مجلة العلوم الإدارية
استعراض
31 النتائج
نتائج البحث
مقالة ميتاداتا فقط أثر الاستثمار والتمويل الوسيط على النمو الاقتصادي: نتائج جديدة من الاقتصاد الأردني(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) سليمان وارد المساعيدملخص البحث. تهدف هذه الدراسة إلى اكتشاف العوامل الرئيسية التي تقود النمو الاقتصادي في الأردن؛ كدولة غير نفطية، وتحديدا التعرف على دور الاستثمار المحلي والأجنبي المباشر والتطور في مؤسسات التمويل الوسيطة ورأس المال البشري على النمو الاقتصادي في الأردن. وقد تم استخدام منهجية حديثة نسبيًّا في هذه الدراسة وهي منهجية التحليل القياسية المعروفة باسم Autoregressive Distributed Lag (ARDL) والتي من خلالها نستطيع أن نحدد الآثار طويلة وقصيرة الأمد للمتغيرات الاقتصادية على النمو الاقتصادي. حيث توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج الهامة، منها: (1) هناك علاقة تكاملية ما بين النمو الاقتصادي في الأردن ومحدداته؛ و(2) الاستثمار المحلي والصادرات من السلع والخدمات يعتبران أهم العوامل التي تقود النمو الاقتصادي في الأردن؛ و(3) رفع كفاءة ومستوى القطاع المالي ورأس المال البشري يؤثران تأثيرا فعّالاً مباشرًا وغير مباشر على النمو الاقتصادي؛ و(4) زيادة تدفق الاستثمارات الأجنبية تسهم بصورة مباشرة في دفع عجلة النمو الاقتصادي، لكن الدراسة بينت أيضًا أن دور الاستثمار الأجنبي يرتبط بصورة مباشرة بمستوى المؤسسات التمويلية الوسيطة ورأس المال البشري في الأردن من خلال التفاعل بينه وبين هذه المتغيرات. كما توصي الدراسة؛ وبعد أن مهدت فترة الاصلاحات الاقتصادية البيئة الاستثمارية المناسبة، إلى بذل المزيد من الجهد لزيادة الصادرات الأردنية، وجذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة للحفاظ على مستوى النمو الحالي للناتج المحلي الإجمالي.
كلمات مفتاحية: الاستثمار المحلي، الاستثمار الأجنبي، التكامل المشترك، التمويل الوسيط، الأردن، ARDL.مقالة ميتاداتا فقط اتجاهات المرؤوسين نحو امتلاك مديري الأجهزة الحكومية الأردنية لمهارة الاستماع الفعال(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) رائد إسماعيل عبابنة; أحمد عبد الحليمملخص البحث. تعد أهمية الاستماع الفعال عنصراً رئيساً من عناصر عملية الاتصال الإداري الفعال. لذا هدفت هذه الدراسة لتقييم مجالات مهارة الاستماع الفعال ( تعظيم المعلومات، و إستخدام التعابير اللفظية و الحركات الجسمية، و توفير البيئة المناسبة للإستماع، و الإنتباه و الاهتمام) للمديرين العاملين في القطاع العام في محافظات الشمال الأردنية من خلال استطلاع أراء مرؤوسيهم. وشملت الدراسة المرؤوسين من ذوي المسمى الوظيفي مساعد مدير، ورئيس قسم، و رئيس شعبة، و موظف. قام الباحثان بإعداد استبانة وزعت على 600 فرد بأسلوب العينة العشوائية وتم استرجاع 462 منها صالحة للتحليل الإحصائي.مقالة ميتاداتا فقط العوامل الاجتماعية وآثارها على السلوك الشرائي لليافعين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) سليمان إبراهيم شلاش; أسماء رشاد صالحملخص البحث: تهدف هذه الدراسة للتعرف على العوامل الاجتماعية المؤثرة على السلوك الشرائي لليافعين في الأردن. وقد توصلت الدراسة إلى أن السلوك الشرائي لليافعين يتأثر بالعوامل الاجتماعية التالية: الثقافة والطبقة الاجتماعية والجماعة المرجعية والأسرة, وتوصي الدراسة الباحثين والمهتمين عمل دراسات خاصة بموضوع السلوك الشرائي لليافعين، والعوامل المؤثرة عليهم بشكل أكثر تفصيلاً، لما لهذه العوامل من تأثير على السلوك الشرائي ووسيلة للتعرف على الفرص التسويقية المتاحة.وضرورة الاهتمام بالدراسات الاجتماعية الخاصة باليافعين داخل الأردن، والتعرف على خصائصهم وصفاتهم وكل ما يتعلق بهم كفئة عمريه تمثل أحد شرائح المجتمع الأردني، بحيث تعتبر مساعداً لرجال التسويق في صناعة الخطاب الموجهة المناسب داخل الرسالة الإعلانية وتطوير الإستراتيجيات التسويقية الملائمة.وأخيرا توجيه العناية الكبيرة إلى دَور الأسرة والأصدقاء كأهم مصادر للحصول على المعلومات كونهم يمثلون جماعات مرجعية أساسية وعوامل مؤثرة على السلوك الشرائي لليافع، بحيث يتم تخطيط الإستراتيجيات التسويقية التي تهدف إلى التأثير على هؤلاء المصادر.مقالة ميتاداتا فقط تحليل السلسلة الزمنية للتضخم في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) حمد بن عبدالله الغنامملخص البحث: يهدف هذا البحث إلى دراسة وتحليل السلسلة الزمنية لمعدل التضخم في المملكة العربية السعودية وذلك للفترة من شهر فبراير 1980م إلى شهر سبتمير 2004م، وذلك من أجل التعرف على نمط تغير معدل التضخم ومن ثم بناء نموذج يساعد على التنبؤ بقيم معدل التضخم في الأجل القصير. وبالاستعانة بالأساليب الإحصائية المتعلقة بالسلاسل الزمنية تم إجراء اختبارات السكون للسلسلة مثل اختبار ديكي – فولر الموسع (ADF) وكذلك معاملات دالة الارتباط الذاتي (ACF) وتبين أن معدل التضخم ساكن لأنه تم حسابه على أساس الفرق الأول للوغاريتم الرقم القياسي لأسعار المستهلكهين. ثم تم تطبيق منهجية بوكس جينكينز (Box-Jenkins) على عدة نماذج مختارة وذلك باستخدام بعض المعايير الإحصائية لاختبار النموذج الأنسب مثل اختبار سكون البواقي وتطبيق معايير (Akaike) و(Schwarz) وخطأ التنبؤ. واتضح من الدراسـة أن النمـوذج المناسب لبيانات السلسلة الزمنية هو نموذج يجمع بين الانحدار الذاتي والمتوسط المتحرك في فترات التباطؤ الثلاث عشرة والثلاث والثلاثين على التوالي مما يشير إلى احتمال وجود بعض التأثيرات الموسمية على معدل التضخم في فترة الدراسة.مقالة ميتاداتا فقط ديناميكية الناتج غير النفطي في المملكة العربية السعودية:(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2008) حمد بن محمد الحوشانملخص البحث. سعت هذه الورقة لتحليل ديناميكية الناتج المحلي الاجمالي غير النفطي في المملكة العربية السعودية وذلك بتحليل الصدمات الهيكلية لنموذج الطلب الكلي باستخدام متجه الانحدار الذاتي VAR للفترة 1963- 2004.
اتضحت من نتائج تحليل التباين وتحليل دوال نبضات الاستجابة الأهمية التي يحتلها متغيرا الاستهلاك الخاص والاستثمار الحكومي في تفسير تباين خطأ التنبؤ للناتج غير النفطي كما اتضح تأثير الصدمات لهما على سلوك الناتج غير النفطي بكل من الأجلين القصير والطويل على حد سواء. فهما يسهمان على التوالي, بحوالي 49% و 24% في خطأ التنبؤ للناتج غير النفطي في الأجل القصير, وترتفع نسبة إسهامهما إلى 54% و36% في الأجل الطويل. ويحتل هذان المتغيران الأهمية نفسها بالنسبة للمتغيرات الأخرى المكونة للطلب الكلي, حيث يفسران النسبة الأكبر من التقلب في مكونات الطلب الكلي.مقالة ميتاداتا فقط عقود توزيع السلع والمنتجات: طبيعتها القانونية ومدى خضوعها للقواعد العامة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) أحمد عبدالعال أبو قريننحاول في هذا البحث إلقاء الضوء على جانب من العقود التي أفرزتها اقتصاديات السوق الحر، في سبيل تعظيم عمليات توزيع السلع والمنتجات. وهي عقود الامتياز القصري بالبيع، عقود الترخيص، عقود التوزيع النوعي. ونظراً، لما لهذه العقود من أهمية، فإن الفقه والقضاء المعاصر، يخصها بتسمية عقود التوزيع، للدلالة على دورها المهم في هذا الشأن وأنه يفوق ما عداها.
وتثير دراسة هذه العقود اعتبارين متعارضين: الأول، أن تلك العقود يستغرق تنفيذها أمدًا طويلاً، إذ تنظم العلاقة بين المنتج أو المورد والقائم على توزيعها لعدة سنوات. الأمر الذي يصعب معه تحديد عناصر العقد بدقة ((كمية البضائع أو السلع محل التعاقد وأسعارها)). والأمر الآخر، مصلحة الموزع التي تقضي تعيين تلك العناصر وألا يترك للمنتج أو المورد وإرادته التحكمية.
ونحاول في هذا البحث، تحديد الطبيعة القانونية لتلك العقود وذلك لبيان مدى خضوعها للقواعد العامة في العقود ونظرية الالتزام محاولين البحث عن ضوابط لتقرير البطلان في تلك العقود، سواء باعتبارها بيوعًا أو باعتبارها عقودًا أخرى.مقالة ميتاداتا فقط الاستثمارات العربية البينية المباشرة: حجمها، مصدرها وتوزيعها(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) أحمد عبدالرحمن أحمدبما أن الاستثمارات العربية البينية المباشرة لم تلق الاهتمام الكافي بين الدارسين فقد سعت هذه الدراسة إلى الإجابة عن أسئلة محددة تختص بحجم هذه الاستثمارات ومصدرها وتوزيعها الجغرافي والقطاعي وإلى الكشف عن أي تنسيق في ذلك مع مناقشة مبدئية لأسباب ذلك النسق، وجدت الدراسة أن حجم الاستثمارات العربية البينية المباشرة صغير نسبيّا مقارنة مع التدفقات ذات الصلة الأخرى لكنه حجم ثابت نوعًا ما. وفيما يختص بمصدر تلك الاستثمارات وجدت الدراسة أن دول مجلس التعاون الخليجي كانت هي المصدر الأول والأساسي كما هو متوقع وعلى رأسها السعودية والكويت تليها دول الشام على غير المتوقع. أما توزيع الاستثمارات الجغرافي فقد طغت عليه دول وادي النيل خاصة مصر تليها دول مجلس التعاون الخليجي. وفيما يختص بالتوزيع القطاعي فقد وجدت الدراسة أن الصناعة هي أكثر المجالات التي يميل إليها المستثمرون العرب ومن خلفها الاستثمارات المصرفية بينما تراجعت الزراعة بعد أن كانت تجهد اهتمامًا طاغيّا في البداية.
وبالرغم من إن هدف الدراسة الأساسي هو استكشاف الوقع بدون التعمق في مسبباته إلا أنها أشارت إلى دراسات سابقة أكدت على أهمية حجم سوق البلد المضيف واستقراره وسياساته الاقتصادية في اجتذاب المستثمرين من الخارج وبالتالي يقع العبء الأكبر على البلد المضيف في القيام بتغيير سياساته لاجتذاب الاستثمار العربي والأجنبي بدلاً من لوم الدول المصدرة ومستثمريها علمًا بأن لدى المستثمرين العرب الفائض الرأسمالي، ولا يوجد عائق ثقافي يجعلهم يحجمون، فقط السياسات الاستثمارية هي التي قد تثنيهم، كذلك خلصت الدراسة إلى أن المستثمرين العرب يميلون إلى الاستثمار في القطاعات الحقيقية كالصناعة والزراعة أكثر من القطاعات الخدمية والمالية علمًا بأن الأولى أكثر مجازفة وتتطلب التزامًا أطول أجلاً في أصول ثابتة فهم إذن ليسوا ((بالجبن)) الذي يعتقده البعض أحيانًا. كل المطلوب إذن هو خلق البيئة الملائمة.مقالة ميتاداتا فقط هياكل التكاليف التقليدية لصناعة التكرير بالمملكة العربية السعودية: مصفاة الرياض (*)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) مطلق مشعل الحارثي; عبدالمحمود محمد عبدالرحمنيتناول هذا البحث دراسة أنماط التكاليف التقليدية في صناعة التكرير بالمملكة العربية السعودية متخذًا من مصفاة الرياض ممثلة لقطاع التكرير بالمملكة، وذلك لتشابهها مع بقية المصافي من ناحية الحجم، والتقنية، العمر والاقتصاديات. ويستعمل البحث عدة دوال تقليدية متدرجًا من متواليات الحدود البسيطة إلى دالة كوب-دوجلاس بأشكالها المختلفة. وتتفوق دالة كوب-دوجلاس المقيدة للتجانس على ماعداها من الدوال وذلك حكمًا بالاعتبارات الإحصائية والاقتصادية المعتادة. وتشير النتائج إلى أن علاقة التكاليف- الإنتاج في المصفاة تتسم بأنها غير مرنة، كما أن أطر الإنتاج فيها تسودها أنماط وفورات الحجم الثابتة واقتصاديات الحجم الموجبة. وتتفق جملة النتائج المتحصل عليها مع حقيقة أن المصفاة تنتج في الأرجاء المتناقضة من التكاليف المتوسطة الكلية والتي تفوق التكاليف الحدية، أي أن الإنتاج يجري في المرحلة الأولى من مراحل الإنتاج المعروفة.
(*) مستل من رسالة ماجستير مقدمة من الطالب مطلق مشعل الحارثي تحت إشراف الدكتور / عبدالمحمود محمد عبدالرحمن بعنوان ((دوال التكاليف لمصفاة الرياض)) مقدمة لقسم الاقتصاد (( بجامعة الملك سعود) 1994م.مقالة ميتاداتا فقط الجمود الوظيفي في أجهزة القطاع العام بالمملكة العربية السعودية دراسة ميدانية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) عبدالرحمن بن عبدالله البراك; عجلان بن محمد الشهريإن بقاء الموظف في المرتبة التي يشغلها ما يزيد على الحد الأدنى الذي قرره نظام الخدمة المدنية للترقية له انعكاسات سلبية على الإدارة بصفة عامة وعلى الموظف بصفة خاصة في دفع رغبته للبذل والعطاء. وهذا البحث يركز على دراسة مدى وجود ظاهرة الجمود الوظيفي في أجهزة القطاع العام بالمملكة العربية السعودية. لقد تناول البحث العوامل التي تشرح تلك الظاهرة والتي شملت الأنظمة المتعلقة بالترقية والمستوى الإداري للموظف، مكان عمل الموظف، مدى توافر المؤهل العلمي، الخبرة، التدريب، درجة الاستعداد للانتقال إلى مكان آخر متى ما توافرت الترقية، وتحمل المسؤولية. وقد قدم البحث شرحًا لتلك العوامل وتوصيات عملية بغية معالجة هذه الظاهرة في أجهزة القطاع العام بالمملكة العربية السعودية.مقالة ميتاداتا فقط مصادر إجهاد العمل : دراسة ميدانية لمصادر إجهاد العمل لأطباء الإسعاف في مستشفيات محافظات شمال الأردن(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1997) نعيم نصير; فاروق ديباجةيهدف هذا البحث إلى التعرف على مصادر إجهاد العمل لدى أطباء الإسعاف في محافظات شمال الأردن. اعتمدت الدراسة أسلوب المسح الإحصائي الميداني لجميع أطباء الإسعاف العاملين في مستشفيات محافظات شمال الأردن(إربد، عجلون،جرش، المفرق) والتي تضم تسعة مستشفيات ويعمل فيها 57طبيبا، وذلك باستخدام استبانة أعدت لهذا الغرض. وبعد تحليل البيانات باستخدام البرنامج الإحصائي SPSS ، بينت الدراسة أن أطباء الإسعاف يعانون من مستوى متوسط من الإجهاد. أما أهم مصادر الإجهاد فجاءت مرتبة حسب الأولويات التالية: عدم قدرة الأطباء على التطور الوظيفي والمهني في المرتبة الأولى، زيادة عبء العمل النوعي وصعوبته في المرتبة الثانية، مسؤولية الطبيب تجاة الآخرين والمرتبطة بحياة المريض في المرتبة الثالثة، زيادة العبء الكمي للعمل في المرتبة الرابعة، نزاع الدور للطبيب وتداخل اختصاصاته مع الآخرين في المرتبة الخامسة، غموض الدور وصعوبته في المرتبة السادسة. بينت الدراسة وجود علاقة ذات دلالة إحصائية فقط بين متغيرات السن والحالة الاجتماعية من جهة ومصادر الإجهاد من جهة أخرى. حيث وجد أن من هم دون الثلاثين غير المتزوجين يتعرضون للإجهاد أكثر من غيرهم. انتهت الدراسة بجملة توصيات تحد من تأثير هذه المصادر.