العدد 2

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/951

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 6 من 6
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    البدري وخطاب المحاسندراسة في مفهوم الحديقة الإسلامية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 1/1/1435) هلا قصقص
    ملخص البحث. ظهرت في الآونة الأخيرة العديد من الدراسات عن الحدائق الإسلامية باللغات الأجنبية، في حين ظلت الدراسات العربية في هذا المجال محدودة. وقد انتقت الدراسات الأجنبية نماذج مثالية مستقاة من سياقات مكانية وتاريخية محددة، حيث تم التركيز على التراث الأندلسي والفارسي والهندي، فشكلت هذه الثلاثية المرجع الأساسي للخيال العام لما يسمى ب ‘‘الحديقة الإسلامية’’. أما المصادر العربية التاريخية المتوفرة التي تتحدث عن الحدائق الإسلامية، فقد ظلت غريبة عن سياقات البحث الجديدة. فهي لم تتحدث عن الحدائق بالأسلوب الحديث. والمصادر العربية التي تتحدث عن تصميم الحدائق نادرة جداً، كما أن الشخصيات التي تحدثت وكتبت عن الحدائق وما يسمى ب ‘‘اللاندسكيب’’ كانت من خلفيات واهتمامات مختلفة. فهناك الأدباء والمؤرخين وعلماء الدين، وهذا بدوره جعل المصطلحات المستخدمة في تلك المصادر مختلفة بطبيعتها ودلالاتها عن المصطلحات الحديثة، ومازال هناك شح في المرادفات العربية القادرة على التعبير عن المجال المعنوي للمصطلحات الجديدة، كما أن هناك نقص في الأدوات الفكرية الضرورية التي تسهل فهم المصادر التاريخية العربية بقدرٍ أقل من التحريف والتشويش. في هذه الدراسة سنحاول دراسة مفهوم ‘‘الحديقة الإسلامية’’ من خلال نص مشهور ومهم لأحد الأدباء الدمشقيين، أبو البقاء البدري، هو نزهة الأنام في محاسن الشام. سنحاول من خلال هذه الدراسة تقصي الأسلوب الذي تحدث فيه عن الحدائق الشامية، وعن الفضاء الفكري والنظري الذي حام حوله النص، وعن المصطلحات التي استخدمها المؤلف للحديث عن الحدائق واللاندسكيب، وعن الخطاب الذي قدم من خلاله افكاره وصوره وتخيلاته عن الحدائق والمتنزهات الدمشقية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    علاقات ومحددات الاستدامة الحضرية الدولية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 27/12/1435) عبد الله الشهري; فائز بن سعد الشهري; أحمد جارا لله الجار الله
    ملخص البحث. أصبحت التنمية المستدامة بأبعادها المختلفة محل اهتمام العديد من الباحثين في مختلف العلوم،وقد أخذت التنمية المستدامة بعدا هاما من خلال توالي وتعاقب المؤتمرات والمنتديات والملتقيات التي تنضمهاوتشرف عليها منظمة الأمم المتحدة، وفي ظل هذا الاهتمام بالتنمية المستدامة قامت العديد من الدراساتوالأبحاث ساعية إلى تحديد مفهوم واضح لها ووضع مؤشرات ومعايير لقياسها، وكذلك لدراستها كخيارتنموي في جوانب متخصصة كالتنمية الحضرية. وعلى الرغم من الاهتمام الكبير في مفهوم الاستدامة التيكانت محل العديد من الدراسات في شتى التخصصات العلمية، واقتراح عدد من المؤشرات في عدد منالدراسات، إلا أنه من خلال مراجعة تلك الدراسات، يلاحظ بأنه لم تحدد العلاقات البينية والاعتمادية بينمؤشرات الابعاد المختلفة للتنمية الحضرية الدولية المستدامة.هدف هذا البحث هو محاولة تحديد علاقات ومحددات التنمية الحضرية المستدامة الدولية بتوظيفبيانات ثانوية استقيت من تقارير الأمم المتحدة عن مؤشرات الاستدامة الحضرية ع عينة طبقية ىمن الدول.خلصت الدراسة إلى أن هناك علاقات موجبة قوية بين معظم مؤشرات الاستدامة الدولية، بعضها علاقاتموجبة والأخرى سالبة. كما أوضح تحليل الانحدار المتدرج بان أهم محددات التنمية الحضرية الدولية المستدامةهي على الترتيب عدد المركبات لكل ألف نسمة والمياه المحسنة والصرف الصحي واستهلاك الكهرباء وكمياتثاني وأكسيد الكربون، وان عدد المركبات لكل الف نسمة هو المُحدد الرئيس لنصيب الفرد من استهلاك الطاقةالكهربائية حيث ان زيادة مركبة واحدة لكل الف شخص ستصاحب بزيادة لنصيب الفرد من الاستهلاكالكهرباء بعدل 0.89 كيلواط.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مفردات البعد المكاني في الخطط الإستراتيجية بالمملكة العربية السعودية : منهج تحليل محتوى
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 4/4/1435) حسين علي الربح; أحمد جارالله الجار الله
    ملخص البحث. حظي التخطيط الإستراتيجي المكاني اهتماماً ملحوظاً في العقدين الماضيين من قبل العديد منالجهات ومختلف التخصصات وعلى جميع المستويات. فكان محل اهتمام الجهات العامة والخاصة على المستوىالعالمي والقاري والإقليمي والمحلي. برز هذا الإهتمام الكبير في التخطيط الإستراتيجي في المملكة العربيةالسعودية في العديد من الخطط الإستراتيجية في الاونة الاخيرة حيث صدرت أكثر من سبع استراتيجياتمنذ بداية الالفية الثالثة، التي تناولت معظم الجوانب والقطاعات لعل أولها الإستراتيجية العمرانية للمملكةالعربية السعودية. هدف هذه الدراسة هو وصف وتحليل وتقويم مفردات البعد المكاني في الخطط الإستراتيجيةللمملكة العربية السعودية من الناحية المكانية والتي تُثل بُعداً هاماً لكل إستراتيجية. وبمراجعة العديد منالدراسات السابقة إتضح بأن هناك مفردات مكانية تكررت في أغلب دراسات التخطيط الإستراتيجي تدلعلى أهمية هذه المفردات المكانية حيث تشمل هذه المفردات عدة جوانب بيئية واقتصادية واجتماعية مما يساعدفي تحقيق التنمية المستدامة. وظفت الدراسة أسلوب تحليل المحتوى كمنهج وأسلوب للبحث وتبين من خلالالدراسة أن هناك تباين شديد في المفردات المكانية بين الإستراتيجيات الوطنية للمملكة العربية السعودية.ومن خلال المقارنة بين الإستراتيجيات وخطة التنمية التاسعة كان هناك بون شاسع في التركيز على المفرداتالمكانية في الخطة التاسعة وندرتها الواضحة في معظم الإستراتيجيات. وعند تقويم تلك الإستراتيجيات منخلال المفردات المكانية بالإستراتيجية العمرانية اتضح افتقارها الحاد لمعظم تلك المفردات، الامر الذي ينبغيملاحظته من قبل متخذي القرار والمسئولين عن التخطيط الإستراتيجي في القطاعات المختلفة بالمملكة العربيةالسعودية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ردود الأفعال السلبية تجاه أهم المسابقات المعمارية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 4/4/1435) مساعد بن عبدالله السدحان; نهار بهيج عبدالفتاح
    ملخص البحث. المسابقات المعمارية إحدى الأنشطة الشائعة والقديمة في المهنة، ويتم تنظيم عدد كبير منالمسابقات المعمارية سنويًا في مختلف أنحاء العالم، وهي إحدى الوسائل المعروفة التي يلجأ لها ملاك المشاريعللوصول إلى الحل التصميمي المرضي، ولطالما كانت المشاريع الناتجة عنها مشاريع مميزة وهامة في البلدان المنظمةلها، ويعتقد البعض أن المشاريع الفائزة هي مشاريع لاقت قبولاً من الجميع، ولكنّ المصادر أشارت لوجوداعتراضات عليها، وانتقادات مختلفة صدرت بشأنها من الرأي العام أو المتخصصين، ممن لهم علاقة مباشرةأو غير مباشرة في المسابقة ومشروعها.وتهدف هذه الدراسة إلى تتبع ردود الأفعال التي نتجت عن بعض أهمالمسابقات المعمارية في التاريخ القريب، سواء الإيجابي منها أو السلبي ، ومحاولة معرفة أسباب هذه الردود  إنأمكن  وذلك من خلال اختبار فرضية أن غالبية نتائج المسابقات المعمارية ليست مرضية لجميع الفئات ذاتالعلاقة المباشرة وغير المباشرة، فكما لها إيجابياتها لها سلبياتها. تم تصميم الدراسة لتكون نظرية ذات خطواتمتسلسلة، تبدأ بالقراءة المستفيضة عن المسابقات المعمارية في المراجع والمصادر التاريخية، واختيار مجموعة منأهم المسابقات التي نُظمت مع بداية القرن العشرين، مع مراعاة تنوعها في المكان والزمان والاستخدام، ومنثًمّ التعمق في هذه المسابقات والقراءة عنها بصورة أكبر، ومحاولة تقصي معظم ردود الأفعال التي أوردتهاالمصادر التاريخية، وتصنيفها إلى: إيجابية وسلبية؛ لتتم دراسة ردود الأفعال السلبية وتحليلها ومعرفة أسبابها.وخرجت الدراسة بعدد من التوصيات والاستنتاجات من هذا التحليل، حيث يمكن استقراء أنه من الصعبتنظيم مسابقة معمارية والخروج بمشروع يرضي جميع الأطراف المعنية بها، وأن الانتقاد أمر لا مفر منه في مثلهذا النشاط المميز في مهنة العمارة. ولكن يمكن لنا تفادي بعض السلبيات أو الانتقادات التي يمكن التعرضلها، من خلال دراسة تجارب من سبقونا.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تطوير اداة لتقييم استدامة المشاريع السكنية (حالة الخرطوم الكبرى)
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 2/6/1435) عمر عبد الله أبو الزين; أيمن خليل عبد القادر
    ملخص البحث. يهدف البحث الى صياغة أداة فعالة لتقييم إستدامة المشاريع السكنية في الخرطوم الكبرىتتناغم مع مبادئ واهداف التنمية المستدامة، وتراعي السياق المحلي. ومن المؤمل أن تساعد هذه الأداة في تنميةالوعي بمفهوم الإستدامة عند المشتغلين في مجال التنمية العمرانية، كما تعمل علي إشراك أصحاب المصلحة فيمناقشة وإقرار طرق وأهداف دعم إستدامة المشاريع السكنية. كما أنها تدعم عملية إتخاذ القرار بالنسبة لفريقالتصميم، بحيث يمكن تقييم خيارات التصميم المختلفة. كما تساعد في الرصد والإبلاغ عن التقدم المحرز نحوتحقيق الأهداف المحددة. بعد دراسة الابحاث التي تعالج بعض تفاصيل المشكلة، تم تطوير مقاربة جديدةللبحث تجمع بين أكثر من اسلوب وجدت في دراسات سابقة. وقد تم استخدام المنهج التحليلي، بصورةأساسية، في التوصل لموجهات التنمية المستدامة لقطاع الاسكان في الدول النامية والأقل نمواً؛ مستفيدينمن خلال دراسة وتحليل التقارير والابحاث المنشورة في هذا المجال. تلي ذلك دراسة معمقة لأدوات تقييمالاستدامة بشكل عام والمختصة بالمشاريع السكنية علي وجه الخصوص. الناتج من هاتين الخطوتين، وبعدإضافة لتحليل الوضع الراهن لمنطقة الدراسة، هو الخروج بقائمة تشمل الأهداف والفئات والقضايا المناسبةلتقييم استدامة المشاريع السكنية ضمن سياق مدن الدول الأقل نمواً، وايضا معايير التحقق من تطبيق هذهالقضايا. الخطوة التي تلت ذلك هي تنزيل المكونات السابقة علي سياق منطقة الدراسة بحيث تتناسب تماماًمعها. كانت الوسيلة لتحقيق هذه الخطوة هي تصميم أوزان نسبية لكل من مكونات الأداة التي سبق تحديدها.الجدير بالذكر ان مكونات الأداة يمكن الاستفادة منها في مدن أخرى داخل القطر أو في الدول المشابهة، وذلكبعد تعديل الأوزان فقط. تم تحديد الأوزان عن طريق استبيان يحتوي علي مكونات الأداة المقترحة، حيث تمعرض هذه الاستبيان علي أصحاب المصلحة ليقوموا بعمل مقارنات زوجية، بغرض تحديد الأهمية النسبيةلكل مكون مقارنة بالمكونات الأخرى. تم تصميم وتحليل هذا الاستبيان بطريقة التحليل التراتبي والتي تعدمن أكثر الطرق - ذات الصلة - مصداقية ودقة في النتائج. والناتج النهائي لهذا البحث هو تطوير أداة لتقييماستدامة المشاريع السكنية في مرحلتي الاعداد والتصميم تناسب سياق الخرطوم الكبرى.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المشهد الحضري والمثاليات المعاصرة أمل أم وهم؟
    (مطبعة جامعة الملك سعود, 4/4/1435) عبير حسام الدين اللحام
    ملخص البحث. إن من طبيعة النفس البشرية حبّها للتطوير، وقد ظهر هذا على مر التاريخ من خلال التجاربالتي تشدها تطلعات وآمال مستقبلية لما هو أفضل، ابتداءً من طوباوية أفلاطون في ‘‘ The Republic ’’ ومروراًبالتوجهات الإصلاحية في عصر النهضة والحداثة. فقد تزايد ظهور هذه النظريات بشكل كبير في عصر الحداثةمما جعل مفهوم المثاليات الحضرية ) Urban Utopia ( مرتبط بشكل كبير بمثاليات الحداثة وبرامجها الإصلاحيةالشمولية. إلا أن فشل الحداثة في تحقيق برنامجها الإصلاحي أدى بالبعض إلى فقدان الثقة بالمثاليات وإلى الإيمانبعدم وجود بديل للمشهد الحضري المعاصر. وقد نحى هذا بالمثاليات لدى مؤيديها إلى تبني فلكٍ جديدٍ، ربماما بعد حداثي، بعيداً عن الطروحات الشمولية الحداثية ومرتكزاً على المشهد الحضري الرأسمالي المعاصر،لعلَّها تكون المنفذ من الضياع الحالي والسبيل للوصول إلى مفهوم المجتمعات المثالية. ومن هذه المثاليات توجهالمدينة الجيدة ) Good city ( والمدينة العادلة ) Just city ( والحق في المدينة ) Rights to the city (، وكذلك الطروحاتالمثالية ذات التوجهات العمرانية كالإسكان التعاوني ) Co-housing ( وحركة التحضر الجديد ) .)New Urbanismإن معظم المثاليات المعاصرة إنما تنطلق في طروحاتها من محاولات الإصلاح والتعديل والتحسين وليس التغييرالشامل، بمعنى تقبُّل النظام الرأسمالي العام ومحاولة إصلاح أمراضه الحضرية وليس تغييره بشكل جذري. لذافإن السؤال الأهم هنا هو: هل تستطيع هذه المثاليات تحقيق أهدافها والخروج بحلول بناءة في ظل نظام مجتمعيرأسمالي؟ أو بمعنى آخر، هل تُكّن الرأسمالية هذه المثاليات من النجاح، أم أنها تشكل عائقاً أمام نجاحها؟فهل هي بذلك أمل أم وهم؟ سيقوم هذا البحث بقراءة ناقدة لبعض المثاليات الحضرية وتحليل أهم أهدافهاومحاورها، وتقويم قدرتها في الوصول إلى حلول لأزمات المشهد الحضري المعاصر..