مجلة العمارة والتخطيط
شعار المجتمع
العدد الحالي
عرض هذا العدد

استعراض

نتائج البحث

يظهر الآن 1 - 5 من 5
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    Arabic Calligraphy in Modern Architecture
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 25/12/1438) مساعد بن عبدالله السدحان
    Abstract. The use of Arabic calligraphy in Muslim architecture has always been a traditional style. However,during the past few years, it has been observed that the font is being used in various styles and techniques,in terms of form, function and materials. Due to the lack of sufficient knowledge the use of Arabiccalligraphy in modern architecture, and its various styls`, this study aims at finding out the various trendsin the use of Arabic calligraphy in modern architecture. The study compiled and analyzed a number of imagesfor a number of buildings that used Arabic calligraphy. The most important result shows that the useof Arabic calligraphy appeared in three directions: The traditional direction, which is a continuation of thestyle of using the font in ancient architecture, the mixed trend that took into account the traditional style butemployed modern techniques and materials, and the new trend that uses the font in an unconventional way.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الخط العربي في العمارة الحديثة
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 04/08/1438) مساعد بن عبدالله السدحان
    ظل استخدام الخط العربي في عمارة المسلمين استخداماً تقليدياً، ولكن في السنوات القليلة الماضيةلُوحظ استخدام الخط بأساليب وتقنيات مختلفة في النواحي الشكلية، والوظيفية، وكذلك مواد البناء. ونتيجةلعدم وجود معرفة كافية حول استخدام الخط العربي في العمارة الحديثة من حيث اتجاهاته المختلفة، جاء هدفهذه الدراسة مُثلاً في الكشف عن اتجاهات استخدام الخط العربي في العمارة الحديثة، حيث قامت الدراسةبجمع مجموعة من الصور لعدد من المباني التي استخدمت الخط، وتحليلها، والتوصل إلى نتائج كان من أهمها:أن الخط العربي قد ظهر بثلاثة اتجاهات تمثلت في: الاتجاه التقليدي، والذي يعد استمراراً لأساليب استخدامالخط في العمارة القديمة، والاتجاه المختلط الذي راعى الشكل التقليدي، واستخدم الأساليب الحديثة فياستخدام الخط من حيث المادة والتقنية، والاتجاه الجديد الذي استخدم الخط بشكلٍ غير تقليدي.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    الحمامات التقليدية في مدينة صنعاء، اليمن دراسة مقارنة للتصميم المعماري للحمامات القديمة والحديثة )حماما الميدان والشام حالة دراسية(
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 24/04/1438) مساعد بن عبدالله السدحان
    تميزت مدينة صنعاء كغيرها من المدن الإسلامية بوجود مبانٍ خدمية كالحمامات التقليدية،ومع التوسع العمراني خارج أسوار مدينة صنعاء القديمة فإن بناء الحمامات التقليدية استمر ولكن بطريقةحديثة، وبذلك ظهرت ما يعرف بالحمامات التقليدية القديمة )داخل أسوار صنعاء القديمة( والحماماتالتقليدية الحديثة )خارج أسوار صنعاء القديمة(. ركز البحث على دراسة الحمامات التقليدية القديمة والحديثةمن خلال اختيار واحد من الحمامات القديمة وآخر من الحمامات الحديثة، وإجراء دراسة مقارنة للتصميمالمعماري عليهما وفق المحددات التالية )التوزيع الوظيفي، تقنيات ومواد البناء، الفراغات الداخلية(. وتم عملالمقارنة بين الحمامين بالاعتماد على المسح الميداني والتصوير الفوتوغرافي للحمامين ودراستهما معمارياً وعملالمساقط والرفع المعماري؛ للتعرف إلى التكوين العام ومدى التوافق والاختلاف فيما بينهما.وقد خلص البحث إلى أن الحمامات التقليدية الحديثة استمرت بنفس الطابع المعماري للحمامات التقليديةالقديمة مع إجراء بعض التعديلات في توزيعها الوظيفي، وكذا الاختلاف في تقنيات ومواد البناء فقد تغيرأسلوب وتقنية البناء من خلال استخدام الخرسانة المسلحة والقباب المبنية بالخرسانة أيضاً، واختلفت كذلكفي توزيعها الفراغي عن الحمامات القديمة حيث ظهرت فراغات لم تكن موجودة في الحمامات القديمة مثلغرف البخار الرطب وغرف كبار الزوار.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    التأريخ للمنشآت المعمارية بحساب الجُمَّل في الشعر العربي
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/2008) مساعد بن عبدالله السدحان
    أُقيم في العالم العربي والإسلامي العديد من المنشآت المعمارية والعمرانية، ولقد أُرِّخَ لإنشاء الرئيسة منها في مصادر كتب التاريخ المختلفة، وتلقفها الباحثون ودارسو العمارة للإفادة منها في دراساتهم لتاريخ العمارة. أما باقي المنشآت فقد أهمل أو فقد تأريخ بعضها، وأرخ للآخر في ثنايا كتب التراث. ولهذا فإن الدراسة تهدف إلى البحث في تأريخ تلك المنشآت المعمارية من خلال الشعر العربي وهو ما يعرف بالتأريخ الشعري أو حساب الجُمَّل- الذي يعتمد على تحويل الأرقام إلى حروف يمكن بها تكوين جمله أو أكثر يتم جمع قيمة حروفها لتعطي رقماً معيناً يؤرخ به - وإثبات وجوده للكثير من تلك المنشآت. أما منهج الدراسة فهي القراءات المتأنية في دواوين الشعر العربي، وكتب التراث لاستخراج الشواهد الشعرية، وتدوينها وتنظيمها بما يحقق هدف الدراسة، ويناسب طبيعتها.
    تبرز أهمية الدراسة في أنها توضح أهمية الشعر العربي للدراسات التاريخية في العمارة والعمران وتؤكد مكانة ومنزلة العمارة والعمران في الشعر العربي وذلك من حيث الاهتمام والاعتناء بها، والالتفات لها في كل زمان ومكان. ثم هي تكشف وتلفت الأنظار لمصدر مهم لمعرفة تأريخ المنشآت المعمارية ممثلاً في التأريخ الشعري. وقد حصرت الدراسة تأريخ إنشاء أكثر من 50 عملاً معمارياًُ وعمرانياً تشمل المساجد، والمدارس، والحمامات، والأسبلة، والقصور، والدور، كما تشمل الأعمال المعمارية المستحدثة مثل: مباني المكاتب والمستشفيات، ومشاريع الخدمات المختلفة من حدائق ومشاريع مياه.
    تخلص الدراسة إلى إثبات وجود العديد من الأمثلة للتأريخ الشعري للمنشآت المعمارية مما يشجع على البحث فيها واستقصائها باعتبارها مصدراً له ميزاته من ناحية التأريخ لأعمال قد يكون التأريخ الشعري هو المصدر الوحيد لها، أو أن يكون عضداً أو مرجحاً لتواريخ أعمال معمارية اختلف في تاريخ إنشائها. ولهذا فإن الدراسة توصي بالاهتمام بالتأريخ الشعري والالتفات إليه في دراسة تأريخ العمارة والعمران. وتدعو إلى جمع تواريخ الأعمال المعمارية الموثقة بالتأريخ الشعري والمبثوثة في دواوين الشعر وكتب التراجم وما في حكمهما لتكوّين قاعدة بيانات تكون متوفرة للدارسين لتاريخ العمارة والآثار والتخصصات ذات العلاقة.
  • صورة مصغرة
    مقالةوصول حر
    دراسة البيئة العمرانية التقليدية من خلال الشعر العامي بمنطقة نجد
    (دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/01/2006) مساعد بن عبدالله السدحان
    يعتبر البحث في البيئة العمرانية التقليدية بصفة عامة من الموضوعات المهمة للمعماريين والمخططين. ومن البيئات المحددة التي حضيت بالدراسة البيئة العمرانية التقليدية لمنطقة نجد في المملكة العربية السعودية، وقد ظهر ذلك على هيئة تقارير فنية للمهنيين من معماريين ومخططين، وعلى هيئة كتب أو رسائل علمية أو  بحوث من أكاديميين متخصصين.  و استفادت تلك المخرجات من وسائل مختلفة من فنون وعلوم أخرى، مثل الرفوعات المساحية من علم المساحة، والمسح البصري من فن التصوير الفوتوغرافي، كما استفاد بعضها من علم التاريخ المكتوب أو الشفوي.
    هذه الدراسة تقترح الاستفادة من مصدر لم يستخدمه الباحثون في العمارة والتخطيط بشكل كبير لفهم البيئة العمرانية التقليدية وربطها بمحيطها الثقافي والاجتماعي بمنطقة نجد. هذا المصدر هو الشعر العامي، المكتوب منه والمحفوظ، وهو وثيقة متوارثة يمكن أن تكون رديفة ومكملة لما تقدمه المصادر الأخرى كالرفوعات الميدانية والمسوحات البصرية. فالشعر العامي أحد جوانب الأدب الشعبي، ينبع من صميم المجتمع ويستمد حياته من البيئة العامية. ولهذا فإنه تصوير ناطق لها، و يمثلها أصدق تمثيل، ويكشف عن جوانب خفية فيها، كما أنه ثري بالكلمات والعبارات التي تقود إلى البحث والتفصيل.
    من خلال هذه الدراسة أمكن تصنيف البيئات العمرانية التقليدية في نجد حسب الظروف الزمانية لكل شاعر وعلاقتها بتلك البيئة، إلى أربع بيئات: الأولى منها تلك التي عاش فيها أهلها حياتهم كلها، والثانية تلك التي تذكرها أهلها بعد أن تقدم بهم العمر، وأصبحوا يعيشون في بيئات حديثة، أما الثالثة فهي البيئة التي هجرها أهلها إلى بيئة حديثة، والرابعة تلك التي طالتها يد التغيير أو الإزالة بسبب المخططات الحديثة. ويوفر هذا التصنيف فرصة لفهم خصائص العمارة التقليدية في منطقة نجد والتغيرات التي شهدتها.
    تضيف هذه الدراسة لبنة في مجال الدراسات التخصصية في العمارة والتخطيط، وتوظف في ذلك الأدب الشعبي بمعطياته المختلفة من شعر، وأمثال، وقصص، وحكايات، في منطقة نجد. ويشجع ذلك الباحثين فيها على الكشف عن خصائص تلك البيئات العمرانية التقليدية المختلفة، عن طريق الأدب الشعبي بصفة عامة و الشعر العامي بصفة خاصة ليكون رافداً للوسائل الأخرى ومكملاً لها. كما يساهم ذلك في دراسة البيئات العمرانية التقليدية لتأخذ حقها من التوثيق، والتحليل، والاستنباط خدمة لهذا الجيل والأجيال القادمة.