المجلد 09
استعراض
مقالة وصول حر استجابة منتجي الطماطم المحمية لظروف السوق المتغيرة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) سفر حسين القحطاني; صبحي محمد إسماعيلاستهدف البحث توصيف وتقدير دالة تكاليف إنتاج الطماطم في البيوت المحمية المكيفة واستخدامها في تحديد المستويات الإنتاجية الاقتصادية ، وتحليل العائد للسعة واشتقاق دالة عرض الطماطم المحمية في المدى الطويل ، لتوضيح استجابة المنتجين للظروف السوقية المتغيرة ، ومن ثم توضيح إمكانات الزراعة المحمية في سد الاحتياجات الوطنية من الطماطم وفق استراتيجيات مختلفة . واعتمد البحث على بيانات قطاعية مستمدة من عينة قوامها 28 مشروعاً للبيوت المحمية المكيفة المنتجة للطماطم في منطقة الرياض .
ولقد اتضح ان الحجم الأمثل لمشروعات إنتاج الطماطم المحمية هو 47 هكتاراً اذ تصل التكلفة الإنتاجية عند هذا الحجم إلى حدها الأدنى البالغ 1469 ريالاً للطن ، ويتحقق من الهكتار عائد صافي قدره 12.83 ألف ريال سنوياً . كما تبين زيادة نسبة العائد للسعة مع زيادة حجم المزرعة ، ومن ثم مستوى الناتج حتى مستوى إنتاجي إجمالي قدره 720 طناً سنوياً ، كما تبين انخفاض مرونة عرض الطماطم المحمية من 0.688 عند مستوى سعر مزرعي قدره 1469 ريالاً إلى 0.407 عند سعر مزرعي قدره 4000 ريال ، واتضح أنه يمكن تحقيق جملة ما تنتجه البيوت المحمية المكيفة بوضعها الراهن ، وما تنتجه الزراعة التقليدية من الطماطم في منطقة الرياض من خلال 126 مشروعا إنتاجيا محميا مساحتها الإجمالية 592 هكتار ، كما يمكن تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطماطم من خلال 480 مشروعاً إنتاجيا مساحتها الإجمالية قدرها 2880 هكتاراً .مقالة وصول حر استغلال الطاقة الشمسية في إنتاج محصول طماطم البيوت المحمية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) علي مفرّح العمرييهدف هذا البحث التجريبي إلى دراسة إمكانية استغلال أجهزة الطاقة الشمسية في تسخين الهواء المحيط داخل البيت المحمي الجمالوني الشكل، بحث تم استغلال قطاع من سقف البيت المحمي والمتجه جهة الجنوب كسخان شمسي لتوفير المياه الساخنة اللازمة لعملية التدفئة أثناء الليل وذلك للمحافظة على درجة حرارة الهواء داخل البيت المحمي عند 18° م. وقد تم استخدام برنامج رياضي لحساب كمية الأشعة الشمسية الساقطة على سطح البيت المحمي، وتم كذلك قياس واختبار وحساب الأداء الحراري لنظام التدفئة باستخدام العديد من المعادلات ذات العلاقة. وقد أوضحت نتائج العمل التجريبي أن طريقة تدفئة البيت المحمي بالطاقة الشمسية والمخصصة لإنتاج محصول الطماطم قد شجّع على زيادة معدل النمو وزيادة الإنتاج من الطماطم الطازجة بمعدل 46.67٪ لمحصول الشتاء بالمقارنة مع البيوت المحمية التجارية (البيوت المحمية الكبيرة الحجم) بالمحطة نفسها.
لذا فإنه يمكن استخدام جزء من سقف البيت المحمي كسخان شمسي ذاتي تحدد مساحته على حسب مساحة الأرض تحت البيت المحمي وكمية الطاقة الشمسية المتاحة في المنطقة والفرق في درجة الحرارة بين هواء البيت المحمي والهواء الخارجي.مقالة وصول حر الاستجابة المباشرة للانتخاب لعدد البيض في دجاج البلدي في منطقة القصيم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) محمد سلطانالبيض المخصب للدجاج البلدي ثم جمعه من الزارع الأهلية وتم تفريجه في محطة أبحاث الدواجن بكلية الزراعة والطب البيطري بريده. ثم تحصين الكتاكيت الناتجة ورعايتها لإنتاج قطيع الأساس، ثم تطبيق الانتخاب الاجمالي لعدد البيض خلال التسعين يوم الأولى من الإنتاج، في الجيل الانتخابي الأول ثم قياس وتسجيل أوزان الجسم عند الأعمار المختلفة وصفات إنتاج البيض وجودة البيض في كل من الخط المنتخب والكترول، وبينت النتائج:
1- أن الانتخاب لعدد البيض في الدجاج البلدي له القدرة على زيادة عدد البيض الناتج خلال التسعين يوم الأول بمقدار 7,1 بيضة أي بنسبة 12% زيادة في الجيل الواجد عن قطيع المقارنة.
2- قدرت الاستجابة المرتبطة للانتخاب لصفات إنتاج البيض وكانت – 4,5 يوم، 0,6 -0,4 يوم و -1,0 جرام لكل من العمر عند النضج الجنسي، حجم السلسلة، فترات التوقف بين السلاسل، ووزن البيضة الناضجة على التوالي.
3- تم قياس الارتباط المظهري والقيمة الوراثية لمعظم الصفات الإنتاجية، وكانت القيمة الوراثية المختلفة معبراً عنها كنسبة الاستجابة الكلية للانتخاب إلى الفارق الانتخابي الكلي (bR) مساوية 0,35 + 0,10
4- حقق الانتخاب زيادة في عدد البيض المنتج خلال التسعين يوم الأول من الإنتاج درت بحوالي 7,0 بيضة.مقالة وصول حر البرستاجلاندين يحور النشاط التخليقي للاستيرودات وليس لإنتاج العامل المشابه للأنسيولين (IGF-I) في حويصلات مبايض ماشية البراهمان(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) مصطفى محمد زيتونتم استخدام 18 بقرة براهمان ذي شياع منتظم حيث قسمت عشوائياً إلى 3 مجاميع (كل مجموعة تحتوي 6 أبقار) وكانت كل الأبقار تتعرض لتشخيص المبايض اليومي باستخدام جهاز الموجات فوق الصوتية وذلك لمدة دورة شياع كاملة بالإضافة لعدة أيام من دورة الشياع التالية حتى ظهور حويصلة كبيرة (≥ 8 مم) سائدة في أول موجة حويصلة في كلا المبيضين. عند هذه المرحلة كانت المجموعة الأولى (المقارنة) تتعرض لإزالة المبيض المحتوي على الحويصلة السائدة المجموعة الثانية كانت تحقن بالبروستاجلاندين (50 مجم Lutalyse) ويزال المبيض المحتوي على الحويصلة السائدة بعد 24 ساعة، المجموعة الثالثة كانت يزال المبيض بعد 48 ساعة من الحقن بالبروستاجلاندين. تم جمع السائل الحويصلي من الحويصلات السائدة والمتوسطة (42-79مم) والصغيرة (≤ 4مم) وتم قياس هرمونات البروجستيرون والتستسترون والإستراديون 17 بيتاً وأيضاً تم قياس IGF-1 في سوائل الحويصلات الكبيرة فقط. ولقد وجد أن تركيز الإستراديول زاد بمقدار 7 (عند 24 ساعة) إلى 10 (عند 48 ساعة) مرات عنه في المجموعة المقارنة وأيضاً بزيادة حجم الحويصلة كانت هنا زيادة طردية في محتواها من الإستراديول. بينما لم يتأثر تركيز البروجستيرون أو IGF-1 في السائل الحويصلي سواءً بالمعاملة بالبروستاجلاندين أو بحجم الحويصلة. أما نسبة الإستراديول/ البروجستيرون فزادت بمقدار 600 ضعفا بعد الحقن بالبروستاجلاندين وهذه النسبة كانت أكبر بحوالي 50 ضعف في الحويصلات الكبيرة عنها في الصغيرة و7 أضعاف في الكبيرة عنها في المتوسطة. أما تركيز التستستيرون في السائل الحويصلي فوجد أنه زاد بمقدار الضعف بعد الحقن بالبروستاجلاندين عنه في المقارنة وكان هناك علاقة عكسية ( -0.70=r) بين تركيز التستستيرون في السائل الحويصلي وبين حجم الحويصلة.
ويخلص البحث إلى أن حقن البروستاجلاندين أثناء نمو الحويصلة السائدة في الموجة الحويصلة الأولى أثناء دورة الشياع ربما يؤدي لإنقاذ الحويصلة من الضمور وبالتالي الحصول على بويضة قابلة للإخصاب.مقالة وصول حر التأثير المتبادل بين عنصري الحديد المنجنيز على نمو نبات الشعير في ترب جيرية بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) عبدالله سعد المديهشأجريت تجربة أصص في المزرعة التعليمية التابعة لكلية الزراعة جامعة الملك سعود، لدراسة التأثير المتبادل في التعربة بين عنصري الحديد (Fe) والمنجنيز (Mn) وانعكاساته على نبات الشعير. استخدمت أربعة تركيزات من عنصر المنجنيز على صورة كبريتات المنجنيز 0,2,4, 30, 90mg Fe kg-1) وأربعة تركيزات من عنصر المنجنيز على صورة كبريتات المنجنيز (0, 2, 4, 6, mg Mn kg-1) وبعده 55 يوماً من الزراعة ثم حصاد المجموع الخضري وفصلت جذور النبات، وقدر ولانهما الجاف والكمية الكلية الممتصة من كل من الحديد والمنجنيز والكمية الميسرة منهما في التربة بعد انتهاء التجربة.
أظهرت النتائج أن إضافات الحديد للتربة تؤدي إلى زيادة معنوية في الأوزان الجافة لكل من المجموع الخضري والجذري، ولم تحقق إضافة المنجنيز تحت أي من مستويات الحديد المضاف استجابة ملموسة.
أما بالنسبة لتأثيرات إضافة الحديد والمنجنيز على الكمية الكلية الممتصة من الحديد فيب المجموع الجذري والخضري فقد أظهر أن إضافة الحديد بتركيزاته المختلفة تعطي زيادة معنوية في الكمية الكلية الممتصة منه، كذلك أظهرت النتائج أن إضافة المنجنيز تحت كل مستوى من مستويات الحديد كان له تأثير خافض لقيمة الحديد الكلي الممتص بواسطة أجزاء النبات المختلفة.
وأوضحت النتائج أيضاً أن هناك زيادة معنوية في الكميات الميسرة من الحديد والمنجنيز في التربة بعد انتهاء التجربة بزيادة مستويات إضافة كل منهما دون حدوث تأثير متبادل بينهما.مقالة وصول حر التأثير المنشط لأشعة جاما على نمو وإنتاجية صنفين من الطماطم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) هاني بدر; عبدالله السعدون; عبدالعزيز الحربيتم تعريض البذور الجافة لصفي الطماطم Peason A-1 tmproved , Roma VF لجرعات منخفضة من أشعة جاما وهي: صفر/ 500، 1000، 2000، 3000، 4000 رونتحين من مصدر الكوبالت المشبع. درس تأثير هذه المعاملات على بعض صفات النمو الخضري مثل طول النبات ووزن المجموع الخضري والمساحة الورقية وكذلك على بعض صفات النمو الثمري مثل المحصول المبكر والمحصول الكلي ووزن الثمار؛ وعدد الثمار. أوضحت نتائج الدراسة بصفة عامة أن جميع الصفات المقيسة في الصنفين المستخدمين قد ازدات جوهرياً وخاصة في الجرعات المتوسطة وإن اختلفت استجابة مدى كل صنف عن الآخر، كما أوضحت نتائج الدراسة زيادة معنوية في النمو الخضري والثمري عند معاملة البذور بـ 1000 رونحين مقارنة ببقية المعاملات. وقد أدت زيادة جرعات الأشعة عن هذا الجدال إلى تناقص معنوي في النمو والإنتاج. وقد أوضحت النتائج وجود تفاعل معنوي بين المعاملات بالأشعة والأصناف المستخدمةمقالة وصول حر التحليل متعدد العوامل لتأسيس وبقاء بادرات الرمث Hammada elegans وصفات النمو المرتبطة بهما(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) عبدالله الدوس; عبدالعزيز السعيد; عبدالعزيز القرعاويالرمث Hammada elegans نبات شجيري واسع الانتشار في المملكة العربية السعودية. ويعتبر من النباتات الواعدة في عملية إعادة زراعة المراعي المتدهورة كما أنه له أهمية بيئية خاصة في تثبيت الكثبان الرملية. وقد أجريت هذه الدراسة للتعرف على صفات النمو ذات الدلالة القوية على بقاء وتأسيس بادرات الرمث باستخدام معامل الارتباط البسيط وتحليل العوامل وتحليل معامل المرور وذلك للمساعدة في متابعة برامج إعادة الاستزراع ، ولقد تبين من النتائج أن البقاء والتأسيس ارتبطا معنوياً بمعظم صفات النمو المدروسة وعلى هذا يصعب تحديد الصفة أو الصفات ذات التأثير الأقوى على البقاء والتأسيس وعن استخدام تحليل العوامل أمكن تصنيف الصفات المدروسة إلى ثلاث مجموعات ضم العامل الأول نسبة بقاء البادرات وصفات النمو التي درت بعد نهاية موس الأمطار وهي معدل نمو الساق والجذر وارتفاع البادرة وعمق الجذر ووزن الساق والجذر وقد فسر هذا العامل 59% من مجمل التباين في الصفات المدروسة. واشتمل العامل الثاني على معدل نمو الساق والحذر أثناء موسم الأمطار بينما انفردت نسبة تأسيس البادرات كعامل ثالث مستقل أما تحليل معامل المرور فقد أظهر أن هناك تأثير عاليا على البقاء من كل من صفات عمق الجذر ووزن الساق كما كان لمعدل نمو الساق تأثير جيد ومباشر في نسبة البقاء، وقد كان لارتفاع البادرة ووزن الساق تأثير مباشر ومعتدل على نسبة التأسيس ويستنتج من هذه الدراسة أنه يمكن متابعة البادرات بدراسة صفات النمو بعد نهاية موسم الأمطار.مقالة وصول حر التخطيط الإنتاجي لمنتجات الألبان(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) باسم أحمد آل إبراهيم; عصام أبو ألوفا; عبدالله الخلفاستهدفت الدراسة تناول الخطة الإنتاجية الراهنة واهم المؤشرات الإنتاجية والاقتصادية والتخطيط الإنتاجي الأمثل للموارد المتاحة من خلال وضع الخطط الإنتاجية الموسمية المقترحة ومقارنة الخطة الإنتاجية السنوية المثلى بنظيرتها الراهنة ، وتحديد مدى مرونة الخطة الإنتاجية المقترحة لتشغيل مصنع الألبان في الشركة لمواجهة الظروف الإنتاجية والاقتصادية المتغيرة ، وذلك كدراسة حالة Case study لمصانع الألبان في المملكة .
وتم استخدام أسلوب البرمجة الخطية في هذه الدراسة بهدف الوصول إلى أفضل خطة إنتاجية سنوية لمصنع ألبان الشركة الوطنية للتنمية الزراعية "نادك" . كما استهدفت جميع نماذج البرمجة الخطية تعظيم مجمل الربح لـ 12 منتجاً من أنواع وأحجام عبوات الألبان في ظل وجود خمس مجموعات من القيود الاقتصادية والفنية تتضمن 31 محدداً منها محددان يخصان المواد الخام ، 13 محدداً للآلات الإنتاجية ، 3 محددات للعمالة ، ومحدد واحد خاص برأس المال المتغير وعدد 12 محدداً تخص الطاقة الاستيعابية للسوق .
وبينت نتائج الدراسة أن الخطة الإنتاجية المثلى المقترحة تتفوق على نظيرتها الراهنة في إجمالي الإنتاج حيث تزيد بنحو 1.51 ألف طن تمثل 5% من إجمالي إنتاج الخطة الراهنة البالغة حوالي 29.86 ألف طن . كما أوضحت نتائج الدراسة أن مجمل رحب الخطة الراهنة . ومما جدير بالذكر أن الخطة المثلى المتقرحة تتفوق على نظيرتها الراهنة من حيث كفاءة استخدام الآلات ، حيث تزداد كفاءة استخدام الآلات بنحو 20% من الوقت المتاح ، وفي ضوء ذلك يمكن التوسع في الإنتاج بإزالة نقاط الاختناق المتمثلة في توفير الأيدي العاملة ذات الكفاءة ، ودراسة توسيع نطاق المبيعات بكافة الوسائل ، مما يترتب عليه زيادة مجمل الربح المتحقق في الخطط المستقبلية .مقالة وصول حر التغيرات المكانية لبعض الخواص الطبيعية لترب محطة التجارب الزراعية بالغطغط(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) عبدالرزاق محمد فلاته; محمد ادريس شودري; عادل أبو شعيشع شلبي; عبد رب الرسول موسى العمرانمن خلال نظرية الجيو إحصائية للتباين المشترك Variogram,Charging نستطيع ان نحصل على معلومات حول أماكن (قياسات) في الحقل تكون غير مقدرة فعلياً ولا نستطيع أن نحصل على معلومات حول أماكن (قياسات) في الحقل تكون غير مقدرة فعليا ولا نستطيع ان نحصل على هذه المعلومات مت الطرق الإحصائية العادية لأنها لا تأخذ في الاعتبار الارتباط المكاني وكذلك ماكن اخذ العينة . صممت الدراسة في محطة جامعة الملك سعود التجريبية بالغطغط بالمملكة العربية السعودية باستخدام الطرق الجيوإحصائية لوصف التحليل الحجمي للحبيبات ، كربونات الكالسيوم والمحتوى الرطوبي عن التشبع (SP) . أخذت عينات سطحية (صفر -15سم ) على شكل شبكة 10×50م من مساحة 200×30م . دلت قيم معامل الاختلاف المرتفع (CV) للحصي والسلت والطين ان التربة كانت مختلفة بشدة مع هذه الخواص . اظهر شبه التباين المشترك لهذه الخواص علاقة مكانية قوية وكان المدى 140م . كانت خرائط الكنتور المرسومة باستخدام (Block Kriging) تعتمد على نماذج شبه التباين المشترك لهذه الخواص . هذه الخرائط يمكن ان توفر معلومات مفيدة لوضع تصميم التجارب ، اختيار حجم القطعة وكيفية اخذ العينة في محطة الجامعة التجريبية بالغطغط .مقالة وصول حر الخطط التمويلية المقترحة للمشروعات الزراعية المتخصصة في المنطقة الوسطى بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) سفر حسين القحطاني; عصام عبداللطيف أبو الوفا; خالد تركي نايفتهدف الدراسة إلى تناول التوجيه الأمثل للقروض والإعانات الزراعية للمشروعات الزراعية المتخصصة بالمنطقة الوسطى من خلال: الوقوف على التوجيه الأمثل للمبالغ الممولة من قبل البنك الزراعي العربي السعودي بالمنطقة الوسطى لتحسين العوائد الاستثمارية لتوزيع القروض والإعانات على المشروعات الزراعية المختلفة.
وتم الاعتماد على بيانات قطاعية عشوائية من المشروعات الزراعية المتخصصة لخمسة أنشطة إنتاجية زراعية تتمثل في مشروعات إنتاج القمح، إنتاج الخضار في البيوت المحمية، إنتاج دجاج اللحم، إنتاج بيض المائدة، إنتاج الألبان، والتي قام البنك الزراعي العربي السعودي بتمويلها في المنطقة الوسطى حيث اعتمد على البيانات الأولية من خلال تجميعها بواسطة استمارة استبيان لعينة من المشروعات تبلغ 52 مشروعاً تمثل 11٪ من المشروعات المتخصصة في المنطقة الوسطى فضلاً عن الاستعانة بالنشرات والدوريات للهيئات والمؤسسات.
وتتضمن بيانات العينة التكاليف الاستثمارية والتشغيلية والإنتاجية السنوية والطاقة الإنتاجية السنوية وإجمالي الإيرادات والتي خلالها قدرت أهم المعايير الاستثمار ومنها صيغت المشكلة الحقيقية بوصفها مشكلة تمويلية على غرار النوع المعروف باسم (محفظة الممول) أو المستثمر وتم تحليل المشكلة من وجهة نظر البنك الزراعي العربي السعودي التمويلية الرامية لتحقيق ترشيد الإنفاق التمويلي، معظمة العوائد، تحقيق الكفاءة التمويلية، الاكتفاء الذاتي باستخدام أسلوب الأمثلية لتعظيم المشروط للعوائد التمويلية المتوقعة من اتباع البنك الزراعي العربي السعودي لخطة تمويلية معينة، ولما كان البنك الزراعي العربي السعودي يستهدف تعظيم أكثر من هدف في آن واحد. ولا تسمح البرمجة الخطية إلا بمعالجة التعظيم وفقا لهدف واحد فإن الأمر يتطلب الاستعانة بأسلوب البرمجة الرياضية في ضوء الحالة المعروفة باسم برمجة الأهداف.
وتشير النتائج إلى انخفاض العوائد المتوقعة لحالة الوضع الراهن (الخطة الأولى) عما كان من الممكن أن يكون لتحقيق أهداف الخطط التنموية، وقد تفوقت الخطة التمويلية السابعة عن بقية الخطط الأخرى بعدة معايير منها العائد المطلق والنسبي ومعيار نسبة الاكتفاء الذاتي، ومعيار تكاليف الفرص المفقودة أو الضائعة، حيث حققت زيادة قدرها 13.75 مليون ريال، تمثل حوالي 5.2٪ من مستوى العوائد المتوقعة من الخطة الحالية للتمويل (الأولى) فضلاً عن تحقيقها لأهداف الاكتفاء الذاتي بمستويات أفضل وفقاً لنسبة إسهام المشروعات المتخصصة في المنطقة الوسطى للإنتاج المحلي، وتخفيض من تكاليف الفرص المفقودة بنحو 10.5٪ عن نظيرتها في الخطة الأولى. كما قدرت الدراسة إمكانية أخرى لتحسين تلك العوائد من خلال توجيه البحوث والدراسات نحو بحث وتحديد العوامل المسؤولة عن رفع المستويات الإنتاجية لتلك المشروعات الممولة إلى نظيرتها التخطيطية، وهو مايزيد العوائد التمويلية بحوالي 25٪ من مستواها الإنتاجي الراهن وهو ما يؤدي لإعطاء دفعة قوية للتنمية الاقتصادية الزراعية بالمملكة العربية السعودية في المستقبل القريب، وبلغ متوسط العائد المتوقع من الاستثمار للأنشطة الستة مجتمعة في الخطة الأولى 3.69٪، في حين بلغت في الخطة السابعة (المثلى) حوالي 15٪ وذلك استناداً للقيم الظلية للعوائد المتحصل عليها من نتائج الخطة التمويلية السابعة (المثلى) باستخدام نموذج البرمجة.مقالة وصول حر القيمة الغذائية والثبات الحراري لمثبطي التربسين والكيموتربسين في بروتين بذرة البان (اليسر) Moringa peregrine(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) أمل عبدالله حسين; حمزة محمد أبو طربوشأجريت هذه الدراسة على بذور البيان (اليسر) Moringa peregrine. أوضحت نتائج الدراسة احتواء بذرة البان على نسب عالية من البروتين الخام 28,3% والزيت 50,9% بلغت نسبة البروتين في دقيق بذرة البان منزوع الدهن 53,8%. كما احتوى دقيق بذرة البان منزوع الدهن على كافة الحموض الأمينية الأساسية، وكان غنياً بالهستدين الذي فاقت كميته في برووتين دقيق بذرة البان منزوع الدهن ما هو موجود في بذور البامية والحمص وبروتين البيض والحليب. احتوى دقيق بذرة البان منزع الدهن على تركيزات من الفالين والأيزوليوسين والهستدين تفي باحتياجات كافة الفئات العمرية في حين أن محتواه من الفينايل الآنين والتايروسين كانت كافية لاحتياجات أطفال قبل سن المدرسة والبالغين أما محتواه من الايسين والتيروسين والميثونين والستين والرتبوفان فتعد كافية لاحتياجات البالغين فقط. كما أوضحت الدراسة انخفاض نسبة فعالية البروتين المحسوبة C per (1,0) وقابلية الهضم خارج الجسم 74,60% لبروتين دقيق بذرة البان منزوع الدهن، واحتوائه على مضادي أنزيمي التربسين 48,46 وحدة نشاط مثبط الأنزيم/ملجم بروتين) والكيموتربين (5,57 وحدة نشاط مثبط الأنزيم/ مجم بروتين) إلا أنه أمكن وبدرجة كبيرة الحد من نشاط هذين المثبطين حرارياً بالغليان في الماء لمدة 30 و 20 دقيقة على الترتيب.مقالة وصول حر الكشف عن جزيئات البروتين والجليكوبروتين على سطح نيماتودا تعقد الجذور(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) فهد بن عبد الله بن علي اليحيىاستخدمت طريقة التحليل الكهربائي (SDS-PAGE) للكشف عن جزيئات البروتين والجليكوبروتين الموجود على سطح ومخلوط الطور اليرقي الثاني لنيماتودا تعقد الجذور Meloidogyne incugnita اتضح من نتائج التحليل وجود ثلاثة فواصل رئيسية من البروتين على سطح الطور اليرقي الثاني لنيماتودا تعقد الجذور بالإضافة إلى ظهور أحد عشر فاصلاً غير رئيسية. وتك الكشف أيضاً عن جليكوبروتين على سطح الطور اليرقي الثاني للنيماتودا. ومن النتائج أيضاً تبين وجود اختلافات في تركيب الجليكوبروتين السطحي بين الطور اليرقي اثاني وأنثى نيماتودا تعقد الجذور M incognita بالإضافة إلى وجود اختلافات في الجليكوبروتين بين إناث ثلاثة أنواع من نيماتودا تعقد الجذور M. hapla, M. Javanica M. incognita.مقالة وصول حر النشاط الموسمي للطفيل الداخلي (باثيبلكتس كيولونس) لسوسة ورق البرسيم (هيبرا برونيبنس) في مدينة الرياض، المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) علي بن محمد السحيبانيتعتبر سوسة ورق البرسيم من أهم الآفات الحشرية الاقتصادية على محصول البرسيم في المملكة العربية السعودية. تُهاجم اليرقة لهذه الحشرة والتي تسبب الجزء الأكبر من الضرر على البرسيم بواسطة طفيل داخلي من دبابير الأكنوموند. لقد أُجريت تجربة في محطة الأبحاث والتجارب الزراعية بديراب ـ الرياض، المملكة العربية السعودية ـ لدراسة النشاط الموسمي لهذا الطفيل. أظهرت نتائج هذه الدراسة أن أعلى نشاط موسمي لتعداد هذا الطفيل يتزامن مع ألى نشاط موسمي لتعداد سوسة ورق البرسيم. كما وجد أن أعلى نسبة للتطفل تحدث في شهر مارس (آذار) ولم تتعد تلك النسب 11٪ و16٪ في موسمي 1992-1993م و1993-1994م، على التوالي وللمحافظة على هذا الطفيل فمن الضروري عدم استخدام المبيدات واسعة الطيف على البرسيم خلال شهر مارس (آذار) عندما يكون نشاط هذا الطفيل عند أعلى مستوى له ما لم تصل أعداد يرقات سوسة ورق البرسيم إلى مستوى الحد الاقتصادي الحرج.مقالة وصول حر تأثير الحرارة وإضافة مسحوق فول الصويا ومدة المعاملة على القيمة الغذائية لتبن القمح المعامل باليوريا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) منصور سعد الكريدستمت دراسة تأثير درجة الحرارة، إضافة مسحوق فول الصويا ومدة المعاملة على تبن القمح المعامل باليوريا (60جم يوريا/كجم تبن) في تصميم 3×2×5. اشتملت العوامل المستقلة على درجات الحرارة 25، 35، أو 45°م مع إضافة مسحوق فول الصويا (70جم/كجم تبن) أو بدونه ولمدد معاملة أطوالها 1، 2، 4، 6، أو 8 أسابيع، أما العوامل التابعة المقاسة فاشتملت على قياس اليوريا غير المحللة، أجزاء الميتروجين، الأس الهيدروجيني، مكونات جدار الخلية ومعامل الهضم المعملي للمادة العضوية.
انخفضت اليوريا غير المحللة معنويا (P<0.001) بإضافة مسحوق فول الصويا وبطول مدة المعاملة وأيضاً في العينات المحفوظة على درجتي الحرارة 25 و 35°م بالمقارنة مع العينات المحفوظة على 45°م، لأن هناك تحولاً قليلاً من اليوريا إلى أمونيا في العينات المعاملة على درجة حرارة 45°م فقط (بدون إضافة مسحوق فول الصويا). أدت المعاملة باليوريا إلى تغيرات كبيرة في الترتيب الكيميائي لجدر الخلايا، حيث انخفضت المحتويات من الألياف NDF والهيميسليولوز بدرجة معنوية (P<0.01) في حين زاد محتوى الألياف ADF والسليولوز بدرجة معنوية (P<0.01) بزيادة درجة الحرارة ومدة المعاملة. تحسن معامل الهضم المعملي للمادة العضوية بدرجة معنوية (P<0.01) متأثراً بالعوامل المستقلة المبحوثة كلها. كان متوسط قيمة معامل الهضم المعملي للمادة العضوية للتبن المعامل مع إضافة مسحوق فول الصويا لمدة أسبوعين متماثلاً مع التبن المعامل بدون إضافة مسحوق الصويا لمدة 8 أسابيع (70.6٪ مقابل 70.2٪ على التوالي). كان المتوسط العام لقيمة معامل الهضم المعملي للمادة العضوية للتبن المعامل مع إضافة مسحوق فول الصويا أو بدونه 72.8 مقابل 66.0٪ على التوالي أعلى عن عينات التبن الأصلية غير المعاملة (58.8٪) بمقدار 14.0 و 7.2 ٪ وحدة هضمية على التوالي. نستنتج من هذه الدراسة أن معاملة تبن القمح باليوريا يمثل وسيلة فعالة لتحسين قيمته الغذائية وخصوصاً تحت درجة الحرارة العالية ومع إضافة مسحوق فول الصويا كمصدر لأنزيم اليوريز.مقالة وصول حر تأثير الرش بالحديد والزنك والمنجنيز على المحصول وجودة الثمار والمحتوى المعدني للأوراق في العنب البناتي والرومي الأحمر النامي في منطقة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) محمد علي أحمد باشه; صباح محمود صباح; مصطفى عاطف الحماديأجري هذا البحث خلال عامي 1992م و1993م بغرض دارسة تأثير الرش بالحديد والزنك والمنجنيز في صورة مخلبية على المحصول وصفات الثمار والمحتوى المعدني للأوراق في صنفي البناتي الرومي الأحمر والنامية في محطة الأبحاث والتجاري الزراعية بمزرعة كلية الزراعة، جامعة الملك سعود بالرياض.
وقد أظهرت النتائج بوجه عام أن رش شجيرات العنب في كلا الصنفين بالحديد والزنك والمنجنيز قبل تفتح البراعم، وبعد عقد المثار و/ أو خلال فترة نمو الحبات قد أدى إلى زيادة بسيطة في محصول العنب الرومي الأحمر وذلك بمقارنتها بالكنترول. وقد كان تأثير الرش على المحصول أوضح خلال الموسم الثاني. بالإضافة إلى ذلك فإن رش شجيرات كلا الصنفين بالحديد والزنك والمنجنيز قد أعطى زيادة في وزن وحجم وطول وعرض الحبيبات بمقارنتها الكنترول. كما زادت النسبة المئوية للمواد الصلبة الكلية في كلا الصنفين. بينما نقصت النسبة المئوية للحموضة في العنب الرومي الأحمر فقط نتيجة لمعاملات الرش المختلفة.
وفيما يختص بتحليل الأوراق، فقد أظهرت النتائج أن رش شجيرات العنب البناتي والرومي الأحمر بالحديد والزنك والمنجنيز عدة مرات خلال الموسم قد تسبب في تغيرات واضحة في محتوى الأوراق من العناصر المعدنية الصغرى والكبرى. ولم توجد اتجاهات واضحة في محتوى الأوراق من العناصر الكبرى كنتيجة لتأثرها بمعاملات الرش المختلفة. وباٌضافة إلى ذلك، فإن محتوى الأوراق من عناصر الحديد والزنك والمنجنيز قد زادت زيادة واضحة بزيادة عدد مرات الرش بهذه العناصر خلال الموسم في كلا الصنفين.مقالة وصول حر تأثير السمن البري على تركيب الحمض الدهني في الكبد ومستويات الكولسترول في البلازما والبروتينات الشحمية والأعضاء في الفئران(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) عبدالله عبدالرحمن العثمانهذه الدراسة بحثت تأثير السمن البري المصنع محلياً من حليب البقر والغنم على مستويات الكولسترول في البلازما والبروتينات الشحمية والأعضاء بالإضافة إلى محتوى الكبد من الحموض الدهنية، استخدم في هذه الدراسة 30 فأراً ذكراً (وزن 45 جم) من نوع Albimo غذيت لمدة خمسة أسابيع على علائق تحتوي على 5٪ دهن مأخوذ إما من زيت الذرة أو من سمن الغنم أو سمن البقر. أوضحت النتائج أن مستوى الكولسترول الكلي والجليسريدات الثلاثية أعلى في الفئران المغذية على السمن البري مقارنة بالمجموعة المرجعية المغذاة على زيت الذرة. كما أن تناول السمن البري أدى إلى زيادة محتوى البروتينات الشحمية (VLDL, LDL and HDL) والأعضاء من الكولسترول مقارنة بالمجموعة التي غذيت على زيت الذرة. من ناحية أخرى، سبب تناول السمن البري زيادة في محتوى الكبد من كل من حمض البالمتيك Palmitic وحمض البالمتي أو Palmitoleic وحمض أوليك Oleic. في المقابل اكنت النسبة المئوية لحمض اللينوليك Linoleic وحمض الأركيدونيك Arachidonic أكبر في الفئران المغذاة على زيت الذرة، هذه الدراسة تقترح أن زيادة المتناول من السمن البري يؤدي إلى الإفراط في ارتفاع الكولسترول وتغيير تركيب الحموض الدهنية في الكبد.مقالة وصول حر تأثير المكافحة الكيميائية للحشائش على إنتاجية محصول الجزر وعلى مواصفاته(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997)أجريت ثلاث تجارب حلقية بمحطة الأبحاث والتجارب الزراعية بديراب لقتويم كفاءة كل من لنيورون وميتريبوزين وخلائطهما مع كل من مبيدات الأعشاب بنديميثالين وبروبيزاميد في مكافحة حشائش الجزر، وتأثير ذلك على إنتاجية ومواصفات المنتج.
أظهر مبيد بنديميثالين فعالية واضحة في تحسين كفاءة كل من لنيورون وميترويبزين في مكافحة الحشائش بدون إحداث سمية واضحة لنباتات الجزر، بينما لم يكن للبروبيزاميد مثل هذا التأثير. فقد أظهر كلٌّ من الخليطين لنيورون/بنديميثالين، وميتريبوزين/بنديميثالين فعالية أفضل في مكافحة الحشائش وفي تحسين النمو الخضري للجزر وإنتاجيته ومواصفاته، وأيضاً في الأحجام التسويقية منه بالإضافة إلى ارتفاع محتواها من حمض الأسكوربيك. بينما أظهرت خليط ميتريبوزين/بروبيزاميد وإلى حد ما لنيورون/بروبيزاميد فعالية جيدة في مكافحة الحشائش ولكنهما أظهرا سميّة واضحة على نباتات الجزر. كما أظهرت الدراسة أيضاً أن المعاملات المنفردة لكل من لنيورون وميتريبوزين أقل فعالية من خلائطهما المختبرة في مكافحة الحشائش وفي نمو وإنتاجية ومواصفات المحصول في حين أظهر البروبيزاميد في كل خلائطه المختبرة تشويهاً في جذور الجزر المعاملة بالإضافة إلى سميته الواضحة على نباتاته.مقالة وصول حر تأثير جينات التربيش المرتبطة بالجنس على الخصوبة ومعايير الفقس في الدجاج البلدي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) عبدالله بن العلي السبيل; عبدالله عبدالعزيز الملحمأستخدم في هذه الدراسة عدد 320 من بداري الدجاج البلدي بطيئة وسريعة الترييش عند 20 أسبوع من العمر وذلك لدراسة تأثير جينات التربيش المرتبطة بالجنس على الخصوبة ومعايير الفقس في الدجاج البلدي، بالإضافة إلى ذلك أستخدم عدد مماثل من بداري اللحهورن سريعة الترييش بغرض المقارنة، قسمت الطيور في كل مجموعة وراثية عشوائياً إلى أربع مكررات أضيف إلى كل منها خمسة ذكور من نفس المجموعة الوراثية، والعمر، وربيت الطيور حسب الشروط المألوفة، وتم جمع 10 بيضات من كل مكررة لمدة ثلاثة أيام متتالية في الأسبوع الأخير من كل دورة إنتاجية وتخزينها على درجة حرارة 10-12ْم ورطوبة نسبة 55-60% لمدة لا تزيد عن يومين، وفي اليوم الثالث تم تحضين البيض حسب الشروط المألوفة.
دلت النتائج على أنه لا توجد فروقات معنوية بين الدجاج البلدي سريع وبطيء الترييش وكذلك اللجهورن فيما يخص نسب الخصوبة، بالفقس، فقس البيض المخصب، هلاكات الأجنة الكلية، هلاكات الأجنة خلال 1-7 و 8-18 يوم من فترة التفريخ إلا أن البلدي بطئ الترييش كان الأعلى معنوياً (P<9.5) من نظيره سريع الترييش وكذلك اللجهورن فيما يخص نسبة هلاكات الأجنة خلال 19-21 يوم من فترة التفريخ.
كذلك تشير النتائج إلى أن جينات الترييش المرتبطة بالجنس ليس لها تأثير أو أن تأثيرها ضئيل على الخصوبة ومعايير الفقس.مقالة وصول حر تأثير جينات الترييش المرتبطة بالجنس على كفاءة النمو في الدجاج البلدي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) عبدالله علي السبيل; عبدالعزيز عبدالله العبداللطيفاستخدم في هذه الدراسة عدد 800 صوص من الدجاج البلدي مبكر ومتأخر الترييش وذلك لتقويم تأثير معدل الترييش على كفاءة النمو وبالإضافة إلى استخدام عدد 400 صوص لجهورن بغرض المقارنة، رقمت الصيصان بأرقام الجناح، وزنت فردياً ووزعت عشوائياً على أربع بطاريات، أربع مكرات لكل بطارية، حتى عمر ثلاثة أسابيع، وبعد ذلك تم تجنيس الطيور حسب المظهر وتم تربية أربع مكرات، 40 طائر في كل مكرر، من كل جنس ومجموعة وراثية، وقد عوملت جميع الطيور حسب نظم الرعاية التقليدية.
دلت النتائج على أن الدجاج البلدي مبكر الترييش تمييز في وزنه معنوياً (P≤0.5عن نظيره المتأخر فقط عند عمر 6 أسابيع لكن اللجهورن كان أفضل من البلدي عند جميع الأعمار المدروسة، كذلك كان الدجاج البلدي المبكر أعلى (P≤0.5 من المتأخر في زيادة الوزن عند 1-6 أسابيع وفي سرعة النمو عند 1-6، 1-20 أسبوعاً من العمر وأقل منه استهلاكاً للعلف خلال الفترات العمرية الأولى، أما فيما يختص اللجهورن فقد كان الأعلى (P≤0.5 في استهلاك العلف عند 1-6 أسابيع والأفضل في الكفاءة الغذائية عند 6-16 أسبوعاً من العمر بالمقارنة مع الدجاج البلدي، الذكور على وجه العموم، كانت أفضل من الإناث بالنسبة لجميع الصفات المدروسة.مقالة وصول حر تأثير مصدر ومعدّل السماد النيتروجيني المضاف على المحصول وجودة الثمار والمحتوى المعدني للأوراق في أشجار برتقال فالنشيا نامية في الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) صباح محمود صباح; محمد علي أحمد باشه; مصطفى عاطف الحماديأجري هذا البحث خلال عامي 1992 و 1993 بغرض دراسة تأثير معدلات التسميد الأزوتي (صفر، 250، 500، 750، 1000جم نيتروجين/شجرة) باستخدام مصدرين ( كبريتات الأمونيوم واليوريا) على المحصول وجودة الثمار والمحتوى المعدني للأوراق في أشجار برتقال فالنشيا نامية في محطة الأبحاث والتجارب الزراعية بمزرعة كلية الزراعة، جامعة الملك سعود بالرياض.
وقد أظهرت النتائج أنه لا توجد هناك اختلافات جوهرية بين سمادي كبيرتات الأمونيوم واليوريا في تأثيرهما على المحصول أو الصفات الفيزيائية أو الكيميائية للثمار، بينما وجد أن هناك اختلافات معنوية مؤكدة بين معدلات التسميد الآزوتي على المحصول ومعظم صفات وجودة الثمار. كما وجد أن هناك استجابة موجبة للمحصول وصفات الجودة بزيادة معدل التسميد الآزوتي حتى 750، 1000جم ن/ شجرة وذلك بالمقارنة بالكنترول وبالمعدل المنخفض من الأزوت. وكان تأثير التسميد الأزوتي أكثر وضوحاً في العام الثاني بمقارنته بالعام الأول.
وفيما يختص بتحليل الأوراق، فقد أظهرت النتائج أن استخدام كبريتات الأمونيوم كمصدر نيتروجيني أدى إلى احتواء الأوراق على نسبة أعلى من النيتروجين مقارنة باستخدام اليوريا في تسميد الأشجار. كما أن زيادة معدل التسميد قد أدى إلى زيادة محتوى الأوراق من النيتروجين في الموسم الثاني مقارنة بالموسم الأول. وبالرغم من أنه لم يكن هناك فرق واضح بين استخدام مصدري النيتروجين في تأثيرهما على محتوى الأوراق من العناصر الكبرى والصغرى والتي تم تقديرها، إلا أن زيادة معدل التسميد النيتروجيني المضاف للأشجار قد أدى إلى زيادة محتوى الأوراق من عناصر المغنيسيوم والحديد والمنجنيز والنحاس. وإلى نقص محتواها من عناصر البوتاسيوم والصوديوم مقارنة بالكنترول. ولم يتأثر محتوى الأوراق من عناصر الفسفور والكالسيوم بزيادة معدل التسميد الآزوتي.