مجلة العمارة والتخطيط
استعراض
42 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر تحديد القضايا الأخلاقية في البناء والتشييد: حالات دراسية في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 02/07/1439)تكمن مشكلة البحث في وجود قضايا وممارسات مهنية غير أخلاقية في صناعة البناءوالتشييد، ومن المهم التعرف إلى أنواع تلك القضايا والممارسات غير الأخلاقية لتجنبها ومنع الوقوع بالهفواتبغير قصد. اعتمدت منهجية البحث على الدراسات السابقة المتعلقة بأخلاقيات البناء والتشييد، وتتبع القضاياالأخلاقية المهنية التي حدثت في البناء والتشييد في المملكة العربية السعودية خلال السنوات العشر الماضية.تضمن البحث تحليل الحالات الدراسية التي تم تتبعها وجمعها من عدة مصادر، حيث تمت مراجعة عشرين20 ( حالة مهمة في مشاريع البناء والتشييد لتحديد القضايا الأخلاقية ذات الصلة في مشاريع البناء والتشييد (في المملكة العربية السعودية. تشير النتائج إلى أن هناك العديد من الأنواع المختلفة من القضايا الأخلاقية التيتحدث بالبناء والتشييد؛ والتي تم تصنيفها بين الاحتيال والتواطؤ، حيث شكل الاحتيال في تزوير الوثائقالنسبة الأعلى ) 83 %(، بينما حصلت أعلى نسبة في التواطؤ على ) 20 %( في التآمر بين المهنيين، ومن خلال هذهالنتائج، يجب التركيز بشكل أكبر على تحسين الأداء الأخلاقي في قطاع البناء والتشييد عبر القوانين والتعليموالهيئات الحكومية والجمعيات العلمية.مقالة وصول حر تبني التراث العمراني في التعليم المعماري في الجامعات الأردنية منذ الثمانينيات حالة دراسية - الجامعة الأردنية والجامعة الأميركية بمادبا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 10/06/1439)يعتبر التراث من المواضيع الخلافية الإشكالية التي وقف الباحثون منها مواقف متباينةعكست الإشكالية في الدراسات النقدية النظرية في المجال العمراني. وبينما انقسم النقاد بين مؤيد ومدافع،ومعارض متشكك، وفريق ثالث يقف موقفاً متوازناً بين طروحات الفريقين؛ فقد انعكست دراسة ونقدتبني التراث في التعليم المعماري خصوصاً وفي التطبيق العملي عموماً، على حالة غير مسبوقة في ساحة العمارةالعربية المعاصرة، شابَا مساجلات وجدل في الخطاب والفكر المعماري العربي معاً. ونظراً للمنعطفات التيمرت بها العمارة العربية المعاصرة منذ فترة الثمانينيات، ودورها الذي تفترضه هذه الورقة في صوغ معالم الحقبةاللاحقة في العمارة، وتحديداً العمارة الأردنية وهي مجال هذه الدراسة، وبروز بعض رواد العمارة العربية الذينأثّروا ليس فقط في التطبيق العملي على ساحة العمران، وإنما في تشكيل حركة فكرية انطلقت من معاهد العلموالجامعات لعلاقتهم آنئذ بالتدريس؛ فإن هذه الورقة تهتم بتتبع أوجه من هذه التأثيرات المتبادلة. ولهذا الهدفتفترض هذه الورقة وجود علاقة تبادلية بين التطبيق العملي والفكر الأكاديمي فيما يخص تبني التراث العمرانيوظهور ذلك بوصفه نمطاً أكاديمياً مقابل الأطروحات والأنماط الأخرى التي تنتمي للعمارة العالمية. ولذلكتهتم هذه الورقة تحديداً بتتبع هذا النمط الذي يتبنى التراث بوصفه طرحاً أكاديمياً وضمن تأثير تطبيقاتبعض رواد العمارة المحلية في الأردن - انطلاقاً من الثمانينيات وحتى ما بعد الألفية الثالثة. ولهذا الغرضتستعرض الورقة حالتين دراسيتين تنتمي إحداهما لفترة الثمانينيات في الجامعة الأردنية والأخرى تتمثل فيبعض مناهج تدريس التراث في مراسم التصميم المعماري في الجامعة الأمريكية بمادبا، وضمن تجربة مؤلفيهذه الورقة. وتعتمد الورقة في الجزء الأول من الورقة منهج الطرح التوثيقي اعتماداً على المصادر الأدبية المتوفرةفي عرض الواقع العمراني منذ الثمانينيات، بينما تعتمد تجربة أكاديمية ضمن محددات وأطر البرنامج الأكاديميفي تدريس التصميم المعماري في الحالتين الدراسيتين. وهي بذلك محاولة قراءة نقدية تحليلية وضمن خبرةوبحيث قد لا تشير، بالضرورة، ،)Pilot Study( أكاديمية واعتماداً على حالات دراسية كدراسة اختبارية أوإلى أبعد من محتواها الظرفي المكاني والزمني، وهي أبرز محددات هذه الدراسة.مقالة وصول حر الخط العربي في العمارة الحديثة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 04/08/1438) مساعد بن عبدالله السدحانظل استخدام الخط العربي في عمارة المسلمين استخداماً تقليدياً، ولكن في السنوات القليلة الماضيةلُوحظ استخدام الخط بأساليب وتقنيات مختلفة في النواحي الشكلية، والوظيفية، وكذلك مواد البناء. ونتيجةلعدم وجود معرفة كافية حول استخدام الخط العربي في العمارة الحديثة من حيث اتجاهاته المختلفة، جاء هدفهذه الدراسة مُثلاً في الكشف عن اتجاهات استخدام الخط العربي في العمارة الحديثة، حيث قامت الدراسةبجمع مجموعة من الصور لعدد من المباني التي استخدمت الخط، وتحليلها، والتوصل إلى نتائج كان من أهمها:أن الخط العربي قد ظهر بثلاثة اتجاهات تمثلت في: الاتجاه التقليدي، والذي يعد استمراراً لأساليب استخدامالخط في العمارة القديمة، والاتجاه المختلط الذي راعى الشكل التقليدي، واستخدم الأساليب الحديثة فياستخدام الخط من حيث المادة والتقنية، والاتجاه الجديد الذي استخدم الخط بشكلٍ غير تقليدي.مقالة وصول حر خصائص الأحياء العشوائية القريبة من الحرم الشريف في مكة المكرمة: قوز النكاسة حالة دراسية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 09/07/1438) وليد بن سعد الزامللقد شهدت المملكة العربية السعودية نمواً عمرانياً متزايداً خلال العقود الماضية تنامت معهظاهرة التحضر السريع والتمركز السكاني في المدن الكبرى. ونتيجة للنمو العمراني غير المتوازن والذي صاحبهتأخر في تنظيم سياسات الإسكان والتنمية العمرانية في المدن الكبرى؛ برزت ظاهرة الاستيطان العشوائيلتؤكد عجز تلك السياسات عن استيعاب المجموعات الاقتصادية محدودة الدخل. وعلى الرغم من أن هذهالظاهرة لم تصل إلى معدلات لافتة إلا أنها لا تزال تشكل تحدياً كبيراً يواجه إدارات التخطيط المحلية وخصوصاًفي المدن الكبرى مثل مكة المكرمة. إن النظرة المحدودة لقضية الاستيطان العشوائي على أنها مشكلة تدهورعمراني يشوه المدينة، ساهمت في تكريس حلول تدعم في مجملها توفير السكن دون المعرفة الكاملة لاختلافظروف تلك المناطق وخصائصها. يهدف هذا البحث إلى تحليل خصائص الأحياء العشوائية القريبة من الحرمالشريف في مكة المكرمة، بشكل يساعد على وضع تصورات مستقبلية حول قرارات التطوير العمراني لتلكالعشوائيات بما يتلاءم مع ظروف وطبيعة كل منطقة. اعتمدت هذه الورقة المنهج النظري والوصفي التحليليلحي قوز النكاسة، case stady باستخدام أدوات الملاحظة والزيارات الحقلية، التي طُبقت على نموذج الحالةالذي يبعد عن الحرم الشريف مسافة 3.5 كيلو متر. وأخيراً، يخلص البحث إلى التوصية بضرورة توفير قواعدبيانات شاملة تتضمن أبرز خصائص المستوطنات العشوائية في مكة المكرمة بما يساهم في الوصول إلى نتائجدقيقة تدعم اتخاذ قرارات التطوير المستقبلي لتلك العشوائيات.مقالة وصول حر وتطبيقاته في العمارة LEED الاستدامة في معيار حفظ المواد والمصادر في اشتراطات التقليدية في مدينة غرداية -الجزائر(دار جامعة الملك سعود للنشر, 12/07/1438) بلال الطاهرمع تعرض الموارد الطبيعية للنفاذ وتلوث البيئة؛ تفاقمت المشكلات العمرانية، وهو الأمرالذي أدى إلى اختلال توازن البيئة العمرانية، وشكل أهم العوامل التي أدت إلى ظهور ما يعرف بمفاهيمالعمارة الخضراء والاستدامة، ومع تزايد الحاجة إلى توفير علاقة إيجابية بين المبنى والبيئة ظهرت حاجة ملحةالذي يعزز قابلية القياس لأداء المباني LEED لمناهج التقييم البيئي، ومن أكثر هذه الأنظمة انتشاراً مقياسبيئياً بتصنيفه قائمة مجموعة من )الاشتراطات( التي تحدد التزام المبنى بالضوابط الخضراء. فتأتي هذه الورقةالبحثية لتحاكي هذا المفهوم في عمارة غرداية التقليدية بوادي ميزاب بالجزائر من خلال معيار حفظ المواردوالمصادر، وبالموازاة مع ظهور دعوات لتوظيف هذا الموروث العمراني والمعماري في إقليم الجنوب الشرقي منشمال الصحراء بالجزائر ضمن التوجهات الحديثة للعمارة والعمران، واستناداً إلى هذا الطرح في ضرورة تقييمالمبنى المزابي بغرداية لمعرفة مدى تطبيقاته لمبادئ العمارة المستدامة، فقد أظهرت الدراسة أن تجسيد المبنى المزابيلأسس الاستدامة قد كان من خلال الاستغلال الأمثل للمواد والموارد الطبيعية وتفادي مواد ذات تأثير سلبيعلى البيئة، واستعمال تقنيات نابعة منها للتكيف مع الظروف البيئية والحاجات الاجتماعية للمجتمع، وهوالأمر الذي أدى إلى خلق نوع من التوافق بين المبنى والبيئة المحيطة، وهو ما يستدعي بالضرورة تشجيع التوجهالمحلي للمباني المستدامة التي تحافظ على البيئة وتعمل على توظيف الموارد الطبيعية بكفاءة عالية كأسلوب للبناءعبر التفاعل مع البيئة المحلية المحيطة من دون الحاجة إلى تحويلها أو السيطرة عليها.مقالة وصول حر منهج فعال لتوفير الإسكان الملائم في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 09/06/1438) علي بن سالم باهماميعد توفير الإسكان الملائم وتمكين المواطنين من الحصول عليه وامتلاكه مطلباً اجتماعياًواقتصادياً؛ لضمان استقرار المجتمعات ورفاه أفرادها. وقد ظهرت مؤخراً مشكلة نقص المعروض من المساكنوارتفاع تكلفة الحصول عليها وصعوبة امتلاكها بصفتها واحدة من المشكلات التي تواجه كثيراً من أفرادالمجتمع السعودي، وهو ما حدا بالحكومة في السنوات القليلة الماضية إلى إصدار عدد من الأوامر التنظيمية،وتخصيص دعم يفوق ثلاثمائة مليار ريال للإسكان، واستحداث وزارة للإسكان وتكليفها ببناء خمسمائة ألفوحدة سكنية. ومع هذا لم تتمكن الوزارة إلا من طرح نسبة ضئيلة من حجم العدد المستهدف للتنفيذ؛ بسببالمطبق في السوق، والمعتمد على نماذج الوحدات السكنية الكبيرة ونظام البناء » التقليدي « انتهاجها الأسلوببالخرسانة الهيكلية والذي يتطلب عدداً كبيراً من العمالة الحرفية والوقت الطويل.وتهدف هذه الورقة إلى صياغة منهج لمعالجة مشكلة توفير الأعداد المطلوبة من المساكن التي تلبي رغبات الأسرالسعودية في فترة قياسية بتكلفة منخفضة وجودة عالية، وبما يعمل كذلك على توجيه الموارد المخصصة لقطاعالإسكان السعودي لتحقق أفضل النتائج، وإحداث نقلة نوعية في صناعة الإسكان في المملكة.مقالة وصول حر محاكاة النمو العمراني بالاستناد إلى نمذجة السلوك الذاتي-الخليوي ونمذجة تغيّ الأرض، دراسة تطبيقية على منطقة ساكب في الأردن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 03/12/1437) ثائر مطلق عياصرةأثبتت نماذج النمو الحضري على مر السنين فعاليتها في وصف وتوقّع النمو العمراني، فهيتوفّر القدر الكافي من المعلومات لمساعدة المخططين على اتخاذ القرارات المستنيرة حول التخطيط العمراني.ولذلك، يهدف هذا البحث بشكل رئيس إلى تطبيق أبرز نماذج المحاكاة البيئية المتاحة في برنامج الإدريسيسيلفا، وهي نمذجة تغيّ الأرض، ونمذجة السلوك الذاتي الخليوي-ماركوف. وقد جرى تطبيق البحث علىمنطقة ساكب بالأردن. وأظهرت النتائج المستقاة من نمذجة تغيّ الأرض أن هناك تغيرات كبيرة طرأت علىالغطاء الأرضي خلال الفترة الممتدة بين عامي 1988 و 2016 فقد زادت مساحة الأراضي المطوّرة عام 2016بمساحة ) 0.48 ( كلم 2. ومن خلال تطبيق نماذج المحاكاة باستخدام نمذجة تغيّ الأرض ونمذجة السلوكالذاتي الخليوي-ماركوف أمكن التنبؤ بالتطوّر العمراني لبلدة ساكب حتى عام 2040 ، حيثُ أظهرت نتائج) نمذجة تغيّ الأرض ونمذجة السلوك الذاتي الخليوي-ماركوف تطوّر الكتلة العمرانية بمساحة ) 2.56كلم 2. ومن جهة أخرى تبين أن هناك اختلافات بين النموذجين في التوزيع المكاني للنمو العمراني من موقعإلى آخر. وعلاوة على ذلك تمّ التحقق من دقة تصنيف الخرائط باستخدام مؤشر كابا ومؤشر الدقة الكلية،حيث أظهرت دقة عالية في التصنيف، كما تمّ التحقق من صحة خرائط المحاكاة مقارنة بخريطة عام 2016باستخدام مؤشرات كابا، وقد أظهرت جميعها دقة عالية. ويتكامل هذا البحث أيضاً مع برنامج نظم المعلوماتالجغرافية كأداة مساندة لبرنامج الإدريسي سيلفا. وأخيراً أوصى البحث بضرورة أن تأخذ البلدية بالحسبان فيخططها المستقبلية التوسع العمراني للبلدة وما يترتب عليه من تغيرات كبيرة تشكّل مزيداً من الضغط علىالأراضي الزراعية، كما أوصى البحث بضرورة المحافظة على الغابات الطبيعية باعتبارها ثروة وطنية.مقالة وصول حر Selection of External Wall Material by LCC Technique for Ofice-cum-Commercial Building in the Eastern Province of Saudi Arabia(دار جامعة الملك سعود للنشر, 11/4/1437) Mohamed Aichouni; Abdulaziz Al-Ghonamy; Noman Ashraf; M. Abdul Mujeebu; Othman S AlshamraniAbstract: The building construction sector in the Kingdom of Saudi Arabia (KSA) is the largest and fastest in the GCC states. Building Envelope has a major role in deciding the cost and energy performance of a building. As far as KSA is concerned, application of life cycle costing (LCC) technique, which performs the cradle-to-grave assessment of a building, for selecting building materials and structures is rarely reported in the literature. The present study has focused on selecting external wall material based on life cycle cost (LCC), at the design stage. A typical office-cum-commercial high-rise building situated in Al-Khobar, Eastern Province of KSA, has been selected for the study. The LCC of the building was evaluated by employing 14 commercially available external wall materials, by considering a life span of 20 years. The building was modelled by using Autodesk REVIT (2015) and the energy consumption of the building was calculated by performing energy simulation by the ECOTECT (2011) software. The uncertainty and sensitivity analyses were performed by using Monte Carlo simulation technique, by employing Crystal Ball Software. The results indicate that the external wall material adopted for the building is not recommendable in terms of both initial cost and LCC. The best material options identified share common features such as 12.5mm inner layer of Gypsum Board, 150 mm Concrete Block, 70 mm Polystyrene or Polyurethane insulation layer and an outside layer of 12 mm cement plaster. These options offer 7% saving in LCC compared to the default option.Keywords: External wall; Life cycle cost; Commercial building; Initial cost; energy consumption; Monte Carlo simulation.مقالة وصول حر التصنيف الهدفي لاستخلاص الأراضي الفضاء من صور الأقار الصناعية عالية الوضوح: دراسة تطبيقية عى مدينة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 5/8/1437) فيصل بن سليمان المجلي; علي بن معاضة الغامديملخص البحث. تهدف هذه الدراسة إلى تصنيف واستخلاص الأراضي الفضاء في مدينة الرياض، وذلك من خلال صور الأقمار الصناعية عالية الوضوح باستخدام أداة التصنيف الهدفي Objective Classification(( في برنامج الاستشعار عن بعد )ERDAS(، والتي تعد أحدث أساليب تصنيف المرئيات الفضائية وأكثرها تطوراً. حيث اتبع الباحثان منهجية تضمنت أولاً معالجة البيانات وتهيئتها، ثم تحليل البيانات من حيث تصنيف واستخلاص الأراضي الفضاء وذلك على )7( مراحل، ثم اختبار صحة تصنيف واستخلاص الأراضي الفضاء ومعاودة العملية مجدداً لرفع مستوى الصحة. وقد نتج من ذلك أخيراً خريطة موضوعية توضح توزيع الأراضي الفضاء في منطقة الدراسة، بالإضافة إلى عدد من النسب والإحصائيات التي توضح مساحة الأراضي الفضاء في منطقة الدراسة، حيث تم تقدير مساحة وعدد قطع الأراضي الفضاء، إذ بلغت مساحة الأراضي الفضاء 94كم2 لتشكل ما نسبته 8.03% من مساحة الأراضي في منطقة الدراسة، وتعتبر هذه النسبة عالية، ودلالة على وجود خلل في التوزيع العادل للاستخدام الأرضي. كما بلغت صحة تصنيف واستخلاص الأراضي الفضاء 48%، وتعتبر هذه النسبة مرضية، حيث تبين أنه من الصعب الوصول إلى درجة عالية من الصحة في تصنيف واستخلاص الأراضي الفضاء وذلك لتشابه الخصائص الانعكاسية بين الأراضي الفضاء والظواهر الجغرافية الأخرى كأسطح المباني والشوارع التي أدت إلى خفض صحة التصنيف نسبياً. وتوصي الدراسة بأهمية تطبيق هذا النوع من التصنيف للظواهر الجغرافية البشرية مقارنة بالأنواع الأخرى من التصنيف التي هي أكثر ملاءمة لظواهر البيئة الطبيعية.الكلات المفتاحية: الأراضي الفضاء، التصنيف، المرئيات الفضائية، الاستشعار عن بعد، التصنيف الهدفي.مقالة وصول حر تحليل ملاءمة الأرض استناداً إلى أسلوب تقييم المعاير المتعددة: دراسة تطبيقية باستخدام نظم المعلومات الجغرافية عى منطقة عان الكرى بالمملكة الأردنية الهاشمية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 1/8/1437) ثائر مطلق عياصرةيستخدم تحليل ملاءمة الأرض في مجال التخطيط الحضري بشكل واسع، ولا سيما في تقييممدى ملاءمة الأرض للتطوير الحضري، ويعدّ تقنية تحليلية مركّبة تستخدم مجموعة متنوعة من المعايير في عمليةالاحتساب، كما يتكامل هذا التحليل مع نظم المعلومات الجغرافية التي تلعب دوراً مهماً في عملية التحليلوزيادة دقة النتائج. يهدف البحث إلى تقييم درجة ملاءمة الأرض للتطوير الحضري في منطقة عمان الكبرىوذلك لمواجهة التحدي المتمثل في استيعاب النمو السكاني المتوقع حتى عام 2025 ، وقد جرى في هذا البحثالتمييز بين نوعين من المعايير لتحليل التقييم متعدد المعايير. أولاً: القيود: وهي المعايير التي تستثني المناطق منالتحليل، وتشمل )منطقة العمران المشيدة، والأراضي المحددة ضمن نظام الموروث الطبيعي، ونظام الموروثالحضاري(، وثانياً: العوامل: وهي المعايير التي تؤثر على تحقيق الهدف قيد الدراسة )إيجابياً أو سلبياً(، وقد تمتحديد عشرة معايير رئيسة استخدمت في التحليل المكاني، وقد جرى تقسيمها إلى عوامل النمو غير المحدودة؛حيث يسمح بالإعمار في هذه المناطق بدون أي عوائق، و عوامل النمو المحدود؛ حيث يسمح بإعمار محدود فيهذه المناطق بما يتوافق والاستعمال الرئيس.