المجلد 16

استعراض
مقالة وصول حر استخلاص متبقيات المبيدات في الأغذية بالمذيبات-المعاوَنة بأشعة الميكروويف(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) علاء كاملتم استخلاص 71 مبيدَا ينتمون إلى ستة مجموعات مختلفة من المبيدات- وهي المبيدات الكلورينية العضوية، الفوسفورية العضوية، الكرباماتية، البايريثرويدية، مبيدات الحشائش والمبيدات الفطرية- من عينة من الخضروات المشكلة بعد تزويدها بهذه المبيدات، باسخدام المذيبات-المعاونَة بأشعة الميكروويف. قد تم أيضا استخلاص وتقدير بعض من هذه المبيدات باتباع الطريقة الرسمية لـ AOAC وذلك للمقارنة. وقد أظهرت النتائج أن الاستخلاص بمعاونة أشعة الميكروويف كان لها عائد استرجاع أعلى من طرق الـ AOAC ماعدا للمبيد الفطري ثايرام، والمبيد الكلوريني العضوي ألدهيد الإندرين endrin aldehyde، والمبيدين الفوسفورييين العضويين TEPP وجوثيون guthion، والذين تم تحطمهم غالباً باتباع طريقة الاستخلاص بالمذيبات- لمعاونة بأشعة الميكروويف. وتعتبر أهم مزايا هذه الطريقة عن طريقة الـ AOAC ليس فقط في عائد الاسترجاع الأعلى وإنما في زمن الاستخلاض الأقل (30 دقيقة مقابل ساعتين)، والاستهلاك الأقل للمذيبات (60 ملل مقابل 250 ملل)، وأيضا عدد المبيدات الممكن إستخلاصه في آن واحد.مقالة وصول حر أكسدة دهون اللحوم غير المطبوخة والمطبوخة أثناء الحفظ بالتبريد بالمقارنة مع اللحوم غير المطبوخة المخزنة بالتجميد(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) محمد عبدالله الفوازتم في هذا البحث دراسة تأثير الحفظ بالتبريد في ثلاجة المنزل (عند 4ْ م ولمدة 7 أيام) على أكسدة الدهون في اللحوم غير المطبوخة والمطبوخة. كما تمت دراسة تأثير الحفظ بالتجميد على أكسدة الدهون باستخدام المجمد المنزلي (عند –18ْ م ولمدة 60 يوماً) في اللحوم غير المطبوخة. استخدمت عضلات الكتف والأرجل من البقر والجمل والغنم النجدي والنعمي وصدور وأفخاذ الدجاج. تم تقدير أكسدة الدهون في اللحوم بواسطة اختبارTBA وبواسطة كروموتجرافيا الغاز للمركبات الألدهيدات المتطايرة. أظهرت النتائج أن أكسدة الدهون كانت عند معدل متوسط خلال الحفظ لمدة 7 أيام في الثلاجة في قطعيات كل من لحم الجمل والغنم وفي أفخاذ الدجاج. كما بينت النتائج أن عملية طبخ اللحوم قبل حفظها بالتبريد يسبب زيادة كبيرة في معدل أكسدة الدهون في جميع قطعيات اللحوم تحت الدراسة وخاصة لحوم النجدي والنعيمي وأفخاذ الدجاج. أظهرت الدراسة أن الحفظ بالتجميد يعتبر أفضل الطرق للتحكم في معدل أكسدة الدهون في اللحوم الغير مطبوخة من مختلف القطعيات التي تمت دراستها لمدة 60 يوم. من نتائج البحث يمكن الاستنتاج أنه باستخدام المجمد المنزلي يتم التحكم في مدى تزنخ الدهون في اللحوم غير المطبوخة من أجناس متنوعة وقطعيات مختلفة حتى لو تم تخزينها لفترات طويلة.مقالة وصول حر الاستثمار الزراعي الحكومي الفعلي والمستهدف في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) سفر حسين القحطاني; عادل محمد خليفةاستهدفـت هذه الدراســة التعـرف على التفاوت النسبي بين الاستثمـارات الزراعيـة الحكومية الفعلية ونظيرتها المستهدفة خلال الفترة 1985-1998م. وفي سبيل تحقيق هذا الهدف تم الاعتماد على التحليل الاقتصادي القياسي، وعلى وجه التحديد تم استخدام كل من طريقة النسب المئوية لمتوسطات الانحرافات ونموذج التعديل الجزئي، وهو أحد النماذج الديناميكية طويلة الأجل.
وأسفرت هذه الدراسة عن مجموعة من النتائج أهمها:
1- تراجعت كل من قيمة الإعانات والقروض الزراعية خلال فترة الدراسة بمعدل بلغ 8.6%، 4.5% سنويا لكل منهما على التوالي ومن ثم تراجعت قيمة الاستثمارات الزراعية الحكومية المباشرة خلال نفس الفترة بمعدل بلغ 7.6% سنويا.
2- اتسمت كل من الإعانات والاستثمارات الزراعية الحكومية بنوع من الاستقرار شبه التام في حين لا تتمتع القروض الزراعية بهذا النوع من الاستقرار؛ نظرا لارتفاع قيمة متوسط معامل عدم الاستقرار الذي بلغ 18.11 خلال فترة الدراسة.مقالة وصول حر التحكم البيئي لمباني الدواجن في منطقة الرياض بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) إبراهيم محمد الهلالتم في هذا البحث دراسة طرق ومشكلات التحكم البيئي لمباني الدواجن في منطقة الرياض بالمملكة العربية السعودية. جمعت معلومات عن أبعاد المباني والعمالة ومواد البناء وأنظمة التهوية والتبريد والتدفئة والتحكم الآلي لـ 15 مزرعة تجارية. تم تقدير معدلات التهوية اللازمة للتحكم في درجة الحرارة والرطوبة والأمونيا، كذلك تم تقدير حمل التدفئة المطلوب للحفاظ على درجة الحرارة الداخلية المرغوبة، وذلك لجميع المباني. قورنت هذه المعدلات من التهوية وأحمال التدفئة مع تلك المستخدمة في المباني. أوضحت النتائج أن المساحة الأرضية المتاحة للدجاج تراوحت بين 0.052 إلى 0.061 م2/طير. كما تم إنشاء الجدران والأسقف من ألواح معدنية وطوب ومواد عازلة. استخدم نظام التبريد التبخيري ذو المراوح ووسائد التبريد (اللباد) خلال فترات الصيف. معدلات التهوية الصيفية تراوحت بين 0.8 و1.51 (تبادل هوائي/دقيقة)، بينما تراوحت معدلات التهوية الشتوية بين 0.31 و0.46 (تبادل هوائي/دقيقة). دلت النتائج المتوقعة أن معدلات التهوية الصيفية يمكن أن تكون كافية للتحكم في الرطوبة والأمونيا في كل المباني، بينما لا تكون كافية للتحكم في درجة الحرارة في 33% من المباني. دلت النتائج المتوقعة كذلك على أن تهوية المباني خلال الشتاء تعتبر ضرورية للتحكم في كل من درجة الحرارة والرطوبة والأمونيا. كما أن معدلات التهوية اللازمة للتحكم في الحرارة خلال النهار في الشتاء كانت أعلى من المعدلات المطلوبة للتحكم في الأمونيا والرطوبة، بينما خلال أوقات الليل كانت معدلات التهويــة اللازمة للتحكم في الأمونيا هي الأعلى. لذا فقد تم اعتبار هذه المعدلات هي أقل معدل تهوية مستمر خلال الليل، وفي هذه الحالة لابد من إضافة حرارة للمباني عن طريق أجهزة التدفئة. أظهرت النتائج أن معدلات التهوية المستخدمة في الشتاء كانت أعلى بكثير من المعدلات المطلوبة للتحكم في الرطوبة والأمونيا مما أدى إلى انخفاض درجة الحرارة داخل المباني عن المستويات المطلوبة في الشتاء على الرغم من أن أجهزة التدفئة المستخدمة كانت ذات قدرة حرارية أعلى من تلك المطلوب إضافتها. ويرجع السبب في ذلك إلى دخول كميات كبيرة من الهواء البارد أثناء عملية التهوية. تم توزيع الحرارة داخل المباني إما بدفع الهواء الحار مباشرة أو من خلال أنبوب بلاستيكي مثقب يمر خلال المبنى. أوضحت نتائج البحث أن من أهم مشاكل التحكم البيئي لمباني الدواجن هي ترسب الأملاح وتراكم الأتربة على وسائد التبريد، وعدم انتظام في درجات الحرارة الداخلية، وانخفاض كفاءة أنظمة التبريد والتدفئة. تم في هذا البحث كتابة بعض التوصيات الهامة لتحسين أداء نظم التحكم البيئي لمباني الدواجن في المملكة العربية السعودية.مقالة وصول حر الطلب على الأرز في المملكة العربية السعودية: الانفصالية والتغير الهيكلي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) عبد الله بن علي الخريجييستهدف هذا البحث دراسة الطلب على الأرز في المملكة العربية السعودية باستخدام نموذج التغير التدريجي في المعادلة الخطية من نظام (الإيدز) حيث تم تحديد طبيعة العوامل المؤثرة في الطلب على الأرز خلال الفترة من 1971-1999م. المعادلات المقدرة أثبتت وجود تغير تركيبي تدريجي في الطلب على الأرز استغرق عشرة سنوات (1981-1990م). هذا التغير في تركيبة الطلب أثر على القيم المقدرة في معادلة الطلب وكذلك المرونات المشتقة بحيث أصبحت معظم أنواع الأرز المستهلكة ذات طلب أقل مرونة واستجابة للتغير في السعر رغم عدم ثبوت معنوية العادة المتأصلة في الطلب على هذه الأنواع من الأرز في السوق السعودية. التغير التركيبي والتدريجي في الطلب على أنواع الأرز المطلوبة أثر على الكميات المستوردة من بعض الأنواع المتاحة، حيث كان هذا التغير منحازاً ضد الأرز الأمريكي والأرز المستورد من بعض الدول الأسيوية وطبيعي تجاه الأرز المستورد من باكستان وفي مصلحة الأرز المستورد من الهند وبقية دول العالم كاستراليا ومصر وغيرها.
وأخيراً في ظل المعاملات المقدرة والمرونات المشتقة وجد أن الأرز المستورد من بقية دول العالم يتميز بطلب مرن بوجود التغير الهيكلي التدريجي في الطلب كما أنه يتميز بمرونة إنفاق منخفضة نسبيا مقارنة بالأنواع الأخرى من الأرز في السوق السعودية وبالتالي فإن حدوث أي ارتفاع في أسعار واردات هذا النوع سوف يكون مردودة سلبياً في الطلب الاستهلاكي مما يجعل المستهلك يتجه نحو الطلب على الأرز الهندي الذى وجد أنه سلعة منافسة لهذا النوع. أنواع الأرز المتوفرة في السوق السعودية وجد أنها تتمتع بمرونة إنفاق عالية نسبياً مما يدل على أنها سلع كمالية عدا الأرز الهندي والأرز المستورد من بقية دول العالم حيث تصنف بأنها سلع ضرورية.
وجود التغير الهيكلي التدريجي في الطلب على الأرز في المملكة العربية السعودية وكذلك اختلاف المعاملات المقدرة خلال الفترة الزمنية التي تسبق هذا التغير (1971-1980م) مقارنة بقيمة هذه المعاملات والمرونات المشتقة منها بعد اكتمال التغير الهيكلي في الطلب على الأرز (1991-1999م) يفرض على الباحثين خصوصاً فيما يتعلق بالتنبؤات السوقية والأمن الغذائي مراعاة هذا التغير والفترات الزمنية التي تتميز بطلب ثابت وكذلك مراعاة خصائص ومميزات كل فترة على حدة وذلك بغرض الوصول إلى تقديرات صحيحة وبالتالي بناء سياسات تجارية أو اجتماعية رشيدة.مقالة وصول حر القياس والتنبؤ ببعض الخواص الحرارية للحم الحاشي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) علي بن إبراهيم حوباني; عاطف عبد المنعم الأنصاريتم في هذه الدراسة قياس والتنبؤ بمعامل التوصيل الحراري ومعامل الانتشار الحراري للحم الحاشي باستخدام طريقة المصدر الحراري الخطي في مدى درجة حرارة تراوح من 5 إلى 45ْم وقد كان المحتوي الرطوبي للعينات المختبرة 78% (علي أساس رطب).. تراوحت قيم معامل التوصيل الحراري من 0.482 إلى 0.494 وات/متر.ْم بخطأ قياسي تراوح من 3.2 إلى 5.2%، في حين تراوحت قيم معامل الانتشار الحراري من 1.26×10-7 إلى 1.29×10-7 م2/ث بخطأ قياسي تراوح من 8.7 إلي 12.3%. كذلك تمت مقارنة القيم المقاسة مع قيم معامل التوصيل الحراري ومعامل الانتشار الحراري المحسوبة من نماذج تجريبية مختلفة. وتشير نتائج هذه المقارنة أنه يمكن تمثيل قيم معامل التوصيل الحراري باستخدام نموذجي سويت (Sweat) وسبلز (Spells) بصورة جيدة. أما بالنسبة لمعامل الانتشار الحراري فإنه يمكن تمثيل قيمه باستخدام نموذجي ريدل (Riedel) ومارتنز (Martens) بصورة جيدة كذلك.مقالة وصول حر النمو و المعايير الفسيولوجية لذكور الأرانب نتيجة شرب مياه الآبار المالحة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) مختار إبراهيم يوسف; مصطفي محمد زيتون; زينب خليل العوامريفي هذه الدراسة تم تتبع تأثير شرب مستويات مختلفة من مياه الآبار المالحة الطبيعية المتحصل عليها من مناطق بهيج – كرير- العزايم التابعة لبرج العرب في الساحل الشمالي الغربي لمحافظة الإسكندرية علي الصفات الإنتاجية و النمو والخصائص الفسيولوجية لذكور الأرانب. في هذه التجربة تم تقسيم المياه حسب درجة الملوحة الذائبة الكلية إلى 3 مستويات:
(أ) المستوي المنخفض و يحتوي علي 800 جزء في المليون ملوحة ذائبة كلية.
(ب) المستوي المتوسط و يحتوي علي3004 جزء في المليون ملوحة ذائبة كلية.
(ج) المستوي المرتفع و يحتوي علي5284 جزء في المليون ملوحة ذائبة كلية.
و من هنا تم استخدام 28 من ذكور الأرانب النيوزيلندي الأبيض (في عمر 4 شهور و متوسط وزن جسم 2,40,2 كجم) وعوملت لمدة 12 أسبوع حيث قسمت هذه الذكور عشوائيا إلى 4معاملات هي:
1- المجموعة الضابطة (عدد الحيوانات = 7) و هي المجموعة المقدم لها ماء الصنبـــور كمياه للشـــرب (232 جزء في المليون ملوحة ذائبة كلية) علي مدار التجربة.
2- المجموعة الثانية (عدد الحيوانات = 8) و هي المجموعة المقدم لها المستوي المنخفض (800 جزء في المليون) من الملوحة في مياه الشرب.
3- المجموعة الثالثة (عدد الحيوانات = 7) و هي المجموعة المقدم لها المستوي المتوسط (3004 جزء في المليون ) من الملوحة في مياه الشرب.
4- المجموعة الرابعة (عدد الحيوانات = 6) و هي المجموعة المقدم لها المستوي المرتفع (5284 جزء في المليون) من الملوحة في مياه الشرب.
وأظهرت النتائج في نهاية التجربة:عدم وجود فروق معنوية نتيجة شرب مياه الآبار علي كل من وزن الجسم ومعدل استهلاك الغذاء و الماء و البروتين والنسبة المئوية للبروتين المهضوم و معدل النمو اليومي وكذا الحالة الفسيولوجية للحيوانات المعاملة حيث لم تتغير درجة حرارة المستقيم و معدل التنفس و أيضا خصائص الذبيحة. أيضا لم يتأثر نشاط إنزيمات الاسبارتيت أمينو ترانسفيريز والآلانين أمينو ترانسفيريزواللاكتيك دى هيدروجينيز والفوسفاتيز الحامضى و كذلك تركيز الألبيومين في الحيوانات المعاملة عنها في المجموعة الضابطة. في حين أدى شرب مياه الآبار ذات مستويي الملوحة المتوسط والعالي إلى زيادة معنوية (p<0.5) لمعاملات هضم المادة الجافة و المادة العضوية و البروتين الخام و الدهون و الكربوهيدرات و مجموع المادة الغذائية المهضومة وكذلك تركيز البروتين الكلي والجلوبيولين في بلازما الدم. وفي المقابل انخفض كل من الدهن الكلي والكوليستيرول واليوريا والكرياتينين و كذلك نشاط إنزيم الفوسفاتيز القاعدي في الحيوانات المعاملة مقارنة بالمجموعة الضابطة.
ومن هنا تخلص الدراسة إلى أن شرب مياه الآبار المالحة في حدود درجات الملوحة المختبرة في هذه التجربة بواسطة ذكور أرانب النيوزيلندي لم تسبب آثارا ضاره علي النمو والنشاط الفسيولوجي للحيوانات لذلك ينصح لمتملكي الأراضي الجديدة بتربية الأرانب النيوزيلندي و إمدادها بماء الآبار المالحة المحتواة علي ما يصل إلى 5000 جزء في المليون ملوحة ذائبة كلية بدون التخوف من حدوث أضرار علي صحة وإنتاجية الحيوان.مقالة وصول حر إنضاج وإخصاب بويضات الأغنام خارجيا وتنميتها في بيئتين مختلفتين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) عبد الهادي أحمد العوف; أحمد راشد الحميديلقد تمت دراسة مدى إمكانية إنتاج أجنة الأغنام من بويضات جمعت من مبايض في المسلخ و أنضجت وأخصبت صناعيا خارج الرحم (في الطبق) و تنميتها في بيئتين مختلفتين. مع 305 مبيض من 153 نعجة و التي ذبحت في مسلخ الأهالي بمدينة الرياض. ثم جمع منها ما يقارب من الألف بويضة وصنفت إلى أربع مجموعات حسب شكلها الخارجي. استخدمت البويضات الجيدة منها كانت محاطة بخلايا حويصلية (حبيبيية) أو ذات سيتوبلازم سليم التركيب. أجريت عملية الإنضاج الخارجي لـ570 بويضة في بيئة التجارية وذلك بعد إضافة مصل العجل 10% وهرمون مصل دم الفرس الحامل وهرمون التبويض، وهرمون الأستروجين. بعد 29 ساعة تمت عملية الإخصاب الصناعي الخارجي (في الطبق) للبويضات المنضجة وذلك بواسطة سائل منوى جمع من كبش نعيمي في بيئة إخصاب خاصة. أخصبت 54 بويضة (وبنسبة إخصاب بلغت 9.47%) ثم نميت في بيئتين إحداهما معقدة التركيب (البيئة التجارية جاهزة الصنع من شركة سيجما) الأخري معدلة ومبسطة التركيب الكيميائي (ضرت في المعمل). أوضحت نتائج الدراسة أنه نمت في البيئة الأولى 22 بويضة إلى جنين في طور الخليتين (81.48%)، وتطور منها 18 جنيان إلى طور الأربعة خلايا (66.66%)، ونمي منها 13 جنينا إلى طور الثمانية خلايا (48.14%)، وتحول منها 6 أجنة الى طور الستة عشر خلية (22.22%)،ووصل منها 4 أجنة إلى طور 32 خلية فأكثر (طور التوتية) في المقابل نمت في البيئة المحضرة في المعمل 17 بويضة من أصل 27 بويضة مخصبة نمت إلى جنين في طور الخليتين (62.96%)، ونمى منها 11 جنينا إلى طور الأربعة خلايا (40,47%) ، وتحول منها 7 أجنة إلى طور الثمانية خلايا (25,92%) ، وتطور منها 4 أجنة إلى طور الستة عشر خلية (14,81%)، ووصل منها جنينان إلى طور 32 خلية فأكثر (طور التوتية). على الرغم من أنه عدم وجود فروق معنوية بين البيئتين في مراحل نمو الأجنة إالا أن نتائج هذه الدراسة تؤيد بأن جنين الأغنام يحتاج إلى مكونات كيميائية (كالفيتامينات والأحماض الأمينية) أثناء مراحل نموه المبكرة خارجيا (في الطبق) والتي كانت متوفرة في البيئة المعقدة وجاهزة التركيب ولم تكن متوفرة في البيئة مبسطة التركيب والمحضرة في المعمل.كما أن الدراسة أوضحت بأنة يمكن الإستفادة من مبايض الأغنام التي تذبح في المسالخ لإنتاج الأجنة منها ،ولغرض الدراسات الجنينيه والخلوية والجزيئيه المختلفة.
الكلمات المفتاحية: إنضاج وإخصاب وتنمية بويضات الأغنام خارجيا، أجنة الأغنام، البيئة المعدلة، البيئة المعقدة.مقالة وصول حر تأثير الإضاءة أثناء تفريخ بيض الدجاج والرومي في النمـو الجنيني ومعاييـر التفريخ وأداء الفاقس(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) طارق محمد شافعي; عبد الله السبيل; توفيق بن حسن المحسنتستعرض هذه الخلفية العلمية الدراسات السابقة التي بحثت في الخواص الضوئية للبيض وتأثير الضوء أثناء التفريخ في النمو الجنيني ومعايير الفقس وأداء الكتاكيت الفاقسة. يؤدي تعريض بيض الدجاج والرومي إلى الإضاءة أثناء التفريخ إلى الإسراع في النمو الجنيني وانخفاض في فترة تفريخ البيض، بالإضافة إلى أن للتفريخ الضوئي تأثيرا كبيرا في وزن الكتاكيت الفاقسة ونسبة التفريخ وأداء الفاقس بدون التأثير في تكوين وجوده ذبيحة الطيور. ويعتمد كل من نمو الأجنة، ووقت ونسبة الفقس، ووزن الكتاكيت الفاقسة وأداء الفاقس على مصدر وطول الموجة وشدة الإضاءة بالإضافة إلى النظام الضوئي المستخدم. ويلعب لون ونفاذية قشرة البيض وحجمه دورا مهما في التحكم في كمية ونوعية الأشعة التي تمر إلى الجنين. بينما تمتص قشرة البيض أكثر من حوالي 98% من الأشعة ذات الطول الموجي بين 200 و1100 نانوميتر. يرجع تأثير الضوء في النمو الجنيني عامة إلى الزيادة في معدل التمثيل الغذائي للجنين. ويمكن الحصول على التأثيرات الإيجابية من استخدام الضوء أثناء تفريخ البيض بالتأكد من وصول شدة وطول الموجة المناسب للضوء لتنشيط الجنين.مقالة وصول حر تأثير التغيرات الموسمية في محتوى الأحماض الدهنية في أعضاء نبات الحميض (Rumex vesicarius L.) أثناء مراحل النمو(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) مي محمد الرميحتم في هذا البحث دراسة محتوى الأحماض الدهنية في الأعضاء النباتية المختلفة لنبات الحميض(Rumex vesicarius L) . خلال مراحل نموه وتميزه في مواسم ثلاثة هي الخريف والشتاء والربيع.
أظهـرت نتائـج البحث اختلاف نسب الأحماض الدهنية باختلاف عمر النبات. فبزيادة عمر النبات ارتفعت نسبة الحمض الدهني المشبع (حمض البالمتيك) وانخـفـضـت نسـبـة الحـمـض الـدهـنـي غـيـر المشـبع (حمض اللينونيك). ازدادت قيمة حمض البالمتيك عبر مراحل النمو والتميز من مرحلة الصبا إلى مرحلة الإثمار. أما حمض اللينونيك فقد أظهر نمطاً معاكسا. أما بالنسبة لحمض اللوريك والمرستيك والأراشيديك والبهينيك والاوليك واللينوليك فقد تزايدت اقيامها بزيادة عمر النبات من مرحلة الصبا إلى مرحلة الإزهار ثم تناقصت اقيامها في مرحلة الإثمار. ولقد وجد أن حمض الأستياريك هو الحمض الرئيس مقارنة بالأحماض الدهنية الأخرى تبعه حمض البالمتيك. كما دلت النتائج على أن للتغيرات الموسمية تأثير على محتوى الأحماض الدهنية حيث سجلت أعلى القيم في موسم الربيع تلاه الخريف فالشتاء.مقالة وصول حر تأثير الضوء الأبيض الفلورسنتي أثناء التفريخ في النمو الجنيني ومعايير ووقت الفقس لبيض أمهات الدجاج اللاحم(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) توفيق بن حسن المحسن; طارق محمد شافعيأجريت ثلاث تجارب لدراسة تأثير استخدام الضوء الأبيض الفلورسنتي أثناء التفريخ في النمو الجنيني من عمر 5 إلى 17 يوما ومعايير ووقت الفقس ووزن الكتاكيت الفاقسة لبيض أمهات الدجاج اللاحم لسلالة الهايبرو واستخدم حوالي 798 بيضة في هذه الدراسة. تم رص البيض في أدراج المفرخة بعد وزنه وتوزيعه إلى مجموعتين من المكررات المتماثلة وتفريخ إحدى المجموعتين في الظلام والأخرى تحت تأثير الضوء الأبيض الفلورسنتي (عدد 2لمبة-20 واط). وتراوحت شدة الإضاءة فوق سطح البيض بين 1350 و1800 لكس.
أدى استخدام الضوء الأبيض الفلورسنتي أثناء تفريخ البيض إلى زيادة معنوية (P < 0.01) في معدل الوزن اليومي والوزن النسبي للأجنة (وزن الجنين/وزن البيضة)، ابتداء من اليومين11 و13 من العمر على التوالي وارتفاع في نسبة الفقس بحوالي 13.7%. كما أظهرت نتائج الدراسة حدوث فقس مبكر بحوالي 25.5 ساعة وانخفاض في الوزن النسبي للكتاكيت الفاقسة (وزن الكتكوت/وزن البيض) بحوالي 2.5% في مجموعة البيض المضيئة أثناء التفريخ عند مقارنتها بالمجموعة المفرخة في الظلام.
ويمكن اعتبار تفريخ البيض تحت تأثير الضوء الأبيض الفلورسنتي طريقة لتقليل مدة تفريخ البيض وتحسين نسبة الفقس.مقالة وصول حر تأثير الكادميوم على محتوى اللبيدات في نباتات اللوبيا (Vigna unguiculata) في وجود او غياب حمض الجبريليك(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) منى محمد منصور الرميحتضمن هذا البحث دراسة تأثير تركيزات مختلفة (صفر، 20، 40، 80، 160 جزء في المليون) من كلوريد الكادميوم (CdCL2) في وجود أو غياب حمض الجبريليك ( GA3) على محتوى اللبيدات في نبات اللوبيا (Vigna unguiculata)، وذلك في ثلاث مراحل من النمو الخضري (مبكرة، متوسطة، متاخرة). كذلك تم إضافة حمض الجبريليك بتركيز 100جزء في المليون إلى كل من التركيزات السابقة لكلوريد الكادميوم في محاولة لتخفيف التأثير الضار الذي يسببه المعدن الثقيل. أوضحت النتائج انخفاض محتوى اللبيدات في كل من المجموع الخضري والمجموع الجذري لنبات اللوبيا، وزاد هذا التأثير مع زيادة تركيز الكادميوم في بيئة النمو وباستمرار نمو النبات لتصبح المرحلة المتأخرة من النمو أقل المراحل تاثرا. ومن جهة أخرى ازداد محتوى اللبيدات عند إضافة حمض الجبريليك دالاً بذلك على دوره في تخفيف التأثير المثبط الناتج عن المعدن الثقيل خاصة في التركيزات المنخفضة (20، 40 جزء في المليون). وقد كانت المرحلة المتوسطة للنمو أكثرالمراحل تأثراً بالهرمون وتلتها المرحلة المبكرة.وكان المجموع الجذري أكثر تاثرا بمعاملات الكادميوم واقل تاثرا بالمعاملة المزدوجة للكادميوم وحمض الجبريليك مقارنة بالمجموع الخضري .مقالة وصول حر تأثير درجات الحرارة على تطورونسب موت الأطوار غير الكاملة لذبابة اللحم ساركوفاجا دوكس Sarcophaga dux Thomson (ثنائية الأجنحة): ساركوفاجيدي Diptera: Sarcophagidae(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) فهد عبد المحسن المسندأجريت هذه الدراسة على ذبابة اللحمSarcophaga dux في المختبر لمعرفة تأثير بعض درجات الحرارة على تطور ونسب موت الأطوار غير الكاملة . وكانت فترة النمو الكلية من الطوراليرقي الأول إلى بزوغ الطور الكامل 51.8، 33، 25،16.4، 13.6، 15.1يوم عند درجات الحرارة 16، 20، 24، 28، 23 و36م على التوالى. كما اثبتت الدراسة أنه لا توجد فروق معنوية بين متوسطات فترات التطور لكل من الذكور والإناث. وكانت درجات الحرارة الدنيا التي يتوقف عندها النمو هي 5.9، 12.9، 11م. لليرقات والعذارى وفترة التطور الكلية (من الطور اليرقي الأول الى الطور الكامل) على التوالي. واستخدمت البيانات لإيجاد نموذج يربط الوحدات الحرارية اللازمة لإكمال النمو (DD) للتنبؤ بكثافة هذه الذبابة في الحقل وقد قدرت بـ 163.2، 143، 289.1 (DD) لليرقات والعذارى والفترة الكلية على التوالي. كما أظهرت الدراسة أن اعلى نسبة موت سجلت عند درجات الحرارة 16 و36م وأن اكبر وزن للعذارى والذباب الكامل كان عند درجات الحرارة 20 و 24م. وأقل وزن عند 16 و36م . وكانت أوزان إناث الذباب الكامل أقل من أوزانها في الذكور عند كل درجات الحرارة التي أختبرت. كما استخلص من البحث أن درجة الحرارة المثلى لتربية هذه الذبابة تقع بين درجتى حرارة 20 و 28م.مقالة وصول حر تأثير كثافة لقاح بكتيربا العقد الجذريه ومعدلات التسميد النيتروجيني علي نمو نباتات البرسيم الحجازى في التربة الجيريه(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) علي محمد هجو; فهد ناصر البركـهتم دراسـة تأثير كل من كثـافة لقـاح بكتـيريا العقد الجذريه ميليلوتي Rhizobium meliloti ,معدلات التسميد النيتروجيني المختلفه من سماد اليوريا أو فوسفات الأمونيوم الثنائي الداب (DAP) علي نبات البرسيم الحـجازى(Medicago sativa L.) في تربة رملـية جيرية بالممـلكة العربية السعوديه من حيث عدد العقد البكتيرية وكفاءة تثبيت النيتروجين الجوى والوزن الجاف و محتوى النباتات من عنصرى النيتروجين والفوسفور. وأجريت هذه الدراسة بالأصص في الصوبه. ولقد وجد أن التلقيح ببكتريا العقد الجذريه بكثافة 9x910 خلية ريزوبيا /اصيص (2.5 كجم تربه) مع التسميد النيتروجيني بمعدل 90 ملجم نيتروجين/اصيص سواء من سماد اليوريا أو سماد فوسفات ثنائي الأمونيوم(DAP ) أدى إلي زيادة معنوية في كل من عدد العقد البكتيرية ونشاط إنزيم النيتروجينيز (Nitrogenase) والوزن الجاف بالإضافة إلي المحتوى النيتروجيني والفوسفورى في نباتات البرسيم الحجازى النامية في التربة الجيرية الرملية. ولقد أدى التلقيح بكثافات مختلفة من بكتريا العقد الجذريه ( 9x710 و 9x810 و 9x910) خلية /إصيص في تربة سمدت بمعدل 90 ملجم وحدة أزوت لكل اصيص إلي زيادة في الوزن الجاف مابين 60 – 110% عند مقارنتها بالنباتات النامية في تربة سمدت بنفس المعدل من السماد لكن بدون تلقيح. كما وجد أن النباتات النامية في تربة ملقحة بكثافة 9x910 خلية /إصيص ومسمدة بسماد (DAP) بمعدل 120 أو150 ملجم نيتروجين/ إصيص سجلت أعلى قيمة من المحتوى النيتروجيني أما بالنسبة للمحتوى الفوسفورى فقد سجلت النباتات النامية في تربة مسمدة بسماد (DAP) بمعدل 150 ملجم وحدة نيتروجين/ إصيص والملقحة بكثافة 9x910 خلية /إصيص أعلى قيمة سواء في تركيز العنصر أو محتوى النباتات منه عند المقارنة بباقي المعاملات. كما وجد أن هناك زيادة معنوية لتركيز النيتروجين والفوسفور المتبقيات في التربة بعد الحصاد نتيجة لزيادة كل من كثافة اللقاح ومعدل التسميد النيتروجيني. ويوصي هذا العمل انه للحصول علي أعلا إنتاجية للهكتار إقتصاديا أن يستخدم سماد (DAP) كسماد نيتروجيني بمعدل 90 كجم نيتروجين /هكتار في وجود 5x710 خلية / بذرة بما يعادل 72x1210 خليه لكل كجم بذور برسيم حجازى.مقالة وصول حر تـأثير مستويات من البروتين الخام على النسب الهضمية لدريس الساليكورنيا أو حشيشة الرودس في حواشي الإبل(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) سعيد باسماعيل; محمد الصيادي; محمد أبوهيف; سليمان زهران; ياسين الشيختم تنفيذ تجربة هضم باستخدام 12 رأسا من حواشي الإبل بمتوسط وزن 327 كجم لقياس تأثير إدراج مصدرين من الأعلاف الخشنة وثلاثة مستويات من البروتين الخام (12.0% ، 14.5% ، 17.0%) في العليقة على النسبة الهضمية للعناصر الغذائية. وقد تم استخدام دريس حشيشة رودس أومخلفات زراعة نبات الساليكورنيا الملحي المروي بمياه البحر في العليقة بمعدل 25% من المادة الجافة. وقد تم تثبيت أكياس جمع الروث على جميع الحيوانات، وتم توزيعها بالتساوي على سـت مجامع غذائية. وقد صممت تجربة الهضم بطريقة 3×3 مربع لاتيني لكل مجموعة غذائية.
أظهرت النتائج أنه فيما عدا النسب الهضمية للمادة العضوية، المستخلص الخالي من النتروجين، والألياف الحمضية، فان باقي العناصر الغذائية حدث لها تحسن معنوي (P<0.01)في النسبة الهضمية مع زيادة نسبة البروتين في العليقة من 12% إلى 14.5% ، بينما زيادة البروتين الخام الى 17.0% لم تحدث أي تغير. وكان متوسط النسبة الهضمية للألياف الحمضية والمتعادلة ومجموع المواد المهضومة 75% ، 22% و 13% على التوالى أعلى معنويا (P<0.01) للأغذية المحتوية على دريس الرودس عنه للمحتوية على مخلفات الساليكورنيا. بينما النسبة الهضمية للبروتين الخام للأعلاف المحتوية على الساليكورنيا كانت 3.6% أعلى معنويا (P<0.01) من المحتوية على دريس الرودس.مقالة وصول حر تدهور فسائل نخيل التمر المصابة بالفطر كلارا بارادوكسا بمنطقة الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) يونس مولان; راشد العبيد; محمد حرحش; صلاح الحسينيتهدف الدراسة إلى التعرف على ظاهرة تدهور وموت فسائل نخيل التمر المنقولة حديثاً إلي مكانها المستديم عند إنشاء البساتين الحديثة. تم جمع عينات من سعف نخيل مصاب من بستان مزروع حديثاً بمنطقة حريملاء ، يتراوح عمر الفسائل فيه ما بين 3-5 سنوات من أصناف ( نبوت سيف- البرحي- نبتة علي – صقعي – منيفي – أرشودية – مقفزي – روثان) يظهر عليها أعراض ابيضاض وجفاف الأوراق الخارجية مع تهتك وتكسبر في أنسجة عنق الورقة بحيث لم يتبقى منها سوى الأنسجة الليفية مع تكشف جراثيم الفطر السوداء على الأنسجة المصابة، وقد تم عزل الفطر المصاحب للأعراض السابقة على بيئة آجار البطاطس والدكستروز (PDA) عند درجة حرارة الغرفة. وتم فحص الفطر مجهرياً وعرف الفطر على أنه كلارا بارادوكسا Chalara paradoxa، قدرت شدة الإصابة بالفطر باستخدام مقياس شدة إصابة يتراوح بين صفر- 5 درجات وذلك من نتائج اختبارات القدرة الإمراضية على سعف فسائل نخيل لبعض الأصناف السالفة الذكر، أظهرت نتائج القدرة الإمراضية وجود اختلافات معنوية بين الأصناف المختبرة في مدي قابليتها للإصابة بالفطر Chalara paradoxaالمسبب لمرض اللفحة السوداء في نخيل التمر.مقالة وصول حر تقدير الاحتياجات المائية للنخيل باستخدام نموذج بنمان-مونتيث الرياضي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) ع. ع. العذبةتم تقدير الاحتياجات المائية للنخيل باستخدام نموج بنمان-موتتيث الرياضي على أساس العشب كمحصول مرجعي. كما تم جمع البيانات المناخية من محطات الارصاد الجوية لسبع مناطق مشتهرة بزراعة النخيل. وتبين من النتائج أن البخر-نتح المحصولي السنوي يختلف من موقع لاخر، ويتراوح من 1500 الى 2000 مم. أما بالنسبة للاحتياجات المائية الكلية للنخيل فهي تتراوح من 5500 مم، وذلك لكفاءة ري تساوي 40 % ونسبة احتياجات غسيلية تعادل 10%، إلى 1500 مم، وذلك لكفاءة ري تساوي 90 % وبدون احتياجات غسيلية. وعلى أساس حجمي للهكتار، فإن هذا يماثل 55000 و 15000 م3، على التوالي، وذلك اعتمادا على الموقع الجغرافي، ومستوى ادارة مياه الري، بالإضافة إلى جودة المياه المستخدمة في ري النخيل. وللتحقق من مدى ملائمة نموذج بنمان-مونتيث الرياضي المستخدم في تقدير الأحتياجات المائية للنخيل، تم مقارنة نتائج النموذج مع بيانات حقلية تم جمعها من اربعة حقول في المنطقة الوسطى، اثنان منها تستخدمان نظام الري بالتنقيط، والآخران تستخدمان نظام الري بالغمر. وقد لوحظ وجود توافقا جيدا بين التقدير النظري والحقلي للاحتياجات المائية للنخيل خلال الفترة من مايو إلى ديسمبر، وتوافقا مقبولا خلال الفترة من يناير إلى إبريل.مقالة وصول حر تقييم انتظامية إضافة المياه السطحية والتحت سطحية للري المحوري(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2004) ع. ع. العذبة; الغباري; العتيأجريت تجربة على نظام الري المحوري لتقييم انتظامية توزيع المياه فوق وتحت سطح التربة، وذلك في اتجاه خط السير وعلى طول خط الرش، وباعتبار ثلاث ارتفاعات للرشاشات (50، 100 و130 سم). استخدمت طريقة علـب التجميع لتقييم الانتظامية فوق سطح التربة، بينما استخدمت الطريقة الحجمية لتقييم الانتظامية تحت سطح التربة، حيث تم تقدير متوسط المحتوى المائي للتربة عند أربعة أعماق (10، 20، 30، 40 سم) وذلك بعد 24، و 48، و 72 ساعة من إضافة مياه الري. بينت النتائج أن انتظامية توزيع المياه تحت سطح التربة أعلى من انتظامية توزيع المياه فوق سطح التربة. كما بينت النتائج أن هناك انخفاضا ملحوظا في انتظامية المياه السطحية المقاسة على طول خط الرش (68.4 %) مقارنة بالانتظامية في اتجاه خط السير التي كانت تساوي 80.5 %. في المقابل، وجد أن انتظامية إضافة المياه تحت سطح التربة كانت متقاربة في الاتجاهين، حيث كانت 88.2 % في اتجاه خط السير، و 89.1 % على طول خط الرش. كما بينت النتائج أن الانتظامية التحت سطـحية اقل تأثرا بارتفاع الرشاشات مقارنة بالانتظامية فوق سطح التربة. ونظرا لصعوبة تقدير الانتظامية التحت السطحية، طورت علاقات رياضية يمكن من خلالها تقدير انتظامية إضافة المياه تحت سطح التربة بمعرفة الانتظامية فوق سطح التربة.مقالة وصول حر تقييم معدلات الاستهلاك الغذائي لثلاث من مفترسات أبو العيد (Coleoptera: Coccinellidae )(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) محمد عبد العزيز الدغيريتمت دراسة معدلات استهلاك اليرقات والحشرات البالغة لكلٍ من Adonia variegata Coccinella novemnotata Herbst., Goeze و C. undecimpunctata L. في المختبر لتقييم كفاءتها كعوامل مكافحة حيوية لحشرات مَنْ الحبوب في أواســـط المملكة العربية السعوديــة. أظهرت الحشـــرات البالغة و اليرقات للمفترس A. variegata أعلى المعدلات عند الكثافة المنخفضة للفريسة المعروضة عليها يومياً ( 20 و 30 حورية مَنْ/ يوم/ مفترس)، بينما كانت تلك للمفترسين C. novemnotata و C. undecimpunctata أكثر كفاءة نسبياً عند الكثافات العالية ( 40 و 50 حورية مَنْ/يوم/مفترس). ارتفعت معدلات استهلاك الحشرات البالغة للمفترسات الثلاث C. novemnotata, C. undecimpunctata و A. variegata بمقدار 3.0 ، 2.5 و 2.0 ضعفاً، على التوالي، عندما ازدادت كثافة الفريسة المعروضة من 20 إلى 50 حورية مَنْ/يوم. ارتفعت معدلات استهلاك اليرقات للمفترسات الثلاث بشكل عام، بمقدار 2,0 و 1,5 ضعفاً عن الحشرات البالغة للمفترس C. undecimpunctata و A. variegata أو C. novemnotata ، على التوالي. أوضحت الدراسة أن كفاءة المفترس في الاستهلاك تتناقص عند الكثافات العالية للفريسة.مقالة وصول حر تقييم نمو وإنتاج العلف لستة أصناف من البرسيم المصري تحت ظروف الرياض(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2004) ناصر بن عبد الرحمن السحيبان; عبد الله بن عبد العزيز الدوسأجريت هذه التجربة لدراسة نمو ستة أصناف من البرسيم المصري (جيزة-1، جيزة-5، جيزة-6، جيزة-15، سخا-4، سخا-86) تحت ظروف منطقة الرياض. زرعت الأصناف في موعدي زراعة (15 أكتوبر، 15 نوفمبر) وأخذ منها أربع حشات. الصفات المحصولية المدروسة هي طول النبات، محصول العلف الرطب والجاف، محصول البذور، عدد السيقان للنبات الواحد ونسبة المادة الجافة. المنحى العام للنمو والإنتاج كان أعلى في موعد الزراعة الأول (16.3 طن/هـ) مقارنة بالموعد الثاني (13.5 طن/هـ). كما أن أعلى طول للنباتات وأعلى إنتاج للعلف الرطب والجاف وللبذور كانت لصنفي جيزة-15 و جيزة-5. كما سجلت الحشات الثالثة (في الموعد الأول) والثانية (في الموعد الثاني) أعلى المعدلات من العلف وذلك في شهر فبراير. أما متوسط الإنتاج البذري لموعد الزراعة الأول فقد كان 338.5 كجم/هـ بينما تدنى إلى 12.9 كجم/هـ لموعد الزراعة الثاني.