المجلد 16
استعراض
10 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر صعوبات تعلم القراءة والمطالعة في مراحل التعليم العام(دار جامعة الملك سعود للنشر, 7/9/1423) د. محمد إبراهيم الخطيبيهدف البحث التعرف على الصعوبات الأكاديمية لتعلم القراءة والمطالعة في مراحل التعليم العام في مدارس الجبيل الصناعية في العربية المملكة السعودية، فصمم الباحث ست استبانت لهذا الغرض بعد أن اطلع على دراسات تتعلق بمجال صعوبات التعلم ومقررات المراحل المذكورة، فجمع البيانات من خلال توزيع الاستبيانات على عينة عشوائية بلغت (521) طالبا في جميع المراحل، و (53) معلما للغة العربية في المراحل المذكورة، في الفصل الثاني للعام الدراسي 2000/2001م، وبعد تحليل الاستبيانات استخدم النسبة المئوية لمعرفة هدف البحث، ثم قارن بين استجابات المعلمين والتلاميذ في المهارات المشتركة فوجد بعض التباين، وقد كشف البحث عن الصعوبات التي تعيق تحقيق أهداف القراءة والمطالعة في المراحل المذكورة، من أبرزها:- تسجيل المفاهيم الصعبة، والفكرة العامة، والأفكار الجزئية للدرس في وقت غير مناسب من الدرس.- عدم اتفاق بعض موضوعات القراءة لميول ورغبات وحاجات التلاميذ.- عدم عرض الصور والأفلام المتعلقة بموضوعات القراءة والمطالعة.- عدم احتواء مكتبة المدرسة على المراجع التي أخذت منها نصوص القراءة والمطالعة.- عدم الرجوع إلى مكتبة المدرسة للاطلاع وإثراء موضوعات كتب القراءة والمطالعة.- عدم استخدام معاجم اللغة بسهولة ويسر في جميع المراحل.- عدم تضمن مجلات الحائط المدرسية والإذاعة المدرسية موضوعات لها علاقة بمحتوى كتب القراءة والمطالعة.وقد أوصى البحث بعدة أمور تتعلق بتحسين تنفيذ عناصر المنهج المتعددة لتلافي الصعوبات المذكورة.مقالة وصول حر أثر جنون الجاني في سقوط القصاص ودرء الحدود(دار جامعة الملك سعود للنشر, 7/9/1423) عبدالكريم بن يوسف الخضرالحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد: فقد بحثت في هذا البحث المتواضع بعض الأحكام المتعلقة بالجنون الذي يعتبر عارضاً من عوارض الأهلية ، والذي يؤثر سلباً في تصرفات من يصيبه لأنه قد يتصرف تصرفات غير مقصودة بالنسبة له ، وبينت فيه أنه لا خلاف بين أهل العلم في أنه لا قصاص على المجنون الذي يقتل حال جنونه، كما بينت فيه رجحان القول بعدم سقوط القصاص على القاتل المتعمد إذا جن بعد الجناية وقبل القضاء عليه، أو جن بعد تقديمه للتنفيذ أو دفعه لأولياء المقتول لتنفيذ القصاص. هذا بالنسبة لمسائل القصاص.أما بالنسبة للحدود فإن من ارتكب ما يوجب حداً حال كونه مجنوناً فإنه لا يجب عليه الحد، أما من أقر بالقذف ثم جن بعد ذلك فإنه يقام عليه حد القذف ولا يقبل رجوعه كما لا تنتظر إفاقته بخلاف من أقر بوجوب حد من الحدود عليه - عدا حد القذف - ثم جن بعد إقراره به ، فإنه لا يقام عليه الحد الثابت بإقراره حال جنونه على الرأي الراجح.أما الحدود الثابتة بالبينة على من جن بعد وجوب الحد عليه فإنها تقام عليه ولا تنتظر إفاقته حسب الرأي الراجح.أما بالنسبة للردة فإن من ارتد وهو عاقل ثم جن قبل استتابته فإنه ينتظر إفاقته حتى تتم استتابته لا يقتل حال جنونه بخلاف من ارتد ثم استتيب فلم يتب ثم جن فإنه ترجح عندي إقامة حد الردة عليه حال جنونه. هذا ما تبين لي واللَّه وحده أعلم بالصواب.مقالة وصول حر أسباب تأخر الزواج وعلاجها في الفقه الإسلامي المقارن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 8/1/1424) محمد خالد منصورتعتبر ظاهرة تأخير الزواج من الظواهر التي تنشر في المجتمعات الإسلامية، وهذه الظاهرة لها أسبابها، والعوامل التي تسهم في زيادتها، وهي تلقي بظلال من الاختلال في المنظومة الفكرية والأخلاقية والاجتماعية والنفسية فيها .لذلك كان لابد من وضع التدابير والوسائل الشرعية للتقليل من هذه الظاهرة في المجتمع، وإشاعة الزواج والحث عليه وتكثيره ، وقد هدف البحث إلى تحديد هذا المفهوم ، ووضع التدابير الشرعية المناسبة التي تحقق التقليل منه ؛ على نحو يشارك فيه الفرد والجماعة والمؤسسات الحكومية والخيرية في تحصين المجتمع الإسلامي برباط شرعي متين .مقالة وصول حر عقيدة اليهود في الصفات دراسة نقدية في ضوء القرآن والسنّة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 8/1/1424) د. سليمان العيدإن جميع الأديان الإلهية جاءت بالتعريف بالله سبحاه وتعالى وبيان ما له من صفات الكمال؛ لأن عبادته سبحانه وتعالى لا تتم إلا بمعرفتها. ولا شك أن الصفات الحقيقية لله سبحانه وتعالى هي التي لا يشوبها نقص بوجه من الوجوه. وإن المتأمل في أسفار اليهود (أسفارا العهد القديم) يجد كماً هائلاً من صفات الله سبحانه وتعالى، وهذه الصفات لا تخرج في جملتها عن ثلاثة أقسام:1 – صفات كمال جاء القرآن الكريم أو السنّة والمطهرة بإثباتها. ومن أمثلة هذا القسم: العلم‘ والقدرة والقوة، والعدل، والحكمة، والحياة والسمع، والإحياء والإماتهة، ونحوها. إلا أن المتأمل في إثبات الأسفار لهذه الصفات يجد أنها أو قصور القدرة أو قصور القوة، وهكذا، وهذا مما يدل دلالة أكيدة على تحريف تلك النصوص.2 – صفات نقص جاء القرآن أو السنّة بنفيها عن الله سبحانه وتعالى، ومن أمثلة ذلك وصف الله سبحانه وتعالى بالتعب، والندم، والخوف، والبخل، والفقر، ونحوها.3 – صفات لم يرد القرآن ولا السنّة بشأنها بنفي ولا إثبات، وهذا النوع فيه حق باطل. ومن أمثلة هذا القسم: صفة الفم، والأنف، والأذن، والذراع، والقلب، ونحوها.وأما ما ورد في القرآن الكريم أو السنّة المطهرة من صفات الله سبحانه وتعالى نفياً أو إثباتاً فإنه يدل على كمال الله سبحانه وتعالى من كل وجه، وليس فيها أي تعارض أو تناقضمقالة وصول حر نظرية التربية الفنية المبنية على الفن بوصفه مادة دراسية وإمكانات تطبيقها في مدارس المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 8/1/1424) محمد بن حسين بن عبدالله الضويحييشمل هذا البحث دراسة لنظرية التربية الفنية المبنية على الفن بوصفه مادة دراسية . وقد بدأ الباحث دراسته تحديد هدف الدراسة فأوضح أن هدف الدراسة هو توضيح الأسس التي قامت عليها هذه النظرية والتعرف على محاسنها ومساوئها بهدف التوصل إلى إمكانيات تطبيقها بمدارس المملكة.وانتقل الباحث بعد ذلك لتوضيح أهمية هذه الدراسة، فأوضح أن أهميتها تنبع من كونها من الدراسات القليلة التي نشرت باللغة العربية عن هذه النظرية. وأشتمل البحث على أسئلة تحدد الخط الرئيسي لمسار الدراسة واجرائياتها ، وقضاياها. كما أشتمل على تعريف للمصطلحات، ثم تناول نشأة النظرية، وظروف تلك النشأة، وتطبيقات النظرية، والفروع الأربعة للنظرية (علم الجمال، وتاريخ الفن، والنقد الفني، والإنتاج الفني.) وأوضح مشكلات تدريس كل فرع من هذه الفروع. وتعرض الباحث بعد ذلك لامكانات تطبيق هذه النظرية في مدارس المملكة ، وعزز ذلك بعدة نقاط، واختتم الدراسة بعدد من التوصياتمقالة وصول حر حكم تأديب الزوجة بالضرب في الفقه الإسلامي المقارن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 8/1/1424) د. فتح الله أكثم حمد الله تفاحةيطرح موضوع هذا البحث جانبا مهما من جوانب حياة الأسرة في الإسلام وهو قيام بعض الأزواج بضرب زوجاتهم ، لاتصاله بحياة الناس اليومية ووقوع بعض المخالفات بشأنه وإثارة بعض الشبهات حوله من قبل أعداء الإسلام وتأثر بعض المسلمين به.وقد بـّينت في هذا البحث ما يتصل بالضرب من مسائل ، من حكمه الشرعي وصفته وأسبابه وغير ذلك، وقمت ببحثها وترجيح ما يعضده الدليل الصحيح ، كما قمت بالرد على بعض الشبهات التي أثيرت .وقد أظهر البحث :1 - أن الحكمة من تأديب الرجل زوجته بالضرب مرتبط بمقاصد الشريعة التي تهدف الحفاظ على الرابطة الزوجية وعلى كيان الأسرة ، وتكريما للمرأة من أن تنكشف أسرارها مع زوجها .2 - أن ضرب الرجل زوجته وإن كان مباحا إلا أن تركه أولى.3- أن قصد الرجل من ضرب زوجته هو التأديب والإصلاح لا الإتلاف والتعذيب . ويكون بعد استنفاذ وسيلتي الوعظ و الهجر في المضجع .4- أن صفة الضرب المشروع تجعله أقرب إلى التأديب المعنوي منه إلى الحسي.5 - أن ضرب الرجل زوجته أمر لا يرفضه العقل ولا الفطرة وهو يحتاج إليه عند الضرورة.6- أن تحامل البعض على تشريع الإسلام للضرب ليس في محله ، إذ إن ضرب الرجل زوجته ليس قاصرا على المسلمين بل هو أمر شائع في الغرب نفسه ،حيث يضرب كثير من الأزواج زوجاتهم المثقفات المتبرجات ولم نسمع تجريحا على ذلك من أحد ،مما يدل على أن غرض هؤلاء تشويه صورة الإسلام في نفوس أبنائه ونفوس غير المسلمين أيضا.مقالة وصول حر عقوبة شرب الخمر بين الحد والتعزير(دار جامعة الملك سعود للنشر, 2/7/1422) أحمد يوسف علي صماديالخمر لغة هي ما أسكر من عصير العنب أو غيره، وسميت خمرا لأنها تخمر العقل وتستره واصطلاحا فقد اختلف الفقهاء في ذلك، ولكن بعد الاطلاع على أدلة كل فريق رأيت أن الخمر تشمل كل مسكر عملا بالروايات الصحيحة التي حدد الشارع فيها اسم الخمر.وأما عقوبة شارب الخمر فبعد استعراض أدلة الفقهاء، ومناقشتها تبين لنا أن عقوبة شارب الخمر ليست حدا لعدم قيام الدليل على ذلك، ولعدم تناول تعريف الحد لها والذي هو عقوبة مقدرة بجرائم معينة حقا لله تعالى. إنما يتناولها تعريف التعزير وهو عقوبة مشروعة غير مقدرة من قبل الشارع، مفوض ولي الأمر في تقديرها وإنزالها على مرتكبي الجرائم التي نهى الشارع عنها عدا جرائم الحدود والقصاص.مقالة وصول حر الاشتراك في حصص التربية البدنية وتأثيره على بعض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 2/7/1422) عائد فضل ملحم; حسين حسن أبو الرز; محمد إسماعيل دغشعلى الرغم من التأكيد على أهمية حصص التربية البدنية في المنهج المدرسي إلا أن هناك ندرة في الأبحاث العلمية والدراسات التي تناولت هذه الحصص وتأثيرها على بعض مكونات الدم، خاصة للتلاميذ في المرحلة الابتدائية العليا. ومن هنا فقد هدفت هذه الدراسة إلى معرفة تأثير الاشتراك في حصة التربية البدنية على تركيز كل من كريات الدم الحمراء RBC ، وخضاب الدم hemoglobin ، وحجم كريات الدم إلى حجم الدم Hct ، وكمية الخضاب في كريات الدم الحمراء MCH، ومعدل حجم كريات الدم الحمراء MCV .وقد اشتملت عينة الدراسة على مجموعتين اختيرتا بالطريقة العمدية من تلاميذ المرحلة الابتدائية خلال الفصل الثاني من العام الدراسي 1996/1997م، حيث كانت المجموعة التجريبية مكونة من 16 تلميذاً مشاركاً في حصص التربية البدنية المقررة بمعدل حصتين أسبوعياً وذلك لمدة عشرة أسابيع، فيما كانت المجموعة الضابطة مكونة أيضاً من 16 تلميذاً من غير المشاركين في هذه الحصص. وكان متوسط السن والطول والوزن ونسبة الشحوم في الجسم لدى المجموعتين التجريبية والضابطة : 10.98±0.66 و 10.79±0.62 سنة ، 150±0.11 و 148±0.10 سم ، 36.56 ±8.8 و 33.31 ±7.7 كغم ، و 16.9±3.2 ، 15.8 ±2.4 على التوالي. وبعد إجراء اختبار "ت" للتعرف على دلالة الفروق في الخصائص الجسمية بين المجموعتين يتضح عدم وجود فروق معنوية بينهما.أما بالنسبة لمتغيرات الدم سالفة الذكر، فقد تمت معالجتها أيضاً باستخدام اختبار "ت،" وقد أسفرت النتائج عن عدم وجود فروق معنوية بين القياسات القبلية للمجموعتين وكذلك عدم وجود دلالة إحصائية بين المجموعة التجريبية والضابطة في فروق القياسيين البعدي والقبلي.وبناءً على ما أظهرته نتائج هذه الدراسة، فإنه من الواجب إعادة النظر في محتوى حصة التربية البدنية وعدد الحصص الأسبوعية إلى جانب إعادة النظر بوقت الحصة، لما لذلك من أهمية في إحداث التكيف المطلوب في محتويات الدم المختلفة.مقالة وصول حر الموازنة بين تدريس القراءة العربية في الصفين الرابع والسابع من المرحلة الأساسية في الأردن وبين أنموذج تعليمي مطوّر مقترح(دار جامعة الملك سعود للنشر, 2/3/1422) حمدان علي حمدان نصرهدفت الدراسة التعرّف إلى استراتيجيات وممارسات التدريس التي يستخدمها معلمو اللغة العربية في تنفيذ دروس القراءة في ضوء أنموذج تعليمي مقترح تمّ تطويره لهذه الغاية. ويضم النموذج أربع استراتيجيات متنوعة مترابطة ومتكاملة تشمل: المعالجة الصوتية (الفونولوجية)، ومعالجة المضمون، ومعالجة النص للتفكير، وإجراء التكامل بين مهارات اللغة الرئيسة.طبقت الدراسة على عينة مؤلفة من 218 معلم ومعلمة لغة عربية يدرّسون طلبة الصفين الرابع والسابع الأساسيين، تمّ اختيارهم عشوائياً من تسع مديريات تربية وتعليم في ألوية ومحافظات مناطق وسط وشمال الأردن.ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث بطاقة ملاحظة اشتقت من النموذج التعليمي المقترح تألفت من 28 ممارسة تعليمية، وأجريت للأداة معاملات الصدق والثبات اللازمة، حيث بلغ معامل الثبات باستخدام معادلة كرونباخ ألفا 0.81.ولمعرفة مدى استخدام المعلمين للاستراتيجيات والممارسات المرتبطة بها اعتمد الباحث أسلوب الزيارة الصفية، والملاحظة المباشرة للتدريس من ملاحظين دربوا لتنفيذ هذه المهمة، حيث تمّ رصد ممارسات التعليم من خلال مشاهدة حصتين لكل معلم بينهما فترة زمنية لا تقل عن 14 يوماً.أظهرت الدراسة وجود انخفاض في أداء المعلمين على أداة الدراسة، وعدم وجود فرق دال بينهم يعزى إلى متغيري المؤهل العلمي، والخبرة في التعليم، في حين وجد فرق دال إحصائياً عند مستوى 0.05 بين متوسطات أداء المعلمين في تدريس القراءة يعزى إلى متغير الصف لصالح معلمي الصف السابع. كما ظهر فرق دال إحصائياً عند مستوى 0.01 بين متوسطات أداء المعلمين على الأداة يعزى إلى متغير الجنس لصالح الذكور.كما أظهرت الدراسة وجود فرق دال عند مستوى 0.05 بين متوسطات أداء المعلمين على ممارسات تدريس القراءة يعزى إلى متغير مديرية التربية لصالح عدد من مديريات التربية والتعليم موضع الدراسة. وفي ضوء هذه النتائج اقترحت الدراسة عدداً من التوصيات.مقالة وصول حر العلاقة بين الاتجاه نحو تعاطي المخدرات والمسايرة وارتباطهما(دار جامعة الملك سعود للنشر, 2/7/1422) محمد جعفر محمد جمل الليلتهدف الدراسة إلى التحقق من وجود علاقة بين الاتجاه نحو تعاطي المخدرات وسلوك المسايرة والفرق فيهما لدى عينة من طلاب وطالبات جامعة أم القرى وفق المتغيرات الآتية : الجنس، والسكن في المدينة والقرية، والاختلاف في المستوى الدراسي والاقتصادي.وقد بلغ عدد أفراد عينة الدراسة 200 (106 طلاب – 94 طالبة)، وقد تم استخدام كل من مقياس الاتجاه نحو تعاطي المخدرات من إعداد أبو بكر مرسي (1998م) ومقياس المسايرة والمغايرة من إعداد سعيد بن مانع (1412هـ)، كما تم تحليل بيانات الدراسة باستخدام اختبار (ت) وتحليل التباين ومعامل الارتباط (بيرسون) وذلك للتحقق من الفروق بين المتوسطات ودرجة الارتباط.أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود علاقة دالة إحصائياً بين الاتجاه نحو تعاطي المخدرات وسلوك المسايرة، كذلك عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين نفس المتغيرين وفق متغيرات موضوع الدراسة ما عدا وجود فرق ذي دلالة إحصائية بين الطلاب والطالبات في سلوك المسايرة، ووجود فرق دال إحصائياً في الاتجاه نحو تعاطي المخدرات بين المقيمين في المدينة والمقيمين في القرية من الطلبة والطالبات لصالح المقيمين في القرية، إذ كان هذا الاتجاه أكثر إيجابياً لديهم. كذلك أظهرت الدراسة وجود فرق دال إحصائياً في الاتجاه نحو تعاطي المخدرات وفق اختلاف المستوى الدراسي لعينة الدراسة لصالح المجموعة التي تدرس في المستوى الثاني.وقد قام الباحث بتفسير النتائج في ضوء الظروف الاجتماعية والثقافية لمجتمع الدراسة، وطبقاً للنتائج انتهى إلى وضع بعض التوصيات.