مجلة اللغات والترجمة
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 25, العدد 4
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 3 من 3
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المفاهيم الدلالية ومشكلاتها في اللغة العبرية: النظرية والتطبيق
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) سيد سليمان عليان
    يعد علم الدلالة من أحدث وأهم علوم اللغة التي تبلورت في العصر الحجيث، وبالرغم من حداثته النسبية فقد ظهرت فيه العديد من الدراسات المستقلة بعد أن كانت تدرس أسسه قديماً في أبواب متفرقة في علوم الأصوات والصرف والجملة والمفرادات. ويدور محور هذه الدراسة الدلالية حول قضية معنى الكلمة من خلال استخداماتها ومواضعها السياقية المختلفة في اللغة العبرية. ولم تغفل المدارس اللغوية قضية المعنى التي باتت شغلهم الشاغل وتعددت فيها النظريات الدلالية ومشكلاتها في اللغة العبرية في إطار علمي المفرادات والجملة على أساس أهمية علم المعنى في الربط بين الصيغ اللغوية في أحد مظهريها: الكلام والكتابة، كما تعرضت لأنواع الدلالة ومادتها وعلاقة المفاهيم الدلالية بالعلوم الأخرى، ومفهوم التغير والتطور الدلالي ومظاهره وأسبابه، كما تتناول دراسة المستوى الدلالي الذي يتمثل في الحقول والعلاقات الدلالية والسياق بأنواعه ومشكلاتها تطبيقاً على اللغة العبرية، وتختتم هذه الدراسة ببيان علاقة المفاهيم الدلالية بالحياة والمجتمع.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الوظيفة الدلالية/ التركيبية لعلامات الترقيم في الجملة العبرية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) سيد سليمان عليان
    تستخدم العبرية الحديثة علامات معينة للإشارة إلى مواضع الوقف والوصل في بناء الجملة على اختلافها- سواء العلامات الداخلية أو الخارجية في مستوى تركيب الجملة العبرية. ويعد فهم النص المكتوب بشكل عام فهماً نسبياً، بالرغم من أن اللغة المكتوبة تمتاز عن لغة الحديث بالعمق والتسلسل المنطقي وعدم التكرار، وهذه العناصر غير متوافرة بشكل مطلق في لغة الحديث لاعتمادها على عناصر مساعدة أخرى. ولعلامات الترقيم وظيفة صوتية/دلالية حيث تشير إلى الإلقاء الصوتي المفترض للنص المكتوب، فتساعد القارئ على تحديد العناصر الجزئية للمعنى العام للجملة الواحدة، ومن ثم للنص بشكل عام. وقد انتقل نظام علامات الترقيم من اللغات الأوروبية إلى غالبية اللغات الأخرى، ومنها إلى نظام الكتابة العبري في وقت متأخر. ويتناول هذا البحث أهم وأشهر علامات الترقيم في اللغة العبرية الحديثة ومعايير استخدامها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    صوت النون في البناء الصوتي والصرفي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) سيد سليمان عليان
    ملخص البحث. لصوت النون أهمية خاصة في البناء الصوتي والصرفي لمفردات اللغة العبرية، هذه الأهمية تنبع من الخصائص الصوتية التي تميز نطقه، وتضفي عليه خصوصية تميزة عن بقية الأصوات الأخرى في اللغة. ومن سمات هذا الصوت أنه يدغم وأيضاً يتبادل مع أصوات مثل الميم والراء واللام في كل عصور اللغة العبرية. كما يوصف نطق بعض اليهود، في ضوء نطق صوت النون، بأنه نطق مؤنف أو أنفمي ومنهم يهود اليمن على سبيل المثال. والتغير الصوتي لصوت النون يغير في بناء المفردات الصرفي. ومن المعروف أن صوت النون الساكن بين متحركين يدغم ويعوّض عنه بتشديد ما بعده، ويسمى هذا في اللغة التماثل أو الادغام، وهذا قد يؤدي إلى مشكلات صوتية أو صرفية في اللغة. وثمة مشكلات لا يمكن حلها إلا في إطار مقارنتها بمثيلاتها في اللغات السامية، وبصفة خاصة اللغة العربية. ويناقش البحث أيضا الاستخدامات الصرفية لصوت النون باعتباره وحدة صرفية ذات معنى تسبق أو تلحق بالبناء الأساسي للمفرادات فتحددها بدلالة معينة.