المجلد 16

استعراض
8 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر عن ترجمة المحسنات اللغوية في مقامات الحريري إلى اللغة الروسية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) مرتضى غازي سيد عمروفتعد مقامات الحريري (لأبي محمد القاسم بن علي الحريري البصري) قمة التطور في فن المقامة للأدب العربي، ولذلك كان في البلدان الأوروبية اهتمام كبير بدراسة هذه المقامات وترجمتها ، وقد ترجمة مقامات الحريري إلى لغات أوروبية عدة، منها الانجليزية والألمانية والفرنسية والروسية الخ ، وتحتاج ترجمة المقامات من المترجم مهارة عالية لأهمية نقل البلاغة والسجع وبراعة الكلام، وكان هذا النوع من الترجمة اتجاها جديدا في دائرة موضوعات الترجمة من الأدب العربي إلى اللغة الروسية، وهذا كان محور بحثنا المتواضع في تجربة الترجمة الروسية لمقامات الحريري، لأن مقامات الحريري تكثر فيها محسنات لغوية مبنية على خصائص اللغة العربية مثل المقلوبات الحرفية واللفظية والرسائل الرقطاء والخيفاء والموصلة والمؤلفة من الحروف المنقوطة أو غير المنقوطة، التي أدرجت في كتب البديع كنموذج الأدب الرفيع المستوى، والتي لا يوجد مثلها في اللغة الروسية، نلتمس في بحثنا هذا مدى التزام المترجمين بالنص الأصلي أو ابتعادهم عنه، ونبحث مطابقة الترجمة الروسية مع نص المقامات وخاصة مع المحسنات اللغوية الموجودة فيها.مقالة وصول حر أحياء أنشطة تمثيل الأدوار: فعالية أنشطة تمثيل الأدوار في تعلم الإنجليزية كلغة أجنبية للطلاب السعوديين في المرحلة الجامعية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) خالد بن محمد الوهيبييهدف هذا البحث الى توضيح فعالية انشطة تمثيل تقمص الأدوار الدرامية في تسهيل عملية اللغة الانجليزية كلغة اجنبية لطلاب اللغة الانجليزية في المرحلة الجامعية للطلاب السعوديين وقداشار لتل وود 1980م ان الطلاب بحاجة لفرص لتعلم مهارات واستراتيجيات استخدام اللغة المراد تعلمها لإيصال المعاني التي يريدونها من خلال مواقف حياتية حقيقية إن نشاطات تقمص الأدوار هي إحدى وسائل تدريس اللغة الإنجليزية وبناء عليه فإن تدريب الطلاب على مواقف مشابهة للمواقف الحقيقية الحياتية، حيث تزول الضغوط النفسية و الخجل مما يجعل الطلاب يمارسون التعلم بكل يسر وسهولة ان المعلمين الذين يستخدمن مثل هذه الاستراتيجيات والوسائل، لا شك أنهم يمدون طلابهم ببيئة مشجعة وممتعة وخالية من الضغوط النفسية في الفصل الدراسي، وهذا بدوره يشجع الطلاب على تعلم اللغة الثانية بفعالية وهذا البحث هو دراسة تجريبية حاولت من خلالها تقصي أثر أنشطة تقمص الشخصيات على مقدرة الطلاب للتحدث باللغة الإنجليزية لطلاب المرحلة الجامعية .مقالة وصول حر الترجمة بين الشكل والتفسير(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) محمد بن عبدالله آل عبداللطيفيتعلق البحث بالاتجاهات النظرية في مجال "دراسات الترجمة" . وهو تخصص جديد ظهر في بداية التسعينيات من القرن الميلادي السابق. وربما كان السبب الرئيس في ظهور هذا التخصص هو تشعب وتنوع دراسات الترجمة مما استوجب حسب رأي الكثير من الباحثين استحداث حقل دراسات مستقل يجمع النظريات والدراسات المختلفة في هذا المجال والبحث يتطرق للأسس الفلسفية والنظرية لهذا التنوع، فيوضح أن هناك أسبابا جوهرية وعميقة لهذه الاختلافات ليس فقط من نواح عملية وإجرائية وإنما أيضا من نواح نظرية وتاريخية ومن حيث النظرة العامة للغة .
ويرى البحث انه يمكن تقسيم نظريات الترجمة إلى قسمين رئيسين: النظريات الشكلية أو الصورية، وهي نظريات لها أسس وتوجهات نظرية عميقة تجمعها وإن بدت مختلفة على السطح والنظريات التفسيرية والتي تختلف وجهاتها ونظرتها للغة حتى ولو بدت واحدة عند النظر إليها لأول وهلة.
والبحث موجه للدارسين والباحثين على حد سواء، ويهدف إلى حل إشكال رئيس هو وجود الكثير من اللبس لدى بعض هؤلاء فيما يتعلق بتنوع هذه الدراسات، وفيما يتعلق بقضايا أخرى مثل وحدة الترجمة، والعلاقة بين النص المترجم والأصل والتكافؤ والتباين في الترجمة وطرق تقويم الترجمة وغيرها من القضايا.مقالة وصول حر تأملات في تدريس الترجمة الشفوية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) سعدية الأمينالترجمة الشفوية بوصفها إحدى وسائل التواصل عبر اللغات تلقى إقبالا كبيرا يتنامى بفعل التطور الهائل السريع الذي يحدث في مجال الاتصالات والمعلومات. ولأنها تنفرد باختصار عامل الزمن فتربط، في الحين واللحظة، خيط التواصل بين المرسل والمتلقي الذين لا تحدثان ذات اللغة، فقد أصبحت أكثر أنواع الترجمة ملاءمة للسرعة الفائقة التي تناسب بها المعلومات في القرية الصغيرة التي لم يعد يفصل بين سكانها سوى حاجز اللغة ولملاقاة الحاجة الماسة المتزايدة للمترجمين الشفويين لتغطية المؤتمرات واللقاءات بين المختصين والخبراء من مختلف الدول، أفردت الجامعات أقساما لتدريس الترجمة الشفوية وفقا لأسس ومبادئ تقوم بوضعها غالبا الجامعات العملة الكبرى في أوربا وأميركا لهذه الجامعات سمات لا تنطبق علي بقية جامعات العالم، مما يحتم تطويع الأسس والمبادئ لتلائم الظروف السائدة في كل جامعة وفي كل بلد يتناول هذا البحث الخصوصية التي يتسم بها تدريس الترجمة الشفوية في الجامعات الوطنية ممثلة في جامعة الملك سعود، مقارنة بما يحدث في الجامعات العالمية الكبرى ممثلة في جامعة السوربون بعد تعريف الترجمة الشفوية وأنواعها المختلفة، يتم عرض المراحل الثلاث لعملية الترجمة وهي: الإدراك السمعي للكلام بلغة المصدر، ثم فصل معنى الكلام عن شكله اللغوي ، وأخيرا التعبير عن المعنى في لغة الهدف لكل واحدة من هذه المراحل متطلبتها التي لا بد أن تتوفر لدى المترجم، كما أن لها أساليب يلزمه أن يتعلمها هذه المراحل والمتطلبات والوسائل تأتي في هذا البحث مدعمة بأمثلة عملية منتقاة من واقع تعلم الترجمة في جامعة عالمية ، ثم من ممارستها، ثم تدريسها في جامعة الملك سعود .مقالة وصول حر الأصوات اللغوية في التركية والعربية : دراسة تقابلية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) أمر الله إيشلرالأصوات اللغوية محدودة في كل اللغات، وعلى هذا هناك تشابه بين الأصوات ولكن في نفس الوقت يوجد اختلاف في بعضها بين اللغات. ومما لا شك فيه أنه يصعب على متعلمي اللغة الأجنبية نطق الأصوات الجديدة عليهم اعد هذا البحث للقيام بدراسة تقابلية بين أصوات اللغة التركية كلغة منشودة والعربية كلغة أم وانطلاقا من الصورة القوية لفرضية التحليل التقابلي تم تحديد أوجه الشبه والخلاف بين فوينمات التركية والعربية. وتطرق البحث إلى الصعوبات التي من المحتمل أن يواجهها الطلاب العرب وشخصت هذه الصعوبات بتقديم أمثلة من أخطاء الطلبة السعوديين. بالإضافة إلى ذلك تناول البحث الدور السلبي للكلمات العربية الدخيلة على التركية في نطق اللغة التركية نطقا صحيحا بالنسبة للطلاب العرب.مقالة وصول حر مشكلات الترجمة: دراسة تطبيقية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) محمد نبيل النحاس الحمصيإن انعدام التطابق التام بين اللغات على كافة الأصعدة يجعل من الترجمة عملية صعبة إن لم تكن مستحيلة في بعض الحالات. فهل يعني ذلك أن نقف مكتوفي الأيدي؟ بالطبع لا سوف نسلط الضوء في هذا البحث بالأمثلة على الحلول التي يلجأ إليها المترجمون لتذليل الصعاب التي تعترض سبيلهم، علما إن كل من يعمل في مجال الترجمة يستخدم هذه الحيل مكرها، حرصا منه على إخراج نص لا يشوه اللغة التي ينقل إليها ويتلاءم مع وسائل التعبير فيها ويحترم روحها. وتنقسم هذه الحلول إلى سبعة، ثلاثة منها مباشرة وهي الترجمة بالدخيل، الترجمة بالنسخ والترجمة الحرفية وأربعة حلول ملتوية، أن صح التعبير هي الترجمة بالتحوير والترجمة بالتكييف، والترجمة بالمعادل أو المقابل وأخيرا الترجمة بالاقتباس أو التصرف وغني عن القول انه ينبغي عدم الإفراط في استخدام هذه الوسائل واللجوء إليها في الحالات التي يتعذر فيها ترجمة تتلاءم مع طرائق التعبير في اللغة المنقول إليها. العدد 1ابدأ العدد 2ابدأ