العدد 1

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/1001

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 10
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الاحتكاكية في الأصوات الساكنة والاشتقاقات الفونولوجية في اللهجة السبزوارية الفارسية: الطبقية أو التوازي في النظرية التفاضلية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/06/1438) مفلح القحطاني
    تناقش هذة الدراسة العلاقة بين الاحتكاكية في الأصوات والاشتقاقات الفونولوجية في اللهحة السبزوارية والتي يُتَحدث بها في إقليم سبزوار الواقع في شمال شرق إيران. هذه العلاقة تُحلًّل باستخدام نموذجين من نماذج النظرية التفاضلية؛ لمعرفة أي من هذين النموذجين قادر على تفسير الاشتقاقات الفونولوجية الناتجة عن الاحتكاكية في الأصوات في اللهجة السبزوارية الفارسية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دور وسائل الاتصال في حملات الانتخابات النيابية في مملكة البحرين لعام 201
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/06/1438) علي أحمد عبدالله; شعيب عبدالمنعم
    هدفت الدراسة إلى التعرف على طبيعة الوسائل الاتصالية المستخدمة في الحملاتالانتخابية، ومدى اعتماد النواب البحرينيين الفائزين بعضوية مجلس النواب عام 2014 على وسائل الاتصالالمختلفة في حملاتهم الانتخابية، والتعرف على الأساليب التي استخدموها لمعرفة رد فعل الجمهور علىرسائلهم الإعلامية أثناء حملاتهم الانتخابية، ومدى مراعاتهم للمستوى الثقافي والاجتماعي والسياسيللجمهور في اختيار وسائل الاتصال، ومعرفة مدى أهمية وسائل الاتصال في نجاح حملاتهم الانتخابية.اعتمد الباحث في دراسته على المنهج الوصفي التحليلي باستخدام استبانة تتألف من تسع وعشرين فقرة بعدالتأكد من صدقها وثباتها بالطرق المناسبة. وقد طُبِقت على تسعة وثلاثين نائب ا من الأربعين الذين فازوابالانتخابات النيابية عام 2014 ، بطريقة فردية من خلال الاجتماع بك ل منهم بصورة مباشرة. وحُلِّلتالبيانات التي حُصِل عليها باستخدام الرزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية SPSS.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نداء الآخر في المقابلات الإعلامية في ضوء نظرية تحليل المحادثة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/11/1437) عبدالرحمن الفهد
    كثير من الدراسات القديمة درست قضية النداء وأشارت إلى أن الغرض الرئيسلاستعماله هو التنبيه وطلب إقبال المخاطب، لكن هذا البحث باعتماده على حوارات حية من مقابلاتإعلامية يحاول أن يكشف عن أغراض جديدة تظهر في هذا السياق المختلف، من مثل محاولة أخذ الدور، أوالتعريف بالضيف، أو حتى تغيير الموضوع.وتستعين هذه الدراسة بمقاربة تحليل المحادثة التي تعتمد على تحليل حوارات مسجلة حقيقية ومقدمةللقارئ في نماذج قريبة جد ا من المحادثة الأصلية المسموعة، وهذا الأسلوب يساعد أولا على معرفة نموالمحادثة الحقيقية، ومراقبة الأحداث الصغيرة التي تتصارع داخل هذا الحوار، وتسهم أيض ا في إعطاء القارئالفرصة لمقارنة التحليل بالنص الأساسي ومعرفة دقة تحليل ما يجري داخل هذه الحوارات.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    "النّخلة والجمل": قراءة نقديّة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/05/1438) عمر بن عبدالعزيز السيف
    هذا البحث هو محاولة لتفكيك الأسس والمصادر المعرفيّة التي تأسّس عليها كتاب "النخلةوالجمل" للباحث مرسل بن فالح العجمي، مع تقديم قراءة نقديّ ة إبستمولوجيّة لما بذله المؤلّف من جهدعلميّ . لقد أسّس المؤلّف بحثه على فرضيّة مفادها أ ن الشعر النبطي شع ر جاهلي ولكن بلغة ملحونة، وهيفرضيّة قال بها الكثير من الباحثين، ولكنّ المؤلف حاول أن يرسم لنفسه طريقًا مختلفًا لربط الشعر العربي قبلالإسلام بالشعر النبطي، وتبيان العلاقة المكانيّة واللسانيّة والإنسانيّة بين الأدبين، مع محاولة اجتراح منهجبديل للدراسة المقارنة يقوم على ما سمّّه المؤلّف "فضاءات الحاء" عوضًا عن الأغراض التقليديّة التي تُفتّتالشعر وتشظّيه، حسب رأيه. والحقيقة أنّ هذه الدراسة يمكن أن تفيد المتلقّي وتقدّم إضافة مهمّة في حقلدراسات الأدب العربيّ قبل الإسلام، فمعظم الدراسات التي أُعدّت عن الشعر الجاهلي كانت بأيديمستشرقين أو كتّاب عرب في عواصم بعيدة عن منابع الشعر الجاهلي، ولذلك بنوا أحكامهم على قراءاتمكتبيّة، دون العودة إلى البيئة التي أنتجت الشعر الجاهلي لمساءلة تراثها، ودراستها أنثروبولوجيًّا وثقافيًّاولغويًّا، والاستفادة من نتائج هذه الدراسات لفهم الشعر الجاهلي، واستيعاب دلالاته. فالأحكام التيوقرت في الدرس الأدبي أصبحت مسلّمّت لا يمكن الحيد عنها. لقد أبان الكتاب عن بصيرة واضحةللمؤلّف، وقدرة عالية على فهم الأدبين الجاهلين والنبطي، غير أنّه وقع في أخطاء منهجيّة استوجبت مثلهذا البحث، أهمّها إصدار الأحكام دون مسوّغات مقنعة، والاضطراب المنهجي، إضافة إلى عدم أصالةبعض النتائج التي توصّل إليها الباحث وعزاها لنفسه.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    جهود "يوسف الخال" في حركة الحداثة النقدية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 12/03/1438) عدنان علي محمد الشريم
    يسعى هذا البحث الذي جاء تحت عنوان: "دور "يوسف الخال" في حركة الحداثةالنقدية"، إلى الوقوف على دور الشاعر والناقد العربي اللبناني يوسف الخال في مسيرة حركة الحداثة الشعريةوالنقدية العربية في القرن العشرين. إذ شكّل الخال علامة بارزة على صعيد الحركة الأدبية بشقّيها: الإبداعي،والنقدي على حد سواء، فهو من الناحية الإبداعية: يمثّل أحد أبرز الشعراء الحداثيين العرب في حقبةخمسينيات القرن العشرين، وهو من الناحية النقدية يمثل أحد أبرز المنظرين لحركة الحداثة الشعرية العربيةالتي رافقتها آنذاك. ويحاول البحث في بعض جوانبه الوقوف على أبرز الجهود النقدية التي سعى الخال إلىنقلها إلى الأوساط الأدبية والنقدية العربية، ولا سيَّما بعد اتصاله بأبرز أعلام الحركة الأدبية والنقدية الغربيةأثناء إقامته في الولايات المتحدة الأمريكية (نيويورك) ضمن البعثة اللبنانية إلى الأمم المتحدة، وذلك في الحقبة1955 م). وقد استطاع الخال أن ينقل جهوده هذه إلى الأوساط العربية عبر مجلته - الممتدة بين عامي ( 1948"شعر" التي أسسها مع عدد من أعلام الشعر العربي الحداثي سنة 1957 م.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التشكيل اللغوي في شعر عروة بن حزام
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/05/1438) حورية محمد العتيبي
    إنّ تضام لفظة (تشكيل) التي تعني قابلية المادة إلى اتخاذ الأشكال المتعددة والهيئات المتباينة،ولفظة (لغوي) التي تشمل دوال ومدلولات اللغة، منح الدراسات الأدبية والنقدية بعدًا جديدًا سلَّطالضوء على النص الأدبي من ناحية تأليف الدوال والأصوات والصور، وتنظيم التراكيب والأساليبوانسجامها مع تجربة الشاعر، ونقلها إلى المتلقي والتأثير فيه.وقد حلّت لفظة (التشكيل) في الدراسات الأدبية والنقدية محل لفظة (الشكل) التي ظلت مهيمنة على دراسةالنص الأدبي فترة من الزمن، ومقترنة بلفظة (المضمون) للتعبير عن طرفي الدراسة. إلا أنّ لفظة (التشكيل)الدالة على سمات تحليلية متنوعة تمكنت من مزاحمة لفظة (الشكل) وإبعادها عن ساحة الدراسات النقديةالحديثة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تجليات نظرية نحو النَّص عند المفسرين: دراسة تطبيقية على أسلوب الحال في النَّظم القرآني
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/05/1438) علي سلامة عبدالحليم أبوشريف
    يعالج البحث في مضمونه توظيف النَّحاة والمفسرين لأسلوب القرآن الكريم مجموعة منالوسائل والأطر التي خدمت المعنى القرآني، وكشفت عن تفسيرات توقف عندها نحو الجملة زمنًا غيرقصير، والتي انبثقت فيما بعد عن نحو يُعنى بالنَّص كبنية كلية متكاملة يفسر بعضه بعضًا ينطلق من نحوالجملة، ويحمل وظائف أوسع وصلاحيات أكبر وتحولات ذات قيمة دلالية أدت إلى قراءة أعمق أضاءتجوانب معرفية كانت تحملها النَّصوص، ثم يستعرض البحث مجموعة من الأساليب القرآنية التي جاء فيهاصاحب الحال متعددًا وقد استدعى فيها المفسرون هذه الوظائف في قراءة النَّص والخروج بمعنى قد يلامسالمراد أو يقترب منه.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تجلّيات النزعة الخياميّة في قصيدة "الطّلاسم" لإيليا أبي ماضي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 12/03/1438) أبو الحسن أمين مقدسي; صبري أحمديان; أبو بكر محمودي
    تعد قصيدة الطلاسم لإيليا أبي ماضي من أشهر وأهم قصائد هذا الشاعر، إذ هي فتحة إلىعوالمه الشعرية وخلجاناته الروحية وما انتابه من هموم وأحزان. رغم أن القصيدة لا تتّسم بالوحدةالموضوعيّة، غير أنّ الشاعر بتوظيفه كثيرًا من المفردات الرنانّة وبعده عن التكلّف والتّصنع تمكّن من خلقإحدى أهم قصائده الشعرية التي تأثّر فيها من أفكار الفيلسوف والرياضي الإيراني الخيّام النيسابوري تأثرًابارزًا. تبلور ذلك التأثر خلال ما جسّده أبوماضي في تلك القصيدة من آراء الخيام الفلسفيّة والمعادية للتيارالسائد كإيمانه بالمدرسة اللّاأدرية وتوسيع دائرتها إلى كافة مظاهر الطبيعة كالبحر، والنجم، والشجر،والغاب، والتراب، وما إلى ذلك، ثم في شكه في قدم العالم أو حدوثه واعتقاده بلغز الكون وعجز العقل عنحله واعتقاده الجازم بالجبر دون الاختيار وفي إسائته إلى كثير من المقدسات الدينية كالديورة والصوامعووصف عقول أصحابها بالنتنة الآسنة، وأخيرًا في إشادته بالخمر والصهباء وكونهما نورًا في عين الشاعروشعورًا في قلبه وضياءًا. تمكن الباحثون خلال المقال أن يثبتوا هذه الدعوى باستخدامهم المنهج التوصيفي– التحليلي في تحليل القصيدة، وخلصوا إلى النتيجة أن قصيدة الطلاسم مرآة تعكس أفكار الخيام بوضوحوجلاء، وتصوّر تلك الأفكار بأسلوب بارع.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    "آسف جدًا يا صديقي": أساليب الاعتذار لدى متعلمي اللغة العربية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 18/05/1438) محمد ناصر الرياشي
    أُجريت العديد من الأبحاث على استخدام الاعتذار في اللغة الثانية، بيد أنَّ أغلب تلكالدراسات كانت تركز بشكلٍ كبير على عددٍ مُُددٍ من اللغات الأجنبية كاللغة الإنجليزية والألمانية والعبرية،في حين نجهل عن استخدام الاعتذار من قبل متعلمي اللغة العربية كلغة ثانية، لذا فإنَّ هذه الدراسة تهتمبمدى تأثير المستوى اللغوي، وحجم المهمة المراد تنفيذها على أداء الاعتذار في اللغة الثانية. وقد شارك فيهذه الدراسة مائة وخمسون طالبًا، وقُسِّموا إلى ثلاث مجموعات: متوسط، ومتقدم، وناطق أصلي، باستخداماختبار إكمال الخطاب الذي تكوّن من تسعة مواقف اعتذارية. وقد وجدت هذه الدراسة أنَّ أداء المشاركينللاعتذار قد تأثر بدرجة واضحة باختلاف مستواهم اللغوي، مع وجود دلالة واضحة على تشابه أداءالمجموعة المتقدمة للمجموعة الأصلية، مما يعني وجود تطور تداولي لدى المجموعة المتقدمة. أما فيما يتعلقبأداء المشاركين في المواقف التسعة، فقد كان جليًا أن أداءهم للاعتذار قد تأثر أيضًا باختلاف حجم المهمةالمراد تنفيذها. أخيرًا، كشفت هذه الدراسة عن ظهور إستراتيجية جديدة للاعتذار وهي الألفاظ الدينية،وهذا بلا شك يوحي إلى احتمالية اختلاف أداء أفعال الكلام في اللغة العربية عن اللغات الأخرى.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الإطراء فعلً كلميًّا: دراسة في الأبنية التركيبيّة والأساليب التعبيريّة المستعملة في الفيسبوك
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 19/05/1438) ذكرى القبيلي; حاتم عبيد
    فعل كلاميّ، الأفعال الكلاميّة الإفصاحيّة، الإطراء، التعابير الإطرائيّة، التأدّب.ملخص البحث: يتناول الباحثان في إطار تداولّ  الإطرا ء بوصفه فعلًا كلاميّا يواظب المتكلّمون في أثناءالتفاعل وفي مختلف الثقافات على إنتاجه واستهلاكه. وينطلق الباحثان من استعراض نتائج دراسات مهمّةتناولت هذا الفعل الكلاميّ في ثقافات غرْبيّة مختلفة من جهة الوظائف التي ح يُقّقها، والأبنية التركيبيّة التييجري فيها والمواضيع التي يدور عليها، والعوامل الاجتماعيّة المؤثّرة في إنتاجه وتلقّيه، وأنواع الأجوبة التيح يردّ بها عليه.و ح يفرد الباحثان القسم المهمّ من البحث لاقتفاء أثر الإطراء في العربيّة، استنادًا إلى واحد من أبرز مواقعالتواصل الاجتماعيّ، نعني بذلك الفيسبوك الذي ح يعدّ  في تقدير الباحثيْ  ساحةً حيّةً مكّنتهما من رصدالمستعمل من التعابير الإطرائيّة، وتبيّ مختلف أصنافه وأبنيته التركيبيّة وأساليبه التعبيريّة. وينتهي الباحثان إلىأنّ للناشطي على شبكة الفيسبوك طرائ ق يعبّّون بها عن إعجابهم بالعربيّة لا تخلو من تنوّع وإبداع، علىخلاف ما بدت عليه الملفوظات الإطرائيّة في دراسات غربيّة غير قليلة من اقتراب إلى الصيغ المنمّطة، لنزوعالعبارة والتركيب، في تلك الملفوظات، إلى التشابه والتنميط.