مجلة اللغات والترجمة
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 25, العدد 4
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 2 من 2
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الترجمة العبرية للأحاجي والألغاز بين الحَرفِيَّة والتصرف
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) شعبان محمد عبد الله سلام
    على الرغم من أن العبرية القديمة عرفت الألغاز، إلا أنها لم تعرف صياغتها شعرا إلا بعد أن عاش اليهود بين العرب في الدولة الإسلامية في الأندلس . ومن الطرق التي اتبعوها لإثراء اللغة العبرية، تقليد وترجمة كل ما تصل إليه أيديهم من نتاج فكري وأدبي عربي راقٍ، وفنون الأدب العربي الثري. وكانت الأحاجي والألغاز من الموضوعات التي نقلوها إلى العبرية موزونة ومقفاة على الطريقة العربية، وتأرجحت هذه الترجمة بين الحَرْفٍيَّة والتصرف. وتظهر الحرفية في ترجمة الأحاجي والألغاز التي صيغت نثرا، بينما يكون التصرف واضحا وكبيرا في ترجمة ما صيغ منها شعرا، فليس بالمستطاع ترجمة شعر من لغة إلى أخرى مع المحافظة على ما فيه من بلاغة وفصاحة. لذلك لم يجد المترجم بداً من التصرف- إلى حد كبير- في الترجمة لرغبته في وضعها أيضا في قالب شعري عبري، مع الحفاظ على المضمون وعدم الإخلال به. وقد يصل الحال بالمترجم في بعض الأحيان، وإن كانت قليلة، إلى استخدام اللفظ العربي بمعناه، في ترجمته العبرية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الدلالة اللغوية والتاريخية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) شعبان محمد عبد الله سلام
    ملخص البحث. يتناول البحث بعض الرموز التي تلعب دورا مهما في الحياة الدينية والتاريخية والاجتماعية لليهود. وقد سار البحث في اتجاهين ممتزجين معا، هما: الاتجاه اللغوي والدلالي لمسميات هذه الرموز من حيث الاشتقاق والاستخدام كألفاظ لها دلالات محددة، فضلا عن استخدامها في تراكيب لغوية متنوعة أكسبتها معان جديدة ذات بعد بلاغي.
    وتنقسم هذه الرموز إلى قسمين: الأول- يتعلق بدرع داود، وسبب الربط بين الدرع وداود عليه السلام، واتخاذه رمزا لعلم إسرائيل. و((المنوراه)) و((الحنوكياه)) المشابة لها.
    والثاني- أدوات إقامة الشعائر والاحتفالات الدينية والاجتماعية، وتشمل ((البوق)) المسمى ((شوفار))، والبوق الآخر المسمى ((حصوصيرت))، والفرق بينهما. و(( والمزوزاه)) و((التفلين))، وهما نوعان من التمائم التى يؤمن بها اليهود، أما ((الطليت)) و((الصيصيت)) فهما نوعان من الألبسة (رداء) يرتديها اليهودي عند الصلاة،. وقد بين البحث الفرق بينهما، وأوضح العلاقة اللغوية بين كلمة ((صيصيت)) و ((الأهداب)). وأخيرا تحدث البحث عن (( المنيان))- وهو اسم يكنى به عن العدد الذي لا بد من اكتماله لإقامة صلاة جماعة في المعبد.