المجلد 09

استعراض
مقالة وصول حر تأثير المساعدات الأنتيجينية على الاستجابة المناعية لأسماك البلطي النيلي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) حكمت محمد عليتّم في هذه الدراسة تحديد دور المساعدات الأنتيجينية (Adjuvants) مساعد فروند التام ومساعد فروند الناقص على الاستجابة المناعية في أسماك البلطي النيلي نوع Oreochromis niloticus ، الناتجة عن التطعيم باللقاح المحضّر من بكتيريا Aeromonas hydrophila ،ولقد استخدمت 6 مجموعات من أسماك البلطي النيلي، بكل مجموعة 60 سمكة وزن كل منها حوالي 100 جرام، ولقد تم حقن كل مجموعة من تلك المجموعات في التجويف البريتوني بالآتي: المجموعة الأولى (مجموعة الضبط) بمحلول ملح فسيولوجي، المجموعة الثانية باللقاح المحضّر من A . hydrophila ، المجموعة الثالثة باللقاح المستحلب في مساعد فروند التام، المجموعة الرابعة باللقاح المستحلب في مساعد فروند الناقص. هذا وقد تم قياس معدلات الأجسام المناعية (Titres) أسبوعياً في كل مجموعة، كما تم قياس مقاومة تلك الأسماك للإصابة ببكتيريا A.hydrophila بحقنها في التجويف البريتوني بعد تطعيم الأسماك ب 1 أو 4 أو 7 أو 10 أسابيع. وقد استخدم مؤشران لقياس تلك المقاومة هما نسبة نفوق الأسماك التي أصيبت بالبكتيريا والنسبة المئوية لمستوى الحماية، وهي النسبة المئوية من الأسماك التي بقيت حية بعد الإصابة بالبكتيريا.
ولقد أوضحت النتائج أن المعدلات العكسية لمستوى الأجسام المناعية ( Reciprocal antibody titres ) في مجموعة الضبط من الأسماك، وكذلك في المجموعتين الخامسة والسادسة المطعمتين بمساعد فروند التام والناقص، كانت 2 في اليوم السابع بعد التطعيم وظلّت على هذا المستوى طيلة مدة التجربة. أما الأسماك المحقونة باللقاح (المجموعة الثانية)، والمحقونة باللقاح المستحلب في مساعد فروند التام (المجموعة الثالثة)، والمحقونة باللقاح المستحلب في مساعد فروند الناقص (المجموعة الرابعة) فلقد كانت تلك المعدلات العكسية فيها 4،3 و 3,5 على التوالي بعد أسبوع من الحقن، ولقد وصلت إلى 10، 13,5و 10,5 على التوالي ، كأعلى معدلات عكسية بعد 7 أسابيع من الحقن.
أما بالنسبة لمقاومة العدوى فقد وجد أن أسماك الضبط (المجموعة الأولى) ليس لديها أي مقاومة حيث نفقت جميع أسماك هذه المجموعة التي حقنت بالبكتيريا. أما أسماك المجموعات الثانية، الثالثة والرابعة فلديها درجات متفاوتة من المقاومة، حيث بلغت نسبة الوفيات فيها على التوالي 30% ، 20% و10 % نتيجة لإصابتها بالبكتيريا بعد أسبوع واحد من التطعيم، ولم ينفق أي من تلك الأسماك (100% مقاومة للإصابة) نتيجة لإصابتها بالبكتيريا بعد 4 أو 7 أو 10 أسابيع من التطعيم ، أما الأسماك التي طعّمت بمساعد فروند التام( المجموعة الخامسة) والتي طعّمت بمساعد فروند الناقص ( المجموعة السادسة) فلقد قاومت الإصابة بالجرثومية إلى حد ما عند إصابتها بعد أسبوع واحد من حقنها بأي من المساعدين (نسبة النفوق في المجموعتين على التوالي 60% و 80 %) ، ولكنها فقدت تلك المقاومة تماماً عند إصابتها بالجرثومة بعد 4 أو 7 أو 10 أسابيع من حقنها بأي من المستحلب في مساعد فروند التام وجد بها أوراماً حبيبة (Granulmata) في مواقع الحقن وكذلك التصاقات عديدة في الأحشاء (Visceral adhesions) ، أما كل الأسماك التي نفقت نتيجة لإصابتها بالجرثومة فلقد كان واضحاً عليها آثار تلك الإصابة، كما وتم عزل تلك البكتيريا في كل منها.مقالة وصول حر تحّول دواء البروجوانيل إلى مستقبله الفعال خارج الجسم الحي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) أبو بكر مكي العجيلتمت عدة محاولات لتحسين طرق تقصّي العقار بإدخال آلية، أو نظام لاستقلاب عقار البروجوانيل ثنائي الجوانايد ( the biguanide proguanil) إلى مستقلبه الفعّال السايكلوجوانيل خارج الجسم الحي in vitro ، وذلك باستعمال تحضيرات مختلفة من الفئران والجرذان .
استخدمت لهذه الدراسة سلالةُ طفيل الملاريا Plasmodium falciparum لقياس درجة نموه خارج الجسم الحي بعد إضافة البروجوانيل فقط أو بالإضافة إلى استعمال خلايا بلعية من التجويف البريتوني للفئران أو إضافة نسيج مقطع من الكبد أو الكلى ، وجرذان محقونة أو غير محقونة بالفينوباربيتون، أو استعمال خط خلايا كبد آدمية.
ولقد وجد أن كل هذه التحضيرات لم تنجح في تحويل دواء البروجوانيل إلى مستقلبه الفعّال. وعند استخدام مستحضر الجسيمات الصغيرة لكبد الجرذان، وإضافة مستحضر إن آ دي بي إتش NADPH مع دواء البروجوانيل لطفيل الملاريا، لوحظ عدم نمو الطفيل. ويدل ذلك على مستحضر الجسيمات الصغيرة لكبد الجرذان وإضافة NADPH يساعدان على تحويل دواء البروجوانيل إلى مستقلبه الفعّال السايكلوجوانيل خارج الجسم الحي.مقالة وصول حر بعض التغيرات الأيضّية للوريقات الخضراء والصفراء لنخلة التمر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) محمد بن حمد الوهيبيتم مقارنة عينات من وريقات نخلة التمر Phoenix dactylifera L. لشجرتين إحداهما مصابة بحشرة والأخرى ذات كائن ممرض غير معروف لكنها مصفرة وذلك بوريقات سليمة خضراء. كما هو متوقع، فقد أوضح التحليل انخفاضاً معنوياً في كمية كلورفيل او الكلوروفيل الكلي ولم يتغير كلوروفيل ب. أما نسبة الوزن الجاف إلى الوزن الرطب فقد ازدادت معنوياً في الوريقات المصابة. ازدادات أيضاً كمية المركبات الفينولية في وريقات النخلة المصابة بالحشرة فقط ، لكن السكريات الكلية والمختزلة ازدادت في كلتيهما زيادة معنوية. من ناحية أخرى، كانت هناك اختلافات في الكمية الكية لعناصر النيتروجين، الكالسيوم، البوتاسيوم، النحاس، المنجنيز والكادميوم بين الوريقات المصابة والسليمة ولم تتغير كمية عناصر الفوسفور، المغنيسيوم ، الخارصين، الحديد، السلينيوم والبورون. تدل هذه الدراسة أيضاً على زيادة كمية الحمض النووي الريبوزي معنوياً في الوريقات الصفراء ذات الممرض غير المعروف، والذي قد يشير إلى احتمال الإصابة بالفيروسات و / أو أشباه الفيروسات أو الكائنات الشبيهة بالميكوبلازما، لكن تم التعرف مبدئياً على بعض الفطريات بعد استزراعها على منابت، والتي قد تمّثل إصابة ثانوية.مقالة وصول حر التركيب الدقيق للمتكافل الداخلي سيمبيودنيوم ميكروأدرياتيكوم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) فايز عبد المقصور شكرتمّ في هذه الدراسة تجميع عيّنات شقائق النعمان التي تتبع النوع ((أنيمونيا سولكاتا)) من شواطئ الاسكندرية على البحر المتوسط. أظهرت الدراسة بالميكوسكوب الإلكتروني النافذ (المتخلل) وجود العديد من الفجوات التكافلية التي تحتوي على كائنات وحيدة الخلية في طبقة الإندرودرم لشقائق النعمان. وتم تعريف هذه الكائنات التكافلية والتي تنتمي إلى النوع سيمبيو دنيوم ميكروأدرياتيكوم، ويعتبر ذلك إضافة جديدة إلى الفونة المصرية. كما تّم وصف التركيب الدقيق لهذه الكائنات باستخدام الميكروسكوب الإلكتروني بنوعيه السطحي والنافذ، ويناقش البحث الأهمية البيئية والتكافلية لهذه الزوجسنثيللى.مقالة وصول حر تقريب التشتت لـ - ن جلووُن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) قاسم محمد مخشوشفي هذا البحث أعطينا صيغة تقريبية لتشتت ن- جلووُن . هذا التعريف يرتكز على صيغة بارك- تايلور( مع إهمال حدود التصحيح) ومعامل التناسب .
يعطي التقريب المقترح في هذا البحث توافق ممتاز في حالة تشتت ستة جلووُنات وسبعة جلووُنات إذا ماقورن بالنتائج التامة المصنفة في المراجع.
باستخدام التقريب الذي توصلنا إليه في هذا البحث وجدنا أن نسبة الخطأ تنخفض إلى حوالي 1% مقارنة مع النتائج التامة .مقالة وصول حر تحضير ووصف بعض معقّدات قواعد شيف المحلقنة المعدنية للروديوم (III)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) حسان بن بكر أمينتم تحضير وتوصيف سلسلة من معقّدات الروديوم من النوع FRhHCl {(2- hydroxybenzylidene) (X-Pyridine)} (PPh32)] وذلك بتفاعل قاعدة شيف المشتقة من 2- أمينوبيريدين المحتوي على بدائل و2- هيدروكسي بنز الدهيد مع أي من [RhCl (PPh3)3] أو [Rh(-Cl) (Cycloocta-1,5-diene)]2 في وجود أربع مكافئات من ثلاثى فينيل الفوسفين لإعطاء معقّد محلقن معدني للروديوم (III) ، وفيه وجد أن رابطة C-H أضيفت بشكل مؤكسد للمعدن. عزلت المعقّدات وتم التعرف عليها باستخدام أطياف الأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية وطيف الرنين النووي المغناطيسي للهيدروجين 1H- ، الكربون 13C- والفسفور 31P- . وجد أنه الموضع الجديد للهيدريد، كما دل عليه طيف الأشعة تحت الحمراء وطيف الرنين النووي المغناطيسي في وضع ترانس لذرة النيتروجين المانحة. ووجد أن الانزياح الكيميائي لذرة الكربون -13 (C-7) لهذه المعقّدات كان عند 235-238ppm في حين أنه كان عند 160-170ppm لذرة كربون الإيمين (C-7') .مقالة وصول حر تأثير بعض قانصات أيونات الهيدروكسيل الحُرّة على تحلل خلايا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) محمد عمرو المسيري; محمد عاطف اسماعيلتمت دراسة تحلل خلايا الدم الحمراء للإنسان والغنم تحت تأثير كلوريد الزئبق في وجود وغياب قانصات أيونات الهيدروكسيل الحُرة، مثل الكحول الإيثيلي والجليكول الإيثيلي.
وجد أن هذه القانصات قد عملت على الحماية ضد التحلل الدموي الناجم عن كلوريد الزئبقيك.
ولقد فسرت هذه الحماية على أن تكون نتيجة اقتناص أيونات الهيدروكسيل الحُرّة المسببة لتحلل خلايا الدم الحمراء.
# العنوان الدائم: قسم علم الحيوان، كلية العلوم، جامعة المنصورة، المنصورة، جمهورية مصر العربية.مقالة وصول حر تآكل الألمنيوم في المحاليل المائية التي تحتوي على أيونات الكلور(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) عبد بن محمد المعيوف; عبدالعزيز بن عبدالله السحيبانيتمّت دراسة تآكل الألومنيوم النقي في المحاليل المائية الحاوية على أيونات الكلور و/ أو أيونات الليمونات. وقد اتضح أن الألمنيوم يتآكل في وجود أيونات الليمونات بدرجة تعتمد على تركيز هذه الأيونات، إضافة إلى درجة الحرارة والرقم الهيدروجيني وتركيز أيونات الكلور. من جهة أخرى، فقد وجد أن لحمض الليمون تأثير مانع للتآكل نتيجة امتزازه على سطح الألومنيوم الذي يتبع متساوي الدرجة (أيزوثيرم) فرومكن.مقالة وصول حر دراسة مادتي كربونات الباريوم وكربونات الكالسيوم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) عبدالعزيز الهويري; حمد السحيبانيتمت دراسة كاملة بواسطة جهاز الأشعة تحت الحمراء في الحدود 4000-600 سم-1 لمخلوط المواد الصلبة من كربونات الباريوم وكربونات الكالسيوم. واشتملت الدراسة على أساس التردّدات الداخلية لمادة أيونات الكربون في مخلوط كربونات الباريوم وكربونات الكالسيوم عند درجة حرارة الغرفة، وعند اختلاف تركيز مادة الباريوم في المخلوط في جهاز الأشعة تحت الحمراء، ومن ذلك الشكل الطيفي، الشدة والتردد مع زيادة أيونات الباريوم.مقالة وصول حر أثر أيونات العناصر المعدنية الثقيلة على نمو بعض الفطريات المعزولة من تربة مدينة الجبيل الصناعية بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) عبدالوهاب رجب هاشمتمّ في هذا البحث دراسة أثر العناصر المعدنية السامّة مثل الكوبالت، النحاس، الرصاص، المليبودينيوم، المنجنيز والخارصين على نمو الفطرة الترناريا الترناتا، اسبلرجيللس فلافس، كلادوسبوريوم هرباريوم، كبروفلاريا لاناتا واللوكلاديوم كلامايدويبورم عند التراكيز 1000،500و2000 جزء في المليون.
أوضحت النتائج المتحصل عليها أن التراكيز من عنصري النحاس والخارصين تساعد على نمو الفطريات المختبرة بينما التراكيز العالية من العناصر الأخرى تعمل على تثبيط النمو الفطري.مقالة وصول حر إنتاج الأنزيمات البكتوليتية في المعمل وفي أنسجة النبات المصاب بوساطة بعض الفطريات الممرضة المعزولة من جنوب غربي المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) علي حسن بهكلي; عبدالله الصالح الخليل; خلف الله عبدالرحمن الخضرتفرز معظم الكائنات الحيّة الممرضة للنبات أنزيمات لها القدرة على تحليل المركبّات عديدة التسكر المكوِّنة للجدار الخلوي في النبات. عادةً ما تكون هذه الأنزيمات خارج خلوية وثابتة عند استخلاصها من أنسجة النباتات المصابة وكثيراً ما يعتقد أن الكائنات المسببة للعفن الرخو أكثر الكائنات إفرازاً لمثل هذه الأنزيمات نتيجة للطبيعة السريعة في تحلل الأنسجة الخلوية، أما الكائنات المسبة لأعراض التحلل الموضعي وأعراض العفن الجاف والبطيئة في تحلل الأنسجة فإنها لاتفرز تلك الأنزيمات المحللِّة للجدر الخلوي. على هذا الأساس أجريت هذه الدراسة على خمسة فطريات ممرضة لنباتات المحاصيل في المنطقة الجنوبية الغربية بالمملكة العربية السعودية للتأكد من قدرتها على إفراز الإنزيمات البكتينية المحللة للجدر الخلوي.
أثبتت نتائج الدراسة أن فطرة Alternaria macrospora والمسببة للتحلل الموضعي الجاف في أوراق الباميا لا تنتج الأنزيمات البكتينية بكميات كبيرة، سواءً معمليا أو في مستخلصات النبات المصاب، وفي المقابل نجد أن فطريات Rhizoctonia solani Fusarium oxysporum, Pythium debaranum, Fusarium equisti,تنتج الأنزيمات البكتيبية معمليا، كما تنتجها أيضاً في مستخلصات الأنسجة المصابة، في حين أن هذه الأنزيمات لا يمكن الكشف عنها إلا بعد تركيزها عشر مرات في مستخلصات الأنسجة المصابة، كما أن الأرقام الهيدروجينية PH للنشاط الأنزيمي الأمثل كانت عند 5.4 ، وهذا دليل واضح على أن الأنزيمات المفرزة أنزيمات polygacturonases في طبيعتها. كما أجريت الدراسة على الجلاكترونات الأحادية momogalacturondes للنواتج النهائية لتحلل البكتين والجدر الخلوية للأنسجة النباتية والتي تشير إلى إفراز أنزيم exopolyacturonse بواسطة الفطريات المستخدمة.
وحيث إنه أمكن استخلاص الأنزيمات البكتينية من أنسجة النبات العائل المصاب، وكذلك عمل أنزيم exopolyacturonse على تكسير البكتين لدليل على الإصابة بالذبول التي تحدثها الفطريات الأربعة قد الدراسة والمنتجة للأنزيمات البكتينية.مقالة وصول حر حامض البنسلين الناتج من الفطريات المعزولة من الشعير المحلي بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) عبدالله الصالح الخليل; محمد زيد الجليفي; خلف الله عبدالرحمن الخضرأجريت هذه الدراسة لعزل الفلورا الفطرية من الشعير المنتج محلياً بالمملكة العربية السعودية. تمّ عزل سبعة عشر نوعاً من الأجناس إسبيرجلليس، يوروشيم وبنسليام واختبارها لإنتاج حمض البنسلين في ثلاثة مستخلصات مختلفة هي بيئة الشعير، بيئة مرق سكروز مستخلص الخميرة وبيئة أجار دكستروز البطاطس. لوحظ أن أربعة عزلات فطرية قد أنتجت حامض البنسلين بكميات تراوحت ما بين 31.02 إلى 62.3 ميكروجرام لكل جرام شعير في البيئات المختلفة التي تم استخدامها. أثبتت الاختبارات البيولوجية التي أجريت سُمّية بيئة مستخلصات الشعير.مقالة وصول حر دراسة تأثير مستخلص الثوم على السلوك الحركي لذكور الفئران المخبرية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) جمعان سعيد عجارم; محمد أحمدلقد درس ثأثير مستخلص الثوم الطازج على السلوك الحركي لذكور الفئران المخبرية، وذلك بحقنها تحت الجلد يومياً ولمدة خمسة أيام وبتركيزات مختلفة من مستخلص الثوم هي 10،5،1 ملجم/كجم/ وزن الجسم، بالإضافة إلى الكنترول. وأختبر سلوكها الحركي (عدد المربعات المقطوعة، عدد مرات الوقوف على الجدار، عدد مرات الوقوف في الهواء، عدد مرات التنظيف، عدد مرات الجثوم) في المنطقة المفتوحة، وكانت مدة الاختبار خمس دقائق لكل حيوان.
النتائج عموماً تشير إلى أن المعالج بمستخلص الثوم أحدثت زيادة لعدد المربعات المقطوعة، عدد مرات الوقوف على الجدار، عدد مرات الوقوف في الهواء، عدد مرات التنظيف.
تقترح الدراسة إجراء مزيدٍ من التجارب الدقيقة على الثوم وذلك باستخدام المواد الموجودة به.مقالة وصول حر تحضير وتحديد خواص معقّدات المعادن مع قاعدة شيف المتكونة من تكثيف إس بتريل داي ثيو كربازيت مع الفيروين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) محمد أحمد. س . منشيتمّ تحضير معقّدات جديدة لكل من عناصر النيكل، الكوبالت، النحاس، الكادميوم والبلاديوم الثنائية مع قاعدة شيف المتكونة من تكثيف إس بنزيل داي ثيو كربازيت مع الفيروين. تمّ تحديد خواصها بتحليل العناصر والخواص المغناطيسية وكذلك أطياف الأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية والمرئية بالإضافة إلى الرنين النووي المغناطيسي حيث تبين أن القاعدة تعمل كمجموعة ثنائية وثلاثية المخلبيية.مقالة وصول حر ستلبينات وثنائيّة البنزيل في النباتات الراقية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) حسن بن محمد الحازمي; حمد زيد الخثلانتعتبر المركبات الفينولية من المركبات الواسعة الانتشار في النباتات حيث تقوم بوظائف مختلفة. واستمراراً لاهتمامنا بحصر المركبّات الطبيعية المهمة فقد قمنا في هذا البحث بحصر مكتبي لجميع ما نشر في المجلات العلمية عن مركبات ستلبيات ومشتقّاتها ثنائية الهيدروجين (ثنائيّة البنزيل) التي تم فصلها من النباتات الراقية حتى نهاية عام 1994م.مقالة وصول حر دراسة تأثير مستخلص الثوم على مستوى الاستريزز في الأنسجة ومصل الدم لذكور الفئران المخبرية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) جمعان سعيد عجارم; محمد أحمددرس ثأثير مستخلص الثوم الطازج على نشاط بعض الأنزيمات الموجودة في المخ، مصل الدم والكبد لذكور الفئران المخبرية، وذلك بحقنها تحت الجلد يومياً ولمدة خمسة أيام وبتركيزات مختلفة من مستخلص الثوم هي 5،1و 10/كجم/ وزن الجسم، بالإضافة إلى الكنترول. درس نشاط أنزيم الفسفاتير الحامضي والقاعدي في كل من الكبد ومصل الدم، وأنزيم أستيايل كولين في المخ بعد الانتهاء من التجربة مباشرة.
تشير النتائج إلى أن المعالجة بمستخلص الثوم أحدثت زيادة في نشاط أنزيم الفسفاتيز الحامضي والقاعدي في الكبد ومصل، الدم، بينما قلّ نشاط أنزيم الأسيتال كولين أستيريز في المخ عند الجراحة العالية.
وتشير النتائج أيضاً إلى أن أنزيم الفسفاتيز الحامض وأنزيم الأستايل كولين يمكن أن تكون مؤشرات يستدل بها لمعرفة التغيرات المختلفة التي يحدثها الثوم.مقالة وصول حر تقريب جزئي من الدرجة الرابعة باستخدام شكل بيرنشتاين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) عبدالله ربابهندرس ونعطي شروطاً ضرورية من الدرجة الرابعة لإيجاد تقريب بشكل بيرنشتاين للحصول على رتبة بدقّة عالية. نستعمل لغة برمجة رمزية (مابل) لكتابة برنامج لتسهيل الطريقة وجعلها سهلة في التطبيقات. أوضحت الطريقة إمكانيّة الحصول على رتبة تقريب من الدرجة السابعة باستخدام تقريب جزئي من الدرجة الرابعة على أساس بيرنشتاين.مقالة وصول حر أشجار وشجيرات جانبي الطريق في المملكة العربية السعودية طريق أبها- الطائف السريع(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) حسن مصطفى حسن; فهد الحميد. يبلغ طول طريق أبها – الطائف السريع حوالي 1275كم، ويمتد على ارتفاع يتراوح من 1500إلى 2250 مترا فوق سطح البحر. المناظر على جانبي هذا الطريق متباينة، وذلك لأن بعض أجزاء الطريق تواجه مسار السحب المشبعة بالرطوبة بينما أجزاء أخرى من الطريق تقع في ظل المطر . يخترق الطريق نطاقات من الغطاء النباتي تمت دراستها على أساس مواقع عددها 45. تأثر الغطاء النباتي بصورة مدمرة بوجود العديد من المدن والبلدان والقرى . وتستخدم هذه الدراسة كقاعدة لمقارنات مستقبلية لتسجيل أي تغييرات تحدث في الغطاء النباتي .مقالة وصول حر تأثير درجة الحرارة على نمو أسماك البلطي Oreochromis niloticus المربّاة في أحواض زجاجية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) عبدالله عبدالرحمن الجريان; السيد محمد يونستمّ في هذا البحث دراسة نمو أسماك النيلي O. niloticus عند درجات الحرار الثلاث (20و25و30ْم). ربيت هذه الأسماك في أحواض زجاجية بكثافة تربية تعادل 200 سمكة/م3، ولقد زودت هذه الأحواض بسخانات حرارية ثرموستاتيكية لتسخين الماء وضبط حرارتها عند الدرجات المطلوبة، كما زودت الأحواض أيضاً بمرشات بيولوجية.
استخدم في هذا البحث غذاء محلي مجروش وجاف (34٪ بروتين) وكانت تغذية الأسماك مرة واحدة يومياً لمدة 6 أيام من كل أسبوع بنسبة تغذية تساوي 2٪ من وزن الأسماك. استغرق البحث 135 يوماً (من نوفمبر 1993م حتى مارس1994م). ودلّت النتائج على أن أفضل معدّل للنمو قد تحقق عند 20ْم. ومن خلال النتائج نستطيع أن نتوقع أن درجة الحرارة المثلى لنمو هذه الأسماك قد تكون 25ْم أوقد تزيد قليلاً إلا أنها وبكل تأكيد أقل من 30ْم. كان تأثير الحرارة على معدّل نمو البلطي النيلي ملموساً بدرجة عالية (p<0.001).