العدد 2

URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/930

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 6 من 6
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تقييم الاستدامة الحضرية في الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008)
    يُعتبر تطبيق المعايير الكمية لقياس استدامة مستوطنات بشرية أكثر صعوبة مما كان يُعتقد.  يتطور من خلال هذه الورقة تعريف عملي للمستوطنات البشرية يتم فحصه على الحالة الراهنة في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية.
      إن الاستدامة في مدينة الرياض لم تكن لتتواجد لولا الدعم التبادلي بين الأنشطة الحضرية والاقتصادية (بعض الخدمات الحضرية) والآخر (النفط)، وهذا يعني أنه لم يتم تحقيق معيار الاستدامة الاقتصادية الذي تم تطويره. وإذا كان للدعم الحكومي علاقة في الحفاظ على الاستدامة، فإن الحاجة ماسة لتطبيق سياسات حضرية متنوعة تعمل على تقليص النفقات الهائلة لتقود المدينة إلى توازن مستديم. وتم استخدام تخمين البصمة البيئية لمدينة الرياض، وكذلك دعمًا للتحليل.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تقييم إمكانات جداول المياه والأنهار فيما يتعلق بأداء الأطفال في البيئات الطبيعية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) إسماعيل سعيد
    تُقيم هذه الدراسة إمكانات المسطحات المائية فيما يتعلق بأداء الأطفال. لقد تم مراقبة 10 أطفال من عمر 4-12 سنة، وهم يلهون في ثلاثة جداول مائية ونهرين في بيئة استوائية باستخدام طريقة تسجيل الظواهر المشاهدة، ثم القيام بجمع بيانات الأطفال ومدى تجاوبهم من خلال رسم خرائط السلوك وإجراء مقابلات غير محددة النهاية. لقد كانت الاستجابات عبارة عن حركات محسوسة وكلمات وتعابير صادرة من الأطفال ومعبّرة عن تفضيلاتهم أو عدمها فيما يتعلق بوضعية المادة الموجودة في البيئة. لقد تم تحليل النتائج على ثلاثة مراحل: أولاً، مدى توفر الإمكانات الإيجابية أو السلبية. ثانيًا، مدى توفر تصنيف بيئة الأطفال الخارجية. ثالثًا، مستوى توفر الإمكانات. لقد واجه الأطفال 78 إيجابية وخمس سلبيات فقط. ومن التصنيف وجدنا أن المياه وفرت 11 صنفًا من تصنيفات جودة البيئة التي كانت مجموعها 16 و15 صنفًا. لقد اتخذت معظم أنشطة الأطفال أشكال العروض والاكتشافات، حيث أظهرت النتائج أن الأطفال يدركون ما توفره جداول المياه والأنهار من إمكانات عبر تفاعلات حسية وذهنية واجتماعية. لقد أدرم الأطفال المسطحات المائية كمكان لِلَّعب يوفر قدرًا من التنوع في المعاني الوظيفية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التأريخ للمنشآت المعمارية بحساب الجُمَّل في الشعر العربي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) مساعد بن عبدالله السدحان
    أُقيم في العالم العربي والإسلامي العديد من المنشآت المعمارية والعمرانية، ولقد أُرِّخَ لإنشاء الرئيسة منها في مصادر كتب التاريخ المختلفة، وتلقفها الباحثون ودارسو العمارة للإفادة منها في دراساتهم لتاريخ العمارة. أما باقي المنشآت فقد أهمل أو فقد تأريخ بعضها، وأرخ للآخر في ثنايا كتب التراث. ولهذا فإن الدراسة تهدف إلى البحث في تأريخ تلك المنشآت المعمارية من خلال الشعر العربي وهو ما يعرف بالتأريخ الشعري أو حساب الجُمَّل- الذي يعتمد على تحويل الأرقام إلى حروف يمكن بها تكوين جمله أو أكثر يتم جمع قيمة حروفها لتعطي رقماً معيناً يؤرخ به - وإثبات وجوده للكثير من تلك المنشآت. أما منهج الدراسة فهي القراءات المتأنية في دواوين الشعر العربي، وكتب التراث لاستخراج الشواهد الشعرية، وتدوينها وتنظيمها بما يحقق هدف الدراسة، ويناسب طبيعتها.
    تبرز أهمية الدراسة في أنها توضح أهمية الشعر العربي للدراسات التاريخية في العمارة والعمران وتؤكد مكانة ومنزلة العمارة والعمران في الشعر العربي وذلك من حيث الاهتمام والاعتناء بها، والالتفات لها في كل زمان ومكان. ثم هي تكشف وتلفت الأنظار لمصدر مهم لمعرفة تأريخ المنشآت المعمارية ممثلاً في التأريخ الشعري. وقد حصرت الدراسة تأريخ إنشاء أكثر من 50 عملاً معمارياًُ وعمرانياً تشمل المساجد، والمدارس، والحمامات، والأسبلة، والقصور، والدور، كما تشمل الأعمال المعمارية المستحدثة مثل: مباني المكاتب والمستشفيات، ومشاريع الخدمات المختلفة من حدائق ومشاريع مياه.
    تخلص الدراسة إلى إثبات وجود العديد من الأمثلة للتأريخ الشعري للمنشآت المعمارية مما يشجع على البحث فيها واستقصائها باعتبارها مصدراً له ميزاته من ناحية التأريخ لأعمال قد يكون التأريخ الشعري هو المصدر الوحيد لها، أو أن يكون عضداً أو مرجحاً لتواريخ أعمال معمارية اختلف في تاريخ إنشائها. ولهذا فإن الدراسة توصي بالاهتمام بالتأريخ الشعري والالتفات إليه في دراسة تأريخ العمارة والعمران. وتدعو إلى جمع تواريخ الأعمال المعمارية الموثقة بالتأريخ الشعري والمبثوثة في دواوين الشعر وكتب التراجم وما في حكمهما لتكوّين قاعدة بيانات تكون متوفرة للدارسين لتاريخ العمارة والآثار والتخصصات ذات العلاقة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الأطر التصميمية المتبعة في تصميم مساجد تكوين دولة المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) أسامة بن محمد نور عبدالله الجوهري
    . أجرى العديد من المنظرين دراسات حول أطر تصميم المساجد إلا أن تلك الأطرلم تأخذ في الاعتبار منهجية بحثية واضحة المعالم، أدى ذلك إلى عدم التوافق والربط بين الأطر التصميمية وأصناف المساجد التابعة لها.  هناك أصناف للمساجد لا تنطبق عليها الأطر التصميمية في مجملها التي وضعها المنظرون من جهة ومن جهة أخرى أغفل المنظرون جوانب الإبداع الفردية للمصمم والإبداع الجماعي في التصميم.
    يهدف هذا البحث إلى عمل توافق وربط بين أصناف المساجد والأطر التصميمية المتبعة فيها وذلك عبر أخذ أصناف مساجد المملكة العربية السعودية وإخضاعها لإطار نظري اتخذ في تصميمها والذي يحدد كل من المرجعية التاريخية في التصميم وأثر الإبداع الفردي والجماعي في التصميم إذ تبين أن العملية التصميمية تبدأ من الأثر الإبداعي للمجموعة على الإبداع الفردي والذي في دوره يحدد المرجعية التاريخية المفضلة
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التوافق البيئي لتنمية ساحل مدينة جيزان
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) أسامة سـعد خـليل إبراهيم
    انطلاقاً من اهتمام المملكة العربية السعودية بالتنمية العمرانية المستدامة بمناطقها المختلفة، وذلك من منظور بيئي يحافظ على مقدراتها وثرواتها الطبيعية، ويحمي البيئة ومواردها من التلوث أو الإهدار أو الاستنزاف، ظهرت الحاجة إلى وضع الأطر والأنظمة الأيكولوجية والضوابط العمرانية لتحقيق التنمية المستدامة بها. وفي هذا الإطار فإن البحث يناقش أطر تحقيق التوازن الإيجابي الديناميكي للتنمية العمرانية بمدينة جيزان بالجنوب الغربي للمملكة، حيث يتسم النطاق العمراني لها بمؤثرات مكانية ونظم حياتية مهمة، تتمثل في تأثير «البحر الأحمر غرباً»، بما يحوي من جزر عائمة وشعاب مرجانية نادرة وكائنات بحرية متنوعة، وكذلك تأثير «الظهير الصحراوي والزراعي شرقاً»، بما يحوي من إمكانات وثروات أرضية هائلة، وتتعرض المدينة في بعض أجزائها لمخاطر طبيعية يمكن أن تهدد التنمية الساحلية بها، ومنها السيول والكثبان الرملية الزاحفة (ظاهرة الغبرة)، ومناطق الضعف الأرضي (السبخات)، وهذه الخصائص تحتاج إلى استقراء كافي لخصائصها، بهدف تعزيز الإيجابيات وتقليص السلبيات، والتأكد على الطابع والشخصية الإقليمية للمدينة.
    ويهدف البحث إلى «توجيه الاهتمام نحو أهمية التوافق البيئي لأيكولوجيا العمران الساحلي بمدينة جيزان»، من خلال رصد للإمكانيات والمحددات التنموية بها، والتركيز على القضايا البيئية والعمرانية الحرجة، واستخلاص الضوابط والمعايير الإرشادية والإجراءات الوقائية المطلوبة لتدعيم مفاهيم التوافق والتنمية العمرانية المستدامة بالمدينة.
    ولتحقيق هذه الأهداف فقد انتهج البحث أسلوب دراسة يعتمد على جزئيين أساسيين، أولهما: «الدراسات النظرية» شاملاً الخلفية التاريخية والوضع الراهن لمدينة جيزان في إطار الاستراتيجية العمرانية الوطنية لمنطقة جازان، وثانيها: «دراسات تطبيقية» لخصائص النطاق البيئي الطبيعي لساحل مدينة جيزان، مستخدماً في ذلك المقاييس والطرق العالمية للتحليل والتقييم لاستخلاص القضايا العمرانية والبيئية الحرجة التي تواجهه التنمية بمدينة جيزان، وقد توصل البحث إلى حصر هذه القضايا وترتيب الأهمية النسبية لها (كماً ونوعاً وتوزيعاً)، وصياغة التوصيات والإجراءات الوقائية المناسبة لها، وذلك في ضوء نطاق تأثيراتها المحلية والإقليمية والوطنية، وبتكامل النظم البيئية الطبيعية والتنموية بالمدن الساحلية للمملكة السعودية، فإنها سوف تكون نظاماً بيئياً شاملا ً، مما يساهم إيجابياً في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للمملكة السعودية للتنمية المستدامة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التخطيط العمراني المعاصر
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) عبير حسام الدين اللحام
    ظهر التخطيط الحضري الحديث في نهايات القرن التاسع عشر معلناً الديمقراطية شعاراً له. فهدفه الرئيس هو تحسين حياة أفراد المجتمع من خلال تحقيق المساواة وتوفير بيئة عمرانية ديمقراطية يتمتع فيها الأفراد والجماعات بحرياتهم وحقوقهم في العمران. وهذا ما حاولت توجهات التخطيط المتوالية تحقيقه، سواءً الحداثية منها أم توجهات ما بعد الحداثة. إلا أن هذه التوجهات لم تكن أكثر من محاولات أخضعت للتجربة من خلال التطبيق لتُثبت فشلها أو قصورها بعد حين. وما زالت هذه المحاولات متتابعة بحثاً عن الديمقراطية في العمران. بذلك يبرز السؤال: هل يمكن لأي من توجهات التخطيط المعاصرة تحقيق الديمقراطية؟ للإجابة على هذا السؤال يتطرق البحث إلى جذور مفهوم التخطيط الحديث وآليات إنتاجه للبيئة العمرانية من حيث إمكانية تحقيقه للديمقراطية المنشودة في العمران.
    ولكن في ظل الأزمة التي تعيشها البيئة العمرانية اليوم، فإن الإشكالية الحقيقية التي يواجهها الغرب في العمران تكمن، كما يطرح البحث، في انغلاقه ضمن دائرة نظام عمراني واحد بحيث يتم النظر في مشاكل وحلول هذا النظام من داخل حدود الدائرة نفسها. لذا يحاول هذا البحث لفت النظر إلى ضرورة التوجه إلى الأنظمة العمرانية الأخرى بحثاً عن الحل، فيسلط لذلك الضوء على النظام العمراني في الإسلام لعل ذلك يساعد في إيجاد نظام بديل لإنتاج البيئة العمرانية، مختلف في أسسه وآلياته عن نظام التخطيط العمراني المعاصر، يستطيع تحقيق ديمقراطية بيئية ذات جودة أعلى.