العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/990
استعراض
9 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر البطل الضد في شعر الصعاليك : دراسة أسلوبية وظيفية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/7/1435) هند عبد الرزاق المطيريتعد هذه الرسالة من الرسائل البكر التي تعرض لموضوع البطل الضد في الشعر العربي عامة والقديم خاصة، يحسبانه أحد العناصر المضمونية الوظيفية، وذلك لغاية الكشف عن القيم الدلالية المرتبطة بحضوره في النصوص ، وعلاقات هذا الحضور بتجربة كل شاعر من الشعراء.مقالة وصول حر ماکبث : نجسید القنوط البشر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 7/6/1435) مضاوي عبدالعزيز عبدالله المشعلتبرز هذه الدراسة عبقریة شکسبیر في الترکیز علی جانب من جوانب النفس البشرية المظلمة من خلال عرض إحساس شخصية ماكبث بالقنوط الوجودي كإحساس بشري فطري . يشعر الكثير منا يحيرة وخشية غريبة تجاه شخصية ماكبث كبطل تراجيدي حيث يعتقد أحدنا بداية أن نقطة ضعفه - طموحه العالي في الحصول على عرش اسكتلندا والمحافظة عليه - هو ما أدى إلى سقوطه كبطل تراجيدي وما جعله يصل إلى تلك الدرجة العالية من القنوط، لكن مناجاة ماكبث لنفسه في المشهد الأخير من المسرحية حرك الكثير من مشاعر الشفقة والخشية في معظم المشاهدين مما بعث على الرغبة في تحليل أسباب ودوافع هذا الإحساس. تبحث هذه الدراسة في أسباب ومصادر الشعور بذلك القنوط لفهم نظرة ماكبث المخيفة لنفسه ولعالمه والتي عبر عنها في مناجاته لنفسه. توصل البحث إلى أن بعض النزعات، التصرفات، الأوضاع أو المشاعر البشرية مثل : الخطيئة، الأنانية، الإحساس بالذنب، النجاح، والخوف من الموت هي نوازع بشرية طبيعية غالبا ما تؤدي إلى إحساس الإنسان بالقنوط إذا ما اجتمعت في آن واحد . تجعل هذه النتيجة إحساس ماكبث بالقنوط إحساس طبيعي يشعر به معظم البشر وذلك غالباً ما يبعث إحساس الخشية والشفقة في المشاهد عندما ينظر لماكبث كإنسان يشعر بنوازع بشرية طبیعیة قد یشعر بها هو و یوم ما وهنا تکمن عبقریة شکسبیرهمقالة وصول حر المقطع الصوتي الطويل ومفهوم التقاء الساكنين في الدراسات اللغوية التراثية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 8/1/1435) مجدي باخرمةيعتبر مفهوم التقاء الساكنين من العناصر الأساسية في دراستنا وفهمنا للتشكيل الصوتي للغة العربية، خصوصا أن علماء العربية القدامى قد استخدموا هذا المفهوم في الدراسات اللغوية التراثية، حيث علوا بعض التغيرات التي تطرأ على البناء الصوتي للعربية بالحاجة إلى تجنب التقاء الساكنين. يركز هذا البحث على دراسة مفهوم التقاء الساكنين عند علماء العربية الأوائل وعلاقته بتجنب نوعين محددين من المقاطع الصوتية في اللغة العربية هما المقطعان الصوتيان الطويلان : المقطع المكون من صامتين بينهما حرف مد (صح ح صل)، والمقطع المنتهي بصامتين متجاورين مباشرة ومسبوقين يحركة قبلها صامت (صل ح ص صل). إن هذين المقطعين يتشابهان في انتهاء كل منهما بصوتين ساكنين أو – بعبارة أخرى - يحرفين غير متحركين. أما في الدراسات الصوتية الحديثة، فإن وجه التشابه بين هذين المقطعين يعود لكونهما مقطعين طويلين (أو ثقيلين جدا). ولأن المقطع الصوتي مفهوم لم يرد عند علماء العربية القدامى في تحليلهم لبعض ظواهر التشكيل الصوتي في اللغة العربية ؛ فقد اقتصرت دراستهم لبناء الكلمات وعلاقة الأصوات بعضها ببعض على العلاقة التتابعية الخطية للأصوات دون افتراض وجود مستويات صوتية أكبر من الوحدة الصوتية أو الحرف.مقالة وصول حر اتجاهات الطالبات نحو استخدام التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 8/1/1435) هند عقيل الميزراصبح استخدام التعلم الإلكتروني بمنظومته المتكاملة في بيئة التعليم الجامعي متطلباً ضرورياً أملته الحاجة إلى التطوير المطلوب للمحتوى العلمي للمناهج الدراسية ووسائل التدريس اللازمة في تفعيل وإثراء البيئة التعليمية بمعطيات وأساليب وتقنيات ضرورية، إن أهمية بناء مكونات تعليمية وتربوية فاعلة أدى إلى ضرورة تبني إستراتيجية تعليمية تؤدي بشكل علمي وعملي إلى مخرجات تعليمية ذات مستوى علمي يؤهل الطلبة الخريجين للحياة العملية. وفي ضوء ذلك تحددت مشكلة الدراسة في اتجاهات الطالبات نحو استخدام التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية بالتطبيق على طالبات الخدمة الاجتماعية بكلية الآداب جامعة الملك سعود. واتجهت أهداف الدراسة إلى قياس اتجاهات الطالبات نحو استخدام التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية وفقاً للمكونات الثلاثة للاتجاه : (المكون المعرفي، والمكون الوجداني، والمكون السلوكي) . وتحديد مميزات التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية من وجهة نظر الطالبات. وتحديد معوقات التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية من وجهة نظر الطالبات. والدراسة تقوم على المنهج الوصفي التحليلي، باستخدام منهج المسح الاجتماعي بأسلوب العينة. كما طبق مقياس "اتجاهات الطالبات نحو استخدام التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية" (من إعداد الباحثة). أما النتائج العامة للدراسة فتشير النتائج إلى أن المكون المعرفي قد جاء في الترتيب الأول بنسبة,98.71٪، يليه ؤي الترتیب الکون السلوکي حیث حصل علی الترتیب الثاني بنسبة 98.10٪ ، و حین حصل علی الترتیب الثالث المكون الوجداني بنسبة 98.07٪. وفى ضوء تلك النتائج يتبين أن اتجاهات الطالبات نحو استخدام التعلم الإلكتروني في تدريس الخدمة الاجتماعية إيجابية وبدرجة عالية ومتقاربة للمكونات الثلاثة لمقياس الاتجاه. أما النتائج المتعلقة بمزايا التعلم الإلكتروني من وجهة نظر الطالبات فقد جاء المتوسط العام لمزايا التعلم الإلكتروني مرتفعا ووصل إلى 73.98٪. وجاء المتوسط العام لمستوى معوقات استخدام التعلم الإلكتروني من وجهة نظر الطالبات مرتفعا وبنسبة 71.98%مقالة وصول حر سوسيولوجيا التغيير الاجتماعي في فكرالخلدوني(دار جامعة الملك سعود للنشر, 2/8/1434) علاء زهير الرواشدةتأتي هذه الدراسة الاستقرائية التحليلية بهدف التعرف على مفهوم التغير الاجتماعي ونظرية الدولة كما ورد في مقدمة ابن خلدون، إضافة للتعرف على مرتكزات التغير ودعاماته والقوانين التي تحكمه في الحياة الاجتماعية و السياسية، من خلال منهج استقرائي متعمق للفصول الخاصة بالتغير في مقدمة ابن خلدون، و لأهم المراجع التي تحدثت عن موضوع التغير بشكل مباشر. وبعد العرض والمناقشة والتحليل خلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج حول التغير والدولة.مقالة وصول حر بلاد العرب في الأدب الرباني(دار جامعة الملك سعود للنشر, 12/10/1434) محمد القرعة وأمجد طلافحةكثيرا ما كانت بلاد العرب تذكر في الأدب العبري القديم، تحت مصطلحات مختلفة، فهي أرض المشرق في العهد القديم، وهي بلاد العرب في الأدب التلمودي، وهذه الدراسة جاءت لتبين ما كانت تعنيه بعض هذه المصطلحات، ولتحديد الموقع الجغرافي لبلاد العرب يحسب فهم الربانيين، وفق ما ورد في أدبهم. ولقد كان لاتصال الربانيين بالعرب أثر كبير انعكس على الجانب اللغوي في أدبهم، إذ تبين الدراسة جانبا من هذا الأثر، الذي أدى إلى دخول عدد كبير من الألفاظ العربية في كتاباتهم، ولعل هذا الجانب اللغوي يساعد في تحديد الموقع الجغرافي لبلاد العرب وفقا لما جاء في كتاباتهم.مقالة وصول حر المكان العدائي وهروب الشخصية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 8/1/1435) كوثر محمد أحمد القاضييدرس هذا البحث محاولة هروب الشخصية من الواقع المحيط بها والمتمثل في مدينة" المكحول" التي يسيطر عليها " القانوط" سيطرة تامة جعلت سكانها يفضلون عليها النفي الاختياري أو الانتحار للتخلص من ضغطها على أحلامهم وآمالهم ؛ ويتوسل السرد للتعبير عن ذلك بلغة مميزة ترتبط بالسياق الاجتماعي الخاص ببيئة الرواية التي تبدو أسطورية، لكنها مع ذلك تحمل في ذاتها دلالات ارتباطها بالواقع المحلي. و قد درست الباحثة الروایة علی ثلاثة مستویات هاي : مستوی الکان، مستوی الشخصیات، مستوی تیار الوعي، وحاولت عبر هذه المستويات الثلاثة، وبالتحليل النصي الشامل الذي يربط النص بالسياق الاجتماعي للمكان، أن تبين تمثلات الشخصية الرئيسة للواقع وأسباب هروبها منه. يؤدّي المكان وظيفة إيديولوجية وذلك باتخاذه وسيلة تعبير عن الواقع الاجتماعي والطبقي للشخصيات ومدخل تشخیص الشاکله و قضایاه. ف "الکحول یشکل الشخصیات التي تقیم به، اذ الکان غني بفضاءات مفتوحة بعیدا عن النمطية الرتيبة مع المحافظة على القيمة العليا للنص جنسا سرديا متماسكا، ويبدو في النص دور آخر للسارد يرتبط بالرؤية السياسية وبالهروب من الواقع والمدينة معاً؛ فالسبيل لأبناء البادية وأبناء القرية الذين يعيشون في هذه المدينة الموبوءة التي يسيطر عليها "القانوط" وأعوانه هو الهجرة الفعلية أو الموت. فبالنسبة للسارد فإن نوبات الإغماء تضمن له البوح بالأحلام التي لم يستطع تحقيقها في الواقع. أما سائر الشخصيات فإنّ السرد لم يهتم بوصفها نفسياً، على خلاف التعمق في وصف الشخصية الرئيسة أسعدالحبي" وشخصية "القانوط" اللتين يقوم عليهما السرد كله. ويأتي تيار الوعي ليفسر العالم الداخلي للشخصية ؛ فشخصية "سعد الحبي" شخصية غير عادية ؛ بل هي شخصية ذات حساسية خاصة ؛ يمكن تمثيلها بمصاب البارانويا، وهو مرض نفسي يسبب شعورًا بهلوسات محكمة عن اضطهاد يأتي في شكل صور قهرية يقدمها الوعي الداخلي، ويقوم "فراس" أو مرض الصرع بدور بارز في السير بسعد إلى خط النهاية، كل ذلك عبر التوجه الحواري الذي ينتظم المستويات الثلاثة ويسير بالرواية نحو التماسك النصي.مقالة وصول حر أثر كتاب النفس الأرسطي في قضية الإبداع الشعري عند العرب(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/1/1435) يوسف الإدريسيشغلت قضية الأثر الأرسطي في النقد والبلاغة العربيين حيزا كبيرا من اهتمام دارسي الأدب المقارن، لكونها تمثل في تصورهم مدخلا لمقاربة أوجه الحوار ومستوياته بين الأدب العربي القديم وغيره من الآداب والفلسفات القديمة، ولا سيما اليونانية منها. ومن الملاحظ أن الدراسات المهتمة بمقولة الأثر الأرسطي – نفيا أو تأكيدا- ركزت على متابعة مقولات أرسطو في كتابيه : فن الشعر وفن الخطابة ومقارنتها بقضايا النقد والبلاغة العربيين ومصطلحاتها، لأن ذلك يمثل في تصور أصحابها مدخلا حقيقيا لإبراز مدى استلهام العرب قديما من تصورات أرسطو في بناء منجزهم النقدي والبلاغي وتطويره نظريا وتطبيقيا ومنهجيا. وبالرغم من وجاهة هذا المسعى وأهميته، إلا أن أصحابه لم ينتبهوا إلى أهمية المباحث النفسية الفلسفية التي دارت حول كتاب النفس الأرسطي، وأسهمت بشكل عميق في إغناء الحوار بين الشعريتين العربية واليونانية، ومكنت، من ثمة، النقاد والبلاغيين العرب من تفسير كثير من الظواهر النفسية والجمالية التي كانت غامضة لديهم، ومن الإجابة على أسئلة ظلت معلقة عندهم . و بقدر ما یسعی البحث الراهن الی بیان دور کتاب النفس الارسطي - وما ارتبط به من شروحات و تلخیصاتفي تطوير الفكر البلاغي والنقدي عند العرب، يروم أيضا إبراز مدى إسهام ترجمة الشعرية الأرسطية وتلخيصها في جعل الأدب والفكر منصة للتفاعل الحضاري بين العرب والثقافات القديمة للأمم الأخرى.مقالة وصول حر المثاقفة النقدية وسؤال الهوية: تفاعل الذات بالآخر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 1/6/1435) الوافي سامييتناول هذا البحث مفهوم المثافقة النقدية وعلاقتها بسؤال الهوية، حيث أصبحت المثاقفة مع الآخر على هذا النحو من التعقيد والتركيب أبرز الإشكالات الفكرية المعاصرة في عالمنا العربي ؛ لأنها اتصلت اتصالا مباشرا بالذات من جهة وبالآخر من جهة ثانية، ولعل إشكالية المثاقفة النقدية في التاريخ المعاصر تصور وجها من وجوه المثاقفة مع الآخر مطلقا، وفي هذا البحث سعيت إلى الوقوف على إشكالية التفاعل مع الآخر بالكشف عن طبيعتها وسياقاتها التاريخية