العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/481
استعراض
مقالة وصول حر التحلل الحراري المعزول الخلاّت النيوديميوم المشعّعة بأشعة جاما(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) سعد محمد الشهريتمت دراسة التحلل الحراري المعزول لعيّنات خلاّت النيوديميوم المشعّعة وغير المشعّعة عند درجات حرارة مختلفة ما بين 583 و603 كلفن. حيث وجد أن التشعيع يسرع من عملية التحلل وذلك بدون تأثير على ميكانيكية التحلل الحراري. وأظهرت النتائج أن آلية التحلل الحراري الخلاّت النيوديميوم تتم عبر نموذج تكوين النوى (نموذج إيروفوف) لكل من العيّنات المشعّعة وغير المشعّعة. ووجد أن التكسير يكون أسرع كلما زادت الجرعة الإشعاعية الممتصة بسبب الزيادة في مراكز التلف الإشعاعي وتكوين نوى إضافية في خلية الشبكة البلورية. وتم حساب وتقويم القيم الثرموديناميكية لعملية التحلل الرئيسي.مقالة وصول حر الخواص التركيبية والكهربائية لوصلة Au/Si:H(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) عبد الله محارب الظفيرياستخدمت شرائح السليكون المتبلور كقاعدة لترسيب السليكون المهدرج غير المتبلور a-Si:H.تم تبخير a-Si:H بواسطة طريقة الترسيب الكيميائي البخاري ((PECVD ومن ثم تبخير الألومنيوم فوق هذه الطبقة. تم تسخين العينات عند درجات تتراوح من 50 إلى 400ْم. بينت دراسات الأشعة السينية أنه قد حدث تبلور للسيليكون غير المتبلور عند درجه حرارة350ْم. تم تكوين وصلة الشوتكي بواسطة تبخير طبقة من الذهب فوق a-Si:H بعد إزالة الألومنيوم . تم قياس خواص الجهد ـ التيار و الجهد ـ السعة كدالة في درجه حرارة التسخين لـ Al/a-Si:H . تم حساب معامل المثالية و ارتفاع الحاجز الجهدي وكثافة حاملات الشحنة لتلك العينات.مقالة وصول حر النشاط الإنزيمي لـ ل - ألانين - جليسين ترانسأمينيز و ل- ألانين - جلوتامات ترانسأمينيز في فطرة الرايزوكتونيا سولاني أج 4(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) سهام عبد المحسن القضيب; دلال حسين الخليفةأوضحت النتائج التي تم التوصل إليها أن خلاصات خلايا فطرة الرايزوكتونيا سولاني أج4 حــفـزت النـقـل الأميني بين ل ـ ألانين وكل من الجلايوكسيلات وألفا ـ كيتوجلوتارات لتكوين كل من الجليسين والجلوتامات وبرهنت النتائج أن التفاعل الثاني والمحفّز بإنزيم ل ـ ألانين ـ جلوتامات ترانسأمينيز قابل للإنعكاس. أما التفاعل الأول والمحفّز بإنزيم ل ـ ألانين ـ جليسين ترانسأمينيز فيعتبر تفاعلاً غير قابل للإنعكاس. وأتضح أن أعلى نشاط للإنزيم الأول كان عند الرقم الهيدروجيني 5,7 ، بينما كان أعلى معدل لنشاط الإنزيم الثاني عند الرقم الهيدروجيني 8.
أما فيما يختص بدرجة الحرارة المثلى ،برهنت النتائج على أن النشاط الأمثل للإنزيم الأول قد تم الحصول عليه عند درجة حرارة 40ْم وكانت الدرجة 20ْم هي المثلى بالنسبة للإنزيم الثاني. وتم حساب قيمة ثابت ميكالس لكلا الإنزيمين. كما أثبتت التجارب أن نشاط أنزيم ل ـ ألانين ـ جلوتامات ترانسأمينيز يتم تحفيزه بإضافة فوسفات البيرودوكسال، بينما كان للهيدروكسيل أمين تأثير مثبط على هذا النشاط. وتم معادلة هذا التأثير المثبط للهيدروكسيل أمين بإضافة فوسفات البيرودوكسال، ويدل هذا على أن الإنزيم يتطلب فوسفات البيرودوكسال كمرافق إنزيمي ، ومن ناحية أخرى، أثبتت التجارب أن إضافة فوسـفـات البيرودوكسال لاتزيد حافزية إنزيم ل ـ ألانين ـ جليسين ترانســـأمينيز .مقالة وصول حر تحضير ودراسة التأثيرات الحيوية للعديد من مشتقات 3- أريل -5(9-فينانثريل) -أزولات الجديدة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) سهام عبدالرحمن العيسى; جيهان يحيى غنام الحميدي; حنان عبدالرحمن الغليقةيتفاعل فينانثريل شالكون (1) مع هيدرات الهيدرازين وفينيل هيدرازين ليعطي مشتقات 2ـ بيرازولين ( 3) و(4) على التوالي. أسيلة (3) تعطي المركب (5) الذي يمكن تحضيره أيضا من المركب (1). أكسدة المركب (1) تعطي مشتقات الأوكسيران (6). كذلك تم تحضير مشتقات الأيزوإكسازولين (7)والذي بدوره يتفاعل مع ن ــ برومو سكسينميد ليعطي مشتقات الإكسازول (8) وهذه المشتقات تم تشييدها أيضا من الشالكونات (1) ومشتقات الأكـسيران (6). ويتفاعل المركب (7) مع خامس كبريتيد الفوسفور ليعطي مشتقات 2ـ أيزوثيازولين (9) . وتمّت دراسة التأثيرات الحيوية لبعض هذه المركبات المشيّدة .مقالة وصول حر معادلة تفاضلية لإيجاد حل لمسائل البرمجة ثنائية الدرجة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) فؤاد محمد السنيأستخدت بعض مبادئ خاصية الانزلاق لتحليل معادلات تفاضلية غير متّصلة. برهناً أن حل معادلات مقترنة بالبرمجة غير الخطيّة يتقارب إلى حل مسائل البرمجة ثنائية الدرجة أستخدمت بعض الدوال شبيهة بدوال ليابونوف وبعض النظريات من أجل البرهان. واستعرضت الورقة بعض الأمثلة.مقالة وصول حر نزع الماء-الهيدروجين من كحول 2- بروبانول باستخدام حفّازات أكسيد الحديديك-التيتانيا: تأثير التشريب بأيون الليثيوم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) السيد عبدالعظيم الشرقاوي السقا; شار سعد الشهريتم تحضير حفّازات أكسيد الحديديك المحمّل على التيتانيا بنسب 1-35 % من الحديد وذلك بطريقة تشريب التيتانيا سابقة التحضير بنترات الحديديك عند درجة حرارة333 كيلفن وأتبع ذلك بالتجفيف والتحميص عند درجة حرارة 873 كيلفن. كذلك أكسيد الحديديك/التيتانيا المشربة بالليثيوم1-10% تم تحضيرها بنفس الطريقة. درست الخواص النسيجية عن طريق امتزاز النيتروجين عند درجة حرارة 77 كيلفن. تم فحص الخواص التركيبية للعيّنات المحمّصة باستخدام تقنيات حيود الأشعة السينية وجهاز التحليل التفاضلي الحراري وجهاز التحليل الوزني الحراري وجهاز الطنين الإلكتروني المغزلي. درست حمضية أسطح الحفازات بامتزاز البيوتيل أمين العادي في الهكسان الحلقي كوسط غير مائي. استخدمت تقنية النبض الميكروحفزي لدراسة الخواص الحفزية وكذلك حركية التفاعلات: تفاعلات نزع الماء ـ نزع الهيدروجين من كحول 2 ـ بروبانول.
لقد أوضحت النتائج ما يلي:
تقل المعاملات التركيبية المقاسة كمساحة السطح وحجم المسام الكلى بزيادة نسبة الحديد أو الليثيوم. دلّت دراسة حيود الأشعة السينية للحفّازات المحضّرة وجود أطوار مختلفة من التيتانيا وأكسيد الحديديك وكذلك مزيج من مركب يحتوى التيتانيا وأكسيد الحديديك، وكذلك الليثيوم وأكسيد الحديديك. أوضحت دراسة الرنين الإلكتروني المغزلي وجود أيون الحديديك الثلاثي في كل العينات المحتوية على الحديد. تزداد حمضية السطح بزيادة نسبة الحديد وتقل بزيادة نسبة الليثيوم. تتأثر الخواص الحفزية بكل من النسبة المئوية للحديد و/ أو الليثيوم في أكاسيدها وكذلك حمضية السطح للحفّازات المحضّرة.مقالة وصول حر هيز : نظام المعلومات الهيدروجيولوجية للببليوجرافيا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) عبدالعزيز بن محمد البسام; محمد أمين شرف; أحمد ربيع خليلنبعت فكرة البحث من ملاحظة أن البيانات والدراسات المتعلقة بالمياه نادرة ومبعثرة في تقارير ومطبوعات العديد من المؤسسات العامة والخاصة ؛ كما أنه لا توجد سياسة تحكم تبادل تلك البيانات والتقارير بين المؤسسات وبالتالي تواجه الباحثين صعوبات جمّة في الحصول على البيانات الأساسية التي يحتاجون إليها لتكوين قاعدة يعتمدون عليها عند بدء أبحاثهم . بالإضافة إلى ذلك، فإن البيانات الأساسية تم تخزينها في وسائط مختلفة لتخزين المعلومات والبيانات مما يجعل الأمر أكثر صعوبة في استخراج واستنباط معلومات صحيحة للاستفادة منها .كما أن عدم وجود سياسة للحصول على البيانات والمعلومات من قبل ذوي الاختصاص يجعل عملية تجميع البيانات ، والتي يعتمد عليها قيام الأبحاث العلمية ، عملية حظ أو توفيق في العلاقات الشخصية . وفي مثل هذه البيئة، قد تكون البيانات متكررة في بعض الأماكن بينما لا توجد بيانات في أماكن أخرى وبالتالي، فإن بناء نظام معلومات ببليوجرافية للبيانات المتعلقة بالمياه يصبح ضرورة ملحّة .فمن الواضح أن نظام المعلومات هذا سوف يتم فيه تجميع البيانات (المبعثرة في أماكن مختلفة ) في مكان واحد والذي سوف ييسر الحصول على البيانات المطلوبة من قبل الباحثين ؛بالإضافة إلي أن نظام المعلومات ينشئ سياسة واضحة يمكن بواسطتها الحصول على البيانات من قبل ذوي الاختصاص .وهناك ميزة أخرى لنظام المعلومات ألا وهي استخدام وسائط تخزين قياسية تسهل استنباط المعلومات الصحيحة والمطلوبة بكل يسر وسهوله.
وفي ضوء ما تقدم ذكره ،فإن العمل الحالي يقدم حلا مبسطا هو نظام المعلومات الهيدروجيولوجية للببليوجرافيا .وهذا النظام ملائم للمستخدم حيث إن البرامج تم تصميمها بعناية وتركيبها بحيث يمكن استخدامها على أي جهاز حاسب آلي يحتوي على حزمة برامج (المكتب) الأوفيس لشركة مايكروسوفت . فالبرامج تستخدم قاعدة البيانات أكسيس ((Accessلشركة مايكروسوفت لتخزين البيانات وترتيبها واسترجاعها بالإضافة إلي الاستخدام باللغتين العربية والإنجليزية وطباعة تقارير منسقة . إن بناء قاعدة المعلومات سوف يقلل تكرار البيانات وبالتالي يحسن الأداء في استخراج البيانات ويسمح بتوزيع أفضل لهذه البيانات .