المجلد 06

استعراض
مقالة وصول حر البترولوجية وتمعدن الزركون وتفاعل الجرانيت مع البازلت في منطقة الصفراء(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) جمعة بن عبدالرحيم عوض العلاويلقد حدثت ثلاثة أحداث متتابعة من التداخل الجوفي في منطقة الصفراء – المشاركة وذلك في أثناء دهر الحياة العتيقة ( البروتيروزوي). بداية هذه الأحداث كان تكوّن كلاب منزوجرانيت وهو عبارة عن تداخل ناري جوفي كبير (باثوليت) يتركب بشكل رئيسي من معادن البلاجيوكليز بحجم يتراوح بين 30 و35 بالمئة من إجمالي حجم الصخر أي (30 -35%) ، والفلسبار اليوتاسي (30-35%) والكوارتز (20-30%) إلى جانب مقادير صغيرة من معادن الهورنبلند والبيوتايت. بعد ذلك تكون معقد اللبن وهو عبارة عن تداخل ناري جوفي عميق ضخم ذو تركيب ماحي(قاعدي) ثم تكوين معقد الراك وهو عبارة عن سلسلة (مجموعة) من الصخور الجرانيتية متقاربة الأصل. وآخر مراحل التداخل الناري في المنطقة كان تكوين قاطع حلقي (قاطع الشرمة الدائري) وهو عبارة عن جرانيت فلسباري قلوي يتركب بشكل رئيسي من فلسبار بوتاسي (43-68%)، وكوارتز (25-40%)،وبلاجيوكليز (4-15%) مع كمية قليلة من البيوتايت. وفي المنطقة نفسها يشيع أيضًا وجود الفيوض البازلتية ومتداخلات الجابر والنازية.
ويوجد معدن الزركون في صخور الجرانيت القلوي بكميات وافرة وغالباً ما يكون مصحوباً بمعادن الأبيدوت والالنايت وأكاسيد الحديد(الأكاسيد المعتمة). ومن الجدير بالذكر أن معدن الزركون ولالانايت قد تعرضا إلى نوع من التدمير الإشعاعي التلقائي نتيجة فعل العناصر المشعة كاليورانيوم والثوريوم الموجودة داخلها في الأصل ولكن الدراسة الحالية كما هي الحال في دراسات سابقة لم تثبت وجود معادن خامات اليوارنيوم والثوريوم في صخور الجرانيت التي تمت دراستها.
وقد نتج عن التفاعل بين الصخور الجرانيتية والصخور البازلتية زيادة في المحتوى الماحي (القاعدي) ضمن صخور جرانيت الفسبار القلوي حيث إزداد ذلك من حوالي 3% إلى 26% وزيادة في محتوى البلاجيوكليز (من 6إلى 50%) هذا إلى جانب إنخفاض في محتوى الفلسبار البوتاسي (من60إلى 6%). وانخفاض في محتوى الكوارتز (من21إلى18%). كل هذا يقود إلى اقتراح حدوث انخفاض في محتوى كل من السيلكيا والبوتاس وزيادة في محتوى كل من الكلسيوم والحديد والمغنيسوم ضمن الجرانيت القلوي.مقالة وصول حر التأثيرات التشويهية طويلة الأمد لعقّار الميتومايسين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) فيصل محمد أبو طربوش; أحمد راشد الحميدي; أمين عبدالحميد البنّالقد تمت في هذا البحث دراسة تأثير عقار الميتومايسين على خصوبة إناث الفئران المخبرية Balb/c وذلك بمعالجتها بالحقن في التجويف البطني بالجرعات 1.5، 2.0 ، 2.5 ، 3.5 ، 6.0 ، 8.0 ، أو 10.0 مغم / كغم من وزن الجسم، والمحضرة في محلول مِلحي فسيولوجي، خلال اليوم التاسع من الحمل الأول. كما تمت دراسة التأثيرات التشويهية طويلة الأمد المحتملة لهذا العقار على الأجنة المتحصل عليها من الحمل الثاني. ولقد أوضحت نتائج هذه الدراسة أن لعقّار الميتومايسين تأثيراً ساماً ومشوهاً ومثبطاً للنمو على أفراد نسل الولادة الأولى وعلى الأجِنّة المتحصل عليها من الولادة الثانية. فقد برهن العقّار أن له تأثيراً مُشَوهًا بعيد المدى حيث أدى إلى زيادة ملموسة في نسبة تَشَوُهات تعرية المخ وتشوهات الذيل والأرجل الخلفُية، وكذلك في نسبة حدوث فتق الحبل السري في أجِنة الولادة الثانية. وأن كل تلك التأثيرات تزداد بصورة اضطرارية مع زيادة الجرعة المعالجة بها الأمهات خاصةً من الجرعة 2.0 مغم/ كغم من وزن الجسم.مقالة وصول حر التغيرات الفصلية لمعدّلات المواليد والإسقاط في بعض مستشفيات الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) أحمد راشد الحميديلقد تم بحمد الله جمع البيانات للمتغيرّات الفصليّة لمعدّلات المواليد والإسقاط في أربع من مستشفيات الولادة بالرياض لمدة 4-5 سنوات (1407-1411هـ) . وقد لوحظ ارتفاع نسبة الإسقاط في فصلي الشتاء والربيع (بشكل غير معنوي) (11-14%) عن فصلي الصيف والخريف (8-11%) بين المستشفيات ، كذلك لم تلاحظ أي اختلافات معنويّة لمعدّلات نسبة الإسقاط الفصلية في المستشفيات الواحد. ثم تمت مقارنة مستشفيات الرياض مع مستشفيات كل من الدمام ومكة وتبوك (على مدى عامين 1408- 1409هـ أو 1410هـ) والتي أظهرت اختلافات حسب الفصول. إذ ارتفع معدّل نسبة الإسقاط في مستشفى تبوك بشكل معنوي بلغ 26% في الشهر وكذلك كان الارتفاع في فصلي الصيف والخريف بشكل معنوي (28% في الشهر). أما مستشفيات مكة المكرمة والدمام فقد سجلت ارتفاعًا طفيفاً في معدّل نسبة الإسقاط عن الرياض، حيث ترواحت في مكة من 17 – 18 % لجميع فصول السنة. بينما كانت النسبة في الدمام قريبة من الرياض (18-14%) لفصلي الشتاء والربيع وانخفضت في فصلي الصيف والخريف (12-13%).مقالة وصول حر الخصائص الجيوفيزيائية للتركيب الضحل تحت السطحي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) عبدالله محمد سعيد العمريأجريت الطرق الجيولوجية والجيوفيزيائية المتوفرة (المقاومية الكهربية والانكسار السيزمي) في منطقة وادي بيشة لتحديد عمق صخور القاعدة، وتغيّرات المستوى المائي في الطبقات الرسوبية. منطقة الدراسة مُعقدة التركيب نتيجة لتعرضها لبنيات تشوهية لَدِنَة التي تدل على مراحل متعددة من الطي. تتركب الوحدات الصخرية في المنطقة من : نيس شريطي، صخور بركانية متحولة، ميجماتيت وصخور رسوبية متحولة.
أظهرت نتائج التحاليل الأولية لمنحنيات الكهربية العمودية (VES) ثلاث طبقات متميزة. الطبقة العلوية تمثل استجابة مقاومية متوسطة (400-450 أوم-م) وعمق يتراوح ما بين 1-4م . ترجع هذه الطبقة إلى احتوائها على رمل نظيف ورواسب سطحية غير مشّبعة. تعطي الطبقة الوسطى استجابة مقاومية ضعيفة (40-150 أوم-م) وسماكة ما بين 4-9م. داخل هذه الطبقة اختلطت الوراسب والرمل مع الماء. يتغير المستوى المائي في العمق ويتراوح ما بين1-4 تحت السطح ويصبح أعمق باتجاه الشمال الشرقي من منطقة الدراسة. الطبقة السفلية تتميز باستجابة مقاومية عالية (أكثر من 1900 أوم –م) وتمثل هذه الطبقة الأجزاء العلويّة من صخور القاعدة. أمكن الاستدلال على وجود تشققات بسيطة تأخذ شكل حرف V في صخور القاعدة من المقاومية المنخفضة لتلك التشققات.
أمكن تحديد عمق صخور القاعدة من الانكسار السيزمي الضحل ويقع هذا العمق ما بين 7-12م تحت السطح معطياً معدّل سرعات سيزمية تتراوح ما بين 300م/ثانية للرواسب السطحية إلى 2600م/ ثانية لصخور القاعدة.
تؤكد هذه الدراسة مع الدراسات الجيولوجية السابقة تُعرض المنطقة لتجوية عنيفة قبل ترسب رواسب العصر الثالث. وأمكن الاستدلال عليها من اختلافات السماكة وتعرّج الأجزاء العلوية تحت السطحية لصخور القاعدة.مقالة وصول حر العوامل المؤثرة على معامل انتشار أيون الهيدوكسيد في المحاليل المائية لنترات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) عبدالله محمد المعيوف; أنقس ماكدوقللقد تمت دراسة تأثير تركيز أيون الهيدوكسيد على معامل انتشاره في المحاليل المائية لكل من نترات رباعي ميثيل الأمونيوم ونترات رباعي بيوتيل الأمونيوم وذلك عند شدة أيونية ثابتة قدرها 0.5مولار. وقد وجد أن معامل الانتشار يزداد من قيمة منخفضة ويصل بعد ذلك إلى قيمة ثابتة. وقد نوقشت احتالية تكون الأزواج الأيونية وأثرها على انتشار أيون الهيدروكسيد. فقد وجد أن حركية أيون الهيدروكسيد تكون أقل في محلول نترات رباعي بيوتيل الأمونيوم منها في محلول نترات رباعي بيوتيل الأمونيوم منها في محلول نترات الليثيوم وقد أرجع السبب في ذلك إلى تميؤ أيون رباعي بيوتيل الأمونيوم الهيدروفويبي (hydrophobic ) ففي نطاق التركيز من 0.1-0.5 مولار من نترات رباعي بيوتيل الأمونيوم وجد أن معامل الانتشار يتناقص بدرجة كبيرة مع زيادة تركيز الالكتروليت وقد عزي ذلك إلى تأثير الإعاقة الناتج عن تجمع أيونات رباعي بيوتيل الأمونيوم على هيئة ثلاثة أيونات تتداخل أغلفة التميؤ الهيدروفويبي لها مع بعضها البعض ولم يكن ضرورياً إدخال أي تأثيرات تركيبية على جزيئات الماء لتفسير سلوك أيون الهيدروكسيد في تلك المحاليل.مقالة وصول حر المحتوى المعدني لعيّنات مختارة من تربة منطقة المدينة المنوّرة ومياهها بالمملكة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) عبدالوهاب رجب هاشم; عوض متيريك الجهنيتّم في هذا البحث جمع عيّنات من التربة والماء من منطقة المدينة المنّورة وحُلّلت لقياس محتواها المعدني. وكانت نتائج تحليل التربة أنها تختلف من موقع لآخر بينما كانت نتائج تحليل الماء متقاربة في جميع المواقع.مقالة وصول حر المحتوى النشوي ونشاط ثلاثة أنزيمات محللة للنشا في بادرات العشرق(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) علي عبدالمحسن حسين الهلال. لقد تمت دراسة كل من المحتوى النشوي والسكريات المختزلة ونشاط كل من الأنفرتيز والفوسفورليز والأمليز في فلقات بادرات العشرق الشاحبة في مراحل مختلفة من الإنبات.
أوضحت نتائج الدراسة أن المحتوى النشوي في البذور الجافة منخفض جدًّا وتزداد كميته في الأيام الأولى من الإنبات ثم يأخذ في التناقص بشكل سريع. محتوى الفلقات من السكريات المختزلة يزداد بزيادة عدد أيام الإنبات. نشاط كل من الأمليز والأنفرتيز يزدادان بزيادة عدد أيام الإنبات، كذلك تم فصل أيزوأنزيمات الفوسفورليز والأمليز بوساطة الفصل الكهربائيPAGE وأوضحت النتائج أن الحزم الأيزوأنزيمية لهذين الأنزيمين يحدث لها تغيرات في المراحل المختلفة من الإنبات.مقالة وصول حر امتزاز الثوريوم بوساطة بعض الأطيان الطبيعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) عبدالعزيز بن عبدالله السحيبانيإن دراسة امتزاز الثوريوم بوساطة الأطيان الطبيعية المحلية من المحاليل المائية دلت على أن الامتزاز سريع جدا ويتبع غالباً ميكانيكية انتشار الغشاء . ويتم الوصول إلى التوازن خلال 20 دقيقة ويعتمد أساسًا على نوع الطين وقيمة الأس الهيدروجيني للمحلول. وينتج عن المعالجة الحرارية والمعالجة بالحموض نقص في نسبة الامتزاز. ولغرض المقارنة فقد تم استعمال بعض المبادلات المُصنّعة وأكاسيد المعادن لامتزاز أيون الثوريوم.مقالة وصول حر إنتاج إنزيم السيليولوز الخارجي بوساطة فطريات التربة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) حسن عبدالحكيم بخاري; ثروت بارويزلقد تم فحص الفلورا الفطرية في المنطقة الجذرية للنباتات التالية : البرسيم ، النخيل ، العنب ، شر الذئب (حيروق) والنبق بحثاً عن الفطريات التي لها القدرة على تحليل السيليولوز. كما تم عزل واحد وستين نوعاً فطرياًّ استطاع تحليل السيليولوز. كما تم عزل واحد وستين نوعاً فطرياً استطاع تحليل السيليولوز. ولقد كان فطر اسبرجيلس الفطر السائد يليه فطر بنسيليوم، بلوكلاديم، كيتوميم والترناريا ودريشيسليرا. كما تم التأكد من إنتاج إنزيم السيليولوز من الفلورا الفطريّة التي تم عزلها بوساطة طريقة المنطقة الشفّافة (عديمة اللون). وقد لوحظ من خلال الدراسة بأن النوع الفطري المعزول من مصادر مختلفة ينتج إنزيم السيليولوز بكميات مختلفة.مقالة وصول حر تأثير الثيروكسين على بعض المؤثرات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) محمد أحمد الكنهل; محمد أصغر شودري; محمد أوبل زبيرلقد دُرس تأثير حقن جرعات منخفضة (1ميكروجرام/ جرام ) وجرعات عالية ( 4 ميكرو جرام / جرام) من هرمون الثيروكسين في التجويف البطني لفئران التجارب بعد 6، 24، 72 و 96 ساعة على البروتين ، حامض اليوريك، الجلسرويد الثلاثي والكولسترول في دم فئران التجارب. وجد أن تأثير هرمون الثيروكسين على البروتين الكلي عندما يعطي بهذه الطريقة يكون تأثيراً بنائياً عندما تكون الجرعة منخفضة ويكون التأثير هدمياً عندما تكون الجرعة عالية. كان هناك انخفاض مبدئي في تركيز حامض اليوريك تُبع بارتفاع معنوي بعد مرور 24 ساعة على الحقن. كان هناك انخفاض معنوي في قيمة كل من الكولسترول والجلسرويد الثلاثي في دم الحيوانات التي حُقِنتْ بالثيروكسين. ووجد أن التأثير على الجلسرويد الثلاثي يعتمد على تركيز الثيروكسين خلال فترة التجربة.
وقد نوقشت النتائج على ضوء الدراسات السابقة على هرمون الثيروكسين وفسيولوجيا الثديّات.مقالة وصول حر تحضير ودراسة مركب 1- [3- (تراي – ن – بيوتيل ستانايل أوكس) فينيل](دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) سالم سليم الذيابلقد تم تحضير مركبات عضوفوسفورية جديدة تحتوي على الكيلات القصدير ذات الفعالية الحيوية مثل 1-[ 3-(تراي – ن – بيوتيل ستانايل أوكس ) فينيل] -1- (أريل والكيل أمينو) ، ميثيل فوسفونات وتتضمن طريقة التحضير تفاعل (3- هيدروكس- ن – بنزايليدين) أريل أو الكيل أمين مع بس (تراي –ن-بيوتيل –ستانايل) أكسيد معطياً أمينات جديدة ينتج بتفاعلها مع داي فينيل فوسفايت، مركبات الفوسفونات، ولقد تمت دراسة هذه الفوسفونات بشكل رئيس بوساطة طيف الرنين المغناطيس النووي للكربون -13.مقالة وصول حر تحليل الإشارة السيزميّة في أوساط متشبعّة جزئيًّا بالسائل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) عادل علي علي عثمانتم افترض في الدراسة الحاليّة نموذج جيولوجي لدراسة تأثيرات التشبّع بالسائل على السرعة السيزميّة وبالتالي على السعات السيزمية، وقد أدخل في الاعتبار التشبّع الجزئي بالغاز وكذلك التشبّع الجزئي بالبترول. تم حساب السيسموجرامات المُخَلّقة لتوضيح التأثيرات المرغوب إظهارها. كما تم أيضاً إدخال وحساب تأثيرات الاضمحلال.
وقد أوضحت نتائج الحسابات أن درجات التركيز العالية للماء في مسام صخور النموذج الجيولوجي المدروس تنقص وتقلل من سعات الموجات السيزمية، وكذلك وجد أن قليلاً من التشبع بالغاز مخلوطًا مع الماء يسبب نسبياً نقصاً كبيراً للسعة النسبية، وهذا النقص في السعات يعتبر أعلى منه في حالة تشبع المسام بالبترول.مقالة وصول حر حساب التشتت لستة قولونات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) قاسم محمد مخشوشفي الوقت الحاضر لا توجد صيغة تحليلية بسيطة لهذا التشتت. لكن هناك بعض البرامج المطّولة تستخدم لدراسة مثل هذا النوع من التشتت. في هذا البحث طوّرنا بعض الأساليب الرياضية التي نأمل من خلالها الحصول على صيغة تحليلية بسيطة.
أيضاً اكتشفنا أن الحدود الوسطية لا تلعب دوراً مهماً في المقطع العرضي لهذا التشتت وبالتالي يمكن إهمالها.
قارنا الصيغة التحليلية التقريبية للمقطع العرضي التي حصلنا عليها مع المقطع العرضي الكلي فوجدنا أن هناك توافقاً في حدود 96% وبالتالي يمكن استخدام هذه الصيغة التحليلية لدراسة 4- جت.مقالة وصول حر دراسات مورفولوجية في الفصيلة القرنفليّة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) وفاء كمال طايع; سامية رشاد اسماعيلتمت دراسة الصفات المورفولوجية لأوراق وسيقان 72 نوعاً تابعين للفصيلة القرنفليّة الموجودة بالفلورا المصرية. ومن هذه الدراسة تبين أن الصفات الدقيقة للأوراق لها أهمية في تمييز الأجناس وبعض الأنواع مثل نوع الزوائد والثغور، كما أن تعرق الورقة له أهمية تلي أهمية الصفات الدقيقة في تمييز الأنواع المختلفة ومن هذا البحث نستخلص النقاط التالية:
1- الجنسان Spergula & Stellaria لهما الصفات المورفولوجية نفسها فيما عدا وجود الأذينات بأوراق.
2- الصفات المورفولوجية الدقيقة للجنسان Minuartia & Arenaria متشابهة بينما التعرق في الأوراق مختلف مما يسهل تمييزهما.
3- الأجناس Scleranthus, Paronychia & Herniaria التي تم وضعها في فصيلة Iiiecebraceae لها الصفات المورفولوجية للفصيلة القرنفليّة نفسها مما لا يؤيد فصلها عنها.مقالة وصول حر دراسة تأثير مستخلص ثمرة الجورو Cola nitida على نمو(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) جمعان سعيد عجارم; محمد أحمدلقد عُرّضَتْ الفئران السويسرية أثناء فترة الحمل والولادة لتركيزات مختلفة من مستخلص ثمرة الجورو الطازجة 5, 2، 5 و 10 ملجم/ كجم من وزن الجسم. لقد سُجَّلَتْ أوزان الفئران المولودة وكذلك زمن فتح الأعين ووقت ظهور الشعر. وعند بلوغها إثنين وعشرون يوماً، دُرِسَ سلوكها الحركي في المنطقة المفتوحة أما سلوكها العدائي فقد دُرِسً داخل الأنبوب الزجاجي الكابح للحريّة والذي يوجد بداخله قضيب معدني (الهدف) ومتصل بجهاز عدّاد إلكتروني ليَعِدْ عدد مرات عض الهدف.
النتائج المورفولوجية تشير إلى أن المعاجلة بالجورو أثناء فترة الحمل والولادة قد أدت إلى نقص واضح في معدّل نمو الفئران المولودة ولكن لا يوجد اختلاف في وقت زمن فتح الأعين ووقت ظهور الشعر عند مقارنتها بالكنترول.
النتائج السلوكية تشير إلى أن المعالجة بالجورو قد أحدثت زيادة معنوية في كل من عدد المربعات المقطوعة، عدد مرات الجثوم ، عدد مرات الوقوف على الجدار وعدد مرات الوقوف في الهواء مقارنة بالكنترول. أما نتائج الأنبوب الكابح فتشير إلى أن زمن الخمول قبل أول عضة قد نقص في الذكور بينما زاد عدد مرات عض الهدف في كل من الذكر والأنثى.
النتائج عموماً توحي بأن المعالجة بالجورو خلال فترة الحمل والولادة أحدثت تغيّرات مورفولوجية وسلوكية وأن هذه التغيّرات قد تكون طويلة الأمد.مقالة وصول حر دراسة تأثيرات سُم الأفعى الصلّ على أيض البلازما والأنسجة والأنشطة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) إبراهيم عبدالرحمن الجماز; محمد السعدون; عاصم فهيم; مصطفى عطيةلقد تم في هذا البحث دراسة تأثيرات سُم الأفعى الصلّ التي تعيش في المنطقة الوسطى بالمملكة العربية السعودية. حيث تم إعطاء جرعة نصف مميتة (0.2 مغم / كغم) من السم إلى الجّرذان مما أدى إلى إحداث نقص معنوي للمجموع الكلي للدهون، وثلاثي الجلسرويد والمجموع الكلي للكولسترول في البلازما، كما صاحب ذلك انخفاض في تركيز كل من أنزيم الجلكوز -6- فوسفات الداى هيدروجينز (G6PDH) وأنزيم لكتات الداى هيدروجينز (LDH) وهذا التاثير ربما يرجع إلى تأثير مكونات السم المحلل للدهون والمثبط في الوقت نفسه.
ويمكن تفسير تراكم المجموع الكلي للدهون في هذه الدراسة في الكبد، والكلى، والقلب، والدماغ في الحيوانات المحقونة بالسم والمصاحب بانخفاض غير معنوي للمجموع الكلي لتركيز الكولسترول في هذه الأعضاء وكذلك الجلسرويد ما عدا الكبد، ويمكن تفسير ذلك إلى تحويل الدهون من الأنسجة الطرفية المختلفة إلى هذه الأعضاء مع تحرير كل من الأحماض الدهنية الحرة والدهون الفسفورية.
كما تم في هذه الدراسة ملاحظة حدوث عجز في مسار فوسفات السكريّات الخماسية (PPP) واختلال في جهاز الأكسده والاختزال وتغيير في أيض الطاقة وذلك من نتائج تركيز أنزيمي (LDH-G6PDH) حيث تم ملاحظة زيادة تركيز أنزيم (G6PDH) في جميع الأعضاء التي درست ما عدا الدماغ في حين انخفض تركيز أنزيم (LDH) في الكبد والكلى وارتفع تركيزه في القلب والدماغ مما يؤدي إلى الاعتقاد بسيادة التنفس اللاهوائي في هذه الأعضاء نتيجة لتأثير السم عليها.مقالة وصول حر دراسة تصنيفية في جنس Medicago L. في مصر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) منال أحمد فوزي; وفاء كمال طايعلقد تّمت دراسة 83 صفة مورفولوجية واستخدمت للتحليل العددي لجنس Medicago L. المتواجد بالفلورا المصرية . ومن خلال التحليلات الثلاثة المختلفة تم فصل أربع مجاميع. وهذه النتيجة تبدو أنها لا تتفق مع تقسيم أوربان بينما تتفق مع دراسة ومراجعة جروسهين لهذا الجنس، كما أنها تتفق مع تقسيم هين.مقالة وصول حر دراسة تغيّر المقاومة النوعية والسماحية النسبية مع درجة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) محمد علي أحمد عيسى; عادل مجذوب حسيب; فوزيه عبدالكريم عبدالله الحسونصُنعت عيّنات تيتانات الباريوم (Ba Tio3) شبه الموصلة من النوع السالب (n-type) بإضافة تراكيز مختلفة لثاني أكسيد البراسيوديميوم (PrO2) (بين 0.1 إلى 0.25 % جزيء جرامي) . درست المقاومة النوعية والسماحية النسبية لهذه العينّات عند درجات حرارة مختلفة، من درجة حرارة الغرفة إلى 230م في حالة التيار المباشر (D.C.) والتيار المتردد (A.C.) (عند 1.2 كيلو هيرتز). وجد أن المقاومة النوعية تزداد فجأة مع زيادة درجة الحرارة عند درجة حرارة كيوري (Tc) ، وهو ما يعرف بمعامل المقاومة الحراري الموجب (PTCR) ، بينما تتناقص السماحية النسبية. فُسرت هذه الظاهرة على أساس تكون حاجز جهد (potential barrier) في منطقة حدود الحُبيّبة والناتج عن تكُّون الحالات المتقلبة بين السطحية (interface accepotor states) وتطابقت القيم النظرية والعلمية للمقاومة النوعية اعتمادًا على نموذج Heywang [1] ومنه تم حساب ارتفاع حاجز الجهد وكثافة الحالات المتقبلة المشغولة وكذلك طاقة المتقبل (acceptor energy) .
عُينت مقاومة الحبيبة ومقاومة حدودها عن طريق دراسة الممانعة المركّبة عند درجة حرارة الغرفة لقيم مختلفة للتردد بين 20 هيرتز و300 كيلو هيرتز. كما حسبت الكثافة وحجم الحبيبات.مقالة وصول حر دراسة جيولوجيّة وجيوكهربائيّة على المنطقة الواقعة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1994) عليّه حّماد الحسينيي; أحمد رضى اليونسي; حمزة أحمد إبراهيم; أبو ضيف عبدالعال بخيتتقع منطقة الدراسة جنوب غرب مدينة قنا، وتنحصر بين خطي طول 8 32 و 22 32 شرقاً ، وخطي عرض 50 25 و 21 26 شمالاً . وتمثل منطقة الدراسة هذه جزءًا من المناطق القاحلة الواقعة غرب وادي النيل.
ولقد اهتم الباحثون في منطقة الدارسة المذكورة بإجراء دراسة جيولوجيّة سطحيّة ودراسة جيو كهربائيّة وذلك لمعرفة احتمالات توجد مياه جوفيّة بها. ولقد تمثلت الدراسة الجيولوجيّة في إعداد خريطة جيولوجية للمنطقة للتعرف على مختلف الوحدات الصخرية المنتشرة بالمنطقة وأيضًا للتعرف على اتجاهات المجاري المائية القديمة وكذا التعرف على اتجاهات الفوالق بالمنطقة. أما الدراسة الجيو كهربائيّة فقد تمثلت في قياس عدد ثلاثين حَبّسةً كهربائية رأسية (VES) وذلك في جزء من منطقة الدراسة. ومن خلال فحص الجَسّات الكهربائية وجد أن بعض هذه المنحنيات (وهي تلك التي تحمل أرقام
(18،8،4،3،2 ) غير مستمرة مما قد يعزى إلى وجود فوالق في أماكن قياس هذه الجَسّات.
وقد تم تفسير كل الجَسّات المقاسة باستخدام البرنامج المعدّ لهذا العرض بوساطة الحاسب الآلي. وبناءً على نتائج التفسير أمكن التعرف على عدة نطاقات جيوكهربائية. النطاق الأول والثالث هي نطاقات جافة ذات مقاومة كهربائية عالية بينما النطاق الثاني في أغلب المنطقة يعتبر نطاقاً رطباً ذا مقاومة كهربائية منخفضة قد يكون حاملاً للمياه ولكن نظيره الرابع غير شائع في أغلب المنطقة ولكنه متواجد في مناطق محدودة. يتراوح عمق المكون الأول الحاوي للمياه من 2 إلى 23 متراً ويتراوح سمكه من 8 إلى 65 متراً.
ويظهر هذا المكون على شكل أجسام عدسية معزولة في بعض المناطق، ويتم تغذيته من المياه السطحية القادمة من هضبة الحجر الجيري الأيوسيني، بينما يتم الصرف ناحية وادي النيل. أما المكوّن الثاني فهو يظهر على أعماق بعيدة في بعض المناطق حيث يتراوح عمقه من 80 إلى 276 متر. وتتم تغذيته من المياه السطحية وأيضًا مياه نهر انيل المتخللة لمجموعات الكسور والفواصل المنتشرة بالمنطقة.مقالة وصول حر دراسة في فصل توزيعات الحياة الجديد أفضل من(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1994) محمود ا. هندي; الحسيني ع . راضييعتبر فصل الحياة الجديد أفضل من المستخدم في المتوسط ( ج ف ت م ) كحالة وسط بين فصليّ الحياة: الجديد أفضل من المستخدم (ج ف ت) والجديد أفضل من المستخدم في التوقع ( ج ف ت ت ) . يشمل هذا البحث دراسة كل من : علاقة فصل ( ج ف ت م ) بالفصول الأخرى، خاصية إنغلاق فصل ( ج ف ت م ) تحت نظام اتصال على التوازي لوحداته، نموذج صدمات يتعرض لصدمات طبقًا لعملية بواسون غير المتجانسة وتمييز تحويلات لبلاس لفصل (ج ف ت م ) .