المجلد 12
استعراض
19 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تراكم النترات في النباتات وأثره الضار على صحة الإنسان والحيوان (مقالة استعراضية)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) خالد ناصر الرضيمانيحتوي هذا البحث على معلومات عن تراكم النترات (NO3-) في أنسجة النباتات واستعمال طرق عملية مؤثرة بغية تقليل تركيزها في أجزء النباتات وذلك بالتحكم في التسميد الأزوتي وإنتاج أصناف نباتية ذات طبيعة وراثية متميزة في اختزال النترات لتفادي الأذى على صحة الإنسان والحيوان.مقالة وصول حر الخصائص الأولية لإنزيم جلوتاثيون اس- ترنسفيريز المفصول من المعدة الوسطى ليرقات دودة ورق القطن وتثبيطه بواسطة سباينوساد وفطر بيوفاريا باسينيا باستخدام ارثو- داي نيتروبترين كمادة تفاعل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) فكري الشهاوي; ضيف الله الراجحيتمت دراسة الخصائص الأولية لإنزيم جلوتاثيون اس – ترانسفيريز المفصول من المعدة الوسطى ليرقات دودة ورق القطن وتثبيطه بواسطة سباينوساد والفطر بيوفاريا باسينيا باستخدام أرثو- داى نيتروبنزين كمادة تفاعل وكانت أهم النتائج المتحصل عليها ما يلي:
1- وجد أن خصائص إنزيم جلوتاثيون اس- ترنسفيريز المفصول من المعدة الوسطى ليرقات دودة روق القطن تتشابه مع خصائص الإنزيم المدروس سابقا في الفقاريات.
2- تم تثبيط نشاط انزيم جلوتاثيون اس- ترانسفيريز بواسطة سباينوساد وفطر بيوفاريا باسينيا وكانت قيم التركيز المثبط لـ 50% من النشاط هي 15.06 نانومولر (49.69جزء في المليون) ، 53.26جزء في المليون على التوالي .
3- بينت الدراسة الحركية لإنزيم جلوتاثيون اس- ترانسفيريز أن قيم ثابت مخائيل (Km) والسرعة القصوى (Vmax ) تجاه مادة أرثو داي نيتروبنزين كانت 0.46ملليمول و 53.48 نانومول/ دقيقة. وتجاه مادة الجلوتاثيون 1.43 ملليمول و 87.72 نانومول / دقيقة على التوالي .
4- وجد أن قيم ثابت التثبيط (Kj ) لكل من سباينوساد وفطر بيوفاريا باسينيا كانت 200و 27 جزء في المليون على التوالي، ولذلك فإن فطر بيوفاريا باسينيا له قدرة تثبيطية لنشاط إنزيم جلوتاثيون اس – ترنسفيريز أكبر من سباينوساد.
5- وجد أن التأثير الثبيطي لسباينوساد ضد انزيم جلوتاثيون اس- نسفيريز من النوع اللاتنافسي (noncompetitive) بينما التأثير التثبيطي لفطر بيوفاريا باسينيا من النوع غير التنافسي (uncompetitive) .مقالة وصول حر الفيروسات المصاحبة لأمراض البطاطس في شرق وجنوب المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) إبراهيم محمد الشهوان; عمر أحمد عبداللهجمعت عينات من نباتات بطاطس تكشفت عليها أعراض توحي بالإصابة بالأمراض الفيروسية في المنطقتين الشرقية (الهفوف) والجنوبية (نجران) من المملكة العربية السعودية خلال ثمانية زيارات حقلية لكل منهما ابتداءً من خريف عام 1989م وانتهاء بربيع عام 1991م تم استخدام اختبار الانتشار المزدوج في اطباق البتري أو اختبار الالايزا للاستدلال على وجود الفيروسات المسببة لتلك الأمراض وقد أمكن تعريف الفيروسات التالية في من المنطقتين : فيروس تبرقش البرسيم الحجازي (AMV) ، فيروس تبرقش الخيار (CMV) ، وفيروسات البطاطس (Y,X,S,M,A) وفيروس إلتفاف البطاطس (PLRV) ، وفيروس تقزم واصفرار البطاطس (PYDV|) وفيروس تبرقش التبغ (TMV) ، وفيروس التبقع الحلقي في التبغ (TRSV) ، وفيروس ذبول وتبقع الطماطم (TSWV) ، إلا أن نسبة الإصابة بالفيروسات المسببة لهذه الأمراض تباينت في كل منطقة على حدة وكذلك فيما بين المنطقتين وقد كانت منطقة نجران هي الأكثر إصابة بهذه الفيروسات إن تعريف الفيروس المسبب لمرض تقزم واصفرار البطاطس يعد أول تسجيل لهذا الفيروس خارج أمريكا الشمالية حيث تم تعريفه في عينة واحدة من كل منطقة باستخدام اختبار الانتشار المزدوج في أطباق البتري وذلك خلال خريف عام 1989م وهو الموسم الوحيد الذي تم فيه تقصي وجود هذا الفيروس في المملكة العربية السعودية |.مقالة وصول حر تأثير فواقد الطاقة الناتجة عن المنقطات على تصميم الخطوط الحاملة للمنقطات في ري التنقيط(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) أحمد سليمان المسند; أحمد إبراهيم العمود; حلمي محمد حتحوتيعد تقدير فواقد الطاقة الناتجة عن تركيب المنقطات في نظم الري بالنتقيط ذو أهمية كبيرة، ونظرا لكون هذه الفواقد لها الأثر المباشر في تصميم نظم الري بالتنقيط لذا فأن دراسة هذه الفواقد قد تؤدي إلى تحسين كفاءة نظام الري بالتنقيط مما يؤدي بالتالي إلى التوفير في المياه والطاقة .
تم في هذا البحث دراسة حالة خط حامل للمنقطات مثبتة علية المنقطات على مسافات متساوية وميل منتظم للأنبوب. حيث تم تطوير برنامج لنموذج رياضي يقوم بحساب التصرف والضغط لكل منقط خطوة بخطوة عند الانتقال من منقط لآخر بدءا من نهاية الخط الى بداية الخط الحامل للمنقطات يتم حساب فاقد الاحتكاك بين كل منقطين متتالين بواسطة معادلة دارسي- وايسباخ ويتم الأخذ بالاعتبار التغير في ضاغط السرعة وكمية التحرك أمام وخلف كل منقط كما اخذ في الاعتبار فقد الطاقة الناتج عن تركيب المنقطات ويقوم البرنامج بتقدير تصرف المنقط وفاقد الطاقة وبناءا على ذلك يتم حساب ضاغط الضغط عند المنقط التالي و هكذا وفي برنامج الحاسب الآلي يتم حساب تصرف الخط الحامل للمنقطات وتصرف المنقطات وتوزيع الضغط على طول الخط الحامل للمنقطات والنتائج المتحصل عليها من هذا البرنامج وجدت بأنها قريبة من نتائج تجارب عملية عديدة، ويعد هذا البرنامج أسهل من البرامج المنشورة سابقا، حيث يقدم هذه البرنامج المطور طريقة سهلة ودقيقة ومباشرة لتصميم الخط الحامل للمنقطات مع الأخذ بالاعتبار الفواقد الناتجة عن تركيب المنقطات.مقالة وصول حر تأثير الثيويوريا، نترات البوتاسيوم وحمض الجبريللين على كسر سكون البراعم، المحصول، وجودة الثمار في العنب النباتي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) محمود أحمد علي; محمد علي أحمد باشه; راشد سلطان العبيد; عبدالسلام عثمان عبدالرحمنأجريت هذه التجربة لدراسة تأثير رش شجيرات العنب النباتي بمحاليل احتوت على 2.1% ثيويوريا، 4.2% نترات البوتاسيوم، 0.2،0.1% حض الجبريللين على نسبة كسر سكون البراعم، المحصول وجودة الثمار خلال موسمي 1995، 1996م الشجيرات عمرها 15سنة ومرباة بطريقة التربية القصبية (60عين /شجيرة) وقد وجد من نتائج هذه الدراسة أن جميع المعاملات الكيميائية السمتخدمة وتركيزاتها قد زادت من النسبة المئوية لكسر طور سكون البراعم وذلك في التاريخ الأول بعد الرش مقارنة بالمعاملة القياسية في كلا موسمي الدراسة، فيما عدا حمض الجبريللين عند تركيز 0.2% في الموسم الثاني كما أظهرت النتائج أيضا أن معاملات الثيويوريا قد شجعت على كسر طور الراحة في البراعم بدرجة أكبر من معاملات نترات البوتاسيوم وحمض الجبريللين، حيث كان تأثير كل من نترات البوتاسيوم وحمض الجبريليين متساو تقريبا. لم تظهر هذه الدراسة وجود أي فروق معنوية في المساحة الورقية نتيجة لتأثير المعاملات المختلفة، بينما قللت المعاملات من متوسط طول القصبات. وقد أعطت المعاملة القياسية أعلى وزن من خشب التقليم، بينما أعطت معاملات الثيويوريا بتركيز 1%، حمض الجبريللين بتركيز 0.1% أقل قيمة أدى الرش بمحلول نترات البوتاسيوم بتركيز 4% إلى زيادة المحصول الكلي للشجيرة في الموسم الأول، بينما تحقق ذلك مع حمض الجبريللين بتركيز 0.1% في الموسم الثاني وقد أظهرت النتائج أيضا، عدم وجود فروق معنوية بين معاملات الثيويوريا ومعاملات نترات البوتاسيوم في كمية المحصول للشجيرة في كلا موسمي الدراسة. أما بالنسبة للصفات الطبيعية والكيميائية للثمار، فقد أظهرت النتائج أنه لم يكن هناك تأثير محدد للرش بالمركبات الكيميائية المستخدمة، على الرغم من وجود بعض الاختلافات المعنوية وذلك في كلا موسمي الدراسة.مقالة وصول حر علاقات التوافق في بعض أصناف نخيل البلح(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) محمد علي أحمد باشه; محمود أحمد علي; راشد سلطان العبيد; عبدا لسلام عثمان عبدالرحمنتم دراسة التلقيحات والتلقيحات العكسية داخل أو بين أربعة أصناف من نخيل البلح هي نبوت سيف، سكري، سلج وبرحي ، وذلك لتقدير درجة التوافق في هذه الأصناف تراوحت سبة حيوية حبوب ا للقاح بين 86-100% باستخدام طريقة الأسيتوكارمن، بينما تراوحت نسبة الإنبات من 46-79% في الأصناف الأربعة وقد أظهرت الصنف نبوت سيف درجة من عدم التوافق الذاتي الجزئي ودرجة عالية من التوافق مع حبوب لقاح صنف البرحي. كما أعطت الأصناف سلج، سكر وبرحي أعلى نسبة مئوية من عقد الثمار عندما لقحت بواسطة حبوب لقاح صنف برحي، وهذا يعني وجود درجة عالية من التوافق بين إناث هذه الأصناف ولقاح الصنف برحي. أيضا أظهرت إناث صنفي النبوت سيف والسكري نسبة عالية من الأزهار غير الملقحة مع كل التلقيحات تحت الدراسة في الموسم الأول .
وقد اختلفت النسبة المئوية للثمار الناضجة، متوسط وزن العذق، وزن وطول وعرض وشكل البذرة في الأصناف الأربعة تبعا لنوع حبوب اللقاح المستخدمة. وقد لوحظ أن أقصى نسبة مئوية لتساقط الثمار حدث في شهر يونيو وظلت النسبة ثابتة حتى ميعاد جمع الثمار وذلك في الأصناف الأربعة وقد أظهرت النتائج زيادة النسبة المئوية لإنبات البذور في إناث أصناف نبوت سيف، سلج وبرحي عندما لقحت بحبوب لقاح ذكور سلج. أيضا درس تأثير التلقيح الذاتي والخلطي داخل وبين الأصناف الأربعة على الصفات الطبيعية والكيميائية، وقد أفادت النتائج إلى التأثير المباشر لنوع اللقاح والصنف الأنثوي.مقالة وصول حر دراسة الخصائص الظاهرية لبذور وبادرات بعض أنواع أشجار الأكاسيا المحلية في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) إبراهيم محمّد عارفتعد أشجار الأكاسيا (الطلح) من أهم المصادر الطبيعية التي اعتمد عليها سكان المملكة العربية السعودية في الماضي والحاضر كمصدر للحطب والفحم والرعي وبعض المنتجات الخشبية، ومن الملاحظ تدهور بعض هذه الأنواع بسبب القطع والرعي وعدم الاهتمام بها يهدف هذا البحث إلى دراسة بعض الخصائص الأساسية لبذور وبادرات بعض أنواع الأكاسيا وتقويمها في ثمانية مواقع جغرافية مختلفة بالمملكة وقد شملت الدراسة قياس أبعاد البذرة (طول وعرض البذرة ومعامل الشكل) المحتوى الرطوبي للبذرة، بالإضافة إلى بعض الخصائص الظاهرية للبادرات عند عمر أربعة أشهر مثل ارتفاع البادرات، وطول الجذر.
أظهرت النتائج وجود اختلافات معنوية في الصفات معنوية في الصفات تحت الدراسة بين أنواع الأكاسيا التي شملها البحث، وأيضا بين المصادر المختلفة للنوع الواحد. حقق النجدي (روضة خريم) أعلى متوسط لطول البذرة (9.34مم) بين كل الأنواع والمصادر، بينما كان السمر (منطقة ديراب) اقل في متوسط طول البذرة(4.32مم) وفي الوقت نفسه أعطى الحسك (منطقة الشقيق) أكبر عرض للبذرة (7.76مم)، أما أقل عرض للبذرة (2.85مم) فكان السلم (منطقة الشقيق) وجد أن أعلى نسبه رطوبة كانت لبذور العراقي (الحيسية) 13.49%، بينما أقل نسبة رطوبة للنوع السلم (روضة خريم) 3.90%.
أوضحت النتائج، أيضا، أن أفضل نمو طولي للبادرات كان (34.6سم) للنوع السلم (جبل عتود)، بينما أقل ارتفاع (19.7سم) للنجدي (روضة خريم) وحقق العراقي (خميس مشيط) أطول نمو جذري (43سم)، أما أقل نمو جذري (24.7سم) فكان العسيري (منطقة أبها)
قد تعزي الاختلافات بين الأنواع والمصادر في الصفات المدروسة إلى التفاعل بين العوامل الوراثية والعوامل البيئية مما يدعو إلى زيادة الاهتمام بدراسة هذه الأنواع في مراحل عمرية متقدمة أي بعد مرحلة البادرات لمعرفة أهم الاختلافات الناتجة من هذا التداخل على أشجار الأكاسيا في مناطق المملكة المختلفة بهدف تنميتها والمحافظة عليها في مواطنها سواء في أراضي الغابات أو الأودية .مقالة وصول حر تقدير الكفاءة الإنتاجية التقنية لإنتاج عسل النحل باستخدام الدوال المجالية العشوائية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) عبدالعزيز بن محمد الدويسيعد إنتاج عسل النحل احد الأنشطة الإنتاجية الزراعية التي شهدت تطورا ملحوظات، إذ زاد الإنتاج المحلي من ستة أطنان عام 1985م إلى 144طنا عام 1996م وعلى الرغم من زيادة الإنتاج المحلي من العسل فإن الاستهلاك منه يتزايد بمعدل اكبر، إذ زاد الاستهلاك من 80طنا عام 1985م على 3500طن عام 1996م ، مما أدى إلى زيادة واردات المملكة وانخفاض نسبة الاكتفاء الذاتي من عسل النحل وظهرت الحاجة إلى أهمية تنمية إنتاج عسل النحل وتطويره من خلال الدراسات الاقتصادية والفنية التي تساهم في رفع الكفاءة الإنتاجية. لذلك استهدفت الدراسة تقدير الكفاءة الإنتاجية التقنية لإنتاج عسل النحل في كل من المناحل الحديثة والتقليدية باستخدام الدوال المجالية العشوائية، وذلك في منطقة عسير باعتبارها تنتج نحو 60% من إجمالي إنتاج عسل النحل بالمملكة .
وتشير نتائج الدراسة إلى زيادة المرونة الإنتاجية لعدد خلايا المنحل في المناحل التقليدية عن المناحل الحديثة، إذ بلغت 0.78و 0.27 في المناحل التقليدية، مما يستدعي إعادة تأهيل العمالة في المناحل التقليدية وانتقالها للعمل بالمناحل الحديثة. كذلك تشير قيم المرونة الإنتاجية إلى أهمية عنصر المكافحة في المناحل الحديثة عنها في المناحل التقليدية .
وقدر حجم الإنتاج الأمثل في المناحل الحديثة بنحو 6.9 كجم للطائفة، 786.6 كجم للمنحل، 19664كجم لإجمالي مناحل العينة. وقدر النقص في الإنتاج لانخفاض الكفاءة الإنتاجية الفنية بنحو 1.7، 195.1 4878كجم على الترتيب كما قدر حجم الإنتاج الأمثل للمناحل التقليدية بنحو 25603،179،2.7كجم، وذلك على مستوى الطائفة والمنحل وإجمالي مناحل العينية على الترتيب، وبلغ النقص في الإنتاج نتيجة انخفاض الكفاءة الإنتاجية الفنية 2537،17.7،0.27 كجم على الترتيب .
ويستدل من النتائج أن مردود رفع الكفاءة الإنتاجية التقنية من المناحل الحديثة يفوق نظيره في المناحل التقليدية، ويتم ذلك بتوفير العمالة الفنية المؤهلة والاهتمام بزيادة مكافحة الإصابات الحشرية والمرضية لطوائف النحل . يضاف إلى ذلك زيادة الاهتمام بالمناحل التقليدية التي تتميز بكفاءة إنتاجية أعلى في حدود الموارد المستخدمة إضافة إلى أهمية زيادة متوسط عدد الخلايا بالمنحل لارتفاع مردودها الإنتاجي .مقالة وصول حر اتجاهات الزراع نحو البرنامج الزراعي التلفزيوني واثر البرنامج على معارف الزراع ومهاراتهم الخرج بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2000) محمد بن سليمان السكران; الحاج أحمد الحاج; صالح بن عبدالله النملةيهدف هذا البحث إلى دراسة اتجاهات الزراع نحو البرنامج الزراعي التلفزيوني واثر البرنامج على معارف ومهارات الزراع في محافظة الخرج بالمملكة العربية السعودية ، والتعرف على بعض مقترحات المبحوثين لتطوير البرنامج الزراعي التلفزيوني. استخدم أسلوب الاستبيان بالمقابلة الشخصية كوسيلة لجمع البيانات، وتم اختيار عشوائية طبقية قدرها 230مرزاعا، وقد بلغ عدد الاستبيانات التي تم استيفاؤها 181استبانه، كما تم استخدام النسب المئوية والمتوسط الحاسبي وتحليل الانحدار المرحلي المتعدد لتحليل بيانات البحث وتبين النتائج أن اتجاهات الزراع نحو البرنامج تتصف بالايجابية بصفة عامة ، إذ أن 70.2% ذوو اتجاهات مشجعة تماما أما أهم العوامل المؤثرة على اتجاهات الزراع نحو البرنامج الزراعي التلفزيوني فقد تبين من تحليل الانحدار المتعدد أن كلا من : تعدد مصادر المعلومات ، الدخل السنوي المستوى التعليمي، حجم الأسرة ، وإجمالي النشاط الزراعي قد أسهمت بشكل كبير في تفسير التباين في اتجاهات الزراع نحو البرنامج وتبين أن للبرنامج الزراعي التلفزيوني تأثيرا في زيادة معارف الزراع المتعلقة بجميع العمليات الزراعية ولكن بدرجات متفاوتة، وان له تأثير كبيرا على المعارف التالية : معرفة موعد الزراعة المناسب حسب نوع المحصول، معرفة الموعد المناسب للحرث، أما فيما يتعلق بمعرفة أفضل أساليب رعاية الحيوان، ومعرفة دور الهيئات الزراعية بالمنطقة والتعرف على أفضل أساليب النحالة فإن تأثير البرنامج عليها كان ضعيفا. كما تبين أن للبرنامج تأثيرا كبيرا في زيادة مهارة المتعلقة بكيفية ترشيد استهلاك مياه الري، كما كان تأثير البرنامج ضعيفا على المهارات التالية: كيفية تنفيذ إدارة المشروعات الزراعية وتخطيطها وضبط حسابات المزرعة (السجلات الزراعية) كما تبين أن أهم مقترحات الزراع لتطوير البرنامج الزراعي تتمثل في عمل لقاءات مع الزراع في مزارعهم، واخذ آرائهم لحل المشكلات الزراعية (85.1%) ، شمول البرنامج الزراعي التلفزيوني وتغطيته لجميع نواحي الإنتاج الزراعي (72.9%) والتخاطب مع الزراع بلغة سهلة وواضحة وبسيطة (63.5% ) .مقالة وصول حر تقدير مدة صلاحية الروبيان المبرد من منفذ البيع الرئيسي بمدينة القطيف ( المنطقة الشرقية)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) مسفر بن محمد الدقل; صالح بن محمد الخليفة; إبراهيم بن عبدالرحمن الشديأجريت هذه الدراسة لتقدير مدة صلاحية الروبيان المبرد من جنس Penaeus وذلك من خمسة مصادر في الخليج العربي هي دارين (مصدرين 1و2) ومنيفة (3) والجبيل (4) والخفجي (5). وقد تم تتبع التغيرات لكل من الميكروبات المتحملة للبرودة Psychrotrophs والقواعد النيتروجينية الكلية الطيارة Total volatile basic nitrogen (TVBN) والأس الهيدروجيني (PH) إضافة إلى تتبع التغير في الخواص الحسية، وذلك كل 72 ساعة ولمدة تسعة أيام من التخزين البارد. كما تم تقييم الجودة الحسية لعينات الروبيان بعد الطبخ.
أوضحت نتائج الدراسة قبول المحكمين لعينات الروبيان المبرد من المصادر الخمسة لخواص المظهر والقوام والرائحة واللون ودرجة التفضيل حتى اليوم التاسع، إلا أن عينات المصدر الأول كانت أكثر قبولاً. بالنسبة للروبيان المطبوخ، فقد رفضت عينات المصدرين (3) و (5) لخاصية المظهر والطعم، ورفضت عينات المصدر (4) لخاصية الطعم، وذلك في اليوم السادس من التخزين البارد. أما عينات المصدرين (1) و (2) فلم ترفض (لكل الخواص) إلا في اليوم التاسع، باستثناء صفة القوام للمصدر الأول الذي ظل مقبولاً.
وأشارت النتائج الميكروبيولوجية إلى وصول عينات المصادر (3) و (4) و(5) إلى عتبة الفساد (10 8 وحدة مكونة للمستعمرة – وم م / جم) في اليوم السادس، بينما لم تصل عينات المصدرين (1) و(2) إلى هذا الحد إلا بعد 9و7 أيام من التخزين، على التوالي.
وبناءً على قيمة الـــTVBN فقد رفضت عينات المصدر (3) في اليوم السادس من التخزين، ورفضت عينات المصادر (2) و(4)و(5) في اليوم التاسع، بينما بقيت عينات المصدر (1) إلى ما دون حدود الرفض (30 ملجم / 100 جم) في هذا اليوم. وبالنسبة لقيم الأس الهيدروجيني، فإنها لم تتجاوز 7,70 لأي من عينات المصادر المختبرة حتى بلوغ اليوم التاسع، وكانت أقل القيم في هذا اليوم 7,56 لعينات المصدر الأول.