مجلة العلوم الهندسية
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 20, العدد 2
عرض هذا العدد

Aims and scope

Journal of King Saud University - Engineering Sciences is a peer-reviewed journal devoted to a wide range of sub-fields in the Engineering Sciences and welcome articles of interdisciplinary nature. Listed below are areas covered by:

1) Chemical Engineering such as Mass transfer enhancement, Heat transfer as well as momentum transfer, Catalysis and its characterization, Catalytic chemical reaction, Process synthesis, Chemical and Petrochemical Industries Phosphate manufacturing processing, Material and Electrochemical Industries as well as corrosion and hydrogen production, Desalination, Advanced Process control application, Hydrodynamics of gas lift reactors, Modeling and simulation and other related areas.

2) Civil Engineering such as Structural Engineering, Hydraulics and Fluid Mechanics, Environmental Engineering, Transportation Engineering, Geotechnical Engineering, Survey, Water Resources, and other related areas.

3) Electrical Engineering such as High Voltage, Power System Simulator, Automatic Control, Electronics, Microelectronics, Electrical Communications, Electrical Measurements, Electrical Circuits, Electrical Machines, Nuclear Engineering, Digital Logic, Microprocessor, Telecommunication Engineering, and other related areas.

4) Industrial Engineering such as Manufacturing Processes, CAD/CAM, Operations Research, Control and Automation, Product Design, Motion and Time Studies, Metrology, Human factors, CIM, Maintainability and Reliability, Manufacturing Materials, and other related areas.

5) Mechanical Engineering such as Micro structural Analysis, Heat Treatment, Hardness and Mechanical Tests, Fluid Mechanics, Heat Transfer, Control, Mechanical Vibration, air conditioning and its application and other related areas.

6)Petroleum Engineering such as Enhanced Oil Recovery, Environmental, Sand Production Control, Formation Damage, and other related areas.

7)Nano Technology, Renewable Energy, Bioengineering and Novel Engineering Applications

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 413
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    استخدام نظم المعلومات الجغرافية في استغلال القاعات الدراسية في المؤسسات التعليمية )حالة جامعة الملك سعود(
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 21/2/1433) بشار كمال بشير; عبد الله السلمان
    ملخص البحث. تقوم مؤسسات التعليم الجامعي بدور فعال في تنمية الثروة البشرية، ويمثل التعليم الجامعي قمةالسلم التعليمي في هذه التنمية؛ لذلك تبذل هذه الجامعات جهوداً كبيرة لتحسين وضمان جودة التعليم، بالإضافةإلى السعي نحو زيادة طاقاتها الاستيعابية، وبالتالي تظهر ضرورة تأمين العدد الكافي من القاعات الدراسية والمعاملوضرورة الاستغلال الأمثل لها.يعرض هذا البحث منهجية لدراسة الاستغلال الأمثل للقاعات باستخدام نظم المعلومات الجغرافية، وقد طبقتهذه المنهجية لدراسة حالة قاعات جامعة الملك سعود في مجمع الدرعية.إن استخدام هذه النظم ساعد على القيام بالاستعلامات اللازمة لتحديد مدى انشغال القاعات والاستعلامعن القاعات غير المشغولة أو غير المستغلة بشكل جيد، كما يمكن بواسطة استخدام أدوات البعد والجوار والحرمتلافي مشكلة تناثر القاعات في الجدول الدراسي للطالب؛ مما يؤدي إلى الخروج بجدول دراسي مثالي، تستغل فيه كافةالقاعات الدراسية بأفضل وضعية ممكنة وبكافة الأوقات، بما يضمن جودة العملية التعليمية.وقد تم الحصول على العديد من النتائج المهمة التي تساعد على حسن جدولة القاعات الدراسية، فقد بينت الدراسةأن القاعات الدراسية تستغل بالفترة الصباحية، مما أدى إلى نقص القاعات في بعض الكليات في هذه الأوقات، كما أنالاستغلال غير الجيد للقاعات وانشغال القاعات بالشعب الوهمية والدروس المعملية أدى أيضا إلى وجود نقص فيتلك القاعات.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    نظام إسقاط جديد مقترح لخرائط المملكة العربية السعودية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 28/1/1432) عبدالله القرني; حسن محمد بيلاني
    ملخص البحث. إن تمثيل سطح الأرض على مستو يعتبر من أهم مسائل علم الجيوديزيا. وعملية الإسقاط لا يمكن أنتتم بدون تشوهات في المساحات والزوايا والأطوال . إلا أنه يمكن فرض بعض الشروط على التوابع التحليليةللإسقاط, وذلك من أجل الحصول على إسقاطات مطابقة أو متساوية المساحات أو متساوية المسافات حسب اتجاه ما.وهناك دراسة سميت بنظرية الإسقاطات المركبة, التي تعتمد على إيجاد إسقاطات جديدة, باستخدام علاقاتمركبة من معادلات الإسقاطات التقليدية. هذه النظرية فتحت باب ً ا جديد ً ا في طرق إيجاد إسقاطات بتشوهات قليلة,أكثر ملاءمة لشكل حدود المنطقة. وبذلك يمكن الحصول على خرائط ومخططات دقيقة للمملكة أو لأي منطقة,وإجراء قياسات كارتومترية فيها دون اعتبار تصحيحات التشوهات.الإسقاطات الأكثر استخدام ً ا في خرائط المملكة هي: الإسقاط المخروطي المطابق (لامبير) وإسقاط ميركاتورهذه الإسقاطات هي إسقاطات تقليدية, لم يجر عليها أي دراسة أوتحليل أو تطوير. .U.T.M المعترضالقسم الأول من هذه الدراسة تحتوي على تحليل عام للإسقاطات المستخدمة في خرائط المملكة, وبيان سلبياتهاوضرورة تطويرها, أو إيجاد البديل لها في ضوء إسهامات تقنية الحاسوب في هذا المجال من العلوم.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تنشيط البنتونايت العراقي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 25/10/1431) Remonda Hrair; ربى عبد الرسول; علوان نصيف جاسم
    ملخص البحث. لايمكن الاستفادة كثيراً من البنتونايت بشكله الطبيعي و من المفيد تنشيطه بالطريقة القاعدية أوبالطريقة الحامضية أو حرارياً لتحسين خواصه الطبيعية وحسب الغاية من استخدامه لاحقاً.يختص بحثنا هذا بالتنشيط القاعدي للبنتونايت الكالسيومي الطبيعي والذي حصلنا عليه من ترسبات واديبشيره في الصحراء الغربية من العراق من خلال الشركة العامة للمسح الجيولوجي والتعدين بعد تكسير حجاره65meq/100gm له CEC وطحنها وغربلتها و يحتوى على 70 % مونتمورلونايت وسعة التبادل للايونات الموجبةومعدل حجم دقائقه 6.8 مايكرون. يمكن استخدام عدة مواد للتنشيط القاعدي منها كاربونات الصوديوم،هيدروكسيد الصوديوم، كلوريد الصوديوم بيكاربونات الصوديوم وغيرها لتحويله إلى بنتونايت صوديومي قابلللانتفاخ بالماء. تناولنا في هذا البحث التنشيط باستخدام كاربونات الصوديوم بصورة موسعة وتوصلنا الى طريقةمبسطة لتحقيق هذا الهدف وتم تطوير البنتونايت المنشط وجعل مساحته السطحية 76.8 م 2/جم وحجم مسامه0.067 سم 3/جم.الأشعة تحت الحمراء ، XRD تم تشخيص البنتونايت الطبيعي وكذلك المنشط بأجهزة حيود الأشعة السينيةالكثافة الحجمية والتحليل الكيمياوي ،pH ، قياس المساحة السطحية النوعية ، حجم المسام ، الحجم الحبيبي ،FTIRللمواد المكونة له بجهاز الامتصاص الذري وبالطريقة الوزنية التقليدية أيضاً.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    خوارزم المنطق المتباين لتقييم البرمجة بلغة الدرج
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) وحيد غريب علي عبد العال
    الكلمات المفتاحية: تقييم البرمجيات, المحكم المنطقى المبرمج, برمجة الدرج, المنطق المتباين، تصميم منطقى.

    ملخص البحث. المحكمات المنطقية تستخدم كثيرا فى الصناعة وخاصة فى خطوط التجميع والإنتاج. ومن أكثر النماذج شيوعا فى الاستخدام المحكم المنطقى المبرمج. وبناءا على خبرة المبرمجين يتم الحصول على تصميمات مختلفة لنفس التطبيق من حيث الهيكل أو مكونات البرنامج. يهدف هذا البحث الى قياس جودة برمجيات التحكم (البرمجة ذات الدرج Ladder Programming) وذلك بعد تصميمه وقبل استخدامه فى التطبيق الصناعى. قياسات الجودة المقترحة تشمل أربع معايير: السهولة، إعادة الهيكلة, الاعتمادية، والمرونة. جودة تصميم المحكم لكل معيار يمكن تمثيلها باستخدام single-tone membership function. وباستخدام عملية الاستدلال للمنطق المتباين Min-Max Fuzzy Inference يمكن الحصول على معيار كمى يعبر عن جودة تصميم كل محكم. تم اختبار الخوارزم المقترح للتحكم فى حركة ترددية لأسطوانة تعمل بضغط الهواء وأثبتت النتائج فاعليته وقابليته للاستخدام. وكذلك تم تطبيق الخوارزم المقترح لقياس الجودة على سير يتم التحكم فيه عمليا باستخدام PLC Siemens S7 وأثبتت النتائج فاعليته فى قياس الجودة لبرمجيات التحكم التى تم تصميمها لنفس الغرض.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    حل مسألة اقتصاديات التشغيل العشوائية باستخدام طريقة أمثلة المحاكاة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) عبدالرحمن بن مشبب الأحمري
    الكلمات المفتاحية: اقتصاديات التصنيع، أمثلة المحاكاة، أعمار أدوات القطع العشوائية.

    ملخص البحث. ظهر في السنوات الأخيرة وبشكل سريع طرق أمثلة المحاكاة. وفي هذا البحث تم استخدام المفهوم الحديث لأمثلة المحاكاة في حل مسألة اقتصاديات التصنيع عندما يكون عمر أداة القطع عشوائي. يحدد الأنموذج الذي تم تطويره في هذا البحث القيم المثلى لمتغيرات عملية التصنيع وكذلك زمن تغيير أداة القطع مع الأخذ في الاعتبار القيود الأخرى المتعلقة بالعملية عندما يكون الهدف تقليل وقت وكلفة الإنتاج لكل وحدة منتجة مع دراسة التكاليف الأخرى المصاحبة (تكاليف الصيانة والجودة). تعتبر النماذج العشوائية أكثر ملائمة في المجال التطبيقي لهذه المسائل نظرا للطبيعة العشوائية لأعمار أدوات القطع. تم اختبار وعرض الطريقة المقترحة باستخدام مسائل رقمية. كما تم تحليل الحساسية لدراسة تأثير مدخلان الأنموذج على قيم النواتج المختلفة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة حرارة الكلسنة والداعم على أداء حافز Mo-V-Nb لنزع الهيدروجين بالأكسدة في تحويل الإيثان للاثيلين
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) يوسف الصغير; سليمان الميمان; تركي السماري
    الكلمات المفتاحية: الكلسنة، Mo-V-Nb، الدواعم، الأكسدة النازعة للهيدروجين، بلاديوم.

    ملخص البحث. إن تطوير وتنفيذ حافز Mo-V-Nb المناسب والنشط الانتقائي في الإيثان المؤكسد لنزع الهيدروجين قد استخدم نظام مفاعل صغير لهذه الدراسة. وقد استخدم نظام الترطيب لتحضير المحفزات. وأظهرت الدراسة تأثير اثنين من المعاملات هي حرارة الكلسنة والمدعمات وقد تم اختبارها في حالة تفاعل عند درجات الحرارة الاتية325,280,250و 300 مئوية وعند ضغط 14,7رطلا في البوصة المربعة وكانت نسبة تغذية الأوكسجين والايثين3:1 . كذلك استخدمت مدعمات مختلفة وهي الالومينا (SA-5239) والسيلكا(S151-10), والكربون المنشط .كذلك تمت إضافة البلاديم كعامل تنشيط. وقد أجريت اختبارات الحساسية للمحفزات في درجات حرارة مختلفة. ذات الشق)وقد أعطت المحفزات المدعومة بالسلكا أداء أفضل من المحفزات المدعومة بالألومينا والكاربون المنشط. ومن جهة أخري فقد لوحظ ان إختيارية الاثلين تتدني بزيادة درجة حرارة التفاعل بينما تزداد منتجات الCOx مع زيادة درجة حرارة التفاعل .بالإضافة إلي ذلك أن درجة الكلسنة العالية غير مرغوبة ليس فقط بسبب انخفاض تحول الإيثان و الاؤكسجين بل أيضا بسبب انخفاض اختيارية الإيثلين وارتفاع تكون (Cox).
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    معالجة مياه الصرف الصحي السكني باستخدام وحدة عدس الماء
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) محمد علي الهاشم; رشا عزيز جودة
    الكلمات المفتاحية: عدس الماء، مياه الصرف الصحي، المتطلب البايوكيمياوى للإوكسجين، المتطلب الكيمياوي للأوكسجين، النتروجين، الفسفور، المواد العالقة الكلية، العدد الكلي للبكتريا، البكتريا البرازية.

    ملخص البحث. تمت دراسه إزالة النفايات من مياه الصرف الصحي السكني في ظروف مخبرية بواسطة زراعة لمنا  قيبا وهو نوع مبشر من نبات عدس الماء . يتكون نظام معالجة مياه الصرف الصحي بواسطة عدس الماء في هذا النظام من حوض ترسيب وحوض عدس الماء. أخذت عينات من حوض الترسيب وحوض عدس الماء وتم تحليلها لقياس درجة الحرارة، قياس الأس الهيدروجيني  ,(pH)المتطلب البايو كيمياوي للأوكسجين (BOD)، المتطلب الكيمياوي للإكسجين (COD)، المواد العالقه الكلية (TSS)، المواد الذائبة الكلية (TDS)، التوصيلة الكهربائية (EC)، الأمونيا (NH3-N)، النترتيات (NO2-N) ، النترات (  (NO3- N, البكتيريا البرازية (Fecal coliform bacteria). والعدد الكلي للبكتيريا (Total bacteria count). وكان متوسط كفاءة ازالة المواد العالقة الكلية والمتطلب البايوكيمياوي للإوكسجين والمتطلب الكيمياوي للإوكسجين و الامونيا والنتريتات والنترات والنتروجين  الكلي (TN)  والفوسفور الكلي (TP) والمواد الذائبه الكلية والتوصيلية الكهربائية والبكتريا البرازية والعدد الكلي للبكتريا لحوض الترسيب على النحو التالي :
    55%,27%, 24%, 26%, 30%, 27%, 19%, 32%, 6%, 4%, 50%, 39%
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تقييم أداء المحطات الشاملة  في قياس المسافات من دون استعمال عاكسات بصرية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2010) عبدالله بن سلمان السلمان; عبدالله الصادق علي; فهد بن عبدالعزيز أبانمي; عماد الدين عبده إبراهيم
    الكلمات المفتاحية: عاكسات، دقة.

    ملخص البحث. استعملت أنواع مختلفة من المواد العاكسة للأشعة تحت الحمراء لتقييم أداء المحطات الشاملة التي يمكنها العمل علي هذا النوع من العاكسات مثل جهاز TCR 1120  من شركة لايكا. انشيء لهذا الغرض خط جيوديسي ثم قيس هذا الخط باستعمال المحطة الشاملة وعدد من هذه العاكسات. حسبت بعد ذلك قيم الانحراف المعياري لهذه القياسات ومن ثم حولت إلي قيم تبين دقة المسح . وقد أوضحت النتائج أن أسطح  السيراميك والبورسيلين  الأبيض يمكن أن تعطي دقة تصل 7 ملم في كل 100 متر. يرادف هذا الرقم القيمة  النسبية 1/13000 . تأتيء بعد ذلك الأسطح الخشبية الناعمة والخشنة حيث كانت قيم الانحراف المعياري في حدود 9.5 ملم (أي ما يساوي  خطأ نسبياً مقداره 1/8000 )  . تأتي بعد ذلك الأسطح السوداء الناعمة من السيراميك والبورسيلين والخشب والعاكس الحديدي الأبيض بخطأ قدره 10 ملم ( أي  1/7500 خطأ نسبي ).  أما العاكسات التي أعطت دقة متوسطة  ( 1/3000 – 1/5000 ) فكانت الكتلة الخرسانية ولوحة الزنك البيضاء و القطعة الحديدية غير المطلية. أما بقية العاكسات فقد أعطت دقة قياس متواضعة وهي السطح الخشبي الخشن واللوحة الطينية البنية الخشنة. ومن الواضح أن النوعين الأول والثاني أعطت نتائج أحسن من أو مساوية لأرقام الدقة التي ذكرها المصنع ( حوالي 10 ملم في كل 80 متر ). وتصلح هذه الدقة لتنفيذ الكثير من أعمال الهندسة المدنية والعمارة. أعطت بقية العاكسات دقة متواضعة ولكن حتى هذه قد تكون مناسبة للكثير من الأعمال والمشاريع التي لا تتطلب دقة عالية.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التراكمية في مشكلات اتخاذ القرار: المفهوم والتطبيقات
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2009) محمد الناصر عزيز
    ملخص البحث. يتطرق هذا البحث إلى اعتماد التراكمية في مشكلات اتخاذ القرار باستخدام الطريقة البازية، ويستعرض البحث مجموعة من الأمثلة التوضيحية. يشار إلى الخطأ في التراكمية في صورة عدم تطابق نتائج التحاليل على المستوى التراكمي مع تلك التي يتم القيام بها بشكل مفصل، كما يشار إلى غياب الخطأ في التراكمية بالتراكمية المثلى والتي لا تحصل إلا نادرًا، بحيث أن الخطأ في التراكمية لا يكاد يمكن تفاديه. يقترح البحث مجموعة من القياسات لتقييم الخطأ في التراكمية، كما يحلل أثر الخطأ في التراكمية على القرارات التي يتم اتخاذها.