المجلد 13

استعراض
25 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر هل هناك نعيم رفي ؟ وجهة نظر اجتماعية في مجتمع زراعي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) إبراهيم بن عبدالله الحميدياثبت الواقع اختفاء التباينات المادية بين المجتمعات الريفية والحضرية في العالم المتحضر وبالذات في الغرب ، نتيجة لعمليات التنمية والتحديث التي مرت بها تلك المجتمعات لذا نجد أن المقارانات التي تتم في الدراسات الاجتماعية بين اهل الريف والحاضر غالبا ما تنحو نحو معرفة وجهات نظر هؤلاء الناس نحو أمور اجتمعاية او اقتصادية بحتة، لا إلى الفوراق المادية بين هذين المجتمعين من هذا المنطلق قامت هذه الدراسة بتبني وجهة النظر هذه وتطبيقها على مجتمع مدينة عنيزة في منطقة القصيم في المملكة العربية السعودية والتي تعرضت لعمليات تنمية وتحديث كغيرها من المدن السعودية. تم تصميم استبانه لمعرفة وجهة النظر هذه إضافة إلى جوانب اجتماعية اخرى وتم اختيار 200فردا من سكان هذه المدينة عن طريق العنية العشوائية تم استبعاد 53استبانة وذلك لعدم وصول عدد كبير منها والباقي كان ينقصة كثير من البيانات، لذا بلغ عدد الاستبيانات المتخدمة ي الدراسة 147 استبنة فقط، اوضحت نتائج الدراسة تأييدا لما يوجد في الأدبيات الغربية منت افتقاد سكان المدن لما تمتاز به الحياة الريفية الاجتماعية من ترابط وقوة وعيشة جميلة مما يدل على أن مجتمع عنيزة قد حدثت به تحولات جذرية نتيجة لعمليات التنمية كما بينت الدراسة ايضا ان كبار السن وكذلك الافراد الذين نشأوا في عائلات زراعية هم أكثر من غيرهم شعورا بهذا الفقد وأكثر حنينا للحياة الريفية الماضية .مقالة وصول حر التشخيص الكيميائي للطبقات المتصلبة في بعض ترب المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عبده سعود المشهدي; محمد رضا بيومي; عبدالعظيم شهوان سلامتعتبر الطبقات التحت سطحية المتصلبة من الملامح الشائعة لقطاعات ترب المناطق الجافة وشبه الجافة، حيث تكون منضغطة مع وجود أو عدم وجود التحام كامل ، كما تتميز بعدم نفايتها للماء وجذور النبابات ولذلك اعتبرت واحدة من أهم المحددات للتنمية الزراعية وقد اجريت هذه الدراسة لتشخيص هذه الطبقات باستخدام مستخلصات كيماوية مختلفة لعينات تربة أخذت نم القطاعات الأرضية الممثلة لمنطقتي القصيم والاحساء ، وأوضحت نتائج دراسة منطقة القصيم ان حامض الهيدروكلوريك اكثر تأثيرا على تفكك الطبقات المتصلبة ، ولم يحدث تفكك في حالة استخدام الماء او محلول الصودا الكاوية للطبقات نفسها عدا بعض العينات ، بينما كان التفكك بواسطة المستخلص المكون من كربونات الصوديوم وسترات الصوديوم وثاني كبريتيت الصوديوم ذو تأثير منخفض إلى متوسط وأوضحت نتائج التحليل الكمي للمستخلصات ان كربونات الكالسيوم يعتبر عامل الالتحام الرئيسي مع وجود السليكا الامورفية واكاسيد الحديد الحرة والالومنيا الامورفية كما اظهرت نتائج دراسة تفكك عينات منطقة الاحساء ان حامض الهيدروكلوريك يسبب تفكك متوسطا إلى تفكك كاملا واشارت النتائج ايضا إلى التفكك الكامل للعينات المدروسة مع المستخلصات الأخرى ما عدا بعضا منها وبصفة عامة فان كربونات الكالسيوم هي عامل الاللتحام الرئيسي مع كميات عالية نسبيا من الالومنيا والامورفية والسليكا الامورفية واكاسيد الحدي الحرة وايضا المنجنيز الذي ظهر وجوده في المستخلص المكون من كربونات الصوديوم وسترات الصوديوم وثاني كبريتيت الصوديوم .مقالة وصول حر تأثير التخزين على درجات حرارة مختلفة في الصفات الطبيعية والكيميائية والميكروبية لحليب الإبل المجفف(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عبدالرحمن بن عبدالله الصالحتم تصنيع حليب ابل جاف كامل الدسم باستخدام طريقة الرذاذ. خزن الحليب الجاف الناتج على درجات حرارة 7 م5 ، 21 م5 ، 37 م5 لمدة ستة أشهر . أوضحت الدراسة أن التخزين على درجة حرارة 7 م5 كان له تأثير بسيط على صفات الحليب الناتج. بينما التخزين على درجات 21 م5 أو 37 م5 أدى إلى نقص في الرطوبة حتى الشهر الثالث، ثم بدأت الرطوبة بالزيادة خلال التخزين وحتى الشهر السادس وقد حدث نقص لكل من البروتين والدهن خلال فترة التخزين، بينما محتوى النيتروجين غير البروتيني زاد تدريجيا خلال فترة التخزين بالاضافة الى ذلك فإن قيمة رقم الخموضة زادت من 1.10 إلى 1.43 مل مكافئ / 100جم دهن كذلك تحلل الدهون زاد مت 0.142 إلى 0.62 مل مكافئ أحماض دهنية حرة / لتر بعد 6أشهر من التخزين على 37 م5 زاد معامل الذوبان خلال فترة التخزين لمدة 6شهور على درجة 37 م5 من 0.11 إلى 0.29 مل كان المحتوى البكتيري للحليب الجاف المصنع حوالي 3 لو 10 وحدة تكوين مستعمرة / جرام ، وتناقص هذا العدد خلال فترة التخزين وكان النقص على درجة 37 م5 أعلى بالمقارنة بدرجة 21 م5 بناء على الصفات الطبيعية والكيميائية والبكترويولوجية للحليب الجاف بعد فترة التخزين يعتبر الحليب الجاف المصنع صالحا لاسترجاعه حتى وبعد تخزينه لمدة 6أشهر على درجة 37 م5 .مقالة وصول حر جدوى إنتاج الخل من عصير التمر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عبدالمحسن فهد الشعوان; عبدالناصر أحمد زهريتم في هذا البحث استخدام تمور الدرجة الثالثة والتي لا تصلح للتعبئة أو عمل العجائن او الدبس في تصنيع عصير التمر كانت تمزج بالماء النقي وتسخن عند درجة 80م لمدة 30 دقيقة في ماكينة خاصة ثم يفصل منها النوى أوتوماتيكيا ثم يمزج سائل التمر الناتج والخالي من النوى في تنكات خاصة ثم يرسب ويرشح وينقى العصير الناتج والذي يكون تركيز المواد الصلبة الذائبة به في حدود 20 بركس وتركيز السكريات حوالي 18% .
هذه الكمية من السكريات يتم تحويلها إلى كحول اثيلي عن طريق عملية تخمر في مخمرات خاصة ذات مستوى عالي جدا من التقنية عند درجة حرارة 30م واس هيدروجيني ث3.5 باستخدامنوعين من الخمائر هما Saccharamyces ,cerevisiae , S. bayamus S.cerevisiae اثبت البحث أن خميرة S.bayamus أكثر كفاءة من خميرة S.cerevisiae في إتمام عملية التخمر بالخميرة الأولى أفضل منه بالثانية بعد انتهاء عملية التخمر كان تركيز الكحول الإثيلي باستخدام S.bayamus هو 9.161% (50.89من تركيز السكريات ) أما تركيزه باستخدام S.cerevisiae كان 9.104% (50.58% من تركيز السكريات ).
هذا وقد خضع العصير المتخمر النائج لعملية أكسدة هوائية بواسطة عزله من بكتريا Acetobacter aceti عند 1± 29م في مخمر خاص لانتاج الخل ذو تقنية عالية جدا كان متوسط معدل عملية الأكسدة وإنتاج الخل هو 0.167% حمض خليك ناتج كل ساعتان. وقد تم إنهاء عملية الاكسدة في 46ساعة . بعد إنهاء عملية الأكسدة وصل تركيز حمض الخليك على 10.05 وتركيز الكحول إلى 0.506% وبذلك تصل كفاءة عملية التحول حوالي 74.88% من المعدل النظري المعروف بتم معالجة الخل الناتج بمادة البنتونيت (تركيز 0.1%) ثم يخفف إلى تركيزه 5% خل ثم يرشح ويتم تعبئة تحت ظروف تعقيم.مقالة وصول حر تأثير استخدام بعض منظمات النمو والاحماض الفينولية وميعاد الاكثار على تجذير العقل الساقية للزيتون(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) راشد سلطان العبيد; صباح محمود صباحعوملت عقل ساقية نصف خشبية من الزيتون صنف فرانتويو بخمس عشرة معاملة تضمنت منظمات النمو، اندول حمض البيوتريك بتركيز 3000 جزء في المليون ونفثالين حمض الخليك بتركيز 1000جزء في المليون بعض المواد الفينولية كالكاتيكول بتركيز 500 و 1000 جزء في المليون وحمض السيناميك بتركيز 500 و 1000 جزء في المليون سواء بصورة فردية أو مخاليط مختلفة من منظمات النمو مع هذه المواد الفينولية وتم تجذير العقل في غرفة النمو تحت قوة إضاءة 3000شمعة / قدم لمدة 16 ساعة إضاءة يوميا و كانت درجة الحرارة 25 5م نهارا و 20 5م وترواحت الرطوبة النسبية بين 80-85% واظهرت النتائج بوجه عام بعد 8 أسابيع من الزراعة أن معاملة عقل الزيتون بكل المعاملات المستخدمة في التجربة تؤدي إلى زيادة النسبة المئوية للتجذير بمقارنتها بالمعاملة الضابطة كما أوضحت النتائج ان معاملة عقل الزيتون باندول حمض البيوتريك الكاتيكول بتركيز 1000 جزء في المليون يعطي أعلى نسبى مئوية للتجذير (57.8) يلي ذلك معاملة العقل باندول حمض ا لبيوتريك+ حمض السيناميك بتركيز 1000جزء في المليون (50.9%) بينما كانت اقل نسبة مئوية لتجذير العقل في المعاغملة الضابطة (17.3) وبالاضافة الى ذلك أعطت العقل التي تم إكثارها في الربيع خلال موسمي التجربة أعلى نسبة مئوية للتجذير بمقارنتها بتلك التي تم إكثارها في الخريف، وربما يرجع ذلك إلى النشاط العالي لنسيج الكامبيوم المسؤول عن تكوين الجذور العرضية على العقل وذلك في الربيع عما هو في الخريف .مقالة وصول حر تأثير تغذية العليقة النباتية المنخفضة والدهون في أداء الدجاج البياض ومكونات البيضة ومحتواها من الكولسترول والأحماض الدهنية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) طارق محمد شافعيتمت دراسة تأثير العليقة النباتية ( منخفضة الدهون وعالية الكربوهيدرات ) على إنتاج البيض ورتب البيض المنتج ومكونات البيضة ومحتواها من الدهون والكوليسترول والأحماض الدهنية في الدجاج البياض في مدى 12 أسبوع .
لم تؤثر نوعية العلقية على وزن الدجاج وكمية الغذاء المستهلك ومعدل إنتاج البيض ووزن البيض وكتلة البيض المنتجة ونسبة البيض المنتج من كلٍ من حامض اللينوليك واللينولينك .
بينما أدت تغذية تركيز حامض العليقة النباتية إلى زيادة نسبة البيض متوسط الحجم المنتج ونسبة البياض المعدلة ، كما أدت إلى زيادة تركيز حامض البالميتيك والاستيريك واللينوليك ، وخفض تركيز حامض الاوليك ونسبة الأحماض الدهنية العديدة الغير مشبعة ( الاولييك + اللينوليك + اللينولنيك ) إلى الأحماض الدهنية المشبعة ( الالمتييك + الاستيريك ) في صفار البيضة ، أيضا خفض وزن الصفار المعدلة ونسبة قشرة البيضة ونسبة البيض كبير الحجم المنتج .
بينما لم يؤثر حجم البيضة على تركيز الدهون في الصفار ، بينما احتوى صفار البيضة متوسط الحجم على تركيز مرتفع من حامض الاستيريك ونسبة قشرة البيضة عند مقارنته بالبيضة ذو الحجم الكبير او الكبير جداً .
تتميزت الدجاجات البياضة صغيرة السن بإرتفاع كلٍ من معدل إنتاج البيض الكبير والمتوسط والصغير المنتج ونسبة قشرة البيضة وإنخفاض كلٍ من وزن البيضة ووزن الصفار وكتلة البيض المنتج ونسبة البيض الكبير جداً والضخم والبيض الغير قابل للتسويق ، وكذلك إنخفاض تركيز حامض اللينوليك في صفار البيض عند مقارنتها بالدجاجات كبيرة السن . ويتضح من هذه التجربة أن التغذية على العليقة النباتية ذات الدهون المنخفضة والكربوهيدرات المرتفعة للدجاج أدت الى خفض نسبة الأحماض الغير مشبعة إلى الأحماض المشبعة ن وكذلك نسبة الأحماض الدهنية الأحادية الغير مشبعة إلى الأحماض الدهنية المتعددة الغير مشبعة . وبالتالي زيادة درجة تشبع الدهون في الصفار وخفض القيمة الصحية للبيضة .مقالة وصول حر تقسيم تأثير كسب الساليكونيا على أداء دجاج البيض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) حمد عبدالعزيز البطشان; أحمد عبدالعزيز العبدين; فؤاد محمد عطيةأجريت هذه التجربة لتقييم كفاءة إضافة كسب الساليكورنيا لعلائق دجاج البيض . تم تغذية دجاج البيض عل علائق تحتوي على صفر ، 40. أو 80 جم كجم -1 كسب الساليكورنيا . قدر وزن الجسم ن الحيوية ، كمية العلف المستهلك ، وزن البيض ، كفاءة التحويل الغذائي ، كوليسترول الصفار وذلك كل أربعة أسابيع ولمدة عشرين أسبوع من الانتاج ؛ كما تم تقدير كوليسترول الدم عند نهاية التجربة . إضافة كسب الساليكورنيا بمعدل 40 جم كجم -1 نقص معنويا إنتاج البيض . ولكن إضافة كسب الساليكونيا بمعدل 80 جم كجم -1 نقص معنويا من وزن الجسم ، كمية العلف المستهلك ، انتاج البيض ، وحسن من كفاءة التحويل الغذائي . إضافة كسب الساليكورنيا للعليقة لم تؤثر معنويا على الحيوية ولا على وزن البيضة . على الرغم من أن كوليسترول الدم لم ينخفض بشكل معنوي بمعدل يتناسب مع مستوى إضافة كسب الساليكورنيا ، إلا أن كولسترول الصفار لم ينخفض . ينصح من هذه التجربة أن إضافة كسب نبات الساليكورنيا اثر سلبيا على أداء دجاج البيض .مقالة وصول حر دراسة الصفات الفينولوجية والمورفولوجية والمحصولية لبعض أصناف العنب النامية في منطقة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عادل محمد السيف; محمود أحمد علي; محمد علي أحمد باشهيهدف هذا البحث إلى دراسة وتقييم ووصف 12 صنفا من أصناف العنب الأوروبي، وهي طائفي، ديزالعنـز، شريفي، حجازي، شامي،كمالي، حلواني، عجيمي، شدة بيضاء، رومي أحمر،بناتي أبيض، بيوتي، من حيث مواعيد تفتح البراعم ونضج المحصول والشكل الظاهري وصفات حبوب اللقاح وكمية المحصول وصفاته. أظهرت النتائج أن هناك أصنافا مبكرة في موعد نضج حباتها مثل بناتي أبيض، بيوتي، وأصنافا متوسطة مثل شريفي، شامي، حجازي، كمالي، حلواني، شدة بيضاء، عجيمي، وأصنافا متأخرة في نضجها مثل طائفي، ديز العنز، رومي أحمر. كما أظهرت النتائج اختلاف الأصناف عن بعضها في قوة النمو الخضري من حيث طول وسمك السلاميات والمساحة الورقية ووزن خشب التقليم حيث أظهر الصنف شدة بيضاء تفوقا واضحا في قوة النمو الخضري بينما لوحظ العكس مع صنف بيوتي. كما لوحظ اختلافات معنوية بين الأصناف في النسبة المئوية لحيوية حبوب اللقاح وكذلك مواصفات حبوب اللقاح من حيث طولها وعرضها وشكلها. أوضحت النتائج أن هناك اختلافات معنوية في متوسط عدد العناقيد الثمرية/شجيرة، حيث تفوق صنف عنب حلواني (21,50عنقودا ثمريا/شجيرة) إحصائيا على باقي الأصناف. كما أوضحت النتائج وجود اختلافات في طول وعرض العنقود الثمري بين أصناف العنب تحت الدراسة. وقد وجد أن صنف العنب رومي أحمر وشدة بيضاء هي أعلى الأصناف في قوة شد الحبة من العنقود الثمري، بينما أظهر الصنف بناتي أبيض أنه أقل الأصناف في تلك الصفة. كما أمكن، بناء على النتائج، تقسيم الأصناف تحت الدراسة إلى أصناف قليلة البذور (أقل من 2 بذرة/حبة) مثل طائفي وديز العنز، وأصناف عديدة البذور (أكثر من 2 بذرة/حبة) مثل شريفي، حجازي، شامي، كمالي، حلواني، عجيمي، شدة بيضاء، رومي أحمر وبيوتي، وأصناف لا بذرية مثل بناتي أبيض.مقالة وصول حر تحليل دقة توقعات الإحصاءات الزراعية بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) يوسف بن عبد الله السليم; وحيد محمد البولونييهدف هذه البحث إلى معرفـة الاختلالات القائمة بين الإحصــاءات الفعلية والأوليــة والتوقعات، وذلك من خلال المقارنة بين الإحصاءات الفعلية والمتوقعة للمساحة والإنتاج للمحاصيل الرئيسية، وأعداد الحيوانات بالمملكة العربية السعودية، وذلك خلال الفترة (1400-1416هـ). كما يهدف هذا البحث إلى معرفة كفاءة النماذج التي تستخدمها وزارة الزراعة والمياه في توقع تلك الإحصاءات مع تحديد أي من المحاصيل والحيوانات الأكثر دقة في التقدير مع تبيان مدى التطور الحادث في دقة الإحصاءات الزراعية. وتم تحليـل البيانات باستخــدام بعض المقاييس الإحصائية (ثيل U، ثيل (R، ومتوسط الخطأ المطلق (MAE)، والجذر التربيعي لمتوسط مربعات الخطاء (RMSE). وقد أسفرت نتائج الدراسة عما ما يلي:
1 - كفاءة النماذج المستخدمة في توقع مساحة محصولي التمور والقمح عن باقي المحاصيل الأخرى خلال فترة الدراسة . وقد يعزى ذلك إلى كونهما من المحاصيل الاستراتيجية بالمملكة. بينما تشير النتائج إلى قلة كفاءة النماذج المستخدمة في توقع مساحة الشعير. كذلك تشير النتائج إلى كفاءة النماذج المستخدمة في توقع إنتاج محصولي الشعير والتمور عن باقي المحاصيل الأخرى خلال فترة الدراسة. بينما تشير النتائج إلى قلة كفاءة النماذج المستخدمة في التوقع في إنتاج الطماطم.
2 - نتائج النماذج المستخدمة في توقع إنتاج المحاصيل عامة كانت أفضل من نتائج توقع مساحات المحاصيل خلال فترة الدراسة.
3 - التعديل الذي يجرى للإحصاءات الأولية (Ft-1) لتصحيح الأخطاء في التوقعات (Ft-2) غالبا ما يبعد عن الإحصاءات الفعلية (At) سواء بالزيادة أو النقص - مما يدل على عدم دقة هذه الإحصاءات، والتي يعتمد عليها كثير من الباحثين في إحصاءات المساحة والإنتاج وأعداد الحيوانات.
4 - توقع أعداد الأغنام كان أقرب للإحصاءات الفعلية عن باقي الحيوانات الأخرى، وقد يرجع السبب في ذلك إلى سهولة تقدير الحيوانات الكبيرة مقارنة بالحيوانات الصغيرة كالدجاج. أما الجمال فيرجع صعوبة تقدير أعدادها إلى كونها حيوانات رعوية لا ترتبط بمكان محدد.مقالة وصول حر تأثير مصدات الرياح في البيئة الموضعية وفي نمو وإنتاجية الكوسة تحت ظروف منطقة الرياض (1) تأثير مصدات الرياح في البيئة الموضعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) تاج الدين حسين نصرون; عبدالعزيز رابح الحربي; خلوفة زرعان المقبلهذه الورقة جزء من بحث كبير استهدف دراسة تأثير مصدات الرياح الشجرية في البيئة الموضعية وفي نمو وإنتاجية محصول الكوسة تحت ظروف منطقة الرياض. وتقتصر هذه الورقة على تأثير مصدات الرياح في البيئة الموضعية. ولتحقيق هذا الهدف تم اختيار ثلاثة مواقع بمحطة الأبحاث الزراعية بديراب: موقع محاط بمصدات رياح شجرية وآخر محاط بسياج من جريد النخيل الجاف والموقع الأخير منطقة مكشوفة. واشتملت البيانات البيئية التي تم رصدها في المواقع الثلاث على: درجات الحرارة العظمى والصغرى والرطوبة النسبية وسرعة الرياح ودرجة حرارة التربة والمحتوى الرطوبي للتربة ونتائج تحليل التربة.
أظهرت النتائج تباينا واضحا في كثير من العوامل البيئية بين المواقع الثلاثة. وكان من أبرز تأثيرات مصدات الرياح الشجرية في البيئة الموضعية: خفض درجة الحرارة العظمى وسرعة الرياح وزيادة الرطوبة النسبية. وقد ساعدت هذه العوامل على خفض معدلات البخر/نتح مما أدى إلى احتفاظ التربة برطوبتها لفترات أطول بالمقارنة مع الموقعين الآخرين.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »