العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5200

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 10
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    Discourse and the Translator*
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1996) B. Hatim and I. Mason
    Abstract. The title of this book is enticing. It suggests a discussion of translation that brings into
    the fore the components of discourse analysis, speech acts, semiotic systems, linguis-tic
    choices in the messages conveyed, the social and psychological intentions of the
    creator of the message and how the translator conveys these into the target language.
    The authors try to do just exactly what one expects from the title, for they tackle
    these aspects of language use in social activities and thus give the reader fresh percep-tions
    and concepts for understanding both the messages of the source text and the
    target text and the complex task of the translator.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    منزلة ابن العم عند العرب في ضوء الشعر  (حتى آخر العصر الأموي)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1996) محمد بن سليمان السديس
    منزلة ابن العم، والعلاقة به، والتعامل معه، من القضايا الاجتماعية التي كانت قائمة في المجتمع العربي القديم ذي البنية القبلية.
    وفي هذه المقالة رصدً لانعكاسات هذه القضايا في نماذج من الإبداع الفنِّي الشعري الذي ظهر إبَّان مُدَّةٍ تمتد مما قبل الإسلام حتى آخر العصر الأموي، وفيه تتبع للأفكار المتولدة عن جوانب تلك القضايا، وسعي للخروج من ذلك بما يكشف موقف العربي من ابن عمه، سواء من حيث التبعات التي يحملها تجاهه أو من حيث ما يتوقعه منه واجبات.
    وباستقراء المادة التي قام عليها العمل تجلت متانة الوشيجة بين بني العم، وصلابة الانتماء القبلي عامة، وشدة تماسكه، حتى في الشعر الإسلامي في العصر الأموي. ومن زاوية أخرى، برزت معاناة شعراء كثيرين من معاداة بني عمهم لهم، فتكررت الشكاة من المواقف السلبية لبعض بني العم نحو بني عمهم، مما أوحى بأنها ظاهرة على قدر من الفُشُوِّ في المجتمع القبلي القديم.
    وتوارت خلف العصبية لابن العمِّ عصبيةُ للعشيرة/ القبيلة... إلخ بأسرها. ولكن تجلَّى أيضًا وجود نزعة، حتى لدى عرب ما قبل الإسلام، إلى ما يشبه (صلة الرحم)، وهي – لاشك – نزعة إنسانيةُ عامةٌ تعهدها الإسلام بالرعاية ونمّاها.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    العنوان في القصيدة العربية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1996) عبدالرحمن إسماعيل السماعيل
    يتتبع هذا البحث المسار التاريخي لظهور العنوان في القصيدة العربية القديمة، والمعايير التي اتبعها النقاد لتسمية بعض القصائد الجيدة في الشعر العربي القديم الذي لم تكن قصائده تحمل أي دلالة تميزها عن غيرها، ويصل إلى المؤثرات الحديثة التي أدت إلى بروز العنوان في القصيدة واعتباره جزءًا منها ومن عمل الشاعر.
    ومن المعروف أن القصيدة العربية القديمة ظلت دون عنون يميزها؛ الأمر الذي حدا بالنقاد  والقراء إلى إطلاق بعض الأسماء على بعض القصائد المتميزة معتمدين في ذلك على معايير مختلفة، بعضها راجع إلى موضوع القصيدة أو المكان الذي قيلت فيه، وبعضها بعود إلى القافية التي بنيت عليها، وكثير منها يميز بجزء من مطلعها، والخروج الوحيد عن هذا الاتجاه نراه في قصائد المديح النبوي التي ظهرت في القرن السابع الهجري.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التعارض بين تأويل المعنى وتقدير الإعراب في النحو العربي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1996) صاحب جعفر أبو جناح
    صار من المألوف الوقوع في الخلط بين التأويل الدلالي والتحليل الإعرابي لدى النحويين، وتعرضت أفكار الشيوخ والأئمة ومقالاتهم في كثير من الأحيان إلى شيء من اللبس وسوء الفهم، ويبدو أن قدرًا غير يسير من أفكار الخليل بن أحمد ( ت 175هــ ) وتحليلاته تعرض- فيما يبدو للباحث- إلى شيء من هذا اللبس والاختلاط على يد المؤولين والمفسرين من النحاة الذين جاءوا بعده، ممن لم يتمثلوا مقاصد الخليل ولم يحسنوا فهم مقاصده ومغزى كلامه. وقد حرر أبو الفتح بن جني (ت 392هـ) بابًا في كتابه الخصائص بعنوان: باب الفرق بين تقدير الإعراب وتفسير المعنى، كما تنبه بعض أئمة النحويين منذ وقت مبكر إلى ظاهرة التحول في الأساليب العربية، وسجل صورًا من انتقال دلالة التركيب النحوي من مفهوم وضعت له في الأصل إلى مفهوم آخر جديد اقتضته سنن التطور في الاستخدام اللغوي والحاجة إلى التعبير عن حالات مستجدة تتطلبها دواع نفسية وظروف اجتماعية لا تجد لها صيغة مستقلة تفي بها، فتلجأ لاستعارة صيغ أخرى تحاول إضفاء دلالات جديدة عليها، تفهم من السياق الذي استخدمت فيه. وصارت هناك تقديرات إعرابية ثابتة لكثير من الأساليب العربية حتى لو تعارضت هذه التقديرات مع فحوى هذه الأساليب موضوع الدراسة.

  • مقالة
    إمكان الزراعة البعلية في جنوب غربي المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1996) عبدالله بن أحمد سعد الطاهر
    تنتشر زراعة الحبوب في الإقليم الجنوبي الغربي من المملكة العربية السعودية على نطاق واسع معتمدة في معظمها على الأمطار إلا أن إنتاجها في هذه المنطقة يبدو متدنيَّا مقارنة بإنتاجها في بقية مناطق المملكة الأخرى، وذلك بسبب قلة كمية الأمطار وتذبذبها. لهذا فإن هذا البحث يهدف إلى معرفة المناطق الصالحة للزراعة البعلية في جنوب غربي المملكة وذلك من خلال تحديد مايلي:
    1- كمية الأمطار الشهرية المحتمل سقوطها بنسبة 75%( الأمطار المعتمد عليها) و 50 % و 25%.
    2- العلاقة بين متوسط الأمطار الشهرية وكمية الأمطار المحتمل سقوطها بنسبة 75% و 50% و 25%.
    3- التبخر – النتح الكامن الشهري.
    4- قرينة الرطوبة المتاحة moisture availability index
    5- التصنيف المناخ والإنتاجي.
    لقد دلت نتائج هذا البحث على أن كمية الأمطار الشهرية المحتمل سقوطها بنسبة 75% قليلة جدًّا في جميع أجزاء منطقة الدراسة، وأن التصنيف المناخي المبني على ذلك يعتبر مناخًا جافًا جدًّا وأن المنطقة غير صالحة للزراعة البعلية. بينما ترتفع كمية الأمطار المحتمل سقوطها بنسبة 50% وأن التصنيف المناخي المبني على هذه الكمية يعتبر مناخًا جافًا جدًّا في منطقة بالجرشي وسرلسان وملاكي، بينما يصنف بأنه جاف في منطقة المندق وأبها وأن صلاحية المنطقة للزراعة البعلية في هذه الحالة محدودة جدًّا. وأما في منطقة النماص، فإن المناخ يصنف بأنه رطب- جاف وتكون المنطقة صالحة لزراعة المحاصيل التي تتطلب كمية جيدة من الرطوبة خلال خمسة إلى ستة شهور . أما كمية الأمطار المحتمل سقوطها بنسبة 25% ، فإنها عالية في معظم أجزاء المنطقة وأن المناخ يصنف بأنه مناخ رطب- جاف في كل من المندق وبالجرشي والنماص وأبها، وجاف في منطقة سرلسان، وشبه جاف في منطقة ملاكي.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ظاهرة التضمين العروضي في شعر الأعشى: دراسة في المفهوم والوظيفة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1996) موسى سامح ربابعة
    يحاول هذا البحث أن يناقش التضمين العروضي في شعر الأعشى. وقد جاء هذا البحث في قسمين، تناول القسم الأول مصطلح التضمين العروضي في النقد العربي القديم، وناقش القسم الثاني من البحث الفاعلية الشاعرية لهذه الظاهرة التي تمت معاينتها على أنها ظاهرة أسلوبية وتقوم بوظيفة بنائية ضمن السياق الذي ترد فيه.
    يحاول هذا البحث أن يناقش ظاهرة التضمين العروضي في شعر الأعشى، وذلك بما لهذه الظاهرة من حضور جوهري في شعر هذا الشاعر، وإن الكشف عن دور هذه الظاهرة يصبح أمرًا مهمًّا ، وبخاصة إذا ما درست على أنها ظاهرة أسلوبية مرتبطة بهدف ووظيفة ضمن سياقها في النص الشعري.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    رعاية الطفولة والشباب في المجتمعات الإسلامية:  محاولة مقاربة تاريخية مع بعض تجارب المجتمعات الأوربية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1996) مختار إبراهيم عجوبة
    ينصب الاهتمام في هذا البحث على محاولة إيجاد أرضية تاريخية مشتركة يمكن أن تنطلق منها برامج رعاية الطفولة والشباب، سواء في البلدان العربية والإسلامية أو في البلدان الغربية. والدراسة الاجتماعية التاريخية المقارنة لتجارب المجتمعات البشرية تبين أن العوامل والظروف التاريخية التي أحاطت برعاية الطفولة والشباب كانت عوامل ظروفًا متشابهة سواء كانت سلبية أو إيجابية.
    ومن هذا المنطلق فإن الباحث يرى أنه لا معنى ولا ضرورة لأن يقيم بعض الباحثين في التأصيل الإسلامي لسياسات رعاية الطفولة والشباب معارضة بين التجارب التاريخية العربية- الإسلامية والتجارب الأوربية. فالحضارات تستفيد من تجارب بعضها البعض في شتى ضروب الحياة، ولذلك فإنه لا مندوحة من أن تستفيد المجتمعات العربية الإسلامية المعاصرة من تجارب سياسات الرعاية الاجتماعية على وجه الخصوص، ذلك أن الباحث في التأصيل الإسلامي لرعاية الطفولة والشباب قد يتضح له تاريخيًّا أن المجتمعات الإسلامية قد توصلت- إلى حد كبير- إلى المصطلحات والمفاهيم والمبادئ والمناهج لرعاية الطفولة والشباب نفسها في المجتمعات المعاصرة.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نظام التكافل الاجتماعي لدى قبائل وسط الجزيرة العربية: الفرقة والرفدة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1996) محمد كميخ العتيبي
    . إن هذا البحث دراسة وصفية تحليلية للتكافل الاجتماعي لدى قبائل وسط شبه الجزيرة العربية. وقد اعتمد الباحث على المنهج التاريخي في جمع مادته، حيث أجرى الباحث مقابلات مع بعض كبار السن من أبناء القبائل الموجودة في هذه المنطقة. وقد أخذ عنهم ما تناقلوه أبا عن جد من معرفة فيما يتعلق بالتكافل الاجتماعي والمعروف بالفرقة والرفدة.
    وقد ركزت الدراسة على بحث التساؤلات الآتية:
    1- تعريف نظام الفرقة والرفدة وماهية كل منهما حسب عرف هذه القبائل.
    2- متى تدفع الفرقة والرفدة. أي الظروف التي تدفع فيها كل منهما.
    3-  تحديد الأشخاص الذين يجب عليهم الدفع في حالة حلول الظروف التي يتطلب الوضع فيها دفع الفرقة والرفدة. وكذلك التفريق بين فئة من يدفعون الفرقة وكذلك فئة من يدفعون الرفدة.
    4- إلزامية الفرقة وكذلك إلزامية الرفدة والتي تتراوح بين إجبار من يمتنع عن الدفع بالقوة مثلاً في حالة الفرقة؛ أما الرفدة، فإنها عمل تطوعي غير ملزم.
    5- تطرق الباحث إلى الوظيفية التي يؤديها مثل هذا النوع من التكافل وكيف أنه يحل مشكلات اقتصادية واجتماعية لا طاقة للشخص أو الجماعة الصغيرة في تلك الظروف بحلها دون مثل هذا النوع من التكافل.
    6- تطرق الباحث إلى التغيرات التي حدثت لهذا النوع من التكافل وكذلك بعض البدائل التي طرأت، وخاصة ما يعرف في الوقت الحاضر بصناديق العائلة.

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نموذج التفاعل بين عناصر الخدمة الاجتماعية الرئيسة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1996) سعد مسفر القعيب
    يهدف هذا البحث لوضع نموذج للتفاعل الاجتماعي كعملية أساسية تقتضيها الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية، إذ التفاعلات الاجتماعية في واقعها تؤدي إلى النجاح في توصيل التوجيهات وإسداء النصح إلى طالب المساعدة، من خلال جسر العلاقة المهنية، التي يقوم ببنائها الأخصائي الاجتماعي مع عناصر التفاعل الرئيسة، كقاعدة ومنطلق للتفاعل الاجتماعي الموجه في ميدان الخدمة الاجتماعية.
    يدور البحث حول ثلاثة محاور رئيسية، ينطلق منها الباحث لإصدار توصياته حول التصور العلمي لإعداد الأخصائي الاجتماعي الذي سيقود عملية التفاعل الاجتماعي ويوجه مساراته المهنية إلى بر الأمان.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    ((ذكريات الليالي العربية)) وذكريات قصيدة كيتس  ((أنشودة إلى البلبل))
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1996) ابتسام علي صادق
    تعاني قصيدة الشاعر الفيكتوري ألفرد تينيسون المعنونة (( ذكريات الليالي العربية)) من قراءات نقدية خاطئة تنسبها إلى التراث الرومانتيكي، ويقبع الخطأ في قيام بعض النقاد بربط مقطع البلبل في قصيدة تينيسون بقصيدة الشاعر الرومانتيكي جون كيتس المعنوية (( أنشودة إلى البلبل)) رغم وجود اختلافات جوهرية بين الشاعرين في تفاعلهما مع أغنية الطائر.
    وبتوظيف المنهج النقدي الشكلاني قمت بمقارنة القصيدتين وأوضحتُ أوجه الاختلاف بين موقف الشاعرين تجاه البلبل، الأمر الذي يحرر قصيدة تينيسون من انتمائها النقدي الخاطيء إلى التقليد الرومانتيكي. وقد تبين لي بالمقارنة أن الشاعر الفيكتوري يسترجع قصيدته أحاسيس سلفه الشاعر الرومانتيكي تمامًا كما يسترجع بذاكرته قصص ألف ليلة وليلة وحكايات هارون الرشيد دون أن يتجاوز المجال الذهني أو يدخل في إطار التجربة الفعلية، فهو يتذكر دون أن يحس ما أحس به جون كيتس عند سماعه أنشودة البلبل.
    ثم قمتُ بدعم هذا الاستنساخ عن طريق إبراز عناصر أخرى داخل القصيدة تنادي يتفوق الفن على الطبيعة، وهو نداء فيكتوري مغاير للولاء المطلق الذي يكنه الشاعر الرومانتيكي للطبيعة، ويعكس محاولة الشاعر الفيكتوري التأكيد على دور الإنسان وعقله البشري في تشكيل العالم الذي يعيش فيه بعد أن تزعزعت ثقته في الطبيعة كقوة إيجابية ملهمة وفعالة في حياته.