مجلة اللغات والترجمة
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 25, العدد 4
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 25
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دور القدرة الاستيعابية والقدرة الأدائية في اختيار
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) على شحادة
    توثيق الأبيات اللغوية المختصة بشكل جيد في استخدام المهام اللغوية (Communication Tasks) في تدريس اللغة الأجنبية يعتبر ذا أهمية كبرى، ولكن حتى الآونة الأخيرة كان الاعتقاد السائد أن اكتساب اللغة الأجنبية يتم فقط بواسطة تقديم المادة المفهومة للمتعلم. أما المقدرة الأدائية للمتعلم فقد أعطيت دورا ثانويا في اكتساب اللغة الأجنبية.
    لهذا البحث ثلاث أهداف رئيسية، وهي: (1) يجادل البحث بأن الفرص التي تتاح للمتعلم من أجل تعزيز قدرته الاستيعابية وكذلك قدرته الأدائية كلها مهمة لاكتساب اللغة الأجنبية.(2) يقدم البحث قاعدة نظرية ونموذج(شكل) لكيفية اكتساب اللغة الأجنبية يأخذ بعين الاعتبار دور كل من القدرتين الاستيعابية والأدائية في تعليم اللغة. (3)يعرض البحث تصنيفا لهذه المهام اللغوية وما يمكن أن تقدمه من فرص تزود المتعلم بالمادة اللغوية المفهومة (وهذا ما يعزز قدرته الاستيعابية). وفي نفس الوقت تمكنه من تحقيق أداء لغوي مفهوم ( وهذا يعزز قدرته الأدائية).

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    السمات النحوية والدلالية لبعض التراكيب
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) عبد الجواد توفيق محمود
    على الرغم من التباين اللغوي بين العربية والإنجليزية فقد أثبتت هذه الدراسة تشابه اللغتين في السمات الدلالية والنحوية للتراكيب المكانية التبادلية locative alternations  المتعلقة بالأفعال الدالة على إضافة مادة ما .substance-adding verbs  وكشفت هذه الدراسة كذلك عن أن هذه الأفعال لا تشكل فئة متجانسة في أي من اللغتين. وبناء على أدلة نحوية ودلالية، تم تصنيف هذه الأفعال في كلتا اللغتين إلى ثلاث فئات تميز كلا منها سمات نحوية ودلالية خاصة. غير أنه على الرغم من التشابه الشديد بين العربية والإنجليزية في هذا الظاهرة، فقد كشفت هذه الدراسة، عن وجود اختلاف بين اللغتين، مفاده أن بعضا من هذه الأفعال الإنجليزية تسمح بنوعين من التراكيب التبادلية، في حين أن المقابل العربي لهذه الأفعال يسمح بنوع واحد. وعليه يمكن الاستفادة من نتائج هذه الدراسة في الترجمة بين العربية والإنجليزية، وكذلك في عملية تمثيل هذه الأفعال في القواميس الثنائية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المصطلح الأمريكي في اللغة الألمانية الحديثة- دوافع لغوية اجتماعية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) ارنست نوربرت كورت
    نظرا لهيمنة الثقافة الأمريكية بعد الحرب، ونظرا للتوسع السريع للغة الإنجليزية كلغة عالمية فقد دخلت إلى اللغة الألمانية مفردات من اللغة الإنجليزية لا حصر لها، وذلك عن طريق الثقافة المندفعة والحملات الإعلانية والتحول التكنولوجي ولغة وسائل الإعلام. ومن خلال هذا السياق نجد أنه حدث تعزيز متبادل بين الثقافة والأمور اللغوية، كما حدثت عملية تبني مصطلحات الإنجليزية التي لا تدل على دافع جديد بل تتنافس مع المصطلحات المستعارة إلى حيز مفردات اللغة وأصبح هناك ميول لعدم ترجمة المصطلحات الإنجليزية إلى مصطلحات اللغة الأم. إن هذا التعرف اللغوي يختلف عن الاستعمال المفيد للكلمات المستعارة إذ يشتمل على الاستسلام كثقافة أجنبية بدلا من استيعاب وإدراج كلمات مستعارة من اللغة الأم. من خلال أمثلة مستقاة من الصحف والمجلات ألمانية يشرع هذا البحث في تحليل التأثير المستتر المدرك للغة الإنجليزية على اللغة الألمانية الحديثة، كما يدرس هذا البحث الدوافع الثقافية الاجتماعية التي تتحكم في صياغة الكلمات والتراكيب المستعارة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الحال والتمييز في ضوء نظرية العمل (الحكم النحوي والربط)
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) محي الدين حميدي
    يحاول هذا البحث مناقشة طرح تركيبي (نحوي) بديل لبعض التراكيب المحتوية على الحال والتمييز في ضوء نظرية العمل التي طورها تشومسكي منذ عام 1981م وحتى الآن. وقد أخذت الأمثلة برمتها من سورتي الكهف ومريم من القرآن الكريم؛ وأضيفت بعض الأمثلة، في نهاية البحث، من العربية الفصحى دعما لطرحنا. أما ترجمة معاني الآيات المقتبسة من القرآن الكريم فقد أخذت من القرآن الكريم، وترجمة معانية وتفسيره إلى اللغة الإنجليزية- تنقيح  وإعداد الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    طيف من الخيارات في الترجمة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) عاطف فالح يوسف
    ساهمت وجهات النظر التي طرحها كواين والمتعلقة بحقائق وقيم الترجمة في فتح المجال أمام طروحات جديدة تتعلق بماهية عمل الترجمة. وتأييدا لوجهات نظر كواين يعرض هذا البحث طيفا من الخيارات المختلفة والمتعلقة بما هو منطقي في سياق الترجمة وكذلك بالآراء الفلسفية الجدلية الخاصة بسياق الترجمة بشكل عام.
    يؤكد هذا البحث على أن السبب الكامن وراء عدم تحديد ماهية الترجمة هو أن الناس ينهجون أنماط افتراضية متعددة وخاصة بالترجمة، وأن هذه الافتراضات تتكشف في ميول ونزعات مختلفة ومتعددة بعض الشيء.
    يستخلص هذا البحث أن الترجمة هي نظام متكامل يشتمل على مجمل شروط متداخلة مع بعضها البعض، ولأنه من الممكن دائما طرح علاقات منطقية قابلة للإعراب والتفسير، فإن أمر تحديد الضوابط الفعلية للترجمة سيبقى موضوعا مثيرا للجدل، فالترجمة الصحيحة للجملة ما هي إلا ترجمة غير مطلقة ومنبثقة بشكل نسبي من منظومة فكرية شاملة لما هية الترجمة ككل.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تأثيرات عربية في كتب البلاغة الفارسية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) محمد نور الدين عبد المنعم
    يدور هذا البحث حول التغيرات العربية في كتب البلاغة الفارسية، فتُعقد مقارنة بين نشأة هذا العلم في البلاغتين، وكيف أن كتب البلاغة الفارسية مثل ترجمان البلاغة وحدائق السحر في دقائق الشعر والمعجم في معايير أشعار العجم قد اعتمدت في مصطلحاتها وتعريفاتها وعرضها لفنون البلاغة على كثير من المؤلفات العربية مثل كتاب البديع لابن المعتز ونقد الشعر لقدامة بن جعفر وغيرهما، وهذا يؤكد أن العرب بلغتهم العربية الغنية بالمشتقات والمترادفات وفنون البلاغة المتنوعة قد أثروا في مؤلفي البلاغة من الفرس وسبقوهم في وضع المصطلحات البلاغية والتعريفات الجامعة المانعة لهذا العلم.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الوظيفة الدلالية/ التركيبية لعلامات الترقيم في الجملة العبرية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) سيد سليمان عليان
    تستخدم العبرية الحديثة علامات معينة للإشارة إلى مواضع الوقف والوصل في بناء الجملة على اختلافها- سواء العلامات الداخلية أو الخارجية في مستوى تركيب الجملة العبرية. ويعد فهم النص المكتوب بشكل عام فهماً نسبياً، بالرغم من أن اللغة المكتوبة تمتاز عن لغة الحديث بالعمق والتسلسل المنطقي وعدم التكرار، وهذه العناصر غير متوافرة بشكل مطلق في لغة الحديث لاعتمادها على عناصر مساعدة أخرى. ولعلامات الترقيم وظيفة صوتية/دلالية حيث تشير إلى الإلقاء الصوتي المفترض للنص المكتوب، فتساعد القارئ على تحديد العناصر الجزئية للمعنى العام للجملة الواحدة، ومن ثم للنص بشكل عام. وقد انتقل نظام علامات الترقيم من اللغات الأوروبية إلى غالبية اللغات الأخرى، ومنها إلى نظام الكتابة العبري في وقت متأخر. ويتناول هذا البحث أهم وأشهر علامات الترقيم في اللغة العبرية الحديثة ومعايير استخدامها.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الحركة الأدبية الطبيعية اليابانية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) كرم خليل سالم
    تناول هذا البحث تاريخ تطور الحركة الطبيعية عن طريق سرد مجموعة من أدباؤها أمثال شيمازاكي، الذي وظف قلمه الأدبي بتصوير جميع ظواهر الحياة من متغيرات سياسية واجتماعية، وأيضاً تعرض إلى تاياما الذي توسع في قراءة الأعمال الغربية فتأثر بالأديب الفرنسي إميل زولا والأديب جونكورت، وحاول أن يستورد أفكارهم ومزجها بالأفكار اليابانية الخالصة عند كتابته للرواية الطبيعية. وتطرق أيضا إلى الطبيعي توكودا الذي تأثر بالروائي الفرنسي زولا، والروائي الأمريكي دريسير تيودور وأضفى الجديد على الرواية الطبيعية مثل التركيز الشديد على سيكولوجية أشخاص الرواية والتعمق في رسم الشخصيات الشئ الذي لا نجده في روايات المدرسة الطبيعية الغربية، فتعتبر أعماله مرآة واضحة لمجتمع عصر ميجي الذي عاشه الأديب. وفي الجزء الثاني تعرض البحث للمذاهب المعارضة للطبيعيون، أمثال الروائي ناجاي كافو الذي حاول المحافظة على الأسلوب الحسي الجمالي الأدبي الياباني، ونوه أيضا إلى الأديب تانيزاكى، ولمعرفة خصائص أسلوبه المميز تم تقسيم حياته الأدبية إلى مرحلتين، مرحلة التأثر فأفكار ونظريات الأدباء الغربيين، والثانية العودة إلى الماضي والروح اليابانية التقليدية العريقة. وتم التنويه إلى الأديب سوسكي صاحب الأسلوب الجمالي الذي اتسم بالقدرة على التوليف بين المفاهيم الأدبية الغربية واليابانية، وفي نهاية هذا الجزء تعرض البحث للروائي موري من المعارضين للطبيعيين بسبب نظرتهم الآلية للحياة وعدم اهتمامهم بالقيم الجمالية للأدب. وتناول البحث في الجزء الأخير الحركة الأخرى المعارضة للنزعة الطبيعية ( حركة شجرة السندر)، وقد تميزت بالمعارضة المباشرة للطبيعيين عن طريق كتابة الأعمال ذات الطابع الحسي المميز الرقيق، لذلك تعتبر خطوة على طريق تطور الرواية اليابانية الحديثة. وأبرز رواد الحركة موشانوكوجي مؤسس الحركة، وأعماله تهدف معارضة الطبيعيين ومعالجة المشاكل الاجتماعية في المجتمع الياباني. والروائي شيجا من مؤسسي الحركة ومعارضا للنزعة الطبيعية معبرا عن الأحاسيس والمشاعر والمفاهيم الإنسانية، ورافضا للاحتكاك والاتصال بالمفاهيم الغربية، والروائي اريشيما الذي تأثر بالأدباء الغربيين والأمريكيين، وحاول من خلال كتاباته معالجة القضايا الاجتماعية، وذلك من خلال تفاعله وجدانيا مع طبقة الكادحين في المجتمع.
    هكذا أسهمت الحركة الأدبية الطبيعية التي ظهرت مع أوائل حقبة ميجي 1868م حتى نهاية تلك الحقبة في تطور الرواية اليابانية الحديثة، وذلك عن طريق جلب المفاهيم والنظريات والأفكار الغربية وتوليفها مع المفاهيم والأفكار والروح اليابانية التقليدية، فالحركة خطوة على طريق تطور وإستحداث الرواية اليابانية الحديثة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الدلالة اللغوية والتاريخية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) شعبان محمد عبد الله سلام
    ملخص البحث. يتناول البحث بعض الرموز التي تلعب دورا مهما في الحياة الدينية والتاريخية والاجتماعية لليهود. وقد سار البحث في اتجاهين ممتزجين معا، هما: الاتجاه اللغوي والدلالي لمسميات هذه الرموز من حيث الاشتقاق والاستخدام كألفاظ لها دلالات محددة، فضلا عن استخدامها في تراكيب لغوية متنوعة أكسبتها معان جديدة ذات بعد بلاغي.
    وتنقسم هذه الرموز إلى قسمين: الأول- يتعلق بدرع داود، وسبب الربط بين الدرع وداود عليه السلام، واتخاذه رمزا لعلم إسرائيل. و((المنوراه)) و((الحنوكياه)) المشابة لها.
    والثاني- أدوات إقامة الشعائر والاحتفالات الدينية والاجتماعية، وتشمل ((البوق)) المسمى ((شوفار))، والبوق الآخر المسمى ((حصوصيرت))، والفرق بينهما. و(( والمزوزاه)) و((التفلين))، وهما نوعان من التمائم التى يؤمن بها اليهود، أما ((الطليت)) و((الصيصيت)) فهما نوعان من الألبسة (رداء) يرتديها اليهودي عند الصلاة،. وقد بين البحث الفرق بينهما، وأوضح العلاقة اللغوية بين كلمة ((صيصيت)) و ((الأهداب)). وأخيرا تحدث البحث عن (( المنيان))- وهو اسم يكنى به عن العدد الذي لا بد من اكتماله لإقامة صلاة جماعة في المعبد.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الكلاسيكية بين الأمس واليوم
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) محمد نبيل النحاس الحمصي
    يهدف البحث إلى الوقوف على المعاني المختلفة التي تنطوي عليها كلمة ((الكلاسيكية)) وعلى تطورها الدلالي، منذ ظهرورها في العصور القديمة إلى يومنا هذا، وذلك من خلال تعريفاتها في المعاجم الفرنسية بدءا بمعجم الأكاديمية الفرنسية، الذي يراجع تأليفه إلى أواخر القرن السابع عشر ، وانتهاء بأحدث المعاجم. وبين كيف تطور مدلول الكلمة بفعل تأثيرات مختلفة وعلى الأخص في العصر الرومانسي.
    وتنقسم الدراسة إلى قسمين رئيسين يعالج الأول كلاسيكية الأمس ويسجل التطور الدلالي الذي طرأ على الكلمة من العصور القديمة إلى أواخر القرن التاسع عشر. ويتناول القسم الثاني كلاسيكية اليوم ليسجل الدلالات الجديدة التي اكتسبتها اللفظة في المعاجم الحديثة ولدى عدد من مشاهير النقاد الذين تصدوا لهذه الظاهرة في مجال الأدب.
    وخلاصة القول إن الكلاسيكية ليست مدرسة بقدر ماهي نزعة لها مقوماتها وثوابتها الخاصة التي تتميز بالعقلانية والمحافظة على قيم الأمة وموروثاتها، وهي لا تعني فقط كل ماهو تقليدي أو محافظ أو قديم، بل إنها من المكونات الأساسية للفكر الإنساني، شأنها في ذلك شأن الرومانسية. فهناك دائما أدباء يغلبون العقل على العاطفة وآخرون تغلبهم العاطفة.  أما من استطاع الموازنة بين القيمتين كان أقرب إلى الكمال.