المجلد 06

استعراض
24 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر العوامل المؤثرة على معامل انتشار أيون الهيدوكسيد في المحاليل المائية لنترات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) عبدالله محمد المعيوف; أنقس ماكدوقللقد تمت دراسة تأثير تركيز أيون الهيدوكسيد على معامل انتشاره في المحاليل المائية لكل من نترات رباعي ميثيل الأمونيوم ونترات رباعي بيوتيل الأمونيوم وذلك عند شدة أيونية ثابتة قدرها 0.5مولار. وقد وجد أن معامل الانتشار يزداد من قيمة منخفضة ويصل بعد ذلك إلى قيمة ثابتة. وقد نوقشت احتالية تكون الأزواج الأيونية وأثرها على انتشار أيون الهيدروكسيد. فقد وجد أن حركية أيون الهيدروكسيد تكون أقل في محلول نترات رباعي بيوتيل الأمونيوم منها في محلول نترات رباعي بيوتيل الأمونيوم منها في محلول نترات الليثيوم وقد أرجع السبب في ذلك إلى تميؤ أيون رباعي بيوتيل الأمونيوم الهيدروفويبي (hydrophobic ) ففي نطاق التركيز من 0.1-0.5 مولار من نترات رباعي بيوتيل الأمونيوم وجد أن معامل الانتشار يتناقص بدرجة كبيرة مع زيادة تركيز الالكتروليت وقد عزي ذلك إلى تأثير الإعاقة الناتج عن تجمع أيونات رباعي بيوتيل الأمونيوم على هيئة ثلاثة أيونات تتداخل أغلفة التميؤ الهيدروفويبي لها مع بعضها البعض ولم يكن ضرورياً إدخال أي تأثيرات تركيبية على جزيئات الماء لتفسير سلوك أيون الهيدروكسيد في تلك المحاليل.مقالة وصول حر البترولوجية وتمعدن الزركون وتفاعل الجرانيت مع البازلت في منطقة الصفراء(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) جمعة بن عبدالرحيم عوض العلاويلقد حدثت ثلاثة أحداث متتابعة من التداخل الجوفي في منطقة الصفراء – المشاركة وذلك في أثناء دهر الحياة العتيقة ( البروتيروزوي). بداية هذه الأحداث كان تكوّن كلاب منزوجرانيت وهو عبارة عن تداخل ناري جوفي كبير (باثوليت) يتركب بشكل رئيسي من معادن البلاجيوكليز بحجم يتراوح بين 30 و35 بالمئة من إجمالي حجم الصخر أي (30 -35%) ، والفلسبار اليوتاسي (30-35%) والكوارتز (20-30%) إلى جانب مقادير صغيرة من معادن الهورنبلند والبيوتايت. بعد ذلك تكون معقد اللبن وهو عبارة عن تداخل ناري جوفي عميق ضخم ذو تركيب ماحي(قاعدي) ثم تكوين معقد الراك وهو عبارة عن سلسلة (مجموعة) من الصخور الجرانيتية متقاربة الأصل. وآخر مراحل التداخل الناري في المنطقة كان تكوين قاطع حلقي (قاطع الشرمة الدائري) وهو عبارة عن جرانيت فلسباري قلوي يتركب بشكل رئيسي من فلسبار بوتاسي (43-68%)، وكوارتز (25-40%)،وبلاجيوكليز (4-15%) مع كمية قليلة من البيوتايت. وفي المنطقة نفسها يشيع أيضًا وجود الفيوض البازلتية ومتداخلات الجابر والنازية.
ويوجد معدن الزركون في صخور الجرانيت القلوي بكميات وافرة وغالباً ما يكون مصحوباً بمعادن الأبيدوت والالنايت وأكاسيد الحديد(الأكاسيد المعتمة). ومن الجدير بالذكر أن معدن الزركون ولالانايت قد تعرضا إلى نوع من التدمير الإشعاعي التلقائي نتيجة فعل العناصر المشعة كاليورانيوم والثوريوم الموجودة داخلها في الأصل ولكن الدراسة الحالية كما هي الحال في دراسات سابقة لم تثبت وجود معادن خامات اليوارنيوم والثوريوم في صخور الجرانيت التي تمت دراستها.
وقد نتج عن التفاعل بين الصخور الجرانيتية والصخور البازلتية زيادة في المحتوى الماحي (القاعدي) ضمن صخور جرانيت الفسبار القلوي حيث إزداد ذلك من حوالي 3% إلى 26% وزيادة في محتوى البلاجيوكليز (من 6إلى 50%) هذا إلى جانب إنخفاض في محتوى الفلسبار البوتاسي (من60إلى 6%). وانخفاض في محتوى الكوارتز (من21إلى18%). كل هذا يقود إلى اقتراح حدوث انخفاض في محتوى كل من السيلكيا والبوتاس وزيادة في محتوى كل من الكلسيوم والحديد والمغنيسوم ضمن الجرانيت القلوي.مقالة وصول حر دراسة جيولوجيّة وجيوكهربائيّة على المنطقة الواقعة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) عليّه حّماد الحسينيي; أحمد رضى اليونسي; حمزة أحمد إبراهيم; أبو ضيف عبدالعال بخيتتقع منطقة الدراسة جنوب غرب مدينة قنا، وتنحصر بين خطي طول 8 32 و 22 32 شرقاً ، وخطي عرض 50 25 و 21 26 شمالاً . وتمثل منطقة الدراسة هذه جزءًا من المناطق القاحلة الواقعة غرب وادي النيل.
ولقد اهتم الباحثون في منطقة الدارسة المذكورة بإجراء دراسة جيولوجيّة سطحيّة ودراسة جيو كهربائيّة وذلك لمعرفة احتمالات توجد مياه جوفيّة بها. ولقد تمثلت الدراسة الجيولوجيّة في إعداد خريطة جيولوجية للمنطقة للتعرف على مختلف الوحدات الصخرية المنتشرة بالمنطقة وأيضًا للتعرف على اتجاهات المجاري المائية القديمة وكذا التعرف على اتجاهات الفوالق بالمنطقة. أما الدراسة الجيو كهربائيّة فقد تمثلت في قياس عدد ثلاثين حَبّسةً كهربائية رأسية (VES) وذلك في جزء من منطقة الدراسة. ومن خلال فحص الجَسّات الكهربائية وجد أن بعض هذه المنحنيات (وهي تلك التي تحمل أرقام
(18،8،4،3،2 ) غير مستمرة مما قد يعزى إلى وجود فوالق في أماكن قياس هذه الجَسّات.
وقد تم تفسير كل الجَسّات المقاسة باستخدام البرنامج المعدّ لهذا العرض بوساطة الحاسب الآلي. وبناءً على نتائج التفسير أمكن التعرف على عدة نطاقات جيوكهربائية. النطاق الأول والثالث هي نطاقات جافة ذات مقاومة كهربائية عالية بينما النطاق الثاني في أغلب المنطقة يعتبر نطاقاً رطباً ذا مقاومة كهربائية منخفضة قد يكون حاملاً للمياه ولكن نظيره الرابع غير شائع في أغلب المنطقة ولكنه متواجد في مناطق محدودة. يتراوح عمق المكون الأول الحاوي للمياه من 2 إلى 23 متراً ويتراوح سمكه من 8 إلى 65 متراً.
ويظهر هذا المكون على شكل أجسام عدسية معزولة في بعض المناطق، ويتم تغذيته من المياه السطحية القادمة من هضبة الحجر الجيري الأيوسيني، بينما يتم الصرف ناحية وادي النيل. أما المكوّن الثاني فهو يظهر على أعماق بعيدة في بعض المناطق حيث يتراوح عمقه من 80 إلى 276 متر. وتتم تغذيته من المياه السطحية وأيضًا مياه نهر انيل المتخللة لمجموعات الكسور والفواصل المنتشرة بالمنطقة.مقالة وصول حر تحليل الإشارة السيزميّة في أوساط متشبعّة جزئيًّا بالسائل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) عادل علي علي عثمانتم افترض في الدراسة الحاليّة نموذج جيولوجي لدراسة تأثيرات التشبّع بالسائل على السرعة السيزميّة وبالتالي على السعات السيزمية، وقد أدخل في الاعتبار التشبّع الجزئي بالغاز وكذلك التشبّع الجزئي بالبترول. تم حساب السيسموجرامات المُخَلّقة لتوضيح التأثيرات المرغوب إظهارها. كما تم أيضاً إدخال وحساب تأثيرات الاضمحلال.
وقد أوضحت نتائج الحسابات أن درجات التركيز العالية للماء في مسام صخور النموذج الجيولوجي المدروس تنقص وتقلل من سعات الموجات السيزمية، وكذلك وجد أن قليلاً من التشبع بالغاز مخلوطًا مع الماء يسبب نسبياً نقصاً كبيراً للسعة النسبية، وهذا النقص في السعات يعتبر أعلى منه في حالة تشبع المسام بالبترول.مقالة وصول حر التغيرات الفصلية لمعدّلات المواليد والإسقاط في بعض مستشفيات الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) أحمد راشد الحميديلقد تم بحمد الله جمع البيانات للمتغيرّات الفصليّة لمعدّلات المواليد والإسقاط في أربع من مستشفيات الولادة بالرياض لمدة 4-5 سنوات (1407-1411هـ) . وقد لوحظ ارتفاع نسبة الإسقاط في فصلي الشتاء والربيع (بشكل غير معنوي) (11-14%) عن فصلي الصيف والخريف (8-11%) بين المستشفيات ، كذلك لم تلاحظ أي اختلافات معنويّة لمعدّلات نسبة الإسقاط الفصلية في المستشفيات الواحد. ثم تمت مقارنة مستشفيات الرياض مع مستشفيات كل من الدمام ومكة وتبوك (على مدى عامين 1408- 1409هـ أو 1410هـ) والتي أظهرت اختلافات حسب الفصول. إذ ارتفع معدّل نسبة الإسقاط في مستشفى تبوك بشكل معنوي بلغ 26% في الشهر وكذلك كان الارتفاع في فصلي الصيف والخريف بشكل معنوي (28% في الشهر). أما مستشفيات مكة المكرمة والدمام فقد سجلت ارتفاعًا طفيفاً في معدّل نسبة الإسقاط عن الرياض، حيث ترواحت في مكة من 17 – 18 % لجميع فصول السنة. بينما كانت النسبة في الدمام قريبة من الرياض (18-14%) لفصلي الشتاء والربيع وانخفضت في فصلي الصيف والخريف (12-13%).مقالة وصول حر دراسة ميدانية للدغات العقارب وعضّات الثعابين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) محمد بن خالد السعدون; بشير بن محمود جرّارتم في هذه الدراسة رصد 580 حالة من لدغات العقارب و131 حالة من عضّات الثعابين في مستشفيات مدينة الرياض خلال الفترة 1986-1988م وكان معدّل الوفيّات 0.17 % و 2.3% على التوالي .
كانت أغلبية حالات لدغ العقارب في الفترة من حزيران إلى أيلول من كل عام. بينما كانت أعلى نسبة في حزيران وأقلها في كانون الثاني أما بالنسبة لعضّات الثعابين فكان أعلى معدّل لها في آب بينما سُجِّل عدد قليل من هذه العضات خلال الفترة من تشرين الثاني وحتى آذار بينما لم تسجل حالات منها خلال الفترة من كانون الأول حتى شباط.
لقد كانت حالات لدغ العقارب بين الذكور والإناث المللدوغين بنسبة 1:2 بينما كانت هذه النسبة لحالات عض الثعابين 1:4 وأكثر حالات اللدغ بين ضحايا تراوحت أعمارهم ما بين 21-30 سنة.
دلت نتائج هذه الدراسة على أن أكثر أنواع العقارب المسئولة عن حالات اللدغ في منطقة مدينة الرياض هي عقرب فلسطين الصفراء Leiurus qunmquestratus والعقرب السوداء Androctonus crassicauda والعقرب Apistobuthus pterygocercus بينما كانت معظم حالات عض الثعابين من قبل الأنواع التالية: الأفعى المقرنه Cerastes cerastes وأفعى السجاد الشرقي Echis coloratus والثعبان الأسود Atractaspis mic- rolepidota engaddensis ..
تمّ في هذه الدراسة تحديد أجزاء الجسم التي كانت أكثر عرضة للدغات العقارب وعضّات الثعابين حيث دلت النتائج على أن اللدغات في الأيدي كانت أكثر منها في الأرجل وقد فاقت اللدغات في اليد اليمنى عنها في اليد اليسرى بينما زادت نسبة اللدغ في القدم اليسرى عنها في القدم اليمنى. دلّت النتائج أيضًا على أنه للإبهام النصيب الأكبر من لدغات العقارب بينما كانت عضاّت الثعابين للإصبع الأوسط أكثر منها لأصابع اليد الأخرى.,
قارنت الدارسة معدّلات حالات لدغ العقارب وعضّات الثعابين التي أبرزتها هذه الدراسة مع نتائج دراسات أخرى في مناطق مختلفة من العالم.مقالة وصول حر دراسة تأثيرات سُم الأفعى الصلّ على أيض البلازما والأنسجة والأنشطة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) إبراهيم عبدالرحمن الجماز; محمد السعدون; عاصم فهيم; مصطفى عطيةلقد تم في هذا البحث دراسة تأثيرات سُم الأفعى الصلّ التي تعيش في المنطقة الوسطى بالمملكة العربية السعودية. حيث تم إعطاء جرعة نصف مميتة (0.2 مغم / كغم) من السم إلى الجّرذان مما أدى إلى إحداث نقص معنوي للمجموع الكلي للدهون، وثلاثي الجلسرويد والمجموع الكلي للكولسترول في البلازما، كما صاحب ذلك انخفاض في تركيز كل من أنزيم الجلكوز -6- فوسفات الداى هيدروجينز (G6PDH) وأنزيم لكتات الداى هيدروجينز (LDH) وهذا التاثير ربما يرجع إلى تأثير مكونات السم المحلل للدهون والمثبط في الوقت نفسه.
ويمكن تفسير تراكم المجموع الكلي للدهون في هذه الدراسة في الكبد، والكلى، والقلب، والدماغ في الحيوانات المحقونة بالسم والمصاحب بانخفاض غير معنوي للمجموع الكلي لتركيز الكولسترول في هذه الأعضاء وكذلك الجلسرويد ما عدا الكبد، ويمكن تفسير ذلك إلى تحويل الدهون من الأنسجة الطرفية المختلفة إلى هذه الأعضاء مع تحرير كل من الأحماض الدهنية الحرة والدهون الفسفورية.
كما تم في هذه الدراسة ملاحظة حدوث عجز في مسار فوسفات السكريّات الخماسية (PPP) واختلال في جهاز الأكسده والاختزال وتغيير في أيض الطاقة وذلك من نتائج تركيز أنزيمي (LDH-G6PDH) حيث تم ملاحظة زيادة تركيز أنزيم (G6PDH) في جميع الأعضاء التي درست ما عدا الدماغ في حين انخفض تركيز أنزيم (LDH) في الكبد والكلى وارتفع تركيزه في القلب والدماغ مما يؤدي إلى الاعتقاد بسيادة التنفس اللاهوائي في هذه الأعضاء نتيجة لتأثير السم عليها.مقالة وصول حر تأثير الثيروكسين على بعض المؤثرات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) محمد أحمد الكنهل; محمد أصغر شودري; محمد أوبل زبيرلقد دُرس تأثير حقن جرعات منخفضة (1ميكروجرام/ جرام ) وجرعات عالية ( 4 ميكرو جرام / جرام) من هرمون الثيروكسين في التجويف البطني لفئران التجارب بعد 6، 24، 72 و 96 ساعة على البروتين ، حامض اليوريك، الجلسرويد الثلاثي والكولسترول في دم فئران التجارب. وجد أن تأثير هرمون الثيروكسين على البروتين الكلي عندما يعطي بهذه الطريقة يكون تأثيراً بنائياً عندما تكون الجرعة منخفضة ويكون التأثير هدمياً عندما تكون الجرعة عالية. كان هناك انخفاض مبدئي في تركيز حامض اليوريك تُبع بارتفاع معنوي بعد مرور 24 ساعة على الحقن. كان هناك انخفاض معنوي في قيمة كل من الكولسترول والجلسرويد الثلاثي في دم الحيوانات التي حُقِنتْ بالثيروكسين. ووجد أن التأثير على الجلسرويد الثلاثي يعتمد على تركيز الثيروكسين خلال فترة التجربة.
وقد نوقشت النتائج على ضوء الدراسات السابقة على هرمون الثيروكسين وفسيولوجيا الثديّات.مقالة وصول حر دراسات مورفولوجية في الفصيلة القرنفليّة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) وفاء كمال طايع; سامية رشاد اسماعيلتمت دراسة الصفات المورفولوجية لأوراق وسيقان 72 نوعاً تابعين للفصيلة القرنفليّة الموجودة بالفلورا المصرية. ومن هذه الدراسة تبين أن الصفات الدقيقة للأوراق لها أهمية في تمييز الأجناس وبعض الأنواع مثل نوع الزوائد والثغور، كما أن تعرق الورقة له أهمية تلي أهمية الصفات الدقيقة في تمييز الأنواع المختلفة ومن هذا البحث نستخلص النقاط التالية:
1- الجنسان Spergula & Stellaria لهما الصفات المورفولوجية نفسها فيما عدا وجود الأذينات بأوراق.
2- الصفات المورفولوجية الدقيقة للجنسان Minuartia & Arenaria متشابهة بينما التعرق في الأوراق مختلف مما يسهل تمييزهما.
3- الأجناس Scleranthus, Paronychia & Herniaria التي تم وضعها في فصيلة Iiiecebraceae لها الصفات المورفولوجية للفصيلة القرنفليّة نفسها مما لا يؤيد فصلها عنها.مقالة وصول حر دراسة تصنيفية في جنس Medicago L. في مصر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) منال أحمد فوزي; وفاء كمال طايعلقد تّمت دراسة 83 صفة مورفولوجية واستخدمت للتحليل العددي لجنس Medicago L. المتواجد بالفلورا المصرية . ومن خلال التحليلات الثلاثة المختلفة تم فصل أربع مجاميع. وهذه النتيجة تبدو أنها لا تتفق مع تقسيم أوربان بينما تتفق مع دراسة ومراجعة جروسهين لهذا الجنس، كما أنها تتفق مع تقسيم هين.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »