المجلد 14

استعراض
مقالة وصول حر إسقاط القدرة في مرشحات الارتباط ذات الحدود الكثيرة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) خالد بن عبدالعزيز المعشوق; ب. ف. ك. فيجاي كومار; محمد الكنهلفي هذه الورقة تعرض تعديلاً جديداً على مرشح الاربتاط ذي الحدود الكثيرة (PCF) أسميناه مرشح الارتباط ذي الحدود الكثيرة المقيد ((CPCF وقد فحصنا أداء هذا المرشح بوجود الضوضاء المنعكسة من الخلفية كما حسبنا مقياس القمة إلى القص الجاني لصور (MSTAR) العامة. ثم اختبار أثر الحدود المختلفة في مرشح كثيرات الحدود بالتمثيل الحاسوبي. بعد ذلك أدخلنا إطاراً نظرياً أسميناه إسقاط القدرة للتنبؤ بفعالية الحدود في مرشح (CPCF).مقالة وصول حر طرق استخدام خريطة كارنوه متغيرة المحتويات للحصول على الصبغ غير الوافرة لمجموع المضروبات لدالة تبديليد من مجموعها الكامل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) علي محمد رشدي; حسين عبدالله أل يحيىإن مسألة التغطية، وهي مسألة تقليدية في نظرية التدليل، تتعلق باختيار غير وافر لبعض الضامنات الأولية التي تغطي الجزء المؤكد من دالة تبديلية غير كاملة التحديد تتبنى ورقة البحث هذه اقتراح استخدام خريطة كارنوه متغيرة المحتويات في حل هذه المسألة. ولتهيئة الأمور لبلوغ هذا الهدف يتم تقديم استعراض توضيحي مبتكر لمصفوفة التغطية متغيرة المحتويات وهي مصفوفة وثيقة الصلة بالخريطة المذكورة ومن ثم تقدم الورقة حلين لمسألة التغطية يستعملان هذه الخريطة. يعتمد الحل الأول على مفهوم جديد هو مفهوم الحلقات في الخريطة متتغيرة المحتويات. وبينما تتميز الحلقة في خريطة كارنوه العادية بمضروب واحد، فإن الحلقة في الخريطة متغيرة المحتويات تعرف بمضروبين يسمى أولها تغطية الحلقة (وهو يعتمد فقط على متغيرات الحلقة) ويسمى الثاني عمق الحلقة (وهو يعتمد فقط على المتغيرات المدخلة) أما في الحل الثاني فتستعمل الخريطة متغيرة المحتويات مباشرة كخريطة تغطية ويتم ذلك بطريقة لا تشوش الخريطة بتفصيلات مبعثرة على ضرورية أو بحلقات متداخلة عديدة تتضمن الورقة بياناً لجميع إجراءات الحل من خلال أمثلة توضيحية تساعد على الكشف عن مزاياها التصويرية وكذلك إمكانية تطبيقها على مسائل كبيرة نسبياً.مقالة وصول حر إنتاج عيّنات صخرية ذات نطاق واسع من الخواص البتروفيزيائية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) عماد سليمان الحميضي. في مجال هندسة البترولـ، عند دراسة تأثير عامل معين على نفاذية الصخر، من الأنسب استعمال عينات صخرية متجانسة ذات نفاذية ابتدائية ثابتة. إن صعوبة إيجاد صخر بهذه الخاصية وصعوبة الحصول على عينات صخرية من مواقع الإنتاج البترولي إضافة إلة الحاجة المستمرة العيّنات صخرية لاستعمالها في مجال تعليم، جعلت البحث عن مضار بديلة للعينات الصخرية حاجة ملحة.
إن الهدف الرئيسي من هذه الورقة هو تمثيل العوامل المتعلقة بتكوين الصخر الرملي الطبيعي ومحاولة محاكاة هذه العوامل لإنتاج صخر رملي مماثل للصخر الطبيعي. من أهم هذه العوامل حجم حبيبات الرمل وشكلها، المادة اللاحمة، والضغط الناتج من وزن الترسبات.
تم استخدام خمس مجموعات من الرمل وثلاث تركيزات من المواد اللاحمة وكذلك ثلاث مستويات من الضغط لتشكيل الصخر. بتغيير هذه العوامل تم إنتاج عينات صخرية بخواص متعددة وتم قياس هذه الخواص وتصنيفها في أشكال بيانية لتسهيل استعمالها.
تم إنتاج عينات صخرية بنفاذية أولية تتراوح بين 0,15 و 5 دارسي ومسامية تتراوح بين 20 و 33%. بالاستعانة بالأشكال البيانية المنتجة يمكن إنتاج صخور رملية بثقافية ومسامية معينة وذلك باختيار العوامل المكونة للصخر.مقالة وصول حر علاقة مبسطة لتقويم متغيرات خاصية موهر – كولومب لانهيار الصخر باستخدام اخيتار مقاومة الانضغاط غير المحصور(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) مساعد ناصر جاسم العوادمن الضروري إيجاد علاقة موهر –كولومب لانهيار الصخر وكذلك قياس الخواص الميكانيكية لصخور المكمن البترولي. وذلك لعمل خطط متقنة لحفر الآبار وتقويم مكامن النفط والغاز وتطويرها. هذا لأن فهم العلاقة بين صخور المكمن والاجهادات الموضعية ستمكنا من حل العديد من المشاكل وبالتالي تجنب المصاريف اللازمة لإصلاح الأعطال المترتبة عليها. وعلى سبيل المثال، لمعرفة علاقة موهر – كولومب لانهيار الصخر تمكنا من التخطيط لجوانب مهمة في تطوير المكمن البترولي مثل عدم ثباتية قاع الحفرة، تصميم عملية حقن المكمن بالماء، تصميم معدلات الإنتاج والتوقع بهبوط الطبقات وكميات الرمل المنتجة مع النفط.
إن علاقة موهر-كولومب لانهيار الصخر هي دالة في درجة التماسك الظاهري بين الحبيبات المكونة للخصر (tn) وزاوية الاحتكاك الداخلي بين تلك الحبيبات (Q) ويتطلب تقويم هاتين الخاصتين اختيار العديد من عينات الصخر باستخدام أجهزة ذوات تكلفة عالية وزمن اختبار طويل.
تم في هذه الدراسة تطوير علاقة رياضية بين درجة التماسك الظاهري بين الحبيبات المكونة للخصر (To) ومقاومة الانضغاط غيى المحصور للخصرى ( Qo). واعتمد استنباط تلك العلاقة على نتائج اختبارات معملية لأكثر من 200 نوع من الخصور أجريت بواسطة العديد من الباحثين والمنشورة في المقتنيات العلمية المختلفة. ووجد أن قيمة معامل العلاقة يساوي 0,82 وتم التأكيد من دقة تلك العلاقة باستخدام قياسات معملية لصخور مختلفة منشورة في المقتيان العلمية وغير تلك القياسات التي تم استخدامها في تطوير العلاقة ووجد أن قيمة متوسط الانحراف المعياري تساوي 10%. وعلى ذلك، أصبح بالإمكان حساب متغيرات خاصية موهر – كولومب لانهيار الصخر وكذلك نسبة بويزون باستخدام العلاقة المطورة في هذه الدراسة بعد معرفة قيمة مقاومة الانضغاط غير المحصور للخصر والتي يمكن قياسها معملياً بسهولة تامة وبتكلفة قليلة.مقالة وصول حر التشوّه الحراري للصفائح الشقية المنحنية أسطوانياً والمكوّنة من طبقات ذات التماثل العكسي زاويا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002)تم تطوير حلول صحيحة للتشوهات الحرارية للصفائح الشقية المنحنية أسطوانياً والمكونة من طبقات ذات التماثل العكسي زاوياً. واستخدمت طريقة متغيرات الحالة مقرونة بقاعدة جوردان للحصول على هذه الحلول الصحيحة للصفائح الشقية ذات شروط حافة كيفية. قمنا بحساب الانحرافات لهذه الصفائح الشقية عند تعرضها لتوزيع حراري مستعرض ذا تغير خطي. تم عرض النتائج لتوضيح تأثير التشوّه القصي وعدد الطبقات والزوايا الطبقية ومعامل تصحيح القص المستعرض وشروط الحافة على الاستجابة الحرارية.مقالة وصول حر طريقة ا لتوقع الاحتياجات القصوى للطاقة الكهربائية باستخدام تقنية منطق الغموض والشبكات العصبية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) فهد بن عبدالله التركي. إن التوقع الدقيق لاحتياجات الطاقة الكهربائية المستقبلية ييسر بشكل كبير عملية إنتاج الطاقة الكهربائية وإداراتها على نحو اقتصادي ومعتمد في هذا البحث تبني تقنيات جديدة تتمثف في علمي منطق الغموض والشبكات العصبية لتحسين دقة توقع الأحمال الكهربائية على المدى المتوسط / البعيد جرت عملية التحقق من أداء الطريقة المقترحة باستخدام محاكاة لبعض البيانات الخاصة بنظام الطاقة الكهربائية بمدينة الرياض. تمت مقارنة هذه الطريقة بطرق المتسلسلات الزمنية والشبكات العصبية. أظهرت نتائج هذا البحث تميز الطريقة المقترحة على الطرق الأخرى بإعطاء توقعات دقيقة جداً للأحمال الكهربائية القصوى.مقالة وصول حر خصائص السائقين بالنسبة إلى وقوعهم في الحوادث والتزامهم بأحزمة السلامة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) هاشم المدني; عبدالرحمن الجناحي; إبراهيم السادةتختبر هذه الورقة العلاقة بين الخصائص الشخصية والاجتماعية للسائقين بالنسبة إلى وقوعهم في الحوادث واستخدامهم لأحزمة الأمان وتشمل الخصائض المختبرة في هذه الدراسة كل من عدد سنوات الخبرة في القيادة، الحالة الرزوجية، الخلفية التعليمية والدخل الشهري. وتغطي الدراسة دولتان من دول مجلس التعاون الخليجي هما قطر ودولة الإمارات العربية المتحدة. وحيث إن المعلومات المطلوبة للدراسة لم تكن متوافرة فقد تم تجهيز استبانة خاصة بهذه الدراسة، وقد وزعت على أكثر من 4200 سائق – بشكل عدواني طبقي" في أماكن عملهم. وتم استرجاع 1893 استبانة (أي حوالي 45%).
استخلص في هذه الدراسة إلى أن عدد مرات وقوع السائقين من مختلف الخلفيات التعليمية والحالة الزوجية في الحوادث لا يختلف نوعياً، إلا حادث من كل ثلاثة حوادث يقع للعزاب بكون العزاب هم أصحاب الخأ فيه. وكلما زاد عدد سنوات خبرة السائقين في القيادة قل معه وقوعهم في الحوادث ولا يوجد علاقة نوعية بين الدخل الشهري للسائقين وبين وقوعهم في الحوادث أو التزامهم بحزام الأمان. أما السائقين الين نادراً ما يقومون باستخدام حزام الأمان فقد وجد أنهم أقل تعلماً من أولئك الذين يقومون باستخدام أحزمتهم بشكل أكبر علاوة على ذلك فإن الخبرة تزيد من استخدام السائق للحزام أيضاً.مقالة وصول حر إخماد الاهتزازات اللتوائية في المولدات التورينيد ثنائية المجال(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) رزق محمد السيد حموده. تعددت الدراسات الخاصة بالآثار المدمرة للاهتزازلات الالتوائية للمولدات البخارية الكبيرة للتعرف على الأسباب وكذلك الحلول التي يمكن من خلالها تلاقي مثل هذه الاهتزازات. ورغم هذا، لا يمكن القول إنه قد تم إيجاد حل نهائي لهذه المشكلة ودائماً يعتمد الحل على طبيعة النظام الكهربائي. قديماً كان هناك اقتراح لتحسين استقرار الشبكة من خلال استخدام مولد ثنائي المجال ويمكن من خلال إضافة أجهزة تحكم مساعدة على الدوائر الأساسية لملفي المجالات المتعامدة زيادة قدرة المولد على إخماد الاهتزازات الكهروميكانيكية صغيرة التردد. وحديثاً تأكد من خلال الدراسات أنه يمكن استخدام مثل هذه المولدات في توليد القوى الكهربائية من طاقة الرياح بتردد وفولت ثابتين حتى وإن كان هناك تغير في السرعة الميكانيكيد وذلكب التحكم أيضاً في ملتقىة المحالات المغناطيسية. يقدم هذا البحث طريقة لإخماد الاهتزازات في المولدات المتزامنة البخارية ثنائية المجال وتتلخص الفكرة في التحكم في تياري المجالين. وتم وضع دائرة تحكم إضافية على دائرة كل ملف من ملفات المجال المغناطيسي وتقوم دائرة التحكم الإضافية المضافة على دائرة ملف المجال المباشر في إخماد الاهتزازات الكهروميكانيكية صغيرة التررد بينما تقوم الدائرة المضافة على الملف العمودي بإخماد الاهتمزازات الانتوائية ذات الترردات السابقة لتردد الشبكة. وقد أكدت النتائج إمكانية هذا التحكم وتم عمل اختبار للطريقة المستخدمة من خلال إحداث قصور ثلاثي الطور لمدة دورتين ورفع القصور وحساب الانحراف في سرعة المولد والعزم الكهرومغناطيسي وكذلك العزوم المنقولة على محور الدوران.مقالة وصول حر الاستفادة من تناظر الهيكل للتقليل من زمن حساب عناصر مصفوفة طريقة العزوم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) زياد من عثمان الحقيلكثيراً ما تستخدم طريقة العزوم في حساب المجالات المشعة أو المرتدة من هياكل بسيطة أو مركبة. ويتطلب استخدامها في حالة الهياكل الكبيرة – حيزاً كبيراً من ذاكرة الحاسب الألي، بالإضافة إلى وقت طويل نسبياً لحساب عناصر المصفوفة [Z] ويقدم هذا البحث أسلوباً للتقليل من زمن حساب عناصر تلك المصفوفة. وذلك باستخدام التناظر المتاح والذي قد لا يكون بالضرورة واضحاً. وتم تقديم الأسلوب من خلال حل مفصل لمسألة تتضمن حساب المجالات المرتدة من عاكس زاوية مثلث كبير نسبياً. وتم توفير حتى ما يقارب 75% من زمن حساب عناصر المصفوفة [Z].مقالة وصول حر دراسة معملية ومطابقة حقلية للمعالجة بالأحماض لصخور مكامن النفط(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2002) محمد موسى عمروفي هذا البحث. تم تطوير طريقة مخبرية تتغير نفاذية عينات صخرية بواسطة استخدام سائل حفر معين وتحديد التدني في النفاذية ومعالجتها بواسطة أنواع مختلفة من الأحماض لاسترجاع النفاذية الأصلية. كما تمت دراسة الحجم والتركيز اللازمين لعدة أنواع من الأحماض ومخاليطها بالإضافة إلى سرعة التفاعل لهذه الاحمضا التي تستخدم في إذابة المادة اللاحمة يصخور المكامن. وكذلك تحتوي الورقة على مطابقة عملية بين النتائج المخبرية وعمليات معالجة المكامن بالأحماض في حقول إحدى دول الخليج العربي. وتقدم هذه الورقة أيضاً طرفاً أخرى لإزالة أو تجنب التلف الذي يلحق بالمنطفة المحيطة بالبئر أثناء الحذر.
وجد ان حجم الحامض اللازم لاسترجاع النفاذية الأصلية لا يتجاو 0,8 من حجم المسامات في حالة استخدام حامض اليهروكلوريك بتركيز 15% ولا يتجاوز 1,3 في حالة استخدام نفس الحامض بتركيز 12$ كما لا يتجاةوز 0,93 في حالة استخدام مخلوط م حامض الهيروكلوريك بتركيز 15% مع حامض التمليك بنفس التركيز، أما في حالة استخدام حامض التمليك بنسبة 10% فإن الحجم الملطوب يصل إلى 2و3 م حجم المسامات كما يصل إلى 3و5 في حالة استخدام حامض الخليك بنسبة 10% وبمضاهات النتائج المخبرية بعمليات المعالجة الحلقلية وجد أن حجم الحامض المستخدم يفوق الحجم الحقيقي اللازم للمعالجة بالأحماض والذي ينجم عنه زيادة تكاليف عمليات المعالجة وخسارة اقتصادية يمكن تجنبها في حالة استخدام هذه النتائج.مقالة وصول حر خطة متواصلة لضبط عوامل نظم التحكم النسبي التكاملي المتعدد الدوائر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) عماد الدين مصطفىتعتبر عملية ضبط عوامل نظم التحكم النسبي التكاملي المتعدد الدوائر مهمة صعبة. لذا يتطرق هذا البحث إلى تطوير طريقة سابقة مبنية على النمذجة لضبط العوامل بحيث يمكن معالجة عملية التناغم للنظم ذات المتغيرات المتعددة المترابطة. سيتم مقارنة كفاءة طريقة التناغم المقترحة بطرق أخرى مثل أكبر معامل لوغاريثمي وإغلاق الدوائر بالتتابع والأسلوب المنقح لطريقة (Zeigler-Nichols) . الطريقة المقترحة لا تعتمد على نموذج رياضي معين للنظام كما يسمح باستخدام نظم التحكم الرقمية. تشكل طريقة الضبط المقترحة رياضيا مسألة أقل مربع مقيد والتي يسهل حلها مما يعزز من تطبيقها آنيا وبطريقة متواصلة. ستضاف قيود خطية على مسألة الأقل مربع لمعالجة الصعوبات الناجمة من تداخل الدوائر المتعددة. أوضحت الطريقة المقترحة عند تطبيقها على أمثلة رياضية عن طريق المحاكاة مقدرة خطبة الضبط لتقديم أداء جيد مشابه لما يمكن الحصول عليه باستخدام الطرق الأخرى.مقالة وصول حر التكسير الهيدروجيني لبقايا النفط العربي باستخدام التترالين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) عزيز محمد أبو خلف; دليهان الحربيأجريت في هذا البحث دراسة مبدئية لتكسير بقايا النفط العربي الثقيل عن طريق الهدرجة باستخدام وسط مانح للهيدروجينات هو التترالين، دون استخدام الحوافز، حيث جرى ذلك في مفاعل الأوتوكلاف والذي يعمل بالتشغيل المتقطع تحت ضغط عال وحرارة مرتفعة. تضمن البحث دراسة تأثير كل من نسب المواد المتفاعلة ، ودرجة الحرارة ، والضغط ، وقد جرى تحليل النتائج كما وكيفا باستخدام طرق تحليلية عديدة هي: طريقة تحليل المجوعات الهيدروكربونية، وطريقة التقطير المحاكي، وطريقة تعيين المحتوى الكبريتي، وطريقة إيجاد الوزن النوعي النفطي، وطرق تعيين المحتوى الأسفلتي والبقية المتفحمة وفقا لمعايير ASTM.
أثبت هذا البحث مبدئيا أن التتراليين مانح جيد وملائم لبقايا النفط العربي، حيث تبين بالتحليل الكيفي تحول المكونات الثقيلة في البقايا إلى مكونات خفيفة بفعل الهدرجة. أما من حيث العوامل المؤثرة فقد لوحظ بالنسبة للمواد المتفاعلة تكون الفحم الكربوني عندما كانت النسبة المستخدمة بين التترالين والبقية النفطية 1/1 ، ولم يتكون الفحم عندما كانت النسبة أعلى من 1/1، ووجد أن النسبة 2/1 ملائمة للعمل بها، لذا فقد استخدمت في كل التجارب. أما من حيث تأثير درجة الحرارة والضغط فقد تبين من هذا البحث أن حدا أدنى من الضغط الغازي لابد من توافره من أجل الحفاظ على المواد المتفاعلة في حالة السيولة ( حيث يكفي ضغط من النيتروجين قدره 0,5 ميغا باسكال في بداية التشغيل ) ، وليس للضغط أي تأثير آخر على التحول الكيماوي. كما تبين أن التحول يزداد بارتفاع درجة الحرارة، حيث لوحظ ارتفاع نسبة تحول كل من الاسفلتين والبقية المتفحمة مع زيادة درجة الحرارة. كما لوحظ أن درجة تحويل الكبريت المنزوع ازدادت بارتفاع درجة الحرارة. وقد جرى العمل في المدى 400-435˚ م حيث إن أي زيادة خارج هذا المدى تؤدي إلى تجاوز حد الأمان في النظام وهروب الغازات الناتجة، وهذا يعني ضرورة تعديل النظام من أجل تعمق الدراسة وتوسيعها مستقبلا للتمكن من دراسة حركية التفاعلات الناتجة.مقالة وصول حر طريقة محسنة لحسابات عالية الكفاءة لتوزيع التيار في كابلات القدرة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) عبدالحميد عبدالوهاب العوهلي; خيري فرحات علي; محمد عبدالعظيم القاضيبسبب توزيع التيار غير المتساوي في الكابلات الأرضية جهودا حثية غير مرغوب فيها. وبسبب هذه المشكلة المعقدة فإن معظم الباحثين السابقين في هذا المجال لم يتمكنوا من نمذجة تأثير الظاهرة السطحية والظاهرة التقاربية لتوزيع التيار بالدقة المطلوبة. وفي هذه الورقة تم تقديم طريقة جديدة لمتابعة ظاهرة التيار الدوامي في أنظمة الموصلات المتعددة غير الممغنطة، وهذه الطريقة تستخدم صياغة مصفوفة المعاوقة والتي تعطي تقويما سليما لعملية توزيع التيار. وتم أيضا اختبار الطريقة المقترحة وتطبيقها على مجموعة من أنظمة الكابلات لإبراز مدى مرونة تطبيقها ودواها.مقالة وصول حر خيارات لدرجة حرارة طبقة القوام لخلايا شمسية رقيقة الغشاء، متعددة التبلور،(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) عبدالرحمن محمد العموديقدم هذا البحث دراسة مميزية، لأغشية رقيقة من الكاديوم تيلورايد (CdTe) نامية بطريقة التسامي عن قرب (CSS)، بواسطة عدة طرق: المطيافية العابرة العميقة (DLTS) ، الإجهارية الإلكترونية الماسحة (SEM) والتلألؤ الضوئي (PL). وتم ملاحظة تأثير درجة حرارة طبقة القوام (substrate) على أداء النبيطة ، وخصائص مواجهة الطبقات (interface) وخصائص جسم المادة (bulk) .مقالة وصول حر توقعات المتسلسلات الزمنية باستخدام إزالة الضوضاء بتحويل ويفلت(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) رميح بن محمد الرميح; محمد بن عبدالرحمن الفوزانلقد أصبح باستخدام تحويل ويفلت شائعا في اسنوات الأخيرة في العديد من التطبيقات مثل الفيزياء، الهندسة ، الطب الحيوي، معالجة الإشارات، الرياضيات والإحصاء. تعرض هذه الورقة الدور الذي يلعبه تحويل ويفلت في تحليل المتسلسلات الزمنية بشكل عام وإزالة الضوضاء منها بشكل خاص حيث تم التطبيق على مؤشر الأسهم السعودي. كما تم تمثيل مؤشر الأسهم السعودي كنموذج محدد مع ضوضاء عشوائية بنوعيها الأبيض والملون. ولإزالة الضوضاء فقد تم التركيز على تحويل ويفلت من نوع هارودوباتشي والمتعامد الحيوي . تم بناء نماذج توقعات لكل من المتسلسلة الأصل وتلك المزال منها الضوضاء وتم اختيار النماذج التالية: الارتداد الخطي، المتوسط المتحرك البسيط ، والصقل الأسي، والارتداد الذاتي، والمتوسط المتحرك والارتداد الذاتي. لقد أظهرت نتائج التجارب الحسابية أن الكثير من المعلومات يمكن استخراجها عند تجزئة متسلسلة مؤشر الأسهم السعودي بتحويل ويفلت. كما أظهرت النتائج أن خطأ التوقع لمؤشر الأسهم السعودي ينخفض بشكل كبير عند إزالة الضوضاء باستخدام تحويل ويفلت من نوع الحد الضعيف وفرضية الضوضاء العشوائية البيضاء.مقالة وصول حر تكامل الهندسة المساحية مع العلوم الأخرى: أهميته وواقعه(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) ظافر بن علي القرنيعلى الرغم من أهمية الدور الذي تقوم به الهندسة المساحية في معظم الأعمال الهندسية وغير الهندسية في عالم اليوم، فإنها تعد مجهولة لكثير من النّاس، ذلك لأن ما يُعرف عنها ينحصر في جزء يسير منها لا يمثلها بأي حالٍ من الأحوال. إن هذا الجهل بالهندسة المساحية مشكلة تتبعها مشكلات أكثر خطورة، وأعمق تأثيراً. من هذه المشكلات التابعة، الغفلة عن تكامل العلوم وترافدها، وعن ضرورة الدخول إليها من باب التكامل الذي لاينبغي له أن يوصد . لذا نحاول – في هذه الورقة – أن نبرهن على واقع التكامل بين الهندسة المساحية والعلوم الأخرى وأهميته وكونه ضرورة تقنية لا مناص منها في عصرنا الحاضر. بهذا نكون قد أشركنا المعني بالأمر فيما نتصوره بحسب خلفيته العلمية، ونكون برهنّا على عدم صحة رأي من يرى قصور تقنيات الهندسة المساحية، أو حصرها في تقنية القياس بأجهزةٍ قديمة بالية، وعدم اعتبارها مهنة هندسية ذات أهمية بالغة. تطرق البحث لمعنى التكامل وشموليته، ومستوياته، وسبله وما أفضت إليه نظرياً وبحثياً، ثّم عرج على أهميته للتقنية ، كل ذلك من منظور مساحي. ووجدنا بالبحث الدؤوب الدقيق في واحدة من أوسع أوعية المعلومات انتشاراً أن الهندسة المساحية تتكامل مع العلوم والمعارف كافة، وإن عدد الأبحاث ذات الصبغة التكاملية ارتفعت بشكل ملحوظ في السنتين الأخيرتين عنها فيما سبق من سنوات الدراسة الست (1995-2000م). وعلى هذا، فإن تكامل الهندسة المساحية مع العلوم الأخرى كافة يعد مطلبًا ملحًا في عصرنا هذا وإنه لايمكن لنا إغفال هذا التكامل إذا ما أردنا إنتاج تقنية مبدعة، ذلك لأن التقنية الفاعلة لا تتأتى إلإ من خلال تكامل العلوم وتضافرها. فجديرٌ بنا أن لا نقلل من شأن أي فرع من فروع العلوم والمعارف، وأن نسلك منهج التكامل بينها، إذا ما رغبنا في بناء تقنية مبدعةٍ راسخة الجذور شامخة الصرّح.مقالة وصول حر تحديد المواقع المثلى لمحطات وزن الشاحنات على شبكة الطرق(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) سعد بن عبدالرحمن القاضياستخدمت الدراسة النموذج الرياضي غير الاحتمالي لاعتراض التدفقات لتحديد المواقع المثلى لمحطات وزن الشاحنات، التي تضمن تعظيم إجمالي عدد الشاحنات التي يمكن لتلك المحطات اعتراضها خلال تنقلها على شبكة الطرق التي تربط مدن المملكة العربية السعودية. وجرى تخصيص مصفوفة بدايات رحلات الشاحنات ونهايتها بين المدن السعودية الرئيسية(18مدينة ) على أقصر المسارات بين كل مدينتين ، ومن ثم حُلّ النموذج الرياضي بطريقتين أحدهما بالبرمجة الرياضية والأخرى باستخدام إحدى الخوارزميات المعروفة. وبينت النتائج أن الحل الخوارزمي كان قريبا جدا من الحل الأمثل من حيث عدد محطات الوزن الأمامية لاعتراض نسبة معينة من إجمالي حركة الشاحنات ، ولكن قد لاتتوافق مواقع الشاحنات المحددة بالحل الخوارزمي مع المواقع المثلى. كما بين الحل الرياضي أنه يلزم توفير عدد 44 محطة وزن، موزعة بطريقة مثلى، لكن يمكن اعتراض كامل لحركة الشاحنات على شبكة الطرق الوطنية، في حين لا تستطيع المحطات القائمة حاليا اعتراض سوى 60,91% من إجمالي حركة الشاحنات . ويمكن زيادة تلك النسبة إلى 98,73% من خلال تغيير مواقع تلك المحطات القائمة إلى الموقع المثلى.
كما وجد أن البنتونيت السعودي المنشط مكافئ في خواصه للطفلة التجارية سواء في النوعية أو في قوة التبييض. وقد بينت دراسة حركة التفاعل غير المتجانس بين البينتونيت السعودي وحامض الكبريتيك أنه من النوعية ذات درجة تفاعل صفر وأن طاقة التنشيط الظاهرية تساوى 430 سعر لكل جزئ.مقالة وصول حر العوامل المؤثرة على سلوك الرجوعية للقاعدة الترابية في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) طلال عبيد الرفيعي; عبدالرحمن صالح السحيبانيتعرض هذه الورقة دراسة تأثير كل من الكثافة النسبية ومحتوى الرطوبة على خواص الرجوعية للقاعدة الترابية للرصف في المملكة العربية السعودية. لقد تم اختيار ثلاثة عشر عينة ممثلة لأنواع القاعدة الترابية في جميع أنحاء المملكة واختبارها عند كثافة نسبية مقدارها 93%، 96%،و100% وما يقابلها من المحتوى المائي على منحنى الدمك. وبينت النتائج أن سلوك الرجوعية للقاعدة الترابية يعتمد على نوع التربة من حيث هي تربة ناعمة أو تربة حبيبية وكذلك على الكثافة النسبية والمحتوى المائي. أظهرت الدراسة أيضا تأثير الضغط الرأسي المتردد الضغط الجانبي يعتمد على كل من الكثافة النسبية ومحتوى الرطوبة. أخيرا، أكدت الدراسة على أهمية استخدام النموذج المناسب لوصف علاقة معامل الرجوعية بكل من الضغط الرأسي المتردد والضغط الجانبي.مقالة وصول حر تصميم موازنات نظم القدرة باستخدام الشبكات الحاسوبية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2002) صلاح جاد فودةيعرض هذا البحث موازنا لنظم القدرة الكهربائية مبنيا على أساس شبكات الحاسوب العصبية للتحكم في نظام إثارة مولد تزامني. ويعمل المولد تحت ظروف تشغيل متعددة وقد خضع لأنواع مختلفة من ظروف التشغيل الطارئة. واختير مولد تزامنى بقدرة 300 ميجاوات للحصول على معلومات تدريب المتحكم الشبكي الحاسوبي العصبي. وقد استعملت طريقة المحاكاة الحاسوبية للمولد مع موازن تقليدي تحت ظروف التشغيل المختلفة للحصول على البيانات الداخلة والخارجة المستعملة في التدريب. واستعمل موازن نظام القدرة الحاسوبي العصبي المصمم باستخدام شبكات التغذية العكسية المتعددة الطبقات لبناء موازن عصبي بديل، حيث اختير حيدان سرعة المولد الزاوية والتغير في جهده كمدخلات للمتحكم الحاسوبي العصبي. وعقدت مقارنة بين أداء الموازن التقليدي والموازن العصبي وبينت أفضلية الموازن المقترح من حيث التأقلم والمرونة والأداء تحت ظروف التشغيل المتعددة.