المجلد 11
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 25
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثير بيئات الإنبات على نسبة وسرعة إنبات  بذور بعض أنواع الأشجار النامية بمنطقة الرياض
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) تاج الدين حسين نصرون; يوسف صالح سراج علي; صيبان سلطان السبيعي
    هناك تباين كبير في نسبة وسرعة إنبات البذور وسرعة نمو الشتلات الناتجة عنها بين أنواع الأشجار وباختلاف البيئات الزراعية ومعاملات البذور المستخدمة. وركزت هذه الدراسة على أحد أسباب هذا التباين ألا وهو تأثير بعض البيئات الزراعية المستخدمة في اختبار حيوية البذور تحت ظروف المعمل والمشتل على نسبة وسرعة إنبات البذور واختيار بيئة غير مكلفة ومناسبة لإنبات بذور الأشجار كخطوة في اتجاه تطوير التقانة المستعملة في المشاتل وخفض تكلفة إنتاج الشتلات. ولتحقيق هذه الأهداف صممت هذه التجربة بحيث تمت معاملة بذور ثلاثة أنواع من الأشجار بالغلي في الماء لمدة خمس دقائق ومن ثم تمت زراعتها في ست بيئات. وأظهرت نتائج الدراسة تباينا واضحاً في نسبة وسرعة الإنبات بين أنواع البذور المختلفة مع البيئات الزراعية التي استخدمت. فمن بين الأنواع التي درست حققت بذور السيال (الطلح) أعلى معدلات الإنبات تلتها بذور الباركنسونيا ثم السمر وذلك في موعدي الزارعة. أما عن تأثير البيئات على الإنبات فقد أوضحت النتائج أن إنبات البذور كان أسرع وبمعدلات أكبر في بيئة المعمل على ورق وصواني الإنبات حيث وصلت نسب الإنبات إلى أقصى معدلاتها تحت ظروف المعمل في فترة وجيزة مقارنة مع البيئات الزراعية في المشتل والتي بدأ الإنبات إلى أقصى معدلاتها تحت ظروف المعمل في فترة وجيزة مقارنة مع البيئات الزراعية في المشتل والتي بدأ الإنبات فيها متأخرا. وبمقارنة البيئات الزراعية بالمشتل كانت أفضلها للإنبات في الموعد الأول للزراعة البيئة الثانية تليها الغابة ثم البيئة الرابعة فالثالثة وكانت البيئة الخامسة في المرتبة الأخيرة. أما في موعد الزراعة الثاني فقد حققت البيئة الثالثة أعلى معدلات الإنبات من بين البيئات المشتلية تليها البيئة الرابعة بينما استمرت البيئة الخامسة في مؤخرة القائمة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تحليل الهيكل الإنتاجي لمشروعات إنتاج دجاج اللحم في المنطقة الوسطى  من المملكة العربية السعودية: بطريقة دالة التكلفة الازدواجية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) عبدالعزيز بن عبدالله الزوم
    تعد مشروعات دجاج اللحم أحد المجالات التي تدعمها السياسة الزراعية للمملكة العربية السعودية، وفي السنوات الأخيرة عانت هذه المشروعات من مشكلات عديدة سواء كانت تقنية أو إدارية أو تسويقية مما أدى إلى توقف أكثر من نصف هذه المشروعات عن الإنتاج.
    وتهدف هذه الدراسة إلى تحليل الهيكل الإنتاجي لمشروعات إنتاج دجاج اللحم في المنطقة الوسطى من المملكة العربية السعودية، وذلك باستخدام طريقة دالة التكلفة الازدواجية. ويمكن من خلال هذه الطريقة استنباط بعض المؤشرات الاقتصادية التي تساعد على وضع السياسات المناسبة لمعالجة المشكلات التي تواجه مثل هذه المشروعات.
    وقد اتضح من نتائج هذه الدراسة أن تكاليف التغذية والعمالة إضافة إلى النفقات البيطرية هي أهم بنود تكاليف إنتاج دجاج اللحم في هذه المشروعات. وتبين من نتائج الدراسة، أيضاً وجود ظاهرة تزايد العائد للسعة، مما يشير إلى ان زيادة عناصر الإنتاج في هذه المشروعات ستؤدي إلى زيادة أكبر في الإنتاج. كما تم في هذا البحث احتساب كل من المرونة السعرية الذاتية والتقاطعية لعناصر الإنتاج. ،إضافة إلى اشتقاق مرونة آلن وموروشيما الإحلالية لهذه العناصر الإنتاجية. 
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    منظومة وزنة إلكترونية معملية لتقدير معدل تجفيف مكونات  البرسيم الحجازي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) عبد الرحمن بن عبد العزيز الجنوبي
    تهدف هذه الدراسة أساساً إلى تصميم وتنفيذ منظومة وزنة إلكترونية معملية لتقدير معدل تجفيف مكونات البرسيم الحجازي وتنفيذها. تم عرض الخطوات التصميمية والدائرة الإلكترونية المستخدمة في تلك المنظومة والتي تتكون أساساً من فرن كهربائي ومقياس الانفعال الدقيق (Load cell) لتحويل وزن الماء المتبخر من البرسيم إلى إشارات كهربائية (مللي فولت). تم استقبال هذه الإشارة تسجليها على جهاز تسجيل وقراءة البيانات السريعة والدقيقة (Datalogger) . وأستخدم، أيضا ثرمو كبل من النوع T لقياس درجات الحرارة داخل الفرن بعد معايرته. أجريت التجارب على مكونات البرسيم الحجازي لمعرفة أداء المنظومة وكذلك لتقدير معدل تجفيف مكونات البرسيم (الأوراق منفصلة، السيقان منفصلة والنبات الكلى). كررت التجربة ثلاث مرات وقد تم أخذ مكونات البرسيم من الحشة الثانية عند مرحلة تزهير حوالي 10% تم المحافظة على درجة الحرارة والرطوبة النسبية داخل الفرن عن 60 م˚ و 5 % على الترتيب. وتبين من التجارب إمكانية استخدام هذه المنظومة الوزنة الإلكترونية في حساب المحتوى الرطوبى لكل مكون للبرسيم ومن ثم تقدير معدل التجفيف لمكونات البرسيم الحجازي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثير حبة الشوفان وسلالة الدجاجة البياضة  على الإنتاج وعلى الكوليسترول والأحماض الدهنية للبيضة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) طارق محمد شافعي; جون دنجل; مالكولم ماكدونالد
    أجريت تجربة لدراسة تأثير التغذية على الشوفان (حبة كاملة- حبة مقشورة- قشور حبة الشوفان) في عليقة من القمح على الأداء وعلى الكوليسترول والأحماض الدهنية للبيضة، وذلك لثلاث سلالات من الدجاج البياض لمدة 12 أسبوعا. وقد أظهرت الدراسة أنه لا يوجد أي اختلافات معنوية بين الطيور التي غذيت على علائق مختلفة تحتوي على أجزاء من حبة الشوفان في وزن الجسم وإنتاج البيض ووزن البيضة وإنتاج الكوليسترول اليومي وتركيز حامض البالمتيك والاستياريك والأولبيك ونسبة الأحماض الدهنية غير المشبعة إلى الأحماض الدهنية في الصفار. بينما أدت إضافة حبة الشوفان كاملة إلى تقليل تركيز الكوليسترول في الصفار عند مقارنتها بعليقة القمح الأساسية. بينما أدت إضافة حبة الشوفان المقشورة إلى زيادة حجم صفار البيضة وزيادة تركيز نسبة حامض الأولييك إلى حامض اللينوليك في الصفار عند مقارنته بالعليقة المحتوية على حبة الشوفان الكاملة. وأدى إحلال جزء من الشوفان المقشور في العليقة بقشور حبة الشوفان إلى زيادة تركيز لون صفار البيض، ولم تؤثر على الصفات الإنتاجية الأخرى. بينما أدت إضافة قشور الشوفان إلى عليقة القمح الأساسية إلى زيادة استهلاك كمية الغذاء.
    ولقد أظهرت الدراسة اختلافات بين سلالات الدجاج في زيادة وزن الجسم والغذاء المستهلك، وإنتاج البيض، ووزن البيضة، ووزن الصفار، ولون الصفار، وتركيز الكوليسترول في الصفار، ولم تظهر أية اختلافات بين سلالات الدجاج في كلٍ من إنتاج البيض اليومي وتركيز الأحماض الدهنية في الصفار وإنتاج الكوليسترول اليومي.
    ويتضح من هذه التجربة أن إضافة حبة الشوفان الكاملة إلى عليقة الدجاج البياض أدت إلى انخفاض تركيز الكوليسترول في صفار البيضة بدون إحداث أي تأثير معنوي على مقاييس إنتاج البيض أو إنتاج الكوليسترول اليومي للدجاجة، وأن هناك اختلافات وراثية بين السلالات المنتجة للبيض، إذ أنتجت سلالتان من الدجاج بيضا أقل تركيزا للكوليسترول عن السلالة الثالثة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الإصابة بطفيلي Trichosomoides crassicauda  في الجرذان الخبرية في المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) فاطمة الحميد; أسامة محمد محمود; الطاهر محمد هارون; محمد مجذوب; علي عبدالله القرعاوي; أسامة حسن عمر; عبدالله سلمان
    أدت الإصابة بطفيل Trichosomoides crassicauda في جرذان ويستر Wistar إلى تضخم في الطبقة الطلائية الانتقالية للمثانة والحوض الكُلوي مع التهاب رئوي قيحي. ولم تكن إصابة المثانة مرتبطة بعلامات إكلينيكية، ولكن الوفيات نتجت عن التهاب رئوي بسبب هجرة الديدان الصغيرة في الرئة. وقد لوحظت بقايا الديدان في نسيج الرئة. ولم تظهر آفات عيانية في الجهاز البولي، ولكن الفحص المجهري بين وجود يرقات الديدان في النسيج تحت الطلائي للمثانة والحوض الكلوي. كذلك وجدت اليرقات في نسيج الخصية التي ظهر بها تنكس في النبيبات ناقلة المني.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    بعض السمات السريرية والباثولوجية لمرض جدري الإبل  في المملكة العربيةالسعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) منصور محمد السليمان; سعود بن إبراهيم المفرج
    يتناول هذا البحث الأعراض والتغيرات الباثولوجية لوباء الجدري في قطيع من الإبل النجدية في الرياض، إذ بلغت النسبة المرضية في الحواشي 100% تقابلها نسبة تتجاوز 33% في النوق الحوامل، وكانت أولى بادرات المرض ارتفاع في حرارة الجسم، وفقد الشهية والخمول، أعقب ذلك ظهور يثرات الجدري المميزة بصورة موضعية أو منتشرة في الجلد. وقد أجهضت إحدى النوق الحوامل، بينما وضعت أخرى مولودا ميتا كامل النمو. كما حدثت إصابة واحدة مميتة في حاشي حديث الولادة. أما بقية الإبل فقد تماثلت للشفاء ببطء. تم تحليل المكونات الخلوية والكيميائية للدم في الحواشي، وشملت التغيرات المرافقة للمرض فقرِ الدم وانخفاض نسبة الزلال فيه مع زيادة في نشاط أنزيم اسبارتات أمينو ترانسفراز وأنزيم جاما جلوتاميل ترانسفراز في مصل الدم.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    قوة الخلط والتأثيرات المباشرة والأمية لأداء ولدة البطن وصفات النمو  بعد الفطام لأرانب الجبلي وخلطاتها المرباة تحت ظروف المناخ الحار
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) ماهر حسب النبي خليل
    أجريت تجربة خلط بين أرانب سلالتي الجبلي والنيوزيلندي الأبيض، وذلك لتقدير قوة الخلط المباشرة والتأثيرات التجمعية المباشرة والأمية لبعض صفات خلفة البطن وصفات النمو بعد الفطام. اشتملت صفات الولدة لعدد 238 بطناً على: عدد الولدة ووزنها في البطن عند الميلاد والفطام، إنتاج الحليب خلال 21 يوما من الرضاعة، إنتاج الحليب الكلى، معدلات النفوق من الميلاد وحتى الفطام. تم تجميع بيانات النمو بعد الفطام لوزن الجسم على عدد 1300 أرنب عند عمر 4 ، 6، 8، 10، 12 أسبوعاً. تم تحليل البيانات باستخدام النماذج المختلطة التي تأخذ في الاعتبار معكوس مصفوفة معامل القرابة بين الأفراد والتي تسمى A-1  . كان لتأثير ترتيب الولادة مدلول ملحوظ على صفات ولدة البطن ومعدلات النمو بعد الفطام. ولقد سجلت ولادات الربيع أعلى معدل لعدد الولدة، وأثقل وزن في خلفة البطن مع أقل معدل للنفوق مقارنة بولادات الشتاء. كذلك سجلت الأرانب المولودة في الربيع أعلى أوزان للجسم من الفطام حتى عمر 12 أسبوعا. وكان لتأثير عدد حلمات الأم أثر واضح ومعنوي في تباين نمو الأرانب عند الأعمار المختلفة.
    لقد تفوقت سلالة النيوزيلندي في أدائها بالنسبة لصفتي عدد الخلفة ووزنها في البطن مقارنة بالأرانب الجبلي. ولم تتأثر معنويًّا معظم صفات ولدة البطن والنمو بعد الفطام بالتأثير التجمعي الأبوي. تماثل إلى حد ما التأثير التجمعى لسلالة الأب في البطون الناتجة من ذكور جبلي لتلك الناتجة من ذكور نيوزيلندي، وبالتالي يمكن استخدام ذكور الجبلي كطلائق في نظم تخطيط برامج الخلط تحت ظروف المناخ الحار.
    ولقد أوضحت نتائج المقارنات المستقلة بأن البطون ( او الأرانب ) الناتجة من تلقيح ذكور الجبلي مع إناث نيوزيلندي كانت إلى حد ما مصحوبة بتفوق طفيف مقارنة بتلك البطون (أو الأرانب) الناتجة من التلقيح المعاكس. ولقد كان للتأثير التجمعى الأمي تأثير معنوي على صفتي عدد الولدة ووزنها في البطن عند الميلاد وفى صالح الأرانب الجبلي، في حين كان هذا التأثير معنويّا وفى صالح سلالة النيوزيلندي في الصفات التي قيست بعد الميلاد وحتى الفطام. على الجانب الآخر لم تتأثر معنويّا لكل صفات نمو الجسم تحت الدراسة بالتأثير التجمعى الأمي. ولقد صاحب الخلط بين النيوزيلندي والجبلي تفوقا ملحوظا موجبا في قوة الخلط المباشرة لصفات عدد الولدة ووزنها في البطن عند الميلاد والفطام، في حين لوحظ تغير طفيف سالب في قوة الخلط المباشرة لصفات إدرار الحليب عند 21 يوماً، والإدرار الكلى للحليب. على الجانب الآخر تم تسجيل قوة خلط غير معنوية سالبة لصفات النمو بعد الفطام. 
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مقارنة تركيب الأحماض الدهنية في مسحوق  حليب الأطفال المصنع من حليب الأمهات
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) عبدالرحمن الخليفة; فوزي هويدي; عبدالله العثمان; دلشاد أحمد
    الغرض من هذه الدراسة هو مقارنة تركيبة الأحماض الدهنية لأربع عشرة عينة من مسحوق حليب الأطفال المصنع من حليب الأمهات. مسحوق الحليب تم شراؤه من السوق المحلي. أما حليب الأمهات فقد تم تجميعه من عشر أمهات مرضعات يتمتعن بصحة جيدة، ويرضعن من 3-4 أشهر. سبع  من حليب الأطفال في سن الرضاعة. وست منها لما بعد سن الرضاعة، وواحدة حليب خاص (قليل اللاكتوز). تم قياس الأحماض الدهنية في حليب الأمهات وعينات الحليب المصنع باستخدام جهاز الكروماتوجراف الغازي السائل. وجد أن مستوى حامض البالمتيك يتراوح ما بين 9.75-38.23% في حليب الأطفال المصنع مقارنة بــ 21.10% في حليب الأمهات. وكان تركيز حامض اللينوليك (18:2 n-6) في ثماني عينات من الحليب المصنع، وفي حليب الأمهات مطابقة لما ذكر في الأكاديمية الأمريكية للأطفال (مجموعة التغذية). كان ثلاث من عينات مسحوق الحليب المصنع مع حليب الأمهات مطابقة لتوصيات الاتحاد الأوربي لأمراض المعدة والتغذية للأطفال (ESPGAN) بنسبة حامض اللينوليك/ حامض اللينولينيك. يحتوي دهن حليب الأمهات على الأحماض الدهنية طويلة السلسلة متعددة اللاإشباع (LCPUFA) ، بينما لا توجد هذه الأحماض في مسحوق حليب الأطفال، لذا فإنه من الضروري إنتاج حليب أطفال متوازن مع حليب الأمهات وخاصة في الأحماض طويلة السلسلة متعددة اللاإشباع (LCPUFA)، بينما لا توجد هذه الأحماض في مسحوق حليب الأطفال، لذا فإنه من الضروري إنتاج حليب أطفال متوازن مع حليب الأمهات وخاصة في الأحماض طويلة السلسلة متعددة اللاإشباع (LCPUFA).
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التأثير المثبط للمستخلص المائي لقرون شجيرة الغاف  على إنبات بذور نجيل البرمودا ونمو الريشة والجذير
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) عبد الرحمن بن إبراهيم الحميد; محمد عثمان بن عبد الرحمن وراق
    أجريت هذه الدراسة للتعرف على تأثير المستخلص المائي لـ 10، 20، 40 ، 60 ، و 80 جراما من قرون شجيرة الغاف لكل لتر من الماء المقطر على إنبات بذور نجيل البرمودا، الصنف البلدي، ونمو الريشة والجذير. بالمقارنة مع الماء المقطر. أدت كل المستخلصات، ما عدا أقلها تركيزاً، إلى انخفاض واضح في نسبة الإنبات ومعدل الإنبات، ومعدل نمو الريشة والجذير. ازداد الانخفاض بازدياد تركيز المستخلص. أدى المستخلصان الأعلى تركيزاً إلى استطالة الريشة والجذير خلال اليوم الأول بعد الإنبات، ثم لم تحدث استطالة بعد ذلك. أدى استخدم محاليل بولي إيثلين جلايكول 2000 المماثلة للمستخلصات في الرقم الهيدروجيني والجهد الأسموزي إلى تأثير أقل معنوياً من تأثير المستخلصات. لذا يمكن استنتاج أن قرون شجيرة الغاف تحتوي على بعض المثبطات الكيمياوية الذائبة في الماء ذات القدرة على منع إنبات البذور وخفض معدل الإنبات واستطالة الريشة والجذير في نجيل البرمودا، الصنف البلدي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثير بعض منظمات النمو على نمو السرطانات  وصفات ثمار ومحصول أشجار التين والرمان
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1999) محمد أحمد علي; محمد علي أحمد باشه; فرحات الدسوقي
    تم استخدام مستويين من كل من نفثالين حمض الخليك ( 10.000 و 20.000 جزء في المليون)، البكلويترازول (500و 1.000 جزء في المليون) والمفلودايد (1.000 و 2.000 جزء في المليون) على أشجار مثمرة من التين والرمان، كما استخدمت معاملات قطع السرطانات فقط وبدون قطع (المقارنة).
    وقد أجريت جميع المعاملات بعد إزالة السرطانات فى شهر يناير 1995م . وأشارت النتائج إلى أن استخدام المواد السابقة قد أدى إلى التحكم في نمو السرطانات في جميع معاملات الإضافة. وأدت إضافة التركيزات المختلفة إلى حدوث نقص في وزن السرطانات وأعدادها وأطوالها بالنسبة لكلا النوعين تحت الدراسة، وذلك بالمقارنة بمعاملتى القطع اليدوي والمقارنة. وأدت المعاملات 20.000 جزء في المليون من نفثالين حمش الخليك، 1.000 جزء في المليون من البكلوبترازول بالنسبة لأشجار التين، والمعاملات 10.000 و 20.000 جزء في المليون من نفثالين حمض الخليك، بالنسبة لأشجار الرمان إلى انخفاض في كل من أعداد السرطانات الناتجة وأطوالها، على التوالي. لم يكن هناك أى اختلافات معنوية في متوسط وزن السرطانات، أطوالها وأعدادها بين معاملات نفثالين حمض الخليك والبكلوبترازول.
    أدت إضافة نفثالين حمض الخليك بتركيز 20,000 جزء في المليون إلى زيادة متوسط عدد الثمار لكل شجرة، وبالمثل المحصول لكل شجرة، وذلك في أشجار التين، بينما العكس كان صحيحا مع المفلودايد بتركيز 20.000 جزء في المليون في أشجار الرمان. وقد أوضحت هذه الدراسة بأنه على الرغم من أن إضافة نفثالين حمض الخليك، البلكلوبترازول والمفلودايد كانت أقل تأثيرا على الصفات الطبيعية للثمار في كلا النوعين، فإن البكلوبترازول بتركيز 500 جزء في المليون أدى إلى زيادة محتوى الثمار من المواد الصلبة الذائبة الكلية وفيتامين (ج)، وبالمثل البكلوبترازول بتركيز 1,000 جزء في المليون في ثمار الرمان. كما أدت المعاملة بنفثالين حمض الخليك إلى زيادة النسبة المئوية للسكريات الكلية في ثمار التين وخفض نسبة المواد الصلبة الذائبة الكلية في ثمار الرمان.