العدد 2
URI الجديد لهذه الكائناتhttps://ksu.otcloud.co.ke/handle/ksu-press/846
استعراض
11 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر استخدام معالج الكلمات لتعليم الكتابة لدارسي اللغة الإنجليزية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2007) علي فرحان أبوصعيليكتهدف هذه الدراسة إلى تحقيق هدف رئيسي هو اختبار فاعلية برنامج معالج الكلمات لمساعدة الدارسين للغة الإنجليزية كلغة أجنبية في تعلم مهارة الكتابة ومعرفة موقف أفراد عينة الدراسة من استخدام الحاسب الآلي في تعلم الكتابة باللغة الإنجليزية. تم إجراء الدراسة في معمل التعليم الإلكتروني التابع لقسم اللغة الإنجليزية وآدابها بكلية الآداب في جامعة الملك سعود خلال الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي
1425/1426هـ. وتم تقسيم عينة الدراسة إلى مجموعتين حسب معدلاتهم: مجموعة تجريبية درست مهارة الكتابة بالطريقة المحوسبة، ومجموعة ضابطة درست المهارة نفسها بالطريقة التقليدية. قام أفرد المجموعة التجريبية بالعديد من التطبيقات العملية في الكتابة باستخدام الحاسوب مثل البحث عن الأخطاء وتصحيحها. تم عمل اختبار لمعرفة أثر البرنامج المستخدم، وتم أيضا إجراء استفتاء لمعرفة آراء المجموعة التجريبية في تعليم الكتابة باستخدام الحاسوب. وأظهرت نتائج الدراسة أن المجموعة التجريبية التي درست مهارة الكتابة بالطريقة المحوسبة حققت نتائج أفضل في امتحان الكتابة من المجموعة الضابطة التي درست المهارة نفسها بالطريقة التقليدية، كما تبين أن أفراد المجموعة التجريبية يرون أن استخدام الحاسب الآلي هو أسلوب فعال لتعليم مهارة الكتابة باللغة الإنجليزية. أخيرا خلصت الدراسة إلى استنتاج مفاده أن استخدام برنامج معالج الكلمات له أثر إيجابي على تعليم مهارة الكتابة باللغة الإنجليزية.مقالة وصول حر تصورات معلمي التربية الرياضية والطلبة لتضمين مبحث التربية الرياضية ضمن امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة في الأردن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2007) عيد محمد كنعانتهدف الدراسة إلى التعرف على تصورات معلمي التربية الرياضية وطلبة الصف العاشر الأساسي في إقليم شمال الأردن حول تضمين مادة التربية الرياضية في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة. تم جمع البيانات اللازمة باستخدام المقابلات الشخصية واستبانة معدة لهذا الغرض. تم التوصل إلى عدد من النتائج في ضوء تحليل البيانات؛ أهمها: أن المعلمين يفضلون تضمين مادة التربية الرياضية في امتحان الثانوية العامة. وقد أورد المعلمون عددا من الأسباب التي تستوجب مثل هذا التضمين كتغيير اتجاهات المجتمع الأردني من آباء, ومعلمين ومديري المدارس, وتحفيز الطلبة على الممارسة الرياضية بالإضافة إلى ضرورة مواكبة المعلمين للتطور المهني، كما أظهرت النتائج أيضا أن هناك تفاوتا في تصورات الطلبة حول تضمين مادة التربية الرياضية في المرحلة الأساسية، حيث أن عددا من الطلبة لديهم خبرات سلبية تجاه التربية الرياضية في المرحلة الأساسية الدنيا (الصفوف الثلاثة الأولى). وقد قدمت الدراسة عددا من التوصيات كان أهمها ضرورة مراعاة تضمين مادة التربية الرياضية في امتحان الشهادة الثانوية.مقالة وصول حر أضواء المصابيح لكشف الذَّبِيْح(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2007) سليمان بن عبدالعزيز بن صالح السليمانهدف البحث إلى تعيين الذبيح من ابني إبراهيم – عليه الصلاة والسلام – بالدليل والبرهان من الكتاب والسنة. وتوصلت إلى أن للعلماء في ذلك قولين مشهورين وأن الصحيح منهما أن الذبيح إسماعيل نظراً لصحة أدلته وظهور وجه الدلالة منها. وأن أدلة من قال إن الذبيح إسحاق إما صحيح غير صريح والدلالة منه غير ظاهرة, وإما صريح غير صحيح فهي إما موضوعة أو منكرة أو ضعيفة جدا أو إسرائيليات أخطأ في رفعها بعض الضعفاء, وأن القول بأن الذبيح إسحاق مصدره أهل الكتاب – والله أعلم.مقالة وصول حر نظرات عقدية في تاريخ الفلسفة اليونانية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2007) علي بن محمد الدخيل اللهيهدف البحث لعرض تاريخ الفلسفة اليونانية وذلك لاستنتاج بعض الجذور والأسس الفكرية والفلسفية (العقدية) لكثير من الانحرافات في جانبي الحد والقياس كما يهدف لإبراز الأسس والجذور لكثير من الانحرافات التي وقع فيها المتكلمون والفلاسفة الإسلاميون الذين خاضوا في الكون والوجود وفي الله وأسمائه وصفاته متأثرين بفلسفة اليونان:
وقد بين الباحث أن معنى الفلسفة هو التعمق في البحث في الوجود أو أحد أجزائه وأن هدفها تحقيق السعادة.
كما عرض الباحث لمصادر الفلسفة اليونانية وبين أنها ليست مقطوعة الصلة بما قبلها إلا أنها تميزت عن سائر الفلسفات بصفات خاصة.
ثم أشار الباحث إلى أن الفلسفة اليونانية مرت بثلاثة أطوار طور النشوء وفيه وضعت بذور الفلسفة العملية وزعموا أن الوجود هو هذا المحسوس.
وطور النضوج (الفلسفة المدنية): وفيه برز الذين قدموا العقل على الحس.
وطور الذبول: وهو تكرار لما سبق ومحاولة للتوفيق بين الآراء السابقة.
وقد توصل الباحث إلى عدد من النتائج لعل من أبرزها:
1- أن معنى الفلسفة هو التعمق في دراسة الوجود أو أحد أجزائه لتحقيق السعادة، وأن كل الفلسفات عاجزة عن تحقيق هذا المعنى، وأن السعادة لا تتحقق إلا بدين الإسلام.
2- أن الفلسفة اليونانية في عصور الازدهار فلسفة متميزة.
3- أن نظر الفلاسفة اليونانيين للوجود لم يتجاوز الحس والعقل.
4- أن هناك جملة من النظريات والآراء تعود إلى عقائد يونانية منها:
5- نظرية (الجوهر الفرد) التي اشتهرت عند المتكلمين والفلاسفة الإسلاميين وكذا نظرية (الكمون) عند المعتزلة ونظرية (التولد) ونظرية (التنزيه) نفي الصفات ونظرية (الفيض) وكذا التفريق بين الوجود والماهية وغيرها.
ولعل من الجديد الذي يضيفه هذا البحث:
• أن القول بأن الحد يفيد العلم يرجع إلى عقيدة يونانية تقوم على تأليه العقل.
• أن القول بالحد يقوم على عقيدة فاسدة وهو القول بقدم الهيولى التي بني عليها القول بقدم العالم.
• أن القول بأن الكليات تفيد العلم أزلاً وأبداً ينطلق من عقيدة أفلاطون في نظرية المثل.
• أن القول بأن الكليات تفيد العلم اليقيني عند أرسطو يعود إلى اعتقاده بالعقل الفعال وأنه مصدر العلم الشامل الكامل.مقالة وصول حر معوقات استخدام الحاسوب في المدارس الأردنية من وجهة نظر المعلمين والطلبة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2007) لطفي محمد سعيد الخطيبهدفت هذه الدراسة إلى استقصاء العوائق التي يمكن أن تقلل أو تعيق من استعمال الحاسوب في المدارس الحكومية الأردنية في شمال المملكة الاردنية الهاشمية، وقد تكونت عينة الدراسة من170 معلماً ومعلمة و 209 طالباً وطالبة، ممن يدرسون الحاسوب في المرحلة الثانوية، وأظهرت نتائج الدراسة أن اكثر المعوقات التي يواجهها المعلمون تتمثل في عدة مجالات، أهمها: مجال الأجهزة ويتمثل في قلة توافر الصيانة اللازمة لأجهزة الحاسوب، ومجال بيئة المختبر فتتمثل في عدم توفر شاشة عرض كبيرة تبين محتويات شاشة الحاسوب، أما أكثر المعوقات التي يواجهها الطلبة فتمثل أيضاً في عدة مجالات أهمها: مجال الأجهزة، وتتمثل بفقدان الصوت بسبب عدم وجود سماعات خاصة بالأجهزة، ومجال البرمجيات المستخدمة على أنها لا تقدم المعلومات بطريقة شيقة تزيد من دافعية التلاميذ من أجل التعلم، وقد اتفق الفريقان (المعلمون والمعلمات والطلبة) على اعتبار بأن جميع المعوقات التي ذكرتها الاستبانة ذات أهمية كبيرة، وأن المعوقات المتعلقة بالأجهزة هي في المرتبة الأولى، وفي حين اعتبر الطلبة المعوقات المتعلقة بالبرمجيات تأتي في المرتبة الثانية بعد الأجهزة، نجد أن المعلمين والمعلمات اعتبروا أن المعوقات المتعلقة ببيئة المختبر تأتي في الدرجة الثانية وقد دلت النتائج على وجود فروق ذات دلالة إحصائية على المعوقات المتعلقة بالأجهزة والمنهاج وبرمجيات الحاسوب، وظروف المدرسة، والمعوقات ككل لصالح الطلبة وكذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية على المعوقات المتعلقة بالمنهاج، وبرمجيات الحاسوب، وظروف المدرسة، والمعوقات ككل لصالح الذكور، وكذلك وجود فروق ذات دلالة إحصائية لذوي الخبرة الأكثر، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أراء المعلمين وأراء المعلمات باختلاف المستوى العلمي.مقالة وصول حر مدى فاعلية تقييم الأداء باستخدام زمن الكمون "دراسة ميقاتية"(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2007) علي أحمد سيد مصطفىركزت العديد من الدراسات على مدى التباين في فاعلية تقييم الأداء باستخدام الطرق المتبعة والمرتبطة بنظرية إستجابة الفقرة (IRT) وبين الإتجاهات المعاصرة في تقييم الأداء بإستخدام زمن الكمون الميقاتي للأداء الذكي .
وهدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن فاعلية تقييم الأداء بإستخدام زمن الكمون عبر دراسة ميقاتية تعتمد على تفسير التداخل فى زمن الكمون بكل من (سرعة العمليات المعرفية - وزمن الرجع - ودرجة الإنتباه).
وتكونت عينة الدراسة من طلاب الفرقة الثانية بكلية التربية من شعبتي الجغرافيا والتاريخ الطبيعي، وتم تطبيق جهاز زمن الرجع Reaction Time وذلك لقياس أزمنة الرجع البسيط والإختياري والتميزي ومقياس Mattis للإنتباه واسع المدى والمكون من 36 بند فرعي، وإختبار سرعة الأداء – إعداد الباحث وذلك في مادة الإحصاء الإستدلالي والذي يتم عرضه بإستخدام برنامج Power Point إعداد الباحث
وقد أدار الباحث جلسات الإختبار داخل معمل علم النفس بهدف قياس الأداء بصورة ميقاتية عبر القياسات المختلفة، وقد استخدمت طريقة stepwise لحساب الإنحدار المتعدد لمتغيرات الدراسـة على زمن الكمون، كما تم إستخدام طريقة تحليل التباين للتصميم العاملي ( 2 × 2 ) وإيجاد الفروق بقيم "ت" وتوصلت الدراسة إلى وجود أثر دال لسرعة الأداء والإنتباه على زمن الكمون وذلك عند مستوى 0.01، كما تبين وجود فروق في درجة زمن الكمون بين مجموعات الدراسة ( الأكثر إنتباهاً والأقل إنتباهاً) ودلت النتائج على وجود تلك الفروق الدالة عند مستوى 0.01 في المجموعة الأكثر إنتباهاً، كما تبين وجود فروق إحصائية دالة عند مستوى 0.01 في درجة سرعة الأداء في المجموعات المختلفة .
وقد فسرت نتائج الدراسة فى ضوء تساؤلاتها وإطارها النظري .مقالة وصول حر أساليب التفكير لدى طلاب وطالبات المستويات الأولية والنهائية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2007) حاسن بن رافع الشهريهدف البحث إلى التعرف على أساليب التفكير المفضلة لدى طلاب وطالبات جامعة طيبة . وأجريت الدراسة على عينة من طلاب وطالبات جامعة طيبة بلغ قوامها 1296 طالباً وطالبة من كليات التربية والعلوم والدعوة . حيث عدد بلغ طلاب كلية التربية ( 442 ) طالباً و ( 257 ) طالبة، في حين بلغت أعداد كلية العلوم ( 335 ) طالباً و ( 156 ) طالبه وكلية الدعوة ( 106 ) من الطلاب خلال الفصل الثاني من العام الجامعي 1424 هـ .
وقد استخدم الباحث قائمة أساليب التفكير النسخة القصيرة التي أعدها سترنبرج وعربها عبد المنعم محمود لقياس أساليب التفكير الثلاثة عشر .
واستخدم الباحث في الدراسة الحالية التحليل العاملي ومعاملات الارتباط واختبار تحليل التباين . وتوصلت الدراسة إلى نتائج من أهمها :
1- أن طالبات جامعة طيبة تميزن عن الطلاب بدلالة إحصائية عند مستوى 0.05 في أساليب التفكير التالية ( التشريعي، التنفيذي، الهرمي، الملكي، الاقلي، الداخلي، الخارجي ) .
2- أن طلاب وطالبات كلية العلوم تميزوا بدلالة إحصائية عند مستوى 0.05 عن طلاب وطالبات كلية التربية في أساليب التفكير التالية ( التشريعي، التنفيذي، الحكمي، المحلي، المتحرر، المحافظ، الهرمي، الملكي، الاقلي، الفوضوي، الخارجي ) .
3- أن أفراد عينة كلية الدعوة تميزوا بدلالة إحصائية عن عينة كلية التربية في أسلوب التفكير الحكمي .
4- أن طلاب وطالبات المستويات الأولية تميزوا عن طلاب وطالبات المستويات النهائية بدلالة إحصائية في أساليب التفكير التالية ( التشريعي، المحلي، الملكي، المحافظ، الاقلي، الفوضوي ) .مقالة وصول حر التراجيح: تأليف برهان الملة والدين محمد بن محمد النسفي الحنفي (ت687هـ)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2007) شريفة بنت علي بن سليمان الحوشانيتناول المصنف في كتابه «التراجيح»، طرق دفع التعارض الظاهري، الواقع في النصوص الشرعية، الواردة في الكتاب والسنة، وكذا التعارض الواقع بين بعض الأدلة العقلية، ومن بين تلك الطرق التي يدفع بها التعارض ما يسمى بالترجيح.
وهذا الطريق صال فيه علماء الأصول، وبذلوا فيه أقصى ما لديهم من جهد وإمكان، حتى استوعبوا جميع مسالكه، وأفردوا له أبوابًا مستقلة في كتبهم الأصولية.
ومن هنا تكمن أهمية تحقيق هذا الكتاب، وإخراج النص بالصورة التي أرادها المؤلف أو قريبًا منها بحسب الإمكان، مع بيان ما يحتاج إلى بيان، من خلال التعليق والدراسة في الهامش، وإخراج هذا الكتاب من ظلمة رفوف المكتبات الأجنبية، إلى نور المكتبات العربية والإسـلامية، لينتفع بـه – بإذن الله – المتخصصين في علم أصول الفقه.مقالة وصول حر سمات البحث في رسائل الماجستير والدكتوراه عن "التعليم في الإسلام" في الجامعات الأردنية من عام 1971-2004(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2007) عارف عطاري; علي جبرانتمثل هذه الدراسة مرحلة تمهيدية من مشروع أوسع لتحليل النتاج البحثي في الأدب التربوي عن "التعليم في الإسلام" في مختلف الأوعية ومنها رسائل الماجستير والدكتوراه. هدفت الدراسة إلى الإجابة على السؤال الرئيس التالي: "ما واقع البحث التربوي " المتضمن في رسائل الماجستير والدكتوراه عن "التعليم في الإسلام" التي أجريت في الجامعات الأردنية على مدار العقود الثلاثة الماضية؟" وتتم الإجابة على هذا السؤال من خلال بعض المؤشرات مثل توزيع الرسائل على السنوات عبر الفترة المشار إليها، ونوع الرسالة ولغتها والجامعات التي منحت الدرجة وجنس الباحث وجنسيته ومناهج البحث المستخدمة في الرسالة وأدوات جمع المعلومات وتوجه الرسالة والفئات المستهدفة في الرسالة والميدان التربوي الذي تعالجه وطبيعة الإشراف على الرسالة. يشمل مجتمع الدراسة 238 رسالة ماجستير ودكتوراه في التربية تتناول مجالات مختلفة عن التعليم في الإسلام. كشفت الدراسة عن تزايد مطرد في أعداد الرسائل وخاصة رسائل الماجستير، وعن كتابة جميع الرسائل بالعربية، وعن منح معظم الدرجات من جامعتي اليرموك والجامعة الأردنية. كما كشفت النتائج أن عدد الباحثين أكبر من عدد الباحثات وأن الغالبية العظمى من الباحثين هم من الأردنيين ثم نسبة قليلة من العرب واقل منها من غير العرب. كما تبين أن المنهج الوصفي بأدواته الكمية ولا سيما الاستبانة هو السائد في جمع بيانات تلك الرسائل وتحليلها، وأن نصف الرسائل أنجزت بإشراف لجان من أعضاء هيئات التدريس لا أفراد. واختتمت الدراسة بمناقشة ومقترحات.مقالة وصول حر أثر التدريس باستخدام الخرائط المفاهيمية المحوسبة وغير المحوسبة في اكتساب طلبة المرحلة الثانوية لمفاهيم علوم الحديث النبوي الشريف(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2007) ناصر أحمد الخوالدة; مجدي سليمان المشاعلةهدفت الدراسة إلى معرفة أثر استخدام طريقتي الخرائط المفاهيمية المحوسبة وغير المحوسبة في إكتساب طلبة الصف الثاني الثانوي لمفاهيم علوم الحديث النبوي الشريف في مبحث العلوم الإسلامية، وذلك من خلال الإجابة عن سؤال الدراسة الآتي:
هل توجد فروق في إكتساب طلبة المرحلة الثانوية لمفاهيم علوم الحديث النبوي الشريف في مبحث العلوم الإسلامية تعزى لطريقة التدريس ( الخرائط المفاهيمية المحوسبة، والخرائط المفاهيمية غير المحوسبة، والتعليم الإعتيادي)، والجنس، والمستوى الدراسي، والتفاعل بينهما؟
وتكونت عينة الدراسة من (198) طالباً وطالبة في الصف الثاني الثانوي للعام الدراسي 2005/2006م، وقد أظهرت النتائج ما يلي:
1- وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى إلى: طريقة التدريس (بواسطة الخرائط المفاهيمية محوسبة، والخرائط المفاهيمية غير المحوسبة، والإعتيادية)، والمستوى التحصيلي للطلبة (مرتفع، متوسط، منخفض)، والتفاعل بين طريقة التدريس والمستوى التحصيلي.
2- عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى إلى: الجنس، والتفاعل بين طريقة التدريس والجنس، والتفاعل بين المستوى التحصيلي والجنس، والتفاعل بين طريقة التدريس والمستوى التحصيلي والجنس.
3- أكثر المتغيرات تأثيراً في التحصيل حسب الدلالة العملية (إيتا2) هي المستوى التحصيلي، ثم طريقة التدريس، ثم التفاعل بين طريقة التدريس والمستوى التحصيلي.
وفي ضوء هذه النتائج توصي الدراسة بضرورة عمل دروات تدريبية للمعلمين لتدريبهم على كيفية استخدام هذا الأسلوب في التدريس وخاصة بواسطة الحاسوب.