المجلد 24
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 9 من 9
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الاستحثاث المباشر للبراعم العرضية من البراعم الزهرية المزروعة خارج الجسم الحي صنف أم الدهن Phoenix dactylifera L. لنخيل التمر
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 7/11/1432) أحمد ماضي وحيد المياحي
    أجريت هذه الدراسة في مختبر زراعة الأنسجة النباتية التابع لمركز أبحاث النخيل والتمور في جامعةالبصرة للفترة من شباط– كانون الأول 2010 . أظهرت نتائج الدراسة التفوق المعنوي للأجزاء الزهرية المستأصلةالمزود ب 2 ملجم MS من النورات الزهرية الفتية المأخوذة من أشجار نخيل التمر صنف أم الدهن والمزروعة على وسطفي نشوء وتضاعف البراعم العرضية وتكوين NAA 2 بوجود 0.5 ملجم / لتر iP و 1 ملجم / لتر BAP / لترالأفرع الخضرية حيث بلغت النسبة المئوية للبراعم العرضية 68.75 % وعدد البراعم المتكونة 6.9 برعماً مقارنةبالمعاملات الأخرى . كما أوضحت الدراسة أن أفضل وسط لنمو وتطور الزروعات حصل مع زيادة تركيز أوكسين ال2 إلى 1 ملجم / لتر حيث شجع ذلك تطور واستطالة النموات iP إلى 2 ملجم / لتر وخفض تركيز السايتوكاينين NAAالخضرية وتحفيز تكوين الجذور عليها مقارنة بمعاملات الدراسة الأخرى
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تقدير فاقد مابعد الحصاد لبعض محاصيل الفواكه في الأردن
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 8/4/1432) مسنات الحياري
    استهدفت هذه الدراسة تقدير فاقد مابعد الحصاد لمجموعة من محاصيل الفواكه وهي المشمش والدراق والتفاح،والتعرف على الأسباب المؤدية لهذا الفاقد ودراسة النظم المتبعة لتداول الفواكه بعد الحصاد في الأردن. وقد شملت الدراسة ثلاثةمستويات لتقدير الفاقد هي مستوى المزارع ومستوى تاجر الجملة ومستوى تاجر التجزئة، وتم استخدام أسلوب التحليلوأظهرت النتائج أن أعلى المستويات المدروسة نسبة )SPSS( الاقتصادي الوصفي بواسطة البرنامج الإحصائي للعلوم الاجتماعية14.2 % و 9.5 % على التوالي من المشمش والدراق والتفاح ،% من الفاقد هو مستوى تاجر التجزئة، حيث كانت النسب 17.1كما وأظهرت نسباً عالية من الفقد لبعض محاصيل الفواكه على المستويات الثلاثة كان أعلاها 42.3 % من ناتج المشمش و.% %26.5 من ناتج الدراق بينما كانت النسبه منخفضه نوعاً ما من محصول التفاح حيث بلغت 11.2كما أظهرت النتائج أن هناك جهلاً كبيراً لدى المزارع الأردني في استخدام تقنيات ما بعد الحصاد، مثل عملية التبريدالأولي أو الغسيل أو الفرز أو التدريج أو التخزين المبرد. وأوصت الدراسة بتطوير برنامج إرشادي لتدريب المزارعين في مجالاستخدام تقنيات ما بعد الحصاد والتقيد بالمواصفات المعتمدة لدى الأسواق الخارجية من حيث الأصناف المرغوبة والجودةوالحجم وموعد الإنتاج المناسب للتصدير، كما أوصت بإنشاء شركات تسويق خاصة تتعامل مع الإنتاج بعد القطف مباشرة عنطريق التعاقد المباشر مع المزارع لتسويق إنتاجه.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تحليل آثار سياسة التحرر الاقتصادى على المعروض الغذائي في مصر
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 21/6/1432) رانيا محمد برغش و نيرة يحيى سليمان
    تهدف الدراسة إلى تقيم سياسة التحرر الاقتصادي من خلال مقارنة فترة تطبيق السياسة) 19921991 ( ودراسة مدى تأثيرها على الإنتاج والاستهلاك وكذلك المعروض الغذائي وأخيراً على - بفترة ما قبل التحرر ) 1975الموازين السلعية لأهم المحاصيل الغذائية موضع الدراسة والمتمثلة في القمح،والذرة الشامية والأرز. واعتمدت الدراسةفي تحقيق هدفها المنشود على مقارنة ملامح السياسة الزراعية المصرية خلال فترة ما قبل التحرر الاقتصادي ، وفترة ما بعدالتحررالاقتصادي باستخدام معادلات الاتجاه الزمني العام للمتغيرات المختلفة لمحصول القمح، الذرة، الأرز والمتمثلة في كلمن المساحة المنزرعة، الإنتاج الكلي ،الاستهلاك الكلي ، الاكتفاء الذاتي . ولتحديد أهم العوامل المؤثرة على المعروض من السلعالمختلفة فقد اعتمدت الدراسة على تقدير دوال عرض للمحاصيل المختلفة خلال فترة ما قبل التحرر الاقتصادي ، وفترة مابعد التحرر الاقتصادي. وقد توصلت الدراسة إلى أن تطبيق سياسة الإصلاح الاقتصادي كان لها العديد من الآثار الإيجابيةوالسلبية وتتمثل أهم الآثار الإيجابية في ارتفاع الأسعار المز رعية والناتجة من تطبيق سياسة تحرير الأسعار المز رعية الأمر الذيساهم في اتجاه المزارعين إلى زيادة المساحات المنزرعة من المحاصيل المختلفة وما بترتيب على ذلك من زيادة حجم الإنتاج منتلك المحاصيل وبالتالي انخفاض حجم الواردات من القمح والذرة، وزيادة حجم الصادرات من الأرز الأمر الذي يترتبعليه زيادة الفائض في الميزان السلعي لمحصول الأرز. بينما تتمثل أهم الآثار السلبية في زيادة العجز في الميزان السلعي لكل منالقمح والذرة بالرغم من زيادة حجم الإنتاج وبالتالي انخفاض حجم الواردات من تلك المحاصيل؛ ولذا كانت أهم توصياتالدراسة تتمثل في ضرورة تغيير اتجاهات بعض السياسات النقدية في الدولة وذلك من خلال تنويع ربط الجنيه المصري بأكثرمن عملة دولية خصوصا العملات المنافسة للدولار مثل اليورو ، والين.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة اقتصادية للمشاكل الإنتاجية والتسويقية لأهم أصناف التمور في المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/10/1433) علاء محمد رشاد السبع
    أوضحت النتائج أن إنتاج التموربالمملكة العربية السعودية ازداد بنسة 86 % وانخفضت الواردات بنسبة 64% وازدادت الكمية المصدرة بنسبة 140 % وازداد الاستهلاك الفردي الظاهري بنسبة 20 % وزادت نسبة الاكتفاء الذاتي بنسبة 22007 م. وقد قسمت الدراسة مناطق المملكة إلى ثلاث مجموعات وفق نسبة معدل الزيادة في مساحة - خلال الفترة من 1990النخيل. وتشمل المجموعة الأولى المناطق التي ازداد فيها إنتاج النخيل زيادات كبيرة بينما تشمل المجموعة الثانية المناطق التيازدادت فيها مساحة النخيل زيادات متواضعة واشتملت المجموعة الثالثة المناطق التي انخفضت فيها مساحة النخيل وهذهالمناطق تواجه تحديًّا للحفاظ على زراعة النخيل ولذلك يجب توجية الدراسات العلمية لها، لتحديد أسباب ذلك الانخفاضالكبير في زراعة النخيل وسبل الدعم الممكنة فى المستقبل.وبينت نتائج عينة الدراسة أن أهم المشاكل الإنتاجية التي تواجه المزارع السعودي مشكلة انتشار سوسة النخيل الحمراء.بينما احتلت مشكلة انخفاض كمية وجودة المياه وارتفاع نسبة الملوحة الأهمية الثانية، حيث تتزايد شكوى المزارعين من انخفاضمعدل المياه الجوفية وارتفاع ملوحة المياه في كثير من الأماكن. و احتلت مشكلة عدم توفر جمعيات تعاونية زراعية فاعلة الأهميةالثالثة، حيث تتزايد التكاليف الإنتاجية والتسويقية نتيجة غياب تلك الجمعيات التعاونية الفاعلة. واحتلت الأهمية الرابعةمشكلة ارتفاع تكاليف العمالة السنوية بما تشمله من تأمين وسكن وخلافه ومما يلزم من مصروفات تدفع لاستقدام العمالةالأجنبية. وتقترح الدراسة أن يسمح باستقدام العمالة الموسمية لستة أشهر فقط ) فترة الحصاد والخدمات التسويقية والتصنيعيه(مما يخفض تكاليف العمالة للنصف سنويا ويزيد من الكفاءة التسويقية والتصنيعية لقطاع التمور. ومن أهم المشاكل التي يعانيمنها المزارعون أيضاً الإصابات الحشرية للتمر ومن أهمها دودة التمر.وبدراسة الكفاءة التسويقية لأهم أصناف التمور اتضح انخفاض الكفاءة التسويقية لجميع الأصناف، حيث بلغتالحد الأعلى لصنف الرزيز 58 % والحد الادنى 41 %لصنفي السكري والصقعي بينما بلغت الكفاءة التسويقية لصنفي الشيشيوالخلاص 54 %و 50 %على الترتيب. كما اتضح من عينة الدراسة لمسوقي التمور في المملكة العربية السعودية أن أهم المشاكلالتسويقية للتمور السعودية مشكلة زيادة عرض التمور عن الطلب عليها مما يقلل الأسعار، حيث يتحمل القطاع التصنيعي علاء محمد رشاد السبع : دراسة اقتصادية للمشاكل الإنتاجية والتسويقية .....العبء الأكبر في إيجاد طلب تصنيعي للتمور يمكن أن يستخدم فائض التمور. وتأتي مشكلة استيراد التمور من الإمارات بأسعارزهيدة في المرتبة الثانية، حيث تؤثر بالسلب على المنتج. بينما احتلت الأهمية الثالثة مشكلة ارتفاع نسبة إصابة التمور أثناء التخزينبالإصابات الحشرية بعد الحصاد. وقد احتلت الأهمية الرابعة مشكلة عدم اهتمام المزارعين بالتدريج والفرز والمماثلة وتزايد نسبةالتمور الموحدة )تجميع عديد من الأصناف معا(. وجاءت في الأهمية الخامسة مشكلة عدم توفر الثلاجات الكافية للتخزين لديبعض صغار ومتوسطي التجار مما يودي إلى إصابة التمور بالحشرات. كما أظهرت بيانات العينة عدم توفر شحن مبرد لصادراتالتمور مما يودي لرفض الشحنات التصديرية بسبب ارتفاع المحتوى الميكروبي عند وصولها للدولة المستوردة. ولذلك يجب علىالمملكة العربية السعودية حل تلك المشكلات الإنتاجية والتسويقية؛ وذلك لرفع الكفاءة الإنتاجية والتسويقية للتمور السعوديةمحليا ودوليا.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة تحليلية اقتصادية عن استخدام قش الأرز المعالج بالأمونيا في عليقه حيوانات اللبن بمحافظة الفيوم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 1/7/1431) علاء أحمد أحمد قطب
    استهدف هذا البحث دراسة الأثر الاقتصادي لكل من مستخدمي العلائق التقليدية، ومستخدمي قش الأرزفي تغذية حيوانات اللبن بعد معالجته بغاز الأمونيا من حيث الأثر الاقتصادي على تكاليف تغذية هذه الحيوانات، والأثر علىمتوسط إدرارها من اللبن.وتوصل البحث إلى انخفاض متوسط تكاليف التغذية اليومية للأبقار الحلابة المستخدمة للعليقة غير التقليدية بنحو%32.1 عن نظيرتها للأبقار الحلابة المستخدمة للأعلاف التقليدية، بالإضافة إلى زيادة إنتاج اللبن اليومي للأبقار الحلابةالمستخدمة للعليقة غير التقليدية بنحو 13.2 % عن نظيرتها المستخدمة للعليقة التقليدية. كما انخفضت متوسط تكاليفالتغذية اليومية للجاموس الحلابه المستخدمه للأعلاف غير التقليدية بنحو 23.9 % عن نظيرتها المستخدمة للأعلاف التقليديةوزيادة الإنتاج اللبني اليومي بنحو 7.4 % عن نظيرتها المستخدمة للأعلاف التقليدية. وبتقدير الحجم الأمثل للموارد الإنتاجيةالمستخدمة في إنتاج اللبن تبين انخفاض الكميات المستخدمة فعلياً من الأعلاف الخضراء عن الكميات المثلى، كما تبين زيادة70.3 % للأبقار والجاموس المغذى على ، % الكميات المستخدمة من الأعلاف الخشنة التقليدية عن الكميات المثلى بنحو 25.3الأعلاف التقليدية. بينما تبين انخفاض الكميات المستخدمة من الأعلاف الخشنة المحتوية على قش الأرز المعامل بالأمونيا عن74.5 % على ، % 41.7 % للأبقار والجاموس المستخدمه للأعلاف غير التقليدية، بنحو 30.6 ، % الكميات المثلى بنحو 1.5202.9 % للأبقار والجاموس ، % الترتيب. بينما انخفضت الكميات المستخدمة من الأعلاف المركزة عن الكميات المثلى بنحو 94المستخدمه للأعلاف غير التقليدية. وتبين زيادة عدد ساعات العمل البشري الفعلية عن عدد ساعات العمل البشري المثلى لجميعحيوانات ماشية اللبن بعينة الدراسة. وبتقدير حجم الإنتاج الأمثل المدني للتكاليف، تبين أن حجم الإنتاج اللبني الفعلي يمثل111 % للجاموس ، % 108 % للأبقار المستخدمة الأعلاف التقليدية وغير التقليدية على الترتيب. ونحو 99.3 ، % نحو 91المستخدمه الأعلاف التقليدية وغير التقليدية على الترتيب. ويدل ذلك على انخفاض كمية الإنتاج اللبني الفعلي عن الإنتاجالاقتصادي الأمثل لحيوانات اللبن المستخدمة للأعلاف التقليدية في حين تبين زيادة كمية الإنتاج اللبني الفعلي عن الحجمالاقتصادي الأمثل لحيوانات اللبن المستخدمة للأعلاف غير التقليدية.وعليه، فإن الدراسة توصي بضرورة تضافر الجهود بين الأجهزة الإرشادية والبحثية والقنوات الإعلامية؛ لتبني تنفيذ هذهالتقنيات والمعاملات وتعميمها لتشمل جميع مناطق زراعات الأرز للاستفادة من الكميات الهائلة من قش الأرز، ولتعويضالنقص في الأعلاف بالإضافة إلى الاستفادة البيئية من إعادة تدوير قش الأرز كعلف حيواني للقضاء على ظاهرة حرق القشالناتج، كما توصي الدراسة بضرورة توعية الزراع والمربين بأهمية الأعلاف غير التقليدية في خفض تكاليف التغذية لحيواناتاللبن وزيادة العائد الاقتصادي لوحدة الإنتاج بالإضافة إلى زيادة الناتج القومي من الألبان، كما توصي الدراسة بضرورة التوسعفي إنشاء مصانع الأعلاف غير التقليدية في الريف المصري.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دارسة الأسعار المحلية والعالمية لأهم السلع الغذائية في ظل الأزمة المالية العالمية: حالة جمهورية مصر العربية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/2/1433) نيرة يحى سليمان ، عفاف ذكي عثمان ، وحمدية محمود موسى
    تهدف الدراسة إلى التعرف على الآثار الناجمة من جراء الأزمة المالية العالمية على كل من الأسعار المحلية والعالميةلأهم السلع الغذائية والمتمثلة في القمح ، الذرة الشامية ، لحوم الكندوز ، الدجاج الأبيض ، أسماك البلطي، السكر الحر، الأرز،الدقيق الفاخر ، وبعض أنواع الزيوت النباتية. ولتحقيق هدف الدراسة يتطلب ذلك دراسة الأرقام القياسية الموسمية لأسعار2008 م( وكذلك مقارنة الأرقام القياسية الموسمية لأسعار الجملة والمستهلك - الجملة والمستهلك خلال الفترة ) 2002للسلع موضع الدراسة، وأخيراً دراسة أثر الموسمية والأزمات العالمية على كل من أسعار الجملة والمستهلك والأسعار العالمية، ومقارنة أثر الأزمات على تلك الأسعار. وقد تبين من دراسة الأرقام القياسية لأسعار الجملة والمستهلك بداية ظهور أثرالموسمية في الربع الثانى لكل منها. كما تبين من مقارنة الأرقام القياسية الموسمية المقدرة لأسعار الجملة والمستهلك ارتفاعالأرقام القياسية للمستهلك عنها بالنسبة للجملة لكل من لحوم الكندوز والقمح ، و ارتفاع الأرقام القياسية للجملة عنهاللمستهلك لكل من الدقيق الحر، الدجاج الأبيض، زيت بذرة القطن. بينما تكاد تكون الأرقام متساوية في كل منها لكل منأسماك البلطي ، السكر الحر ، الذرة الشامية . كما تبين من دراسة الأثر المشترك للموسمية والأزمات العالمية معاً ارتفاع أسعاركل من القمح ، الذرة الشامية ، الأرز ، زيت بذرة القطن لكل من أسعار المستهلك والجملة نتيجة الأثر المشترك للموسميةوأزمة الغذاء العالمية ، بينما انخفضت أسعار كل من لحوم الكندوز ، الدجاج الأبيض ، السمك البلطى ، السكر الحر ، والدقيقالفاخر لكل من أسعار المستهلك والجملة وذلك خلال الربع الرابع لعام 2007 م مقارنة بالربع الرابع خلال عام 2006 م .كما تبين من دراسة الأثر المشترك للموسمية والأزمات المختلفة ) الغذائية والمالية( ارتفاع أسعار كل من لحوم الكندوز ، السمكالبلطى ، السكر الحر في كل من أسعار الجملة والمستهلك ، بينما ارتفعت أسعار الدقيق الفاخر ، وزيت بذرة القطن للمستهلكفقط . كما تبين انخفاض أسعار كل من المستهلك والجملة لكل من القمح ، الذرة الشامية ، الدجاج الأبيض ، الأرز ، بينماانخفضت أسعار الدقيق الفاخر ، زيت بذرة القطن بالنسبة لأسعار الجملة فقط . وبدراسة أثر الأزمة المالية العالمية والموسميةعلى الأسعار العالمية تبين انخفاض الأسعار العالمية لجميع السلع موضع الدراسة نتيجة للأثر المباشر لتلك الأزمة خلال عام2008 م مقارنة بعام 2007 م.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مستوى معرفة وتطبيق مربي ماشية إنتاج اللحم لبعض الأنشطة الإرشادية بقري محافظة- سوهاج- مصر
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/10/1433) منصور أحمد محمد حفني عبدالواحد
    استهدف البحث دراسة مستوى معرفة وتطبيق مربي ماشية إنتاج اللحم للأنشطة الإرشادية بقري محافظة سوهاجمن خلال: تحديد مستوى معرفة المربين بالأنشطه الإرشادية لماشية إنتاج اللحم، ومستوى تطبيقهم لها و التعرف على المشكلات التيتواجه المربين،والمصادر للحصول على المعلومات الإرشادية، والعلاقة بين مستوى معرفة وتطبيق المبحوثين للأنشطة الإرشادية وبعضالمتغيرات المستقلة.أجرى ا البحث على عينة من المربين بمحافظة سوهاج قوامها 351 مبحوثا اختيرت بطريقة عشوائية من ثلاث قرى،و تم تجميع البيانات عن طريق المقابلة الشخصية بواسطة استمارة خلال شهري أغسطس وسبتمبر 2009 م وتم عرض البياناتوتحليلها إحصائيا بالنسب المئوية والمتوسط الحسابي والتكرارات والانحراف المعياري ومعامل الارتباط البسيط. وأسفرتالنتائج عن:مستوى معرفة المبحوثين بالأنشطة الإرشادية لماشية إنتاج اللحم بقري محافظة سوهاج كان متوسطا بينما مستوى.» تطبيقهم لها كان منخفضاهناك العديد من المشكلات التي تواجه المربين بمحافظة سوهاج، وهناك عدة مصادر يستفي منها المبحوثون معلوماتهمعن الأنشطه الإرشادية.وجود علاقة إحصائية عند مستوى 0.05 بين مستوى معرفة وتطبيق المبحوثين للأنشطة الإرشادية وسن المبحوثين،و علاقة إحصائية عند مستوى 0.01 بين كل من عدد رؤوس الماشية، ودرجة الرضا عن العائد الاقتصادي وبين مستوىمعرفة وتطبيق المبحوثين للأنشطة الإرشادية، و عدم وجود علاقة بين المستوى التعليمي ومستوى معرفة وتطبيق المبحوثينللأنشطه الإرشادية الخاصة بماشية إنتاج اللحم بقري محافظة سوهاج.
  • ابدأ
    العدد 1
  • ابدأ
    العدد 2