المجلد 25
استعراض
11 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر جودة الحياة وعلاقتها بالانتماء والقبول الاجتماعي لدى طلبة الجامعة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/09/1434) يوسف حمه صالح مصطفى; جوان إسماعيل بكريهدف البحث إلى التعرف على جودة الحياة وعلاقتها بالانتماء والقبول الاجتماعي، لدى طلبة جامعة صلاح الدين؛ وذلك من خلال أهدف البحث وهو بيان مستويات جودة الحياة والانتماء الاجتماعي والقبول الاجتماعي، وإيجاد دلالة الفروق لدى افراد عينة البحث بحسب متغيرات البحث، فضلاً عن الوقوف على طبيعة العلاقة بين المتغيرات الثلاثة والتنبؤ بجودة الحياة لدى طلبة جامعة صلاح الدين من خلال الانتماء والقبول الاجتماعي ومع المتغيرات العامة للبحث في التنبؤ بجودة الحياة، ويعد طلبة جامعة صلاح الدين بكلياتها الصباحية مجتمعاً لهذا البحث، وقد قام الباحثان بمراجعة قسم التسجيل فيها بهدف الحصول على البيانات والمعلومات الخاصة بهم وفقاً لحدود أهداف البحث ومتطلباته وبلغ حجم مجتمع البحث (19149) طالباً وطالبة ولجميع المراحل لدراسية وبلغ حجم عينة البحث (430) وحدة، وقد امتد زمن جمع البيانات من 1/9/2010ولغاية 1/7/ 2011، من ضمنها فترة تحليل البيانات والحصول على النتائج، وقد أستعان الباحثان بمنهجين هما :المنهج المقارن والمنهج الوصفي (طريقة المسح الاجتماعي بالعينة).وخلص البحث إلى النتائج الآتية:1- وجود علاقة دالة بمستوى دلالة (0.001) بين جودة الحياة والانتماء الاجتماعي بلغت(0.588) ووجود علاقة دالة بين جودة الحياة والقبول الاجتماعي بلغ (0.320)، وبين الانتماء الاجتماعي والقبول الاجتماعي بلغ (0.469).2- أن الانتماء الاجتماعي يتنبأ بجودة الحياة بنسبة (56%) والقبول الاجتماعي بنسبة (5%) والمتغيران معاً يتنبأن بجودة الحياة بنسبة (61%).3- أن المتغيرات المستقلة مجتمعة قادرة على التنبؤ بجودة الحياة لدى أفراد عينة البحث، في حين اسهمت متغيرات الانتماء الاجتماعي بنسبة (51%) والجنس بنسبة (10%) والمرحلة الدراسية (8%) ومستوى المعيشة (30%) منفردة في جودة الحياةمقالة وصول حر تقويم الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية في مؤسسة رعاية الفتيات بالرياض: دراسة ميدانية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/09/1434) الجوهرة بنت فهد بن عبد لله الزاملإن التدابير الوقائية والعلاجية للأحداث المنحرفين ليست مجرد ضرورة إنسانية تحتمها النظرة إلى هؤلاء الأحداث بصفتهم ضحايا للظروف الاجتماعية السيئة، بل أيضاً مصلحة المجتمع ذاته, ولقد أولى المجتمع السعودي انحراف الأحداث اهتماماً ملحوظاً، وذلك من خلال إنشاء دور إصلاح الأحداث ومؤسسات رعاية الفتيات، ولما للممارسة المهنية من دور في مساعدة المنحرفات على مواجهة مشكلاتهن ومساعدتهن لتجاوزها وتأهيلهن للعودة للمجتمع ,فكان لزاماً على المهتمين بالخدمة الاجتماعية وبمجال رعاية المنحرفين من تقويم الجهود المهنية داخل هذه المؤسسات بشكل دوري حتى يتمكن الاختصاصيون الاجتماعيون من أداء أدوارهم بشكل فاعل، وهذا ما تسعى الدراسة الحالية للتعرف إليه من خلال "دراسة تقويميه وبناءً على ذلك تتحدد المشكلة الرئيسية لهذه الدراسة في وصف الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية وتقويمها في مؤسسة رعاية الفتيات بالرياض فيما يتعلق بعناصر الممارسة المهنية المحددة في الدراسة المؤسسة -الاختصاصي العميل المشكلة- عملية المساعدة) والتعرف إلى واقع الممارسة المهنية وتحديد أهم الصعوبات التي تعترض الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية مع النزيلات بمؤسسة رعاية الفتيات بالرياض. والتوصل إلى مقترحات لزيادة فعالية الممارسة المهنية للخدمة الاجتماعية وتطويرها في مؤسسة رعاية الفتيات. وقد توصلت النتائج إلى أن واقع الممارسة يعاني من وجود قصور في عناصر الممارسة المهنية المحددة في الدراسة ,كما توصلت الدراسة إلى صياغة تصور مقترح لمؤشرات تخطيطية محاولة منها لتطوير واقع الممارسة.مقالة وصول حر التغيرات السكانية بالمملكة العربية السعودية وحركة السياحة السعودية إلى مصر: دراسة جغرافية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/09/1434) عدلي أنيس سليمانلنمو السكان أثر كبير على نمو حركة السياحة المغادرة من دولة ما, خاصة إذا ارتبط ذلك بنمو اقتصادي قوي. وتعد المملكة العربية السعودية من أهم الدول العربية المرسلة للسائحين إلى مصر، ولا تخلو قائمة الدول العشر الأوليات المرسلة للسائحين إلى مصر من المملكة العربية السعودية كل عام، ونظرًا لحدوث تغيرات سكانية للمجتمع السعودي في السنوات الأخيرة فإن ذلك سيكون له أثر كبير على حجم السياحية السعودية وخصائصها المغادرة, ومن ثم سيكون له اثر واضح على السياحة السعودية القادمة إلى مصر. وبناء على ذلك يتناول البحث بالدراسة أهم التغيرات السكانية التي طرأت على المجتمع السعودي التي لها تأثير في السياحة، وتأثير هذه التغيرات في نمو حركة السياحة السعودية إلى مصر، والسياسات الواجب اتباعها من قبل المخطط السياحي المصري للتعامل مع الآثار الناتجة عن هذه التغيرات السكانية.مقالة وصول حر المرأة القرويَّة وقدرية الكدح (قصص قصيرة من جنوب المملكة العربية السعودية نموذجاً(دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/09/1434) أميرة علي عبد الله الزهرانيستحاول هذه الدراسة القيام بتقصي وضعية المرأة القرويَّة الفلاحة، في البيئات الزراعية، بوصفها امرأة ارتهن وجودها من خلال إنتاجيتها، واشتغالها الكادح، وتحركها المثابر داخل بيتها وخارجه, وشراكتها في العمل، دون التخلي عن دورها الفطري "الأمومة". ومن خلال الوقوف على قصص قصيرة من جنوب المملكة العربية السعودية (نموذجاً) ستلمح الدراسة، إلى أي حد سجلت العدسة "النصية" للقصص، موضوع الدراسة، حزمة من النعوت التراكمية، التي تصور المرأة وهي في حال كدح واشتغال، في مجمل أوضاعها وظروفها. مما يشير إلى غلبة "النظام الأمومي" في تلك البيئات الريفية. هذا النظام الذي جاء، منذ القديم، مقترناً باكتشاف المناطق الزراعية، حيث بدت العلاقة وثيقة بين رمزية الأرض و"المرأة" في مجمل الأساطير القديمة.مقالة وصول حر سؤال الأعشى بشعره: تحقيق الأولية وتحليل الدوافع(دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/09/1434) سعد بن عبدالرحمن العريفييناقش هذا البحث المقولة الشهيرة لابن سلام التي حكم فيها على الأعشى بأنه أول من سأل بشعره, محاولاً النفاذ إلى جذور المقولة والقائل للتحقق من صحتها، ومدى موضوعية ابن سلام فيها، وهل كان للنزاع بين البصرة والكوفة أثر فيها بالنظر إلى أن ابن سلام بصري والأعشى شاعر أهل الكوفة المقدَّم؟ وبعد ذلك يفتِّش هذا البحث في تاريخ الشعر والشعراء المدّاحين للنظر إن كان أحد من الشعراء السابقين على الأعشى قد سأل بشعره، وذلك بهدف تحقيق قضية السؤال بالشعر هل هي موجودة قبل الأعشى أم معه؟ ويتوقف البحث عند قضية السؤال بالشعر لاختبار مدى تحققها في شعر الأعشى، والنظر هل كان يسأل المال صراحة أم يكتفي بالتعريض به؟ ويوظف البحث الناحية الإحصائية في حساب نسبة مدائح الأعشى إلى مجموع قصائد ديوانه, ويقارن ذلك بدواوين بعض الشعراء المدّاحين للنظر هل كان المديح هو اللون الطاغي على شعر الأعشى؟ وبعد ذلك يناقش البحث دوافع المديح عند الأعشى ويربطها بناحيتين وهما :طبيعة النفس البشرية, وطبيعة البيئة التي كان الأعشى يعيش فيها. وفي نهاية البحث يطرح الباحث تساؤلاً عن سبب عدم ظهور أي أثر للأموال المكتسبة من المديح على الأعشى، وعن سر عدم حظوته عند ممدوحيه من الملوك والوجهاء كما هو شأن الشعراء المدّاحين عادة ولاسيما من سبقوه كالنابغة وزهير وطرفة والمتلمِّس, محاولاً تقديم تفسير لذلك.مقالة وصول حر العلوم الإنسانية واجتياز الحدود: قراءة في خطاب المفاهيم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/09/1434) عبد الغني بارةالعلوم الإنسانية اليوم تعول على اجتياز حدودها لقراءة خطابها المفاهيمي في هذا العالم المتعولم، فالمتأمل في المشهد الثقافي لحضارة هذا القرن، القرن الحادي والعشرين، يدرك حتما مدى تداخل المفاهيم وتشعّب النظريات، والسعي إلى إلغاء الحدود بين حقول المعرفة المختلفة. وهذه الورقة تنطلق من هذا التوصيف للعلوم الإنسانية لتعود إليه معلِّلةً إياه بأننا في زمن اللاوثوقية واللاطمأنينة المعرفية، التي حملها إلينا هذا العالم المُعَوْلَم/ المُرَقْمَن. لتذهب - بعد ذلك- إلى أفول الدغمائية التي تريد امتلاك الحقيقة الكلية للوجود، وهذا ما ترفضه الطروحات الجديدة والمفاهيم المتجددة، فيما عُرف أواخر القرن الماضي بِـ"اتجاهات ما بعد البنيوية"، أو "ما بعد الحداثـة"، أو مـا يُعرف اليـوم بـ"الحداثة الفائقة" التي يقترح الباحث لقراءتها عقلا تداوليا يقف فوق أرض البينيّة المعرفية المجازية والتجاوزية.مقالة وصول حر في البينيّة، نشأتها ودلالتها(دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/09/1434) كاظم جهاد حسن: التعيين للحدود وتخصيص الأدوات أسهم بصورة جذرية في الانتقال من الكلاسيكية إلى الحداثة. فالكلاسيكية تتميز بأن الجميع يفكرون فيها بكل الأشياء، وهي الطريقة نفسها التي ترد في وصف ابن خلدون لتعريف العرب للأدب، بـ"الأخذ من كل علم بطرف". وهذه الورقة تقف عند مفاهيم البينية، ومحدِّداتها المعرفية والعلمية، وتحفر في نشأتها التاريخية، لتكشف عن أوجه الوضوح حيناً والالتباس أحياناً أخرى في دلالتها، وتخلص إلى أن البينية في طبع الفكر الإنساني في نماذج دالة منذ أرسطو إلى إدورد سعيد.مقالة وصول حر الدراسات البينية والتخصصية في العلوم الإنسانية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/09/1434) محمد حسن عصفورالاختلاف بين العلوم البحتة والعلوم الإنسانية متأت في أحد مظاهره من انفتاح حدود الاختصاص في العلوم الإنسانية. وهذه الورقة تبحث فكرة الاختصاص بين هذين الصنفين من العلوم من جانب تاريخي يلمح في تزايد المعارف واتساعها وغزارة إنتاجها ما يؤدي إلى العجز عن متابعتها ومن ثم التفريط - بالضرورة - في صفة الموسوعية، أي الإلمام بتخصصات معرفية مختلفة، التي كانت صفة العلماء والفلاسفة قديماً، ومن جانب موضوعي فالتخصص بمعناه الضيق يضع المتخصص في دائرة مغلقة بحيث لا يرى الدوائر الأخرى التي تحيط به. وقد مضت الورقة في ضوء ذلك إلى توصيف منهجية العلوم الإنسانية في موقع "بيني" بين العلوم البحتة من جهة والفنون من جهة أخرى، وبين الاختصاصات الإنسانية ذاتها.مقالة وصول حر الدراسات البينية وتحديات الابتكار(دار جامعة الملك سعود للنشر, 16/09/1434) سعد بن عبد الرحمن البازعيتنطلق هذه الورقة لتفكيك الدراسات البينيّة واللابينيّة، من مقولة جامعة وهي: "التخصص دون رؤية شمولية أعمى، والرؤية الشمولية دون تخصص جوفاء" مؤكِّدةً على أهمية التكامل بين التأمل الشامل والتخصص الدقيق لقراءة الأدب قراءة متدبِّرة ومتأوِّلة لا تركن للجاهز، وتتجاوز مقولة الشمولية إلى مقولة التداخل بين العلوم والمزاوجة بين مختلف فروع المعرفة ومناهج الوصول إليها وما تحمله من قوائم مصطلحية وسجلات مفاهيمية.ابدأ