المجلد 13

استعراض
مقالة وصول حر أثر ما يقدم من برامج تدريبية لمديري المدارس ومديراتها في أدائهم الوظيفي من وجهة نظرهم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/07/1420) أمل بنت سلامة الشامانهدفت الدراسة إلى التعرف على أثر ما يقدم من برامج تدريبية لمديري المدارس ومديراتها قبل وأثناء ممارسة العمل الإداري في أدائهم الوظيفي من وجهة نظرهم وذلك من خلال تسعين كفاية شملتها أداة الدراسة وتوزعت على سبعة محاور.وقد تكونت العينة من جميع مدراء ومديرات المدارس الحكومية بالمراحل المختلفة (ابتدائي، متوسط، ثانوي) في مدينة تبوك التعليمية وهي تشمل 33 مديرا في المرحلة الابتدائية، و13مديرا في المرحلة المتوسطة، و8 مدراء في المرحلة الثانوية. كما تضمنت العينة 35مديرة في المرحلة الابتدائية، و19مديرة في المرحلة المتوسطة، و12مديرة في المرحلة الثانوية.وقد توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج أهمها:1- معظم أفراد العينة لم يأخذوا برامج تدريبية قبل مباشرة العمل الإداري؛ أما أثناء العمل الإداري فقد أفاد معظم من التحق ببرامج تدريبية أنهم أخذوا برنامجا تدريبيا واحدا فقط.2- أوضح معظم أفراد العينة أن الرغبة في توسيع المعلومات الإدارية كانت من العوامل المشجعة للالتحاق بالبرامج التدريبية بشكل كبير ثم تليها الحوافز الوظيفية.أما بالنسبة لعامل التهرب من متاعب العمل، فإنه لم يكن دافعا للالتحاق بالبرامج التدريبية.وفي ضوء نتائج الدراسة تم تقديم بعض التوصيات أهمها:1- إعادة النظر في برامج إعداد مدراء ومديرات المدارس قبل الخدمة وأثنائها حتى تعكس أهداف وإستراتيجيات هذه البرامج الحاجات التدريبية للمتدربين.2- الأخذ في الاعتبار أولويات الحاجات التدريبية من وجهة نظر المدراء والمديرات عند وضع الخطط التدريبية وعدم الاقتصار على رأي الخبراء.3- يجب أن يكون أحد الشروط الأساسية للتعيين في وظيفة مدير أو مديرة مدرسة هو حضور برنامج تدريبي في الإدارة المدرسية وإكماله بنجاح.مقالة وصول حر أثر متغيرات البيئة المادية للسكن على تحصيل طلبة الجامعة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 21/11/1419) عدنان الشيخ; عبدالناصر ذياب الجراح; يوسف عمر العتومتهدف الدراسة الحالية إلى معرفة أثر عدد من متغيرات البيئة المادية للسكن على تحصيل الطلبة في التعليم الجامعي، والتعرف على معتقدات الطلبة حول أكثر متغيرات البيئة المادية للسكن قدرة في التأثير على تحصيلهم الأكاديمي. ولتحقيق أهداف الدراسة فقد تم اختيار عينة الدراسة والمكونة من 239طالبا وطالبة من جامعة اليرموك، وتم تطوير أداة لجمع معلومات عن سكن الأسرة ومدى توافر المتغيرات التالية في سكن الأسرة أو السكن الطلابي، وهي توافر غرفة خاصة للنوم، وتوافر مكان للدراسة، وتوافر التلفاز، وتوافر المكتبة، وتوافر الصحف والمجلات. لقد أشارت نتائج الدراسة إلى أن توافر غرفة خاصة للنوم، وتوافر مكان للدراسة، وتوافر المكتبة كانت متغيرات ذات تأثير إيجابي على التحصيل الأكاديمي للطلبة. بينما أشارت النتائج إلى أن توافر التلفاز كان له تأثير سلبي على التحصيل الأكاديمي للطلبة القاطنين في مساكن الطلبة الخارجية. كذلك فقد أشار الطلبة إلى أهمية عدد من المتغيرات التي كانوا يعتقدون أن لها أثر إيجابيا على على تحصيلهم الأكاديمي، مثل توافر مكان خاص للدراسة، وتوافر غرفة خاصة للنوم، وتوافر المكتبة، وتوافر الإضاءة الجيدة، وتوافر الحاسوب، وتوافر الحديقة المنزلية.مقالة وصول حر أساليب التقويم وأدواته شائعة الاستخدام لدى معلمي التربية الإسلامية في مرحلتي التعليم الأساسي والثانوي في الأردن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 11/06/1420) ماجد زكي الجلادهدفت هذه الدراسة إلى معرفة أساليب وأدوات التقويم شائعة الاستخدام لدى معلمي التربية الإسلامية في مرحلتي التعليم الأساسي والثانوي في الأردن في ضوء متغيرات: الجنس، والمؤهل العلمي، وعدد سنوات الخبرة في التدريس. تألفت عينة الدراسة من 143معلما ومعلمة يدرسون مناهج التربية الإسلامية تم اختيارهم عشوائيا، وقد تم استطلاع آرائهم بوساطة استبانة أعدها الباحث، اشتملت على 33 مرة فقرة موزعة على ستة مجالات.أظهرت نتائج الدراسة أن المجال الأول والمتعلق باستخدام الأهداف السلوكية في تقويم تحصيل الطلبة في فروع التربية الإسلامية حاز على أعلى المتوسطات الحسابية، في حين حاز المجال الثالث والمتعلق باستخدام أدوات التقويم في الجوانب الوجدانية أقل هذه المتوسطات. وكشفت الدراسة عن عدم وجود أثر دال إحصائيًا لعاملي الجنس والمؤهل العلمي على درجات استخدام المعلمين لأساليب وأدوات التقويم الواردة في أداة الدراسة، بينما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطات المعلمين لدرجة الاستخدام تعزى إلى الخبرة ولصالح المعلمين ذوي الخبرة الطويلة.مقالة وصول حر التعليم والأمن الوطني في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/02/1420) محمد بن شحات الخطيبهناك علاقة وثيقة بين التعليم والأمن الوطني في المملكة العربية السعودية. فقد كان للملك عبدالعزيز يرحمه الله مؤسس الدولة السعودية المعاصرة رؤية بليغة في تحديد أوجه هذه العلاقة بدءا من عام 1343هـ/1922م حتى رحيله، واستمر أبناؤه من بعده في تطوير هذه الرؤية جيلا بعد جيل. كما أن جذور هذه العلاقة في العهود السعودية تمتد إلى دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب التجديدية التي آررها الإمام الراحل محمد بن سعود في عهد الدولة السعودية الأولى، إذ نظر آنذاك إلى أن العودة إلى تعاليم الدين الإسلامي القومي تحقق العزة والمنعة وتحقق الأمن الداخلي والخارجي معا. لذا تأتي هذه الدراسة بمناسبة الاحتفال بمرور مائة عام على تأسيس المملكة لتستهدف تسليط الضوء على علاقة التعليم السعودي بالأمن الوطني وآليات تعزيز هذه العلاقة وتفعيلها في المجتمع، وتحديد أنماط التعليم المحققة لأبعاد الأمن الوطني في المملكة العربية السعودية، وتقديم تصور عملي يمكن الاستفادة منه حول الأمن التربوي وعلاقته بالأمن الوطني في البلاد.وقد اعتمدت الدراسة على الأمن الوطني، والإطار المرجعي لعلاقة التعليم بالأمن الوطني، ودور التعليم في تحقيق الأمن الوطني في المملكة العربية السعودية من خلال أنماطه المتعددة كالتربية السياسية، والتربية الاقتصادية، والتربية الإجتماعية، والتربية العسكرية ، هذا إلى جانب تقديم تصور مستقبلي لتفعيل علاقة التربية بالأمن الوطني في المملكة العربية السعوديةمقالة وصول حر الحاجات التدريبية لمديري المدارس الابتدائية بالأحساء(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/01/1420) عبدالله عبدالعزيز السهلاويأظهرت العديد من الدراسات ضعف الإعداد المهني لمديري المدارس وعدته في مقدمة المشكلات التي تعاني منها الإدارة المدرسية في المملكة، وأوصت بإعداد وتنفيذ برامج تدريبية لمديري المدارس. وقد أجريت هذه الدراسة لاستطلاع آراء مديري المدارس الابتدائية بالأحساء نحو الحاجات التدريبية لمدير المدرسة الابتدائية. وقد تكونت عينة الدراسة من 67مديرا تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة من مديري المرحلة الابتدائية. وبعد جمع البيانات وتحليلها توصلت الدراسة إلى أن الحاجات التدريبية التي احتلت المراتب العشر الأولى من حيث ضرورتها لمدير المدرسة الابتدائية هي: 1- تنمية مهارة صنع القرار واتخاذه؛ 2- الإلمام بأساليب تقويم أداء العاملين في المدرسة؛ 3- الإلمام بالأنظمة واللوائح ؛ 4- استيعاب التقنيات الإدارية الحديثة؛ 5- التعرف على مشكلات الطلاب وأسبابها وسبل علاجها؛6-الإلمام بطرق التدريس واستخدام الوسائل التعليمية؛ 7-تنمية الإحساس بأخلاقيات الإدارة8-التعرف على طبيعة العلاقات الإنسانية وتنمية القدرة على العمل الجماعي؛ 9- الإلمام بعملية تكوين المجالس المدرسية؛ 10-الإلمام بطرق إدخال التغيير وإنجاحه. وفي نهاية الدراسة قدم الباحث عددا من التوصيات والمقترحات التي يأمل أن تسهم في تطوير البرامج التدريبية لمديري المدارس.مقالة وصول حر الفرح: دراسة قرآنية تربوية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 15/09/1420)عنوان هذا البحث (الفرح: دراسة قرآنية تربوية) عرض فيه الباحث للفرح في ضوء القرآن الكريم، ودلالة آياته وهداياتها التي تحدثت عن الفرح، مستعينا بالدراسات الإنسانية في هذا المجال. ذكر البحث أن الإنسان غير متزن تجاه انفعالاته، والفرح واحد منها، ولهذا حرص القرآن الكريم على توجيه هذه الانفعالات وضبطها لتؤدي دورها الإيجابي في حياة الإنسان. وقد تبيّن من خلال هذه الدراسة القرآنية أن الفرح ثلاثة أقسام:القسم الأول: المحمود، وهو ما يتعلق بأمور الدين. ولهذا القسم صوره وآثاره الإيجابية عرض لها الباحث.والقسم الثاني: هو المذموم، تحدث عنه البحث في ضوء حديث القرآن عنه، فذكر صورا منه صدرت عن اليهود والمنافقين والكافرين والمترفين، ثم ذكر آثاره السلبية الكثيرة.كان الفرح المباح هو القسم الثالث من أقسام الفرح، وبيّن البحث أن هذا القسم ينسجم مع الطبيعة السوية للنفس البشرية، مع ضرورة الاحتراز منه لكيلا يؤدي التساهل في شأنه إلى عواقب غير محمودة.وقد ظهر للباحث تميز المنهج القرآني بشأن الانفعالات في الحكم والضبط والتوجيه، مع وجود قواسم مشتركة بينه وبين بعض ما ورد عن مدارس الفلسفة وعلم النفس في هذا المجال، وقد قصد الباحث من هذه الدراسة أن تكون خطوة في مجال الدراسة في التفسير الموضوعي.مقالة وصول حر الممارسات الإرشادية السائدة في عمل المرشدين الطلابيين وعلاقتها بمتغيرات التخصص والخبرة والمرحلة التعليمية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 22/08/1420) فهد بن عبدالله بن علي الدليمتم إجراء الدراسة الحالة على مائتين وأربعة عشر مرشدا طلابيا بغرض التعرف على طبيعة الممارسات الإرشادية السائدة في عمل المرشدين الطلابيين بمدارس التعليم العام بمدينة الرياض وعلاقة هذه الممارسات بالتخصص العلمي والخبرة العملية والمرحلة التعليمية التي يعمل بها المرشدون. لقد قام الباحث بتصميم استبانة تتكون من اثنين وثلاثين بندا تمثل الأبعاد الثلاثية الأساسية في العمل الإرشادي الطلابي. أظهرت الدراسة أن معظم الممارسات الإرشادية يغلب عليها الطابع الوقائي التوجيهي في حين أن الممارسات التقويمية في العمل الإرشادي المدرسي تعتبر محدودة وغير كافية. كذلك فقد كشفت الدراسة عن وجود فروق لها دلالة إحصائية لصالح المرشدين الطلابيين من خريجي الأقسام العلمية الأخرى. من هنا فقد خرجت هذه الدراسة بمجموعة من التوصيات، من بينها التوصية بعدم تكليف خريجي الأقسام والتخصصات العلمية من غير علم النفس والاجتماع والخدمة الاجتماعية بالعمل الإرشادي الطلابي، مع ضرورة العمل على تسهيل عملية تطبيق الاختبارات والمقاييس النفسية مع التركيز على فعاليات الإرشاد المهني والأكاديمي.مقالة وصول حر مدى اكتساب معلمي الجغرافيا للمفاهيم الواردة في كتاب الجغرافيا الاقتصادية ومهاراتها للصف الأول الثانوي بالأردن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 15/10/1419) إبراهيم القاعود; محمد علي الصبيحيسعت هذه الدراسة إلى الإجابة عن الأسئلة التالية:1- مدى اكتساب معلمي الجغرافيا للمفاهيم الواردة في كتاب الجغرافيا الاقتصادية ومهاراتها مقارنة بالمستوى المقبول تربويا؟ وقد انبثق عن هذا السؤال السؤالان التاليان:أ) هل يوجد فرق جوهري بين اكتساب معلمي الجغرافيا لمفاهيم الجغرافيا الاقتصادية ومهاراتها وبين المستوى المقبول تربويا يعزى إلى الجنس ؟ب) هل يوجد فرق جوهري بين اكتساب معلمي الجغرافيا لمفاهيم الجغرافيا الاقتصادية ومهاراتها وبين المستوى المقبول تربويًا يعزى إلى الخبرة التعليمية؟2- هل هناك فروق ذات دلالة إحصائية في اكتساب معلمي الجغرافيا لمفاهيم الجغرافيا الاقتصادية ومهاراتها تعزى إلى الجنس، والخبرة التعليمية، والتفاعل بينهما؟تكون مجتمع الدراسة من معلمي ومعلمات الجغرافيا في مديريات التربية والتعليم في لواء الكورة، وبني كنانة، وإربد الأولى البالغ 118، وقد تم اختيار عينة من المعلمين والمعلمات من كل مديرية بطريقة عشوائية وبلغ عددهم 30معلما ومعلمة.استخدمت الدراسة اختبارا تحصيليا تكون من 60 فقرة تقيس مدى اكتساب المعلمين للمفاهيم ومهارات الجغرافية الاقتصادية، وبعد تطبيق أداة الدراسة وجمع البيانات وتحليلها إحصائيا أسفر التحليل عن النتائج التالية:- أن اكتساب معلمي الجغرافيا لمفاهيم الجغرافيا الاقتصادية ومهاراتها يقل عن المستوى المقبول تربوياً 75%، سواء عند الذكور أو الإناث أو عند ذوي الخبرة القصيرة أو الطويلة.- عدم وجود فروق دالة إحصائيا تعزى إلى الجنس أو الخبرة أو التفاعل بينهما في اكتساب المعلمين للمفاهيم والمهارات الجغرافيةمقالة وصول حر ملامح كلِّيَّة من منهج الحافظ أبي حاتم الرازي في الجرح والتعديل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 20/07/1420) عبدالله بن مرحول السوالمةيتناول هذا البحث موضوعا من موضوعات علم الحديث دراية، إذ هو بمثابة محاولة لدراسة منهج الحافظ أبي حاتم الرازي في الجرح والتعديل ، وذلك من خلال ذكر كليات مؤصَّلة أو ملامح كلِّيَّة يمكن الولوج من خلالها إلى جزئيات هذا المنهج ودقائقه. وقد ذكرت فيه ثلاث عشرة لمحة من هذه الملامح الكلية مع ذكر بعض الجزئيات المؤيَّدة بتطبيقات كافية من كلام الحافظ أبي حاتم في الرواة. كما ذكرت بعض المصطلحات النادرة التي استعملها أبو حاتم ومصطلحات أخرى قد يخفى مراده بها لاتساع معناها عنده وذلك بقصد معرفة عرفه فيها ودلالتها عنده. وقد تقدم هذا كله التعريف بهذا الإمام وذلك بذكر اسمه ونسبه، ونشأته وطلبه للعلم ، وأشهر شيوخه وتلاميذه ، ورحلاته، وأقوال العلماء فيه، وآثاره، الأمر الذي يبرز مكانته وإمامته في النقد وغيره، ويفيه بعض حقه من الدراسة.مقالة وصول حر واقع ممارسة القياس وأهمية استخدامه في مجال التدريب على المهارات الاجتماعية للطلاب المتخلفين عقليا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/02/1420) عبدالله بن محمد الوابليتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على مدى استخدام معلمي ومعلمات التربية الاجتماعية بمعاهد التربية الفكرية بمدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية لأساليب القياس في مجال التدريب على المهارات الاجتماعية للطلاب المتخلفين عقليا، كما تسعى إلى تحديد أهمية استخدام هذه الأساليب في المجال نفسه من وجهة نظر المعلمين والمعلمات الذين اختيروا وفق شروط معينة، حيث جاءت النتائج لتبين أن التوجه لدى المعلمين والمعلمات تجاه استخدام أساليب القياس في مجال التدريب على المهارات الاجتماعية للطلاب المتخلفين عقليا لا يرقى إلى مستوى تلك الأهمية الضرورية لتوظيف أساليب القياس في هذا المجال، لذلك جاءت استجابات العينة في حدود تقدير (أحيانا)، حتى وإن كان هناك تباين في مستوى الاستخدام يميل لصالح المعلمات وأصحاب الخبرة الطويلة، إلا أن مدى الاستخدام يظل في حدوده لدنيا.كما أوضحت نتائج الدراسة في الجانب الآخر من الأسئلة أن المعلمين والمعلمات شعروا بأهمية ضرورة استخدام أسلوب القياس في مجال التدريب على المهارات الاجتماعية للطلاب المتخلفين عقليا. على الرغم من أن هناك تباينا في هذا الإحساس حول أهمية الاستخدام والذي جاء لصالح المعلمات وأصحاب الخبرة الطويلة، إلا أن هذا لا يقلل من هذه الأهمية في صورتها العامة، بل يزيد من أهميتها ومدى الحاجة إلى استخدامها لمواجهة المشكلات السلوكية المترتبة على عدم اقتران عملية التدريب في مجال المهارات الاجتماعية بأسلوب القياس.