المجلد 06
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 24
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الثقافة النقدية لأبي الطيب المتنبي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) محمد بن عبدالرحمن الهدلق
    عرف الدارسون أبا الطيب المتنبي شاعراً عظيماً ملأ الدنيا وشغل الناس، وقد تعددن الدراسات التي تناولت شاعريته وسيرة حياته، ولكن أحداً من الدارسين لم يتعرض - حسب علمنا – إلى الحديث عن ثقافة أبي الطيب المتنبي النقدية، تلك المتمثلة في دفاعه عن شعره أمام هجمات النقاد، وآرائه التي أبداها في بعض القضايا الأدبية، وأحكامه التي أصدرها على شعر عدد من فحول الشعراء.
    لقد خصِّص هذا البحث لتجلية هذه الموضوعات، وإيضاح رأي أبي الطيب المتنبي فيها. وقد كشف البحث عن سعة ثقافة أبي الطيب المتنبي النقدية. وإحاطته بأشعار من سبقه من الشعراء، وقدرته العجيبة على استحضار تلك الأشعار في مواطن الجدل والمناقشة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الرؤية النواسية: قراءة في مدحة وخمرية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) سعود بن دخيل الرحيلي
    ما زال أبو نواس في نظر الدرسَ الأدبي التقليدي متهمًا بالتناقص في موقفه على أساس أنه يخضع في مدائحه للتقاليد الفنية القديمة التي يزدريها ويسخر منها في خمرياته. وهذا حكم مبني - فيما أحسب - على قراءة سطحية متأثرة بالطريقة الوصفية التعميمية المعروفة في تاريخ الأدب. وتنطلق هذه الدراسة من قناعة بأن الحكم على شاعر ما يجب أن يبدأ بالتحليل المتقصي لنماذج متعددة من النصوص المفردة في ديوانه. ومن هنا وقع الاختيار على قصيدتين تمثلان نموذجين متقابلين من فن القصيد هما: المدحة والخمرية. وتهدف الدراسة إلى الكشف عن الرؤية النواسية من خلال هذين النصين على ضوء التهم المشار إليها. ولأن المدحة المختارة هنا تمثل نصِّا يقوم على مراعاة السياقات الفنية الموروثة، فقد حاولت أن أفيد في تحليله من مفهوم ((التناص)) بمعناه الواسع في النقد الحديث، كما أفدت نص الخمرية من النقد البنيوي - السيميائي . وانتهى التحليل أخيراً إلى اكتشاف خيط دلالي يربط المدحة بالخمرية على الرغم من تباين السياق الفني في كل منهما. ويمكن هذا الخيط الدلالي في نزعة التحرير التي تظهر سافرة مكشوفة في الخمرية، ومتوارية في نسيب المدحة تحت غطاء الشكوى من قيم المحافظة في المحيط الاجتماعي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المُطَاوَعَةُ: مَعْناهَا وأَوْزَنُها
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) صالح بن سليمان الوهيبي
    اهتم النحاة العرب من لدن سيبويه بمعرفة المعاني التي يفيدها الفعل في مبانيه المختلفة خصوصًا المزيد منها. ومن ذلك معنى المطاوَعة الذي يرد في كتب النحو وصالصرف في باب الحديث عن معاني صيغ الأفعال. ولا تزال كتب الصرف المحدثة تسير على النسق نفسه عارضة صيغ الفعل ومعانيها. ومن المعاني التي استوقفت الباحث معنى ((المطاوعة)) الذي لم يتصدَّر له أحد من المحدثين على نحوٍ ]ُجلِّيه على مفهوم المطاوعة كما تصورَّه النحاة والصريفيون، ومن ثَمَّ يقف عند الأوزان التي تدل على المطاوعة مع مناقشة ما هو محلّ نقاشٍ والتمثيل لكلٍ.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التدويـر وبحــور الشــعر
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) أبو فراس النطافي
    التدوير هو تجزئة الكلمة بين الصدر وعجزه، أو بين البيت والبيت الذي يليه في الشعر المقفى، وتجزئة التفعيلة أو الكلمة بين آخر السطر وأول السطر الذي يليه في الشعر الحر والقصيدة المدورة. والتدوير اللفظي بين الأبيات نادر في الشعر المقفى؛ أما المعنوي (التضمين) فتوجد منه أمثله كافية في واقع الشعر. وقد لحظت من خلال من خلال قراءاتي للشعر أن التدوير اللفظي يكثر بين صدر البيت وعجزه، فقمت بإحصاء لهذه الظاهرة شمل تسعة دوواين من مختلف العصور، فكان نسبة التدوير متفاوتة في هذه الدواوين.
    وعندما قسمت الأبيات في الإحصاء السابق على البحور التي نظم فيها أولئك الشعراء قصائدهم تبين من ذلك أن التدوير يكثر في بحر الخفيف، ويقل من المتقارب والمنسرح، فإنه في كل بحر ومجزوء أسباباً تساعد على التدوير أو تحول دونه، وهذا يعني أن تفاوت التدوير عند الشعراء راجع إلى البحور التي نظموا فيها قصائدهم، ولما كانت أغراض الشعر لا تقتصر على وزن بعينه، ويستطيع الشاعر أن يعبر عن جميع الموضوعات في بحر واحد، وأن ستعمل سائر البحور في الغرض نفسه، انتفت العلاقة بين التدوير وأغراض الشعر إلا من خلال البحور التي نظمت فيها تلك الأغراض.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    قضية الخيال في الشعر الجاهلي في دراسات بعض المستشرقين الألمان
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) موسى سامح ربابعة
    يحاول هذا البحث أن يتصدى لمسألة خطيرة، وهي قضية الخيال في الشعر الجاهلي في دراسات بعض المستشرقين الألمان، وقد عرض البحث لأهم الآراء التي قال بها المستشرقون الألمان حول هذه القضية، وذلك من أمثال هاينريش ويعقوبي وفارغنر. وقد حاول البحث أن يناقش آراء هؤلاء المستشرقين حول هذه الظاهرة الخطيرة، محاولاً الرد على آرائهم مدعماً ذلك بالأمثلة الشعرية الجاهلية، والدراسات العربية الأخرى التي اهتمت بهذا المجال. وقد كشفت هذه الدراسة أن المستشرقين تفاوتوا في موقفهم من هذه القضية، فمنهم من قال بسطحية الخيال الشعري الجاهلي ومنهم من قال بنفي الخيال عن هذا الشعر نفياً مطلقاً، ومنهم من قال بوجود أمثلة قليلة للخيال الخلاق في هذا الشعر. وليس غريباً على المستشرقين أن يقفوا هذا الموقف، لأنهم ظلوا إلى فترة قريبة يعدون هذا الشعر مادة وثائقية يتعرفون من خلالها على حياة العرب الجاهليين في جميع مستوياتها دون أن ينظروا إليه على أنه فن.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التلفزيون والطفل: ماهية الوسيلة وكيفية القراءة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) عبداللطيف دبيان العوفي
    معظم البحوث الإعلامية تركز على آثار المضمون التلفوزيوني بدلاً من التركيز على التلفزيون نفسه كوسيلة. هذه الدراسة تركز على التأثير نفسه كوسيلة. هذه الدراسة تركز على التأثير الوسيلي التلفزيوني، والذي يشمل الصيغ التلفزيونية بصفة عامة مثل الكاميرا وحركتها المختلفة، والمكياج، والموسيقى المصاحبة، والمؤثرات الإلكترونية، وما إلى ذلك. يوجد المضمون التلفزيوني في الوسائل الإعلامية الأخرى، ولكن الذي يفوق في التأثير هو الصيغة التي يقدم عن طريقها هذا المضمون. ولقد رأى ماكلوهان أن ((الوسيلة هي الرسالة،)) وهذا يعني أن التأثير المهم يأتي هن طريق الوسيلة نفسها لا عن طريق المضمون فيها.
    لذا، تهدف هذه الدراسة الوثاقية (المكتبية) إلى التعريف بالتأثير الوسيلي التلفزيوني وتوضيح العلاقة الاجتماعية بين الصبغ التلفزيونية والمجتمع الغربي الذي نشأت فيه معظمها. كما تهدف الدراسة أيضاً إلى تبان الطرق الكفيلة بترشيد الاستخدامات التلفزيونية ودور القراءة التلفزيونية فيها، بالإضافة إلى الأسرة والمدرسة ووسائل الإعلام الأخرى.
    توضح هذه الدراسة أن التلفزيون ليس مضموناً فقط، كما لا يصح الحكم على أي برنامج من برامجه، خاصة الدرامية منها، دون النظر إلى الكيفية التي ظهر بها البرنامج من الناحية التقنية والفنية كاستخدامات الكاميرا مثلاً. فقد يكون البرنامج خالياً من أي عنف في مضمونه ولكنه يؤدي إلى نفس نتائج برنامج ملئ به وبالعدوانية، وذلك بسبب التوظيف التقني للوسيلة، مثل الإكثار من الحركات السريعة والمؤثرات الصوتية التي تقوم مقام العنف في المضمون.
    توضح الدراسة أيضاً أهمية دور الأسرة ووسائل الإعلام والمدرسة في تعليم الأطفال كيفية القراءة التلفازية والتي بدورها تؤدي إلى الحد من استسلام الطفل للجهاز ومشاهدة كل شيء يعرض فيه.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    شخصية البطل كروائي ومخرج مسرحي  في مسرحيتين مأساويتين من العصر الإليزابيثي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) علي بن أحمد الغامدي
    إن موضوع الانتقام في المسرحية المأساوية الإليزابيثية هو موضوع مهم، لم يوجد اعتباطاً وإنما تم تخطيطه وإتقانه. ففي مسرحيته ((مأساة هوفمن)) والتي كتبها المسرحي الإليزابيثي هنري شاتل في عام 1603م، نجد أن بطل المسرحية المسرحية كلويس هوفمن يضطر إلى استخدام وسائل عدة وسبل شتى ليصل إلى مبتغاه وهو الانتقام من خصمه. فمن هذه الأشياء والسبل نجده يستعمل عاصفة، ومغارة ذات ستارة على بابها، وجمجمة والده المتوفى، وتاج من الحديد، وشركاء عديدون يساعدونه في تنفيذ مخططه الانتقامي.
    أما في مسرحية ((مأساة المنتقم)) التي ألفها الكاتب المسرحي الإليزابيثي سيرل تورنر في عام 1606م، فنجد أن بطل المسرحية فندرز لا يهمه أن ينتظر فترة تسع سنين يخطط فيها كيف ينتقم من خصمه ولا يضيره أن يستعمل أشياء شتى في سبيل تحقيق هدفه مثل جمجمة محبوبته، وغطاء وجه ملطخ بالدماء، واستغلال شهوات خصمه العديدة ليصل إلى مبتغاه، حتى عندما تحين الفرصة أو الفرص لأبطال هذه المسرحيات لتحقيق هدفهم وهو الانتقام السريع، مثل أن يجد فرصة لطعن خصمه من الخلف كما حدث لفندرز أو أثناء الصلاة كما حدث في مسرحية ((هاملت،)) عندما وجد هاملت فرصة لقتل كلوديوس فإنه لا يفعل شيئاً من ذلك، فالبطل في مسرحية الانتقام يفضل أن يكون انتقامه محاطاً بهالة الوجاهة والأبهة. ويتم أمام الملأ ليتناسب والمغزى المهم لهذه المسرحيات.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أهمية شخصية فلورا كرو: دراسة مقارنة بين أسلوب الفنان وكل من الناقد والباحث الأكاديمي في تفهم الواقع والتعبير عنه في مسرحية توم ستوبارد
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) ريتشارد أندرو أندريتا
    تناقش هذه المقالة موقف توم ستوبارد من الفن والنقد الأدبي والدراسة الأكاديمية في مسرحيته الأخيرة ((في الولاية الوطنية،)) وتوضح المعنى الذي تتضمنه هذه المسرحية يرتبط ارتباطاً وثيقاً بعملية الإبداع الفني نفسه والذي يختلف اختلافاً تاماً عن طبيعة وافتراضات النقد الأدبي والدراسة الأكاديمية. وتنقسم هذه المقالة إلى ثلاثة أقسام:
    ▬ القسم الأول يتناول موقف توم ستوبارد تجاه النقد الأدبي والنقاد.
    ▬ القسم الثاني يناقش موقف ستوبارد من الدراسات الأكاديمية.
    ▬ يتناول القسم الثالث شخصية ((فلورا كرو)) بطلة المسرحية، والتي تجسد عملية الإبداع الفني نفسه وبالتالي تقوم بتوصيل مغزى المسرحية للجمهور.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مكة: التغير الاجتماعي الحضاري والمجاملة المسهبة في كلام الإناث
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) ناصر محمد الجهني
    إن التغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي طرأت على المملكة العربية السعودية بصفة عام، والمجتمع المكي خاصة، لابد وأن تكون قد أثرت في أنماط هذا المجتمع. بدراسة الإسهاب في المجاملة في كلام الإناث المكيات، وجدنا أن هذا النمط التخاطبي في طور التغير، حيث تبين أن جيل صغار السن أقل بكثير من جيل كبار السن في الإسهاب في المجاملة. إن إحداث التغيرات الاجتماعية الاقتصادية لتغير في نمط التخاطب هذا يُفسر بتأثير تلك التغيرات على حضارة المجتمع المكي ذاتها. فالتغير في الحضارة، وهي التي تكون الإطار الأساسي للتصرف التخاطبي، هو ما نعتقد بأنه قد أدى إلى تغير في هذا النمط التخاطبي للإناث المكيات.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الفراشة المستحيلة في شعر عبدالغني النابلسي (ت 1143هـ / 1730م )
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1995) محمد منصور أبا حسين
    يربط هذا البحث الموجز الصورة الشعرية بالفكرة العقدية، ويتخذ من النص الشعري وسيلة للكشف عن الأطوار التي مرت بها صورة الفراشة في الشعر العربي التقليدي وتحولها إلى رمز فعال في الشعر الصوفي لتجسيد معتقدات بعض المتطرفين من المتصوفة. ويعالج هذا البحث محاولة العارف النقشبندي عبدالغني النابلسي الشعرية الطامحة إلى المصالحة بين علماء السنة ومتطرفي المتصوفة ضمن التوجهات ا لسياسية العثمانية، وما نتج عن ذلك من تحول فريد في طبقية رمز الفراشة المتوارث في الشعر الصوفي خلال فترة وسمت بالركود الأدبي .