المجلد 08

استعراض
40 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر دراسة تحليلية لعناصر المشكلات الإنتاجية والمالية والإدارية والتسويقية لمشروعات الدواجن في المنطقة الوسطى بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) سفر حسين القحطاني; عصام عبداللطيف أبو الوفا; سيد مشعال السيدنظراً لأن الدراسات السابقة لم تتناول أثر أهم خصائص المشروعات على مدى مساهمة وشدة عناصر المشكلات الإنتاجية والمالية والإدارية والتسويقية التي تواجه مشروعات الدواجن في المنطقة الوسطى، لذلك تتضح الحاجة إلى إعداد دراسة تتناول بالبحث التعرف على نسبة مساهمة عناصر هذه المشكلات وشدتها فيما تعانيه المشروعات من اختلاف هذه النسب والشدة وفقاً لخصائص المشروعات وتحديد أهم المقترحات اللازمة لتخطيط وتنفيذ السياسات الزراعية المختلفة للنهوض بمثل هذه المشروعات المتخصصة في مجال الدواجن.
وقد استخدمت هذه الدراسة بيانات ميدانية عن 40 مشروعاً لدجاج اللحم و 35 مشروعاً لدجاج البيض من خلال استمارة استبيان تم تجميعها في عام 1412هـــ. واستخدم أسلوب التحليل العاملي لحساب نسبة مساهمة عناصر هذه المشكلات، كما استخدم اختبار مربع كاي للوقوف على مدى اختلاف شدة العناصر طبقاً لاختلاف خصائص المشروعات.
وأوضحت النتائج أهمية زيادة مساهمة وزارة الزراعة ببرامج التطعيم فضلاً عن استيراد أفضل السلالات وتشديد الرقابة على اللقاحات والرقابة على منتجي الأعلاف لمواجهة أهم عناصر المشكلة الإنتاجية في مشروعات دجاج اللحم والبيض، وكذلك القيام بإعداد دورات تدريبية لرفع مستوى أداء العاملين والتعرف على طرق إدارة المزارع بكفاءة واستخدام السجلات المزرعية مما يساعد على مواجهة أهم عناصر المشكلة الإدارية والمالية والممثلة في عدم سداد أقساط البنك الزراعي، فضلاً على ذلك أوضحت الدارسة أهمية توفر القروض التسويقية وإنشاء هيئة تسويقية لتوافر المعلومات السوقية كذلك مساعدة المشروعات في استخدام واستحداث التجهيزات اللازمة لحفظ المنتجات ونقلها لعرضها في الوقت والمكان المناسبين للتغلب على مشكلة موسمية الأسعار وعلى وجود مشروعات زائدة ومنافسة المشروعات خارج المنطقة فضلاً عن منافسة المنتج المستورد والتي تعد من أهم عناصر المشكلة التسويقية.مقالة وصول حر محددات الطلب الزراعي على المياه في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) علي زاوي ديابي; المرسي السيد حجازييعد القطاع الزراعي في المملكة العربية السعودية أكبر مستهلك للمياه والتي تأتي في معظمها من موارد جوفية غير متجددة. لذا فإن استكشاف محددات الطلب الزراعي على المياه يعد من الأهمية بمكان عند وضع السياسات المرتبطة بترشيد استهلاك المياه. في هذا البحث تم وضع نموذج قياس للطلب الزراعي على المياه (1981-1991م) حيث تم تقسيم محددات الطلب إلى مجموعتين من العوامل: عوامل مرتبطة بالنشاط الإنتاجي الزراعي وعوامل طبيعية. تشتمل المجموعة الأولى على حجم الإنتاج من الحبوب (كمؤشر لحجم الإنتاج الزارعي) وحجم الإعانات، إضافة إلى عدد المزارع بينما تشتمل مجموعة العوامل الطبيعية على درجات الحرارة المتوسطة ومعدلات هطول الأمطار. تم تقدير معادلة الطلب باستخدام كل من الصيغ الخطية واللوغارتمية وباستخدام طريقة المربعات الصغرى وأسلوب مكونات التباين كما صاغه باركس Parks والذي يتميز بأنه يجمع بين التأثير عبر الزمن وعبر المناطق والتأثير المشترك بينهما. وتم تقدير معادلة الطلب على المياه على مستوى المملكة ككل وعلى مستوى كل منطقة من المناطق الزراعية ترتبط أساسًا، بتحديد المساحات الزراعية، وبإيجاد الحوافر لدى المزارعين لتخفيض الاستهلاك الزائد من المياه. يقوم البحث أيضاً بعمل توقعات بحجم الطلب المستقبلي على المياه في الزراعة وفقاً لافتراضات محددة من خلال بدائل أربعة توضح جميعها زيادة الطلب المستقبلي على المياه في المناطق الزراعية الرئيسة في المملكة على الرغم من انخفاض مستويات النشاط الزراعي مما قد يشير إلى زيادة حدة مشكلة الإسراف في استخدام مياه الري مستقبلاً.مقالة وصول حر تأثير الملوحة على محتوى الأوراق من الكلوروفيل والبرولين في بعض أصول وطعوم الحمضيات(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) مصطفى عاطف الحمادي; محمد علي أحمد باشه; علي عبدالله الجابريأجري هذا البحث في غرف النمو التابعة لقسم الإنتاج النباتي بكلية الزراعة على أربعة أصول من الحمضيات هي: النارنج، اليوسفي كليوباترا، الكاريزوسترانج، الفولكا ميريانا، بالإضافة إلى طعمين من البرتقال هما صنفي: الفالنشيا والهاملن لدراسة تأثير أربعة تركيزات من الملوحة (صفر، 25، 50 ، 100 ملليمول/ اللتر من كلوريد الصوديوم) على محتوى أوراق هذه الأصول والطعوم من الكلوروفيل والحمض الأميني البرولين.
وقد أوضحت نتائج هذا البحث أن محتوى الأوراق من الكلوروفيل (ا، ب ، والكلي قد انخفض نتيجة لتعرضها للإجهاد الملحي، وكان محتوى الأوراق من الكلوروفيل أقل في المعاملات الملحية المرتفعة مقارنة بالمعاملات الملحية المنخفضة أو المعاملة الضابطة. كما كانت هناك فروق مؤكدة إحصائيًّا بين الأصول الأربعة في تأثيرهما على محتوى الأوراق من الكلوروفيل، وكان أصلاً اليوسفي كليوباترا والكاريزو سترانج أعلى في محتواها من الكلوروفيل عن أصلي النارنج والفولكا ميرينا. كما احتوت أوراق الشتلات غير المطعمة على محتوى أقل معنوياً عن الشتلات المطعمة، في حين لم تكن هناك فروق معنوية بين الطعمين (البرتقال الهاملن والفالنشيا) في معظم المواعيد.
كما وجد أن محتوى الأوراق من البرولين قد ازداد بزيادة تعرض الشتلات للإجهاد الملحي، وكانت هناك فروق مؤكدة إحصائياً بين الأصول المستخدمة في محتواها من البرولين، وكان أصلاً اليوسفي كليوباترا والكاريزو سترانج أعلى في محتواهما من البرولين عن أصلي النارنج والفولكا ميريانا. كما احتوت الشتلات غير المطعمة على تركيزات أعلى من البرولين مقارنة بالشتلات المطعمة، وكانت هناك فروق مؤكدة إحصائيًّا بين الطعمين ابتداءً من الموعد الخامس وحتى نهاية التجربة حيث احتوت أوراق طعم البرتقال الفالنشيا على تركيزات أقل من البرولين عن أوراق طعم البرتقال الهاملن.
وتوضح نتائج هذه الدراسة أن شتلات الحمضيات تستجيب للإجهاد الملحي عن طريق زيادة محتوى أوراقها من البرولين لكي تتأقلم مع الإجهاد الذي تتعرض له.مقالة وصول حر جودة الحليب الخام المنتج في المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) حمد عبدالرحمن الكنهل; حمزة محمد أبو طربوش; أحمد مصطفى حمد; محمد إبراهيم الشعراويتم دراسة جودة الحليب الخام المنتج من 12 مصنعاً يشكل إنتاجها أكثر من 90% من إنتاج المملكة من الحليب الطازج، وأوضحت النتائج ارتفاع متوسط نسبة الرطوبة (88,22%)، وانخفاض متوسط نسبة المواد الصلبة الكلية (11,42%)، كما كانت نسبة الدهن منخفضة عن الحد الأدنى الذي نصت عليه المواصفات السعودية في أكثر من 40% من المصانع، وكانت نقطة التجمد للحليب متمشية لحد ما مع نسبة الرطوبة المرتفعة. وبلغ متوسطها-0,25˚م. أما النسبة المئوية للرماد (0,73%) والحموضة المعايرة (0,16%) والأس الهيدروجيني (6,7)، فكانت متوسطاتها ضمن الحدود المقبولة. وكان التحلل البروتيني مرتفعاً نسبيًّا وبمتوسط قدره 2,65 مجم تيروسين/100جم حليب في حين كان متوسط درجة التحلل الدهي ADV مرتفعاً (0,81 ) وعلى حدود التزنخ. وكان لفصول السنة تأثيراً واضحًا على الخواص الكيموطبيعية للحليب، حيث ارتفعت نسبة الرطوبة في فصل الصيف وانخفض كل من الدهن والبروتين. وارتفع كذلك التحلل الدهني في عينات الصيف في حين كان التحلل البروتيني والأس الهيدروجيني مرتفعين قليلاً في عينات الشتاء مقارنة بعينات الصيف. وقد اختلفت العينات المأخوذة من خزانات الحليب الخام في المصانع في بعض الخواص الكيموطبيعية، حيث ارتفع الأس الهيدروجيني ونقطة التجمد ودرجة التحلل الدهني مقارنة بالعينات من خزانات الملحلب.
أظهرت الاختبارات الميكروبيولوجية للحليب الخام أن المحتوى الميكروبي كان منخفضاً بشكل عام، وبلغ متوسط العد الكلي 3×10 4. أما بكتيريا القولون فقد تجاوز عددها في معظم المصانع الحد المسموح به في المواصفات الأمريكية، وبلغ متوسط بكتيريا القولون في المصانع المختلفة 2×10 3 . أما المجاميع الميكروبية الأخرى فكانت أعدادها منخفضة. ولم يكن لفصول السنة تأثير على المحتوى الميكروبي عدا البكتريا المحللة للدهون والتي زادت في حليب الصيف مقارنة بحليب الشتاء، وكذلك البكتيريا المتحملة للبرودة والتي اتخذت منحى مغايراً عن سابقتها. وبالرغم من عدم وجود فروق معنوية بين حليب الفصلين في بكتيريا القولون إلا أن أعدادها في حليب الشتاء، كان ثلاثة أضعافها تقريباً عما هو عليه في حليب الصيف. ولم تحتو عينات الحليب الخام في المصنع على زيادة مهمة في أعداد المجاميع الميكروبية عما هو عليه في عينات المحلب عدا البكتيريا المحللة للدهون.مقالة وصول حر التغيرات المكانية لبعض الخواص الطبيعية للتربة 2- Kriging and Cokriging(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) عبد رب الرسول موسى العمران; وجيه علي مصطفى; مرسي مصطفى مرسيهذه التجربة صممت لدراسة الاختلافات المكانية لبعض الخواص الفيزيائية للترب الجيرية في محطة الأبحاث والتجارب الزراعية (جامعة الملك سعود) بديراب. وقد تم استخدام الطرق الجيو إحصائية لتحليل الاختلافات المكانية لكل من معدل التسرب المائي والكثافة الظاهرية لقطاع طوله 500 م والمسافة بين العينة والأخرى كانت 5م (100عينة).
في هذه التجربة تم حساب نموذج التباين المشترك Variogram لكل من معدل التسرب المائي والكثافة الظاهرية لمواقع الـــ100 عينة، وكذلك لمواقع جديدة على امتداد القاطع بمسافة 50 م بين العينة والأخرى بدلاً من 5أمتار. كما تم حساب نموذج التباين المشترك المزدوج Cross variogram لخاصيتي معدل التسرب المائي والكثافة الظاهرية للمواقع نفسها (100 عينة). ومن ثم إيجاد علاقة التباين المشترك في تحديد العدد الأولي للعينات التي يجب أن تؤخذ لوصف التباين على امتداد القاطع. ولقد اتضح من النتائج أنه يمكن تخفيض عدد المواقع من 100 إلى 11 موقعاً (أي المسافة بين العينات أصبحت 500 تقريباً بدلاً من 5 أمتار) دون فقد التغيرات الموجودة على امتداد القاطع. من ثم الفوائد الأخرى لقياس كل من Kriging and cokriging عمل الخرائط الكنتورية لخواص التربة المختلفة (الفيزيوكيميائية) في الحقل إذا توافرت بعض المعلومات عنها في مواقع مختلفة من الحقل الزارعي.مقالة وصول حر نماذج خطية متعددة لتقدير تكاليف الإصلاح والصيانة للجرارات الزراعية بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) صالح بن عبدالرحمن السحيبانيدُرست العلاقة بين التكاليف التراكمية للإصلاح والصيانة وكل من عدد ساعات التشغيل السنوية وقدرة وعمر وسعر الجرار ومعدل تكاليف الإصلاح والصيانة لوحدة القدرة-ساعة(الطاقة مُقاسة ك. وات-ساعة).وقد استخدمت في هذه الدراسة معلومات كاملة ودقيقة لشركة حائل للتنمية الزراعة (هادكو).
وقد أوضح التحليل أن متوسط عدد ساعات التشغيل السنوية انخفض من 1558 إلى 1338 بزيادة عمر الجرار (بالسنين) وأيضاً ازدادت ساعات التشغيل السنوية بزيادة قدرة الجرار فيما عدا الجرارات الضخمة حيث إنها كانت مخصصة للعمليات التي تحتاج إلى قدرة كبيرة فقط. وبناءً على تأثير العوامل المختلفة في تكاليف الإصلاح والصيانة، فقد تم تطوير نماذج خطية متعددة لتقدير تكاليف الإصلاح والصيانة، بدلالة المعادلة التالية:
ATC=F (N,P, AHRY, kW)
حيث :
ATC تكاليف الإصلاح والصيانة التراكمية
N عمر الجرار بالسنين
P سعر الجرار
AHRY عدد ساعات التشغيل التراكمية
kW قدرة الجرار.
تم مقارنة النماذج المستنبطة مع نماذج أُسية، وقد أظهرت النتائج بأنه لا يوجد فارق كبير للجرارات ذات القدرة الأقل من 80 ك. وات وعمر 6 سنوات أو أقل. وللحالات الأخرى تراوح الفرق من -68,8 إلى 8% من التكلفة الحقيقة باستخدام النماذج الأسية، بينما انخفض الفرق إلى 2% من التكلفة الحقيقية، حينما استخدمت النماذج الخطية المتعددة للجرارات نفسها.مقالة وصول حر معايرة أجهزة قياس المحتوى الرطوبي للقمح(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) سليمان عبدالعزيز اليحيىتم معايرة أربع أجهزة مختلفة لقياس المحتوى الرطوبي باستخدام الفرن الحراري كمرجع للمعايرة واستخدام القمح. الأسماء التجارية لهذه الأجهزة هي كالتالي: تيكيتور (Sinar moisture system) ، دول 400 (Moisture tester) ، بروتيميتر (Moisture meter for cereals) ، وإنفراتيك (Infratec grain analyzer) . في كل جهاز، تم قياس المحتوى الرطوبي للعينات المختلفة من القمح صنف يوكراروخو والذي يحتوي على نسبة شوائب 7-10% ومن ثم تم قياس هذه العينات بواسطة الفرن الحراري. المحتوى الرطوبي للحبوب تم قياسه يقع في المدى من 7 حتى 22%.
تم إنشاء منحنيات المعايرة لكل هؤلاء الأجهزة. في كل جهاز، تم الحصول على معادلة خاصة به والتي عن طريقها يمكننا حساب وتوقع المحتوى الرطوبي للحبوب الذي ينتج من الفرن الحراري. إحصائيًّا، لم يوجد فروقات معنوية بين استخدام الفرن لقياس المحتوى الرطوبي وجهاز تيكيتور وإنفراتيك ودول 400 ، ولكنه وجد أن هناك فروقاً معنوية كبيرة في قياس المحتوى الحراري بين الفرن الحراري وجهاز البروتوميتر.مقالة وصول حر تأثير جينات الترييش المرتبطة بالجنس على بعض معايير الدم في الدجاج البلدي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) عبدالعزيز عبدالله العبداللطيف; عبدالله علي السبيلاستخدم في هذه الدراسة 140 صوصًا من الدجاج البلدي مبكر ومتأخر التربيش وذلك لدراسة تأثير التركيب الوراثي على بعض معايير الدم، بالإضافة إلى ذلك استخدام 120 صوصًا لجهورن مبكر التربيش بغرض المقارنة، ربيت الطيور تحت نظم رعاية مناسبة ومن ثم تم عشوائياً اختيار عدد 10 ذكور ومثلها من الإناث لتقدير معايير الدم، وقد تم سحب عينات الدم عن طريق وخز القلب عند عمر 6و 12 و20 أسبوعاً وتم تقدير تراكيز الكولسترول والبروتين الكلي وحمض البوليك والدهن الكلي في بلازما الدم، كذلك تم تقدير حجم كريات الدم عند الأعمار المختلفة.
دلت النتائج على أن مستوى تركيز الكولسترول في بلازما الدم كان أعلى معنويًّا (P ≤ 0.5) في البلدي مبكر الترييش بالمقارنة مع نظيره متأخر الترييش، بينما لم تظهر اختلافات معنوية بين النوعين فيما يخص تركيز المعايير الأخرى، كذلك لم يختلف اللجهورن معنويًّا عن البلدي فيما يخص تركيز الكولسترول والبروتين الكلي إلا أنه أظهر قيمًا أقل معنويًّا (P ≤ 0.5) من البلدي في يخص حمض البوليك والدهن الكلي وحجم كريات الدم. الذكور كانت أعلى معنويًّا (P ≤ 0.5) من الإناث بالنسبة لقيم الكولسترول وحجم كريات الدم وأقل منها معنويًّا (P ≤ 0.5) فيما يخص البروتين الكلي، تركيز الكولسترول وحمض البوليك والدهن الكلي تتناقص بينما تركيز البروتين الكلي وحجم كريات الدم تتزايد معنويًّا (P ≤ 0.5) مع العمر.مقالة وصول حر تأثير السلالة وفصل السنة ومرحلة الحليب على استجابة أبقار الحليب لزيادة عدد مرات الحلابة(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) محمود صلاح; محمد عبدالرحمن آل الشيخ; حمد بن سليمان الجبيليدرس تأثير السلالة وفصل السنة ومرحلة الحليب على استجابة (معدل إفراز الحليب) أبقار الحليب الأصلية للحلابة ثلاث مرات بدلاً من مرتين يوميًّا، وذلك باستخدام اسلوب نصف الضرع في 20 بقرة فريزيان و10 أبقار جيرسي. أشارت النتائج بأن هناك استجابة موجبة لزيادة عدد مرات الحلابة في كلتا السلالتين، وأنها متساوية بين فصلي الشتاء والصيف بصرف النظر عن مرحلة الحليب. إلا أن استجابة أبقار الجيرسي خلال فصل الصيف في مرحلة ما بعد ذروة الإنتاج كانت أعلى مما لأبقار الفريزيان، بينما العكس كان في مرحلة الإنتاج المبكرة. وعموماً كانت استجابة الأبقار خلال مرحلة ما بعد ذروة الإنتاج أعلى دائمًا من تلك خلال المرحلة المبكرة. وتعزى الزيادة في معدل إفراز الحليب نتيجة زيادة عدد مرات الحلابة إلى الزيادة المعنوية في إنتاج حلبة الصباح التي تلت حلبة منتصف الليل الإضافية، وذلك فقط في نصف الضرع الذي حلب ثلاث مرات ، مما يستدل منه على وجود نظام داخلي مستقل وخاص بكل غدة يتحكم في معدل إفرازها من الحليب ويستجيب سريعاً لعملية تفريغ الحليب.مقالة وصول حر تأثير إضافة مستويات مختلفة من مسحوق أحشاء الدواجن إلى الأعلاف المركزة أو المالئة على جودة الأداء في الحملان النامية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1996) محمد الصيادي; منصور الكريديس; سعيد باسماعيل; علي السويد; محمد أبو هيفاستخدم في التجربة 60 حملاً نجديًّا متوسط أوزانها 23,5 كجم، وقد وزعت الحملان عشوائيًّا وبالتساوي على مستويين غذائيين من الطاقة (30:70 و 75:25 مركزات: ماليء) وبداخل كل مستوى طاقة أضيف مسحوق أحشاء الدواجن إلى الغذاء بثلاث نسب مختلفة (صفر، 100،50 جم/ كجم غذاء جاف). وتركت الحملان للتغذي على النظم الغذائية التجريبية بصورة حرة وفردية ولمدة 120 يوماً، وبعد ذلك تم ذبح الحملان وقدرت أوزان الذبح، أوزن الذبائح الحارة، كمية الغذاء الجاف المأكول يوميًّا، نسبة الغذاء إلى الزيادة في وزن الجسم، تركيب الذبائح ومحتواها من اللحم الأحمر والعظام والدهون المفصولة. أوضحت النتائج أن نسبة المركزات إلى العلف الماليء في العليقة كان لها تأثير معنوي إحصائيًّا (P < 0.01) وبحيث تفوقت الحملان التي تغذت على نسبة عالية من المركزات على الحملان المغذاة على علائق تحتوي على نسبة عالية من المادة المالئة. وقد أدت زيادة إضافة مسحوق أحشاء الدواجن في العلائق عالية المركزات إلى 10% بالمقارنة مع العليقة الخالية من مسحوق الأحشاء إلى زيادة مقدارها 9,17 كجم في وزن الجسم ، 4,39 كجم في وزن الذبيحة و 450 جم في وزن الصوف، وقد صاحب هذه الزيادات نقص مقداره 1.5 كجم من العلف الجاف المستهلك واللازم لكل كجم زيادة في وزن الجسم لهذه الحملان . وعلى النقيض من تلك النتائج فإن إضافة مسحوق أحشاء الدواجن إلى العلائق ذات النسبة العالية من الأعلاف المالئة لم يكن له تأثير معنوي إحصائًّيا على أية من الصفات السابقة للحملان.