العدد 1
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/531
استعراض
مقالة وصول حر انتشار ليستيريا مونوسيتوجينيس وبكتيريا الدالة على التلوث البرازي في بعض الأغذية من الأسواق المحلية اليمنية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) نجيب الزريقيتم فحص خمس وسبعين عينة من الحليب (الخام والمبستر) وسمك التونة الطازج والخس للكشف عن وجود ليستيريا مونوسيتو جينيس وبكتيريا القولون ( الكلية) والكرويات العنقودية الذهبية وكذلك كرويات القولون البرازية. عزلت ليستيريا مونوسيتو جينيس( عزلة واحدة) من 5,3% من عينات التونة فقط بينما لم تعزل الأنواع الأخرى لليستيريا من الأغذية الأخرى المختبرة باستثناء التونة التي كانت أيضا ملوثة بليستيريا إيفانوفاي وليستيريا ميوراي. ظهرت بعض الصفات المميزة لأنواع الليستيريا بواسطة العديد من الكائنات الدقيقة التي تم عزلها من بيئات الإكثار الاختيارية لليستيريا لعينات التونة والخس، إلا أن هذه الكائنات كانت مختلفة عن أنواع الليستيريا في تفاعلاتها القاعدية في البيئات السائلة لبروموكريزول البنفسجي المحتوية على سكريات. بلغ متوسط بكتيريا القولون في عينات الأغذية المختبرة 6.1×10 2 إلى 7,6×10 4 وحدة مكونة للمستعمرة لكل جرام أو مل دالا على اختلافات معنوية (مستوى معنوي 0,05) في إعداد عصويات القولون الملوثة للأغذية المتختبرة. كانت عصويات وكرويات القولون البرازية ضمن الكائنات الدقيقة الطبيعية في التونة، بينما لم تحتو الأغذية الأخرى على هذه البكتيريا الدالة على التلوث البرازي.مقالة وصول حر تأثير التلقيح الذاتي والخلطي على عقد الثمار وعدد البذور وجودة الثمار وكمية الإنتاج في ثلاثة أصناف من الرمان(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) محمود أحمد علي; محمد علي أحمد باشه; راشد سلطان العبيد; فرحات الدسوقيتمت دراسة نوع الأزهار، وحيوية حبوب اللقاح، وتأثير التلقيح المفتوح مقارنة بالتلقيح الذاتي والخلطي في ثلاثة أصناف من الرمان هي خب الجميل، الطائفي والمدينة على عقد الثمار، وعدد البذور، ومواصفات ونوعية الثمار وكمية المحصول في موسمين متتاليين. وجد أن نسبة الأزهار المذكرة والكاملة تختلف تبعا للصنف. كانت نسبة الأزهار المذكرة إلى الأزهار الكاملة 0,12، 0,35، 0,37 للأصناف خب الجميل، الطائفي والمدينة، على التوالي. وكانت النسبة المئوية لحيوية حبوب اللقاح أقل ما يمكن في صنف المدينة بينما كانت أعلى ما يمكن في صنف خب الجميل. أظهرت النتائج أن التلقيح اليدوي في صنف خب الجميل أدى إلى زيادة النسبة المئوية لعقد الثمار تليها معاملة التلقيح الخلطي اليدوي باستعمال حبوب لقاح من صنف الطائفي ثم نصف المدينة. تشير نتائج النسبة المئوية لعقد الثمار وعدد البذور في الثمرة إلى عدم وجود توافق ذاتي جزئي في صنف المدينة، الذاتي اليدوي لصنف خب الجميل والطائفي أعلى نسبة مئوية من المحصول مقارنة بباقي الملقحات. وأدت إضافة لقاح خب الجميل إلى الأزهار المخصاة من صنف المدينة إلى حدوث زيادة معنوية في وزن وحجم الثمار مقارنة بمعاملة إضافة لقاح من صنف الطائفي. أيضا قللت معاملة التلقيح المفتوح في صنف خب الجميل معنويا سمك القشرة وحجم العصير عند مقارنتها بالتلقيح الذاتي اليدوي. كما أدى التلقيح الخلطي في صنف الطائفي . باستخدام لقاح صنف خب الجميل إلى زيادة النسبة المئوية للمواد الصلبة الذائبة الكلية، الحموضة، ومحتوى القشرة واللحم من الأنثوسيانين.مقالة وصول حر فرز التمور بواسطة آلة الرؤية الملونة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) عبدالرحمن عبدالعزيز الجنوبيتعتبر المملكة العربية السعودية من أكبر دول العالم في إنتاج التمور، حيث تنتج أكثر من 560 ألف طن سنوياً. تعالج هذه الكمية الضخمة من التمور في أكثر من 22 مصنعا. تعتمد معايير فرز التمور في هذه المصانع على الرؤية الظاهرية. ولكون هذه العملية تتم يدويا، لذلك فهي مكلفة ماديا، وتستغرق وقتا، ولا يعطى الفرز اليدوي توازنا في الفرز خلال فترة العمل. لذلك فإن الحاجة ملحة إلى إدخال ميكنة عملية الفرز. في هذا العمل، اختيرت آلة الرؤية الملونة لفرز وتصنيف صنف من التمور السعودية (صنف الصفري) اعتمادا على تقنية التصنيف الملونة (Thresholding) . يتكون النظام من حاسب آلي مع كرت التقاط الصور، وآلة تصوير ملونة. وكانت نسبة الخطأ في الفرز حوالي 1,8% بناء على الطيف الأحمر.مقالة وصول حر تذبذب أعداد مفصليات الأرجل في روث الأبقار داخل حظائر مزارع أبقار الحليب وخارجها في محافظة الخرج، المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) عزام محمد الأحمدتمت دراسة مفصليات الأرجل المصاحبة لروث الأبقار في ثلاثة مواقع داخل حظائر الأبقار وقرب المحلب، وفي مكان تجميع الروث في مزرعتين لإنتاج الألبان في محافظة الخرج في المملكة العربية السعودية في الفترة من 2 - 97 إلى 3-98 . تم حصر 16 نوعا من الخنافس، تسعة منها تسجل لأول مرة في المملكة، وكان أكثرها انتشارا هو Philonthus stragulatus Er قرب المحلب. وعشرة أنواع من الذباب اثنان منها تسجل لأول مرة. وكان نوعانHippelates sp. والذباب المنزلي Musca domestica L. أكثر انتشارا داخل الحظائر، إذ كان المحتوى الرطوبي للروث عالياً على عكس الخنافس والتي تفضل الروث شبه الجاف. أما المجموعة الثالثة التي تمت دراستها فهي الحلم، إذ تم حصر خمسة أنواع منها كلها تسجل لأول مرة في المملكة. وقد لوحظ أن الحلم يوجد بشكل كبير في مكان تجميع الروث، إذ أن الروث، إذ أن الروث أكثر جفافاً عنه داخل الحظائر. وكان النوعان Acaropsis docta Berlese, Chiropturopoda sp أكثرها انتشارا. كانت أعداد الذباب في تذبذب مستمر خلال فترة الدراسة، إذ زادت أعدادها في فصلي الربيع والخريف، بينما سجلت أقل أعداد في الشتاء والصيف خاصة في منتصف فصل الصيف، إذ كان أعلى متوسط لدرجات الحرارة 45˚م. أما الخنافس فكانت أعدادها منخفضة نسبياً طوال السنة في العينات. أما أنواع الحلم فقد لوحظ أن أعدادها، أيضاً، تذبذبت ولكن ليس بسبب الظروف الجوية، إذ كان معامل الارتباط ضعيفا بينها وبين الحرارة والرطوبة. وقد تم مناقشة الأسباب التي أدت إلى هذا التذبذب.مقالة وصول حر تقنين غذاء دجاج اللحم بإضافة كسب الساليكورنيا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) حمد عبدالعزيز البطشان; فؤاد محمد عطية; عبدالله علي السبيلأجريت هذه التجربة لدراسة تأثير التقنين المبكر للغذاء باستخدام كسب الساليكورنيا في أداء ونسبة دهن البطن لدجاج اللحم. غذيت جميع الكتاكيت خلال الأسبوع الأول على عليقة بادئ. ثم بعد ذلك تبعت المعاملات كما يلي: المعاملة 1 ، استمرت على عليقة البادئ حتى عمر أربعة أسابيع ( الشاهد)؛ المعاملة 2، كما في المعاملة الشاهد مع إضافة نسبة 3% كسب الساليكورنيا خلال الأسبوع الاول؛ المعاملة 3، كما في المعاملة الشاهد مع إضافة نسبة 3% كسب الساليكورنيا خلال الأسبوع الأول والثاني؛ المعاملة4، كما في المعاملة الشاهد مع إضافة نسبة 6% كسب الساليكورنيا خلال الأسبوع الأول ؛ المعاملة 5،كما في المعاملة الشاهد مع إضافة نسبة 6% كسب الساليكورنيا خلال الأسبوع الأول والثاني . دلت نتائج هذه التجربة على أن إضافة 3% كسب ساليكورنيا لمدة أسبوع لم تؤثر معنويا على كمية العلف المستهلك ولا على الزيادة في الوزن خلال الفترة 2-3 أسابيع مقارنة بالشاهد. إضافة 6% كسب ساليكونيا لمدة أسبوع قللت معنويا من كمية العلف المستهلك والزيادة في الوزن مقارنة بالشاهد. إضافة 6%كسب ساليكورنيا لمدة أسبوعين قللت معنويا الزيادة في الوزن. عند التحرر من إضافة كسب الساليكورنيا لمدة أسبوع أو أسبوعين. لم تكن هناك فروق معنوية في الزيادة في الوزن خلال الفترة 2- 3 و 3- 4أسابيع على التوالي. ولكن، هذه الطيور نمت أكثر معنويا من الشاهد خلال الفترة 3- 4و 4- 5 أسابيع، على التوالي. الزيادة التجميعية في الوزن ووزن الجسم عند عمر 4 و7 أسابيع كانت الأقل معنوياً للطيور المغذاة على 6% كسب الساليكورنيا لمدة أسبوعين. كذلك كان وزن الذبيحة الأقل معنوياً للطيور المغذاة على 6% كسب الساليكورنيا لمدة أسبوعين. إضافة كسب الساليكورنيا لم تؤثر معنوياً على كمية ونسبة دهن البطن. نستنتج من هذه الدراسة أن كسب الساليكورنيا قلل من كمية العلف المستهلك والزيادة في الوزن ووزن الجسم. ولكن، لم تكن إضافة كسب الساليكورنيا ولا مدة تقنين الغذاء فاعلةً في خفض دهن البطن.مقالة وصول حر تقدير مدة صلاحية الروبيان المبرد من منفذ البيع الرئيسي بمدينة القطيف ( المنطقة الشرقية)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) مسفر بن محمد الدقل; صالح بن محمد الخليفة; إبراهيم بن عبدالرحمن الشديأجريت هذه الدراسة لتقدير مدة صلاحية الروبيان المبرد من جنس Penaeus وذلك من خمسة مصادر في الخليج العربي هي دارين (مصدرين 1و2) ومنيفة (3) والجبيل (4) والخفجي (5). وقد تم تتبع التغيرات لكل من الميكروبات المتحملة للبرودة Psychrotrophs والقواعد النيتروجينية الكلية الطيارة Total volatile basic nitrogen (TVBN) والأس الهيدروجيني (PH) إضافة إلى تتبع التغير في الخواص الحسية، وذلك كل 72 ساعة ولمدة تسعة أيام من التخزين البارد. كما تم تقييم الجودة الحسية لعينات الروبيان بعد الطبخ.
أوضحت نتائج الدراسة قبول المحكمين لعينات الروبيان المبرد من المصادر الخمسة لخواص المظهر والقوام والرائحة واللون ودرجة التفضيل حتى اليوم التاسع، إلا أن عينات المصدر الأول كانت أكثر قبولاً. بالنسبة للروبيان المطبوخ، فقد رفضت عينات المصدرين (3) و (5) لخاصية المظهر والطعم، ورفضت عينات المصدر (4) لخاصية الطعم، وذلك في اليوم السادس من التخزين البارد. أما عينات المصدرين (1) و (2) فلم ترفض (لكل الخواص) إلا في اليوم التاسع، باستثناء صفة القوام للمصدر الأول الذي ظل مقبولاً.
وأشارت النتائج الميكروبيولوجية إلى وصول عينات المصادر (3) و (4) و(5) إلى عتبة الفساد (10 8 وحدة مكونة للمستعمرة – وم م / جم) في اليوم السادس، بينما لم تصل عينات المصدرين (1) و(2) إلى هذا الحد إلا بعد 9و7 أيام من التخزين، على التوالي.
وبناءً على قيمة الـــTVBN فقد رفضت عينات المصدر (3) في اليوم السادس من التخزين، ورفضت عينات المصادر (2) و(4)و(5) في اليوم التاسع، بينما بقيت عينات المصدر (1) إلى ما دون حدود الرفض (30 ملجم / 100 جم) في هذا اليوم. وبالنسبة لقيم الأس الهيدروجيني، فإنها لم تتجاوز 7,70 لأي من عينات المصادر المختبرة حتى بلوغ اليوم التاسع، وكانت أقل القيم في هذا اليوم 7,56 لعينات المصدر الأول.مقالة وصول حر سلوك صنفين من التين تحت كثافات نباتية مختلفة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) محمد علي أحمد باشه; مصطفى عاطف الحمادي; محمود أحمد علي; عبد السلام عثمان عبد الرحمن. تمت دراسة تأثير كثافات مختلفة لأشجار صنفين من التين هما نابولتين ووزيري. حيث زرعت الأشجار بكثافات 400، 1670، 2500 شجرة / هكتار للصنف نابولتين 400، 2500 ، 5000 شجرة / هكتار للصنف وزيري. أجري تقييم للأشجار في العام الرابع والخامس من الزراعة. وقد أظهرت النتائج أنه بعد خمس سنوات من الزراعة فإن زيادة كثافة الأشجار لم تعط أى فروق معنوية في طول وقطر الأفرع الرئيسية في صنفي التي تحت الدراسة. وبعد أربع سنوات من الزراعة، لم تلاحظ أي فروق معنوية في قطر الجذع مع زيادة كثافة الأشجار، بينما انخفضت مع زيادة كثافة الأشجار بعد خمس سنوات من الزراعة في كلا الصنفين أدت كثافة الأشجار ( 2500 ، 5000 شجرة/ هكتار في صنف النابولتين والوزيري، على التوالي) إلى خفض شدة الإضاءة بين الأشجار، كما أدت زيادة كثافة الأشجار إلى زيادة معامل المساحة الورقية في صنفي التين، بينما أدت إلى انخفاض المساحة الورقية في النابولتين. وبعد خمس سنوات من الزراعة كان المحصول التراكمي 107,1،47,8 طن/ هكتار لمعاملتي زراعة الأشجار الكثيفة(2500، 5000 شجرة / هكتار) مقارنة بــ 10,1،6,5 طن/ هكتار لمعاملة زراعة الأشجار بالكثافة العادية (400شجرة / هكتار) لصنفي التين نابولتين ووزيري على التوالي.
كما وجد أن متوسط حجم الثمرة والمواد الصلبة الكلية قد حدثت بها زيادة بزيادة كثافة الأشجار، بينما لم تتأثر باقي الصفات الطبيعية والكيميائية الأخرى بزيادة كثافة الأشجار في كلا الصنفين. و يتضح من هذه النتائج أن تأثير كثافة الأشجار على النمو الخضري وكمية وجودة المحصول تعتمد على الصنف، وكذلك على عمر الأشجار.مقالة وصول حر ملاءمة بعض أصناف التمور السعودية لصناعة المربيات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) علي كامل يوسف; عبدالله صالح الغامديتم في هذه الدراسة التعرف على الظروف المثلى لتصنيع مربيات التمور، وشمل ذلك شكل الثمرة ونسبة السكر إلى التمور، وكذلك تأثير صنف التمور على جودة المربى المصنعة. كما تم التعرف على صلاحية مربيات التمور المصنعة للخزن. أشارت النتائج المتحصل عليها إلى أن المربيات المصنعة من عجينة تمور الرزيز كانت ذات صفات جودة أفضل من تلك المصنعة من الثمار الكاملة أو المقطعة، وكانت النسبة المثلى من السكر إلى التمور 40/60. كما أشارت النتائج إلى أن تمور البرني والرزيز كانت أكثر ملاءمة من أصناف التمور الأخرى قيد الدراسة لتصنيع المربيات.
دلت نتائج الدراسة الخزنية على أن خزن مربيات التمور على درجة (25± 5 ˚ س) ولمدة 32 أسبوعا أثر معنويا على كل من الرقم الهيدروجيني والمحتوى السكري واللون، وكذلك الصفات الحسية لتلك المربيات. إلا أ، الخصائص الحسية للمربيات ما زالت مقبولة حتى بعد فترة الخزن الطويلة ( 32 أسبوعا).مقالة وصول حر دراسة أولية على خنفساء الحديقة الآسيوية (Maladera castanea ( Arrow) (Coleoptera: Scarabaeidae) بالقصيم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) الطيب علي الحاجتمت متابعة النشاط الموسمي لخنفساء الحديقة الآسيوية .M. castanea على مدى ثلاث سنوات باستخدام المصيدة الضوئية بالقصيم، المملكة العربية السعودية. تم اصطياد عدد 2141، 2616 و 2637 حشرة بالغة في الأعوام 1995، 1996، و 1997م ، على التوالي. بدأ ظهور الخنافس في المصيدة الضوئية في شهر مارس من كل عام، وازدادت الأعداد تدريجيا وبلغت الذروة في شهر سبتمبر من العامين 1995و 1996م، وأغسطس في العام 1997م. بدأت الأعداد في الانحسار ابتداء من شهر سبتمبر من كل عام إلى أن تختفي نهائيا. يشير النمط الموسمي لـــ M . castanea إلى زيادة أعداد هذه الخنفساء مع الوقت حيت ارتفعت كثافتها بنسبة 22,2 و 23,2% في عامي 1996و1997م ، على التوالي، مقارنة بالعام الأول للدراسة 1995. تغذت الخنافس البالغة على العديد من النباتات، ولوحظ في بعض الحالات :إزالة تامة للأوراق في بعض فسائل الفواكه ذات النواة الحجرية والتفاحية. كما وجدت الديدان البيضاء (white grubs) في إصابات متفرقة في المسطحات الخضراء، محصول البرسيم، بقايا محصول القمح وحشيشة الرودس. تم تقدير كثافة هذه اليرقات في التربة في محصول البرسيم، حشيشة الرودس، بقايا محصول القمح، والحشائش.مقالة وصول حر كفاءة مستخلص بذور الترمس والحلبة في مكافحة أمراض الذبول التي يسببها فطرا البيثيوم والريزو كتونيا لبادرات الخيار، الطماطم والفجل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) أحمد محمود الجيزاوى; أحمد علي الرقيبه; محمد ياسر حسن عبداللهتمت دراسة تأثير مستخلص بذور الترمس والحلبة على نشاط فطرى البيثيوم والريزوكتونيا سواء في داخل المعمل أو تحت ظروف البيوت المحمية.
أظهرت نتائج الاختبار المعملي أن التركيز المرتفع لمستخلص البذور(9 ملجم /مل) أدى إلى تثبيط كامل لنمو الميسليوم في فطر البيثيوم، كما أدى إلى تثبيط ما نسبته 77% من نمو الميسليوم لفطر الريزوكتونيا.
أما في البيوت المحمية فكان لإضافة مستخلص بذور الترمس والحلبة مرتين (عند الزراعة وبعد ذلك بأسبوعين) إلى بيئة الزرع تأثير معنوي مثبط على مرض ذبول البيثيوم في بادرات الخيار والطماطم، وأيضا على مرض ذبول بادرات الفجل والذي يسببه فطر الريزوكتونيا سولانى. هذا بالإضافة إلى أن مستخلص البذور كان له تأثير معنوي منشط على نمو بادرات محاصيل الخضر تحت الدراسة وهذا التأثير المنشط كان ملحوظاً سواء على البادرات النامية في تربة معداة صناعيا بأي من الفطرين تحت الدراسة أو تلك البادرات لنامية في تربة معقمة.