المجلد 10
استعراض
22 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر الذئب: أسماؤه، وكناه، وصفاته(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1998) فضل بن عمار العمارياشتغل العلماء المسلمون الأوائل بموضوعات لغوية شتى، احتل فيها الحيوان مكانًا بارزاً. ومن الملاحظ أن الأسد حظى بأغلب جهود أولئك العلماء، في حين أن أدب اللغة العربية على طول مراحله التاريخية كان لايفتأ يذكر الذئب. مردداً صوره المختلفة المتوارثة من أجيال قديمة عنه، أو معيدًا التصورات الشعبية التي صاحبته منذ الجاهلية حتى الإسلام، وهي تصورات نجدها بارزة في الأمثال. أما اللغة نفسها، فقد كشفت حقائق كثيرة عن طبيعة الذئب في الصحراء العربية، إذ لم يقتصر اتساع نظرتها له على ما منحته من أسماء مختلفة، بل شمل ذلك الصفات المتعددة التي ألصقت به. وربما وجد الدارس في كل هذا نبعًا ثريًا يستطيع من خلاله تجديد مواقف العرب من الذئب بصفة خاصة. وقد تفيد هذه الدراسة في وضع معجم خاص بالحيوان، وبذلك نسهم في هذه الحقبة من الزمن في تكملة جهود من سبقونا، أو بعثها من جديد، وفق مناهج تقرب العلوم اللغوية إلى قراء العصر الحاضر، وتسهم الإسهام الجدير بالثقة في دفع الحركة العلمية المعاصرة، لاسيما أن الاعتناء بموضوع الذئب كان قد تأخر كثيرًا، فلم يُولً الاهتمام اللائق به إلا على يد الصاغاني، أي في منتصف القرن السابع الهجري، وربما كان لذلك علاقة بنشاط التأثير الشعبي على الأذهان، بعد أن حظيت خواص الذئب باعتبارات فولكلورية في الطب والشعوذة، إلى جانب التصنيف والتبويب اللذين نشطت حركتهما في تلك الأزمان.مقالة وصول حر مزية مرويات الزبير بن بكار لشعر أهل الحجاز وغيرهم من شعراء العرب (172-256هــ/ 789-870م)(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1998) عبدالله بن سليمان الجربوعيعرض هذا البحث لجهود الزبير بن بكار في حقل الرواية الأدبية ويبرز أثرها في المصادر المؤلفة بعد عصره. كما يكشف أيضًا عن مزية مروياته وإحاطته بأشعار أهل الحجاز وأخبارهم، مع عنايته أيضًا بشعر غيرهم من شعراء العرب. لقد أظهر البحث أن رواياته حفلت برواية شعر كثير ، تفرد الزبير برواية قد منه، وبعضه أخلت به الدواوين المطبوعة، أو جاء برواية تخالف رواية المصادر الأخرى. هذه المادة الشعرية التي أمدتنا بها روايات الزبير تتيح لكل دارس أن يتعرف على تاريخ الشعر في الحجاز في القرنين الأول والثاني للهجرة وهي- كما نعلم – فترة عرفت بقلة مصادرها الأولى. مما يجعل من هذه الدراسة إضافة خليقة أن تضيف شيئا بعين على فهم تاريخ هذه الفترة فنزداد علمًا بها وبحياتها الأدبية على وجه قريب من السلامة والدقة.مقالة وصول حر مناظرة المسألة الزنبورية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1998) محمد الباتلهذه المناظرة تعد أشهر المناظرات في النحو العربي، ومدارها ((كنت أظن أن العقرب أشدُّ لسعةً من الزنُّنْبور فإذا هُوَ هيَ)) بضميرَيْ رفع بعد ((إذا الفجائية)) فحسب، أو يجوز أيضًا (( فإذا هو إيّاها)) بضمير رفع بعدها، يتلوه ضمير نصب. وقد لحق هذه المناظرة الكثير من التشويه والتعصبات. ومن هذا المنطلق تحاول هذه المقالة الوصول إلى الحقيقة مجردة، فتَبيَّنَ بالأدلة أن ((فإذا هو هي)) هي اللغة الأفصح والأقيس، ولكن ((فإذا هو إياها)) ثابتة الورود عن العرب على الرغم من ضعفها وشذوذها. وإذا كان سيبويه قد أنكرها، فلأنها لم تبلغه على الراجح؛ لأنه ذكر في كتابه الكثير من ((اللُّغيّات)). وأن هذه المناظرة تصوّر ما قامت عليه المدرسة النحوية البصرية، ممثّلة هنا بسيبويه ومؤيديه، في الاقتصار ما أمكن، على الفصيح المقيس من كلام العرب، والتضحية (( باللغيات الشاذّة)) لإحكام القاعدة. وما قامت عليه المدرسة الكوفية، ممثّلة هنا بالكسائي ومؤيديه، في التوسّع واستيعاب شواهد أكثر من هذه (( اللغيات)) ولو على حساب القاعدة. ونظرًا إلى أن كل جيل عربي كان أحوج من الجيل قبله إلى قواعد نحوية محدودة ومنضبطة، تساعده على تعلّم اللغة العربية، انتصر المذهب البصري، لسلامة منهجه، وما لحق بهذه المناظرة من المغالطات، هو من قبيل حماية القاعدة من الشواذ.مقالة وصول حر إعراب الأسماء الستة: أصله وتطوره(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1998) فوزي حسن الشايب. انطلاقا من اعتقاد القدماء أن الإعراب في اللغة العربية إنما هو بحركات قصيرة، فقد عدوا إعراب الأسماء الستة بالحركات الطويلة في حالة الإضافة، إعرابًا بعلامات فرعية، ولقد تبنى هذا البحث وجهة نظر مضادة تمامًا، وهي أن الإعراب في العربية كان بحركات طويلة في الأصل، وأنه تطور فيما بعد إلى حركات قصيرة، واحتفظ بالإعراب الأصلي على حاله في الأسماء الستة. ولقد وضح البحث مختلف أنواع التطورات التي تعرضت لها الأسماء الستة، ومسبباتها.مقالة وصول حر حمام الجنينة ( تدعل) بالعلا، المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1998) عبدالله آدم نصيفاشتهرت العلا بآثارها المتنوعة التي خلفتها الحضارات المختلفة في العصور القديمة والإسلامية. ومن أهم هذه المخلفات الحضارية المنشآت المائية المتمثلة في شبكة قنوات المياه الجوفية للحصول على المياه المخزونة في باطن الأرض واستخدامها في الأغراض الزراعية والمنزلية. وقد ارتبط بنظام القنوات في العلا إقامة منشآت مائية أخرى تخدم أغراضًا انتفاعية مرتبطة بحياة المجتمع في البلدة. ومن هذه المنشآت التي ظلت باقية إلى عهد قريب ((حمام الجنينة))، وهو حمام لم يسبق لأحد دراسته وقد أشرت إليه في دراستي السابقة عن العلا بالإضافة إلى نشر مخطط وصوره له دون إجراء أي دراسة تفصيلية.
ويقع هذا الحمام في الجهة الشمالية خارج أسوار البلدة قريبًا من البوابة المعروفة بسور الجنينة وهو يمثل حمام بلدة العلا الرئيسي وهو بذلك مشابه لحمام وادي القرى وحمام الجحفة بالحجاز، وحمام دندانقان في خراسان خلال العصور الإسلامية المبكرة. وهو ليس الوحيد من نوعه في الجزيرة العربية من ناحية تقسيمه إلى عدة مجموعات من المنشآت المائية، فقد أشار ولكنسون إلى مثل هذه المجموعة في عمان في جنوب شرق الجزيرة العربية. ويعتمد هذا الحمام على قناة تدعل التي يرجع تاريخها إلى ما قبل الميلاد.مقالة وصول حر مكتبة برجاموم من خلال كتابات الدارسين المحدثين(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1998) سعد بن عبدالله الضبيعانتتناول هذه الدراسة مكتبة برجاموم. تحاول في البداية إلقاء الضوء على مملكة برجاموم التي نشأت في أحضانها هذه المكتبة المهمة وذلك من حيث الموقع، والتأسيس، والأهمية الثقافية، والاقتصادية، والاجتماعية في العالم الهيلينستي. ثم تركز الدراسة على المكتبة من خلال عدة محاور تشمل نشأتها ومنشآتها، ومقتنياتها وتنظيمها موضحة جهود علمائها والإسهام الحيوي الذي قامت به هذه المملكة في صناعة الرق وجعله للكتابة بديلاً عن البرديات. ثم تختتم الدراسة بخاتمة تستعرض فيها أهم نتائج الدراسة. وأخيرا تذيل الدراسة باقتراح موضوعات محددة من شأن دراستها الإسهام في سد ثغرات الأدب العربي المكتوب حول هذا الموضوع.مقالة وصول حر السياسات السكانية: إطارها النظري، وواقعها التنموي في بعض الدول العربية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1998) عثمان الحسن محمد نورتهدف الدراسة الحالية لمعرفة الأطر النظرية للسياسات والبرامج السكانية في إطار العلاقة التبادلية بين المتغيرات الديموجرافية ومتغيرات التنمية الاجتماعية والاقتصادية. كما تهدف لمعرفة مستويات واتجاهات المؤشرات السكانية، ومعرفة واقع السياسات والبرامج السكانية في بعض الدول العربية. واعتمدت الدراسة الحالية في تحليلها على الإحصاءات والبيانات الديموجرافية المتوافرة في دول المنطقة وعلى البحوث والدراسات المنشورة وغير المنشورة في الدول العربية.
وأوضحت الدراسة الحالية الارتباط الوثيق بين المتغيرات الديموجرافية والمتغيرات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، كما أوضحت ضرورة اعتماد النظرة المتكاملة للمسألة السكانية في إطار التنمية الشاملة، التي تستلزم تناول الأبعاد المختلفة للقضية السكانية، عند رسم السياسات والبرامج السكانية للدول العربية، مع الاهتمام بواقع الاختلافات الاقتصادية والاجتماعية بين دول المنطقة.مقالة وصول حر النقل في مدينة أبو ظبي: تحليل لخصائص حركة الانتقال اليومي وأنماطها(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1998) جعفر حسن الشايقيفي هذه الدراسة تم تحليل الخصائص المتعلقة بتدفق حركة الانتقال اليومي في مدينة أبوظبي بهدف الكشف عن وتائرها وأنماطها المكانية والإحاطة بتفسيراتها، وذلك في سياق الأبعاد المتمثلة في أغراض الانتقال ووسائطه ومواقيته ومداه الزمني وبعده المكاني. وقد أظهرت نتائج التحليلات وجود تباين واضح في انسياب الحركة حسب الغرض مع هيمنة رحلات العمل والرحلات الاجتماعية. الترويحية على نمط الحركة في المدينة. كما تبين أن معظم أنماط الحركة تشكله السيارة الخاصة بسبب ارتفاع معدل ملكيتها بين الأسر والأفراد. وكشفت النتائج عن وجود ذروات مختلفة للحركة تتباين في نوعها ووقتها وحجمها ومداها الزمني طبقا لتباين الموقع الجغرافي وأثره. كذلك وجد أن متوسط طول مسافة وزمن الرحلة في المدينة قصير، يبلغ 8.3كم و 13.6 دقيقة، على التوالي، مما يعكس مرونة وكفاءة عالية في انسياب الحركة. وبينما تبين أن كثافة الانتقال، وخاصة للعمل، تتأثر بطول كل من مسافة وزمن الرحلة، إلا أن معدلات التناقص المرتبطة بعامل المسافة تزيد على تلك المرتبطة بعامل الزمن، وبالتالي أكدت الدراسة وجود تباين في نمط توزيع الحركة بالمدينة. فنمط توزيع حركة الانتقال للعمل يتسم بالتشتت والانتشار الجغرافي ويأخذ شكلاً أفقيا، بينما يأخذ توزيع الحركة العامة في مجملها نمطًا شعاعيًا. وقد تم تفسير أنماط التوزيع هذه بتحديد العوامل المؤثرة فيها. واختتمت الدراسة بعرض بعض الملاحظات والمقترحات حول خصائص وأنماط الانتقال ومدى خضوعها المستمر للتغيير وبعض سياسات النقل وبدائلها الممكنة في المدينة مستقبلاً.مقالة وصول حر دراسة بعض خصائص اسلوب "ايملي برونتي" في روايتها(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1998) ريتشارد أندرو أندريتاتعتمد: ايملي برونتي في روايتها " مرتفعات وذرنج" على تكرار كلمات معينة واستخدام بعض التشبيهات بصورة مستمرة، وذلك لخلق جو معين للرواية ولإيجاد شكل تركيبي يلائم موضوعها. ويهدف هذا البحث إلى تتبع هذه الكلمات والتشبيهات المتكررة لتوضيح وظائفها المختلفة والدور الذي تقوم به لكشف سمات شخصيات الرواية ولتوضيح الصراعات الرئيسية والأحداث الهامة التي تدور حولها القصة.مقالة وصول حر دراسة لبعض الظواهر في علم الصوتيات العروضي في تحليل النص(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1998) نهى سليمان داود الشرفايتعلق الموضوع الأساسي لهذا البحث بدراسة منظمة لبعض ظواهر علم الصوتيات العروضي، ومن هذه الظواهر النبر الأساسي والنبر الثانوي ونوعية الصائت وطريقة النطق به والفونيم المجهور والمهموس.....إلخ. وذلك لإظهار مدى إسهام مثل هذه الاستخدامات العروضية في التعبير عن المعنى في سياق النص. واتخذت أجزاء من كلام مسرحية "ماكبث" لشكسبير كمثال لبيان ذلك.
- «
- 1 (current)
- 2
- 3
- »