المجلد 05

استعراض
مقالة وصول حر بعض العوامل التي تؤثر على نشاط طوائف النحل في تربية الحضنه وتخزين حبوب اللقاح في المنطقة الوسطى للمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) محمد سعيد علي سراجأجرى هذا البحث لدراسة بعض العوامل التي تؤثر على نشاط طوائف نحل العسل في تربية حضنة الشغالات والذكور وجمع وتخزين حبوب اللقاح في منحلي الكلية بالدرعية وديراب خلال الفترة من أكتوبر 1989م وحتى سبتمبر 1991م.
أظهرت النتائج تفوق طوائف نحل العسل بمنحل الدرعية على طوائف ديراب في معدل جمع وتخزين حبوب اللقاح الشهري بنسبة26.7% خلال عامي التجربة مما أدى إلى التاثير الواضح في معدلات تربية الحضنة. وقد بلغت معدلات تربية حضنة الشغالات الشهرية 616.96بوصة مربعة/ طائفة في طوائف الدرعية، بينما بلغت 458.85بوصة مربعة/طائفة في طوائف ديراب بمتوسط 537.91±52.48 بوصة مربعة / طائفة / شهريًّا.
أما في مجال تربية الذكور فقد كانت معدلات التربية 10.84و10.13بوصة مربعة/ طائفة في كل من الدرعية وديراب على التوالي. وقد تم تربية نحو 93%من الذكور خلال الفترة من يناير وحتى يونيو بينما انعدم نشاط تربية الذكور خلال موسم الصيف(أغسطس وسبتمبر).
لوحظ أن نسب معدلات تربية حضنه الذكور كانت أعلى في العام الأول من عمر الطوائف حيث انخفضت هذه المعدلات إلى 33% و 45.5% في طوائف ديراب والدرعية على التوالي في العام الثاني من عمر التجربة. وقد عزى هذا الانخفاض إلى الإصابة الشديدة بالآفات والأمراض.
أما في مجال جمع وتخزين حبوب اللقاح فقد بلغت أعلى وأدنى كمية لطوائف ديراب 323.5 ، 53.9 جم خلال شهري يوليو وإبريل على التوالي، أما في طوائف الدرعية فكانت أعلى وأدنى كمية حبوب لقاح 455.2 ، 80.9 جم تم جمعها خلال سبتمبر ومارس على التوالي.
لم يكن للعوامل الجوية (حرارة ورطوبة ورياح) تأثير كبير على معدلات تربية الحضنة بينما أظهر طول النهار تأثيرًا سالبًا متوسطًا لجمع وتخزين حبوب اللقاح.مقالة وصول حر دراسة للآثار التعليمية والاقتصادية للحقول الإرشادية على زراع منطقة الطائف بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) عبدالله عوض الزايدياستهدفت هذه الدراسة التعرف على بعض الجوانب والآثار التعليمية والاقتصادية للحقول الإرشادية من وجهة نظر المزارعين بمنطقة الطائف. وقد شملت الدراسة جميع الزراع الذين أقيمت الحقول الإرشادية في مزارعهم وعددهم 52مزارعًا.
وقد تم تحليل البيانات باستخدام النسب المئوية والمتوسطات الحسابية واختبار ((ت)). وتمثلت أهم نتائج الدراسة في وضوح الزيادة في إنتاجية الحقول الإرشادية بالمقارنة بإنتاجية المزرعة المقام بها الحقل الإرشادي وكانت الفروق في الإنتاجية معنوية على مستوى 0.05كما تبين أن الحقول الإرشادية هي الطريقة الأكثر تفضيلاً بين الزراع المبحوثين كطريقة إرشادية . واتضح أن هذه الحقول قد أدت دوراً مهمًّا في زيادة المعارف والمهارات المتعلقة بالعمليات والخبرات الزراعية السائدة في منطقة الدراسة. وقرر الزراع المبحوثون أن تقديم الحوافز العينية لهم مثل التقاوي والأسمدة بالإضافة إلى الخدمات المجانية الأخرى هي أهم المحفزات التي دفعتهم لإقامة حقول إرشادية في مزارعهم. وقد أوصت الدراسة بالاهتمام بنشر الحقول الإرشادية لما لها من آثار اقتصادية وتعليمية مرغوبة تمثلت في زيادة الإنتاجية وزيادة المعلومات والمهارات لدى الزراع وكذلك التركيز على تقديم حوافز وخدمات مجانية لهم لتشجيعهم على إقامة حقول إرشادية في مزارعهم.مقالة وصول حر استخدام البرامج الخطية لتصميم نموذج التوازن العام في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) سفر حسين القحطاني; دين شرانيرالهدف الأساسي لهذا البحث هو تصميم نموذج التوازن العام عن طريق استخدام البرامج الخطية ثم التأكد من صحة تصميم هذا النموذج . حل نموذج التوازن العام أعطى نتائج مطابقة تقريبًا إلى بيانات مصفوفة الدخل القومي عام 80/1981م والتي تعتبر سنة الأساس لهذا البحث. هذا يدل على أن نموذج التوازن العام قد صمم بطريقة صحيحة وهو جاهز لعمل تجارب المقارنة الاستاتيكية. تخفيض الإعانات الزراعية سوف يؤثر معنويًّا على أسعار جميع السلع وعوامل الإنتاج ولكن لا يؤثر على الاستثمارات أو العالم الخارجي.مقالة وصول حر تأثير مستوى التسميد النيتروجيني على صنفين من الطماطم تحت نظام الصوب البلاستيكية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) عبدالله بن عبدالرحمن السعدون; صفوت عثمان خليلتمت دراسة تأثير ثلاثة مستويات من النيتروجين (10، 20، 80جم N /م2) على صنفي الطماطم: Marmande و Pearson المزروعة في الصوبة البلاستيكية في محطة الأبحاث والتجارب الزارعية لجامعة الملك سعود في ديراب.
وقد أوضحت بيانات النمو أن نباتات الصنف Pearson كانت أطول وأكثر في المساحة الورقية والوزن الرطب ومحتوى المادة الجافة من الصنف الآخر. وقد أدى استخدام التركيز العالي من النيتروجين (30 جم N/م2 ) إلى زيادة محتوى المادة الجافة لكن لم يتأثر كل من طول النبات والمساحة الورقية والوزن الرطب. وقد وجدت استجابة معنوية لكل صنف لمستويات النيتروجين خاصة فيما يتعلق بالوزن الرطب ومحتوى المادة الجافة.
أما فيما يتعلق بالمحصول ومكوناته، فقد وجد أن نباتات Marmande أعطت عددًا أكبر من الثمار ومحصولاً أكثر، في حين لم يكن لزيادة مستوى النيتروجين أي تأثير على المحصول ومكوناته. وبفحص استجابة كل صنف على حدة للمعاملة بالنيتروجين يتضح أن صنف Marmande لم يعط أي استجابة مما يدل على أن 10جم N / م2 تعتبر كمية كافية لذلك الصنف. بينما وجدت زيادة في عدد الثمار والمحصول في صنف Pearson مع زيادة التسميد النيتروجين حتى مستوى 20 جم N /م2 لكن وزن الثمار تأثر عكسيًّا بزيادة مستوى النيتروجين مما يدل على أن مستوى 20جمN /م2 يعتبر مناسبًا لصنف Pearson .مقالة وصول حر ثلاثة مداخل لتقدير احتياجات التدريب أثناء الخدمة للمرشدين الزراعيين بالمنطقة الوسطى بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) محمد مصطفى شيبهاستهدفت هذه الدراسة تقدير احتياجات التدريب أثناء الخدمة للمرشدين الزراعيين وذلك باستخدام ثلاثة مداخل مختلفة وهي مقياس الاحتياجات المدركة، وقياس الاحتياجات المحسوبة باستخدام معادلة بوريك، وكذلك قياس الاحتياجات باستخدام معادلة معامل الاحتياجات التدريبية المحسوبة. وقد شملت الدراسة 59مرشدًا زراعيًا من العاملين في المنطقة الوسطى بالمملكة وهي عينة تشكل نحو 32% من إجمالي المرشدين الزراعيين العاملين في هذه المنطقة. وقد تم تصميم استمارة استبيان لجمع بيانات الدراسة وتم اختبارها مبدئيًّا وتطبيقها على المرشدين الزراعيين المبحوثين. واشتملت هذه الاستمارة على مجموعة من الأسئلة تتعلق بقياس احتياجات التدريب أثناء الخدمة للمرشدين الزراعيين في المجالات التي تعتبر ضرورية للآداء الفعال لوظيفة المرشد الزراعي، وهذه المجالات هي: إدارة وتنظيم الخدمة الإرشادية، تخطيط وتقويم البرامج الإرشادية، طرق ومعينات الإرشاد الزراعي، التنمية الريفية، الأبحاث والتقويم، والموضوعات الزراعية الفنية.
وقد تبين من نتائج الدراسة وجود درجات عالية من احتياجات التدريب أثناء الخدمة للمرشدين الزراعيين المبحوثين في جميع المجالات التي شملتها الدراسة، كما اتضح وجود إتساق في نتائج تطبيق المداخل الثلاثة موضع الاختبار. وقد أوصت الدراسة بضرورة تنظيم وعقد دورات تدريبية أثناء الخدمة للمرشدين الزراعيين بالمنطقة الوسطى في المجالات التي شملتها الدراسة.مقالة وصول حر الري الأمثل لمحصول القمح واستجابته للمياه المضافة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) سمير محمد إسماعيليعتمد إنتاج محصول القمح في منطقة القصيم اعتمادًا كليًّا على مياه الري التي ترفع من الأبار العميقة. وتشير كثير من الدراسات أن معظم المزارعين يستخدمون كميات كبيرة من الماء لزراعة القمح بأجهزة الري المحوري بهدف زيادة إنتاجية المحصول إلى الدرجة التي لا يعتمد فيها إنتاج المحصول على المياه. وقد ساعد على ذلك التربة الرملية وعدم ظهور مشكلات صرف في معظم المناطق. وقد تم إيجاد العلاقة بين إنتاجية محصول القمح ومستويات مياه الري المختلفة التي تراوحت بين 170مم إلى 825مم عند مستوى تسميد ثابت 160كيلوجرامًا للهكتار خلال موسمين للزراعة 1989-1990م، وذلك باستخدام طريقة خط الري بالرش لإعطاء كميات مختلفة من مياه الري. وأشارت النتائج إلى وجود علاقة خطية متزايدة لإنتاج المحصول من الحبوب بالنسبة لكميات مياه الري إلى المستوى 500مم. وعند زيادة مستويات مياه الري عن هذا الحد كانت العلاقة منحنية متزايدة من الدرجة الثانية. وبلغت كمية مياه الري 734مم عند أقصى محصول. وكانت كمية مياه الري المثلى 710مم وذلك عند احتساب تكلفة المتر المكعب من المياه بما يعادل 0.20ريال سعود على أساس رافع تشغيل كلي 186مترًا لضخ المياه وثمنًا للطن من القمح يعادل 2000ريال سعودي.مقالة وصول حر التسجيل الأول لصانعة الأنفاق Asmangulia wakkeri(Zehnt.) (الفصيلة Hispidae رتبة غمدية الأجنحة) على أوراق نبات الغاب شرقي المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) أحمد زياد الأحمدي; مجدي محمد سالمشوهدت إصابة بأنفاق عريضة متطاولة ذات لون بني مصفر على أوراق نبات الغاب Phragmitis australis النامية على امتداد قنوات مياه الري في المنطقة الشرقية من المملكة خلال شهري أكتوبر ونوفمبر 1991م وقد تم تشريحها وعزل اليرقات والعذارى منها وتربيتها حتى خروج الحشرات الكاملة التي تم تصنيفها كخنفساء صانعة للانفاق Asmangulia wakkeri(Zehnt.) من الفصيلة Hispidae من رتبة غمدية الأجنحة. ويعتبر هذا السجل الأول لهذه الحشرة في المملكة.
وقد وجدت بعض اليرقات والعذارى متطفل عليها بطفيليات من الفصيلة Eulophidae رتبة غشائية الأجنحة وجارى تعريفها.
ونظراً لأهمية هذه الحشرة كآفة من آفات الأرز وقصب السكر في موطنها الأصلي وبعض الدول الأخرى فإنه يقترح وضع الحشرة تحت المراقبة لاحتمال إصابتها لهذين المحصولين الذين يزرعان في مساحات محدودة في المنطقة الشرقية.مقالة وصول حر أول تسجيل للإصابة بديدان الأعورين من نوعي Subulura suctoria, Heterakis gallinarum ومدى انتشارها في دجاج غينيا بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) نجوى يوسف أبو زنادةسجلت إصابات بديدان الأعورين Subululura suctoria, Heterakis gallinarum في دجاج غينيا Numedia meleagris المباع بالسوق المحلي بمدينة جدة وتعتبر هذه الدراسة أول دراسة يتم فيها تسجيل الإصابات بتلك الديدان الاسطوانية في دجاج غينيا بالمملكة . وقد أجريت الدراسة على 98طائرًا وجدت الديدان في 22منها (24.7%) وقد لوحظ أن نسبة الإصابة بديدان النوع Heterakis gallinarum تفوق بكثير نسبة الإصابة بديدان Subulura suctoria . وكانت إصابة الإناث بصفة عامة أعلى من مثيلتها في الذكور. ووجدت إصابة مزدوجة بإحدى الإناث. وقد تضمن البحث بالإضافة إلى ذلك دراسة مورفولوجية للديدان المذكورة.مقالة وصول حر تأثير الجاذبات الكيميائية للحشرات الملقحة على إنتاجية المحصول البذري للبرسيم الحساوي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) أحمد عبدالرحمن النعيمأجريت التجربة لدراسة تأثير الجاذبات الكيميائية للحشرات الملقحة وتأثير ذلك على إنتاج المحصول البذري للبرسيم الحساوي. اشتمل البحث على استخدام نوعين من الجاذبات الكيميائية للحشرات الملقحة هي سيترال Citral وجرانيول Geraniol ترش أثناء فترة الإزهار. تم استخدام السيترال والجرانيول معًا بإضافتهما بمعدل 95سم/ هكتار في 255لترًا من الماء أو بإضافتهما إلى 10%من المحلول السكري أو استخدام كل من السيترال والجرانيول بعد إضافة كل منهما لكمية الماء نفسها 2 أو 10% محلول سكري وذلك بالمقارنة مع معاملتين آخرتين هما الرش بالماء أو 10%محلول سكري فقط.
وقد أوضحت النتائج أن أعلى محصول بذري في السنة قد سجل عند الرش خلال فترة الإزهار بمادة الجرانيول Geraniol في الماء أو السيترال Citral مع الجرانيول في الماء كمواد جاذبة للحشرات الملحقة، وكان المحصول الناتج مع كل من المعاملتين هو 712و 691/كجم / هكتار/ السنة على الترتيب. وقد سجل أقل محصول بذري في السنة عند الرش بالسيترال في الماء أو الرش بالماء فقط، كما تم تقدير وزن الألف بذرة وعدد البذور في القرن كمكونات للمحصول البذريمقالة وصول حر تأثير نوعية المياه على مقدرة محسنات التربة الجيلاتينية على امتصاص الماء(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) علي محمد الدربي; عبد رب الرسول موسى العمران; عادل أبو شعيشع شلبيأجريت دراسة معملية لتحديد أثر نوعية المياه على مقدرة محسنات التربة الجيلاتينية على امتصاص الماء. ولقد استخدمت محسنات التربة الجيلاتينية التالية: اكرى هوب AcryHope وستاويت StaWet وهيدروجل Hydrogel وكلشر بلص Culture Plus . وكانت الاختلافات بين نوعية المياه تتركز في قيمة التوصيل الكهربائي (EC؛ 0.5، 1، 2، 4، 8 سيمنز/م وأيضًا في قيمة امتصاص الصوديوم (SAR ؛5، 10، 20).
أوضحت النتائج أن كمية الماء الممتص من قبل محسنات التربة الجيلاتينية قد إنخفض بازدياد ملوحة المياه. ولكن هذا التأثير قل عند إرتفاع قيمة الــSAR للمياه وهذا يختلف باختلاف درجة ملوحة المياه ونوعية محسن التربة الجيلاتيني. وهذه النتيجة تشير إلى أن قيمة الـــSAR العالية نافعة لزيادة قدرة محسنات التربة الجيلاتينية على امتصاص الماء. وعليه فإنه من الضروري جدًا الأخذ في الاعتبار قيمة الـــEC والـــSAR لمياه الري عند اختيار واستخدام وإدارة محسنات التربة الجيلاتينية. وللمساعدة في اختيار وإدارة محسنات التربة الجيلاتينية، فقد نشأت علاقات خطية بين القدرة النسبية على امتصاص الماء واللوغارثيم الطبيعي للـــEC لجميع المحسنات فيما عدا الأكري هوب حيث أضيف إليها الــــSAR.مقالة وصول حر الخطط المرحلية المثلى لمصانع تعبئة منتجات التمور بالمملكة العربية السعودية دراسة حالة على مصنع الشركة الوطنية للتنمية الزراعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) خالد بن عبدالرحمن الحمودي; عصام عبداللطيف أبو الوفا; إيهاب محمد فتح الرحمن عثمانتعاني مصانع تعبئة التمور من عدة مشكلات تتمثل في توفير الأصناف الملائمة للتصنيع، وارتفاع تكاليف الإنتاج لارتفاع أسعار الآليات والمعدات المستخدمة في خطوط التصنيع، وارتفاع أسعار شراء التمور الخام، كما تعاني من موسمية الإنتاج قصر موسم حصاد النخيل واعتبارات مدة صلاحية التخزين لسلعة زراعية قابلة للتلف، فضلاً عن عدم وضوح الرؤية لدى إدارات المصانع حول حاجة السوق المحلي والدولي من التمور بسبب عدم توافر المعلومات التسويقية بصورة واضحة ومنتظمة للجهات المعنية بتصنيع وتسويق منتجات التمور لندرة الدراسات الاقتصادية في هذه المجالات.
وقد استهدفت الدراسة الإلمام بأوجه النشاط الاقتصادي في مجال صناعة منتجات التمور في المملكة العربية السعودية، وذلك من خلال دراسة حالة (Case study) مصنع الشركة الوطنية للتنمية الزراعية، للتعرف على الموارد الاقتصادية المتاحة ومواطن الخلل أو القصور في استخدامات هذه الموارد، ومن ثم وضع الخطط الإنتاجية التي تكفل تشغيل المصنع بطريقة اقتصادية تتضمن تلافي أوجه القصور وتحقق فعالية ومعظمة الكفاءة التشغيلية الفنية والكفاءة الاقتصادية للموارد المتاحة في ظل الظروف الإنتاجية والاقتصادية والتقنية المحيطة بإنتاج المصنع.
ولتحقيق أهداف البحث تم تناول دراسة خطة الإنتاج الراهنة 88/1989م ومن ثم وضع التخطيط الاقتصادي الأمثل للموارد المتاحة بالمصنع وفقًا لمراحل إنتاجية تخطيطية من خلال نماذج البرمجة الخطية التي يتم بها تحديد أنواع وكميات الأنشطة الإنتاجية الزراعية- الصناعية ومقادير الموارد والمحددات الاقتصادية اللازم استخدامها لتعظيم صافي الدخل.مقالة وصول حر أهمية استخدام الاختبار اللاحق للأمثلية في تجهيز علائق دجاج البيض بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) محمد حمد القنيبط; عصام أبو ألوفا; مصطفى محمود منصورتهدف الدراسة إلى مساعدة مديري مصانع أعلاف دجاج البيض بالمملكة في اتخاذ القرارات السليمة لمواجهة مشكلاتهم التشغيلية اليومية نتيجة للتغيرات المتوقعة في أسعار وأنواع ومحتويات مواد العلف، وذلك من خلال استخدام أسلوب تحليل الحساسية للعلائق المثلى كأداة مباشرة لتحقيق المرونة في الخطط الإنتاجية.
كما أوضحت النتائج المدى الذي يمكن خلاله تغير أحد مستويات العناصر الغذائية المحتوية عليها كل عليقة مثلى مع ثبات مستويات بقية العناصر الأخرى على حالها دون أن يصاحب ذلك تغير في تركيب العلائق المثلى من مواد العلف، بالإضافة إلى تقدير التغير في تكاليف العليقة (التكاليف الحدية) الناتج عن تغير أحد العناصر الغذائية بمقدار الوحدة التي تتحملها مصانع الأعلاف نظير الحصول على وحدة إضافية عن مستوى العنصر الغذائي بالعلائق المثلى. وبينت النتائج الحد الأدنى والأقصى لنسب العناصر الغذائية التي تظل خلالها أسعار الظل سارية المفعول بقيمتها الحالية.
وأوضحت النتائج المدى الذي يمكن أن تتغير خلاله أسعار مواد العلف السوقية والظلية دون أن يصاحب ذلك تغير في مكونات العلائق المثلى، مما يبين حدود الأمان التي يمكن من خلالها الاستمرار في إنتاج العلائق المثلى بمواصفاتها دون إعادة النظر في تركيبها كلما طرأت أية تغيرات على أسعار مواد العلف. وتعد النتائج ذات قيمة فعالة لمديري المصانع لتشغيل مصانعهم بكفاءة اقتصادية عالية.مقالة وصول حر تأثير الري بمياه مخلوطة بمخلفات المصانع على نبات القطيفة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1993) طارق محمود القيعيأجريت هذه الدراسة على مرحلتين، الأولى في مشتل تجاري في منطقة الرأس السوداء ويعتبر من أكبر مشاتل محافظة الاسكندرية. ويصب في مصدر مياه الري لهذا المشتل مخلفات مصنع سيكلام لمنتجات الألبان كذلك تخلط معه مخلفات الماشية الموجودة في عنابر تربية الماشية الواقعة على مجرى المياه نفسه وفي المنطقة نفسها.
وكان الهدف من هذه الدراسة بحث تأثير هذه المخلفات المخلوطة بمياه الري على صلاحية التربة في المشتل التجاري وبالتالي على بعض محاصيل الزينة التجارية والتي تروى من هذا المصدر خلال السنوات الثلاث السابقة. وقد تم تحليل مياه الري الملوثة ووجدت زيادة جوهرية في BOD وأيونات الكالسيوم والصوديوم والبايكربونات والكلورايد و COD . وقد احتوت عينة التربة التي أخذت للتحليل على نسبة عالية من البوتاسيوم والحديد والنحاس. وقد ازدادت درجة تركيز الأملاح E.C (والتوصيل الكهربائي) من 1.7إلى 7.0mmhos/cm وكانت محاصيل الورد والقرنفل وعصفور الجنة هي أكثر نباتات الزينة تأثرًا من المياه الملوثة.
وقد أجريت المرحلة الثانية من الدراسة في مشتل الزهور والزينة بالكلية وتم استخدام هذه المياه نفسها في ري نبات الماريجولد (القطيفة) Tagetes المزروع في قصارى. وكانت هناك تجربة مماثلة تمامًا ومقارنة في المشتل التجاري. وقد وجد أن خلط 35% من المياه الملوثة بــ65% من مياه الشرب قد شجعت النمو الخضري لنبات القطيفة. ولذلك ثبط النمو جوهريًّا عندما تم خلط 70% من المياه الملوثة بمياه نقية واحترقت النباتات تمامًا عند استخدام مياه الري بدون أي تخفيف. أما محتوى الأوراق من العناصر الثقيلة فلم يتغير نتيجة الري بالمياه الملوثة. كذلك لم تتأثر التربة نظراً لقصر مدة الري التي لم تتعدى 4 شهور باستثناء زيادة جوهرية في تركيز الملوحة (E.C) والتي ارتفعت نتيجة للري بالمياه الملوثة.مقالة وصول حر تأثير عمق الزراعة على المحصول والصفات الطبيعية لدرنات البطاطس(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) عبدالله السعدون; حلمي وهدان; محمد وهبي. تمت دراسة درنات صنفين من البطاطس وهما أجاكس وكوريجان لدراسة تأثير عمقي الزراعة 12سم و20 سم على المحصول والصفات الطبيعية للدرنات. وقد كانت آلة الزراعة ذات كفاءة عالية في وضع الدرنات على العمق المناسب لكلٍّ من الصنفين، وكانت نسبة الفقد أقل من 5%. وكانت الزراعة على عمق 20سم قد أثرت على نسبة الإنبات في الموسم الربيعي بدرجة أعلى مما في الموسم الخريفي، وكان الإنتاج عاليًا من صنف كوريجان في كلا الموسمين بالمقارنة مع صنف أجاكس. وقد كان أفضل تفاعل بالنسبة للمحصول هو لدى صنف كوريجان المزروع على عمق 12 سم في الموسم الربيعي أو على عمق 12أو 20 سم في الموسم الخريفي. كما تم قياس معامل الاحتكاك الاستاتيكي للدرنات. وقد وجد أن معامل الانزلاق كان أعلى من معامل التدحرج لكل من الصنفين. ولم يكن هناك تأثير لعمق الزراعة على الصفات الطبيعية لدرنات أي من الصنفين.مقالة وصول حر تحليل اقتصادي قياسي لاستجابة إنتاج الشعير لمعاملات التسميد النيتروجيني ولمعدلات البذار المختلفة في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) إبراهيم عبدالعزيز التركييُعّد محصول الشعير في المملكة من المحاصيل المهمة اللازمة لتغذية الحيوان خاصة بعد تبني المملكة لأساليب التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتخطيطها منذ بداية السبعينات وحتى الآن بما أتاح لها تكوين مشروعات كبرى في مجال الإنتاج الحيواني، مما ترتب عليه ازدياد الحاجة لإنتاج وجلب المزيد من المواد العلفية الخضراء والمركزة والتي يأتي في مقدمتها الشعير. فلقد ازدادت واردات الشعير الصافية حيث بلغت نحو 545ألف طن عام 1979م وازدادت عام 1980م. فوصلت إلى 1230 ألف طن، وواصلت الازدياد حتى قاربت على الستة ملايين طن عام 1984م. وإذا قورنت هذه الأرقام بنظيرتها قبل عام 1977م يتضح للجيمع أنها لم تزد على نحو 24 ألف طن. ومن جهة أخرى وخلال الفترة من 1973-1985م لم يزد الإنتاج على 17ألف طن حيث ظلت المساحة المزروعة عند أفضل مستوياتها تمثل نحو 10.4 ألف هكتار ، ولم تتغير إنتاجية هكتار الشعير تغيراً يُعتدّ به. إلا أن المساحة المزروعة أخذت في التزايد بعد عام 1985م فقاربت المساحة المزروعة على 49 ألف هكتار، وتجاوز الإنتاج 286ألف طن. ومع ذلك فما زالت الواردات تشكل الجزء الأكبر من الاحتياجات المحلية (حوالي 90%). وبالتالي يتضح أن قصور الإنتاج المحلي من الشعير عاجز عن الوفاء بمتطلبات الاحتياجات المحلية.
وبحساب النسبة المئوية للاكتفاء الذاتي من الشعير خلال الفترة موضع الاعتبار تبين مدى ضآلتها خاصة بعد عام 1979م حيث قدرت عند حدها الأعلى بنحو 11%، وعند حدها الأدنى بنحو 04. %. ويُعدّ ذلك دليلاً على عدم إعطاء محصول الشعير الأهمية الكافية مثل محصول القمح. وعلى ذلك يُعدّ تبني سياسة تنموية للتوسع في إنتاج الشعير من الأمور الضرورية والملحة، نظراً لازدياد الاحتياجات السنوية من الشعير، والاعتماد على الاستيراد للوفاء بها، وبالتالي ازدياد الدعم لواردات الشعير، وازدياد الأعباء على الخزانة العامة.
وباستخراج تقديرات معالم دالة إنتاجية سمادية وأخرى بذرية للشعير في كل حالة في صور رياضية مختلفة، واختيار أفضل الصور الرياضية من حيث المنطق الاقتصادي والإحصائي تبين أن هناك إمكانية لزيادة إنتاج الشعير عن طريق إضافة معدلات التسميد النيتروجيني بما لا يزيد على 266كيلوجرامًا للهكتار وعن طريق استخدام معدلات مناسبة من البذور للهكتار وأن المعدلات المثلى للتسميد النيتروجيني وللبذار تتحدد اقتصاديًا على أساس مساواة تكلفة الكيلوجرام من السماد النيتروجيني أو من البذور مع قيمة الناتج الحدي لإنتاج الشعير في كل حالة. وتتضح أهم التوجهات اللازمة لإحداث توسع كبير وشامل ومتوازن لإنتاج الشعير بالمملكة مع الأخذ في الاعتبار الإجراءات التي اتخذت وترتب عليها زيادة إنتاج الشعير من نحو 4.4ألف طن عام 1985م إلى نحو 154ألف طن عام 1987م وإلى حوالي 286ألف طن عام 1989م. ومن خلال بذل المزيد من الجهد في سبيل تخفيض وتقليص إعانة الاستيراد وتكثيف التجريب البحثي في مراكز البحوث وتكثيف التجريب الحقلي الإرشادي مع الأخذ بنتائج التجارب التي يثبت جدواها الاقتصادية والفنية.مقالة وصول حر الخواص الفيزيائية لثمار الرمان(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) مصطفى عبدالمجيد حميدة; علي إبراهيم حوبانيتم إيجاد الخواص الفيزيائية لعدد 20 ثمرة من كل صنف لخمسة أصناف مختلفة من الرمان. وقد تضمنت تلك الخواص الوزن، الحجم، القطر ومساحة السطح، الكثافة والكروية للثمار. وقد دل التحليل الإحصائي على أنه لا يوجد هناك فرق معنوي في الوزن والحجم ومساحة السطح والكروية بين ثمار الأصناف المختلفة. كما أظهر التحليل الإحصائي أيضًا أن هناك فرقًا معنويًّا في الكثافة، ومتوسط القطر بين ثمار الأصناف المختلفة. ولقد تم استنباط معادلات تنبؤ لتقدير مساحة السطح وحجم ثمرة الرمان باستعمال وزن أو متوسط قطر الثمرة.مقالة وصول حر فواقد التبخر وبعثرة الرياح من نظام الري بالرش تحت ظروف حارة وجافة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) حسين محمد أبوغبارتم تقدير فواقد التبخر وبعثرة الرياح من الرشاشات تحت مجموعة من الظروف المناخية والتشغيلية المختلفة. ودلت نتائج هذه الدراسة أن هذه الفواقد تتغير عكسيًّا مع قطر فوهة الرشاش والرطوبة النسبية وتناسبيًّا مع درجة حرارة الهواء وسرعة الرياح وكذلك ضغط تشغيل الرشاش، وقد تم استنتاج نموذج لتقدير فواقد التبخر، وأشارت نتائج هذا النموذج إلى أن هذه الفواقد الناتجة من نظام الري بالرش تتعلق مباشرة بالعوامل الثلاثة التالية أكثر من غيرها وهي على الترتيب:
قطر فوهة الرشاش المستخدم، ثم الرطوبة النسبية، ثم درجة حرارة الهواء.مقالة وصول حر آلة خدمة محصول النخيل وحدات جسر محمولة : التصميم وبرنامج اختبار(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) صالح بن عبدالرحمن السحيباني; أحمد صالح بابعير; م، ل . باسكومب; جون كلجورتعتبر التمور أحد المحاصيل الرئيسة في المملكة العربية السعودية. وتعتمد العمليات اللازمة للإنتاج وجني المحصول على العمالة اليدوية. ولذلك تم تصميم وبناء آلة حصاد النخيل بغرض رفع العامل إلى قمة النخلة لتنفيذ عمليات الحصاد والجني والعمليات الأخرى المطلوبة لرعاية النخلة. وحيث إن وجود قنوات الري في حقول النخيل يحد من حرية الحركة للآلة التي تم تطويرها فقد تم تصميم وتصنيع زوج من وحدات الجسر المحمولة لاستخدامها كجسر فوق قنوات الري العميقة لتمكن آلة خدمة محصول النخيل من عبورها.
وقد أخذ في الاعتبار أن تكون وحدات الجسر خفيفة ليمكن حملها وتحريكها من قبل شخصين فقط وقد حددت المواصفات الاعتبارية: الطول الكلي لوحدة الجسر، ومسار العجل على الجسر، والعمق (بحد أقصى) بمقدار 2.75م ، 0.4م، 0.35م على التوالي. ويصنع من الفولاذ الطري. وتم اختيار طول الجسر بحيث تترك العجلات الأمامية وحدات الجسر قبل تلامس العجلات الخلفية معه.
وتم دراسة ثلاثة من خيارات التصميم، وتم اختيار تصميم إطار بدون عجلات تحميل. وصنعت هذه الوحدات من مقطع مستطيل مجوف من صلب من درجة 43سي. ويستطيع الهيكل النهائي لوحدات الجسر المحمول من تحمل 30 كيلونيوتن من حمل العجلات بانحراف رأسي أقل من 6 مم لتحميل المركزي وأقل من 8 مم للتحميل غير المركزي.مقالة وصول حر تأثير درجات الحرارة المنخفضة على نمو وعمر وخصوبة ذبابة زابريونس انديانا Zaprionus Indiana Gupta التابعة لعائلة الدروسوفيلا من رتبة ثنائية الجناح في المختبر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) مكي بن عبدالله العمودي; فتحي مسلم دياب; صلاح سالم أبو فنهأجريت هذه الدراسة على ذبابة Z. Indiana Gupta في المختبر لمعرفة تأثير بعض درجات الحرارة الثابتة على مدى نمو الأطوار غير اليافعة وعلى عمر الذكور والإناث ومعدل وضع البيض.
استخدمت البيانات لإيجاد نموذج يربط درجات الحرارة بالأيام (حرارة/ أيام) اللازمة لإتمام النمو (DD) للتنبؤ بكثافة هذه الذبابة في الحقل. وقد قدرت بــ227.3 DD للذكور و 208.3DD للإناث. وكانت درجات الحرارة الدنيا التي يمكن أن يتم عندها النمو في طور البيضة إلى الحشرة البالغة هي 10.07˚م للذكور و 10.13˚م للإناث. كما دلت النتائج على أن متوسط عمر الذكور كان 80.9يوم ومتوسط عمر الإناث كان 88.9يوم على درجة حرارة 15˚م وقد انخفضت الأعمار إلى 46.3 يوم للذكور و 52.9يوم للإناث على درجة حرارة 22.5˚م. وأظهرت النتائج الإحصائية أن نسبة موت البيض على درجات الحرارة المختبرة كانت مرتفعة عن نسبة موت اليرقات أو العذارى. كما بلغ متوسط عدد البيض الذي وضعته الأنثى 218.2 بيضة على درجة حرارة 20˚م ارتفع إلى 395.8 بيضة على 22.5˚م. وقد كانت نسبة البيض الذي وضعته الأنثى في خلال الــ45 يومًا بداية وضع البيض هي 87.4% و 88.8% من عدد البيض الكلي على درجات حرارة 20˚م و22.5˚م على الترتيب.مقالة وصول حر تحليل الدالة المكانية للمحتوى الرطوبي وقوام التربة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1993) عبدرب الرسول موسى العمرانلقد تم قياس قوام التربة والمحتوى الرطوبي للتربة في قاطع تربة جيرية طميية في محطة الأبحاث الزراعية بكلية الزراعية، جامعة الملك سعود. حيث أخذت القياسات على أبعاد 5م بطول امتداد القاطع ذو الطول 450م. تم استخدام طريقة الدالة المكانية State space لتحليل نسبة الرمل والمحتوى الرطوبي على امتداد القاطع. دلت النتائج على أنه يمكن استخدام هذه الطريقة في التحليل للحصول على قيم المحتوى الرطوبي من عدد قليل من بيانات نسب الرمل على امتداد القاطع. وكذلك أعطت النتائج أن المسافة بين أخذ العينات يمكن أن تكون 35 متراً بدلاً من 5أمتار.
أمكن باستخدام طريقة الدالة المكانية في التحليل استخدام عينات نسب الرمل على أبعاد 35م وعينات الرطوبة في التربة على أبعاد 5أمتار، تقدير نسب الرمل على مسافة 5 أمتار، وقد كانت قيمة درجة الترابط 0.89 .