المجلد 04

استعراض
38 النتائج
نتائج البحث
مقالة وصول حر الكفاءة التوزيعية للاستثمارات في المشروعات الزراعية المتخصصة المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) عصام عبداللطيف أبو الوفا; خالد بن عبدالرحمن الحمودي; أحمد المانعيستهدف البحث الوقوف على كفاءة التوزيعية للاستثمار للأنشطة الزراعية المختلفة بين مناطق المملكة. وقد استخدم في هذه الدراسة أربعة معايير تتضمن معامل الاستثمار الناتج ومعامل الناتج للاستثمار، ومعامل الاستثمار لقيمة الناتج، ومعامل التمركز للاستثمار الزراعية لهذه المشروعات.
واستخدمت بيانات فترة زمنية تمتد من عام 1975 إلى 1988م للمحصول على بيانات اللازمة لحساب المعايير السابقة على مستوى المناطق بعد معالجتها، ومن خلال الربط بين نتائج معامل التمركز للاستثمار ومعامل الاستثمار لقيمة الناتج أمكن الوقوف على الكفاءة التوزيعية للاستثمارات الزراعية بين الأنشطة في حين أن ربط معامل التمركز بمعامل الاستثمار فيحقق الكفاءة التوزيعية للحصول على قدر معين من الإنتاج.
واتضح وجود تمركز في إنتاج القمح في المنطقة الوسطى، وفي إنتاج الخضر في المناطق الشمالية والشرقية والوسطى، وفي تسمين الدجاج في جميع المناطق ما عدا المنطقة الشمالية والشرقية، وفي إنتاج البيض في المنطقة الغربية والجنوبية، وفي تربية سلالات الأغنام في جميع المناطق ما عدا الوسطى، وفي تسمين الأغنام في جميع المناطق ما عدا الغربية والشرقية، وفي إنتاج الألبان في جميع المناطق.
ومن خلال الربط بين نتائج معامل التمركز للاستثمارات ومعامل الاستثمار لقيمة الناتج، يمكن تحقيق الكفاءة التوزيعية للاستثمارات الزراعية بين الأنشطة في المناطق، كما أن ربط هذا المعامل لمعامل الاستثمار للناتج يحقق الكفاءة التوزيعية للنشاط في المناطق لاستخدام قدر معين من الاستثمارات، في حين أن ربطه بمعامل الناتج للاستثمار يحقق الكفاءة التوزيعية للحصول على قدر معين من الإنتاج، ولا شك أن ذلك يُحقّق التنمية الزراعية المتوازنة، ويتيح الفرصة للتغلب على ما يواجه هذه المشروعات من مشكلات إنتاجية وتسويقية.مقالة وصول حر تحسين المركز التنافسي لدجاج اللحم بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) محمد حمد القنيبط; عصام أبو ألوفا; مصطفى محمود منصورتهدف هذه الدراسة إلى بحث إمكانات تحسين المركز التنافسي لصناعة دجاج اللحم بالمملكة في مواجهة المنافسة الأجنبية بالأسواق المحلية، وذلك من خلال الوقوف على أهم العوامل المسؤولة عن ارتفاع أسعار الدجاج المحلي عن نظيره المستورد. ونظراً لارتفاع الأهمية النسبية لتكاليف التغذية في صناعة الدواجن والتي تمثل تمثل حوالي 70٪ من أجمالي التكاليف الإنتاجية، فإن هذه الدراسة تركز أهدافها نحو بحث أهم العوامل المسؤولة عن خفض تكاليف تجهيز العلائق والتغذية، ومن ثم تكاليف الإنتاج مما ينجم عنه تحسين المركز التنافسي ويحقق الاستقرار ويزيد من الإمكانات التوسعية لتلك الصناعة الناشئة. واختيار أقلها تكلفة من وجهة النظر الغذائية والاقتصادية.
وتوصلت الدراسة إلى أن التكاليف الدنيا والمثلى لتجهيز الطن من علائق البادئ والناهي تقدر بحوالي 729.094 و 688.598 ريال للطن على الترتيب في ظل وجود الإعانة. وبمقارنة الأسعار التقديرية لبيع علائق مع نظيرتها بالمؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق تبين أن هناك إمكانية لخفض أسعار بيع علائق البادئ والناهي للمؤسسة بحوالي 6.1 و43.2 ريال للطعن على الترتيب. الأمر الذي ينجم عنه إمكانية خفض تكاليف التغذية بحوالي 0.122 ريال للدجاجة الواحدة. وطبقاً لمعدلات استهلاك العلائق المقدرة بواسطة الفنيين بوزارة الزراعة والمياه والبالغة حوالي 3.3 كجم علف للدجاجة في الدورة، وبحساب الأثر الصافي لها وتقدير معامل التحويل الغذائي تحت ظروف المملكة ومقارنته بنظيره القياسي (المثالي) تبين أن هناك إمكانية لخفض تكاليف التغذية بحوالي 0.468 ريال للدجاجة الواحدة من خلال ترشيد استهلاك العلائق ورفع معامل التحويل الغذائي. كما تبين إمكانية خفض التكاليف الإنتاجية بحوالي 0.490 ريال لكل دجاجة من خلال تشغيل مشروعات الدواجن بكامل طاقتها الإنتاجية مما يؤدي إلى خفض تكاليف التغذية بواقع 0.343 ريال لكل دجاجة. وإجمالاً فقد أسفرت الدراسة عن وجود إمكانية لخفض تكاليف التغذية بحوالي 0.933 ريال لكل دجاجة وهو ما يمثل حوالي 11.78٪ من سعر بيع الدجاجة المحلية بالتجزئة وفقاً لأسعار عام 1989م، وحوالي 57.59٪ من الفارق السعري بين أسعار الدجاج المستورد والمحلي والمقدر بحوالي 1.62 ريال للكيلوجرام الواحد وفقاً لأسعار العام نفسه، الأمر الذي يؤدي لتحسين المركز التنافسي للدجاج المحلي في مواجهة الدجاج المستورد.مقالة وصول حر التغير الهيكلي في الزراعة السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) خالد بن عبدالرحمن الحمودياستهدف هذا البحث دراسة وتحليل بعض ملامح وأسباب وآثار التغير الهيكلي الذي حدث في الزراعة السعودية بين سنتي التعدادين الزراعي في 73/1974م، 81/1982م. وقد أوضحت الدراسة زيادة حجم المزرعة بنسبة 50٪، وانخفض معامل تركيز المساحات بين حائزيها من 0.790 إلى 0.733 ، وزيادة الأهمية النسبية للشركات الزراعية، وكذلك للملكية الزراعية لتصل إلى 83.71٪ من جملة المساحة، وزيادة الاعتماد على مديرين بأجر في إدارة المزارع. كما أوضحت أن التقنية، النمو الاقتصادي، وتهيئة الظروف السوقية، والبرامج والسياسات الحكومية تعد من أهم مسببات التغير الهيكلي الذي حدث في الزراعة السعودية.
ولقد أثر التغير الهيكلي على الكثير من جوانب الممارسات المزروعة فاختلفت طبيعة العلاقة العكسية بين حجم الحيازة ونسبة المساحة المروية. كما زادت الأهمية النسبية للإنتاج من أجل السوق وتضاءلت الأهمية النسبية الموجه لاستهلاك الأسرة من 45.78٪ إلى 13.04٪. وزادت مساحة القمح بنسبة 80.95٪. كما اختلفت طبيعة العلاقة العكسية بين حجم الحيازة وكل من نسبة المساحة التي تنتج لاستهلاك، الأسرة ونسبة مساحة القمح، كما زاد تكثيف استخدام العناصر الإنتاجية الرأسمالية، وانخفض تكثيف استخدام العمل في العمليات المزرعية. وأثبتت النتائج تغييراً إيجابيًّا في تكثيف الأسمدة الكيمائية. وقد تبلورت هذه الآثار في زيادة معظم المنتجات الزراعية. وقد بلغت نسبة الزيادة في إنتاجية القمح والذخن والذرة الرفيعة والذرة الشامية والسمسم والخضروات والفواكه والتمور 50٪، 53.13٪، 52.38٪، 40.30٪، 51.72٪، 4.90٪، 3.61٪ على الترتيب الأمر الذي انعكس في زيادة الناتج الزراعي الحقيقي بمعدل نمو 6.28٪ سنويًّا في الفترة ما بين 73/1974م، 81/1982م.مقالة وصول حر دراسة بعض العوامل المؤثرة على كفاءة الزيارات الحقلية للمرشدين الزراعيين بمنطقة الأحساء بالمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) عبدالرحمن إبراهيم المعقلاستهدفت هذه الدراسة تحديد بعض العوامل التي تؤثر على الزيارات الحقلية للمرشدين الزراعيين، من حيث عدد الزيارات وأثرها التعليمي. وقد جمعت بيانات البحث من المرشدين العاملين، وكذلك من عينة عشوائية من الزراع بمنطقة الأحساء. وقد أوضحت النتائج وجود علاقة معنوية إحصائيًّا بين المتغير التابع (عدد الزيارات الحقلية) وبين كلٍّ من المتغيرات المستقلة التالية: مستوى تعليم المرشد (-0.45)، تخصصه الدراسي (-0.39). كما بينت النتائج وجود علاقة معنوية إحصائيًّا بين المتغير التابع الكفاءة التعليمية للزيارة الحقلية والمتغيرات التالية: حجم الحيازة الزراعية التي يمتلكها المزارع (0.24)، وكذا مقدار الاستفادة من الزيارات (0.25). وأظهرت النتائج وجود ارتباط متعدد معنوي إحصائيًّا (0.52) بين الكفاءة التعليمية وجميع المتغيرات المستقلة المرتبطة بالمزارع والمشمولة بهذه الدراسة، مما يعني بأن هذه العوامل تفسر ما مقداره 28٪ من التباين في المتغير التابع وهو الكفاءة التعليمية للزيارات الحقلية. وتوصي الدراسة بضرورة التزام المرشدين بالأسلوب العلمي في تخطيط وتنفيذ الزيارات الحقلية مع الاهتمام بتقويم فعالية وأثر هذه الزيارات الحقلية بشكل دوري ومنتظم مع تنويع الطرق الإرشادية المستخدمة بما يشجع على حفز الزراع لتبني الطرق والأساليب الزراعية المستخدمة بالسرعة الواجبة.مقالة وصول حر تقويم البرنامج الدراسي الحالي لتخصص التغذية والاقتصاد المنزلي بكلية الزراعة جامعة الملك سعود(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) محمد الصالح الشنيفي; ليلى حماد الشناوي; محسن بهجت محمديعتبر تخصص التغذية والاقتصاد المنزلي، التابع لكلية الزراعة بجامعة الملك سعود من أحدث مجالات التعليم التي توافرت للفتاة السعودية في الفترة الأخيرة، والتي لاقت إقبالاً من الطالبات الملتحقات بالجامعة، فقد بدأت الدراسة به في العام الجامعي 1402/1403هـ.
وباعتبار تخصص التغذية والاقتصاد المنزلي أحد مجالات التعليم التي أتيحت حديثاً للفتاة السعودية بهدف تنمية معلوماتها واتجاهاتها ورفع كفاءتها فيما تقوم به من أنشطة ومسؤوليات في حياتها العائلية والوظيفية وذلك من خلال توليفة من المقررات الدراسية التي روعي في اختيارها وتحديد محتوياتها أن تتمشى مع اهتمامات واحتياجات الطالبة وتتناسب مع مجال عملها بعد التخرج، وحيث إنه لم تجر دراسة سابقة لتقويم المنهج الدراسي لهذا التخصص لمعرفة مدى إشباع الرغبات واهتمامات الدراسات فيه ومدى ملاءمته لمجال عمل الخريجات، فقد دعت الحاجة إلى القيام بتلك الدراسة لتحقيق الهدف الرئيس التالي:
تحديد النواحي الإيجابية والسلبية للبرامج الدراسي الحالي في مجال التغذية والاقتصاد المنزلي لتحسين العملية التعليمية في التخصص وزيادة الاستفادة التطبيقية للبرنامج.
ولتحقيق هذا الهدف الرئيس وضعت أهداف فرعية أخرى ومنها التعرف على رأي الطالبات والخريجات في الخطة الدراسية للتخصص واستفادتهن من الدراسة ومدى توافر بعض الإمكانات وكذلك التعرف على المشكلات التي تواجه الطالبات والخريجات. وحتى يمكن تحقيق هذه الأهداف، تم إجراء دراسة استقصائية لآراء عينة من الطالبات والخريجات بلغ حجمها 142 طالبة وخريجة، وقد تم تصميم استمارة استبيان للحصول على البيانات اللازمة لهذه الدراسة من خلال المقابلة الشخصية للمبحوثات.
وقد أوضحت النتائج وجود تشابه بين محتويات بعض المقررات ووجود مقررات ليس لها علاقة بالتخصص، ووجود مقررات بحاجة إلى ساعات دراسية أكثر. كذلك أشارت نتائج الدراسة إلى مراعاة عدد ساعات بعض المواد عند إعداد خطة جديدة لتخصص التغذية والاقتصاد المنزلي خاصة في مجالات التغذية والطهي وتربية الأطفال، وتزويد التخصص بالكتب والتجهيزات المعملية ومعينات الإرشاد.
وفيما يتعلق بتزويد التخصص بالمقررات التربوية، يوصي الباحثون باستمرارية عقد الدورات التربوية بكلية التربية، وذلك لإعداد الخريجات الراغبات في العمل بمجال التعليم الإعداد التربوي المناسب. كما يوصي الباحثون بإعادة النظر في محتويات المقررات المختلفة ومسمياتها للتأكد من وجود تشابه حقيقي بين المقررات الدراسية والتي أشارت إليها المبحوثات في هذه الدراسة.مقالة وصول حر دراسة تحليلية لبعض المتطلبات التدريبية للمرشدين الزراعيين بالمنطقة الجنوبية من المملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) خضران حمدان الزهرانياستهدف هذا البحث التعريف على بعض خصائص المرشدين كذلك تحديد متطلباتهم في الموضوع المتعلقة بست مجالات إرشادية زراعية رئيسية وهي: أهداف وفلسفة الإرشاد الزراعي، مبادئ التدريس والتعليم، تطوير الإنسان والمعارف الاجتماعية، الاتصال، . بناء وتخطيط برامج الإرشاد، البحث والتقويم في الإرشاد الزراعي. كذلك دراسة العلاقة بين هذه الخصائص وتلك المتطلبات التدريبية.
وقد أجرى هذا البحث على 114 مرشداً زراعيًّا يمثلون جميع المرشدين العاملين في المنطقة الجنوبية بالمملكة. تم جمع البيانات عن طريق المقابلة الشخصية بواسطة استمارة استبيان أعدت خصيصاً لتحقق أهداف الدراسة. تتلخص أهم نتائج هذا البحث في أن غالبية المرشدين الزراعيين من الشباب غير متخصصين في مجال الإرشاد الزراعي. أظهر المرشدون الزراعيون حاجة إلى تدريب إضافي في جميع المجالات، وقد كانت الحاجة أكبر في المجالات التالية. البحث والتقويم في الإرشاد، مبادئ التدريس والتعليم والاتصال. هناك علاقة معنوية بين بعض خصائص المرشدين الزراعيين واحتياجاتهم التدريبية. أوصت الدراسة بأهمية عقد دورات تدريبية لرفع كفاءة المرشدين الزراعيين وكذلك ضرورة استحداث تخصص الإرشاد الزراعي في كليات الزراعة بالمملكة.مقالة وصول حر خصائص الأداء لأنواع متعددة من الرشاشات الدوارة المستخدمة محليًّا(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) حسين محمد أبوغبار; أحمد إبراهيم العمودأجريت دراسة على خصائص الأداء لإثني عشرة نوعاً من الرشاشات الدوارة التي تستخدم محليًّا بكثرة. استخدم في هذه الدراسة ثلاثة رشاشات من كل نوع تحت ثلاثة ضغوط تشغيل هي 200، 250، 300 كيلو باسكال (3،2،5،2 بار). وقد تم تقويم أداء كل نوع من الرشاشات ومقارنته مع بيانات الشركات المنتجة. وقد أوضحت نتائج الدراسة بعض الفروق بين نتائج التجارب وبيانات الشركات المنتجة والذي قد يعزى سببه للظروف الحلقية.
ويمكن لهذه الدراسة أن تساعد مصممي نظم الري بالرش في اختيار أنواع الرشاشات المناسبة والمتوافرة محليًّا والتي يمكن أن تحقق تطبيقًا أمثل في توفير مياه الري، كما تقترح هذه الدراسة بعض التوصيات.مقالة وصول حر تقدير مؤشرات التعرية المطرية للمملكة العربية السعودية(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) فوزي سعيد محمد; حسين محمد أبوغبارتم تقدير مؤشرات التعرية المطرية باستخدام البيانات المطرية اليومية من عشرين محطة أرصاد تمثل أقاليم المملكة العربية السعودية كافة، واستخدمت معادلة وشماير في تقدير الطاقة الحركية ومؤشر التعرية (EI 30)، وقد تم استنتاج علاقات تدل على قدرة المطر على التعرية، وأظهرت النتائج وجود خطورة احتمال التعرية في بعض الأقاليم، وعلى ضوء نتائج هذه الدراسة وضعت خارطة كتنورية لمعامل التعرية المطرية للاستفادة منها في مشروعات وقاية وحفظ التربة من التعرية.مقالة وصول حر تأثير التوقف الإجباري عن الإنتاج عن طريق التصويم أو إضافة مستويات عالية من الأُلمنيوم للعليقة على الخصوبة ومعايير الفقس في الدجاج البلدي(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) عبدالله بن العلي السبيل; ناصر أحمد الخطيبأجريت هذه الدراسة على عدد 416 طائراً من إناث الدجاج البلدي عمر 17 شهراً والتي قسمت إلى أربع مجاميع تجريبية من أربع مكررات وأخضعت للمعاملات التالية: (1) التغذية على عليقة بيضاء تجارية (17٪ بروتين خام، 3.6٪ كالسيوم، 0.343٪ فوسفور متاح) كمجموعة مشاهدة (C)، (2) نظام قلش تقليدي عن طريق التصويم لمدة 20 أيام ومن ثم قدم للطيور ذرة صفراء مجروشة لمدة 18 يوم (F)، (3) 15 يوماً تغذية على عليقة مجموعة المشاهدة مضاف إليها 0.35٪ كبريتات أُلمنيوم (ALS) أو كلوريد(ALC). كذلك أضيف عدد ثلاثة ذكور بعمر الإناث إلى كل مكروة، وكان عمر الطيور 17 شهراً عند بداية التجربة التي استمرت لمدة 9 دورات إنتاجية كل منها 28 يوماً.
دلّت النتائج على أن تأثير فترة الإنتاج كان معنويًّا (P<.05) فيما يخصّ نسبة الخصوبة، نسبة الفقس التجاري، نسبة نفوق الأجنة خلال 1-7 و19-21 يوماً من فترة التفريخ، أما تأثير المعاملة وتفاعلها فقد كان غير معنوي على كل الصفات التناسلية المدروسة في هذه التجربة. ومع أن أداء الدجاج في معاملتي التصويم والأُلمنيوم كان يميل إلى الانخفاض نسبيًّا، فإن إرغام الدجاج البلدي على التوقف المؤقت عن الإنتاج بواسطة التصويم لمدة عشرة أيام أو إضافة 0.35٪ كبريتات أو كلوريد أُلمنيوم يبدو أنه لا يؤثر على الصفات التناسلية المدروسة.مقالة وصول حر التجمد الفائق للرطب الطازج(دار جامعة الملك سعود للنشر, 01/07/1992) بكري حسين حسن; إبراهيم سعد المهيزعتم تجميد سبعة أصناف من التمور شائعة الاستهلاك في طور الرطب كامل النضج والمنصف باستخدام النيتروجين السائل، والأصناف التي تم تجميدها هي السكري ونبت سلطان ونبت سيف والمنيفي والسلج والرزيز والخلاص، ولقد تم شراؤها طازجة خلال الموسم الإنتاجي 1989م.
ولقد قورنت النتائج التجريبية لتغير درجة الحرارة مع الزمن أثناء عملية التجميد الفائق مع نظيرتها أثناء عملية التجميد التقليدي، ولقد أوضحت النتائج التجريبية أن نقطة التجميد الابتدائية لأصناف الرطب التي تم تجميدها تقع في الحدود - 16 إلى - 18°م.
وبمقارنة نتائج التقويم الحسي لأصناف الرطب التي تم تجميدها وتخزينها تخزيناً مجمداً عند – 50°م لمدة 12 شهراً مع نظيرتها الطازجة، وجد أن هناك فروقاً مؤثرة إحصائيًّا بالنسبة للون والقوام والنكهة والقبول العام لمعظم أصناف الرطب المجمدة في طور المنصف، ولم يتمكن المقيمون من اكتشاف أي فروق مؤثرة إحصائيًّا بالنسبة للقبول العام لكل الأصناف في طور الرطب كامل النضج عدا نبت سيف.
ولم تظهر في نتائج التقويم الحسي لنصف بنت سيف المجمد في طور المنصف أي فروق إحصائية مؤثرة للونه أو قوامه أو نكهته أو القبول العام مقارنة بنظيره الطازج.