المجلد 26

استعراض
16 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر TOWARDS A MORPHOLOGICAL THEORY: THE CASE OF ARABIC BROKEN AND SOUND PLURALS(مطبعة جامعة الملك سعود, 8/1/1435) Abdullah S. Al-DobaianAbstract: the paper discusses the Arabic broken plural and sound plural (SP henceforth) as two instances of two distinct morphological processes involving different characteristics and mechanisms. I propose an analysis based on how morphology operates in the lexicon and the syntax and provide data from Arabic and Hebrew. I argue that the BP is derived lexically as one atomic complex word while the SP involves a two-unit merger deriving a non-atomic word in the syntax. Evidence follows from the lexical access, morphological productivity, semantic distinctions of number and the lexical representation of BP and SP. Atomicity plays a crucial role in the distinction of morphology in the lexicon and the syntax not just in Arabic morphology but also cross-linguistically as illustrated by the Hebrew diminutives which add further evidence to the effect of atomicity in the morphological analysis of words.مقالة وصول حر اتجاهات حركة النشر العلمي بجامعات المملكة العربية السعودية : قراءة تحليلية اجتماعية(مطبعة جامعة الملك سعود, 12/7/1435) عائشة التايبملخـــص البحث:تشغل الأدوار المستجدة للجامعة اليوم وموقعها الريادي في النهوض بالمجتمعات والأمم، اهتمام الباحثين وأصحاب القرار في مختلف دول العالم النامي والمتقدم على حدّ سواء. وتطرح إعادة التفكير الجدّي في طبيعة ومضمون تلك الأدوار نفسها بقوّة في ظلّ التحولات الاقتصادية والاجتماعية التي يشهدها هذا السياق السوسيوتاريخي الذي نعيش فيه. ويبرز دور الجامعة في الانتاج العلمي والبحثي ونشرهما على نطاق عربي كأحد أهمّ تلك الأدوار والمهام التي أضحت تتطلب المزيد من جهود الرصد والتحليل والتشخيص. ويفحص هذا البحث حركة النشر العلمي بالمملكة العربية السعودية من خلال تناول عدد من مؤشراتها الرقمية والنوعية المنشورة على مواقع الجامعات، ويحلّل بعض اتجاهاتها العامة عبر متغيرات المادة المنشورة ومواضيعها وتخصصات ناشريها ونوعهم الاجتماعي. ويبرز البحث بعض أوجه التطور الملموس في مشهد البحث والنشر العلمي الجامعي في المملكة العربية السعودية، والذي تسجّل فيه الأرقام ارتفاعا ملموسا، جعل من بعض الجامعات تتصدّر المشهد العربي وتنافس بعض الدول الأخرى. كما يكشف بشكل جليّ عن مدى ما يمكن أن يُنتجه التغيير النوعيّ في التوجهات العامّة وسياسات الدولة واهتمامها الرسمي من أثر مباشر في تغيير أحوال البحث والنشر. ولكنه يتطرّق في ذات الوقت الى أهميّة ما يتطلبه مجال البحث والنشر العلمي من مزيد الاهتمام والدعم والتشجيع.مقالة وصول حر بينا و بينما في الدرس النَّحويّ(مطبعة جامعة الملك سعود, 6/6/1434) رياض رزق الله منصور أبوهولاملخص البحث:هذا بحث بعنوان "بينا وبينما في الدَّرس النحوي "وتعود أهميته إلى وجود اختلاف واضح بين العلماء في نظرتهم لهذين الظرفين، وذلك من عدة جوانب، منها: اختلافهم في دلالة (بين) وتصرفها،و أصل (الألف) و (ما) في (بينا) و(بينما)، ومحل الجملة بعدهما، و العامل فيهما، وغير ذلك من المسائل المرتبطة بهذا الموضوع، وحاولت أن أجمع شتات المسألة من كتب النحو واللغة، وأن أبسط آراء العلماء فيها؛ لنتمكن من الوقوف عليها، ونرى المذهب الراجح من المرجوح فيها، وزيادة على هذا فإنَّ الموضوع لم يدرس من قبل – على حد اطلاعي-.وقمت بذكر الجوانب المتعلقة بهذه المسألة و مناقشتها من خلال كتب النحو المختلفة، و تبيين آراء العلماء فيها، وأخيرًا ترجيح ما غلب الظن بأنه الصواب.وقد سار البحث وفقًا للمخطط الآتي:أولًا: مقدمة.ثانيًا: المبحث الأول: بين (الدلالة والتَّصرف).ثالثًا: المبحث الثاني: تأصيل (بينا) و(بينما).رابعًا:المبحث الثالث: الإضافة، ويشمل مطلبين، هما: موضع الجملة بعد (بينا) و (بينما) وإضافة (بينا) للمصادر.خامسًا: المبحث الرابع: مجيء (إذ) و (إذا) في جوابهما.سادسًا: المبحث الخامس: العامل فيهما.سابعًا: الخاتمة وفيها أهم النتائج المتمخضة عن هذا البحث.مقالة وصول حر من مظاهر التماسك النصي في القصص القرآني: الحذف في سورة يوسف نموذجاً(مطبعة جامعة الملك سعود, 3/10/1434) هشام سليمان اليوسف; زيد شهاب العامريملخص البحث:تتناول هذه الدراسة ظاهرة الحذف في القصص القرآني، منطلقة من أن النص ليس بناء لغويّا فحسب، بل هو تفاعل بين مُخاطَب ومُخاطِب يتم عبر نصوص تحكمها آليات نحوية وغيرها. على أن للآليات النحوية مقاماً مهمًَا وأساسياً في صياغة النص، من حيث البناء السطحي (تماسكهCohesion ) من جهة، ومن حيث البنية المفهومية (اتساقهCoherence ) من جهة أخرى. وستحلل الدراسة سورة يوسف لتبيان أثر الحذف في ترابطها وتماسكها، على اعتبار السورة نصاً تترابط أجزاؤه بإحكام عبر آليات الربط النحوي و المعجم؛ لأن لسانيات الجملة، بتركيزها على المفردة، لم تول، في دراستها لظاهرة الحذف، العلاقة العضوية بين أجزاء النص الأهمية المطلوبة. وستركز الدراسة على الحذف النصي أساساً؛ لأن هناك أنواعا أخرى من الحذوفات تُفسر وفقا لآليات الصناعة النحوية أو لمقتضيات سياق الحال. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن الوحدة الموضوعية للسورة واستثمار الإحالة الضميرية فيها ساهما كثيرا في تماسكها النصي من خلال تقليص دور الحذف.مقالة وصول حر صورة هارون الرشيد بين تمثيل التاريخ وتخييل الأدب(مطبعة جامعة الملك سعود, 4/4/1435) هيثم سرحانملخص البحث:يهدفُ هذا البحث إلى تعيين صورة الخليفة العباسيّ هارون الرشيد، التي أُحيط بها كمٌّ هائل من المرويات والأخبار والنصوص التي لا تُساعد على تعيين الصورة وتحديدها بقدر ما تعمل على تضبيبها وخلخلتها؛ لذلك سعت الدراسة إلى تحديد مصادر هذه الصورة في حقلين خطابيين مختلفين رؤية ومنهجًا هما التاريخ والأدب.وقد كشفت الدراسة أنّ هناك التباسًا واقعًا في ملامح الصورة، نتج عنه عدم وضوحها والتباسها بفعل نزوع خطابي التاريخ والأدب، إلى تجاوز الصورة الواقعية عبر إنتاج مساحة تخييلية وظيفتها إنتاج صورة جديدة وظيفها تعظيم صاحب الصورة وتضخيم حضوره؛ مما أدى إلى إنتاج صورة شوهاء تستمدّ أسباب وجودها من عناصر تأثيرية وآليات بلاغيّة ومقاصد إيدولوجية، خرقت حدود التمثيل وشوّهته وحالت دون تطابق الصورة مع ما تحيل إليه في الواقع.مقالة وصول حر مظاهر من المفارقة الممتدة في القرآن الكريم قصة موسى عليه السلام أنموذجاً(مطبعة جامعة الملك سعود, 11/3/1435) عادل حسني يوسفملخص البحث: يشتمل البحث على مقدمة تبين موضع العناية من البحث ومحل النظر فيه، ثم تمهيد يبين جوهر المفارقة ويبرز أهميتها. وبعد التمهيد يبدأ عرض صور المفارقة، من قصة (موسى) بدءاً من مشهد ولادته، ثم لقائه مع الخضر وصحبته الطويلة والشائكة، ثم تأتي صورة ثالثة من صور المفارقة، وفيها إلقاؤه للألواح ولقاؤه العجيب بأخيه، وفي آخر صورة للمفارقة، يجبه الله سبحانه موسى، فيسأله عن سبب استعجاله وتركه قومه، وإسراعه إلى لقائه، ثم يتبع ذلك الحدث الكبير، وهو فتنة قوم موسى.وفي كل صورة من الصور المتقدمة، يكشف البحث -بالتدقيق ما أمكن- عن كل مظهر من مظاهر المفارقة، ليتبين لنا أن المفارقة أسلوب من أساليب الكشف عن المعاني والتواصل مع القارئ والتأثير فيه.مقالة وصول حر الحِيَافَة وَالحَنْشَلَة قبل تكوين الدول المعاصرة(مطبعة جامعة الملك سعود, 8/7/1435) فضل بن عمار العماريملخص البحث:مرّت الجزيرة العربية بفترات- قبل تأسيس الدول المعاصرة، وشمل ذلك أيضاً بوادي الشام والعراق، والأردن، إضافة إلى تهامة والسراة وبعض أطراف اليمن- عدم استقرار، فانعدم فيها الأمن، وخلت من السلطة، فكانت كل قبيلة تشكّل كياناً خاصّاً في بواديها، وتتولّى السيطرة على موارده. وكان من الطبيعي أن يحدث صراع بين القبائل، على أوسع نطاق، فيما كان يُعرف بـ "المَناح، أو أبعد من ذلك "الكَوْن"، أو حتى الغزو بمفهومه المتعارف عليه. غير أن هناك ناساً،فرادى أوجماعات محدودة،مارست الغزو بطريقة مختلفة، اعتمدت على قطع الطريق، أو التسلّل إلى ديار الآخرين-خارج نطاق القبيلة-فتنهب، وتسلب، ثم تعود أدراجها إلى منازلها، وكان كلّ ذلك محموداً، مقبولاً، ولا ضير فيه عندهم جميعاً. أما الأفراد، الذين قد يزيدون قليلاً، فمفردهم "الحايف" أو "الحَوّاف"، والجماعة "الحُوّاف"، وأما الجماعات، فهم "الحَنشَل"، وواحدهم "الحنشولي". مع أن التسمية الثانية هي الشائعة، ولا سيمّا في شمال الجزيرة العربية، وحَرّاتها. هدف الأولين، وهم غالباً يبتعدون في غاراتهم الليلية- أو حتى التصبيح- الإبل، وهدف الآخرين أيّ شيء يقع في أيديهم.مقالة وصول حر البطل الضد في شعر الصعاليك : دراسة أسلوبية وظيفية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 9/7/1435) هند عبد الرزاق المطيريتعد هذه الرسالة من الرسائل البكر التي تعرض لموضوع البطل الضد في الشعر العربي عامة والقديم خاصة، يحسبانه أحد العناصر المضمونية الوظيفية، وذلك لغاية الكشف عن القيم الدلالية المرتبطة بحضوره في النصوص ، وعلاقات هذا الحضور بتجربة كل شاعر من الشعراء.مقالة وصول حر ماکبث : نجسید القنوط البشر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 7/6/1435) مضاوي عبدالعزيز عبدالله المشعلتبرز هذه الدراسة عبقریة شکسبیر في الترکیز علی جانب من جوانب النفس البشرية المظلمة من خلال عرض إحساس شخصية ماكبث بالقنوط الوجودي كإحساس بشري فطري . يشعر الكثير منا يحيرة وخشية غريبة تجاه شخصية ماكبث كبطل تراجيدي حيث يعتقد أحدنا بداية أن نقطة ضعفه - طموحه العالي في الحصول على عرش اسكتلندا والمحافظة عليه - هو ما أدى إلى سقوطه كبطل تراجيدي وما جعله يصل إلى تلك الدرجة العالية من القنوط، لكن مناجاة ماكبث لنفسه في المشهد الأخير من المسرحية حرك الكثير من مشاعر الشفقة والخشية في معظم المشاهدين مما بعث على الرغبة في تحليل أسباب ودوافع هذا الإحساس. تبحث هذه الدراسة في أسباب ومصادر الشعور بذلك القنوط لفهم نظرة ماكبث المخيفة لنفسه ولعالمه والتي عبر عنها في مناجاته لنفسه. توصل البحث إلى أن بعض النزعات، التصرفات، الأوضاع أو المشاعر البشرية مثل : الخطيئة، الأنانية، الإحساس بالذنب، النجاح، والخوف من الموت هي نوازع بشرية طبيعية غالبا ما تؤدي إلى إحساس الإنسان بالقنوط إذا ما اجتمعت في آن واحد . تجعل هذه النتيجة إحساس ماكبث بالقنوط إحساس طبيعي يشعر به معظم البشر وذلك غالباً ما يبعث إحساس الخشية والشفقة في المشاهد عندما ينظر لماكبث كإنسان يشعر بنوازع بشرية طبیعیة قد یشعر بها هو و یوم ما وهنا تکمن عبقریة شکسبیرهمقالة وصول حر المقطع الصوتي الطويل ومفهوم التقاء الساكنين في الدراسات اللغوية التراثية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 8/1/1435) مجدي باخرمةيعتبر مفهوم التقاء الساكنين من العناصر الأساسية في دراستنا وفهمنا للتشكيل الصوتي للغة العربية، خصوصا أن علماء العربية القدامى قد استخدموا هذا المفهوم في الدراسات اللغوية التراثية، حيث علوا بعض التغيرات التي تطرأ على البناء الصوتي للعربية بالحاجة إلى تجنب التقاء الساكنين. يركز هذا البحث على دراسة مفهوم التقاء الساكنين عند علماء العربية الأوائل وعلاقته بتجنب نوعين محددين من المقاطع الصوتية في اللغة العربية هما المقطعان الصوتيان الطويلان : المقطع المكون من صامتين بينهما حرف مد (صح ح صل)، والمقطع المنتهي بصامتين متجاورين مباشرة ومسبوقين يحركة قبلها صامت (صل ح ص صل). إن هذين المقطعين يتشابهان في انتهاء كل منهما بصوتين ساكنين أو – بعبارة أخرى - يحرفين غير متحركين. أما في الدراسات الصوتية الحديثة، فإن وجه التشابه بين هذين المقطعين يعود لكونهما مقطعين طويلين (أو ثقيلين جدا). ولأن المقطع الصوتي مفهوم لم يرد عند علماء العربية القدامى في تحليلهم لبعض ظواهر التشكيل الصوتي في اللغة العربية ؛ فقد اقتصرت دراستهم لبناء الكلمات وعلاقة الأصوات بعضها ببعض على العلاقة التتابعية الخطية للأصوات دون افتراض وجود مستويات صوتية أكبر من الوحدة الصوتية أو الحرف.