العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/5219
استعراض
6 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تحليل نظري اجتماعي – نفسي للنبرة الفرنسية الباريسية المستخدمة بين التونسيين من الذكور والإناث(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) محمود الذواديتشير الملاحظات المدينة بالى أن هناك فرقا مهما في نطق التونسيات والتونسيين لحرف R عندما يتحدثون أو يقرأون اللغة الفرنسية فمن جهة تميل معظم التونسيات إلى استعمال ما يسمى بالنبرة الباريسية عند نطقهن لحرف R في اللغة الفرنسية ومن جهة ثانية تميل أغلبية مهمة من الرجال التونسيين إلى نطق حرف R نطقا يشبه نطقهم لحرف (ر) في اللغة العربية تسعى هذه الدراسة إلى التعرف على العوامل النفسية والاجتماعية التي أدت إلى تبلور هذه الظاهرة اللغوية اللافتة للنظر ومنها تحديد معالم إطار فكري اجتماعي نفسي مناسب لهم الظاهرة قيد ا لدرس وتفسيرها.مقالة وصول حر الانتساب إلى الأمهات عند العرب : مقاربات للتفسير(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001)الأصل أن ينتسب الرجل إلى أبيه أو يسب إليه، غير أننا ، حين نقرأ في كتب الأخبار والأنساب، نجد نفرا من العرب نسبوا إلى أمهاتهم ، فيهم الملوك والخلفاء والعلماء والشعراء وغيرهم وهذه الظاهرة ، وان تكن موجودة عند العرب كما تدل على ذلك شواهد البحث إلا أنها لا تمثل شيئا مذكورا في مقابل من نسبوا من العرب إلى إبائهم ولم يقف الانتساب إلى الأمهات عند حد العصر الجاهلي، بل تجاوزه إلى عصور إسلامية لاحقة، وهذا هو الذي دعا إلى أن ننكر على نفر من المستشرقين زعمهم أن نظام الأمومة- وهو القائم على الجهالة بالآباء- كان موجودا عند عرب الجاهلية ، وأن نتلمس تفسيرات مقاربه لمثل هذا اللون من الانتساب .مقالة وصول حر نـقوش لحيانية مؤرخـة من الـعـلا، المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عبدالله نصيفيتـناول هذا البحـث دراسة أربعة نـقوش لحيانية مؤرخة، وجدها الباحث مكتوبة على واجهات الصخور الرملية الحمراء في جبل أم درج في مدينة العـلا ( قديما ديدان عاصمة مملكـة لحـيان ). وقد اشتملت الدراسة على قراءة هذه النقوش وشرحها وتحليلها. وتكمن أهميتها في نقطتين، أولاهما: أنها نصوص مؤرخة، وثانيتهما: أنها كـشفت عن اسم حاكم أو ملك لحياني جديد.مقالة وصول حر التحضر واستراتيجيات التنمية الإقليمية في الأردن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) قاسم بن محمد الدويكاتيعاني الأردن من مشكلة ازدياد عدد سكان المدن وتفريغ الريف، الأمر الذي انعكس سلبا على الخدمات التي تقدم لسكان تلك المدن، وعلى الإنتاج الزراعي للريف. ونجم عن الاختلال في التوزيع السكاني، تباطؤ النمو الاقتصادي في الدولة بشكل عام. وقد سعت هذه الدراسة إلى تحليل العوامل التي أدت إلى تضخم المراكز الحضرية، والنتائج المترتبة على ذلك التضخم. وقد توصلت الدراسة إلى أن عدم نجاح الاستراتيجيات الحكومية في التنمية الإقليمية يعود إلى التركيز على تحقيق نمو اقتصادي وطني، دون التركيز على الاستثمار في المراكز المؤهلة لذلك. وتقترح الدراسة ضرورة تركيز الاستثمار في المراكز الحضرية المتوسطة الحجم لتأهيلها، وجعلها مراكز استقطاب للعمالة والاستثمار. وبذلك يمكن التدخل بصورة غير مباشرة في إعادة توزيع السكان بعيدا عن المدن الكبرى التي أصبحت تستنزف الموارد البشرية والمادية للمناطق الريفية.مقالة وصول حر استشهادات النديم المرجعية ومصادره في الفهرست: دراسة ببليومترية وتحليل محتوى(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) عبد الرحمن بن حمد العكرشقصدت الدراسة إلى تقصي موثوقية ما ورد في كتاب الفهرست للنديم من خلال تتبع استشهاداته المرجعية، ومدى استيفائها لعناصر الإشارة المرجعية، وتوزيعها التاريخي، وعرضها على شروط علماء المصطلح فيما يتعلق باستخدام مفردات التحمل. وقد استُخدم المنهج القياسي (الببليومتري) ومنهج تحليل المحتوى. وقد أظهرت قلة إيراد النديم لعناوين مصادره التي رجع إليها في استشهاداته، وأن الاضطراب في ذكر الأسماء عند الإحالة، وعدم تمييز قوله عن قول من ينقل عنه، وإكثاره من الاستشهادات الموغلة في الجهالة، وعدم تقيده بالشروط التي تواضع عليها علماء المصطلح فيما يتعلق باستخدام مفردات التحمل مما يجعل القارئ عرضة للغرر والجهالة ويجعل الخوف عليه من الاتهام بتدليس الإسناد واردا. ولم تعضد موازنة عدد الكتب التي رجع إليها أو قال إنه رآها بعدد العناوين التي وردت فيه الآراء السائدة بأنه رأى معظم ما ورد فيه، أو أنه كان يحدد أسلوب اتصاله بالكتاب؛ أو أنه كان حريصا على إيراد بيانات الكتب بعد رؤيتها. واستنتجت أن السبب الذي دعاه إلى عدم التصريح في استشهاداته المباشرة بأسماء من يروي عنهم ربما يعود إلى كونه اعتمد على الذاكرة في تدوينه. وربما يكون هذا هو السبب في تدني عدد من نص على معرفته أو رؤيته من يؤرخ لهم، أو أن حياته الاجتماعية محدودة، أو أن كتاب الفهرست الذي وصل إلى هذا العصر لا يمثل النسخة التي كتبها تمثيلا صادقا. ورأت أن اقتصاره في إبداء رأيه بالجرح والتعديل على خمسة وتسعين استشهادا مرجعيا من أصل 783 استشهادا يجعل الرأي الشائع القائل بأنه كان يعمد كثيرا إلى إثبات وجهة نظره حول معلومة ما، وترجيح جوانب الشك من اليقين فيها يبدو في حاجة إلى تعضيد.مقالة وصول حر السموأل: الحقيقة والتاريخ(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2001) فضل بن عمار العماريملخص البحث. ليس عجيبا أن يتمسك القدماء والمحدثون بتعريف تيماء الواردة في الشعر والتاريخ، على أنها تيماء الحجاز فقط، ذلك أن هذه المدينة هي التي كانت في الصدارة دائما؛ ويضاعف الغموض الذي يحيط بهذه المسألة كون المصادر -سواء أكانت تاريخية، أم أدبية، أم توراتية- هي مصادر شفهية، وهي مصادر تأخر تدوينها، بل حتى نقلها الشفهي شعرا على أيدي الرواة المحترفين الأوائل كالمصور العنزي، وحماد الراوية، والمفضل الضبي، وخلف الأحمر، وعلى يد علماء الأنساب كهشام بن الكلبي- كان هو نفسه متأخرا أيضا.
ليس هناك اتفاق حول النقوش التي ورد فيها اسم تيماء، وإن وجد الأثريون حلا وسطا في القناعة بالاتفاق على تيماء الحجاز. ويأتي دور الأسطورة ليعمق الهوة بين الشفهي والمنقوش؛ فهناك سموأل، وسموإيل، وسمويل، ونبونيدوس.
وكان هذا كافيا لوضع علامة استفهام كبرى حول كل ذلك، لولا الإصرار والتقليد، فمن حيث الموقع هناك: تيماوات، أو تيمانات، لا علاقة لها بتيماء المشهورة الراسخة في الذاكرة، ومن حيث الرواية الشفوية الخاصة بشهرة تيماء، في قصة امرئ القيس، ثبت أنها أخذت دور غيرها تحريفا واختلاطا، ومن حيث الآثار، فصاحبها نبونيدوس -(بل حتى تغلات بلاسر)- نفسه، لا يقدم دليلا على صلته بها. ومن الثابت أن التضحية البشرية المقترنة بتقديم القرابين البشرية للآلهة، ذات علاقة بالوثنية.
وفي ضوء هذا القلق وعدم اليقين، كان على البحث العلمي مراجعة كل المصادر البينة، وأدت المراجعة إلى قطع صلة امرئ القيس بتيماء الحجاز، ونفي وجود شخصية شاعرة فيها، وعلى النقيض من ذلك كان هناك شخصية تاريخية غير رفيقة بالعرب، أو متعاطفة معهم. والسموأل المشهور شخصية أسطورية، أو قبلية، تعود إلى قرون خلت. وكذلك، فإن نبونيـدوس -إن وصل تيماء- فأقرب احتمال هي تيماء القصيم، أو تيماء (شوبك، المشهورة في التوراة)، أو أي تيماء مجاورة له.
والحق أنه لا التاريخ، ولا الآثار، ولا الأدب، يحمل يقينا، وأن اليقين هو إجماع غير موفق على مسمى متعارف عليه، كشفت الدراسة على تناقضاته وخلافاته، وبينت أن دور تيماء الحضاري لا يتجاوز كونها محطة عبور، ولو تجددت الحفريات الأثرية في تيماء نجران، أو تيماء القصيم، مثلا، لاستبانت أمور كان من حقها الظهور والعلن؛ ناهيك عن المصداقية من وراء خبر التوراة، أو إشارة النقش، أو ادعاء الخبر.