العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/540
استعراض
8 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تحليل نمو بادرات الحشائش(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) خالد فرج آ ل مطلق; روبرت ل. زمدالملخص البحث : أجريت تجربة لتحديد نمو بادرات ثمان حشائش وذلك بهدف تحديد منحنى النمو ونهاية مرحلة البادرة لكل نوع من الحشائش المدروسة . شمل التحليل طول ومساحة الجذور والسوق وعدد الأوراق ومجموع مساحة الأوراق والوزن الجاف وتغيرها مع الزمن . أجريت التجربة مرتين في البيت المحمي ومرتين في الحقل . كان منحنى النمو تزايد أسيا بالنسبة لكل من المعايير المدروسة ماعدا تزايد طول الجذور لحشائش Kochia scoparia L.; Solanum nigrum L.; Amaranthus retroflexus L. حيث كان النمو خطيا في تجربة البيت المحمي . ويعتبر الوزن الجاف للمجموع الخضري أفضل مؤشر لمنحنى نمو بادرات الحشائش . استخدمت معادلة الانحدار المعياري لخط مستقيم ثنائي المراحل للكشف عن الاختلافات في الوزن الجاف للمجموع الخضري مع الزمن .تنتهي مرحلة البادرة وتبدأ مرحلة البلوغ عندما يزداد معدل التغير في الوزن الجاف للمجموع الخضري بعد الإنبات .مقالة وصول حر تقييم بعض أصناف فول الصويا لمدي استجابتها للفطر كوليتوتريم ديماتيم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) سليمان محمد الخرب; سالم الغامدي; صلاح الحسينيملخص البحث: في عام 1998م شوهدت بقع بنية حمراء اللون على أوراق وسيقان نباتات فول الصويا بمحطة الأبحاث الزراعية بكلية الزراعة في منطقة ديراب. عرف المسبب المرضي على أنه كوليتوتريكم ديماتيم اعتماداً على الصفات المورفورلوجية والمزرعية المميزة للفطر . تم اختبار 12 صنفاً من فول الصويا لمدى استجابتهما للإصابة بالفطر تحت ظروف البيت المحمي بكلية الزراعة. تم زراعة 6 بذور من كل صنف في أصيص قطره 15سم في خمس مكررات وتم تصميم التجربة في قطاعات عشوائية وكررت مرتين. تم تلقيح البادرات في مرحلة تكشف الورقة الحقيقة الثانية بمعلق من جراثيم الفطر عند تركيز 3 × 10 6جرثومة / مل . قدرت شدة الإصابة بعد 7 أيام من التلقيح باستخدام مقياس شدة الإصابة تراوح بين صفر و 4 درجات. أوضحت النتائج أن جميع الأصناف المختبرة كانت قابلة للإصابة. الأصناف فيرنل و هاركي 5وتراسي وكانسس 5592كانت من أكثر الأصناف قابلية للإصابة بالفطر ، أما بقية الأصناف الأخرى أظهرت اختلافات معنوية في مدي استجابتها للفطر.مقالة وصول حر تأثير أنواع النباتية النامية في بيئة رملية و تربة قلوية على الفاعلية الزراعية للصخر الفوسفاتي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) ليلى حبيب; غياث أحمد علوش; سين.ه.تشنملخّص البحث.أجريت تجربتي أصص لدراسة فعالية الاستخدام الزراعي لصخر فوسفاتي سوري من قبل عدد من النباتات الزراعيّة ( الذرة صفراء، القطن، الفاصولياء واللفت الزيتي). استخدمت في التجربة الأولى تربة قلويّة أضيفت إليها عدّة معدّلات من سماد السوبر الفوسفات الثلاثي (TSP) وهي 0، 25، 50 و 100 مغP/كغ تربة، أما الصخر الفوسفاتي ( PR ) فقد ُأضيف إما بمفرده بمعدّل 100 مغP/كغ تربة، أو كخليط مع السوبر الفوسفات (PR: TSP) وبمعدّلين مختلفين من الفوسفور (75:25) و (50:50). أما بالنسبة للتجربة الثانية فقد ُنفذت في بيئة رملية، ُأضيف لنصف الأصص صخر فوسفاتي بمعدّل 200 مغP/كغ تربة، والنصف الآخر لم ُيضف له مصدر فوسفوري. تمّ تغذية الأصص بالعناصر الغذائية عن طريق استخدام محلول غذائي ينقصه ( Fe , Ca, P) ، حيث تمّ إضافة الـ Ca و الـ Fe للنباتات ، عند الحاجة، عن طريق محاليل غذائية منفصلة. أظهرت النتائج أن نبات اللفت الزيتي هو النبات الوحيد القادر على استخدام الصخر الفوسفاتي السوري كمصدر للفوسفور بمقارنته بالنباتات الأخرى المستخدمة، تجلّى هذا في رفع إنتاجية المادة الجافّة. لم تحسّن عملية خلط الـ PR مع الـ TSP من فاعلية استخدام الـ PR من قبل نبات القطن والفاصولياء. أما بالنسبة لنبات الذرة فقد أدّت عملية الخلط مع ال TSP بمعدّل (50:50) من رفع إنتاج المادة الجافّة بالمقارنة مع المعاملة التي استقبلت 50 مغP/كغ من TSP. أما في البيئة الرملية فقد تمكّنت جميع النباتات من استخدام PR بالمقارنة مع تلك التي لم تستقبل مصدراً فوسفورياً.مقالة وصول حر تأثير المريمية المطحونة علي بعض الخواص الميكروبيولوجية للحوم المفرية المبردة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) علي معوض أحمد; حسني عبد اللطيف عبد الرحمنملخص البحث. تم جمع ستين عينة من اللحوم الطازجة ثم فرمها وتقسيمها إلى ثلاث مجموعات وعولجت مجموعتان منها بإضافة المريمية المطحونة بتركيز 0.5% و 1% علي التوالي وتركت المجموعة الأخيرة بدون معالجة. وتم حفظ الثلاث مجموعات عند درجة حرارة أربعة درجة مئوية وتقيمها ميكروبيولوجيا من وقت الحفظ حتى انتهاء الصلاحية من الناحية الميكروبيولوجية. وقد تبين من الدراسة أن إضافة المريمية علي اللحوم المفرية وحفظها عند درجة حرارة أربعة درجة مئوية خفضت معنويا متوسط العدد الكلي للبكتريا الهوائية والبكتريا المحللة للبروتينيات والدهون. بما أظهرت الدراسة أن المريمية لها تأثير خافض أكبر علي البكتريا موجبة الجرام عن البكتريا سالبة الجرام وأوصت الدراسة بإمكانية استخدام المريمية المطحونة في حفظ منتجات اللحوم حتى ستة أيام وذلك عند حفظها عند درجة حرارة أربعة درجة مئوية.مقالة وصول حر طريقة مطورة للكشف عن الأغذية التي تحوي عظاماً مشععة باستخدام جهاز الطنين الدوراني الإلكتروني(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) د. أحمد بصفر; د.فؤاد عبدالرحيمملخص البحث. إن استخدام جهاز الطنين الدوراني الإلكتروني (ESR) في قياس جرعة الأشعة الممتصة في الأغذية التي تحوي عظاماً ما زال يحتاج إلى جهود بحثية إضافية لتحسين دقة القياس. تستعرض هذه الورقة طريقة مطورة للكشف عن العظام المشععة باستخدام (ESR) بحيث يتم قياس التفاضل الأول لطيف العظام المشععة في وجود إشارة خاصة بأيون المنجنيز (Mn2+). وفي وجود الإشارتين معاً يتم قياس ارتفاع القمم في التفاضل الثاني للطيف الخاص بجهاز (ESR) . تم تحديد الإرتفاع للقمة عند طنين (resonance) رقم (g=2.0021) وإعطاءه الرمز (h1) . كما تم تحديد المسافة بين القمة الخاصة بأيون المنجنيز (Mn2+) عند طنين (resonance) رقم (g=1.9807) والقمة السفلية للعظام عند طنين (resonance) رقم (g=2.0012) وإعطاءه الرمز (h2) . وتم إيجاد علاقة بين التغيير في النسبة (h1/h2) والجرعة الممتصة في العظام. كما تم تحسين الثبوتية (reproducibility) لقياسات جهاز (ESR) وقياسات الجرعة الإشعاعية الممتصة باختيار قيم مختلفة للنسبة (h1/h2) .مقالة وصول حر الفلورا الفطرية والفطريات المنتجة لسموم الأفلاتوكسين على الأمباز (بقايا بذور القطن) في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) عبدالله مساعد خلف الفالح; محمد زيد الجليفيملخص البحث: تم جمع عينات مختلفة من الأمباز المستوردة (وهي بقايا بذور القطن بعد عصرها لإستخراج الزيت) المستخدمة كعلف للأبقار، وذلك من عدد من مزارع الألبان في منطقة الرياض بالمملكة العربية السعودية. وتم اختبار الفلورا الفطرية وكمية الأفلاتوكسين المنتجة عليها.
وفي هذا البحث تم عزل 41 نوعاً من الفطريات التابعة لـ 11 جنساً . وجد في هذه الدراسة ان كلاً من الفطرة Aspergillus والفطرةPenicillium والفطرة Alternaria من أكثر الأجناس الفطرية تواجداً في بقايا بذور القطن. تشير الدراسة الى ان الأمباز المستخدم في المملكة العربية السعودية يحتوي على تركيز عالي من الأفلاتوكسين ب1 ولم تسجل أي كمية من كل من الأفلاتوكسين ج1 والأفلاتوكسين ج2.مقالة وصول حر تقييم السلالات المحلية من القرع العسلي في المنطقة الوسطى من المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) عبدالله عبدالرحمن السعدون; حجازي حسن حجازي; ابراهيم عبدالعزيز الموسىملخص البحث. تنتشر سلالات كثيرة من القرع العسلي (Cucurbita moschata Poir.) في بيئات متعددة من المملكة العربية السعودية وتستخدم في عدد من الأطباق والصناعات الغذائية. جمعت ثمار خمس سلالات محلية من القرع العسلي وهي حساوي-1 وحساوي-2 والمصري والنجدي وسكاكا من مناطق مختلفة من المملكة. وقد أجريت الدراسة قرب الرياض بالمنطقة الوسطى من المملكة لتقييم صفات النمو الخضري والمحصول ومكوناته وجودة الثمار. ولقد أظهرت السلالات اختلافات فيما بينها لعدد كبير من الصفات، لكن لم تكن الفروق معنوية في صفات المحصول. وكان متوسط وزن الثمرة أعلى ما يمكن في سلالة النجدي وأقل ما يمكن في سلالة سكاكا التي احتوت ثمارها على عدد أكبر من البذور ذات الوزن الأثقل. وبالمقابل وجد أن ثمار سلالات حساوي-1 والمصري والنجدي أظهرت أعلى محتوى من المواد الصلبة الذائبة الكلية والسكريات المختزلة. كما وجدت ارتباطات معنوية عديدة بين عدد من صفات النمو الخضري والمحصول ومكوناته. ولنتائج هذه الدراسة أهمية في برامج تربية وتحسين سلالات القرع العسلي المحلي تحت ظروف المناطق الجافة.مقالة وصول حر تأثير مستويات مياه الري على نمو وإنتاجية محصول البصل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) عبدالعزيز بن رابح الحربيملخص البحث: زرعت ستة أصناف من البصل في تجارب حقلية لمدة عامين تحت مستويات مختلفة من مياه الري. حيث استخدمت ستة أصناف من البصل وهى:El-Hassawy و Contessa و Dorado و UND Grande و Yellow Spanish و Texas Early Grano 502 . في السنة الثانية استبعد الصنف Yellow Spanish وذلك لضعف إنبات بذوره. تم ري النباتات بثلاث مستويات من مياه الري ( عند 120% و 80% و40% من البخر الكلى) اعتماداً على كمية البخر من وعاء البخر. أظهرت نتائج الدراسة تحسناً واضحاً في نمو النباتات والمحصول مع زيادة كمية مياه الري المضافة، حيث زادت كمية المحصول الكلى بنسبة 70% و 37.6% بزيادة كميات مياه الري من 762 الي 2381 مم ومن 857 إلى 2095 مم، في السنةالاولى والثانية على التوالي. كما أدت زيادة مستويات مياه الري إلى زيادة متوسط وزن وقطر وطول البصلة. كما أدت زيادة مياه الري إلى زيادة محتوي الماء النسبي وكفاءة استخدام المياه للنباتات. و أظهرت نتائج الدراسة أن الصنف UND Grande قد أعطى أعلى محصول في السنة الأولى بينما أعطى الصنف الحساوي أعلى محصول فى السنة الثانية. كذلك فإن أبصال الحساوى كانت أطول وأقل في القطر، مقارنة بأبصال الأصناف الأخرى، ولكن الأبصال المزدوجة قد ظهرت بنسبة أعلى في هذا الصنف. لم تظهر نتائج الدراسة فروقاً معنوية في محتوى الماء النسبي بين الأصناف، ولكن كانت كفاءة استخدام المياه أعلى في الصنف الحساوي مقارنة ببقية الأصناف في السنتين الأولى والثانية. لم تظهر النتائج تداخلاً في التأثير بين مستويات الري والأصناف المستخدمة على النمو الخضري والمحصول الكلى خلال موسمي الزراعة.