المجلد 13

استعراض
مقالة وصول حر الاختلافات المظهرية والمحصولية لبعض أصناف النخيل المزروعة بالمملكة العربية السعودية باستخدام تحليل المكونات الرئيسية والتحليل العنقودي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) عبد الله بن عبد العزيز الدوس; محمود أحمد علي; محمد علي أحمد باشهأجريت هذه الدراسة علي 17 صنفا من الأصناف المهمة بالمملكة للتعرف علي الصفات المميزة لهذه الأصناف. وقد تم دراسة 45 صفة شملت 21 صفة للنمو الخضري، 13 صفة لصفات التزهير والمحصول و11 صفة للثمار عند ثلاث مراحل لأطوار نمو الثمار ونضجها (الكمري والبسر والتمر). وقد استخدم تحليل المكونات الرئيسية والتحليل العنقودي للتعرف على الاختلافات والتماثل بين الأصناف المدروسة. لقد أظهرت نتائج التحليل العنقودي أن هناك تماثلا كبيرا بين عينات الصنف نفسه، بينما كانت هناك اختلافات واضحة بين الأصناف، إذ ظهرت عينات كل صنف في مجموعة، ووقع كل صنف في مجموعة مستقلة، مما يدل على أن هذه الأصناف عبارة عن أصناف مستقلة ذات خصائص مميزة. ولقد تبين من تحليل المكونات الرئيسية أن هناك مجموعة من الصفات المظهرية للأوراق والثمار يمكن استخدامها لتمييز أصناف التمور المختلفة. وجد أن أهم الصفات الخضرية هي: طول الأوراق وعرض الكرب، وطول الأشواك وعرضها، وعرض الخوص، ونسبة المسافة التي تشغلها قواعد الخوص، إذ تمثل هذه الصفات 28% من التباين بين الأصناف. ومن صفات الإغريض والمحصول كانت أهم الصفات طول الإغريض ووزنه، وطول الشمروخ الزهري، وعدد الأزهار بالشمروخ، إذ كانت تمثل حوالي 41% من التباين. وكانت صفات حجم الثمرة ووزنها وطولها من أهم الصفات الثمرية والتي مثلت 26% من التباين.مقالة وصول حر التحليل الاقتصادي للتكاليف الإنتاجية والمخاطرة لمحصول القمح بقرية السوالم قبلي بمركز إيتاي البارود(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عادل محمد خليفة غانميستهدف هذا البحث دراسة هيكل التكاليف والمخاطرة في إنتاج القمح بقرية السوالم قبلي بمركز إيتاي البارود عام 98/1999م. واعتمد في تحقيق أهدافه على التحليل الإحصائي والاقتصادي القياسي للبيانات الأولية التي تم تجميعها عن طريق المقابلة الشخصية للمزارعين بمنطقة الدراسة. وأسفرت هذه الدراسة عن مجموعة من النتائج أهمها: (1) ازداد كل من الناتج الأمثل ونظيره المعظم للربح عن متوسط الناتج المزيرعي الفعلي بنحو 8,38، 13,75 إردبا على الترتيب. وفي ضوء السعر المزرعي السائد بمنطقة الدراسة، انخفض صافي الدخل المزيرعي الفعلي البالغ نحو 524,02 جنيها عن نظيره المقدر في ضوء كل من الناتج الأمثل ونظيره المعظم للربح بما يقدر بنحو605,01، 765,11 جنيها على الترتيب، (2) تظل مرونة العرض السعرية لمحصول القمح ضعيفة نسبيا وقد يعزى ذلك إلي أن القمح يعتبر من المحاصيل التي لا يمكن التحكم في إنتاجها، كما يعتبر القمح من أهم السلع الغذائية التي تخضع لظاهرة الاستهلاك الذاتي في القطاع الزراعي، (3) تتباين نسبة أو احتمال ظهور المصادر العامة للمخاطرة بأنواعها المختلفة التي تعرض لها الزراع بمنطقة الدراسة، إذ تراوح الحد الأقصى لاحتمال حدوث مصادر مخاطرة الإنتاج والإنتاجية بين 58,7%-81,6% عند درجة ثقة 99%، بينما تراوح الحد الأقصى لاحتمال حدوث مصادر المخاطرة السعرية بين 75,5% - 94,8%. كما تراوح أيضا الحد الأقصى لاحتمال حدوث مصادر المخاطرة التمويلية بين 79,9%-90,4%، بينما انخفض الحد الأقصى لاحتمال نشوب حرائق في محصول القمح كأحد مصادر مخاطرة الخسائر إلى ما يقرب من 24,7% عند درجة ثقة 99%، (4) وأخيرا تراوح الحد الأقصى لاحتمال حدوث المصادر الخاصة للمخاطرة بين 48,8%-94,8% عند درجة ثقة 99%.
كلمات دالة. دالــة التكاليـف، معدل الناتـج الأمثل، الناتـج المعظم للربــح، مرونــة العــرض السعرية، المخاطرة.مقالة وصول حر التشخيص الكيميائي للطبقات المتصلبة في بعض ترب المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عبده سعود المشهدي; محمد رضا بيومي; عبدالعظيم شهوان سلامتعتبر الطبقات التحت سطحية المتصلبة من الملامح الشائعة لقطاعات ترب المناطق الجافة وشبه الجافة، حيث تكون منضغطة مع وجود أو عدم وجود التحام كامل ، كما تتميز بعدم نفايتها للماء وجذور النبابات ولذلك اعتبرت واحدة من أهم المحددات للتنمية الزراعية وقد اجريت هذه الدراسة لتشخيص هذه الطبقات باستخدام مستخلصات كيماوية مختلفة لعينات تربة أخذت نم القطاعات الأرضية الممثلة لمنطقتي القصيم والاحساء ، وأوضحت نتائج دراسة منطقة القصيم ان حامض الهيدروكلوريك اكثر تأثيرا على تفكك الطبقات المتصلبة ، ولم يحدث تفكك في حالة استخدام الماء او محلول الصودا الكاوية للطبقات نفسها عدا بعض العينات ، بينما كان التفكك بواسطة المستخلص المكون من كربونات الصوديوم وسترات الصوديوم وثاني كبريتيت الصوديوم ذو تأثير منخفض إلى متوسط وأوضحت نتائج التحليل الكمي للمستخلصات ان كربونات الكالسيوم يعتبر عامل الالتحام الرئيسي مع وجود السليكا الامورفية واكاسيد الحديد الحرة والالومنيا الامورفية كما اظهرت نتائج دراسة تفكك عينات منطقة الاحساء ان حامض الهيدروكلوريك يسبب تفكك متوسطا إلى تفكك كاملا واشارت النتائج ايضا إلى التفكك الكامل للعينات المدروسة مع المستخلصات الأخرى ما عدا بعضا منها وبصفة عامة فان كربونات الكالسيوم هي عامل الاللتحام الرئيسي مع كميات عالية نسبيا من الالومنيا والامورفية والسليكا الامورفية واكاسيد الحدي الحرة وايضا المنجنيز الذي ظهر وجوده في المستخلص المكون من كربونات الصوديوم وسترات الصوديوم وثاني كبريتيت الصوديوم .مقالة وصول حر التنمية الزراعية من منظور إسلامي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عبد الله بن عبد الله العبيدلقد خلق الله عزّ وجلّ الخلق جميعا لغاية واضحة وهي طاعته وعبادته، وبالمقابل فقد تكفّل سبحانه - تفضلا منه وإنعاما ورحمة - بضمان أرزاقهم، بل أقسم على ذلك تطمينا لهم وترطيبا لقلوبهم. ومع ضمان هذا الرزق فقد أمر الله عزّ وجلّ المخلوق ببذل الجهد والعمل لنيله واكتسابه. وهذا الرزق يشمل احتياجات الإنسان الضرورية وغيرها دون إسراف أو تبذير ودون بطر أو تكبر أو طغيان. إن المتأمل في كتاب الله عزّ وجلّ وفي سنة نبيه محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم لن يعيه أن يعرف هذه العلاقة الخاصة ومقوماتها واضحة جليّة كوضوح الشمس. لقد نسب الله عزّ وجلّ إلى نفسه جميع أنواع الرزق فهو الزّارع وهو المنبت وهو مُنـزل المطر من السماء أو مفجّره من الأرض وهو الذي ينـزل من كل ذلك بقدر معلوم ويقسمه بين خلقه حسب إرادته ومشيئته لحكمة يعلمها. ولذلك فإن الموارد التي خلقها الله عزّ وجلّ وأمر الإنسان بحسن استغلالها دون إسراف أو تبذير أساسها ليس الندرة كما تدعيه وترتكز عليه المناهج الاقتصادية الوضعية، بل أساسها الوفرة والاتزان. لقد تم في هذا البحث الاستشهاد بالعديد من آيات القرآن الكريم وببعض الأحاديث النبوية الشريفة لتأكيد هذا التصور الإسلامي الخاص بالتنمية الزراعية وبمقوماتها الحقيقية. لقد هدف هذا البحث المختصر إلى إثارة الاهتمام والتفكير في هذا التصور الإسلامي الخاص والذي غفل عنه كثير من عامة المسلمين وخاصتهم. هذا التصور الذي يؤكد العلاقة المتوازنة بين قوة الارتباط بالله وطاعته وعبادته وبين ضمان الرزق والسعادة الحقيقية والحياة الكريمة في الدنيا والآخرة. إن أي جهود أو محاولات مهما كان حجمها أو شكلها خارج هذه العلاقة المتوازنة لن تحقق إلاّ الخسارة والوبال في الدنيا والآخرة.مقالة وصول حر الجراد الصحراوي (Schistocerca gregaria): التركيب الكيميائي والخواص الكيميوطبيعية للدهن ومحتواه من الحموض الدهنية والكوليسترول والقيمة الغذائية للبروتين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) حمزة محمد أبو طربوش; حسن بن عبد الله القحطاني; يوسف بن ناصر الدريهم; محمد آصف احمد; سيف الدين بشير احمدأجريت هذه الدراسة على الجراد الصحراوي، إذ تم تقدير التركيب الكيميائي والقيمة الغذائية للبروتين وخصائص الدهن الخام، ومحتواه من الحموض الدهنية والكوليسترول. احتوى الجراد المنـزوع الأجنحة والأرجل، والمخلوط بنسبة متساوية من الذكور والإناث، على نسبة عالية من البروتين الخام (22,04%)، ونسبة منخفضة من الدهن الخام (11,5%). كما احتوى الجراد على الرماد (3,6%) وكميات مختلفة من البوتاسيوم والصوديوم والفوسفور والكالسيوم والمغنيسيوم والحديد والزنك .كانت جميع الحموض الأمينية الأساسية عدا الميثيونين موجودة في البروتين على نمط ينسجم مع نمط احتياجات الأطفال (10-12 سنة) والبالغين من هذه الحموض طبقا لنموذج منظمة الأغذية والزراعة ومنظمة الصحة العالمية وجامعة الأمم المتحدة، للعام 1985م إلا أن قيمته الغذائية المقدرة بطريقة نسبة كفاءة البروتين المحسوبة .(Calculated-Protein efficiency ratio) كانت منخفضة (1,69) مقارنة بالكازين القياسي (2,5). أظهرت الدراسة، أيضا، تفاوتا في التحليل الكيميائي التقريبي وفي محتوى الحموض الأمينية في عينات ممثلة من الذكور والإناث، والبيض والإناث المنـزوعة البيض. تشابهت الخواص الكيميوطبيعية للدهن الخام إلى حد ما مع معظم الزيوت والدهون عدا رقم التصبن الذي كان منخفضا جدًّا في دهن الجراد في حين كان الرقم اليودي أعلى منه في الدهون الحيوانية، واقترب في التحليل من بعض الزيوت النباتية. بلغت نسبة كل من الحموض الدهنية المشبعة وغير المشبعة 43,6 و53,5% على التوالي. وكانت حموض البالمتيك والأوليك واللينولينيك هي الحموض الدهنية الأكثر وجوداً وكان محتوى الجراد من الكوليستيرول (286مجم/100جم) عاليا نسبيًّا مقارنة باللحوم والدواجن . إن ارتفاع نسبة البروتين وانخفاض نسبة الدهن، وارتفاع حمض الأوليك واللينولينيك (اوميجا- 3) تجعل الجراد له الأهمية التغذوية المميزة لمن لا يعانون من ارتفاع كوليسترول الدم.مقالة وصول حر الوظائف الحيوية للدقيق والمركز البروتيني والبروتينات المفصولة بواسطة الأس الهيدروجيني لبذرة الكشرنجيج(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) عبدالله بن عبدالرحمن العثمانتم في هذه الدراسة تقدير ذوببانية البروتين وسعة امتصاص الزيت والماء وسعة وثباتية الاستحلاب والرغوة للدقيق والبروتين المركز والبروتين ا لمفصول لبذرة الكشرنجيج بينت نتائج الذوبان أن بروتينات البذرة اقل ذوبانا عند الرقم الهيدروجيني 4(pH4.0) كمابينت ان البروتين المفصول بواسطة الاس الهيدروجيني له قابلية ذوبان افضل من دقيق البذرة والبروتين المركز عن pH أقل وأكبر من 4 واظهرت النتائج ايضا ان البروتين المفصول بواسطة الأس الهيدروجيني له سعة امتصاص اعلى للزيت وسعة امتصاص ادنى للماء مقارنة بالعينات الاخرى .
واظهرت دراسة الخواص الاستحالبية ان بروتينات بذرة الكشرنجيج لها سعة استجلاب مقبولة ودرجة ثباتية عالية . أوضحت النتائج أن البروتينات المفصولة بواسطة الأس الهيدروجيني لها سعة عالية على تكوين الرغوة ولكن درجة ثباتها كانت أدنى وتبين ان البروتين المفصول بواسطة الأس الهيدرجيني له سعة عالية على تكوين الرغوة ولكن درجة ثباته كانت أقل بالمقارنة مع الدقيق والمركز البروتيني.مقالة وصول حر تأثير استخدام بعض منظمات النمو والاحماض الفينولية وميعاد الاكثار على تجذير العقل الساقية للزيتون(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) راشد سلطان العبيد; صباح محمود صباحعوملت عقل ساقية نصف خشبية من الزيتون صنف فرانتويو بخمس عشرة معاملة تضمنت منظمات النمو، اندول حمض البيوتريك بتركيز 3000 جزء في المليون ونفثالين حمض الخليك بتركيز 1000جزء في المليون بعض المواد الفينولية كالكاتيكول بتركيز 500 و 1000 جزء في المليون وحمض السيناميك بتركيز 500 و 1000 جزء في المليون سواء بصورة فردية أو مخاليط مختلفة من منظمات النمو مع هذه المواد الفينولية وتم تجذير العقل في غرفة النمو تحت قوة إضاءة 3000شمعة / قدم لمدة 16 ساعة إضاءة يوميا و كانت درجة الحرارة 25 5م نهارا و 20 5م وترواحت الرطوبة النسبية بين 80-85% واظهرت النتائج بوجه عام بعد 8 أسابيع من الزراعة أن معاملة عقل الزيتون بكل المعاملات المستخدمة في التجربة تؤدي إلى زيادة النسبة المئوية للتجذير بمقارنتها بالمعاملة الضابطة كما أوضحت النتائج ان معاملة عقل الزيتون باندول حمض البيوتريك الكاتيكول بتركيز 1000 جزء في المليون يعطي أعلى نسبى مئوية للتجذير (57.8) يلي ذلك معاملة العقل باندول حمض ا لبيوتريك+ حمض السيناميك بتركيز 1000جزء في المليون (50.9%) بينما كانت اقل نسبة مئوية لتجذير العقل في المعاغملة الضابطة (17.3) وبالاضافة الى ذلك أعطت العقل التي تم إكثارها في الربيع خلال موسمي التجربة أعلى نسبة مئوية للتجذير بمقارنتها بتلك التي تم إكثارها في الخريف، وربما يرجع ذلك إلى النشاط العالي لنسيج الكامبيوم المسؤول عن تكوين الجذور العرضية على العقل وذلك في الربيع عما هو في الخريف .مقالة وصول حر تأثير الأحماض الأمينية الكلية المحتوية على كبريت على اداء ومكونات ذبيحة كتاكيت اللحم المعرضة لأجهاد حراري(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) حمد بن عبدالعزيز البطشان; السيد عثمان سويلم حسيناجريت هذه التجربة لدراسة تأثير الاحماض الامينية الكلية المحتوية على كبريت على اداء ومكونات ذبيحة كتاكيت ا للحم المعرضة لأجهاد حراري خلال فترة النمو (3-6اسابيع) درس في هذه التجربة ثلاثة عوامل هي البروتين (18و20و22%) والاحماض الامنية الكلية المحتوية على كبريت (0.94،0.86،0.78% ) ودرجتين حرارايتين تم تربية نصف العدد من الطيور في جزء من العنبر تحت درجة حرارة معتدلة (25± 1مْ ) وباقي الطيور في جزء آخر من العنبر تحت درجة حرارة مرتفعة بنظام تتابعي (26-34مْ لمدة 6ساعات ثم 34±1مْ لمدة 12ساعة ، ثم 34-26مْ لمدة 6ساعات). عند نهاية فترة التجربة تم قياس كل من وزن الطيور الحي معدل الزريادة في النمو كمية العلف المأكولة كفاءة التحويل الغذائي وزن الذبيحة نسبة التصافي ، ورزن الصدر وزن دهن البطن وزن الساق ووزن الفخذ .
وجد ان درجة الحرارة البيئية المرتفعة كان تأثيرها معنويا (P<0.05) اذ عملت على خفض كل من وزن الطيور الحي معدل الزيادة في النمو كمية العلف المأكول ووزن الذبيحة وان رفع محتوى العلائق من البروتين و/أو الاحماض الامنيية الكلية المحتوية على كبريت فشل في تعويض هذا الانخفاض يقترح من نتائج هذه التجربة ان زيادة مستوى الاحماض الأمينية الكلية المحتوية على كبريت بالعلائق عما هو موصى به ليس له أي تأثير على كتاكيت اللحم ا لمرباه في درجات حرارة معتدلة أو مرتفعة .مقالة وصول حر تأثير التخزين على درجات حرارة مختلفة في الصفات الطبيعية والكيميائية والميكروبية لحليب الإبل المجفف(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عبدالرحمن بن عبدالله الصالحتم تصنيع حليب ابل جاف كامل الدسم باستخدام طريقة الرذاذ. خزن الحليب الجاف الناتج على درجات حرارة 7 م5 ، 21 م5 ، 37 م5 لمدة ستة أشهر . أوضحت الدراسة أن التخزين على درجة حرارة 7 م5 كان له تأثير بسيط على صفات الحليب الناتج. بينما التخزين على درجات 21 م5 أو 37 م5 أدى إلى نقص في الرطوبة حتى الشهر الثالث، ثم بدأت الرطوبة بالزيادة خلال التخزين وحتى الشهر السادس وقد حدث نقص لكل من البروتين والدهن خلال فترة التخزين، بينما محتوى النيتروجين غير البروتيني زاد تدريجيا خلال فترة التخزين بالاضافة الى ذلك فإن قيمة رقم الخموضة زادت من 1.10 إلى 1.43 مل مكافئ / 100جم دهن كذلك تحلل الدهون زاد مت 0.142 إلى 0.62 مل مكافئ أحماض دهنية حرة / لتر بعد 6أشهر من التخزين على 37 م5 زاد معامل الذوبان خلال فترة التخزين لمدة 6شهور على درجة 37 م5 من 0.11 إلى 0.29 مل كان المحتوى البكتيري للحليب الجاف المصنع حوالي 3 لو 10 وحدة تكوين مستعمرة / جرام ، وتناقص هذا العدد خلال فترة التخزين وكان النقص على درجة 37 م5 أعلى بالمقارنة بدرجة 21 م5 بناء على الصفات الطبيعية والكيميائية والبكترويولوجية للحليب الجاف بعد فترة التخزين يعتبر الحليب الجاف المصنع صالحا لاسترجاعه حتى وبعد تخزينه لمدة 6أشهر على درجة 37 م5 .مقالة وصول حر تأثير التغذية على فيتامين د3 1-25 كولي كالسيفرول ثنائي الهيدروكسيل وحمض الاسكوربيك على النمو وتكلس العظم في الرومي النامي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) اسماعيل حافظ هرمس; بول أ ويل; فاتن عبدالعزيز عطية; هاني محمد صبرياجريت هذه التجربة لدراسة إضافة فيتامين د3 و 1-25 كولي كالسيفرول ثنائي الهيدروكسيل (الصورة النشطة من فيتامين د3 ) وحمض الاسكوربيك على اداء النمو وتطور العظم في ذكور الرومي الابيض كبير الحجم وذلك من عمر 3أيام إلى 21 يوم . تم تربية صغار الرومي في بطاريات مزودة بتدفئة كهربائية وكذلك تم تغطية الاضاءة الفوريسنت باغطية الحجز الاشعة فوق البنفسجية صممت التجربة من 13 معاملة بالاضافة الى الكنترول الموجب، وكل معاملة بها اربعة مكررات بكل مكررة ثمانية طيور تكونت العليقة الاساسية من الذرة الصفراء وكسب فول الصويا احتوت على 0.85 كالسيوم، 0.66، فسفور مستفاد تمت التغذية على فيتامين د3 بتركيزات 1800،900،600،300 وحدة دولية لكل كليول جرام عليقة بمفردة او مع اضافة 500ملجم حامض الاسكوربيك لكل كيلو جرام عليقة ، كذلك تمت التغذية على 1-25كولي كالسيفرول ثنائي الهيدروكسيل مع 900 وحدة دولية من فيتامين د3 بمفردة أو مع 500 ملجم حمض الاسكوربيك لكل كيلو جرام عليقة اظهرت النتائج ان التغذية على 900 وحدة دولية من فيتامين د3 بمفردة أو مع إضافة حمض ا لاسكوربيك ادى الى الزيادة في الوزن وكانت قريبة من أعلى زيادة متحصل عليها بينما كانت أعلى زيادة في الوزن مع عدم ظهور كساح عند التغذية على جميع مستويات 1-25 كولي كالسفيرول ثنائي الهيدروكسيل بمفردة او عند اضافة المستوى 10 ميكروجرامات مع 900 وحدة دولية ن فيتامين د3 عند التغذية على 900 وحدة دولية من فيتامين د3 او 5 ميكروجرامات من 1-25 كولي كالسيفرول ثنائي الهيدروكسيل لكل كليوجرام عليقة انخفض رماد العظم (عظم الفخذ والإصبع ) وقوة كسر العظم . لم يعطي حامض الاسكوربيك أي تأثير معنوي على أي من القياسات .
وتوصي هذه الدراسة بالآتي : 1- إضافة خمسة ميكروجرام من 1-25 كولي كالسفرول ثنائي الهيدروكسيل او 900 وحدة دولية من فيتامين د3 لكل كيلو جرام عليقة غطت احتياجات الرومي الابيض كبير الحجم وذلك من عمر 3-21 يوم بالنسبة لزيادة الوزن 2- حامض الاسكوربيك لم يكن له أي تأثير على الاحتياجات من فيتامين د3مقالة وصول حر تأثير الفلزات الثقيلة على النشاط الحيوي لبعض ميكروبات التربة والمياه الجوفية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) فهد بن ناصر البركه; الشحات محمد رمضان; علي محمد حجوتم دراسة النشاط الحيوي لاربعة سلالات من الكائنات الحية الدقيقة (MucorF3? Streptomyces S2, B25 Bacillus, lseudomonas P13) المعزلوة من التربة الجيرية والمياه الجوفية في منطقة الرياض – المملكة العربية السعودية وذلك أثناء نموها في تركيزات مختلفة من الفلزات الثقيلة (الحديد –المنجنيز – الزنك- النحاس ). ووجد ان جميع المستويات المختبرة من العناصر الثقيلة (5-30مجم /لتر) شجعت نمو Bacillus B25 , Pseudomonas P13 خلال اليوم الاول من التحضين وبعد ذلك انخفض معدل النمو ليكون اقل من تجربة المقارنة كما أن التركيزات المنخفضة من الفلزات الثقيلة (5-10مجم/لتر) شجعت نمو Streptomyces S2 و Mucor F3 وكانت كمية الكربون المستهلك وكفاءة الانتفاع منه عالية في تجربة المقارنة عنه في المعالمات كما لوحظ أيضا أن الميكروبات المختبرة قد اظهرت قدرا اكبر من النمو لكل وحدة من كل من الكربون والنيتروجين والفوسفور المستهلك في الكرزاع الخالية من الفلزات الثقيلة بالمارنة مع المعاملة وكان فطر Mucor F3 اكثر الميكروبات تحملا للتركيزات المرتفعة من الفلزات الثقيلة حيث أنه خفض النمو بمقدار 26.1% و 35.7% عند تركيز 20و 30 مجم / لتر على التوالي بينما اظهرت كل من Sterptomyces S2, Pseudomonas P13 حساسية ملحوظة للتركيزات العالية .مقالة وصول حر تأثير أنواع من روث الحيوانات (جمال، أبقار، أغنام، دجاج) على دورة حياة الذبابة المنزلية Musca domestica (L.)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) عزام محمد الأحمدتمت دراسة تأثير عدة أنواع من الروث (جمال، أبقار، أغنام ودجاج) على دورة حياة الذباب المنزليMusca domestica (L.) تحت ظروف المختبر، إذ أجريت ثلاث تجارب، الأولى لمعرفة أكثر أنواع الروث جذبا لإناث الذباب المنزلي لوضع البيض. والثانية لمعرفة أحسن روث لتطور اليرقات. والأخيرة لتحديد فترة حياة الحشرات الكاملة المرباة على عدة أنواع من الأغذية من ضمنها الروث. النتائج كانت كالآتي: في التجربة الأولى، كان أعلى عدد بيض في روث الدجاج، يليه الجمال فالأبقار، ثم الأغنام. أما التجربة الثانية، فقد كانت بيئة روث الدجاج والأبقار هي الأفضل لنمو اليرقات، إذ قضت اليرقات فترة أقصر، وزاد وزنها، وكان عدد الحشرات الكاملة الخارجة منها أعلى من المرباة على روث الجمال والأغنام. أما في التجربة الثالثة، فإن الحشرات الكاملة التي تغذت على الغذاء المتكون من (روث الدجاج، مسحوق حليب وماء) و(روث أبقار ومحلول سكري 10%) فقد عاشت فترة أطول من تلك التي ربيت على باقي أنواع الغذاء.مقالة وصول حر تأثير تغذية العليقة النباتية المنخفضة والدهون في أداء الدجاج البياض ومكونات البيضة ومحتواها من الكولسترول والأحماض الدهنية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) طارق محمد شافعيتمت دراسة تأثير العليقة النباتية ( منخفضة الدهون وعالية الكربوهيدرات ) على إنتاج البيض ورتب البيض المنتج ومكونات البيضة ومحتواها من الدهون والكوليسترول والأحماض الدهنية في الدجاج البياض في مدى 12 أسبوع .
لم تؤثر نوعية العلقية على وزن الدجاج وكمية الغذاء المستهلك ومعدل إنتاج البيض ووزن البيض وكتلة البيض المنتجة ونسبة البيض المنتج من كلٍ من حامض اللينوليك واللينولينك .
بينما أدت تغذية تركيز حامض العليقة النباتية إلى زيادة نسبة البيض متوسط الحجم المنتج ونسبة البياض المعدلة ، كما أدت إلى زيادة تركيز حامض البالميتيك والاستيريك واللينوليك ، وخفض تركيز حامض الاوليك ونسبة الأحماض الدهنية العديدة الغير مشبعة ( الاولييك + اللينوليك + اللينولنيك ) إلى الأحماض الدهنية المشبعة ( الالمتييك + الاستيريك ) في صفار البيضة ، أيضا خفض وزن الصفار المعدلة ونسبة قشرة البيضة ونسبة البيض كبير الحجم المنتج .
بينما لم يؤثر حجم البيضة على تركيز الدهون في الصفار ، بينما احتوى صفار البيضة متوسط الحجم على تركيز مرتفع من حامض الاستيريك ونسبة قشرة البيضة عند مقارنته بالبيضة ذو الحجم الكبير او الكبير جداً .
تتميزت الدجاجات البياضة صغيرة السن بإرتفاع كلٍ من معدل إنتاج البيض الكبير والمتوسط والصغير المنتج ونسبة قشرة البيضة وإنخفاض كلٍ من وزن البيضة ووزن الصفار وكتلة البيض المنتج ونسبة البيض الكبير جداً والضخم والبيض الغير قابل للتسويق ، وكذلك إنخفاض تركيز حامض اللينوليك في صفار البيض عند مقارنتها بالدجاجات كبيرة السن . ويتضح من هذه التجربة أن التغذية على العليقة النباتية ذات الدهون المنخفضة والكربوهيدرات المرتفعة للدجاج أدت الى خفض نسبة الأحماض الغير مشبعة إلى الأحماض المشبعة ن وكذلك نسبة الأحماض الدهنية الأحادية الغير مشبعة إلى الأحماض الدهنية المتعددة الغير مشبعة . وبالتالي زيادة درجة تشبع الدهون في الصفار وخفض القيمة الصحية للبيضة .مقالة وصول حر تأثير مصدات الرياح في البيئة الموضعية وفي نمو وإنتاجية الكوسة تحت ظروف منطقة الرياض (1) تأثير مصدات الرياح في البيئة الموضعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) تاج الدين حسين نصرون; عبدالعزيز رابح الحربي; خلوفة زرعان المقبلهذه الورقة جزء من بحث كبير استهدف دراسة تأثير مصدات الرياح الشجرية في البيئة الموضعية وفي نمو وإنتاجية محصول الكوسة تحت ظروف منطقة الرياض. وتقتصر هذه الورقة على تأثير مصدات الرياح في البيئة الموضعية. ولتحقيق هذا الهدف تم اختيار ثلاثة مواقع بمحطة الأبحاث الزراعية بديراب: موقع محاط بمصدات رياح شجرية وآخر محاط بسياج من جريد النخيل الجاف والموقع الأخير منطقة مكشوفة. واشتملت البيانات البيئية التي تم رصدها في المواقع الثلاث على: درجات الحرارة العظمى والصغرى والرطوبة النسبية وسرعة الرياح ودرجة حرارة التربة والمحتوى الرطوبي للتربة ونتائج تحليل التربة.
أظهرت النتائج تباينا واضحا في كثير من العوامل البيئية بين المواقع الثلاثة. وكان من أبرز تأثيرات مصدات الرياح الشجرية في البيئة الموضعية: خفض درجة الحرارة العظمى وسرعة الرياح وزيادة الرطوبة النسبية. وقد ساعدت هذه العوامل على خفض معدلات البخر/نتح مما أدى إلى احتفاظ التربة برطوبتها لفترات أطول بالمقارنة مع الموقعين الآخرين.مقالة وصول حر تحليل دقة توقعات الإحصاءات الزراعية بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) يوسف بن عبد الله السليم; وحيد محمد البولونييهدف هذه البحث إلى معرفـة الاختلالات القائمة بين الإحصــاءات الفعلية والأوليــة والتوقعات، وذلك من خلال المقارنة بين الإحصاءات الفعلية والمتوقعة للمساحة والإنتاج للمحاصيل الرئيسية، وأعداد الحيوانات بالمملكة العربية السعودية، وذلك خلال الفترة (1400-1416هـ). كما يهدف هذا البحث إلى معرفة كفاءة النماذج التي تستخدمها وزارة الزراعة والمياه في توقع تلك الإحصاءات مع تحديد أي من المحاصيل والحيوانات الأكثر دقة في التقدير مع تبيان مدى التطور الحادث في دقة الإحصاءات الزراعية. وتم تحليـل البيانات باستخــدام بعض المقاييس الإحصائية (ثيل U، ثيل (R، ومتوسط الخطأ المطلق (MAE)، والجذر التربيعي لمتوسط مربعات الخطاء (RMSE). وقد أسفرت نتائج الدراسة عما ما يلي:
1 - كفاءة النماذج المستخدمة في توقع مساحة محصولي التمور والقمح عن باقي المحاصيل الأخرى خلال فترة الدراسة . وقد يعزى ذلك إلى كونهما من المحاصيل الاستراتيجية بالمملكة. بينما تشير النتائج إلى قلة كفاءة النماذج المستخدمة في توقع مساحة الشعير. كذلك تشير النتائج إلى كفاءة النماذج المستخدمة في توقع إنتاج محصولي الشعير والتمور عن باقي المحاصيل الأخرى خلال فترة الدراسة. بينما تشير النتائج إلى قلة كفاءة النماذج المستخدمة في التوقع في إنتاج الطماطم.
2 - نتائج النماذج المستخدمة في توقع إنتاج المحاصيل عامة كانت أفضل من نتائج توقع مساحات المحاصيل خلال فترة الدراسة.
3 - التعديل الذي يجرى للإحصاءات الأولية (Ft-1) لتصحيح الأخطاء في التوقعات (Ft-2) غالبا ما يبعد عن الإحصاءات الفعلية (At) سواء بالزيادة أو النقص - مما يدل على عدم دقة هذه الإحصاءات، والتي يعتمد عليها كثير من الباحثين في إحصاءات المساحة والإنتاج وأعداد الحيوانات.
4 - توقع أعداد الأغنام كان أقرب للإحصاءات الفعلية عن باقي الحيوانات الأخرى، وقد يرجع السبب في ذلك إلى سهولة تقدير الحيوانات الكبيرة مقارنة بالحيوانات الصغيرة كالدجاج. أما الجمال فيرجع صعوبة تقدير أعدادها إلى كونها حيوانات رعوية لا ترتبط بمكان محدد.مقالة وصول حر تقسيم تأثير كسب الساليكونيا على أداء دجاج البيض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) حمد عبدالعزيز البطشان; أحمد عبدالعزيز العبدين; فؤاد محمد عطيةأجريت هذه التجربة لتقييم كفاءة إضافة كسب الساليكورنيا لعلائق دجاج البيض . تم تغذية دجاج البيض عل علائق تحتوي على صفر ، 40. أو 80 جم كجم -1 كسب الساليكورنيا . قدر وزن الجسم ن الحيوية ، كمية العلف المستهلك ، وزن البيض ، كفاءة التحويل الغذائي ، كوليسترول الصفار وذلك كل أربعة أسابيع ولمدة عشرين أسبوع من الانتاج ؛ كما تم تقدير كوليسترول الدم عند نهاية التجربة . إضافة كسب الساليكورنيا بمعدل 40 جم كجم -1 نقص معنويا إنتاج البيض . ولكن إضافة كسب الساليكونيا بمعدل 80 جم كجم -1 نقص معنويا من وزن الجسم ، كمية العلف المستهلك ، انتاج البيض ، وحسن من كفاءة التحويل الغذائي . إضافة كسب الساليكورنيا للعليقة لم تؤثر معنويا على الحيوية ولا على وزن البيضة . على الرغم من أن كوليسترول الدم لم ينخفض بشكل معنوي بمعدل يتناسب مع مستوى إضافة كسب الساليكورنيا ، إلا أن كولسترول الصفار لم ينخفض . ينصح من هذه التجربة أن إضافة كسب نبات الساليكورنيا اثر سلبيا على أداء دجاج البيض .مقالة وصول حر جدوى إنتاج الخل من عصير التمر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عبدالمحسن فهد الشعوان; عبدالناصر أحمد زهريتم في هذا البحث استخدام تمور الدرجة الثالثة والتي لا تصلح للتعبئة أو عمل العجائن او الدبس في تصنيع عصير التمر كانت تمزج بالماء النقي وتسخن عند درجة 80م لمدة 30 دقيقة في ماكينة خاصة ثم يفصل منها النوى أوتوماتيكيا ثم يمزج سائل التمر الناتج والخالي من النوى في تنكات خاصة ثم يرسب ويرشح وينقى العصير الناتج والذي يكون تركيز المواد الصلبة الذائبة به في حدود 20 بركس وتركيز السكريات حوالي 18% .
هذه الكمية من السكريات يتم تحويلها إلى كحول اثيلي عن طريق عملية تخمر في مخمرات خاصة ذات مستوى عالي جدا من التقنية عند درجة حرارة 30م واس هيدروجيني ث3.5 باستخدامنوعين من الخمائر هما Saccharamyces ,cerevisiae , S. bayamus S.cerevisiae اثبت البحث أن خميرة S.bayamus أكثر كفاءة من خميرة S.cerevisiae في إتمام عملية التخمر بالخميرة الأولى أفضل منه بالثانية بعد انتهاء عملية التخمر كان تركيز الكحول الإثيلي باستخدام S.bayamus هو 9.161% (50.89من تركيز السكريات ) أما تركيزه باستخدام S.cerevisiae كان 9.104% (50.58% من تركيز السكريات ).
هذا وقد خضع العصير المتخمر النائج لعملية أكسدة هوائية بواسطة عزله من بكتريا Acetobacter aceti عند 1± 29م في مخمر خاص لانتاج الخل ذو تقنية عالية جدا كان متوسط معدل عملية الأكسدة وإنتاج الخل هو 0.167% حمض خليك ناتج كل ساعتان. وقد تم إنهاء عملية الاكسدة في 46ساعة . بعد إنهاء عملية الأكسدة وصل تركيز حمض الخليك على 10.05 وتركيز الكحول إلى 0.506% وبذلك تصل كفاءة عملية التحول حوالي 74.88% من المعدل النظري المعروف بتم معالجة الخل الناتج بمادة البنتونيت (تركيز 0.1%) ثم يخفف إلى تركيزه 5% خل ثم يرشح ويتم تعبئة تحت ظروف تعقيم.مقالة وصول حر حليب الإبل المجفف والمحتوي على البفيدوبكتريا:(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) عبد الرحمن بن عبدالله الصالحتم تصنيع حليب الإبل المجفف باستخدام كل من B.hificlum 2715, Bifidohoctorim hogun 2716 ولقد اختيرت هاتان السلالتان من بين ستة أنواع من اليفياوبكتريا حيث تمت بشكل جيد في حليب الإبل ثم تخزين الحليب الجاف بع التصنيع على درجة حرارة 12ْم، 37ْم لمدة 15 و 30 يوماً، ثم دراسة التقييم الحسي والحيوية البفيدوبكتريا. لوحظ انخفاض العدد الكلي للبفيدوبكتريا خلال فترة التخزين، وكان انخفاض العدد أقل ما يمكن بعد 7 أيام من التخزين، وكان تأثير درجة حرارة 37ْم أعلى منه على درجة 21ْم في معدل انخفاض العدد الكلي للبكتريا تحت الدراسة.
لوحظ أن العدد الكلي بعد التخزين على درجة 37ْم لمدة 30 يوما هو 1,5 10 7 وحدة تكوين للمستعمرد ظمل 2 × 106 وحدة تكوين للمستعمر ظمل بالنسبة ل_ B.hificlum 2715, Bifidohoctorim hogun 2716 على التوالي. كما أظهرت البكتريا أعلى نشاط لتحلل الروتين مقارنة بالأنواع الخمسة الأخرى. وكانت مجاميع الأمين الحرة المتكونة بواسطة هذه البكتريا حوال 2,2 مرة أكبر منها في حالة كل من B.hificlum 2715, Bifidohoctorim hogun 2716 ولقد أوضح التقييم الجنسي لحليب الإبل والمدعم بالبفيدوبكتريا أن إصابة B.hifilum لم يؤثر على الصفات الحسية للحليب الجاف. ولقد أدى هذا الحليب على درجة 37ْم لمدة 15 و 30 يوم إلى انخفاض في النكهة مقارنة بباقي العينات.مقالة وصول حر دراسة الصفات الفينولوجية والمورفولوجية والمحصولية لبعض أصناف العنب النامية في منطقة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عادل محمد السيف; محمود أحمد علي; محمد علي أحمد باشهيهدف هذا البحث إلى دراسة وتقييم ووصف 12 صنفا من أصناف العنب الأوروبي، وهي طائفي، ديزالعنـز، شريفي، حجازي، شامي،كمالي، حلواني، عجيمي، شدة بيضاء، رومي أحمر،بناتي أبيض، بيوتي، من حيث مواعيد تفتح البراعم ونضج المحصول والشكل الظاهري وصفات حبوب اللقاح وكمية المحصول وصفاته. أظهرت النتائج أن هناك أصنافا مبكرة في موعد نضج حباتها مثل بناتي أبيض، بيوتي، وأصنافا متوسطة مثل شريفي، شامي، حجازي، كمالي، حلواني، شدة بيضاء، عجيمي، وأصنافا متأخرة في نضجها مثل طائفي، ديز العنز، رومي أحمر. كما أظهرت النتائج اختلاف الأصناف عن بعضها في قوة النمو الخضري من حيث طول وسمك السلاميات والمساحة الورقية ووزن خشب التقليم حيث أظهر الصنف شدة بيضاء تفوقا واضحا في قوة النمو الخضري بينما لوحظ العكس مع صنف بيوتي. كما لوحظ اختلافات معنوية بين الأصناف في النسبة المئوية لحيوية حبوب اللقاح وكذلك مواصفات حبوب اللقاح من حيث طولها وعرضها وشكلها. أوضحت النتائج أن هناك اختلافات معنوية في متوسط عدد العناقيد الثمرية/شجيرة، حيث تفوق صنف عنب حلواني (21,50عنقودا ثمريا/شجيرة) إحصائيا على باقي الأصناف. كما أوضحت النتائج وجود اختلافات في طول وعرض العنقود الثمري بين أصناف العنب تحت الدراسة. وقد وجد أن صنف العنب رومي أحمر وشدة بيضاء هي أعلى الأصناف في قوة شد الحبة من العنقود الثمري، بينما أظهر الصنف بناتي أبيض أنه أقل الأصناف في تلك الصفة. كما أمكن، بناء على النتائج، تقسيم الأصناف تحت الدراسة إلى أصناف قليلة البذور (أقل من 2 بذرة/حبة) مثل طائفي وديز العنز، وأصناف عديدة البذور (أكثر من 2 بذرة/حبة) مثل شريفي، حجازي، شامي، كمالي، حلواني، عجيمي، شدة بيضاء، رومي أحمر وبيوتي، وأصناف لا بذرية مثل بناتي أبيض.مقالة وصول حر دور الليبوبروتينات في أيض الدهون في الدواجن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) طارق محمد شافعييلقي هذا الإطلاع المرجعي الضوء على تكوين وإفراز طوائف الليبربوتينات المختلفة والعلاقة بينها ودورها في تنظيم نقل الدهون في دم الدواجن وتخزينها في أنسجة الجسم.
ويتضح من هذه المراجعة الآن:
1- يعتمد أيض الليبربوتينات على تركيبها ونشاط عدة إنزيمات.
2- تعتبر الليبوبروتينات من العوامل المهمة ليس فقط في تطور الأنسجة الدهنية أثناء النمو بل أيضاً في توزيع الدهون في هذه الأنسجة المختلفة.
3- تحمل الليبوبوتينات موجهات بوتينية تستهفد أنسجة خاصة (مثل البويضات ي الدجاجة البياضة) نتيجة تفاعل هذه الموجهات مع مستقبلات خاصة لها على سطح خلايا الأنسجة.
4- تعكس الاختلافات الموجود في مكونات ليبوبروتينات الدم بين أقسام الدواجن إلى الفروق في الحالات الفسيولوجية لهذه الدواجن.
وتعتبر التغيرات في تركيز ليبوبروتينات الدم تحت الحالات الفسيولوجية المختلفة من أهم الخواص التي تتميزها الدواجن، والتي تتيح فرص مميزة لدراسات المقارنة البحثية.