العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/738
استعراض
21 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر الطلب الإقليمي على التمور في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) جلال الدين سيد أحمد عثمانتتمتع منطقة الأحساء بأقل متوسط سعر تجزئة للتمر وأقل تذبذبًا له مقارنة مع المناطق الأخرى في. حين سجلت منطقة المدينة أعلى مستوى له والأكثر تذبذباً. تأخذ النسب السعرية للتمر/ الفاكهة اتجاهاً متصاعداً في كل من الرياض والأحساء واتجاهاً هابطاً في منطقة المدينة. أعطت النماذج الفردية أفضل النتائج من التجميعية في معظم الحالات. إن التمر والرطب سلع مكملة في الأحساء في حين أن التمر والفاكهة بدائل فيها. كما أن التمر والفاكهة سلع مكملة في الرياض والمدينة. أعطى متوسط دخل الفرد كمتغير مستقل في دوال الطلب المقدرة لمنطقتي الأحساء والرياض أفضل النتائج من متوسط الإنفاق الاستهلاكي الخاص عند تمثيلهما دخول المستهلكين في حين أن العكس كان صحيحاً لمنطقة المدينة. إن الطلب على التمور غير مرن في المناطق الثلاث وأن التمر سلعة ضرورية في منطقتي الرياض والأحساء. لا تنتمي إحصائًّيا المناطق الثلاث إلى المجموعة نفسها.مقالة وصول حر المبررات الاقتصادية للتوسع في زراعة الخضروات داخل البيوت المحمية بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) عبد العزيز محمد الدويس; أحمد حلمي صلاح الدين حسنيستهدف البحث دراسة المبررات الاقتصادية لزراعة منتجات ذات تكثيف عال في استخدام التقنية عن طريق زراعة الخضروات داخل البيوت المحمية بين مناطق المملكة العربية السعودية المختلفة، وذلك من خلال ما تقدمه من إنتاجية عالية، ووفر مائي، ومساهمة في معالجة الفجوة الغذائية للخضروات بغية تشجيع المستثمرين للمساهمة في تلك المشروعات. واعتمد البحث في تقدير الفجوة الغذائية للطماطم والخيار حتى عام 2000م على نماذج معدلات النمو، والتمهيد الأسي المزدوج والاتجاه العام، كما استخدم معامل جيني ومنحنى لورنز لقياس درجة تركيز توزيع مشروعات البيوت المحمية بين المناطق في المملكة بهدف تحديد أولويات المناطق التي تحتاج لمثل هذه المشروعات. وقد أظهرت نتائج البحث أن إنتاجية الزراعة المحمية تزيد سبع مرات لمحصول الطماطم وخمس مرات لمحصول الخيار عن الزراعة المكشوفة، بالإضافة إلى أنها تحقق وفراً نسبته 82-87% من الاستهلاك المائي للزراعة المكشوفة، كما تتراوح الفجوة الغذائية للطماطم 140-258 ألف طن والخيار 8-47 ألف طن وذلك عام 2000م .
وأوصى البحث بتوجيه الاستثمارات الجديدة في مجال زراعة الخضروات في البيوت المحمية إلى المناطق الغربية والجنوبية والشرقية والشمالية على الترتيب.مقالة وصول حر دراسة اقتصادية قياسية لبعض العوامل المؤثرة على إنتاج الحليب الخام في مشروعات الألبان المتخصصة بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) محمد الحمد القنيبطاستهدفت هذه الدراسة معرفة أهمية بعض العوامل ذات العلاقة وتأثيرها على إنتاج الحليب الخام في مشروعات الألبان المتخصصة. وقد شملت العوامل المدروسة أربعة متغيرات مستقلة هي: عدد الأبقار الحلوب، قيمة تكلفة مورد العمل والإدارة ( ريال)، قيمة الأعلاف المستخدمة ( ريال)، التكاليف التشغيلية الأخرى ( ريال)، كما اشتملت على متغيرين تابعين هما كمية الحليب الخام (كجم)، وقيمة الحليب الخام( ريال). وقد غطت الدراسة عدد 25 مشروعاً من مشروعات الألبان المتخصصة والتي تشكل نحو 62.5% من إجمالي مشروعات الألبان المتخصصة في المملكة. وقد استخدم النموذج اللوغارثمي لوصف العلاقة بين المتغيرات المستقلة والمتغير التابع في صورتيه الكمية (كجم) والقيمية (ريال).
وبينت نتائج الدراسة أن كل من إجمالي كمية وقيمة الحليب الخام المنتج كمتغيرين تابعين يتأثير معنويًّا وإيجابيًّا بكل من تكاليف العمالة والإدارة، تكاليف الأعلاف المستخدمة، والتكاليف التشغيلية الأخرى. وقد فسرت هذه المتغيرات المستقلة 93% من إجمالي التغير في كمية الحليب الخام المنتج في حين فسرت نحو 90 % من التغير في إجمالي قيمة الحليب المنتج. وقد تبين أن متغير تكاليف الأعلاف هو أهم متغير يؤثر على إجمالي كمية وقيمة الحليب الخام المنتج، ويليه في الأهمية متغير تكاليف العمالة والإدارة ثم التكاليف التشغيلية الأخرى.
وعند قياس اقتصاديات السعة من خلال حساب مرونة التكاليف التي بلغت 0.69 وكانت معنوية على المستوى الاحتمالي 0.1% مما يعني تمتع هذه الصناعة بوفورات السعة.مقالة وصول حر استخدام البرمجة البارامترية في اشتقاق دالات الطلب على الموارد الزراعية بمنطقة غرب النوبارية في ج.م.ع(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) محمود عبدالهادي شافعي; محمد محمد حافظ الماحييستهدف هذا البحث اشتقاق دالات الطلب على الموارد الزراعية في ظل الأنماط المحصولية ونظم الري السائدة بمنطقة غرب النوبارية بغرض تسعيرها، باستخدام أسلوب البرمجة البارامترية كأحد أساليب البرمجة الخطية التي تهدف إلى تحديد قيمة الإنتاجية الحدية للموارد، وبالتالي يمكن تحديد مقادير الإنتاجية المستخدمة في العملية الإنتاجية عند مستويات سعرية مختلفة حتى نصل إلى القدر الأمثل منها، واعتمد البحث في بياناته على الدراسات السابقة في هذا المجال بالإضافة إلى بيانات أولية جرى تجميعها من خلال عينة عشوائية تمثل حوالي 5.2% من الشاملة.
وقد أمكن من خلال هذا البحث اشتقاق دالات الطلب على الموارد الزراعية (الموارد المائية، العمالة، الأسمدة الأزوتية، الأسمدة الفوسفاتية) وبالتالي التوصل إلى قيمة الإنتاجية الحدية للوحدة من تلك الموارد عن مستويات استخداماتها المختلفة والتي تبين منها أنها تتسم بالاتجاه النزولي بزيادة المقادير المستخدمة منها وهذا يتفق مع ما جاءت به النظرية الاقتصادية والتي تبين أن دالة الطلب تمثل الجزء ذا الميل السالب من منحنى قيمة الناتج الحدي.
وقد أوضحت نتائج البحث بالنسبة للأراضي التي تروى بنظام الري بالرش أن قيمة الإنتاجية الحدية عن الاستخدام الأمثل لكل من الموارد المائية والعمالة والأسمدة الأزوتية والأسمدة الفوسفاتية بلغت نحو 14.2.19.42.3.5 جنيه على الترتيب، في حين بلغت بالنسبة للأراضي التي تروى بنظام الري السطحي نحو 12.74.31.94.7.63.20 جنيه لتلك الموارد على الترتيب.مقالة وصول حر تأثير معوقات الانحراف الكيميائية على حجم حبيبات الرش ونمطها وانحرافها(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) ح.إرداك أوزكان; دونالد ك. ريكارد; هيبينق زهو; أحمد ص. بابعيرالهدف من هذه الدراسة هو تحديد تأثير معوقات الانحراف الكيميائية المختلفة على حجم حبيبات الرش، وتقليل انحراف محاليل الرش عند استخدام البشبوري المروحي XR 8004 VH . أوضحت النتائج، عند معدلات التطبيق الموصى بها، أن المركب الكيميائي نالكوترول أعطى أكبر زيادة في حجم أقطار العدد المتوسط لحبيبات محاليل الرش تلاه في ذلك كل من المركبات الكيميائية دايركت، تارقت، درفتقارد، وفورميولا 358 . وجد أن جميع معوقات الانحراف كونت أنماط رش ذات حجم كبير تجاه مركز الرش أكبر عن تلك التي كونت باستخدام الماء فقط. زادت الرواسب المتراكمة على مسافة أكبر من 0.5 م في اتجاه الهواء لكل معوقات الانحراف عندما زادت سرعة الهواء من 2إلى 4م/ث . أعطى المركب نالكوترول أقل رواسب في اتجاه الهواء عند مسافة أكبر من 0.5م عند سرعة هواء 4م/ث، تلاه في ذلك المركبات تارقت، دريفتقارد، دايركت، وفورميولا 358.مقالة وصول حر التحليل العاملي المظهري والتخيلي للصفات الشكلية لأبقار الهولستين في قطعان ماستوك بالسعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) أحمد كمال علي; ماهر العنزي; أدموند هير; محمد الصياديأجري التحليل العاملي والتخيلي على 13642 سجلاً للصفات الشكلية لأبقار اللبن والتي جمعت من مزارع ماستوك في المملكة العربية السعودية. وقد أظهرت الدراسة أن هناك خمسة عوامل يجب أن تدخل في التحليل وقد أسهمت هذه العوامل الخمسة بنسبة 59% من كمية التباين الكلي للصفات الشكلية. وقد اشتمل العامل الأول على صفات الضرع، بينما اشتمل العامل الثاني على صفة الحجم، والعامل الثالث اشتمل على صفات الأرجل، بينما اشتمل العامل الرابع على صفات زوايا الميل وزوايا القطن، وكان العامل الخامس ممثلاً لصفات الحلمة.
لقد وصف كل من التحليل العاملي والتحليل التخيلي المحسوب من مصفوفة الارتباط بعد إزالة التأثير غير المتصل للبيانات، الصفات الشكلية نفسها.
وقد لوحظ أن الأبقار التي تتميز بعمق الضرع واتصاله وتميز الأرباع الأمامية والخلفية للضرع أنتجت كمية أكبر من اللبن بعكس الأبقار التي ليس لها مثل صفات الضرع. لم يكن هناك تأثير معنوي لمنظر الأرجل الخلفي والجانبي وكذلك زاوية القدم على إنتاج اللبن في الموسم الأول والثاني. كان الارتباط الازدواجي التخيلي بين اتصال الأرباع الأمامية للضرع وباقي صفات الضرع (الارتباط بين الجزء المتنبأ للصفات الشكلية) مرتفعًا أكثر من 0.6 وكان الارتباط التخيلي بين زاوية أرباع الضرع الأمامية وكل من اتساع الضرع واتصاله وعمقه هي 0.78 ، 0.73 ، 0.73 على الترتيبمقالة وصول حر التغيرات في جودة الحليب المعاد تجميعه المعامل بالحرارة الفائقة بالطريقة المباشرة وغير المباشرة خلال التخزين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) عبدالرحمن عبدالله الصالح; حمد عبدالرحمن الكنهل; إبراهيم حسين أبو لحيةدرست التغيرات في جودة الحليب المعاد تجميعه المعامل بالحرارة الفائقة بالطريقة غير المباشرة (المصنع الأول والثاني) والمباشرة ( المصنع الثالث) خلال التخزين عند 20 و 35˚م . تم تتبع التغيرات في الحموضة المعايرة والأس الهيدروجيني وانفصال الدهن وتحلل البروتين وتحلل الدهن ( الدرجة الحامضية للدهن) واللزوجة والترسبات والمواد المختزلة في الحليب والصفات الحسية. وقد أظهرت جميع العينات تغيرات مهمة في معظم الصفات المدروسة وقد ازداد مدى التغيرات مع زيادة زمن ودرجة حرارة التخزين. وكانت درجة الزيادة في الحموضة المعايرة والأس الهيدروجيني متشابهة. وأظهرت عينات المصنع الأول والثاني مقداراً أقل من انفصال الدهن وهذا قد يرجع إلى زيادة كفاءة التجنيس وكمية المواد المثبتة- المستحلبة المضافة . وكانت درجة التغير في المواد المختزلة في الحليب ومقدار الدرجة الحمضية للدهن واللزوجة أقل في عينات المصنع الثالث، ولكن درجة الترسبات والتحلل البروتيني كانت أقل في عينات المصنع الأول والثاني. بشكل عام يمكن أن تعزى الفروق في درجة القبول للعينات إلى مدى التحلل الدهني وتفاعل ميلارد ( تفاعل الإسمرار) في عينات المصنع الأول والثاني وتظهر النتائج تدهوراً تدريجياً لجودة الحليب المعاد تجميعه المعامل بالحرارة الفائقة خلال التخزين عند درجة حرارة عالية ولذلك يجب حفظ هذا النوع من الحليب في مخازن مكيفة خلال أشهر الصيف الحارة.مقالة وصول حر العوامل المؤثرة على استخلاص بروتين بذرة الكركديه المنزوعة الدهن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) حمزة محمد أبو طربوشاستخدمت طريقتان لنزع دهن زيت دقيق بذرة الكركديه وكانت طريقة الاستخلاص البارد أفضل من طريقة الاستخلاص الساخن فيما يتعلق باستخلاص البروتين. وجرت دراسة استخلاص بروتين بذرة الكركديه تحت ظروف مختلفة من الأس الهيدروجيني (2-12) والوقت ( 30، 45 و 60 دقيقة) ونوعية الملح (كلوريد الكالسيوم وكلوريد الصوديوم) ومعدل المذيب إلى الدقيق (10:1 و 15:1 و 20:1 ) وتركيز الأملاح ( 0.2و 0.4 و 0.6و 0.8و1.0 مولر).
وخلصت نتائج الدراسة إلى أن استخلاص بروتين بذرة الكركديه يعتمد على الأس الهيدروجيني ونوعية وتركيز الأملاح. وكان كلوريد الكالسيوم أفضل من كلوريد الصوديوم في الناتج المتحصل عليه من البروتين حيث كان أعلى ناتج مستخلص من البروتين عند أس هيدروجيني 11 وتركيز 0.4 مولر من كلوريد الكالسيوم.مقالة وصول حر دراسة إنتاجية سلالات البرسيم الحجازي للشرق الأوسط في جنوب غرب الولايات المتحدة الأمريكية تحت ظروف الطرق التقليدية والحديثة لحصاد البرسيم الحجازي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) عبدالله عبدالعزيز الدوس; س إ. سميثتنمو سلالات البرسيم الحجازي غير الكامنة شتاءً والناشئة في المناطق الدافئة في الشرق الأوسط سريعًا بعد الحصاد وتعطي محصولاً عاليًا للعلف مما يجعلها مرغوبة للاستخدام في المناطق المشابهة في العالم مثل جنوب غرب الولايات المتحدة الأمريكية. ولكن هذه السلالات نشأت تحت ظروف حصاد تقليدية تعتمد على قطع المحصول مبكراً قبل الإزهار وعلى ارتفاع قريب من سطح التربة وتأقلمت عن طريق إنتاج نسبة أكبر من المحصول من براعم التاج قرب سطح التربة وليس من البراعم الإبطية الموجودة على قواعد سيقان المحصول السابق كما هو الحال في معظم الأصناف الأمريكية. تلك السلالات قد لا تتأقلم مع الطريقة المتبعة في الزراعة الآلية الحديثة من تأخير موعد الحصاد إلى بعد الإزهار وقطع المحصول على ارتفاع بين 8-12سم.
في هذه الدراسة تمت مقارنة ست سلالات من البرسيم الحجازي للشرق الأوسط وكذلك دراسة تأثير طريقة موعد الحش على إنتاج وديمومة هذه السلالات . استخدمت ثلاث معاملات للحصاد، الأولى وهي الطريقة التقليدية في الشرق الأوسط (حصاد مبكر على ارتفاع 2سم)، والثانية الطريقة الحديثة (10% أزهار على ارتفاع 10سم) والطريقة الثالثة هي دمج للطريقتين حيث تم حصاد البرسيم مبكراً على ارتفاع 10سم.
وقد بينت النتائج أن الطريقة الحديثة أعطت أعلى إنتاج للعلف الأخضر ولم تؤثر على النموات الجديدة وكان إنتاج أفضل سلالات الشرق الأوسط أعلى من الصنف الأمريكي بمعدل يتراوح بين 11-20% في جميع المعاملات. كما بينت النتائج أن طريقة الحصاد المبكر على ارتفاع 10 سم قد تكون الطريقة المثلى لإدارة هذه الأصناف نظراً لارتفاع الإنتاج من العلف الأخضر ولجودة نوعية البرسيم في هذه الحالة بخلاف المتبع في طريقة الزراعة الآلية الحديثة.مقالة وصول حر علاقة إنتاجية الخيار بزيادة الكثافة النباتية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1995) عبدالوهاب عبدالحكيم عثمانأجريت التجربة في صوبة من الفيبرجلاس غير مدفأة خلال عامي 1990،1991م لدراسة علاقة إنتاجية صنف الخيار ((صحارا)) لزيادة عدد النباتات في وحدة المساحة. زرعت النباتات على مسافات 25، 35، 45 سم بين الجورة والأخرى، كما ترك في الجورة نبات واحد أو نباتان. واستخدم في التجربة تصميم القطع المنشفة. وأظهرت النتائج زيادة في كل من المحصول المبكر والكلي لوحدة المساحة عند تقليل مسافة الزراعة بين النباتات أو عند زراعة نباتين في الجورة الواحدة. وترجع الزيادة في المحصول أساسًا لزيادة عدد الثمار الناتجة. وتم الحصول على أعلى محصول عندما زرعت النباتات على مسافة 25سم مع ترك نباتين في الجورة. كما قل عدد ثمار ومحصول النباتات في وحدة المساحة. وقد وجد ارتباط مؤكد بين أزواج الصفات التي قدرت على أساس وحدة المساحة، أو بين تلك التي قدرت على أساس النبات الواحد.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »