المجلد 05
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 7 من 7
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دور الجامعة مع المكاتب الاستشارية في المخطط العام للجامعة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) عبدالسلام محمود فرمان
    : من المعروف أن بناء المدن الجامعية يتطلب مبالغ باهظة، كما أن العديد من هذه المشروعات قد نُفِّذَ فعلاً في منطقة الشرق الأوسط، وكانت تصاميمها من عمل مكاتب استشارية عالمية، مما أثرى تجربة التعامل بين الجامعة والاستشاري المخطط/المصمم كثيراً• ولما كان من المتوقع أن تستمر الحاجة إلى بناء مدن جامعية أخرى مستقبلاً أصبح لزاماً علينا محاولة الاستفادة من التجارب السابقة بهذا الخصوص•
    وعليه يحاول هذا البحث الخوض في مراحل العلاقة المتداخلة بين الجامعة والاستشاري بشقيها المهني والتعاقدي، وذلك بهدف التنظيم الفعال الذي يكفل تجاوز سلبيات الماضي في التصميم نفسه، أو في العلاقات التعاقدية مع الاستشاري كي يضمن أعلى المستويات للخدمات الاستشارية والنتائج التصميمية الكفؤة مما يساعد العملية التعليمية على بلوغ أفضل النتائج
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مراكز المستوطنات المتوسطة السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) محمد العبدالله النويصر
    ملخص البحث: تقوم مراكز المدن السعودية المتوسطة بدور مهم في حياة سكانها الاقتصادية والاجتماعية والحضارية والترفيهية•
    إن عدم اعتبار مراكز المدن في المخططات الحديثة الشاملة يتسبب في ظهور المشكلات الرئيسة في تطور ونمو هذه المستوطنات• فلقد نتج عن غياب الدراسات النظرية والعملية لتجديد العمران زUrban renewalس للمناطق المركزية، النمو الفوضوي زChaotic developmentس• لذا أصبحت تدريجياً هذه المناطق بيئات فراغية - سلبية للنمو الاقتصادي والحضاري• أيضاً عناصر محيطية، خارج نطاق وسط المدينة أضعفت كيانه مثل السماح بنشوء مناطق تجارية شريطية، واتجاه نمو الأحياء السكنية وهيكل شبكة الطرق الرئيسة وغيرها• وهذه عملت على تشتيت أجزاء المدينة وعدم وضوح المركز ودفع عناصره الأساسية إلى الخارج•
  • مقالة
    مباني التعليم العام للبنين
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) طارق بن محمد عقيل السليمان
    ملخص البحث: أنجزت وزارة المعارف ما يقارب (1990) مبنىً مدرسياً خلال السنوات العشر الماضية، إضافة إلى المباني المدرسية التتي كانت قائمة حينذاك وتقدر بحوالي (858)• يأتي هذا بالإضافة إلى ما لا يقل عن (2900) مبنى مستأجر تخدم حتى الآن كل مستويات التعليم العام (ابتدائي، متوسط وثانوي)• تهدف هذه الدراسة إلى قياس مدى التغير في تحقيق مابني التعليم العام (حكومية ومستأجرة) لأهداف التعليم خلال السنوات العشر السابقة• يزمع تحقيق ذلك عبر إجراء دراسة ميدانية تأتي كاستمرار لدراسة مماثلة أجريت قبل عشر سنوات من قبل الباحث• يتوقع أن تسهم هذه الدراسة، إضافة إلى قياس تحقيق المباني المدرسية للأهداف والوظائف التعليمية، في بيان مدى التغير الذي طرأ على المباني المدرسية وعناصرها ومحتوياتها خلال الفترة الماضية تبعاً لمتغيرات مستقلة أساسية• يؤمل أن يمثل ذلك رافداً جيداً للأجهزة المسئولة عن تخطيط وتصميم المدارس في المملكة، إضافة إلى تزويد الباحثين في مجالي العمارة والتربية بجملة من المؤشرات والاستنتاجات الخاصة بعلاقة المبنى المدرسي بالعملية التعليمية•
  • مقالة
    النسبة الجمالية والرياضية في العمارة الإسلامية بمدينة "فتح بور سيكري" بالهند
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) جاسوانت راي
    العمارة الإسلامية أسست منهجاً متميزاً مبنياً على الانضباط والنظام المستمد من العلوم الرياضية والنسب الجمالية المكملة لبعضها البعض•
    ويمكن استخلاص ذلك من الدراسة التحليلية واقتفاء الأثر لبعض الحقائق المجهولة عن تصميم مدينة "فتح بورسيكري" المدينة الأمبراطورية التي شيدت حوالي 1570 ميلادية بالقرب من مدينة آجرا في الهند• هذا الإنتاج الكبير والمبدع كان دون شك أعظم الأعمال المعمارية طموحاً لامبراطور المغول الثالث (أكبر) بعد تاج محل أكثر المباني والإنجازات عظمة في إمبراطورية المغول• وبهذا الفن الإسلامي الرائع والرقيق أصبحت المدينة أسطورة فنية• فهي باختصار قصة ذكية وحية تثير في عقولنا سحر التاريخ الماضي وفتنة الأسطورة التي تشحذ الخيال•
    فالعمارة وتخطيط الفراغات المدهش لمدينة "فتح بور سيكري" يحمل رسالة للمصممين المرهفين والمعاصرين• والبحث عن هذه الرسالة هو نقطة انطلاقنا نحو إنجازاتنا المستقبلية، وهو موضوع هذه المقالة•
  • مقالة
    كفاءة برامج تعليم القيادة في تخفيض الحوادث المرورية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) سهيل بن سليمان الصبحي
    تناولت هذه الدراسة العلاقة بين كلٍ من تجربة السائقين الشباب في المملكة العربية السعودية في دمارس تتعليم القيادة وخلفيتهم الاجتماعية والاقتصادية وخبرتهم في قيادة السيارات مع سجلهم في الحوادث المرورية•
    للحصول على المعلومات الضرورية لإتمام البحث فقد وزع استبيان يتألف من ستة أجزاء على ما يقارب 600 طالب جامعي في المملكة العربية السعودية• إن العمليات الإحصائية التي استخدمت لتحليل الإحصاءات أدت إلى نتيجة أن هناك قليل من الاختتلاف الحقيقي في عدد الحوادث المرورية بين الطلاب الذين شاركوا والذين لم يشاركوا في برامج تعليم القيادة
  • ابدأ
    العدد 1
  • ابدأ
    العدد 2