مجلة العمارة والتخطيط
استعراض
4 النتائج
نتائج البحث
مقالة ميتاداتا فقط مقارنة الدرجة الذروية المقاسة مع المحسوبة لحرارة الهواء الشمسية للأسقف في الأقاليم الحارة الجافة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2009) خالد بن عبدالله بن مقرن آل سعودملخص البحث. يعتبر الحفاظ على الطاقة في المباني في الأقاليم الحارة الجافة من الأمور بالغة الأهمية . لذا فإن التصميم المتأني للأغلفة الخارجية للمباني يعتبر أمراً اساسياً لتقليل التأثير الحراري الخارجي على الحوائط والأسقف ويلعب لون السقف دوراً مهماً في تحديد درجة حرارة الهواء الشمسية وبالتالي كمية الحرارة النافذة إلى داخل المبنى. إن درجة حرارة الهواء الشمسية هي درجة وهمية تكافئ درجة حرارة الهواء الذي يُحدث نفس معدل التدفق الحراري من السطح ونفس توزيع درجات الحرارة داخل المادة.
إن الهدف الأول والرئيس لهذه الدراسة هو لقياس ومقارنة درجة حرارة الهواء الشمسية للألوان المختلفة للأسقف الأفقية. أما الهدف الثاني فهو للتحقق من تقديرات جميعه مهندسي التكييف والتدفئة الأمريكيين والواردة في مجلد الأساسيات والمستخدمة لحساب الدرجة القصوى لحرارة الهواء الشمسية مع تلك التي تم قياسها وذلك للبيئات المناخية الحارة الجافة.
لقد أثبتت قياسات درجات حرارة الهواء الشمسية لمجموعة من الألوان أن هناك تفاوتاً ملحوظاً بينها. أما المقارنات بين القياسات الحقلية والمحسوبة وفق تقديرات الجمعية فقد أظهرت فروقاً حقيقية. وقد ظهر بأن الدرجات التي تم قياسها أقل بعشر درجات مئوية عن الدرجات المحسوبة.
إن نتائج هذه الدراسة ستساعد المعماريين والمهندسين على اختيار لون السقف ومادته المناسبين وكذلك تصحيح تقديرات أحمال التبريد على المباني .مقالة وصول حر دراسة ظاهرة الجزر الحرارية في المدن الصحراوية:(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) خالد بن عبدالله بن مقرن آل سعودينعكس التوسع العمراني للمدن وما يصاحبه من زيادة في النشاط البشري وما ينتج عن ذلك كله من انبعاثات حرارية وملوثات على خصائص المناخ داخل المدن وبصورة خاصة ارتفاع درجة الحرارة في داخلها عن ما يحيط بها من مناطق. ومن أبرز الظواهر المرتبطة بارتفاع الحرارة في معظم المدن ظاهرة الجزر الحرارية والتي تؤثر وبصورة مباشرة على المباني نتيجة لارتفاع درجة حرارة الهواء المحيط بها مما يؤدي إلى زيادة في متطلباتها التبريدية وانخفاض في متطلباتها لأغراض التدفئة.
وتعتبر مدينة الرياض من المدن الحديثة التي توسعت عمرانياً وسكانياً في محيط بيئي صحراوي جاف وحار، وتضم العديد من الأنشطة البشرية والصناعية والتي من المؤكد أنها تؤثر على محيط مناخها المحلي ولكن بنطاق وشدة غير معلومتين.
تهدف الدراسة إلى التعرف على هذه الظاهرة في مدينة الرياض من حيث الوجود والشدة والحجم والآثار الاقتصادية المترتبة عليها.
وقد قام الباحث لهذا الغرض بدراسة ميدانية لقياس درجات الحرارة في مختلف أجزاء المدينة وذلك خلال فصول السنة المختلفة (الشتاء ــ الربيع ــ الصيف ــ الخريف) ولفترتين الأولى صباحية عند الساعة السادسة صباحاً وتمثل درجة الحرارة الصغرى والثانية بعد الظهر عند الساعة الثالثة ظهراً وتمثل درجة الحرارة اليومية العظمى.مقالة وصول حر برامج التعليم المعماري في المملكة العربية السعودية : دراسة مقارنة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2001) خالد بن عبدالله بن مقرن آل سعودبدأ تعليم العمارة في المملكة في عام 1387هـ وذلك بقسم صغير في كلية الهندسة بجامعة الملك سعود وكانت آنذاك تابعة لليونسكو، واليوم أصبح في المملكة خمسة برامج للعمارة تهدف اجمالا الى تخريج الكفاءات القادرة على القيام بأعمال التصميم المعماري والعمراني والإشراف على التنفيذ.
وقد تباينت هذه المدارس في ظروف نشأتها وبذور مناهجها، إلا أنها ، في الغالب، كانت عند نشأتها متأثرة ببرامج التلعيم المعماري في الولايات المتحدة الامريكية بصورة مباشرة أو غير مباشرة ومع زيادة أعداد اعضاء هيئة التدريس السعوديين في تلك ا لمدارس واستجابة للحاجات والمستجدات في واقع المملكة فقد تعرضت هذه البرامج للتطوير المستمرمقالة وصول حر معايير القبول في كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك سعود كمؤشر على المستوى الدراسي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2000) خالد بن عبدالله بن مقرن آل سعوديتطلب الالتحاق في بعض كليات العمارة نجاح الطالب في امتحان للقبول أو الاستعدادات، ويقصد بهذه الاختبارات تأهيل الطلبة لقدرات ومهارات معينة ترتبط بمحتويات المنهج الدراسي.
إن الهدف الرئيس من هذا البحث هو تقويم مستوى العلاقة لكل من معدل الطالب في الثانوية العامة ودرجاته في اختبار القبول مع مستوى النجاح الدراسي لطلبة كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك سعود وقد تمكن الباحث من تحليل وتقدير الارتباط بين نتيجة الطالب في الثانوية العامة ورغبته ودرجاته في اختبار القبول مع المعدل العام لتخرجه ومعدله العام في مقررات التصميم ومدة تخرجه.
وقد أظهرت معاملات الارتباط أن هناك ارتباطا قويا بني كل من نتيجة الطالب في الثانوية العامة واختبار القبول مع كل من معدل تخرجه العام ومعدله في مقررات التصميم
إن نتائج البحث تدعو إلى القيام بأبحاث مستقبلية تتعلق بتطوير معايير قبول شاملة تحسن من مستويات خريجي تخصص العمارة والتخطيط وتقلل الهدر .