المجلد 20

استعراض
14 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر دراسة على أشكال الشمع المتواجد فوق بشرة وريقات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) جمال الطيب بشري الغزاليتم فحص وريقات لِـ26 نبات أفريقي تنتمي إلى جنس الأكاشيا باستعمال المجهر الإلكتروني الماسح (SEM) في محاولة لتحديد بعض من الصفات التي لها أهمية تصنيفية. تم التعرف على ثلاثة أشكال من ترسيبات الشمع المتواجد فوق البشرة، وكذلك خمسة أنواع وريقات في جنس الأكاشيا. تختلف هذه الأنواع من حيث ترسيبات الشمع وشكل خلايا البشرة وتوزيع الأوبار على سطح الوريقات.
تتفق أنواع هذه الوريقات مع التقسيمات الأساسية السابقة للأكاشيا، كما تم اقتراح تقسيمات فرعية على ضوء الاختلافات النوعية في أشكال الشمع.
أبرزت الدراسة أن ترسيبات الشمع المتواجدة فوق بشرة السطوح البطنية لنباتات الأكاشيا مقرونة مع صفات أخرى يمكن أن تُستعمل كأداة جيدة لتحديد الفئات التصنيفية لنباتات الأكاشيا.مقالة وصول حر حساب النمط "الموجي-الذري" لذرة مأسورة في جهد ثنائي البُعد(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) سعود العوفيلقد ركز البحث على حساب النمط "الموجي-الذري" وذلك لذرة متعادلة مأسورة بواسطة جهد بصري ثنائي البُعد ناتج عن إثارة نمط فجوة، ويعتمد النظام الفيزيائي المستخدم كليًّا على الأسر البصري لذرة صوديوم تتحرك على طول تجويف أسطواني ذو مقطع عرضي مستطيل الشكل له أبعاد في مدى أقل من الطول الموجي المستعمل، وأما بالنسبة لتوليف نمط الفجوة البصرية المثار فقد تم استخدام توليف عالي سالب بحيث يمكن التأكيد أن معدل الانبعاث التلقائي للذرة ، وكذلك تردد رابي لها ، لهما قيمة أقل بكثير من قيمة هذا التوليف (أي أن: )، وفي الوقت نفسه فقد تم افتراض أن عزم ثنائي القطب للذرة سيكون متجهًا فقط صوب الإحداثي الطولي للفجوة البصرية، وأما بالنسبة لبقية المتغيرات الديناميكية فقد جرى اختيارها بحيث يتم توفير تبريد كافي للذرة تحت حد ارتدادها الطبيعي؛ وذلك من أجل ضمان الحصول على مستويات أسر كمية شبه توافقية .مقالة وصول حر تأثير سم الصلّ (Walterinnesia aegyptia) والأفعى النوّامة (Bitis arietans) على الهرمونات المنسليّة والجنسيّة, والحيوانات المنوية في ذكور الجرذان(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) إبراهيم بن محمد الهزاعتشكل عضّات الأفاعي خطرا صحيا عاما في المملكة العربية السعودية. تم في هذه الدراسة الكشف عن تأثير سمّ نوعين ( الصلّ والأفعى النوّامة) من الأفاعي التي تعيش في المملكة، على مستويات الهرمون اللوتيني والهرمون المحفز للجريبات وهرمون التستستيرون في الدم، وعلى خصائص الحيوانات المنوية في ذكور الجرذان خلال أوقات مختلفة بعد الحقن.
لم يؤثر سمّ الصلّ على مستوى الهرمون اللوتيني والتستوستيرون عند عُشر LD50 بعد أسبوع من الحقن, بينما انخفض مستوى الهرمون المحفز للجريبات لكلا السمّين عند نفس الجرعة والفترة. جميع الهرمونات المدروسة انخفضت عند خُمس ونصف LD50 لكلا السمّين.
بدا تأثير سمّ الصلّ واضحًا على خصائص الحيوانات المنوية مقارنة بسم النوّامة عند عشر LD50، بينما ظهر أثر السمّ جليًّا عند خُمس ونصف LD50 لكلا السمّين. انخفض عدد الحيوانات المنوية عند خُمس LD50 لسمّ الصلّ بعد ثلاثة وأربعة أسابيع من الحقن، بينما لم يحدث الأثر نفسه عند عُشر LD50 لنفس الفترات.
والخلاصة هي أن تأثير سمّ الصلّ والنوّامة على الهرمونات المنسليّة والجنسيّة، وعلى الحيوانات المنوية يعتمد على الجرعة والفترة.
الكلمات المفتاحية: السعودية، الصل، النوامة، سم الثعابين، حيوانات منوية، هرمون.مقالة وصول حر دراسة بالمجهر الضوئي والإلكتروني على تكوين الأمشاج المؤنثة والأكياس البيضية في أيميريا باتري التي تصيب طائر السمان في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) صالح الفراج; إبراهيم النصرتم دراسة أطوار تكوين الأمشاج المؤنثة في أيميريا باتري (Eimeria bateri) في الخلايا الطلائية للخملات بعد 88، و 96، و 106، و 120 ساعة من العدوى التجريبية لطيور غير مصابة طبيعيًّا. حيث ظهرت الجامونتات المؤنثة الصغيرة بعد 88 ساعة من العدوى، وقد تميزت بشكلها شبه الكروي، كما أنها فقدت جميع خصائص معقدات القمة التركيبية، أما الجاميتات المؤنثة الناضجة فقد ظهرت بعد 96 ساعة من العدوى وتميزت بحجمها الكبير وظهور الأجسام البانية للجدار بنوعيها (II, I)، كما أنها احتوت على كميات كبيرة من المواد الدهنية والسكريات الغذائية بالإضافة إلى العضيات الخلوية مثل الأجسام السبحية، والشبكة الإندوبلازمية، والريبوسومات، وأجسام جولجي. ومن خلال الدراسة الحالية لم تُسجل وقائع عملية الإخصاب، لكن الأكياس البيضية الصغيرة (غير الناضجة) ظهرت لأول مرة بعد 106 ساعات من العدوى، وقد تميزت تلك الأكياس البيضية بجدار خارجي من طبقتين غير منتظمتين مع غياب أو تحلل للأجسام البانية للجدار حيث اختفت نهائيًّا.
ومن الملاحظات المسجلة على خلايا العائل انتفاخ الخلايا المصابة وتضخمها مع انتفاخ الأجسام السبحية والأنوية، أما السيتوبلازم فكان قليلاً كمًّا وغير محبب وأقل امتصاصًا للصبغات، ومن ناحية أخرى ازداد انشطار الخلايا الكأسية وإفرازاتها المخاطية التي تنزل مع البراز، وقد يكون مائلاً للاخضرار. والجدير بالذكر أن أيميريا باتري غير قاتلة وأن العوائل المصابة تُشفى بعد 10-12 يومًا من الإصابة .مقالة وصول حر تأثير الزنك في أهم المؤشرات الكيمياء حيوية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) خليفة بن سليمان الخليفةتم إجراء البحث على ذكور الأرانب النامية بأستخدام ست و ثلاثين أرنباً سليماً اعتباراً من عمر الفطام ولمدة سبعة أسابيع، تمت رعايتها وتغذيتها في المختبر داخل أقفاص بعد أن تم تقسيمها عشوائياً إلى أربع مجموعات منفصلة ضمت كل مجموعة تسعة أرانب، وكانت المجموعة الأولى ضابطة (Control)، أما المجموعات الثانية والثالثة والرابعة فقد أعطيت الزنك عن طريق الوجبة الغذائية بالتراكيز اللآتية: 200،100،50 ملجم/كجم على التوالي.
أظهرت النتائج أن إضافة الزنك أدت الى تحسن معنوي (0.05>p) في نسبة البروتين الكلي، وإنخفاض معنوي (0.05>p) في تركيز كل من الكولسترول والشحوم الثلاثية ونسبة الجلكوز في بلازما الدم.
وقد بينت الدراسة أيضاً أن إضافة الزنك بتركيز 100ملجم/كجم إلى غذاء الأرانب النامية يحسن معنوياَ من عملية الأيض الغذائي لكل من البروتين والجلكوز و الكولسترول والشحوم الثلاثية.مقالة وصول حر دراسة نسيجية وكيمياء نسيجية مقارنة للغدد اللعابية اللسانية في خمسة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008)تم في هذه الدراسة إخضاع الغدد اللعابية اللسانية في خمسة أنواع من طيور المملكة العربية السعودية (البلبل أبيض الخد، السمان، الحمامة المطوقة، البلشون الصغير، البط البلدي) والتي تتبع عائلات مختلفة وتعيش في بيئات مختلفة ما بين مائية ورطبة وجافة، لمجموعة من الفحوصات النسيجية والكيمياء نسيجية لغرض تحديد التركيب النسيجي والمحتوى الكيمياء نسيجي لإفرازات هذه الغدد. وقد اشتملت الطرائق المستخدمة صبغات نسيجية وكيمياء نسيجية وتقنيات التحلل الحمضي والأسئلة والتصبن والمعالجة المثيلية والمعالجة بفنيل الهدرزين وتفاعلات تغايرية اللون لتحديد المواد المخاطية المتعادلة والحمضية السيالية والمكبرتة والمواد البروتينية في إفرازات هذه الغدد. ودلت نتائج الدراسة الحالية على تفاوت في التركيب النسيجي للغدد اللعابية اللسانية وكذلك في المحتوى الكيميائي لإفرازات هذه الغدد. ناقشت هذه الدراسة العلاقة بين تركيب وإفراز الغدد اللعابية اللسانية لأنواع الطيور محل الدراسة من خلال ارتباطها بطريقة الغذاء وضمن وجودها على سلم التطور بين الفقاريات. كذلك تشكك نتائج هذه الدراسة بمدى صواب الرأي السائد حول ارتباط تركيب الغدد اللعابية اللسانية بطبيعة الغذاء فقط ويعزى هذا الارتباط إلى عوامل عدة تتضافر للمحافظة على التوازن داخل التجويف الفمي كمنظومة واحدة ضمن نطاق التأقلم مع الأنظمة البيئية المتنوعة واختلاف أساليب الحياة.مقالة وصول حر قياس النشاط الإشعاعي الطبيعي لبعض النظائر المشعة وحساب الجرعة الفعالة السنوية الملازمة الكلية لمياه المدينة الصناعية الثانية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) خديجة على زارع; ميسون عبد الرحمن العثمانتم تحليل الطيف الجامي لعينات المياه المأخوذة من المدينة الصناعية الثانية بمنطقة الرياض عن طريق تقنية القياسات الطيفية الجامية باستخدام كاشف الجرمانيوم عالي النقاوة HP-Ge . وقد وجد أن متوسط تركيز النشاط الإشعاعي النوعي لنظائر 40K , 232Th , 226Ra , 238U في العينات المأخوذة من وحدة معالجة الصرف الصحي ومصب الوحدة يتراوح بين 2.03±0.04,0.58±0.04)) ، (0.6±0.06- 0.4±0.07) ، 11.6±0.08, 5.29±0.08)) و (2.54±0.05 - 1.38±0.05) بكرل/ لتر على الترتيب ، أما في عينات مياه الشرب فإن تركيز 238Uأقل من الحد الأدنى للكشف لمطياف جاما المستخدم ، وتركيز النظائر الأخرى هو 0.33±0.06 ، 0.42±0.05 و 1.22±0.3 بكرل/ لتر على الترتيب. وبالنسبة لتركيز نظير 137Cs وجد أنه أقل من الحد الأدنى للكشف لمطياف جاما المستخدم في جميع العينات. تم حساب الجرعة الفعالة السنوية الملازمة الكلية لفئات عمرية مختلفة( من عامين فأكثر) للعينات المأخوﺫة من خزان المياه الصالحة للشرب وللاستخدام الآدمي ، ولمياه الشرب بمدينة الرياض ووجد أنها تتراوح بين 0.1)±0.67 - 0.03 ±0.22) و0.01 - 0.340.02) ±0.2 ) ملي سفرت/ سنة. على الترتيب، وهذه القيم أكبر من متوسطات اللجنة العلمية للأمم المتحدة (UNSCEAR) أي أكبر من0.1 ملي سفرت/ سنة.مقالة وصول حر نشأة الجرانيت الألبيتي المتمعدن الحامل للفلزات النادرة – مثال من جبل طاولة التابع للنيوبروتيروزوي المتأخر في شمال الدرع العربي بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) طلال بن مصطفى قاضيينتمي محقون جبل طاولة, والذي يقع في الجزء الشمالي الغربي من الدرع العربي, إلى الجرانيتات القلوية من نوعA التابعة لفترة ما بعد التجبل للنيوبروتيروزوي المتأخر في المملكة, حيث تم تقدير عمره بحوالي 607 ملايين سنة. وقد تداخل هذا المحقون في صخور بركانية-رسوبية ذات خصائص قوس جزيري حيث لوحظ أثناء الدراسة الحقلية أن الحد الفاصل بين النوعين من الصخور غير منتظم، ويتميز في بعض المناطق بوجود العديد من عروق المرو وكذا بعض التغيرات السيليسية والتي أثرت على صخور المحقون وصخور القوس الجزيري. وبناء على الدراسات المجهرية فقد أمكن التعرف على نوعين أساسيين من صخور الجرانيت في جبل طاولة. النوع الأول هو سيانيت الكوارتز والذي يحتل الجزء الأوسط من المحقون ويتكون أساسا من الميكروكلين (حوالي 60%) والألبيت والكوارتز والبيوتيت بالإضافة إلى الزركون والفلوريت والهيماتيت كمعادن مساعدة. أما النوع الثاني فهو يمثل الجزء الأكبر من المحقون حيث يحتل الحواف الخارجية ويتكون من الألبيت والكوارتز والميكروكلين والكثير من المعادن المساعدة والمعادن الفلزية والتي تصل نسبتها إلى 15% وممثلة بمعادن الزركون والثوريت والتيتانيت والفلوريت والأباتيت والكولمبيت والتابيوليت.
وأشارت الدراسات الجيوكيميائية وكذا نظائر النيوديميوم (إبسيلون نيوديميوم = - +4.2 - +5.9) إلى أن الصهير الأصلي لجرانيت جبل طاولة نتج بواسطة عملية انصهار جزئي لقشرة أرضية حديثة، ثم أتبع ذلك عمليات تبلور تجزيئي، كما أشارت الدراسات الجيوكيميائية أيضًا إلى عدم وجود تجانس كبير في محتوى العناصر الرئيسية والشحيحة بين النوعيات المختلفة من الجرانيت المكون لجبل طاولة. فقد تميز سيانيت الكوارتز بأنه فائض القلوية وبأنه متجانس نسبيًّا وله محتوى عالي من القلويات ونسبة الحديد/الماغنيسيوم ومحتوى منخفض من التيتانيوم والماغنيسيوم والكالسيوم والفوسفور. ومن ناحية أخرى فإن الجرانيت الألبيتي قد تميز بأنه فائض القلوية إلى ناقص الألومينية, كما تميز بتغير واسع المدى في عناصر السيليكا (59.4-75.7%)، والصوديوم (2.17-10.36%)، والبوتاسيوم (0.15-10.18%)، والألومونيوم (6.16-15.64%). ويعتبر الثراء العالي في الفلزات النادرة هو أهم ما يميز الجرانيت الألبيتي حيث توجد تركيزات عالية من التانتالوم (246-392 جرام في الطن)، والنيوبيوم (3821-8378 جرام في الطن)، والهافنيوم (2044-3263 جرام في الطن)، والزركونيوم (27693-37162 جرام في الطن)، والإيتريوم (4217-16948 جرام في الطن)، والثوريوم (1125-2125 جرام في الطن)، وعناصر الأرض النادرة (الإيتربيوم = 516-3326 جرام في الطن).
وبناء على الملاحظات الحقلية ووجود العديد من أنسجة الإحلال وكذا الدراسات الجيوكيميائية والتي أثبتت صعوبة الحصول على مثل هذه التركيزات العالية من عناصر الأرض النادرة بواسطة عمليات التبلور التجزيئي, فقد تم التوصل إلى أن نشأة الجرانيت الألبيتي والتمعدنات المصاحبة له من الفلزات النادرة قد تمت بواسطة الإحلال الميتاسوماتي لصخور جرانيت قلوية سابقة التكوين حيث أحدثت المحاليل عمليات الألبتة وترسيب الفلزات النادرة.مقالة وصول حر وصف الخصائص الصخرية لثلاثة أحجار رمل تابعة لحقب الحياة القديمة (الباليوزوي)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) عبدالعزيز بن عبدالله بن لعبون; عبدالرحمن بن أحمد القريشيتنكشف في منخفض قصيباء شمال منطقة القصيم في وسط المملكة العربية السعودية ثلاث طبقات من أحجار الرمل مختلفة الأعمار الجيولوجية لحقب الحياة القديمة (الباليوزوي). تمثل أحجار الرمل هذه متكون صارة التابع للعصر الأوردوفيشي المتأخر، ومتكون شرورى التابع للعصر السيلوري المبكر، ومتكون الطويل التابع للعصر الديفوني المبكر. تعد أحجار الرمل المذكورة طبقات خازنة للمياه ومكامن محتملة للنفط والغاز في مناطق مختلفة من المملكة. جُمعت عينات من منكشفات أحجار الرمل ودرست لمعرفة مكوناتها الصخرية وطبيعتها الفيزيائية. تظهر أحجار رمل متكون صارة بنية داكنة اللون حبيباتها ناعمة، وقاسية، وكتلية التطبق، ورديئة الفرز (التصنيف)، بينما تظهر أحجار رمل متكون شرورى بنية فاتحة اللون، ومصفرة (بيج) ناعمة الحبيبات، ومترققة، ورديئة الفرز والحبيبات مدعمة بالطين. أما أحجار رمل متكون الطويل فتظهر فاتحة اللون مصفرة-بيضاء، وناعمة إلى متوسطة الحبيبات، وقاسية، ورقيقة التطبق، ورديئة الفرز. تشيرالخصائص الفيزيائية للعينات المدروسة إلى أن أحجار رمل متكون الطويل هي الأعلى مسامية ونفاذية ومتجانسة من حيث حجم مساماتها، أما أحجار الرمل لمتكوني صارة وشرورى فمساميتها جيدة ولكنها ضعيفة النفاذية، وبالذات أحجار رمل متكون صارة التي تسبب وجود الطين بين حبيباتها في ملء مساماتها مما أدى إلى إعاقة سريان السوائل خلالها.مقالة وصول حر تراكم أيونات الرصاص والزنك في سمك Limanda limanda L.(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) خليفة بن سليمان الخليفةعند دراسة مستويات عنصري الرصاص والزنك في أنسجة العضلات والكلية والكبد لسمك Limanda limanda L. التي جمعت من خليج مدينة سوانزي (جنوب ويلز) خلال شهر يوليو لعام 2006م والتي تم تعيينها بطريقة الامتصاص الذري للوزن الحاف، أظهرت النتائج تراكم عنصر الزنك بالطريقة التنازلية: الكلية < العضلات < الكبد وذلك في الذكور والإناث على حد سواء، بينما أظهرت النتائج تراكم عنصر الرصاص بالطريقة التنازلية: العضلات < الكلية < الكبد لجميع الأعمار من كلا الجنسين، وقد لوحظ أن تراكم عنصري الرصاص والزنك في العضلات والكبد والكلية في الإناث وصل تقريباً إلى مستوى الضعف مقارنة بالذكور من نفس العمر.