مجلة الدراسات الإسلامية
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 20, العدد 2
عرض هذا العدد

الرؤيــــــــة: أن تكون مجلة رائدة فـي مجال نشر البحوث المحكمة فـي الدراسات الإسلامية، ومضمنة فـي قواعد البيانات الدولية المرموقة. الرســــالة: نشر البحوث المحكمة فـي مجالات الدراسات الإسلامية وفق معايير مهنية عالمية متميزة. الأهداف: 1 – تكوين مرجعية علمية للباحثين فـي مجالات الدراسات الإسلامية. 2 – المحافظة على هوية الأمة والاعتزاز بقيمها من خلال نشر الأبحاث المُحكمة الرصينة التي تسهم بتطوير المجتمع وتقدمه. 3 – تلبية حاجة الباحثين محلياً وإقليمياً وعالمياً للنشر فـي ميدان الدراسات الإسلامية.

مجلة «الدراسات الإسلامية» هي مجلة (علمية ــ دورية ــ محكمة) تعنى بنشر البحوث فـي مجالات الدراسات الإسلامية، تصدر ثلاث مرات فـي السنة فـي (فبراير ــ مايو ــ نوفمبر) عن كلية التربية بجامعة الملك سعود. تهدف مجلة «الدراسات الإسلامية» إلى إتاحة الفرصة للباحثين فـي جميع بلدان العالم لنشر إنتاجهم العلمي فـي مجالات الدراسات الإسلامية؛ الذي يتوافر فيه الأصالة والجدة، وأخلاقيات البحث العلمي، والمنهجية العلمية. تقوم مجلة «الدراسات الإسلامية» بنشر المواد التي لم يسبق نشرها باللغة العربية، أو الإنجليزية، وتقبل المواد فـي أي من الفئات التالية: البحوث الأصيلة، والمراجعات العلمية، وتقارير البحوث، والمراسلات العلمية القصيرة، وتقارير المؤتمرات والندوات، وعروض الكتب والرسائل العلمية ونقدها

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • مقالة
    دراسة تقويمية للأبحاث المنشورة في دورية التربية المستمرة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1413) عبدالمحسن بن سعد العتيبي
    استهدفت الدراسة الحالية تقويم الأبحاث المنشورة في دورية التربية المستمرة من حيث التزامها بمعايير البحث العلمي المتعارف عليها والمطلوبة في الدوريات المحكمة.وقد اشتملت الدراسة على ثلاثة عشر بحثاً اخيرت عشوائيًّا لتمثل عينة الدراسة، وهي تشكل حوالي 30٪ من جميع الأبحاث المنشورة بتلك المجلة في الفترة من 1980م إلى 1987م، وفي ضوء ما أسفرت عنه الدراسة من نتائج الباحث إلى عدة توصيات يضمن العمل بها الارتقاء بمستوى الدراسات المنشورة بدورية التربية المستمرة
  • مقالة
    أزمة الهوية في المراهقة: حقيقة نمائية أم ظاهرة ثقافية: دراسة مقارنة للطفولة، المراهقة، الشباب
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1412) عمربن عبدالرحمن المفدى
    طبق اختبار العشرين جملة (TST) على عينة مجموعها 178 فرداً من مجموعات عمرية: الطفولة، بداية المراهقة، نهاية المراهقة، الشباب؛ وذلك لقياس عدم وضوح الهوية، وقد حللت الإجابات من قبل ثلاثة من المتخصصين في علم النفس. وتم التحليل بطريقتين: تحليل التباين للدرجات التي تمثل متوسط عدد الإجابات التي تدل على عدم وضوح الهوية، والطريقة الثانية باختبار كاي للفروق بين المجموعات في تكرارات الأفراد الذين اتفق محكمان على الأقل أن لديهم عدم وضوح في الهوية. وقد أظهرت النتائج اختلاف مجموعة نهاية المراهقة (سن 18-19)، اختلافاً كبيراً ودالاً إحصائياًّ عن بقية المجموعات باستخدام كلتا الطريقتين من التحليل، حيث اتضح أن هذه المجموعة تعاني أكثر من بقية المجموعات من عدم وضوح في الهوية. وقد تناول الباحث في الدراسة ثبات الأدارة والعلاقة بين المحكمين وأورد توصيات بأبحاث أخرى.
  • مقالة
    مفهوم مديري البرامج التدريسية لفعالية التدريس
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1410) محمود عبدالله صالح
    ركزت هذه الدراسة الخاصة والمتميزة في الاستطلاع على آراء مديري البرامج التدريبية في كلية التربية، جامعة الملك سعود. حيث إن هذه العينة تتكون من مديري المدارس الإبتدائية والثانوية، وإن هذه المجموعة من المديرين مازالوا على رأس أعمالهم كمديرين في مدارسهم. وقد قامت وزارة المعارف بمساعدة كلية التربية، جامعة الملك سعود، بوضع برامج تدريبية لتطوير وتحسين خبرات وقدرات هذه الفئة من المديرين كجزء من التطوير والتدريب أثناء الخدمة.لقد استعملت في هذا البحث استبانة مكونة من اثنين وثلاثين سؤالاً، بحيث يحتوي كل سؤال على صفة من صفات التعليم الفعالة والضرورية، وقد استعمل التكرار والنسبة المئوية لكل سؤال، بحيث كان التركيز على معرفة أهم (مهمة جداً) خمس صفات تساعد على فعالية التدريس في الصف، بالإضافة إلى معرفة أقل صفات يعتبرها المديرون أقل أهمية (غير مهمة) في فعالية التدريس.هذا وقد استخدم الجدول التكراري المركب لكل سؤال حسب نوع المدرسة وسنوات الخبرة وكذلك استعمل كا2 لمعرفة ما إذا كانت هناك فروق بين مديري المدارس الابتدائية والثانوية، حيث ظهر بأن الفوارق كانت طفيفة. وإن كلا النوعين من المديرين ركزا بالدرجة الأولى على أن دور المدرس يعتمد على مهمة التدريس، وأن تدريس أية مادة من قبل أي مدرس تتطلب منه أن يتصف بصفات شخصية، فالمدرس يجب أن يقوم وقبل كل شيء بالنهوض بمستوى مادة التدريس وإتقانها، والتي بدورها تؤدي إلى ارتفاع مستوى الطلاب وتجعل موضوع الدراسة واقعياً ومحبباً لنفوسهم.