مجلة العمارة والتخطيط
شعار المجتمع
العدد الحالي
المجلد 20, العدد 2
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 10 من 47
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    صناعة الزيت والتنمية العمرانية والتخطيط العمراني في المنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية / حالة دارسية خاصة، شركة الزيت العربية (أرامكو) ، 1930-1970م
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) فيصل بن عبدالعزيز المبارك
    لعبت انشطة التنقيب وتصنيع الزيت دورا كبيرا في حفز التحضر في المملكة العربية السعودية ، فبينما حددت صناعة الزيت مواقع التنمية العمرانية للمستوطنات ونمطها في المنطقة الشرقية من المملكة ، فإنها ، أيضا شكلت القوة الدافعة للتنمية العمرانية في بقية المناطق على مستوى المملكة يناقش ابحث تأثير صناعة الزيت بشكل عام ودور شركة الزيت العربية الأمريكية (أرامكو) بشكل خاص على التحضر الحديث في المملكة العربية السعودية والتنمية العمرانية، وتستنبط ملامح التخطيط العمراني لتلك الفترة .
    اتسمت منهجية أرامكو في تطبيق تقنيات التخطيط العمراني الحديث التي تم اقتباسها من بيوتات الخبرة العالمية ابان المراحل المبكرة من التحضير السعودي، بالتمييز بين مستويين متباينين في تخطيط المستوطنات التي خصصت للأجانب، مقارنة بالمستوطنات التي خصصت للاجانب، مقارنةبالمستوطنات الأخرى للعمالة السعودية اوالعربية فينما نهجت الأسلوب المتكامل في تخطيط مستوطناتها، لم تعر نفس الاهتمام في تخطيط المستوطنات خارج منها المتكاملة في الخدمات والمرافق ويستخلص البحث أن شركة الزيت ولأسباب تاريخية وثقافية فريدة من نوعها فوتت فرصة ثمينة لصياغة نموذج تخطيط عمراني في تلك المرحلة التكوينية للمجتمع السعودي
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    تخطيط الأحياء الحضرية في القرن الحادي والعشرين:
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) حبيب بن مهدي محمد الشويخات
    في الماضي القريب ونظراً لزيادة الاضطراب في المجتمع الحضري فقد أدرك المخططون أهمية دراسة ظاهرة تدهور مستوى التخطيط الفيزيقي للأحياء السكنية وما يتبع ذلك عادة من مشكلات اجتماعية ولكن سرعة التقدم التقني أسهمت في إحباط كثير من جهودهم• تهدف هذه الدراسة إلى استقصاء مفهوم تخطيط الأحياء تاريخياً في القرن العشرين• ويناقش البحث المفاهيم الرئيسة والتي تم تطويرها خلال النصف الأول من هذا القرن كمفهوم تخطيط الأحياء التقليدية في المدن العربية والإسلامية والتصميم الفيزيقي الهادف إلى التفاعل الاجتماعي كفكرة بري (Perry) ومفهوم المدينة الحديقة لهورد (Howard) ومخطط رادبيرن في نيوجرسي (Radburn Plan, New Jersey) والذي طوره ستين ورايت (Stein & Wright)• وتعرض الورقة كذلك لتجارب تخطيط الأحياء في النصف الثاني من القرن العشرين• ويشتمل هذا القسم على تخطيط أحياء المدن الإنجليزية الجديدة بعد الحرب العالمية الثانية ومفهوم تطوير الوحدة المخططة Planned Unit Developments ومفهوم التطويرات التقليدية المحدثة Neo-Traditional Developments• واستفادة من دراسة المفاهيم السابقة يقترح البحث قائمة ببعض المبادئ التخطيطية العامة والتي تهدف تخطيط أحياء حضرية مجتمعية مستدامة في القرن الحادي والعشرين•
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    معدل درجات الحرارة الإشعاعية المحسوبة والمقاسة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) إبراهيم عبدالله المفيز
    : تم تشييد ثلاث غرف صغيرة الحجم في منطقة الأحساء في المملكة العربية السعودية في صيف عام 1408هـ الموافق 1988م• بحيث تتشابه هذه الغرف في جميع الجوانب ما عدا طريقة العزل الحراري• قام المؤلف بتركيب ألواح العزل الحراري على الأسطح الداخلية لإحدى هذه الغرف، كما قام بتركيب ألواح شبيهة بالأولى على الأسطح الخارجية للغرفة الثانية، أما الغرفة الثالثة فتركت بدون عزل حراري•
    قام الباحث بتطوير فرضيات لتحديد العلاقة المتوقعة بين معدلات درجات الحرارة الإشعاعية (mean radiant temperature) المقاسة والمحسوبة للأسطح الداخلية للغرف• استخدمت درجات الحرارة المتذبذبة (floating temperatures) في دراسة العلاقة بين درجات الحرارة المقاسة والمحسوبة•


  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الأداء الحراري للمباني بملاصقة التربة في مناخ حار وجاف
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) ناصر بن عبد الرحمن السحيبان
    يركز هذا البحث على دراسة الأداء الحراري للمباني بملاصقة التربة، والتي تم إجراؤها خلال فترة الصيف لعامي 1415-1416 هجرية (الموافق 1995-1996 ميلادية)، في محطة أبحاث كلية العمارة والتخطيط، جامعة الملك سعود بالرياض• تهدفُ الدراسة إلى تخفيض درجة حرارة التربة الطبيعية الملاصقة للمبنى حتى يستفاد منها في تبريد المبنى، لأن حرارة التربة الطبيعية، في المناطق الحارة الجافة، ليست منخفضة ولا يتاح استخدامها مصدر تبريد طبيعياً مباشراً للمبنى• ولقد أجريت التجربة على أربع مراحل وتم جمع قراءات لدرجات حرارة التربة وسطحها وداخل غرف اختبارية وتم عمل تحليل رسومات بيانية وعرضها• خلُصت نتائج الدراسة إلى استخدام التربة في تغطية المباني في المناطق الحارة الجافة ذات فاعلية جيدة عندما يتم تغطية سطح التربة بوضع طبقة من مواد متوافرة في البيئة المحلية مثل كسر الحجر أو الرمل أو الخوص وبسمك 10سم فوق سطح التربة• فقد وجد بالتجربة التطبيقية أن درجة حرارة التربة الطبيعية ودرجة حرارة الهواء الداخلي تتقلل من درجة حرارة الهواء الخارجي بحوالي 2.5 ْم و5 ْم، على التوالي• ولكن عند استخدام طبقة من المواد الطبيعية فوق التربة فإن درجتي حرارة التربة والهواء الداخلي تنخفضان عن درجة حرارة الهواء الخارجي بمعدل حوالي 4.5 ْم و7 ْم، على التوالي• وأن ترطيب التربة بالماء يسهم في خفض درجتي حرارة التربة والهواء الداخلي بالمقارنة مع درجة حرارة الهواء الخارجي بحوالي 4.5 ْم و11.5 ْم، على التوالي• كما تبين أن تظليل التربة بمظلة من قماش الخيام، تخفض درجتي حرارة التربة والهواء الداخلي بالمقارنة مع درجة حرارة الهواء الخارجي بحوالي 16 ْم و13 ْم، على التوالي• كما أن التهوية للفراغ الداخلي للمبنى نهاراً، يسبب أثراً عكسياً في فاعلية التربة، وبالتالي لا يمكن الاستفادة من التربة الملاصقة للمبنى• ويختتم البحث بعرض بعض التوصيات المعمارية المناسبة لاستخدام التربة الملاصقة للمباني في المناطق الحارة الجافة•

  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    أزمة محيط أم أزمة إدارة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1999) مصطفى أحمد بن حموش
    تشكو كثير من المدن المعاصرة في البلدان المسلمة من رداءة المحيط الحضري والتي هي في الأساس إفراز لأزمة الإدارة• وتتمثل هذه الأزمة في غموض قواعد اللعبة العمرانية و"رداءة التحكيم"• ولذلك فإن تحسيناً للمحيط يجب أن يمر قبل كل شيء عبر إعادة النظر في المفاهيم الأساسية التي تقوم عليها المنظومة العمرانية مثل الإدارة والمرجعية والعدالة الاجتماعية•
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    المباني الأعلام كعناصر مؤثرة في بيئة المملكة الحضرية والقروية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) محمد بن عبدالله بن صالح
    تتميز القرى والمدن التقليدية والمفازات في المملكة العربية السعودية بمنشآت أعلام بنيت لتحقيق أغراض خاصة• وتشمل هذه ولا تقتصر على: علامات الطرق، الأماكن المقدسة، أبراج المراقبة والدفاع، الأسوار والبوابات وكذلك المآذن•
    بعد تأسيس المملكة العربية السعودية واستتباب الأمن انتفت الحاجة إلى الانشاءات ذات الصيغة الدفاعية وتوقف إنشاؤها فيما انبثقت للوجود فيما بعد معالم ذات طبيعة متحددة مثل العمائر البرجية، أبراج المطارات والمواني والاتصالات• ولا شك أن هذه المعالم تأثرت بالعوامل الثقافية والسياسية والشعائرية المتحددة•
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    قبة المقرنس الفعلي الإنشائية
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) محمد علي جلال ياغان
    أحد أساليب دراسة ظاهرة المقرنس هو تعريف نوع ما بناءاً على قيم معيارية محددة مسبقاً وإيجاد أي معايير أخرى مشتركة بين عناصر النوع• نتيجة دراسة ذلك النوع بمعاييره المحددة مسبقاً أو التي يجدها الباحث مشتركة بين عناصره تؤدي بالنهاية مع مثيلاتها من الدراسات إلى فهم واضح لأبعاد ظاهرة المقرنس مثل أصله وتطوره•
    هذه الدراسة تمثل إحدى تلك الدراسات• وهي في ثلاثة أجزاء، الأول يُعرف نوعاً من المقرنس "قبة المقرنس الفعلي الإنشائية" الذي يُدرس دائماً تحت عنوان القبة المقرنسية، والثاني يدرس الوحدة الأساسية لهذا النوع، والثالث يعرض برنامج حاسوب عمل لهذا النوع مع الفوائد المرجوة ومجموعة من نتائجه•
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    مناهج التعليم المعماري وتحديات المهنة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) رافع إبراهيم حقي
    : تدعو المقالة لضرورة التعديد والتطوير في مناهج التدريس في كليات العمارة من أجل تقوية الخريجيين من النواحي العملية والإدارية• تم إظهار هذه الضرورة من خلال مناقشة جامعات عدة في السعودية والأردن ولبنان• وقد نوقشت الجامعات هذه من خلال استعراض الأهداف العامة للكلية ثم المنهج الدراسي التابع من هذه الأهداف• ومن أجل استيعاب الصعوبات التي تعيق تطوير المناهج العملية والإدارية تم مناقشة المواد المدرسة ذات العلاقة بالنواحي الإنشائية والتنفيذية والإدارية• بعد ذلك سلط الضوء على علاقة ودور مادة التصميم في إغناء تجربة الطلاب من النواحي العملية، وأخيراً تم استعراض أهمية استغلال التدريب المهني كأداة تعليمية حقيقية لصالح الطالب•
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    متطلبات وإجراءات البرمجة لإعادة تأهيل
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1998) محمد بن عبدالله بن صالح
    : تميزت فترة الطفرة التي شهدتها المملكة العربية السعودية بعد عام 1395هـ/1975م بقيام الكثير من المؤسسات الحكومية والأهلية ببناء وترميم وإعادة تأهيل كمًّ هائل من المرافق والمباني لتلبية الاحتياجات المختلفة من الفراغات والوظائف• وقد واكب تلك الفترة تغيرات اقتصادية وثقافية وتقنية وسكانية ملموسة وازدياد الطلب على مبانٍ جديدة لإيواء الوظائف المستحدثة• وقد تطلبت تلك الوظائف استحداث مبان جديدة أو إعادة تأهيل بعض المباني والمرافق القائمة وذلك بهدف عمل موازنة ملموسة في التوسع تتناسب مع تلك التغيرات والمتطلبات•
    صاحب استخدام هذه المرافق توسع الكثير منها بشكل فوضوي داخل الموقع العام المخصص لها• وسبب التوسع إخلال بالتوازن بين متطلبات النمو والموارد المتاحة للكثير منها داخل حدود موقعها• وقد سبب ذلك خللاً في أدائها الوظيفي والجمالي على الرغم من الزيادة في الإنفاق على إنشائها وتشغيلها وصيانتها•
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    طريقة لتصنيف أشكال المباني
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/1997) الدكتور محمد حسين البراهيم
    : تصنيف المباني عادة حسب وظائفها أو نظامها الإنشائي أو مواد البناء الرئيسية المستخدمة بها• لكن تصنيف المباني حسب أشكالها لم يتلقى الاهتمام الكافي، ويعود ذلك لصعوبة هذه المهمة صعوبة بالغة• والمحاولات القليلة التي نشرت لتصنيف المباني حسب شكلها كانت تعاني من عيوب كبيرة• في هذه المحاولة الحالية وجدت من الضروري دراسة الشكل المجرد للمباني بالإضافة إلى دراسة الأسطح الخارجية للمباني لكي يمكن التوصل إلى تصنيف مفيد لأشكال المباني• وتؤدي المصفوفة المكونة من 8 أنواع من الأشكال المجردة و12 نوعاً من الأسطح، تؤدي إلى 96 شكلاً من أشكال المباني يمكن الحصول عليه نظرياً• وربما لا يوجد الآن أمثلة على كل شكل ممكن، لكن هذا التصنيف يوفر لنا إطار لدراسة أشكال المباني قد يكون مفيداً لطلبة العمارة والمعماريين•