العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/933
استعراض
4 النتائج
نتائج البحث
مقالة ميتاداتا فقط التطورات التأريخية لتصاميم الفضاءات المعمارية الداخلية لمرحلة الحداثة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2009) أكرم جاسم محمد العكام; صلاح الدين نجم الدين مجيد عزيزأوضحت الطروحات التأريخية المتخصصة تغيرات جذرية في التوجهات الفكرية والمعمارية مع عصر النهضة وقيام الثورة الصناعية التي أحدثت صدمة غير متوقعة للمواقف والنظريات المعمارية، وتبلورت نتائجها بظهور الحركة الحديثة التي أذهلت العالم بأفكارها وتوجهاتها المتطرفة، إلا أنه لوحظ نقصاً معرفياً بالتطورات التأريخية لحقبة الحداثة نتيجة غياب معرفة علمية كافية عن مُرتكزات تلك التطورات، وخصوصاً المتعلقة بتصاميم الفضاءات المعمارية الداخلية. يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن مُرتكزات التطورات التأريخية لتصاميم الفضاءات المعمارية الداخلية لحقبة الحداثة. ولغرض معالجة المشكلة البحثية تم الاعتماد على المنهج التأريخي والطروحات المركزة.
أظهرت النتائج ارتباط مبررات تطور الفضاءات المعمارية الداخلية بالعوامل الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية والسياسية والجمالية والاهتمامات الفلسفية والبصرية والسيطرة الفكرية والنظرة الكونية والدينية، وارتباط أهداف تطور الفضاءات الداخلية بالحاجة النفعية والوظيفية ونبذ الماضي، كما بينت نتائج تطور طبيعة الفضاءات المعمارية الداخلية من الحرفة نحو التصنيع وجمالياته والتنميط والجودة والملائمة الإنشائية، ومن الألوان الهادئة نحو المثيرة، وزيادة التباين في الحجوم الفضائية وعرض الأشكال الغريبة والإحساس بالمكان. وتطورت سمات الفضاءات الداخلية من الضخامة والرومانسية نحو البساطة والرومانتيكية والديناميكية والانسيابية والانفتاحية والشفافية والخفة، كما تطورت التوجهات التصميمية الداخلية من تبني أساليب وطرز متعددة من خارج حقل العمارة نحو مدارس وتوجهات معمارية أكثر ديمومة. وتطورت خصائص الفضاءات الداخلية من العلاقات الفضائية الداخلية المميزة بين الكتلة والسطح نحو الشكل والبعد الرابع، ومن الاهتمام بمفردات الأثاث والتأثيث نحو المحتوى الفضائي المعماري الداخلي والملامح المجردة.مقالة ميتاداتا فقط المعايير التخطيطية للمدارس الابتدائية للبنات بمدينة الرياض: بين النظرية والتطبيق(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2009) عصام الدين محمد علي; وعطاالله منصور العنزيعلى الرغم من صدور واعتماد العديد من المعايير التخطيطية بشأن مدارس المرحلة الابتدائية للبنات بمدينة الرياض؛ إلا أن هناك تفاوتاً في معايير الوضع الراهن لتلك المدارس داخل الأحياء السكنية بالمدينة، كما أن معظمها دون مستوى المعايير التخطيطية المعتمدة، وهو الأمر الذي يؤثر سلباً على كفاءة أداء العملية التعليمية بمعظم المدارس الابتدائية للبنات، ويتطلب ذلك سرعة معالجة الوضع الراهن حتى تقوم تلك المدارس بدورها بكفاءة عالية.
ويهدف البحث إلى دراسة المعايير التخطيطية للمدارس الابتدائية للبنات على مستوى أحياء مدينة الرياض من الناحيتين النظرية (المعايير المعتمدة)، والتطبيقية (معايير الوضع الراهن)، ومن ثم إجراء مقارنة بين المعايير المعتمدة ومعايير الوضع الراهن، في محاولة لتشخيص الوضع الراهن، والوقوف على أهم المشكلات التخطيطية التي تعاني منها المدارس الابتدائية للبنات داخل الأحياء السكنية بمدينة الرياض.مقالة وصول حر قصر بوسعادة بالجزائر: نموذج للبيئة المستدامة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2009) نوبيات إبراهيم; سعودي هجيرةتتطرق هذه الدراسة لقصر مدينة بوسعادة كنموذج للبيئة المستدامة. ويتم التحليل العمراني على مستوى نمط استعمالات الأراضي من ناحية الشكل ومن ناحية المضمون، وعلى مستوى الهيكلة العمرانية، ابتداء بالنسيج العمراني وصولاً إلى الوحدة السكنية. فقد استند في تشكيل البيئة العمرانية للقصر إلى مبادئ تخطيطية وتصميمية، حيث تعلم سكانه عن طريق التجربة والخطأ كيفية التعامل مع بيئتهم المحيطة.
وتتوصل إلى استنباط مبادئ التنمية المستدامة للاعتماد عليها أثناء التصميم المعماري والتخطيط العمراني في قالب يضمن تحقيق متطلبات الأجيال الحالية والمستقبلية وتكون بمثابة منطلقات لاستعمالات الأراضي العمرانية، مع تبني هذه الخبرات والمبادئ وتطويرها وتوظيفها في العمران المعاصر من أجل تحقيق تنمية عمرانية مستدامة لمدننا.مقالة ميتاداتا فقط التنبؤ عن أثر التكسيات الخارجية على الأداء الحراري للمباني في الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2009) ناصر بن عبد الرحمن السحيبان; غازي بن سعيد العباسييركز هذا البحث على دراسة أثر التكسيات واجهات الحجر الطبيعية الخارجية على الأداء الحراري للمباني في المناطق الحارة الجافة في المملكة العربية السعودية والتركيز على مباني مدينة الرياض. تهدف الدراسة إلى معرفة أثر حماية واجهات المباني باستخدام تكسيات الحجر الطبيعية، خاصة الواجهات الغربية، لأجل خفض الطاقة الحرارية المكتسبة من أشعة الشمس على واجهة المبنى وبالتالي تقلل استهلاك الطاقة الكهربائية لأغراض التبريد والتدفئة وتوفر الراحة الحرارية للقاطنين بداخل المباني. وتشمل الدراسة على عرض مقارنة للأداء الحراري للمبنى لمرحلة قبل تكسية واجهة المبنى بالحجر الطبيعي ومرحلة أخرى بعد التكسية، حيث تم إجراء تجربة تطبيقية في صيف عام 2006م (10 مايو إلى 16 سبتمبر 2006م) لقياس درجات حرارة الهواء بداخل المبنى والسطح الخارجي للواجهة الغربية للمبنى في محطة أبحاث كلية العمارة والتخطيط، جامعة الملك سعود بالرياض. وتم جمع قراءات لدرجات حرارة الهواء داخل الغرف وتم عمل تحليل وعرض رسومات بيانية كما تم عمل معادلة للتنبؤ بدرجة حرارة هواء الغرفة المعالجة بمعلومية درجة حرارة الهواء الخارجي، ومعادلة أخرى للتنبؤ بدرجة حرارة سطح الغرفة الداخلي للغرفة بمعلومية درجة حرارة السطح الخارجي. خلصت نتائج الدراسة إلى أن تكسيات الحجر الطبيعي تساعد على خفض درجة حرارة الواجهات الغربية الخارجية. فقد وجد بالتجربة أنه عندما كانت درجة حرارة الهواء الجوي الخارجي تتراوح ما بين 49°م إلى 25°م أي بمدى حراري يومي 24°م، كانت درجة حرارة هواء الغرفة المعالجة تتراوح ما بين 40°م إلى 38.5°م أي بمدى حراري يصل إلى 1.5°م. يختتم البحث ببعض التوصيات المعمارية لاستخدام التكسيات بالحجر الطبيعي كأداة لحماية وعزل حراري فعال في المباني في المناطق الحرارة الجافة قد شملها البحث.