المجلد 05

استعراض
31 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تحليل اقتصادي قياسي لاستجابة إنتاج الشعير لمعاملات التسميد النيتروجيني ولمعدلات البذار المختلفة في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) إبراهيم عبدالعزيز التركييُعّد محصول الشعير في المملكة من المحاصيل المهمة اللازمة لتغذية الحيوان خاصة بعد تبني المملكة لأساليب التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتخطيطها منذ بداية السبعينات وحتى الآن بما أتاح لها تكوين مشروعات كبرى في مجال الإنتاج الحيواني، مما ترتب عليه ازدياد الحاجة لإنتاج وجلب المزيد من المواد العلفية الخضراء والمركزة والتي يأتي في مقدمتها الشعير. فلقد ازدادت واردات الشعير الصافية حيث بلغت نحو 545ألف طن عام 1979م وازدادت عام 1980م. فوصلت إلى 1230 ألف طن، وواصلت الازدياد حتى قاربت على الستة ملايين طن عام 1984م. وإذا قورنت هذه الأرقام بنظيرتها قبل عام 1977م يتضح للجيمع أنها لم تزد على نحو 24 ألف طن. ومن جهة أخرى وخلال الفترة من 1973-1985م لم يزد الإنتاج على 17ألف طن حيث ظلت المساحة المزروعة عند أفضل مستوياتها تمثل نحو 10.4 ألف هكتار ، ولم تتغير إنتاجية هكتار الشعير تغيراً يُعتدّ به. إلا أن المساحة المزروعة أخذت في التزايد بعد عام 1985م فقاربت المساحة المزروعة على 49 ألف هكتار، وتجاوز الإنتاج 286ألف طن. ومع ذلك فما زالت الواردات تشكل الجزء الأكبر من الاحتياجات المحلية (حوالي 90%). وبالتالي يتضح أن قصور الإنتاج المحلي من الشعير عاجز عن الوفاء بمتطلبات الاحتياجات المحلية.
وبحساب النسبة المئوية للاكتفاء الذاتي من الشعير خلال الفترة موضع الاعتبار تبين مدى ضآلتها خاصة بعد عام 1979م حيث قدرت عند حدها الأعلى بنحو 11%، وعند حدها الأدنى بنحو 04. %. ويُعدّ ذلك دليلاً على عدم إعطاء محصول الشعير الأهمية الكافية مثل محصول القمح. وعلى ذلك يُعدّ تبني سياسة تنموية للتوسع في إنتاج الشعير من الأمور الضرورية والملحة، نظراً لازدياد الاحتياجات السنوية من الشعير، والاعتماد على الاستيراد للوفاء بها، وبالتالي ازدياد الدعم لواردات الشعير، وازدياد الأعباء على الخزانة العامة.
وباستخراج تقديرات معالم دالة إنتاجية سمادية وأخرى بذرية للشعير في كل حالة في صور رياضية مختلفة، واختيار أفضل الصور الرياضية من حيث المنطق الاقتصادي والإحصائي تبين أن هناك إمكانية لزيادة إنتاج الشعير عن طريق إضافة معدلات التسميد النيتروجيني بما لا يزيد على 266كيلوجرامًا للهكتار وعن طريق استخدام معدلات مناسبة من البذور للهكتار وأن المعدلات المثلى للتسميد النيتروجيني وللبذار تتحدد اقتصاديًا على أساس مساواة تكلفة الكيلوجرام من السماد النيتروجيني أو من البذور مع قيمة الناتج الحدي لإنتاج الشعير في كل حالة. وتتضح أهم التوجهات اللازمة لإحداث توسع كبير وشامل ومتوازن لإنتاج الشعير بالمملكة مع الأخذ في الاعتبار الإجراءات التي اتخذت وترتب عليها زيادة إنتاج الشعير من نحو 4.4ألف طن عام 1985م إلى نحو 154ألف طن عام 1987م وإلى حوالي 286ألف طن عام 1989م. ومن خلال بذل المزيد من الجهد في سبيل تخفيض وتقليص إعانة الاستيراد وتكثيف التجريب البحثي في مراكز البحوث وتكثيف التجريب الحقلي الإرشادي مع الأخذ بنتائج التجارب التي يثبت جدواها الاقتصادية والفنية.مقالة وصول حر اقتصاديات الموارد الزراعية بالقطاع الزراعي السعودي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) السيد محمود الشرقاوياستهدفت هذه الدراسة إلقاء الضوء على اقتصاديات الموارد الاقتصادية المستخدمة في الإنتاج الزراعي السعودي خلال فترتين الأولى: (78/1979م-82/1983م) والثانية (83/1984م-87/1988م) لمعرفة الحالة الاقتصادية للقطاع الزراعي وقدرته على تحقيق التنمية.
وقد أسفر التحليل المقارن بين الفترتين المذكورتين عن عدد من النتائج والمؤشرات الاقتصادية أهمها: (1) حقق القطاع الزراعي أعلى معدل زيادة في صافي القيمة الكسبية بين القطاعات غير البترولية (11.4%). (2) حقق هذا القطاع أعلى معدل زيادة في القيمة الحاضرة لموارده (129.5%). (3) نجحت السياسة الاقتصادية في زيادة الأهمية الاقتصادية للقطاعات غير البترولية بزيادة نسبة ناتجها الحقيقي (من 42% إلى 73.6%). (4) مازالت الموارد الاقتصادية بالاقتصاد السعودي غير مستخدمة بكفاءة اقتصادية. (5) يستطيع القطاع الزراعي حاليًّا استيعاب المزيد من الاستثمارات والعمالة للعمل في التنمية الزراعية.
إن القطاع الزراعي يمكنه القيام بدور أساسي في تحقيق التنمية الاقتصادية في المملكة العربية السعودية في السنوات المقبلة.مقالة وصول حر آلة خدمة محصول النخيل وحدات جسر محمولة : التصميم وبرنامج اختبار(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) صالح بن عبدالرحمن السحيباني; أحمد صالح بابعير; م، ل . باسكومب; جون كلجورتعتبر التمور أحد المحاصيل الرئيسة في المملكة العربية السعودية. وتعتمد العمليات اللازمة للإنتاج وجني المحصول على العمالة اليدوية. ولذلك تم تصميم وبناء آلة حصاد النخيل بغرض رفع العامل إلى قمة النخلة لتنفيذ عمليات الحصاد والجني والعمليات الأخرى المطلوبة لرعاية النخلة. وحيث إن وجود قنوات الري في حقول النخيل يحد من حرية الحركة للآلة التي تم تطويرها فقد تم تصميم وتصنيع زوج من وحدات الجسر المحمولة لاستخدامها كجسر فوق قنوات الري العميقة لتمكن آلة خدمة محصول النخيل من عبورها.
وقد أخذ في الاعتبار أن تكون وحدات الجسر خفيفة ليمكن حملها وتحريكها من قبل شخصين فقط وقد حددت المواصفات الاعتبارية: الطول الكلي لوحدة الجسر، ومسار العجل على الجسر، والعمق (بحد أقصى) بمقدار 2.75م ، 0.4م، 0.35م على التوالي. ويصنع من الفولاذ الطري. وتم اختيار طول الجسر بحيث تترك العجلات الأمامية وحدات الجسر قبل تلامس العجلات الخلفية معه.
وتم دراسة ثلاثة من خيارات التصميم، وتم اختيار تصميم إطار بدون عجلات تحميل. وصنعت هذه الوحدات من مقطع مستطيل مجوف من صلب من درجة 43سي. ويستطيع الهيكل النهائي لوحدات الجسر المحمول من تحمل 30 كيلونيوتن من حمل العجلات بانحراف رأسي أقل من 6 مم لتحميل المركزي وأقل من 8 مم للتحميل غير المركزي.مقالة وصول حر دراسة البخر نتح المطلق في منطقة القصيم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) سمير محمد إسماعيلتمت دراسة أربع طرق عالمية مختلفة للتنبؤ بالبخر نتح المطلق المنسوب للأعشاب الخضراء، وهي طريقة وعاء البخر القياسي، وطريقة جنسن هيز، وطريقة بنمان المعدلة. وللحصول على قيمة البخر نتح المطلق المنسوب للبرسيم الحجازي نضرب القيم المتحصل عليها من هذه الدراسة في 1.1765 وتم عمل برنامج بلغة البيسك وتغذيته ببيانات الأرصاد الجوية لثلاثة مواسم لزراعة القمح وهي (1989م)، (1990م)، (1991م) في الفترة من 15 ديسمبر إلى 30 إبريل.
كانت كميات البخر نتح المتوسطة منسوبة للأعشاب الخضراء هي 558، 661، 599، 602 مم لطريقة وعاء البخر والأشعة وجنسن هيز وبنمان على الترتيب. وتبين من النتائج المتحصل عليها أن طريقة الأشعة أعطت أرقامًا أعلى لقيم البخر نتح عن الطرق الثلاث الأخرى، ويرجع ذلك إلى أنه تم افتراض قيمة معامل الضبط واحد صحيح. أما إذا تم اختبار قيمة تساوي 0.9 فإن قيمة البخر نتح تتساوي تقريبًا مع طريقة جنسن هيز. وتراوحت قيمة معامل وعاء البخر بين 0.6 إلى 0.65 وكان المتوسط الموزون يساوي 0.61 وهذه القيمة منخفضة إذا قارنا قيمة البخر نتح المتحصل عليها بقيم الطرق الأخرى.
أعطت طريقة بنمان قيمًا تتوسط الطرق الأخرى وتتم استنتاج قيمة محلية لمعامل الانعكاس للسطح المنزرع بالقمح وهو 0.35 وقيمة الأشعة المرتدة بوحدات البخر هي 1.34مم/يوم، وهذه القيم المحلية يمكن استعمالها لتبسيط استخدام معادلة بنمان.
وقد أعطت طريقة جنسن هيز المعايرة محليًّا لمنطقة القصيم قيمًا تتوسط الطرق الأخرى، لذلك يمكن القول إن هذه الطريقة مناسبة، فهي عملية، وبسيطة الاستعمال، ولا تحتاج إلى بيانات دقيقة للأرصاد الجوية تكون غالبًا مصدرًا للأخطاء. وقد لا تتوافر أصلاً في بعض المناطق فهي تعتمد أساسًا على درجة الحرارة اليومية المتوسطة.مقالة وصول حر فواقد التبخر وبعثرة الرياح من نظام الري بالرش تحت ظروف حارة وجافة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) حسين محمد أبوغبارتم تقدير فواقد التبخر وبعثرة الرياح من الرشاشات تحت مجموعة من الظروف المناخية والتشغيلية المختلفة. ودلت نتائج هذه الدراسة أن هذه الفواقد تتغير عكسيًّا مع قطر فوهة الرشاش والرطوبة النسبية وتناسبيًّا مع درجة حرارة الهواء وسرعة الرياح وكذلك ضغط تشغيل الرشاش، وقد تم استنتاج نموذج لتقدير فواقد التبخر، وأشارت نتائج هذا النموذج إلى أن هذه الفواقد الناتجة من نظام الري بالرش تتعلق مباشرة بالعوامل الثلاثة التالية أكثر من غيرها وهي على الترتيب:
قطر فوهة الرشاش المستخدم، ثم الرطوبة النسبية، ثم درجة حرارة الهواء.مقالة وصول حر الخواص الفيزيائية لثمار الرمان(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) مصطفى عبدالمجيد حميدة; علي إبراهيم حوبانيتم إيجاد الخواص الفيزيائية لعدد 20 ثمرة من كل صنف لخمسة أصناف مختلفة من الرمان. وقد تضمنت تلك الخواص الوزن، الحجم، القطر ومساحة السطح، الكثافة والكروية للثمار. وقد دل التحليل الإحصائي على أنه لا يوجد هناك فرق معنوي في الوزن والحجم ومساحة السطح والكروية بين ثمار الأصناف المختلفة. كما أظهر التحليل الإحصائي أيضًا أن هناك فرقًا معنويًّا في الكثافة، ومتوسط القطر بين ثمار الأصناف المختلفة. ولقد تم استنباط معادلات تنبؤ لتقدير مساحة السطح وحجم ثمرة الرمان باستعمال وزن أو متوسط قطر الثمرة.مقالة وصول حر تقويم إضافة مستويات عالية من الألمنيوم للعليقة كمرغم للتوقف المؤقت عن الإنتاج في الدجاج البلدي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) عبدالله بن العلي السبيل; ناصر أحمد الخطيبأجريت هذه الدراسة على عدد 416 طائرًا من إناث الدجاج البلدي عمر 17 شهرًا ، وقد قسمت إلى أربع مجاميع تجريبية من أربعة مكررات وأخضعت للمعاملات التالية:
1- التغذية على عليقة بياض تجارية (17% بروتين خام 3.6% كالسيوم، 0.343% فوسفور متاح) كمجموعة مشاهدة (C)
2- نظام قلش تقليدي عن طريق التصويم لمدة 10 أيام، ومن ثم قدم للطيور ذرة صفراء مجروشة لمدة 18 يومًا (F) .
3- 15 يومًا تغذية على عليقة مجموعة المشاهدة مضافًا إليها 0.35% ألمنيوم كبريتات (ALS) أو كلورايد (ALC) .
دلت النتائج على أن المعاملة وفترة الإنتاج لهما تأثير معنوي (P<.01) على إنتاج البيض، استهلاك العلف، كمية العلف المستهلك لإنتاج دستة من البيض، وكذلك استهلاك العلف لإنتاج كيلوجرام من البيض. كذلك كان تأثير التفاعل بين المعاملة وفترة الإنتاج فيما يخص إنتاج البيض، واستهلاك العلف اليومي. كانت مجموعة كلوريد الألمنيوم (ALC) الأقل معنويًا (P<05) بينما كانت المشاهدة الأعلى فيما يخص إنتاج البيض. أما بالنسبة لاستهلاك العلف فإن مجموعة التصويم (F) كانت الأعلى (P<.05) بينما استهلكت مجموعتا الألمنيوم (ALC,ALS) كمية متقاربة، لكنها كانت أقل (P<0.5) من مجموعة المشاهدة (C). أما مجموعة التصويم وكبريتات الألمنيوم (F, ALS) فقد استهلكت كمية متقاربة من العلف لإنتاج دستة أو كيلوجرام من البيض. وكانت مجموعة كلوريد الألمنيوم (ALC) الأعلى (P<.05) فيما يخص استهلاك العلف لإنتاج كيلوجرام من البيض، لكنها متقاربة مع مجموعة كبريتات الألمنيوم (ALC) بالنسبة لاستهلاك العلف لإنتاج دستة من البيض.مقالة وصول حر تقويم بعض أنواع نباتات المسطحات الخضراء للموسم الدافئ في منطقة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) فهد عبدالعزيز المانع; طارق القيعي; ناصر الخليفةيعتبر تقويم مسطحات النجيل الخضراء مهمًّا لغرض تحديد أفضل الأنواع والأصناف تأقلمًا لظروف المنطقة موضع الدراسة وخاصة في ظروف المناطق الصحراوية كوسط للمملكة العربية السعودية. ويوجد عدد قليل من المسطحات الخضراء التي يمكنها تحمل مثل هذه الظروف، هذه تنحصر في بعض أنواع مسطحات الموسم الدافئ.
وقد تم إجراء هذه التجربة على أنواع وأصناف مختارة من المسطحات الخضراء منها أربعة أصناف من عشب البرمودا Bermudagrass هي البرمودا البلدي Local والبرمودا المحلي St.Augstinegrass هي المبرقش Var- iegata Floratam, Floratine ، بالإضافة إلى نوع الباسبالم Adalyd Seashore paspalum (صنف رجل الغراب Egyptian crab ) وقد أجريت هذه الدراسة لتقويم نمو وتحمل هذه المسطحات وتأقلمها للظروف البيئية في منطقة الرياض. وقد استعملت عدة مقاييس في هذه الدراسة تتمثل في تقدير معدل الانتشار كنسبة مئوية، وكذلك تقدير معدل النمو، وذلك بتقدير الوزن الرطب من مساحة كل قطعة تجريبية حيث وجد أن هناك علاقة طردية بين زيادة الوزن وزيادة معدل النمو في المسطح. كذلك فقد تم تقدير جودة نوعية Turf quality المسطح خلال عدة فصول. وقد دلت نتائج هذه الدراسة على أن هناك فروقًا معنوية بين الأنواع العشرة المذكورة من خلال القياسات التي تمت عليه. ومن خلال هذه القياسات اتضح أن البرمودا الهجين من صنف Tifgreen والباسبالم صنف adalyd وجنس Zoysia صنف Korean ونوع Darylocteium من صنف Egyp-tian crab من أفضل الأنواع والأصناف.مقالة وصول حر التباين الوراثي ودرجة التوريث والتقدم الوراثي لبعض الصفات في الفول(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) محمد عمر غندوره; إبراهيم الشوافوجدت تباينات بين الأصناف المدروسة وعائلات الجيل الثاني في محصول الفول لكل من صفات موعد التزهير، موعد النضج، ارتفاع النبات، عدد القرون للنبات، عدد البذور، متوسط محصول النبات، ووزن 100 بذرة.
وتم حساب معامل التباين الظاهري والوراثي ودرجة التوريث في المدى الواسع والتقدم الوراثي المتوقع نتيجة للانتخاب للصفات المدروسة. وكانت درجة التوريث عالية لمعظم الصفات المدروسة حيث تراوحت بين 76.51% لصفة عدد القرون، 98.85% لصفة ارتفاع النبات. كما كان التقدم الوراثي المتوقع من الانتخاب لصفة المحصول عالية (46.29%) وعدد البذور للنبات (30.37%) بينما كان معتدلاً لكل من صفة عدد القرون (19.92%) ووزن 100 بذرة (18,43%) وارتفاع النبات (15,81%).
ونظراً لارتفاع درجة التوريث وقيمة التقدم الوراثي المتوقع بين وداخل عشيرة الأساس فإن الانتخاب بين وداخل عشيرة الأساس يعتبر مجديًا لتحسين المحصول، وكذلك ارتفاع النبات.
كما وجدت اختلافات بين الأصناف وعائلات الجيل الثاني بالنسبة لنسبة البروتين في البذور.
كما أوضحت الدراسة للبروتينات الذائبة عن طريق استخدام طريقة SDS-slab gel electropheresis عن وجود درجات متفاوتة من التشابه بين الأصناف، وكان الصنف المصري أكثر تشابهًا مع الصنف السوري. كما كان لكل صنف نظام بروتيني مميز له عن بقية الأصناف الأخرى.مقالة وصول حر استجابة الفول لموعد الزراعة تحت ظروف المنطقة الوسطى للملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) زغلول طه سليمانأجريت تجربتان في محطة الأبحاث والتجارب الزراعية بديراب في موسمي 1988/1989، 1989/1990م لدراسة تأثير موعد الزراعة (15 أكتوبر ، 30 أكتوبر ، 15 نوفمبر ، 1ديسمبر) على النمو ومحصول صنفين من الفول (جيزة 3، X77TA66 ). وقد أوضحت النتائج المتحصل عليها أن تأخير موعد الزراعة أدى إلى انخفاض إنتاجية المادة الجافة والمحصول، بالإضافة إلى انخفاض قيمة دليل الحصاد. ويُعزى انخفاض المحصول أساسًا إلى انخفاض الإنتاجية من المادة الجافة وإلى انخفاض كفاءة النباتات في نقل وتوزيع نواتج البناء الضوئي إلى البذور.