العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/493
استعراض
مقالة وصول حر تأثير سم الصلّ (Walterinnesia aegyptia) والأفعى النوّامة (Bitis arietans) على الهرمونات المنسليّة والجنسيّة, والحيوانات المنوية في ذكور الجرذان(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) إبراهيم بن محمد الهزاعتشكل عضّات الأفاعي خطرا صحيا عاما في المملكة العربية السعودية. تم في هذه الدراسة الكشف عن تأثير سمّ نوعين ( الصلّ والأفعى النوّامة) من الأفاعي التي تعيش في المملكة، على مستويات الهرمون اللوتيني والهرمون المحفز للجريبات وهرمون التستستيرون في الدم، وعلى خصائص الحيوانات المنوية في ذكور الجرذان خلال أوقات مختلفة بعد الحقن.
لم يؤثر سمّ الصلّ على مستوى الهرمون اللوتيني والتستوستيرون عند عُشر LD50 بعد أسبوع من الحقن, بينما انخفض مستوى الهرمون المحفز للجريبات لكلا السمّين عند نفس الجرعة والفترة. جميع الهرمونات المدروسة انخفضت عند خُمس ونصف LD50 لكلا السمّين.
بدا تأثير سمّ الصلّ واضحًا على خصائص الحيوانات المنوية مقارنة بسم النوّامة عند عشر LD50، بينما ظهر أثر السمّ جليًّا عند خُمس ونصف LD50 لكلا السمّين. انخفض عدد الحيوانات المنوية عند خُمس LD50 لسمّ الصلّ بعد ثلاثة وأربعة أسابيع من الحقن، بينما لم يحدث الأثر نفسه عند عُشر LD50 لنفس الفترات.
والخلاصة هي أن تأثير سمّ الصلّ والنوّامة على الهرمونات المنسليّة والجنسيّة، وعلى الحيوانات المنوية يعتمد على الجرعة والفترة.
الكلمات المفتاحية: السعودية، الصل، النوامة، سم الثعابين، حيوانات منوية، هرمون.مقالة وصول حر قياس النشاط الإشعاعي الطبيعي لبعض النظائر المشعة وحساب الجرعة الفعالة السنوية الملازمة الكلية لمياه المدينة الصناعية الثانية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) خديجة على زارع; ميسون عبد الرحمن العثمانتم تحليل الطيف الجامي لعينات المياه المأخوذة من المدينة الصناعية الثانية بمنطقة الرياض عن طريق تقنية القياسات الطيفية الجامية باستخدام كاشف الجرمانيوم عالي النقاوة HP-Ge . وقد وجد أن متوسط تركيز النشاط الإشعاعي النوعي لنظائر 40K , 232Th , 226Ra , 238U في العينات المأخوذة من وحدة معالجة الصرف الصحي ومصب الوحدة يتراوح بين 2.03±0.04,0.58±0.04)) ، (0.6±0.06- 0.4±0.07) ، 11.6±0.08, 5.29±0.08)) و (2.54±0.05 - 1.38±0.05) بكرل/ لتر على الترتيب ، أما في عينات مياه الشرب فإن تركيز 238Uأقل من الحد الأدنى للكشف لمطياف جاما المستخدم ، وتركيز النظائر الأخرى هو 0.33±0.06 ، 0.42±0.05 و 1.22±0.3 بكرل/ لتر على الترتيب. وبالنسبة لتركيز نظير 137Cs وجد أنه أقل من الحد الأدنى للكشف لمطياف جاما المستخدم في جميع العينات. تم حساب الجرعة الفعالة السنوية الملازمة الكلية لفئات عمرية مختلفة( من عامين فأكثر) للعينات المأخوﺫة من خزان المياه الصالحة للشرب وللاستخدام الآدمي ، ولمياه الشرب بمدينة الرياض ووجد أنها تتراوح بين 0.1)±0.67 - 0.03 ±0.22) و0.01 - 0.340.02) ±0.2 ) ملي سفرت/ سنة. على الترتيب، وهذه القيم أكبر من متوسطات اللجنة العلمية للأمم المتحدة (UNSCEAR) أي أكبر من0.1 ملي سفرت/ سنة.مقالة وصول حر حساب النمط "الموجي-الذري" لذرة مأسورة في جهد ثنائي البُعد(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) سعود العوفيلقد ركز البحث على حساب النمط "الموجي-الذري" وذلك لذرة متعادلة مأسورة بواسطة جهد بصري ثنائي البُعد ناتج عن إثارة نمط فجوة، ويعتمد النظام الفيزيائي المستخدم كليًّا على الأسر البصري لذرة صوديوم تتحرك على طول تجويف أسطواني ذو مقطع عرضي مستطيل الشكل له أبعاد في مدى أقل من الطول الموجي المستعمل، وأما بالنسبة لتوليف نمط الفجوة البصرية المثار فقد تم استخدام توليف عالي سالب بحيث يمكن التأكيد أن معدل الانبعاث التلقائي للذرة ، وكذلك تردد رابي لها ، لهما قيمة أقل بكثير من قيمة هذا التوليف (أي أن: )، وفي الوقت نفسه فقد تم افتراض أن عزم ثنائي القطب للذرة سيكون متجهًا فقط صوب الإحداثي الطولي للفجوة البصرية، وأما بالنسبة لبقية المتغيرات الديناميكية فقد جرى اختيارها بحيث يتم توفير تبريد كافي للذرة تحت حد ارتدادها الطبيعي؛ وذلك من أجل ضمان الحصول على مستويات أسر كمية شبه توافقية .مقالة وصول حر دراسة نسيجية وكيمياء نسيجية مقارنة للغدد اللعابية اللسانية في خمسة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008)تم في هذه الدراسة إخضاع الغدد اللعابية اللسانية في خمسة أنواع من طيور المملكة العربية السعودية (البلبل أبيض الخد، السمان، الحمامة المطوقة، البلشون الصغير، البط البلدي) والتي تتبع عائلات مختلفة وتعيش في بيئات مختلفة ما بين مائية ورطبة وجافة، لمجموعة من الفحوصات النسيجية والكيمياء نسيجية لغرض تحديد التركيب النسيجي والمحتوى الكيمياء نسيجي لإفرازات هذه الغدد. وقد اشتملت الطرائق المستخدمة صبغات نسيجية وكيمياء نسيجية وتقنيات التحلل الحمضي والأسئلة والتصبن والمعالجة المثيلية والمعالجة بفنيل الهدرزين وتفاعلات تغايرية اللون لتحديد المواد المخاطية المتعادلة والحمضية السيالية والمكبرتة والمواد البروتينية في إفرازات هذه الغدد. ودلت نتائج الدراسة الحالية على تفاوت في التركيب النسيجي للغدد اللعابية اللسانية وكذلك في المحتوى الكيميائي لإفرازات هذه الغدد. ناقشت هذه الدراسة العلاقة بين تركيب وإفراز الغدد اللعابية اللسانية لأنواع الطيور محل الدراسة من خلال ارتباطها بطريقة الغذاء وضمن وجودها على سلم التطور بين الفقاريات. كذلك تشكك نتائج هذه الدراسة بمدى صواب الرأي السائد حول ارتباط تركيب الغدد اللعابية اللسانية بطبيعة الغذاء فقط ويعزى هذا الارتباط إلى عوامل عدة تتضافر للمحافظة على التوازن داخل التجويف الفمي كمنظومة واحدة ضمن نطاق التأقلم مع الأنظمة البيئية المتنوعة واختلاف أساليب الحياة.مقالة وصول حر دراسة على أشكال الشمع المتواجد فوق بشرة وريقات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) جمال الطيب بشري الغزاليتم فحص وريقات لِـ26 نبات أفريقي تنتمي إلى جنس الأكاشيا باستعمال المجهر الإلكتروني الماسح (SEM) في محاولة لتحديد بعض من الصفات التي لها أهمية تصنيفية. تم التعرف على ثلاثة أشكال من ترسيبات الشمع المتواجد فوق البشرة، وكذلك خمسة أنواع وريقات في جنس الأكاشيا. تختلف هذه الأنواع من حيث ترسيبات الشمع وشكل خلايا البشرة وتوزيع الأوبار على سطح الوريقات.
تتفق أنواع هذه الوريقات مع التقسيمات الأساسية السابقة للأكاشيا، كما تم اقتراح تقسيمات فرعية على ضوء الاختلافات النوعية في أشكال الشمع.
أبرزت الدراسة أن ترسيبات الشمع المتواجدة فوق بشرة السطوح البطنية لنباتات الأكاشيا مقرونة مع صفات أخرى يمكن أن تُستعمل كأداة جيدة لتحديد الفئات التصنيفية لنباتات الأكاشيا.مقالة وصول حر دراسة بالمجهر الضوئي والإلكتروني على تكوين الأمشاج المؤنثة والأكياس البيضية في أيميريا باتري التي تصيب طائر السمان في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) صالح الفراج; إبراهيم النصرتم دراسة أطوار تكوين الأمشاج المؤنثة في أيميريا باتري (Eimeria bateri) في الخلايا الطلائية للخملات بعد 88، و 96، و 106، و 120 ساعة من العدوى التجريبية لطيور غير مصابة طبيعيًّا. حيث ظهرت الجامونتات المؤنثة الصغيرة بعد 88 ساعة من العدوى، وقد تميزت بشكلها شبه الكروي، كما أنها فقدت جميع خصائص معقدات القمة التركيبية، أما الجاميتات المؤنثة الناضجة فقد ظهرت بعد 96 ساعة من العدوى وتميزت بحجمها الكبير وظهور الأجسام البانية للجدار بنوعيها (II, I)، كما أنها احتوت على كميات كبيرة من المواد الدهنية والسكريات الغذائية بالإضافة إلى العضيات الخلوية مثل الأجسام السبحية، والشبكة الإندوبلازمية، والريبوسومات، وأجسام جولجي. ومن خلال الدراسة الحالية لم تُسجل وقائع عملية الإخصاب، لكن الأكياس البيضية الصغيرة (غير الناضجة) ظهرت لأول مرة بعد 106 ساعات من العدوى، وقد تميزت تلك الأكياس البيضية بجدار خارجي من طبقتين غير منتظمتين مع غياب أو تحلل للأجسام البانية للجدار حيث اختفت نهائيًّا.
ومن الملاحظات المسجلة على خلايا العائل انتفاخ الخلايا المصابة وتضخمها مع انتفاخ الأجسام السبحية والأنوية، أما السيتوبلازم فكان قليلاً كمًّا وغير محبب وأقل امتصاصًا للصبغات، ومن ناحية أخرى ازداد انشطار الخلايا الكأسية وإفرازاتها المخاطية التي تنزل مع البراز، وقد يكون مائلاً للاخضرار. والجدير بالذكر أن أيميريا باتري غير قاتلة وأن العوائل المصابة تُشفى بعد 10-12 يومًا من الإصابة .مقالة وصول حر تأثير الزنك في أهم المؤشرات الكيمياء حيوية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) خليفة بن سليمان الخليفةتم إجراء البحث على ذكور الأرانب النامية بأستخدام ست و ثلاثين أرنباً سليماً اعتباراً من عمر الفطام ولمدة سبعة أسابيع، تمت رعايتها وتغذيتها في المختبر داخل أقفاص بعد أن تم تقسيمها عشوائياً إلى أربع مجموعات منفصلة ضمت كل مجموعة تسعة أرانب، وكانت المجموعة الأولى ضابطة (Control)، أما المجموعات الثانية والثالثة والرابعة فقد أعطيت الزنك عن طريق الوجبة الغذائية بالتراكيز اللآتية: 200،100،50 ملجم/كجم على التوالي.
أظهرت النتائج أن إضافة الزنك أدت الى تحسن معنوي (0.05>p) في نسبة البروتين الكلي، وإنخفاض معنوي (0.05>p) في تركيز كل من الكولسترول والشحوم الثلاثية ونسبة الجلكوز في بلازما الدم.
وقد بينت الدراسة أيضاً أن إضافة الزنك بتركيز 100ملجم/كجم إلى غذاء الأرانب النامية يحسن معنوياَ من عملية الأيض الغذائي لكل من البروتين والجلكوز و الكولسترول والشحوم الثلاثية.