مجلة الدراسات الإسلامية
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 20, العدد 2
عرض هذا العدد

الرؤيــــــــة: أن تكون مجلة رائدة فـي مجال نشر البحوث المحكمة فـي الدراسات الإسلامية، ومضمنة فـي قواعد البيانات الدولية المرموقة. الرســــالة: نشر البحوث المحكمة فـي مجالات الدراسات الإسلامية وفق معايير مهنية عالمية متميزة. الأهداف: 1 – تكوين مرجعية علمية للباحثين فـي مجالات الدراسات الإسلامية. 2 – المحافظة على هوية الأمة والاعتزاز بقيمها من خلال نشر الأبحاث المُحكمة الرصينة التي تسهم بتطوير المجتمع وتقدمه. 3 – تلبية حاجة الباحثين محلياً وإقليمياً وعالمياً للنشر فـي ميدان الدراسات الإسلامية.

مجلة «الدراسات الإسلامية» هي مجلة (علمية ــ دورية ــ محكمة) تعنى بنشر البحوث فـي مجالات الدراسات الإسلامية، تصدر ثلاث مرات فـي السنة فـي (فبراير ــ مايو ــ نوفمبر) عن كلية التربية بجامعة الملك سعود. تهدف مجلة «الدراسات الإسلامية» إلى إتاحة الفرصة للباحثين فـي جميع بلدان العالم لنشر إنتاجهم العلمي فـي مجالات الدراسات الإسلامية؛ الذي يتوافر فيه الأصالة والجدة، وأخلاقيات البحث العلمي، والمنهجية العلمية. تقوم مجلة «الدراسات الإسلامية» بنشر المواد التي لم يسبق نشرها باللغة العربية، أو الإنجليزية، وتقبل المواد فـي أي من الفئات التالية: البحوث الأصيلة، والمراجعات العلمية، وتقارير البحوث، والمراسلات العلمية القصيرة، وتقارير المؤتمرات والندوات، وعروض الكتب والرسائل العلمية ونقدها

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    اتجاه طالبات كلية التربية نحو الحاسب الآلي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 26/1/1423) الفت محمد فــودة
    هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاه طالبات كلية التربية نحو تقنية الحاسب الآلي؛ وعلاقة هذا الاتجاه ببعض المتغيرات مثل: ثقافة الطالبة، خبرتها في مجال الحاسب،  مستواها الدراسي،  تخصصها في الكلية. و قد تم اختيار عينة عشوائية طبقية من طالبات كلية التربية، و توصلت الدراسة إلى النتائج التالية:1- كان اتجاه الطالبات نحو التقنية محايدا، إذ لم تبد الطالبات حماساً كبيرا للحاسب الآلي؛ كما لم يظهرن موقفا سلبياً منه.2- كانت ثقافة الحاسب لدى الطالبات جيدة، و قد يرجع ذلك إلى توفر مقرر إجباري على جميع طالبات كلية التربية في مجال الحاسب الآلي.3 - لم تكن هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين ثقافة الطالبة عن الحاسب و الاتجاه نحوه، وهذا عكس ما أظهرته الدراسات السابقة.4 -  كانت هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين خبرة الطالبة في الحاسب، و مستواها الدراسي، و تخصصها في الكلية،   و بين العوامل المنبثقة عن مقياس الاتجاه مثل الرهبة من الحاسب، و الثقة بالنفس تجاه تقنية الحاسب، حيث كانت الطالبة التي لديها خبرة في الحاسب أقل رهبة، و لديها ثقة أكبر بالنفس، كذلك أظهرت الطالبات الجديدات رهبة  أقل تجاه الحاسب مقارنة بالطالبات في المستويات الدراسية العليا.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تقويم منهج الحاسـب الآلي في المدارس الثانوية للبنـات
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 21/8/1422) الفت محمد فــودة
    هدفت الدراسة إلى تقويم منهج الحاسب الآلي الذي تم تطبيقه لأول مرة في بعض المدارس الثانوية للبنات في بعض مدن المملكة العربية السعودية من وجهة نظر كل من المعلمات والطالبات. و قد أظهرت النتائج أن المعلمات قد واجهن صعوبات في تدريس هذا المقرر، و على الرغم من اختلاف متغيرات الدراسة (المدينة المطبق بها المنهج - التأهيل العلمي  والتربوي للمعلمة- الخبرة التدريسية) ، فقد تشابهت كثير من هذه الصعوبات بين المعلمات، و قد تنوعت هذه الصعوبات بين: (1) شعور المعلمة باستهتار أو عدم تقبل الطالبات للمقرر (خاصة طالبات المسار الأدبي)؛ (2) عدم توافر العدد الكافي من أجهزة الحاسب الآلي إما لكثرة عدد الطالبات أو لكثرة أعطال الأجهزة؛ (3) عدم وجود جهة رسمية ترجع لها المعلمة لطلب المساعدة في أي شيء  يتعلق بالحاسب مثل عدم توافر موجهات أو عدم توافر عدد كاف منهن لهذا المقرر بعد؛ (4) المادة النظرية المقررة إما صعبة أو مكثفة أو لم تعرض بطريقة شيقة. و قدمت المعلمات بعض المقترحات في محاولة لتخفيف صعوبة تدريس هذا المقرر و التي منها: (1) توفير جهاز عرض في كل معمل يسهل الشرح للطالبات؛ (2) توفير أكثر من معلمة أو مساعدة أو مشرفة في المعمل للمساعدة في الناحية العملية؛ (3) إيجاد جهة مسؤولة عن الحاسب ترجع لها المعلمة عند  الحاجة للمساعدة.كما أشارت المعلمات إلى وجود فروق كبيرة من حيث مهارة العمل بين الطالبات اللاتي يتوافر لديهن حاسب آلي في المنزل عمن ليس لديهن .  وكما اتضح من الدراسة إن معمل الحاسب في المدرسة لم يستخدم من قبل معلمات المقررات الأخرى! إنما انحصر استخدامه في تدريس مقرر الحاسب الآلي.أما من حيث وجهة نظر الطالبات و تقبلهن للمقرر، فقد تقاربت النسبة بين من وجدن أن إدخال الحاسب الآلي كمقرر دراسي تعد فكرة جيدة و بين من لم يتقبلن دخوله ضمن المنهج الدراسي.  كذلك اتفقت وجهة نظر المعلمات مع ما رأته الطالبات من أن المادة النظرية شكلت لهن صعوبة كبيرة في دراسة المقرر. و من الصعوبات الأخرى التي واجهتها الطالبات هي عدم توافر الوقت الكافي للتدريب العملي؛ أما المادة العملية نفسها فلم يكن هناك اعتراض كبير عليها.إلا أن الدراسة أظهرت أن المعلومات التي اكتسبتها الطالبات في نهاية السنة الدراسية لهذا المقرر كانت ضعيفة جدا، خاصة المعلومات العلمية المستمدة من المنهج الدراسي، قد يرجع ذلك إلى ما أشارت إليه المعلمات من قلة اهتمام الطالبات بالمقرر و خاصة بأنه لم يعمم رسميا على جميع المدارس بعد.أما بالنسبة للمعامل، فقد كان هناك نقص واضح في عدد الأجهزة مقابل عدد الطالبات في الفصل،  إلا أنه سمح للطالبات باستخدام المعمل للتدريب أو العمل خارج وقت الحصص الدراسية؛ كذلك لم تتوافر أي برامج تعليمية، كما لم تتصل المعامل بشبكة الإنترنت أو بأي شبكة خارجية رغم أن تعلم الإنترنت هو جزء من المنهج الدراسي المقرر.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    قياس أثر كل من الأسلوب التعاوني والتقليدي في تعلم مبادئ الحاسب الآلي والبرمجة على طالبات كلية التربية (دراسة ميدانية)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1419) الفت محمد فــودة
    هدفت هذه الدراسة إلى المقارنة بين أثر الأسلوب التعاوني والأسلوب التقليدي في تعلم مبادئ الحاسب الآلي، ثم تعلم البرمجة في مقرر الحاسب الآلي وأثر ذلك على التحصيل الدراسي لطالبات كلية التربية. وقد تضمنت إجراءات الدراسة استخدام الأسلوب التجريبي، وذلك بتقسيم الطالبات عشوائيا إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية تدرس باستخدام التعليم التعاوني ومجموعة ضابط تدرس باستخدام الأسلوب التقليدي. أجري اختبار قبلي (نظري) واحد لقياس معلومات الطالبات عن مبادئ الحاسب وآخر عن البرمجة، الذي أظهر عدم وجود فرق بين المجموعتين. تم تطبيق الاختبار البعدي الأول (نظري) عن مبادئ الحاسب بعد ستة أسابيع من الدراسة، ثم الاختبار البعدي الثاني (نظري) في البرمجة بعد ستة أسابيع أخرى؛ كذلك عمل اختبار عملي في البرمجة لكلا المجموعتين بعد الانتهاء من الاختبار البعدي الثاني. وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: 1) لم يظهر الاختبار البعدي الأول (نظري) المتعلق بمبادئ الحاسب أي فروق بين المجموعات؛ 2) أظهرت نتائج الاختبار البعدي الثاني (نظري) بالبرمجة فرقا ذا دلالة إحصائية بين المجموعتين لصالح مجموعة التعليم التعاوني؛ 3) أظهرت نتائج الاختبار العملي في البرمجة أن هناك فرقا ذا دلالة إحصائية بين المجموعتين لصالح مجموعة التعليم التعاوني