المجلد 26

استعراض
37 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر The ‘Pleasures’ and Displeasures of Exile in Caryl Phillips’s The Final Passage (1985) and Jamaica Kincaid’s Lucy (1990)(مطبعة جامعة الملك سعود, 27/7/1435) Abid LabidiAbstract: Drawing on a close textual analysis of Caryl Phillips’s The Final Passage and Jamaica Kincaid’s Lucy and a theoretical framework grounded mostly in Migration and Diaspora Studies, this article addresses the complexities of migration from poor Caribbean countries to the industrialized West. It also examines the contentious passage from the certainties of home to the perils and intricacies of exile. Central to this paper is also the investigation of the migrant’s grappling with his/her border existence once his/her craving for the West is bluntly ridiculed in the host country with systematic racism, marginalization, displacement, un-belonging, exclusion, and other related predicaments. I finally examine the role of memory and nostalgia in preventing the migrant’s total loss in the new exilic milieu. More often than not, the migrant’s unfulfilled dreams in the host country and the many of discomforts of exile awaken him/her to the true value of home and the place of origin.مقالة وصول حر TOWARDS A MORPHOLOGICAL THEORY: THE CASE OF ARABIC BROKEN AND SOUND PLURALS(مطبعة جامعة الملك سعود, 8/1/1435) Abdullah S. Al-DobaianAbstract: the paper discusses the Arabic broken plural and sound plural (SP henceforth) as two instances of two distinct morphological processes involving different characteristics and mechanisms. I propose an analysis based on how morphology operates in the lexicon and the syntax and provide data from Arabic and Hebrew. I argue that the BP is derived lexically as one atomic complex word while the SP involves a two-unit merger deriving a non-atomic word in the syntax. Evidence follows from the lexical access, morphological productivity, semantic distinctions of number and the lexical representation of BP and SP. Atomicity plays a crucial role in the distinction of morphology in the lexicon and the syntax not just in Arabic morphology but also cross-linguistically as illustrated by the Hebrew diminutives which add further evidence to the effect of atomicity in the morphological analysis of words.مقالة وصول حر الأبعاد المكانية للخدمات التعليمية في محافظة أبين – الجمهورية اليمنية(مطبعة جامعة الملك سعود, 17/12/1434) أمين علي محمد حسنملخص البحث: اهتمت هذه الدراسة بالخدمات التعليمية في محافظة أبين – الجمهورية اليمنية، باعتبارها من أهم خدمات البنية الاجتماعية، التي تعكس مخرجاتها ومؤشراتها على العديد من جوانب التنمية المستدامة في المجتمع. وهدفت الدراسة من خلال أسلوب التحليل المكاني وأدواته، إلى الكشف عن مناطق الحرمان المكاني من الخدمات التعليمية في المحافظة، ودراسة تباينات الكفاية المكانية والقطاعية فيها. وتوصلت الدراسة إلى تقديم صورة مكانية تحليلية لواقع وأبعاد الخدمات التعليمية في المحافظة، لتبصير صاحب القرار بالاتجاهات التي يتوجب توجيه الجهود إليها، لمعالجة خلل التنمية المكانية المحلية في الخدمات التعليمية، وتحقيق استدامة فيها.مقالة وصول حر تأثيرات وسائل الإعلام ودورها في زيادة الوعي الصحي لدى المجتمع السعودي دراسة مسحية(مطبعة جامعة الملك سعود, 22/6/1435) نايف بن ثنيان بن محمد آل سعودملخص البحث:إن المدخل الطبيعي نحو السعادة والرفاهيَّة للإنسان لابد من أن يمرَّ عبر بوابة الصحة والعافية إذ بدونهما يصعب الاستمتاع بالحياة كما أن اعتلال الصحة يكدّر صفو الحياة وهذا ما يؤكده القول السائد بأن الصحة تاج على رؤوس الأصحاء لا يعرف قيمتها الفعلية إلا من حرمته الظروف والأقدار من العافية وجعلته حبيس معاناة وآلام المرض. وتستمد هذه الدراسة إطارها النظري من مدخل الاستخدامات والتأثيرات، فلقد انقسمت بحوث الاتصال الخاصة بالتعرض لوسائل الإعلام إلى مدخلين هما: مدخل التأثيرات المباشرة، ومدخل الاستخدامات والإشباعات، ويمكن القول إن كلا من هذين المدخلين عانى من تطبيق الافتراضات الخاصة بالخصائص أو السمات الشخصية فيما يتعلق بسلوك التعرض لوسائل الإعلام.إن مدخل الاستخدامات والتأثيرات غيّر الطرق التقليدية للتفكير في التأثيرات الاتصالية، فهو يبحث في كيف يستقبل أفراد الجمهور الرسائل الاتصالية بطرق نشطة طبقًا لاحتياجاتهم الخاصة، ويؤكد على أن الأفراد يقومون باختيارات واعية من بين العناصر المختلفة للمضمون الاتصالي، ويختارون ما يشاهدونه، وبالتالي فإن درجة تنوع التأثيرات الاتصالية وتقديمها سوف تعتمد على حاجة أفراد الجمهور.ولكون الفرد السعودي من أكثر فئات المجتمع التصاقًا بمفاهيم التثقيف الصحي الذي يعني في هذه الدراسة دور الوسيلة الإعلامية في توفير المعلومات الصحية اللازمة والضرورية له من أجل الارتقاء بمستواه الصحي وإكسابه السلوك الصحي السليم فقد,فمن هنا جاءت مشكلة الدراسة والتي يمكن صياغتها في السؤال التالي:ما تأثيرات وسائل الإعلام في زيادة الوعي بأهمية الصحة العامة في المجتمع السعودي ؟ومن بين الأهداف التي سعت الدراسة إلى تحقيقها :-التعرف على مدى حرص الجمهور السعودي على متابعة وسائل الإعلام المختلفة لزيادة الوعي الصحي لديهم، والتعرف على النشاط المدعم والمعوق للجمهور السعودي في تعرضه لوسائل الإعلام المختلفة، لزيادة الوعي الصحي لديه.وقد تمّ اختيار عينة عمديه قوامها (400) مفردة للأسر السعودية من الآباء والأمهات السعوديين بالرياض في المملكة العربية السعودية، وذلك من المترددين على طوارئ مستشفى الملك خالد الجامعي ومستشفى الملك عبد العزيز الجامعي.وأسفرت أهم نتائج الدراسة على- وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين كثافة استخدام الجمهور السعودي، ومستوى المعرفة الصحية لديهم.- وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين دوافع التعرض(الهادفة والطقوسية) لتعرض الجمهور السعودي لوسائل الإعلام وأنماط النشاط المدعم الذي يمارسونه عند التعرض.- وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين دوافع تعرض الجمهور السعودي الهادفة لوسائل الإعلام المختلفة في زيادة وعيهم الصحي، وأنماط النشاط المعوق الذي يمارسونه عند التعرض، بينما لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية بين دوافع تعرض الجمهور السعودي لطقوس وسائل الإعلام المختلفة في زيادة وعيهم الصحي، وأنماط النشاط المعوق الذي يمارسونه عند التعرض.- وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين دوافع استخدام الجمهور السعودي (الهادفة – الطقوسية) لوسائل الإعلام المختلفة، ومستوى المعرفة الصحية لديهم.- وجودعلاقة ذات دلالة إحصائية بين التأثيرات الاتصالية (الرضا – التفاعل الاجتماعي - الواقعية) الناتجة عن تعرض الجمهور السعودي لوسائل الإعلام المختلفة ومستوى المعرفة الصحية لديهم.ومن بين المقترحات التي قدمتها الدراسة:- تشجيع وسائل الاتصال التي تسعى إلى زيادة الوعي الصحي للجمهور السعودي.- الإكثار من المواقع الالكترونية التي تهدف إلى توعية الجمهور بمخاطر العادات الغذائية الخاطئة، وضرورة الحفاظ على الصحة العامة.- ضرورة قيام المؤسسات الحكومية بتدعيم وسائل الإعلام التي تبث موادًا تدعوا الشباب إلى الحفاظ على صحتهم، وحثّها على الكفّ عن الدور التدميري الذي لا يساعد إلا على خلق جيل هش وضعيف البنيان .. وأي أمة تُبتلى بمثل هذا الجيل هي أمة لا مستقبل لها.مقالة وصول حر حريقا المسجد النبوي (654هـ/1256م -886 هـ/1481م)(مطبعة جامعة الملك سعود, 23/2/1435) عبير حسين الطويهرملخص البحث. تعد حادثة حريق المسجد النبوي من الحوادث البارزة في تاريخنا الإسلامي، و ذلك لا يعود فقط لارتباطنا الوجداني بصفتنا مسلمين بهذا المسجد بل لأن حادثة الحريق تلك حدثت في فترة إسلامية عصيبة، فالواقع أن الحوادث التي حدثت بين عامي ( 654 – 656 هـ ) تركت انطباعاً يمكن ملاحظته بسهولة لدى المؤرخين المسلمين أمثال ابن الكثير و أبو شامة المقدسي، فغرَق بغداد ثم ظهور نار الحجاز، و بعد ذلك بفترة بسيطة حريق المسجد النبوي، فسقوط بغداد بيد المغول، جعل المؤرخين يربطون ذلك بيوم القيامة. أما الحريق الثاني 886 هـ فعلى الرغم من أنه لم يكن بفداحة الحريق الأول و لكن إذا قارنا بين المصادر التي اعتمد عليها المؤرخون قبل الحريق بالمصادر التي اعتمدوا عليها بعده في المدينة المنورة ندرك أن الحريق الثاني سبب خسائر علمية كبيرة فقدنا على إثره العديد من الكنوز التي كانت بلا شك ستضيف لنا الكثير.مقالة وصول حر اتجاهات حركة النشر العلمي بجامعات المملكة العربية السعودية : قراءة تحليلية اجتماعية(مطبعة جامعة الملك سعود, 12/7/1435) عائشة التايبملخـــص البحث:تشغل الأدوار المستجدة للجامعة اليوم وموقعها الريادي في النهوض بالمجتمعات والأمم، اهتمام الباحثين وأصحاب القرار في مختلف دول العالم النامي والمتقدم على حدّ سواء. وتطرح إعادة التفكير الجدّي في طبيعة ومضمون تلك الأدوار نفسها بقوّة في ظلّ التحولات الاقتصادية والاجتماعية التي يشهدها هذا السياق السوسيوتاريخي الذي نعيش فيه. ويبرز دور الجامعة في الانتاج العلمي والبحثي ونشرهما على نطاق عربي كأحد أهمّ تلك الأدوار والمهام التي أضحت تتطلب المزيد من جهود الرصد والتحليل والتشخيص. ويفحص هذا البحث حركة النشر العلمي بالمملكة العربية السعودية من خلال تناول عدد من مؤشراتها الرقمية والنوعية المنشورة على مواقع الجامعات، ويحلّل بعض اتجاهاتها العامة عبر متغيرات المادة المنشورة ومواضيعها وتخصصات ناشريها ونوعهم الاجتماعي. ويبرز البحث بعض أوجه التطور الملموس في مشهد البحث والنشر العلمي الجامعي في المملكة العربية السعودية، والذي تسجّل فيه الأرقام ارتفاعا ملموسا، جعل من بعض الجامعات تتصدّر المشهد العربي وتنافس بعض الدول الأخرى. كما يكشف بشكل جليّ عن مدى ما يمكن أن يُنتجه التغيير النوعيّ في التوجهات العامّة وسياسات الدولة واهتمامها الرسمي من أثر مباشر في تغيير أحوال البحث والنشر. ولكنه يتطرّق في ذات الوقت الى أهميّة ما يتطلبه مجال البحث والنشر العلمي من مزيد الاهتمام والدعم والتشجيع.مقالة وصول حر إدارة المخاطر الاجتماعية كنموذج حديث في سياسات الرعاية الاجتماعية(مطبعة جامعة الملك سعود, 14/7/1435) مجيده محمد الناجمملخص البحث: ينظر لإدارة المخاطر الاجتماعية على أنها من الموضوعات الحديثة –نسبياً- في سياسات الرعاية الاجتماعية، ظهر كمفهوم في نهاية التسعينات الميلادية من القرن الماضي بعد تبنيه من قبل البنك الدولي، وذلك على اعتباره نموذج يمكن عن طريق تطبيقه التقليل من آثار المخاطر المترتبة على الأزمات والكوارث المختلفة، التي قد تعيق تنفيذ سياسات الرعاية الاجتماعية، وتؤدي لزيادة حاجة فئات من المجتمع للمساعدات. وخلال العشر سنوات الماضية تطور المفهوم ليكون نموذج له إستراتيجيات وخطوات، وكان هناك بحوث حوله وتجارب لدمجه وتبينه في إصلاح بعض سياسات الرعاية الاجتماعية من خلال البرامج المقدمة، عن طريق شبكات الأمان الاجتماعي في بعض الدول النامية. ونظراً لأهمية هذا الموضوع وندرة الكتابات العربية حوله فإن الباحثة سعت من خلال هذه المقالة العلمية تقديم تعريف بهذا النموذج وأهم خطواته وإستراتيجياته. ليكون بذرة لمقالات ودراسات مستقبلية حول هذا الموضوع، وذلك من أجل الوصول إلى التطبيق الأمثل له كنموذج في رسم وتنفيذ سياسات الرعاية الاجتماعية في الدول العربية.مقالة وصول حر بينا و بينما في الدرس النَّحويّ(مطبعة جامعة الملك سعود, 6/6/1434) رياض رزق الله منصور أبوهولاملخص البحث:هذا بحث بعنوان "بينا وبينما في الدَّرس النحوي "وتعود أهميته إلى وجود اختلاف واضح بين العلماء في نظرتهم لهذين الظرفين، وذلك من عدة جوانب، منها: اختلافهم في دلالة (بين) وتصرفها،و أصل (الألف) و (ما) في (بينا) و(بينما)، ومحل الجملة بعدهما، و العامل فيهما، وغير ذلك من المسائل المرتبطة بهذا الموضوع، وحاولت أن أجمع شتات المسألة من كتب النحو واللغة، وأن أبسط آراء العلماء فيها؛ لنتمكن من الوقوف عليها، ونرى المذهب الراجح من المرجوح فيها، وزيادة على هذا فإنَّ الموضوع لم يدرس من قبل – على حد اطلاعي-.وقمت بذكر الجوانب المتعلقة بهذه المسألة و مناقشتها من خلال كتب النحو المختلفة، و تبيين آراء العلماء فيها، وأخيرًا ترجيح ما غلب الظن بأنه الصواب.وقد سار البحث وفقًا للمخطط الآتي:أولًا: مقدمة.ثانيًا: المبحث الأول: بين (الدلالة والتَّصرف).ثالثًا: المبحث الثاني: تأصيل (بينا) و(بينما).رابعًا:المبحث الثالث: الإضافة، ويشمل مطلبين، هما: موضع الجملة بعد (بينا) و (بينما) وإضافة (بينا) للمصادر.خامسًا: المبحث الرابع: مجيء (إذ) و (إذا) في جوابهما.سادسًا: المبحث الخامس: العامل فيهما.سابعًا: الخاتمة وفيها أهم النتائج المتمخضة عن هذا البحث.مقالة وصول حر من مظاهر التماسك النصي في القصص القرآني: الحذف في سورة يوسف نموذجاً(مطبعة جامعة الملك سعود, 3/10/1434) هشام سليمان اليوسف; زيد شهاب العامريملخص البحث:تتناول هذه الدراسة ظاهرة الحذف في القصص القرآني، منطلقة من أن النص ليس بناء لغويّا فحسب، بل هو تفاعل بين مُخاطَب ومُخاطِب يتم عبر نصوص تحكمها آليات نحوية وغيرها. على أن للآليات النحوية مقاماً مهمًَا وأساسياً في صياغة النص، من حيث البناء السطحي (تماسكهCohesion ) من جهة، ومن حيث البنية المفهومية (اتساقهCoherence ) من جهة أخرى. وستحلل الدراسة سورة يوسف لتبيان أثر الحذف في ترابطها وتماسكها، على اعتبار السورة نصاً تترابط أجزاؤه بإحكام عبر آليات الربط النحوي و المعجم؛ لأن لسانيات الجملة، بتركيزها على المفردة، لم تول، في دراستها لظاهرة الحذف، العلاقة العضوية بين أجزاء النص الأهمية المطلوبة. وستركز الدراسة على الحذف النصي أساساً؛ لأن هناك أنواعا أخرى من الحذوفات تُفسر وفقا لآليات الصناعة النحوية أو لمقتضيات سياق الحال. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن الوحدة الموضوعية للسورة واستثمار الإحالة الضميرية فيها ساهما كثيرا في تماسكها النصي من خلال تقليص دور الحذف.مقالة وصول حر أثر المقام في البناء النحوي عند عبد الرحمن العشماوي(مطبعة جامعة الملك سعود, 22/5/1435) حنان أحمد عبد الله الفياضملخص البحث: اهتم هذا البحث بدراسة تأثير المقام في تشكيل البناء النحوي من خلال التطبيق على شعر عبد الرحمن العشماوي. وبدأت الدراسة ببيان فكرة المقام لدى علماء النحو والبلاغة القدماء ، وبيان آرائهم في توضيح أثر المقام في تشكيل البناء اللغوي، وانتقاء الألفاظ وبناء الجمل وَفْقًا لما صاحبها من مقامات، وهو ما عبروا عنه بقولهم: (لكل مقام مقال) أو (لكل كلمة مع صاحبتها مقام).أما مدى تأثير سياق المقام في النص الشعري، فتمت دراسته في جانب تطبيقي تناول أهم مظاهر البناء النحوي لدى عبد الرحمن العشماوي والتي تمثلت في (التكرار) و(التقديم والتأخير) ثم (النداء) و(الاستفهام). وقد ظهر من خلال الدراسة أن سياق المقام ذو تأثير كبير في إبراز ظواهر نحوية معينة، وأن الظاهرة النحوية التي تستخدم في موقف ما قد تكون ذات تأثير مختلف إذا استخدمت في موقف مغاير.