المجلد 15

استعراض
9 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر القيود في اللغة الفارسية-دراسة مورفولوجية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) حمدي إبراهيم حسنتصاغ الجملة في اللغة الفارسية، سواء كانت بسيطة أو مركبة، أ, مطولة، من عاصر أساسية يعرفها الباحث والدارس على السواء. والقيود في اللغة الفارسية تعد من العناصر غير الأساسية في بناء أي نوع من هذه الجمل، إذ يأتي القيد مكملاً لركن المسند دائماً، وبشكل علمي أدق، يقع القيد تابعاً لعنصر الفعل ، سواء جاء في أول الجملة، أو في وسطها، وذلك ليحدد زمان وقوع الفعل ومكانه، وكيفيته، وحالته ، ومقداره، وسببه، وتكراره، وغير ذلك.
ولقد هدفت هذه الدراسة إلى تصنيف القيود في اللغة الفارسية على أسس صرفية، معتمدة في ذلك على مبادئ المنهج الوصفي الذي يعني بتوصيف النماذج اللغوية المختارة كما هي عليها في اللغة الهدف، دون تدخل من الباحث بالزيادة أو النقصان، فضلاً عن تحديد المدة الزمانية لهذه النماذج، ومكان صدورها، ثم اختيار أحد المبادئ الرئيسية لهذا المنهج، والتي تعارف عليها بين اللغويين بما يلي:
1- دراسة صوتية للنماذج المختارة.
2- دراسة صرفية للنماذج المختارة.
3- دراسة نحوية للنماذج المختارة.
4- دراسة دلالية للنماذج المختارة.
وفد اختار الباحث الجانب الصرفي مجالاً لهذه الدراسة، نظراً لأن كثيراً من كتب النحو الفارسي- إن لم يكن جميعها – قد تجاهلت تصنيف القيود صرفياً، حيث يجد الدارس إسهاباً ملحوظاً في تناولها للجانبين:
النحوي والدلالي
لهذه القيود، مما يؤدي في كثير من الأحيان- في رأيي- إلى إحداث لبس عند الدارس والمترجم على السواء، لأن كثيراً من المفردات التي تؤدي وظيفة القيود، يمكن أن تؤدي وظائف أخري في الجملة ، رقغم أنها تتفق
معها في البناء، ولم يطرأ عليها أي تغير صرف، وذلك مثل تلك المفردات التي تؤدي وظيفة القيد أحياناً، ووظيفة الصرفية أحياناً أخرى، وكذلك التي تؤدي وظيفة أداة الاستفهام أحياناً، وقيد الاستفهام أحياناً أخرى، وغير ذلك.
وقد قسمت الدراسة القيود صرفياً إلى أربعة أقسام رئيسة، تضمنت أقساماً فرعية، كما يلي:
1- قيود بسيطة 2- قيود مركبة
3-قيود جامدة 4- قيود مشتقة
أما القيد المتصرفة، فلم ترد صيغ لها بين النماذج المختارة موضع التطبيق، والتي تتمثل في المفردات التي تلحق بها زوائد صرفية، فتشكل معها تغيير في صيغها، ومدلولها، دون تغيير في رتبتها، أو وحدتها اللغوية.
وقد ثبت للباحث اعتماداً على دراسة إحصائية للقيود الواردة في مادة البحث، أن الإيرانيين يكثرون من استخدام القيود المركبة في كتابتهم اليومية،ثم تأتي القيود المقترضة من اللغة العربية في المرتبة الثانية، أما القيود البسيطة والجامدة التي لم تشتق من غيرها، ولم تركب مع كلمات أخرى، ولا توجد بها أية زوائد صرفية، فقد حققت المرتبة الثالثة بين القيود الفارسية من حيث الشيوع، وفي المرتبة الرابعة، ترد القيود المشتقة، وأخيراً ترد القيود المركبة تركيباً مزجياً في المرتبة الخامسة والأخيرة.
وبعد، يود الباحث أن تؤدي هذه الدراسة الغرض المنشود منها، لا سيما بعد أن ظهرت أخيراً العديد من المؤلفات في مجال صرف اللغة الفارسية ونحوها، سواء داخل إيران، أو خارجها، انتهج مؤلفوها مناهج لغوية معروفة لدى اللغويين المحدثين، سواء في أوربا، أو أمريكا، إضافة إلي المحدثين العرب، الأمر الذي حدا بالباحث إلى اختيار هذا الموضوع الذي رأى فيه فائدة حقيقية للدارس، سواء في قاعات الدرس، أو عند مطالعته للمؤلفات الفارسية المتخصصة في الصرف والنحو.مقالة وصول حر المثل العبري في المقرا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) عبد العاطي عبد المجيد منتصرالأمثال صنف من الأدب يتسم بالإيجاز والمجاز. فهي أقوال بليغة يجتمع فيها الإيجاز مع بلوغ الغااية في التعبير. وهي تعبر عن التجارب والأفكار والمشاعر الإنسانية والانفعالات النفسية، أصدق تعبير، تبعا لتعدد مجالات التصور الذهني وتنوع حالات الإنسان إزاء المتغيرات التي يواجهها في حياته. وتنعكس على المثل بطبيعة تكوينه عادات الشعوب وسلوكها وأخلاقها وتقاليدها. لذا فالأمثال معين لا ينضب لمن يريد دراسة المجتمع أو اللغة أو العادات الشعبية عن أمة من الأمم.
ويهتم هذا البحث بدراسة الأمثال العبرية القديمة التي حرص كتاب "المقرا" على رصدها وتدوينها. وتدور الدراسة حول محورين أساسيين هما الدراسة الدلالية لأمثال المقرا وهي تقوم على بيان الأصل الدلالي لمادة "م.ث.م" في اللغات السامية عامة والعبرية خاصة لمعرفة العلاقة بينه وبين الأنماط الأدبية التي سميت بالمثل في "المقرا." ثم بيان الوظيفة الاجتماعية التي لعبها المثل في حياة اليهود القدماء. ويقوم المحور الثاني على دراسة الأمثال دراسة أسلوبية تعتمد على بيان التركيب النحوي بجمل المثل في اللغة العبرية وبيان أنواع البديع التي اشتملت عليها هذه الأمثال.مقالة وصول حر الترجمة الآلية إلى العربية الشعر الإنجليزي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) بشير العيسوييسعى البحث إلى اختبار قدرة الترجمة الآلية على ترجمة عدد من القصائد الإنجليزية إلى اللغة العربية. وقد شملت مادة البحث القيام بترجمة تسع قصائد اختيرت من أزمنة مختلفة من اللغة الإنجليزية، وكذلك قام الباحث بترجمة بعض المفردات القديمة في اللغة المستخدمة في القصائد إلى الإنجليزية المعاصرة، وبعدها أجريت دراسة لغوية وبلاغية على الترجمات، وتوصل الباحث إلى نتائج شملتها صفحات هذه الدراسة. وانتهى الباحث إلى عدد من التوصيات والاقتراحات بشأن تطوير قدرة الترجمة الآلية على ترجمة لغة الأدب ومحاولة توفير فرصة أفضل لهذه البرامج للقيام بعمل أكثر كفاءة، لأننا بحاجة إلى ترجمة كل مايدور حولنا. والترجمة الآلية بسرعتها اللهائلة ستكون مصدراً ووسيلة متميزة لتوفير الكثيير من الجهد البشري في حقل الترجمة.مقالة وصول حر السمات الدلالية والنحوية للأفعال"الدالة على إزالة مادة ما"(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) عبد الجواد توفيق محمودتهدف هذه الدراسة إلى توصيف ومقابلة السمات الدلالية والنحوية للأفعال "الدالة على إزالة مادة ما" SRV في الإنجليزية والعربية وعلاقة ذلك بتصنيف هذه الأفعال إلى فئات دلالية،وقد تبين أن هذه الأفعال متماثلة من حيث الأدوار النحويةPAS والأدوار الدلالية semantic roles والتمثيل المعجمي LCS ، واستناداً إلى السمات النحوية لهذه الأفعال أمكن تصنيفها إلى ثلاث فئات، حيث تسمح الفئة الأولى بنمطين نحويين في كلتا اللغتين، وتسمح الفئة الثانية بنمط نحوي واحد في كلتا اللغتين، أما الفئة الثالثة فقط تضمنت الأفعال التي تسمح بنمطين نحويين في الإنجليزية في حين أن مردافاتها العربية لا تسمح إلا بنمط نحوي واحد. على أساس أن هذا التباين السطحي بين الإنجليزية والعربية بخصوص هذه الأفعال إلا أنه يبدو أن المبادئ الأساسية التي تحكم السمات الدلالية والنحوية لهذه الأفعال متماثلة في اللغتين، ومع ذلك فإنه لا بد أن نأخذ في الاعتبار أن سرد هذه الأفعال في المعاجم الثنائية على أنها مرادفات معجمية لا يعكس بدقة السمات النحوية لهذه الأفعال.مقالة وصول حر نظرية الإعراب الدلالية عند "فيلمور"(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) مصطفى أبو والي الفخراني. لقد أحدثت نظرية القواعد الدلالية لفيلمور تقدماً كبيراً وملحوظاً في مجال علم اللغة بسبب أسلوبه التحليلي للغة بالمقارنة مع النظرية التحويلية لتشومسكي والتي عُرفت باسم " القواعد التحويلية التوليدية." ففي مقالته "The Case for Case" وضع فيلمور مفهوماً جديداً للتركيب العميق يُمثّل المُكّون الدلالي مباشرة. وكانت محاولة فيلمور هذه عام 1968م بمثابة الاشقاق الذي حدث للنظرية التحويلية. والقواعد الدلالية تقوم على ربط المكون النحوي بالمكون الدلالي، ويتضح ذلك من خلال رؤية فيلمور للجملة في تركيبها العميق على أنها تتكون من جوهر proposition وفضلة modality ، حيث يتكون الجوهر من فعل وعبارة اسمية واحدة أو أكثر، وكل عبارة ترتبط بالفعل بعلاقة دلالية خاصة. هذه العلاقات (العناصر) الدلالية انحصرت عند فيلمور في ثمانية أو تسعة عناصر. ولقد تطرق البحث إلى كيفية تحويل التركيب العميق إلى التركيب السطحي، والذي يتم بناءً على القاعدة التالي: إذا وُجد الفاعل agent في التركيب العميق أصبح هو الفاعل السطحي subject وإذا لم يوجد الفاعل ووُجِدت الأداة instrument أصبحت هي الفاعل وإذا لم تُوجد الأداة ووُجد المفعول objective أصبح هو الفاعل.مقالة وصول حر دور الترجمة ووظائفها في تعليم وتعلم اللغات الأجنبية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) محمد نبيل النحاس الحمصيبعد استبعاد الطرق التقليدية ف تعليم اللغات الأجنبية، كطريقتي القواعد والترجمة والقراءة والترجمة، سعت الطرق الحديثة، منذ مطلع القرن العشرين، إلى تدريس اللغات الأجنبية دون اللجوء إلى الترجمة في درس اللغة الأجنبية بأي شكل من الأشكال، وذلك في محاولة طموحة لجعل الدارسين يكتسبون اللغة الأجنبية كما يكتسب الإنسان لغته الأم. وغاب عن أصحاب هذه الطرق أن دارس اللغة الأجنبية كما يكتسب الإنسان لغته الأم. وغاب عن أصحاب هذه الطرق أن دارس اللغة الأجنبية يستند إلى لغته الأم التي يقيس عليها ويدرك من خلالها ويقارن معها. لذلك لم تكن النتائج في مستوى الطموحات. ليس الهدف من تعليم اللغات الأجنبية الوصول بالدارسين إلى ازدواجية لغوية صعبة المنال، وإنما تمكينهم من القراءة في هذه اللغة، والكتابة بها، واستيعاب ما يقال فيها. واستخدام الترجمة التعليمية بأشكالها المختلفة يساعد في التأكد من ثبات المعلومات في ذهن الدارس، ومن صحة وصولها إليه. من هذا المنطلق، تعتبر تمارين الترجمة من اللغة الأم وإليها من الوسائل الإيجابية في مجال تعليم وتعلم اللغات الأجنبية.مقالة وصول حر مفهوم العامل في اللغة العربية القياسية واللغة الإنجليزية: وجهة نظر تقابلية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) محي الدين حميدييُعالج هذا البحث مفهوم العامل النحوي(التر كيي) في اللغة العربية واللغة الإنجليزية. وبدقة أكبر ، إنه يناقش معظم أنواع العامل اللفظي التي تعّين حالة إعرابية لمعمولها. إلا أن البحث لا يتعامل مع المفاهيم المتعلقة بمجال العائق أو مفاهيم العمل المتعلقة بنظرية الربط والضبط. يغطي البحث مادة واسعة ومتشعبة، وبالتالي فإنه يضم معظم أنواع العامل اللفظي (المعجمي) في العربية التي تعّين حالة لمعمولها بما في ذلك حالة الرفع والنصب والجر، بالإضافة بما يقابلها في الإنجليزية.مقالة وصول حر تطور ثقافة الترجمة :(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) عمر شيخ الشباببينما يُرَكز الباحثون في الغرب على دراسة علاقة الترجمة بثقافة اللغة المستقبلة أو اللغة المصدر، يقوم هذا البحث بدراسة ثقافة خاصة بالترجمة وذلك في ثمان ترجمات للقرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية. ولهذا الغرض يقوم الباحث باستقصاء الفرضية التالية: تؤدي ترجمة نصوص أو موضوعات أو مصطلحات محددة إلى قيام ثقافة جديدة مستقلة عن ثقافة اللغة المصدر وثقافة اللغة المستقبلة.
ويرى الباحث أنه لكون الترجمة ترتكز على التأويل بلغة جديدة، فهي بالضرورة تُنِتج الاختلاف وتتسم بانعدام الكفاية. وتوصلت الدراسة الحالية إلى أنه قد تساهم الحالة الاجتماعية في وصول ترجمة ما إلى مكانة الترجمة " المعيارية" أو الترجمة " المثالية" حيث يكتسب العرف قوة " السلطة اللغوية ،" لكن الترجمة على ما تجسده من العبير اللغوي للمترجم هي بطبيعتها عمل إبداعي ينضوي على المجازفة والنظر إلى الأمام، كما بينت الدراسة مكانة الترجمات المدروسة من حيث مساهمة كل ترجمة في تطوير ترجمات القرآن الكريم إلى اللغة الفرنسية من جهة، ومساهمة كل ترجمة في تقديم نص مترجم إبداعي يحاول تحقيق هدف المترجم من جهة أخرى. من هنا يدعم البحث القول إن الترجمات الفرنسية المدروسة تشكل ثقافة خاصة بها، ثقافة انبسقت مع ترجمة دو ريير (1647م) وتألقت بترجمة بلاشير (1957م) وبدأت بالتشرذم في الترجمات التالية.مقالة وصول حر حول مشكلة الترجمة من العربية إلى الألمانية:(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2003) سيد أحمد علي هماميهدف البحث إلى تقديم تحليل لترجمة نص عربي وكذلك إلى بيان بعض المشاكل، التي يمكن أن تظهر عند نقل النصوص العربية إلى اللغة الألمانية . ولتحقيق هذا الهدف قمنا بترجمة مقالين من كتاب الحكومة الإسلامية للكاتب المصر ي المعروف د. محمد حسين هيكل (1888- 1956) من العربية إلى الألمانية وقمنا بالإشارة إلى المواضع الصعبة الظاهرة عند الترجمة، كما قمنا بإعطاء بعض المالمح النحوية والأسلوبية المميزة للنص. والجزء الذي اخترناه للترجمة يمثل الجزء الأخير من الفصل بعنوان "الإسلام والتحرر من الخوف " .
هذا وينقسم العمل إلى ثلاثة أجزاء:
الجزء الأول : يعطينا نظرة عامة من الترجمة ودور المترجم وكذلك عن الأمور التي تتفق أو تختلف فيها اللغة العربية عن الألمانية.
الجزء الثاني: يحوي معلومات عن حياة الكاتب محمد حسين هيكل وعن أعماله وكذلك عرض لكتاب " الحكومة الإسلامية " وتحديد نوع النص انظلاقاً من السمات الدلالية والأسلوبية للنص.
الجزء الثالث: وفيه تأتي الترجمة للمقالتين " الإسلام دين سلام" و "دعوة الإسلام إلى حياة افضل". وفي النص المترجم قمنا بترقيم المواضع التي لها سمات خاصة أو التي تمثل مشكلة بالنسبة للمترجم ولذلك تحتاج إلى إيضاح . وهذه المواضع تعرضنا لها تحت النص مباشرة. وقد أغفلنا بالطبع مواضع كثيرة أرتأينا أنها لا تمثل مشكلة كبيرة للمترجم أو أنه تمت معالجتها في مواضع سابقة.